You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 173

الفرصة المقدرة للطبقة الإمبراطورية

الفرصة المقدرة للطبقة الإمبراطورية

الفصل 173: الفرصة المقدرة للطبقة الإمبراطورية

 

 

عندما تذكرهم شو تشينغ، بدأ قلبه ينبض، وخطرت له أفكار جديدة.

كان شو تشينغ يعلم جيدًا أنه قام بقمع الظل بدرجة كافية حتى انخفض ذكائه، وبالتالي تم خداعه من قبل البطريرك محارب فاجرا الذهبي.  وعلى الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يشعر بالحاجة إلى قمعه لما أشار إليه للتو.  ومع ذلك، فإن القيام بذلك لن يكون منطقيًا، لذلك رفض الرغبة ثم حدق في البطريرك.

 

 

 

بدا البطريرك متذللًا جدًا، وتوقف عن محاولاته لجعل الظل أكثر إزعاجًا لشو تشينغ.

 

 

 

عند النظر إلى الظل، قال شو تشينغ: “لماذا أنت قادر على جذب انتباه ذلك العملاق الذي يسحب عربة التنين؟  ما أنت بالضبط؟  وكم من الأشياء الأخرى مثلك موجودة هناك؟

 

 

عند النظر إلى الظل، قال شو تشينغ: “لماذا أنت قادر على جذب انتباه ذلك العملاق الذي يسحب عربة التنين؟  ما أنت بالضبط؟  وكم من الأشياء الأخرى مثلك موجودة هناك؟

مرتجفًا، بذل الظل قصارى جهده للتعبير عن نفسه.

عند هذه النقطة، رمش البطريرك عدة مرات.  منذ لحظة عندما سأل شو تشينغ عما إذا كانت هناك أشياء أخرى مثل الظل، شعر ببعض نية القتل الخفية في السؤال.

 

 

“من خلال… الظل….”  بعد الانتهاء من التحدث، نظرت بشكل عاجل إلى البطريرك.

عندما تذكرهم شو تشينغ، بدأ قلبه ينبض، وخطرت له أفكار جديدة.

 

بالنظر بعيدًا عن الظل، حدق شو تشينغ في السماء وهي تزحف تدريجيًا نحو الغسق.  مرت أفكار كثيرة من خلال رأسه.  وأخيراً غربت الشمس وأظلمت السماء.  كان ذلك عندما فكر شو تشينغ في المرة الأولى التي رأى فيها عربة التنين، وكذلك الوقت الذي رأى فيه عددًا لا يحصى من الأشباح تطارد الليل في أول مرة له في البحر.

بدأ البطريرك، الذي كان لا يزال يجلس القرفصاء بجانب الظل، يهمس.  بعد سلسلة من الرمشات والإيماءات من الظل، التفت البطريرك إلى شو تشينغ، وشبك يديه، وقال باحترام: “سيدي، الظل الصغير يحاول أن يقول إنه لا يعرف ما هو.  منذ اللحظة التي اكتسب فيها الوعي، كان مجرد ظل قادر على العيش مثل الطفيلي في ظلال الكائنات المضيفة.”

قال الشيخ تشاو أن عربة التنين هي في الواقع عربة الشمس الإمبراطورية.  وفي هذه الحالة، يجب أن يكون الشاب في النقش هو الشمس.  وهذا النقش يصف كيف تحول إلى الشمس.

 

كان شو تشينغ يعلم جيدًا أنه قام بقمع الظل بدرجة كافية حتى انخفض ذكائه، وبالتالي تم خداعه من قبل البطريرك محارب فاجرا الذهبي.  وعلى الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يشعر بالحاجة إلى قمعه لما أشار إليه للتو.  ومع ذلك، فإن القيام بذلك لن يكون منطقيًا، لذلك رفض الرغبة ثم حدق في البطريرك.

عند هذه النقطة، رمش البطريرك عدة مرات.  منذ لحظة عندما سأل شو تشينغ عما إذا كانت هناك أشياء أخرى مثل الظل، شعر ببعض نية القتل الخفية في السؤال.

قال البطريرك وهو يخفض صوته: “قال الظل أيضًا إنه لم يشعر أبدًا بوجود كائن آخر مثله.  ومع ذلك… يرى خادمك المتواضع أن هناك أشياء قليلة في العالم فريدة من نوعها حقًا.

 

 

قال البطريرك وهو يخفض صوته: “قال الظل أيضًا إنه لم يشعر أبدًا بوجود كائن آخر مثله.  ومع ذلك… يرى خادمك المتواضع أن هناك أشياء قليلة في العالم فريدة من نوعها حقًا.

 

 

إذا رأى الشيء مرة واحدة، ولم يره مرة أخرى، فلن يفكر فيه كثيرًا.  لكنه الآن رآه مرتين.  علاوة على ذلك، كان للظل القدرة على إعادته مرة أخرى.  وهذا جعل شو تشينغ يتساءل عما إذا كان بإمكانه وضع خطة للحصول على فرصة محددة لتقنية من الدرجة الإمبراطورية.

“فيما يتعلق بالعملاق الذي يسحب عربة التنين، فإن الظل أيضًا لا يعرف التفاصيل.  إنه يعرف فقط أنه عند رؤية العملاق، كان من الممكن أن يصدر نفس الأصوات التي يصدرها، وبالتالي يستدعيه.  بعد أن فكرت في الأمر بنفسي، يعتقد خادمك المتواضع أن الظل قد يكون له علاقة بالمركبة.

 

 

قال البطريرك وهو يخفض صوته: “قال الظل أيضًا إنه لم يشعر أبدًا بوجود كائن آخر مثله.  ومع ذلك… يرى خادمك المتواضع أن هناك أشياء قليلة في العالم فريدة من نوعها حقًا.

ضاقت عيون شو تشينغ.  لقد صدق جزئيًا فقط تفسير الظل.  ولكن بالنظر إلى أنه قد قال الكثير بالفعل، فإنه لا يعتقد أن تهديده بمزيد من القمع سيساعد على ذلك.

 

 

 

حقيقة أنه يمكن أن يجذب انتباه العملاق والعربة كافية.  وهذا وحده يمكن أن يكون ورقة رابحة.

ضاقت عيون شو تشينغ.  لقد صدق جزئيًا فقط تفسير الظل.  ولكن بالنظر إلى أنه قد قال الكثير بالفعل، فإنه لا يعتقد أن تهديده بمزيد من القمع سيساعد على ذلك.

 

 

جلس شو تشينغ القرفصاء على مركب دراما، وهو ينظر إلى البحر ويفكر في الأمور.  لقد كان الوقت بعد الظهر بالفعل، وعلى الرغم من أن الشمس كانت مشرقة، إلا أنها كانت تظهر بالفعل علامات اقتراب المساء.  ظل يفكر فيما أخبره به الشيخ تشاو عن العملاق والعربة.  وكلما فكر في الأمر أكثر، زادت رغبته.

عندما تذكرهم شو تشينغ، بدأ قلبه ينبض، وخطرت له أفكار جديدة.

 

 

إذا رأى الشيء مرة واحدة، ولم يره مرة أخرى، فلن يفكر فيه كثيرًا.  لكنه الآن رآه مرتين.  علاوة على ذلك، كان للظل القدرة على إعادته مرة أخرى.  وهذا جعل شو تشينغ يتساءل عما إذا كان بإمكانه وضع خطة للحصول على فرصة محددة لتقنية من الدرجة الإمبراطورية.

وبافتراض أنني على صواب، فأنا بالتأكيد لست أول شخص يدرك ذلك.  ربما حصل رئيس تحالف الطوائف السبعة على هذه التقنية بطريقة مماثلة.  بغض النظر، لا يهم إذا كان الآخرون قد فكروا في هذه الفكرة، أليس كذلك؟  وحتى لو فعلوا ذلك، فسيتعين عليهم البحث عن العملاق والعربة، بينما يمكنني أن أدعوهم إلي بظلي.  إحدى الطرق نشطة، والأخرى سلبية، والفرق بين الاثنين في فرص النجاح الهائل.

 

كان لدى شو تشينغ شعور بأنه ما لم يكن العملاق نائمًا، فسيكون من المستحيل ببساطة ركوب العربة.

وبطبيعة الحال، سيكون الأمر صعبا للغاية.  بمجرد النظر إلى العملاق والعربة من مسافة بعيدة، شعر وكأن روحه لا تستطيع تحمل الضغط تقريبًا.  إذا اقترب، فمن المحتمل أن ينهار جسده.  لقد كان ضغطًا جاء من مستوى أعلى من الحياة، وهو نفس الشيء الذي اختبره شو تشينغ في اللوحة الجدارية في جزر سكان البحر.  على الرغم من أن قاعدته الزراعية كانت أعلى في هذه المرحلة، إلا أن العملاق والعربة كان لهما هيبة تفوق اللوحة الجدارية.  لم يتمكن من الاقتراب، ناهيك عن الصعود إلى العربة.  وحتى لو تمكن بطريقة ما من القيام بذلك، إذا نظر العملاق إلى الوراء، عرف شو تشينغ أنه لا يستطيع تحمل هذا المستوى من القوة.

“الظل، سأعطيك فرصة للتكفير عن بعض جرائمك.  استدعي العملاق وعربة التنين لأجلي.  ثم تسلل إلى الداخل واصنع نسخة من تقنية الطبقة الإمبراطورية. ”

 

إذا كان كل ذلك صحيحا، فلا بد أن العملاق قد رافق الشمس ليستمع إلى تلك السمفونية.  والآن، على الرغم من هلاكه، فإنه لا يزال يسحب تلك العربة عبر البحر المحرم.  فإذا بقيت بعض غرائز العملاق، فإذا سمع تلك السمفونية من الأصوات الطبيعية ترحيباً بالقمر، أفلا يفقد نفسه في الموسيقى…؟

وأتساءل كيف تمكن رئيس ائتلاف (تحالف مؤقت ) الطوائف السبعة من القيام بذلك في ذلك الوقت.

بدأ البطريرك، الذي كان لا يزال يجلس القرفصاء بجانب الظل، يهمس.  بعد سلسلة من الرمشات والإيماءات من الظل، التفت البطريرك إلى شو تشينغ، وشبك يديه، وقال باحترام: “سيدي، الظل الصغير يحاول أن يقول إنه لا يعرف ما هو.  منذ اللحظة التي اكتسب فيها الوعي، كان مجرد ظل قادر على العيش مثل الطفيلي في ظلال الكائنات المضيفة.”

 

 

كان لدى شو تشينغ شعور بأنه ما لم يكن العملاق نائمًا، فسيكون من المستحيل ببساطة ركوب العربة.

 

 

جلس شو تشينغ القرفصاء على مركب دراما، وهو ينظر إلى البحر ويفكر في الأمور.  لقد كان الوقت بعد الظهر بالفعل، وعلى الرغم من أن الشمس كانت مشرقة، إلا أنها كانت تظهر بالفعل علامات اقتراب المساء.  ظل يفكر فيما أخبره به الشيخ تشاو عن العملاق والعربة.  وكلما فكر في الأمر أكثر، زادت رغبته.

“الظل، سأعطيك فرصة للتكفير عن بعض جرائمك.  استدعي العملاق وعربة التنين لأجلي.  ثم تسلل إلى الداخل واصنع نسخة من تقنية الطبقة الإمبراطورية. ”

في إحدى الليالي بينما كان شو تشينغ يراقب الأشياء من خلال ظله، خفق قلبه بينما كان يركز على عين ظل واحدة على وجه الخصوص.

 

تمتم قائلاً: “أول شيء يجب فعله هو العثور على الأشباح التي لا تحصى  التي تطارد الليل!”

أطلق الظل على الفور تقلبات الرعب.  “خائف … جدًا …”

 

 

وذلك مطابق لما ورد في سجلات البحر.  كانت الشمس عبارة عن غراب ذهبي يتخذ عادة شكل شاب، يركب عبر السماء على عربة تنين خلال النهار كتجسيد للشمس.  ثم تعود في الليل عربة التنين، وفي قصره يستمع الغراب الذهبي إلى عدد لا يحصى من النغمات التي تستقبل القمر بأصوات الطبيعة.

لم يكن البطريرك بحاجة إلى أي حث من شو تشينغ.  بدا متحمسًا جدًا، وبدأ في التواصل مع الظل.  وبعد فترة وجيزة، كان لديه تفسير.

مرت الأيام، وأثبت بحث شو تشينغ أنه غير مثمر.  بعد كل شيء، كان البحر المحرم هائلا.  كان البحث عن الأشباح التي تطارد الليل بمثابة صيد إبرة من البحر، وكان يعتمد بشكل كامل على الحظ.  ومع ذلك، كان شو تشينغ صبورًا.

 

 

“سيدي، الظل الصغير يقول أن العملاق لديه تقلبات غريبة ، مما يجعل من المستحيل الاقتراب منه.  علاوة على ذلك، فإن العملاق ليس لديه ظل خاص به، مما يجعل الأمر أكثر صعوبة.

 

 

“بالطبع، دفعني هذا إلى التساؤل عن سبب استدعاء الظل للعملاق والعربة إذا كان الأمر كذلك.  الجواب هو أن الظل الصغير كان يأمل أن تقتلك قوة العربة يا سيدي.  لا يستطيع الظل الصغير تحمل هذا المستوى من الضغط لفترة طويلة جدًا، وكان يعلم أنك إذا مت، فهذا يعني الحرية له.  آي، الظل الصغير، كيف يمكن أن تكون مشوشًا إلى هذا الحد؟”

Hijazi

 

 

عند سماع ذلك، فكر شو تشينغ في الوقت الذي هاجمه فيه الظل، وقام على الفور بقمع الظل.  صرخ الظل، ثم أرسل مشاعر الرعب والتوسل.

 

 

عندما تذكرهم شو تشينغ، بدأ قلبه ينبض، وخطرت له أفكار جديدة.

بالنظر بعيدًا عن الظل، حدق شو تشينغ في السماء وهي تزحف تدريجيًا نحو الغسق.  مرت أفكار كثيرة من خلال رأسه.  وأخيراً غربت الشمس وأظلمت السماء.  كان ذلك عندما فكر شو تشينغ في المرة الأولى التي رأى فيها عربة التنين، وكذلك الوقت الذي رأى فيه عددًا لا يحصى من الأشباح تطارد الليل في أول مرة له في البحر.

 

 

“هناك سيمفونية رائعة في البحر الذي لا نهاية له؛  البشر غير قادرين على سماع ذلك.  يرافق يانغ القرمزي الغراب الذهبي.  حركات لا تعد ولا تحصى تصبح أغنية.  يطلق عليه الأصوات الطبيعية ترحب بالقمر.

 

 

 

«لقد أحبه الإله ؛  نظرت إليه عيون الإله.  أصبح البحر الذي لا نهاية له ممنوعا؛  أصبحت حركات لا تعد ولا تحصى شريرة. ”

“الظل، سأعطيك فرصة للتكفير عن بعض جرائمك.  استدعي العملاق وعربة التنين لأجلي.  ثم تسلل إلى الداخل واصنع نسخة من تقنية الطبقة الإمبراطورية. ”

 

 

كانت تلك السطور من سجلات البحر، ووصفت «أشباح لا حصر لها تطارد الليل».

 

 

بدا البطريرك متذللًا جدًا، وتوقف عن محاولاته لجعل الظل أكثر إزعاجًا لشو تشينغ.

عندما تذكرهم شو تشينغ، بدأ قلبه ينبض، وخطرت له أفكار جديدة.

“فيما يتعلق بالعملاق الذي يسحب عربة التنين، فإن الظل أيضًا لا يعرف التفاصيل.  إنه يعرف فقط أنه عند رؤية العملاق، كان من الممكن أن يصدر نفس الأصوات التي يصدرها، وبالتالي يستدعيه.  بعد أن فكرت في الأمر بنفسي، يعتقد خادمك المتواضع أن الظل قد يكون له علاقة بالمركبة.

 

كان البحر المحرم واسعًا، وكان العملاق والعربة في قاع البحر.  أي شخص يلقي نظرة خاطفة عليهم يعتبر محظوظا، وكان البحث عنهم مستحيلا في الأساس.

قال الشيخ تشاو أن عربة التنين هي في الواقع عربة الشمس الإمبراطورية.  وفي هذه الحالة، يجب أن يكون الشاب في النقش هو الشمس.  وهذا النقش يصف كيف تحول إلى الشمس.

خلال الشهر الذي مر، أصبح أكثر دراية باستخدام سيخ الحديد الأسود.  مع تحول البطريرك محارب فاجرا الذهبي إلى روح البرق، أصبح السيخ الآن أسرع بشكل مدهش وأكثر فتكًا.  الآن بعد أن أصبح السيخ مغطى برموز البرق، انفجر بقوة صدمت حتى شو تشينغ.  وتجاوزت سرعته سرعة مزارع تأسيس الأساس بلهب حياة واحد، واقتربت من مستوى شعلتين.  على الرغم من أنه لم يكن تمامًا مثل شعلتين، إلا أنه عندما تم دمجه مع قاعدة زراعة شو تشينغ، فقد جعل قوة معركته تصل إلى مستوى مذهل.

 

عند النظر إلى الظل، قال شو تشينغ: “لماذا أنت قادر على جذب انتباه ذلك العملاق الذي يسحب عربة التنين؟  ما أنت بالضبط؟  وكم من الأشياء الأخرى مثلك موجودة هناك؟

وذلك مطابق لما ورد في سجلات البحر.  كانت الشمس عبارة عن غراب ذهبي يتخذ عادة شكل شاب، يركب عبر السماء على عربة تنين خلال النهار كتجسيد للشمس.  ثم تعود في الليل عربة التنين، وفي قصره يستمع الغراب الذهبي إلى عدد لا يحصى من النغمات التي تستقبل القمر بأصوات الطبيعة.

ضاقت عيون شو تشينغ.  لقد صدق جزئيًا فقط تفسير الظل.  ولكن بالنظر إلى أنه قد قال الكثير بالفعل، فإنه لا يعتقد أن تهديده بمزيد من القمع سيساعد على ذلك.

 

قال البطريرك وهو يخفض صوته: “قال الظل أيضًا إنه لم يشعر أبدًا بوجود كائن آخر مثله.  ومع ذلك… يرى خادمك المتواضع أن هناك أشياء قليلة في العالم فريدة من نوعها حقًا.

إذا كان كل ذلك صحيحا، فلا بد أن العملاق قد رافق الشمس ليستمع إلى تلك السمفونية.  والآن، على الرغم من هلاكه، فإنه لا يزال يسحب تلك العربة عبر البحر المحرم.  فإذا بقيت بعض غرائز العملاق، فإذا سمع تلك السمفونية من الأصوات الطبيعية ترحيباً بالقمر، أفلا يفقد نفسه في الموسيقى…؟

ويبدو أن هذا يشير إلى أن إرث تلك التقنية عالية المستوى لا يمكن نقله إلى خليفة مختار، بل لا يمكن الحصول عليه إلا بهذه الطريقة.  أعتقد أنه لا يمكن إثبات ذلك إلا في وقت لاحق.

 

 

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، أشرقت عيون شو تشينغ بالترقب.

 

 

 

إذا أراد أن يجعل هذه الخطة حقيقة، فسيتعين عليه العثور على عدد لا يحصى من الأشباح التي تطارد الليل، وفي الوقت نفسه، لديه طريقة لجمع موسيقاهم.  كان هذا الجانب الأخير هو الأكثر أهمية، وقد جعل شو تشينغ ينظر إلى حقيبته التي كانت بداخلها زجاجة التسجيل تلك.  بمجرد أن يلتقط الموسيقى، سيتعين عليه العثور على العملاق والعربة.

 

 

 

كان البحر المحرم واسعًا، وكان العملاق والعربة في قاع البحر.  أي شخص يلقي نظرة خاطفة عليهم يعتبر محظوظا، وكان البحث عنهم مستحيلا في الأساس.

بالإضافة إلى ذلك، يمكن لشو تشينغ أن يشعر بوضوح بقدرات ظله.  كان لديه القدرة على التحكم في قوته لالتهام الظلال الأخرى، وقد اختبرها على سمكة قرش عملاقة.  بعد أن التهم ظله ظل القرش، قام القرش بقضم نفسه بوحشية إلى نصفين.

 

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، أشرقت عيون شو تشينغ بالترقب.

وبافتراض أنني على صواب، فأنا بالتأكيد لست أول شخص يدرك ذلك.  ربما حصل رئيس تحالف الطوائف السبعة على هذه التقنية بطريقة مماثلة.  بغض النظر، لا يهم إذا كان الآخرون قد فكروا في هذه الفكرة، أليس كذلك؟  وحتى لو فعلوا ذلك، فسيتعين عليهم البحث عن العملاق والعربة، بينما يمكنني أن أدعوهم إلي بظلي.  إحدى الطرق نشطة، والأخرى سلبية، والفرق بين الاثنين في فرص النجاح الهائل.

من خلال تلك العين، كان من الممكن رؤية عدد لا يحصى من الأشباح الشبحية ترتفع من الماء في منطقة معينة من البحر.

 

 

ومع ذلك، شعر وكأنه بحاجة إلى تنفيذ خطته في أسرع وقت ممكن.  على حد علمه، كان هناك شخص ما يحاول بالفعل أن يفعل نفس الشيء مثله.

جلس شو تشينغ القرفصاء على مركب دراما، وهو ينظر إلى البحر ويفكر في الأمور.  لقد كان الوقت بعد الظهر بالفعل، وعلى الرغم من أن الشمس كانت مشرقة، إلا أنها كانت تظهر بالفعل علامات اقتراب المساء.  ظل يفكر فيما أخبره به الشيخ تشاو عن العملاق والعربة.  وكلما فكر في الأمر أكثر، زادت رغبته.

 

بدأ البطريرك، الذي كان لا يزال يجلس القرفصاء بجانب الظل، يهمس.  بعد سلسلة من الرمشات والإيماءات من الظل، التفت البطريرك إلى شو تشينغ، وشبك يديه، وقال باحترام: “سيدي، الظل الصغير يحاول أن يقول إنه لا يعرف ما هو.  منذ اللحظة التي اكتسب فيها الوعي، كان مجرد ظل قادر على العيش مثل الطفيلي في ظلال الكائنات المضيفة.”

تذكر شو تشينغ أيضًا أن الشيخ تشاو قال إنه كلما وجدت عربة التنين شخصًا يرث إرثها، واكتسب هذا الشخص تنويرًا بتقنية الطبقة الإمبراطورية، فإن العملاق سيذهب للنوم في مكان ما في قاع البحر.  وبعد سنوات، وبعد بناء ما يكفي من القوة لنقل الإرث مرة أخرى، سيعود للظهور مرة أخرى.

كان يعلم أن هذه المطاردة لن تحدث إلا في الليل، ولن تستمر لفترة طويلة.  وهكذا، دون أدنى تردد، أرسل قارب دراما يحلق فوق البحر المحرم بحثًا عن الأشباح.

 

تمتم قائلاً: “أول شيء يجب فعله هو العثور على الأشباح التي لا تحصى  التي تطارد الليل!”

ويبدو أن هذا يشير إلى أن إرث تلك التقنية عالية المستوى لا يمكن نقله إلى خليفة مختار، بل لا يمكن الحصول عليه إلا بهذه الطريقة.  أعتقد أنه لا يمكن إثبات ذلك إلا في وقت لاحق.

إذا أراد أن يجعل هذه الخطة حقيقة، فسيتعين عليه العثور على عدد لا يحصى من الأشباح التي تطارد الليل، وفي الوقت نفسه، لديه طريقة لجمع موسيقاهم.  كان هذا الجانب الأخير هو الأكثر أهمية، وقد جعل شو تشينغ ينظر إلى حقيبته التي كانت بداخلها زجاجة التسجيل تلك.  بمجرد أن يلتقط الموسيقى، سيتعين عليه العثور على العملاق والعربة.

 

بالإضافة إلى ذلك، يمكن لشو تشينغ أن يشعر بوضوح بقدرات ظله.  كان لديه القدرة على التحكم في قوته لالتهام الظلال الأخرى، وقد اختبرها على سمكة قرش عملاقة.  بعد أن التهم ظله ظل القرش، قام القرش بقضم نفسه بوحشية إلى نصفين.

في هذه المرحلة، كان شو تشينغ مصممًا على تجربة فكرته.

وأتساءل كيف تمكن رئيس ائتلاف (تحالف مؤقت ) الطوائف السبعة من القيام بذلك في ذلك الوقت.

 

 

تمتم قائلاً: “أول شيء يجب فعله هو العثور على الأشباح التي لا تحصى  التي تطارد الليل!”

 

 

إذا كان كل ذلك صحيحا، فلا بد أن العملاق قد رافق الشمس ليستمع إلى تلك السمفونية.  والآن، على الرغم من هلاكه، فإنه لا يزال يسحب تلك العربة عبر البحر المحرم.  فإذا بقيت بعض غرائز العملاق، فإذا سمع تلك السمفونية من الأصوات الطبيعية ترحيباً بالقمر، أفلا يفقد نفسه في الموسيقى…؟

كان يعلم أن هذه المطاردة لن تحدث إلا في الليل، ولن تستمر لفترة طويلة.  وهكذا، دون أدنى تردد، أرسل قارب دراما يحلق فوق البحر المحرم بحثًا عن الأشباح.

 

 

 

مرت الأيام، وأثبت بحث شو تشينغ أنه غير مثمر.  بعد كل شيء، كان البحر المحرم هائلا.  كان البحث عن الأشباح التي تطارد الليل بمثابة صيد إبرة من البحر، وكان يعتمد بشكل كامل على الحظ.  ومع ذلك، كان شو تشينغ صبورًا.

……

 

 

خلال الشهر الذي مر، أصبح أكثر دراية باستخدام سيخ الحديد الأسود.  مع تحول البطريرك محارب فاجرا الذهبي إلى روح البرق، أصبح السيخ الآن أسرع بشكل مدهش وأكثر فتكًا.  الآن بعد أن أصبح السيخ مغطى برموز البرق، انفجر بقوة صدمت حتى شو تشينغ.  وتجاوزت سرعته سرعة مزارع تأسيس الأساس بلهب حياة واحد، واقتربت من مستوى شعلتين.  على الرغم من أنه لم يكن تمامًا مثل شعلتين، إلا أنه عندما تم دمجه مع قاعدة زراعة شو تشينغ، فقد جعل قوة معركته تصل إلى مستوى مذهل.

«لقد أحبه الإله ؛  نظرت إليه عيون الإله.  أصبح البحر الذي لا نهاية له ممنوعا؛  أصبحت حركات لا تعد ولا تحصى شريرة. ”

 

بالإضافة إلى ذلك، يمكن لشو تشينغ أن يشعر بوضوح بقدرات ظله.  كان لديه القدرة على التحكم في قوته لالتهام الظلال الأخرى، وقد اختبرها على سمكة قرش عملاقة.  بعد أن التهم ظله ظل القرش، قام القرش بقضم نفسه بوحشية إلى نصفين.

 

 

 

لقد كان مشهدًا غريبًا ترك البطريرك محارب فاجرا الذهبي مندهشًا، وفكر أيضًا في أنه كان سعيدًا لأنه كان إنسانًا آليًا روحيًا بلا ظل.  الجانب السلبي الوحيد هو أن عملية الالتهام كانت بطيئة.

بدأ البطريرك، الذي كان لا يزال يجلس القرفصاء بجانب الظل، يهمس.  بعد سلسلة من الرمشات والإيماءات من الظل، التفت البطريرك إلى شو تشينغ، وشبك يديه، وقال باحترام: “سيدي، الظل الصغير يحاول أن يقول إنه لا يعرف ما هو.  منذ اللحظة التي اكتسب فيها الوعي، كان مجرد ظل قادر على العيش مثل الطفيلي في ظلال الكائنات المضيفة.”

 

 

بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن ينتج الظل أيضًا عيون ظل، مما أسعد شو تشينغ كثيرًا.  تحت سيطرته، يمكن للظل أن ينتج أكثر من مائة عين ظل، وعندما يتم ربطها بوحوش بحرية مختلفة، فإنها تمنح شو تشينغ القدرة على الرؤية بعيدًا وعلى نطاق واسع.  في أغلب الأحيان، كان يعلق عيون الظل على حيوانات البحر الليلية.  بهذه الطريقة، ستكون لديه فرصة أفضل للعثور على الأشباح التي تطارد الليل.  مر شهر آخر.

 

 

خلال الشهر الذي مر، أصبح أكثر دراية باستخدام سيخ الحديد الأسود.  مع تحول البطريرك محارب فاجرا الذهبي إلى روح البرق، أصبح السيخ الآن أسرع بشكل مدهش وأكثر فتكًا.  الآن بعد أن أصبح السيخ مغطى برموز البرق، انفجر بقوة صدمت حتى شو تشينغ.  وتجاوزت سرعته سرعة مزارع تأسيس الأساس بلهب حياة واحد، واقتربت من مستوى شعلتين.  على الرغم من أنه لم يكن تمامًا مثل شعلتين، إلا أنه عندما تم دمجه مع قاعدة زراعة شو تشينغ، فقد جعل قوة معركته تصل إلى مستوى مذهل.

في إحدى الليالي بينما كان شو تشينغ يراقب الأشياء من خلال ظله، خفق قلبه بينما كان يركز على عين ظل واحدة على وجه الخصوص.

كان يعلم أن هذه المطاردة لن تحدث إلا في الليل، ولن تستمر لفترة طويلة.  وهكذا، دون أدنى تردد، أرسل قارب دراما يحلق فوق البحر المحرم بحثًا عن الأشباح.

 

“بالطبع، دفعني هذا إلى التساؤل عن سبب استدعاء الظل للعملاق والعربة إذا كان الأمر كذلك.  الجواب هو أن الظل الصغير كان يأمل أن تقتلك قوة العربة يا سيدي.  لا يستطيع الظل الصغير تحمل هذا المستوى من الضغط لفترة طويلة جدًا، وكان يعلم أنك إذا مت، فهذا يعني الحرية له.  آي، الظل الصغير، كيف يمكن أن تكون مشوشًا إلى هذا الحد؟”

من خلال تلك العين، كان من الممكن رؤية عدد لا يحصى من الأشباح الشبحية ترتفع من الماء في منطقة معينة من البحر.

 

 

“من خلال… الظل….”  بعد الانتهاء من التحدث، نظرت بشكل عاجل إلى البطريرك.

“أشباح لا تعد ولا تحصى تطارد الليل!”

 

 

مرتجفًا، بذل الظل قصارى جهده للتعبير عن نفسه.

……

كان شو تشينغ يعلم جيدًا أنه قام بقمع الظل بدرجة كافية حتى انخفض ذكائه، وبالتالي تم خداعه من قبل البطريرك محارب فاجرا الذهبي.  وعلى الرغم من ذلك، فإنه لا يزال يشعر بالحاجة إلى قمعه لما أشار إليه للتو.  ومع ذلك، فإن القيام بذلك لن يكون منطقيًا، لذلك رفض الرغبة ثم حدق في البطريرك.

Hijazi

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط