You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 1021

مرور ليلة

مرور ليلة

 

ظهرت شخصية جينا من زاوية مظلمة محدقة بغرفة النوم الأصغر القريبة من المطبخ حيث سمعت أنفاسًا طويلة نسبيًا، أخبرها حدسها الروحي أن الشخص الذي ينام في الداخل هو أن رويد لذا إسترخت قليلاً وتفحصت وضع الغرفة، رأت كأس نبيذ على طاولة الطعام مع طبق به فتات الفول السوداني المملح وبعض اللحم الغير مكتمل وبقايا البطاطس المهروسة.

 

“حسنًا” إمتلكت جينا أيضًا هذه المخاوف لكن وجب عليها إعطاء الأولوية للعثور على الفطر الذي ربما تركه لي كيجي خلفه.

لاحظت جينا أن الفطر الذي يشبه قنديل البحر ذابل وميت غير قادر على علاج أن شياو تيان لهذا السبب سألت لودفيغ عما إذا من الممكن تناوله.

“هل يجب أن آكله الآن؟” سأل لودفيغ بلهفة مع تعبير يوحي بأن أفضل المكونات يجب أن يتم طهيها بأبسط طريقة.

بالطبع لم تكن تقصد أن يأكله لأن كونه في غيبوبة جعله غير قادر على المضغ والبلع!.

لاحظت جينا أن الفطر الذي يشبه قنديل البحر ذابل وميت غير قادر على علاج أن شياو تيان لهذا السبب سألت لودفيغ عما إذا من الممكن تناوله.

عملية طحن الفطر إلى مسحوق أو عصير لتقديمه إلى آن شياو تيان عن طريق التنقيط الوريدي مجال لم تفهمه ولم تستطع الحكم على مدى فعاليته، تعاملت الشيطانات دائمًا مع الأمراض والأوبئة المنتشرة مفتقرين إلى المعرفة والقدرات على العلاج الطبي، ما أرادت جينا أن تسأله هو ما إذا يستطيع لودفيغ أكل هذا الفطر ليكتسب القدرة على علاج المرضى في غيبوبة.

أخبرت فرانكا بلقائهما وطلبت من لودفيغ أن يخرج الفطر الذابل ليظهره لها.

“يمكن تناوله” حدق لودفيغ في الفطر المجفف بين يديه مع لعق شفتيه لكنه تردد لثانيتين “لكنني لا أعرف ما الذي يمكن أن أستفيده منه”.

شد لودفيغ على قبضته وهز رأسه بينما يحشر الفطر في جيب معطفه كأنه هامستر صغير – حيوانه الأليف، لم تكن جينا تنوي إنتزاع الفطر الشبيه بقنديل البحر بالقوة لذا أمسكت بيد لودفيغ وسارت نحو مخرج مستشفى موشو.

‘حتى محلل الأغذية المحترف لا يستطيع أن يخبرنا بطريقة الطهي والآثار المترتبة على ذلك – هذا الفطر خاص جدًا…’ أدركت جينا هذا فجأة لذا قالت له “ضعه بعيدًا أو أعطني إياه سأضعه في حقيبة المسافر”.

لاحظت فرانكا التصميم في عيون تشو مينغ روي كما لو أنه إتخذ قراره لفعل شيء ما.

شد لودفيغ على قبضته وهز رأسه بينما يحشر الفطر في جيب معطفه كأنه هامستر صغير – حيوانه الأليف، لم تكن جينا تنوي إنتزاع الفطر الشبيه بقنديل البحر بالقوة لذا أمسكت بيد لودفيغ وسارت نحو مخرج مستشفى موشو.

لاحظت جينا أن الفطر الذي يشبه قنديل البحر ذابل وميت غير قادر على علاج أن شياو تيان لهذا السبب سألت لودفيغ عما إذا من الممكن تناوله.

الآن لديها الطاقة للتفكير فيما حدث للتو!.

“هل يجب أن آكله الآن؟” سأل لودفيغ بلهفة مع تعبير يوحي بأن أفضل المكونات يجب أن يتم طهيها بأبسط طريقة.

‘سقط فطر لي كيجي الذي يشبه قنديل البحر في أيدي ذلك الشخص الملفوف بالضمادات البيضاء وحتى أنه أعطاه لنا… حسنًا ذكر لوميان أنه بعد أن ضرب البرق زملائه العجوزين وانغ ودينغ أصبح لديهم هذا المظهر المخيف… عندما جاء لزيارة مستشفى موشو في المرة الأخيرة بدا أن العجوز وانغ يطلب منه المساعدة… هذه المرة عند مدخل الطابق السفلي من مستشفى موشو قابل العجوز دينغ مجددا… هل لمح له العجوز دينغ بضرورة الإنتباه إلى علامة ممنوع الدخول للأفراد الغير مصرح لهم؟… هل العجوز وانغ أم دينغ من ألقى الفطر للتو؟… إذا كان العجوز دينغ فمن المنطقي أن يكون موجودًا عندما تم إرسال لي كيجي إلى الطابق السفلي لتلقي “العلاج”… إذا إستطاع البقاء في الطابق السفلي لفترة طويلة فهذا يعني أنه لم يعد من الموظفين الغير مصرح لهم… ما الذي يرمز إليه العجوزين وانغ ودينغ الحاليين في مدينة الحلم؟ لم يساعدوننا؟… أتساءل هل هذا الفطر المجفف هو المنتج النهائي للي كيجي…’ وسط هذه الأفكار أخذت لودفيغ إلى الغرفة 2303 في المبنى 5 بحديقة ديتشوانغ مستقلة سيارة أجرة.

“هل يجب أن آكله الآن؟” سأل لودفيغ بلهفة مع تعبير يوحي بأن أفضل المكونات يجب أن يتم طهيها بأبسط طريقة.

أخبرت فرانكا بلقائهما وطلبت من لودفيغ أن يخرج الفطر الذابل ليظهره لها.

“رأيت كابوسًا حيث حلمت أن الشرطة ألقت القبض عليّ وقالوا إنني إرتكبت جرائم قتل وحرق ونشرت كل أنواع الشر…” تجمدت لومينا فجأة وسرعان ما رفعت نفسها “تم القبض عليّ حقًا بالأمس! أنا بريىة! قمت للتو بأداء خدعة سحرية في مطعم الأطباق الساخنة فقالوا إنني قتلت شخصًا ما!”.

“يخبرني حدسي الروحي أن هذا يجب أن يكون النسخة النهائية من الفطر العلاجي الذي إبتكره لي كيجي لكن تأثيراته المحددة غير معروفة” نظرت فرانكا إلى الفطر للحظة “حتى طرق العرافة لن تقدم إجابة”.

بعد أن أخذت ملكة الغوامض لومينا غادرت جينا إلى شركة هال للأفلام وتولى أنثوني الذي عاد إلى الحلم مسؤولية رعاية لودفيغ، أخيرًا حصلت فرانكا على بعض الوقت الفراغ لذا إستقلت سيارة أجرة إلى مبنى التكنولوجيا إستعدادًا للإستقالة.

لم يكن ذلك لأن موضوع العلاج هو آن شياو تيان فحسب بل لأن الفطر نفسه مميز للغاية!.

– في إدارة الموارد البشرية:

“هل يجب أن آكله الآن؟” سأل لودفيغ بلهفة مع تعبير يوحي بأن أفضل المكونات يجب أن يتم طهيها بأبسط طريقة.

‘سقط فطر لي كيجي الذي يشبه قنديل البحر في أيدي ذلك الشخص الملفوف بالضمادات البيضاء وحتى أنه أعطاه لنا… حسنًا ذكر لوميان أنه بعد أن ضرب البرق زملائه العجوزين وانغ ودينغ أصبح لديهم هذا المظهر المخيف… عندما جاء لزيارة مستشفى موشو في المرة الأخيرة بدا أن العجوز وانغ يطلب منه المساعدة… هذه المرة عند مدخل الطابق السفلي من مستشفى موشو قابل العجوز دينغ مجددا… هل لمح له العجوز دينغ بضرورة الإنتباه إلى علامة ممنوع الدخول للأفراد الغير مصرح لهم؟… هل العجوز وانغ أم دينغ من ألقى الفطر للتو؟… إذا كان العجوز دينغ فمن المنطقي أن يكون موجودًا عندما تم إرسال لي كيجي إلى الطابق السفلي لتلقي “العلاج”… إذا إستطاع البقاء في الطابق السفلي لفترة طويلة فهذا يعني أنه لم يعد من الموظفين الغير مصرح لهم… ما الذي يرمز إليه العجوزين وانغ ودينغ الحاليين في مدينة الحلم؟ لم يساعدوننا؟… أتساءل هل هذا الفطر المجفف هو المنتج النهائي للي كيجي…’ وسط هذه الأفكار أخذت لودفيغ إلى الغرفة 2303 في المبنى 5 بحديقة ديتشوانغ مستقلة سيارة أجرة.

أكله نيئا!.

خططت لتوديع لوه شان بقسم الإدارة ثم مغادرة مبنى التكنولوجيا مختبئة في الظل.

تبادلت فرانكا وجينا النظرات قبل أن تقولا “إنتظر حتى يعود والدك الروحي قبل تناوله”.

“يمكن تناوله” حدق لودفيغ في الفطر المجفف بين يديه مع لعق شفتيه لكنه تردد لثانيتين “لكنني لا أعرف ما الذي يمكن أن أستفيده منه”.

ليس وكأنهم غير قلقين بشأن التغييرات التي ستطرأ خلال الساعات القادمة بل لأن الوضع الحالي ليس مناسبًا لمثل هذه “التجربة” المحفزة، حاليا لوميان وأنثوني خارج الحلم ولومينا خائفة لذا تحتاج إلى مراقبة دقيقة كما أن فرانكا لا تستطيع تحمل الحوادث الكبرى، لا تستطيع القيام بأي شيء محفوف بالمخاطر لذا إذا أكل لودفيغ الفطر الآن وحدث شيء غير متوقع فقد ينهار الموقف برمته.

‘هل سيتم تبرئة الأبرياء؟ لا يوجد أي خطأ في هذه الجملة لكننا قتلنا زاراتولسترا بالفعل – نحن مذنبون بقدر ما يمكن أن نكون!’ حبست ضحكتها وإنضمت إلى مواساة لومينا.

“حسنًا” أعاد لودفيغ الفطر الذابل إلى جيبه على مضض مع بعض التردد.

“ستأتي الآنسة هوانغ لأخذك لاحقًا” عندما رأت فرانكا أن مزاج لومينا تحسن بشكل كبير إغتنمت الفرصة لتخبرها “ستبقين في منزلها للأيام التالية”.

نظرت جينا نحو غرفة النوم وسألت فرانكا بصوت منخفض “كيف حال لومينا؟”.

– في إدارة الموارد البشرية:

“بعد أن ألقت الشرطة القبض عليها بشكل غير مفهوم دخلت في حالة صدمة وذهول إلى حد ما مع ردود أفعال مبالغ فيها بعض الشيء” أجابت فرانكا بهدوء “نامت قبل دقيقتين من عودتك إلى الحلم الأن يجب عليك أن تذهبي لزيارة أن رويد لتتأكدي من وضعه”.

“لو فو” إستدارت غريزيًا فرأت تشو مينغ روي خارجًا من قسم التكنولوجيا.

بعد طرد أنثوني من الحلم ظلت فرانكا قلقة بشأن نسخة حلم آن رويد لكنها مشغولة للغاية بحيث لم تتمكن من مراقبته وحمايته، في الصباح إعتنت بلودفيغ وقامت برعاية لوه شان قبل أن تذهب إلى مستشفى موشو بعد الظهر لتقديم الدعم، إنشغلت بطلب المساعدة من ملكة الغوامض لإنقاذ لومينا لذا لم يكن لديها الوقت للإهتمام بنسخة جينا ناهيك عن آن رويد.

“ستأتي الآنسة هوانغ لأخذك لاحقًا” عندما رأت فرانكا أن مزاج لومينا تحسن بشكل كبير إغتنمت الفرصة لتخبرها “ستبقين في منزلها للأيام التالية”.

“حسنًا” إمتلكت جينا أيضًا هذه المخاوف لكن وجب عليها إعطاء الأولوية للعثور على الفطر الذي ربما تركه لي كيجي خلفه.

شعر بالسكر فقرر تنظيف الأطباق في اليوم التالي!.

منذ عودتها إلى مدينة الحلم ظلت في حالة تنقل مستمر دون راحة!.

ظهر تعبير على وجهها يقول: ألست عظيمة وذكية؟.

لم يكن ذلك لأن موضوع العلاج هو آن شياو تيان فحسب بل لأن الفطر نفسه مميز للغاية!.

– في منطقة شينهونغ بالشقة المستأجرة:

بعد طرد أنثوني من الحلم ظلت فرانكا قلقة بشأن نسخة حلم آن رويد لكنها مشغولة للغاية بحيث لم تتمكن من مراقبته وحمايته، في الصباح إعتنت بلودفيغ وقامت برعاية لوه شان قبل أن تذهب إلى مستشفى موشو بعد الظهر لتقديم الدعم، إنشغلت بطلب المساعدة من ملكة الغوامض لإنقاذ لومينا لذا لم يكن لديها الوقت للإهتمام بنسخة جينا ناهيك عن آن رويد.

ظهرت شخصية جينا من زاوية مظلمة محدقة بغرفة النوم الأصغر القريبة من المطبخ حيث سمعت أنفاسًا طويلة نسبيًا، أخبرها حدسها الروحي أن الشخص الذي ينام في الداخل هو أن رويد لذا إسترخت قليلاً وتفحصت وضع الغرفة، رأت كأس نبيذ على طاولة الطعام مع طبق به فتات الفول السوداني المملح وبعض اللحم الغير مكتمل وبقايا البطاطس المهروسة.

بعد فترة هدأت لومينا ونظرت إلى جيان نا ولو فو ثم قالت بصوت منخفض “لم أذكر أيًا منكما في مركز الشرطة”.

هذا متسق مع مستوى الطبخ الخاص بآن رويد!.

ظهر تعبير على وجهها يقول: ألست عظيمة وذكية؟.

البطاطس المهروسة من الأطعمة الشهية داخل وخارج الحلم في حين من الممكن شراء اللحم والفول السوداني المملح من الباعة المتجولين، ظهر أمام عيني جينا مشهد أن رويد الذي في مزاج جيد إشترى لنفسه زجاجة من النبيذ وشرب كأسين مع الفول السوداني واللحم والبطاطس المهروسة.

 

شعر بالسكر فقرر تنظيف الأطباق في اليوم التالي!.

بعد فترة هدأت لومينا ونظرت إلى جيان نا ولو فو ثم قالت بصوت منخفض “لم أذكر أيًا منكما في مركز الشرطة”.

‘إنه هادئ للغاية… يعرف أن رويد كيف يستمتع بالحياة…’ تعجبت جينا بصمت ثم فكرت ‘هل سيكون أنثوني بهذا الشكل دون ضغط المهام؟’.

رغم أنها مندهشة لم تخفض حذرها وتحققت بسرعة من أن هذا الوضع طبيعي ومن أن آن رويد النائم ليس لديه أي مشاكل خفية، بعد حوالي 8 دقائق تسللت إلى غرفة النوم المقابلة مرتين وحينما شعرت أخيرًا بالإرتياح غادرت.

في هذه اللحظة شعرت جينا أن أنثوني لم يعد مجرد طبيب نفسي هادئ دائمًا!.

“لا بأس لقد خرجت الآن” عندما رأت جينا هذا وضعت ركبتها على حافة السرير ثم إنحنت محتضنة لومينا بحرارة “سيكون هناك محامون من الدرجة الأولى لمساعدتك فسيتم تبرئة الأبرياء”.

رغم أنها مندهشة لم تخفض حذرها وتحققت بسرعة من أن هذا الوضع طبيعي ومن أن آن رويد النائم ليس لديه أي مشاكل خفية، بعد حوالي 8 دقائق تسللت إلى غرفة النوم المقابلة مرتين وحينما شعرت أخيرًا بالإرتياح غادرت.

“لا بأس لقد خرجت الآن” عندما رأت جينا هذا وضعت ركبتها على حافة السرير ثم إنحنت محتضنة لومينا بحرارة “سيكون هناك محامون من الدرجة الأولى لمساعدتك فسيتم تبرئة الأبرياء”.

ليس وكأنهم غير قلقين بشأن التغييرات التي ستطرأ خلال الساعات القادمة بل لأن الوضع الحالي ليس مناسبًا لمثل هذه “التجربة” المحفزة، حاليا لوميان وأنثوني خارج الحلم ولومينا خائفة لذا تحتاج إلى مراقبة دقيقة كما أن فرانكا لا تستطيع تحمل الحوادث الكبرى، لا تستطيع القيام بأي شيء محفوف بالمخاطر لذا إذا أكل لودفيغ الفطر الآن وحدث شيء غير متوقع فقد ينهار الموقف برمته.

– في صباح اليوم التالي:

“يا لها من مصادفة سمعت أنك ستستقيلين؟” سأل تشو مينغ روي بقلق.

بعد الإستيقاظ خرجت جينا من السرير بعناية خائفة من إزعاج لومينا بجانبها لكن فجأة فتحت الأخيرة عينيها وحركت رأسها، عندما رأت أنها جينا إسترخت بشكل واضح وكشفت عن إبتسامة رغم أنها لا تزال مرتبكة إلى حد ما.

“رأيت كابوسًا حيث حلمت أن الشرطة ألقت القبض عليّ وقالوا إنني إرتكبت جرائم قتل وحرق ونشرت كل أنواع الشر…” تجمدت لومينا فجأة وسرعان ما رفعت نفسها “تم القبض عليّ حقًا بالأمس! أنا بريىة! قمت للتو بأداء خدعة سحرية في مطعم الأطباق الساخنة فقالوا إنني قتلت شخصًا ما!”.

لاحظت فرانكا التصميم في عيون تشو مينغ روي كما لو أنه إتخذ قراره لفعل شيء ما.

“لا بأس لقد خرجت الآن” عندما رأت جينا هذا وضعت ركبتها على حافة السرير ثم إنحنت محتضنة لومينا بحرارة “سيكون هناك محامون من الدرجة الأولى لمساعدتك فسيتم تبرئة الأبرياء”.

‘سقط فطر لي كيجي الذي يشبه قنديل البحر في أيدي ذلك الشخص الملفوف بالضمادات البيضاء وحتى أنه أعطاه لنا… حسنًا ذكر لوميان أنه بعد أن ضرب البرق زملائه العجوزين وانغ ودينغ أصبح لديهم هذا المظهر المخيف… عندما جاء لزيارة مستشفى موشو في المرة الأخيرة بدا أن العجوز وانغ يطلب منه المساعدة… هذه المرة عند مدخل الطابق السفلي من مستشفى موشو قابل العجوز دينغ مجددا… هل لمح له العجوز دينغ بضرورة الإنتباه إلى علامة ممنوع الدخول للأفراد الغير مصرح لهم؟… هل العجوز وانغ أم دينغ من ألقى الفطر للتو؟… إذا كان العجوز دينغ فمن المنطقي أن يكون موجودًا عندما تم إرسال لي كيجي إلى الطابق السفلي لتلقي “العلاج”… إذا إستطاع البقاء في الطابق السفلي لفترة طويلة فهذا يعني أنه لم يعد من الموظفين الغير مصرح لهم… ما الذي يرمز إليه العجوزين وانغ ودينغ الحاليين في مدينة الحلم؟ لم يساعدوننا؟… أتساءل هل هذا الفطر المجفف هو المنتج النهائي للي كيجي…’ وسط هذه الأفكار أخذت لودفيغ إلى الغرفة 2303 في المبنى 5 بحديقة ديتشوانغ مستقلة سيارة أجرة.

لم تستطع فرانكا التي نامت على السجادة الليلة الماضية ولم تأت إلا عندما سمعت الضجة منع نفسها من الضحك على كلمات جينا.

‘هل سيتم تبرئة الأبرياء؟ لا يوجد أي خطأ في هذه الجملة لكننا قتلنا زاراتولسترا بالفعل – نحن مذنبون بقدر ما يمكن أن نكون!’ حبست ضحكتها وإنضمت إلى مواساة لومينا.

لم تستطع فرانكا التي نامت على السجادة الليلة الماضية ولم تأت إلا عندما سمعت الضجة منع نفسها من الضحك على كلمات جينا.

بعد فترة هدأت لومينا ونظرت إلى جيان نا ولو فو ثم قالت بصوت منخفض “لم أذكر أيًا منكما في مركز الشرطة”.

في هذه اللحظة شعرت جينا أن أنثوني لم يعد مجرد طبيب نفسي هادئ دائمًا!.

ظهر تعبير على وجهها يقول: ألست عظيمة وذكية؟.

بعد فترة هدأت لومينا ونظرت إلى جيان نا ولو فو ثم قالت بصوت منخفض “لم أذكر أيًا منكما في مركز الشرطة”.

“عمل رائع!” أشادت فرانكا وجينا بها بشكل تعاوني.

“عمل رائع!” أشادت فرانكا وجينا بها بشكل تعاوني.

“ستأتي الآنسة هوانغ لأخذك لاحقًا” عندما رأت فرانكا أن مزاج لومينا تحسن بشكل كبير إغتنمت الفرصة لتخبرها “ستبقين في منزلها للأيام التالية”.

تبادلت فرانكا وجينا النظرات قبل أن تقولا “إنتظر حتى يعود والدك الروحي قبل تناوله”.

لمنع لومينا من توريط فرانكا وجينا قامت ملكة الغوامض بتعيين محامٍ لإخراجها بكفالة مع توفير مسكن جديد لها، لا تملك ملكة الغوامض الوقت لأن عليها الإستعداد لمسألة نفي نسخة الإمبراطور روزيل لذا خاطرت فرانكا بإعادتها والإنتظار لليلة.

البطاطس المهروسة من الأطعمة الشهية داخل وخارج الحلم في حين من الممكن شراء اللحم والفول السوداني المملح من الباعة المتجولين، ظهر أمام عيني جينا مشهد أن رويد الذي في مزاج جيد إشترى لنفسه زجاجة من النبيذ وشرب كأسين مع الفول السوداني واللحم والبطاطس المهروسة.

الآن أصبح لدى ملكة الغوامض الوقت وبحلول فترة ما بعد الظهر سيعود لوميان إلى مدينة الحلم!.

‘لن يسألني عن ما حدث في مستشفى موشو الليلة الماضية؟ لن يسألني عن الغرض الحقيقي من مجيئي إلى الشركة أليس كذلك؟’ إرتجفت فرانكا فجأة ‘لا أجرؤ على قول أي شيء الآن!’.

“مممممم” أومأت لومينا برأسها مطيعة.

بالنسبة لها لم تكن العملية مهمة لكن ما يهم هو الحصول على راتب نصف الشهر الذي عملت فيه!.

بعد أن أخذت ملكة الغوامض لومينا غادرت جينا إلى شركة هال للأفلام وتولى أنثوني الذي عاد إلى الحلم مسؤولية رعاية لودفيغ، أخيرًا حصلت فرانكا على بعض الوقت الفراغ لذا إستقلت سيارة أجرة إلى مبنى التكنولوجيا إستعدادًا للإستقالة.

“يمكن تناوله” حدق لودفيغ في الفطر المجفف بين يديه مع لعق شفتيه لكنه تردد لثانيتين “لكنني لا أعرف ما الذي يمكن أن أستفيده منه”.

بالنسبة لها لم تكن العملية مهمة لكن ما يهم هو الحصول على راتب نصف الشهر الذي عملت فيه!.

الآن لديها الطاقة للتفكير فيما حدث للتو!.

‘ليس سيئا… أول راتب من وظيفة رسمية في حياتي رغم أنه حلم…’ بسخرية من نفسها تركت قسم المالية.

– في إدارة الموارد البشرية:

رغم أنها مندهشة لم تخفض حذرها وتحققت بسرعة من أن هذا الوضع طبيعي ومن أن آن رويد النائم ليس لديه أي مشاكل خفية، بعد حوالي 8 دقائق تسللت إلى غرفة النوم المقابلة مرتين وحينما شعرت أخيرًا بالإرتياح غادرت.

ربما لأن الآنسة هوانغ حذرتهم مرت بهذه العملية دون أن يزعجها أحد وأخذت الشهادة التي أعطاها لها قسم الموارد البشرية إلى قسم المالية للتسوية.

“يمكن تناوله” حدق لودفيغ في الفطر المجفف بين يديه مع لعق شفتيه لكنه تردد لثانيتين “لكنني لا أعرف ما الذي يمكن أن أستفيده منه”.

بعد إستقطاعات مختلفة حصلت على 3500!.

تبادلت فرانكا وجينا النظرات قبل أن تقولا “إنتظر حتى يعود والدك الروحي قبل تناوله”.

‘ليس سيئا… أول راتب من وظيفة رسمية في حياتي رغم أنه حلم…’ بسخرية من نفسها تركت قسم المالية.

بعد أن أخذت ملكة الغوامض لومينا غادرت جينا إلى شركة هال للأفلام وتولى أنثوني الذي عاد إلى الحلم مسؤولية رعاية لودفيغ، أخيرًا حصلت فرانكا على بعض الوقت الفراغ لذا إستقلت سيارة أجرة إلى مبنى التكنولوجيا إستعدادًا للإستقالة.

خططت لتوديع لوه شان بقسم الإدارة ثم مغادرة مبنى التكنولوجيا مختبئة في الظل.

بالنسبة لها لم تكن العملية مهمة لكن ما يهم هو الحصول على راتب نصف الشهر الذي عملت فيه!.

عندما مرت بقسم التكنولوجيا القريب من قسم الإدارة سمعت فرانكا التي لا تزال ترتدي تلك النظارات القديمة ذات الإطار الأسود صوتًا.

لاحظت جينا أن الفطر الذي يشبه قنديل البحر ذابل وميت غير قادر على علاج أن شياو تيان لهذا السبب سألت لودفيغ عما إذا من الممكن تناوله.

“لو فو” إستدارت غريزيًا فرأت تشو مينغ روي خارجًا من قسم التكنولوجيا.

بالطبع لم تكن تقصد أن يأكله لأن كونه في غيبوبة جعله غير قادر على المضغ والبلع!.

“يا لها من مصادفة سمعت أنك ستستقيلين؟” سأل تشو مينغ روي بقلق.

نظرت جينا نحو غرفة النوم وسألت فرانكا بصوت منخفض “كيف حال لومينا؟”.

لاحظت فرانكا التصميم في عيون تشو مينغ روي كما لو أنه إتخذ قراره لفعل شيء ما.

نظرت جينا نحو غرفة النوم وسألت فرانكا بصوت منخفض “كيف حال لومينا؟”.

‘لن يسألني عن ما حدث في مستشفى موشو الليلة الماضية؟ لن يسألني عن الغرض الحقيقي من مجيئي إلى الشركة أليس كذلك؟’ إرتجفت فرانكا فجأة ‘لا أجرؤ على قول أي شيء الآن!’.

“حسنًا” أعاد لودفيغ الفطر الذابل إلى جيبه على مضض مع بعض التردد.

–+–

“حسنًا” إمتلكت جينا أيضًا هذه المخاوف لكن وجب عليها إعطاء الأولوية للعثور على الفطر الذي ربما تركه لي كيجي خلفه.

 

تبادلت فرانكا وجينا النظرات قبل أن تقولا “إنتظر حتى يعود والدك الروحي قبل تناوله”.

لم تستطع فرانكا التي نامت على السجادة الليلة الماضية ولم تأت إلا عندما سمعت الضجة منع نفسها من الضحك على كلمات جينا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط