في طريقنا إلى ورشة عمل للشركة، سقطنا ونحن لا نزال في السيارة إلى عالمٍ من المزارعين الخالدين.
أولئك الذين يمتلكون جذورًا روحية وقدرات فريدة دُعوا جميعًا للانضمام إلى طوائف التدريب الروحي، وعاشوا في رخاء.
أما أنا، فلم أكن أمتلك لا جذورًا روحية ولا قدرات خاصة، فعشت كبشريٍ فانٍ لخمسين عامًا، مستسلمًا لمصيري حتى الموت.
هذا ما كنت أعتقده.
إلى أن عدتُ بالزمن.
بعد وفاته وعودته بالزمن إلى الوراء، يجد البطل نفسه في عالم الزراعة الروحية حيث يسعى لاستغلال فرصته الثانية في الحياة.
بين الطموحات الكبيرة والمخاطر القاتلة، يخوض رحلة مليئة بالمؤامرات، التحديات، والاختيارات المصيرية التي ستحدد مستقبله.
سلام عليكم
اختيار موفق من المترجم، الرواية رهيبة ولكن ما أخذت حقها بالترجمة الخايسة اللي بالمواقع الثانية، أتمنى كل التوفيق للمترجم 🙏🏻 🤍
همم