الثعلب العجوز ألجر.
342: الثعلب العجوز ألجر.
“أنت لا تتظاهر بفقدان السيطرة أو الكذب على الآخرين لمصالحك الشخصية. إنك تفعل ذلك لإنقاذ مدينة الفضة!”
‘اقتراحات؟ نصيحتي هي البقاء بعيدًا قدر الإمكان…’ عند سماع سؤال الشمس، كان لدى كلاين على الفور مثل هذه الإجابة في ذهنه.
“مقارنا شرفك بذلك، أيهما أكثر أهمية؟”
“لا يعرفون”. هز ديريك رأسه بصدق.
ومع ذلك، من أجل الحفاظ على صورة الأحمق ومعرفة ما قد يقترحه الآخرون، بقي صامتًا ولم يتلاعب بالعالم للتحدث.
‘على الأقل ألف سنة؟ لم يكن نظام الشفق في الوجود لأكثر من ثلاثة قرون. قد لا يكون عمرهم قرنان حتى. من غير المحتمل أن يكون قد بني من قبلهم… همم، ربما كان إيمان الخالق الحقيقي قد بدأ منذ الحقبة الخامسة أو حتى الحقبة الرابعة. ومع ذلك، لم تكن المنظمة التي “تبجله” هي نظام الشفق… في الألف إلى الألفي سنة القادمة، كانت الكنائس الأرثوذكسية السبع تقمعه، مما تسبب في كون مؤمني الخالق الحقيقي في أزمة. لقد دمرتهم الكنائس مرارًا وتكرارًا، وأخيرًا، أعادوا إحياء نفسهم كنظام الشفق؟’ كلاين، الذي كان لديه بعض التخمينات، جعل وضعية جلوسه وحالته تبدو دون تغيير.
بعد لحظة صمت قصيرة، أدار ألجر رأسه لينظر إلى الشمس. قال بصوت خفيف ولطيف، “لقد قدمت القليل من المعلومات، لذا يصعب علينا تقديم أي نصيحة مفيدة.”
مدينة بدون شمس، بدون قمر أحمر، بدون ليل نهار أو تغيرات في الفصول، بدت غير واقعية مهما استمعت إليها! فقط القصص الخيالية أو الروايات ستصنع مثل هذه الأوصاف الجريئة!
“الشيء الوحيد الذي نعرفه فيما يتعلق بذلك المعبد شبه المدمر هو وجود الخالق الحقيقي، أو بعبارة أخرى، التمثال الفريد للخالق الساقط. نحن لا نعرف ما الموجود هناك أيضا، لذا من الطبيعي أننا غير قادرين على إجراء الكثير من التحليل للوضع “.
‘إن الخالق الساقط هو في الواقع الخالق الحقيقي… لتظن أنه هناك إيمان بالخالق الحقيقي في مدينة الفضة حيث يعيش الشمس. حتى أنه تم بناء معبد…’ استمعت فورس الساحر بحماس وكادت ترغب في تدوينه. انتظرت العداله أودري وصف الشمس للمعبد الغريب تحسبًا.
أومأ ديريك برأسه، عينيه تنظران للأعلى لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “بالإضافة إلى التمثال، هناك أيضًا العديد من اللوحات الجدارية غير المكتملة مع أرواح شريرة مرعبة باقية هناك. ومع ذلك، تم القضاء عليها بالفعل من قبل الفريق الاستكشافي بقيادة اثنين من شيوخ مجلس الستة أعضاء…”
“ما زلت لم أرى تلك اللوحات الجدارية بأم عيني. يقال أنها تسجل نبوؤة نهاية الأيام وكيف سينقذ الخالق الساقط مؤمنيه، وكذلك الطقوس الدموية المناظرة…”
“في زاوية لوحة جدارية معينة، هناك بعض الكلمات الغريبة التي يبدو وكأنها قد تطورت من جوتون. بعد بعض فك التشفير، يعتقد عدد قليل من الشيوخ أنها تعني: خلاص الورود.”
فجأة، كان لدى أودري وفورز الرغبة في ضرب جبهتيهما.
“قد يكون هذا اسمًا رمزيًا للفنان الجدارية الأصلي. قد يكون أيضًا الاسم الرمزي للمنظمة التي بنت المعبد والمدينة.”
“وبحسب حكم الزعيم، يبلغ عمر تلك اللوحات الجدارية ألف سنة على الأقل.”
تنهد… تنهد لاين، وترك العالم يقول بصوت عالٍ: “آمل أن تتمكن من الحصول على المؤهلات في أقرب وقتٍ ممكن”.
“آلألف سنة التي أشير إليها هي تلك التي تعرفونها، لكنني لست متأكدًا تمامًا. في مدينة الفضة، نستخدم تردد البرق لتعداد أيامنا. يُعتبر الليل عندما يخفف البرق والنهار عندما يكون هناك الكثير من البرق. دورة واحدة في اليوم، والفصول الأربعة موجودة فقط في الكتب، لذلك لا يمكننا فهم عدد الأيام المحدد. الزعيم فقط هو الذي يمكنه تأكيد ذلك. “
في هذه اللحظة، قرأت أودري رسالة من عيون وحركات الشمس.
“اقتراحي؟” قال ألجر دون أي تردد تقريبا “نصيحتي هي ألا تذهب أبدا!”
في هذه المرحلة من قصة الشمس، شكت فورس بأنها كانت تستمع إلى قصة خيالية.
مدينة بدون شمس، بدون قمر أحمر، بدون ليل نهار أو تغيرات في الفصول، بدت غير واقعية مهما استمعت إليها! فقط القصص الخيالية أو الروايات ستصنع مثل هذه الأوصاف الجريئة!
“شكرا لك أيها السيد الرجل المعلق.”
وعلى الكاتب أن يكون يدخن الحشيش وأن يكون في حالة جنون ذهاني من أجل إنشاء مثل هذه المدينة… الفكرة الأولى التي فكرت في ذهنها بعد دهشتها كانت، ‘أريد أن أستخدم مدينة الفضة كقاعدة لرواية !’
ضحك ألجر وقالت: “إذن أنت الوحيد الذي يعرف هذا الأمر، لكنك لم تجد طريقة لتحذير شيوخ المجلس الستة الآخرين، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، سرعان ما تخلت عن هذه الفكرة، لأنها لم تكن تعرف ما عنته مدينة الفضة حقًا. لم تكن متأكدة مما إذا كان سرًا أخفي بشكل جماعي من قبل الكنائس السبع، وكانت تخشى أنه بمجرد نشر الكتاب، سيقوم صقور الليل، كالمؤلفة، بالطرق على بابها، مدعين جمع البنسات النحاسية في عداد الغاز خاصتها.
‘هذا هو نوع البيئة التي تتمتع بها مدينة الفضة. هممم، غالبًا ما يشير الشمس إلى الوحوش الكامنة في الظلام أيضا… للأسف، أنا فقط في التسلسل 8. وإلا، أود حقاً أن أطلب من السيد الأحمق أن يرسلني هناك لمغامرة. لا، أودري، أنتِ لم تعودي فتاة بريئة. يجب أن تكوني على دراية بمدى الخطر التي ينطوي عليها هذا الأمر…’ تحولت العدالة أودري بين السماح لأفكارها بالظهور بينما كانت تنخرط أيضًا في التصحيح الذاتي.
‘على الأقل ألف سنة؟ لم يكن نظام الشفق في الوجود لأكثر من ثلاثة قرون. قد لا يكون عمرهم قرنان حتى. من غير المحتمل أن يكون قد بني من قبلهم… همم، ربما كان إيمان الخالق الحقيقي قد بدأ منذ الحقبة الخامسة أو حتى الحقبة الرابعة. ومع ذلك، لم تكن المنظمة التي “تبجله” هي نظام الشفق… في الألف إلى الألفي سنة القادمة، كانت الكنائس الأرثوذكسية السبع تقمعه، مما تسبب في كون مؤمني الخالق الحقيقي في أزمة. لقد دمرتهم الكنائس مرارًا وتكرارًا، وأخيرًا، أعادوا إحياء نفسهم كنظام الشفق؟’ كلاين، الذي كان لديه بعض التخمينات، جعل وضعية جلوسه وحالته تبدو دون تغيير.
“الخالق الساقط إله شرير حقيقي. حتى إذا تم تدمير معبده، فقد لا يزال يحتوي على خطر غير طبيعي لا يمكن اكتشافه بسهولة. إذا كان الشخص الذي يقود فريقك هو أحد شيوخ مجلس الستة أعضاء الأخرين، فلا حرج إذا أصررت على الذهاب. سيكون الأمر محفوفًا بالمخاطر فقط. لكنك ذكرت للتو أن الشخص المسؤول عن هذا الأمر هو الراعي لوفيا، والخالق الحقيقي هو الإله الذي يقف في ذروة مسار التجاوز هذا. لا تذهب مطلقا”. أضاف ألجر.
توقف ديريك مؤقتًا لمدة ثانيتين وتابع “تم تنظيف أولي للوحوش المرعبة في أنقاض المدينة والمعبد نصف المدمر. مهمتنا هذه المرة هي استكشاف الأجزاء تحت الأرض من المعبد.”
ضحك ألجر وقالت: “إذن أنت الوحيد الذي يعرف هذا الأمر، لكنك لم تجد طريقة لتحذير شيوخ المجلس الستة الآخرين، أليس كذلك؟”
ضحك ألجر وقالت: “إذن أنت الوحيد الذي يعرف هذا الأمر، لكنك لم تجد طريقة لتحذير شيوخ المجلس الستة الآخرين، أليس كذلك؟”
“هل لديكم أي اقتراحات؟ بفهمكم للخالق الساقط، ما الذي يجب علي الانتباه إليه؟”
“هل ستستمر في المشاركة في الدوريات قبل هذه المهمة؟ ابحث عن فرصة ودع الوحوش تصيبك عن عمد. أما مدى خطورة ذلك، فيمكنك الرجوع إلى الحالات السابقة في مدينة الفضة”.
“اقتراحي؟” قال ألجر دون أي تردد تقريبا “نصيحتي هي ألا تذهب أبدا!”
شعرت أودري بالذهول عندما سمعت ذلك. شعرت كما لو تم تعليمها.
“هذه المهمة تنطوي على مخاطر هائلة. هذا شيء تعرفه. إذا مت في ذلك المعبد نصف المدمر، فمن سيكون قادرًا على إيجاد طريقة لفضح غرابة الراعي لوفيا؟ من سيستطيع إنقاذ مدينة الفضة من هذه الأزمة الخالق الساقط هو إله شرير حقيقي!”
“الخالق الساقط إله شرير حقيقي. حتى إذا تم تدمير معبده، فقد لا يزال يحتوي على خطر غير طبيعي لا يمكن اكتشافه بسهولة. إذا كان الشخص الذي يقود فريقك هو أحد شيوخ مجلس الستة أعضاء الأخرين، فلا حرج إذا أصررت على الذهاب. سيكون الأمر محفوفًا بالمخاطر فقط. لكنك ذكرت للتو أن الشخص المسؤول عن هذا الأمر هو الراعي لوفيا، والخالق الحقيقي هو الإله الذي يقف في ذروة مسار التجاوز هذا. لا تذهب مطلقا”. أضاف ألجر.
“أنت لا تتظاهر بفقدان السيطرة أو الكذب على الآخرين لمصالحك الشخصية. إنك تفعل ذلك لإنقاذ مدينة الفضة!”
‘اقتراحك هو نفس الاقتراح الخاص بي، لكن الأمر لم يتطلب من الشمس وصف المعبد نصف المدمر. يجب أن تكون قد توصلت إلى هذا الاستنتاج من الشروط في البداية… أفهم. السيد الرجل المعلق، كنت تفعل ذلك عن قصد. وبهذه الطريقة، لديك فكرة تقريبية عن حالة المعبد دون دفع أي شيء… أنت في الحقيقة تتنمر على طفل صغير فقط…’ جالسا في نهاية الطاولة، مد كلاين يده على مهل لدعم جبينه.
ضحك الرجل المعلق وقال “لا شيء ضروري.”
كان الشمس صامتا لبضع ثوان، وبدا وكأنه قد وضع في موقف صعب، قال: “لكن المهمة إلزامية”.
“الشيء الوحيد الذي نعرفه فيما يتعلق بذلك المعبد شبه المدمر هو وجود الخالق الحقيقي، أو بعبارة أخرى، التمثال الفريد للخالق الساقط. نحن لا نعرف ما الموجود هناك أيضا، لذا من الطبيعي أننا غير قادرين على إجراء الكثير من التحليل للوضع “.
فجأة، كان لدى أودري وفورز الرغبة في ضرب جبهتيهما.
ضحك الرجل المعلق وقال “لا شيء ضروري.”
“هل ستستمر في المشاركة في الدوريات قبل هذه المهمة؟ ابحث عن فرصة ودع الوحوش تصيبك عن عمد. أما مدى خطورة ذلك، فيمكنك الرجوع إلى الحالات السابقة في مدينة الفضة”.
في هذه اللحظة، قرأت أودري رسالة من عيون وحركات الشمس.
“هذه المهمة تنطوي على مخاطر هائلة. هذا شيء تعرفه. إذا مت في ذلك المعبد نصف المدمر، فمن سيكون قادرًا على إيجاد طريقة لفضح غرابة الراعي لوفيا؟ من سيستطيع إنقاذ مدينة الفضة من هذه الأزمة الخالق الساقط هو إله شرير حقيقي!”
“أسيعمل ذلك حقا؟”
بعد فترة وجيزة من المفاجأة والارتباك، عبس ديريك وقال، “لكن ليس لدي أي مهام دورية في المستقبل القريب…”
“هل ستستمر في المشاركة في الدوريات قبل هذه المهمة؟ ابحث عن فرصة ودع الوحوش تصيبك عن عمد. أما مدى خطورة ذلك، فيمكنك الرجوع إلى الحالات السابقة في مدينة الفضة”.
استهزأ ألجر.
“يمكنك دائمًا التظاهر بأنك على وشك فقدان السيطرة. لا، على وجه الدقة، يمكنك دفع نفسك إلى حافة فقدان السيطرة. في ظل هذه الحالة، أعتقد أن كبار المسؤولين في مدينة الفضة لن يحضىوا معهم “أمتعة خطيرة” في مهمة استكشافية، أليس كذلك؟”
“الشيء الوحيد الذي نعرفه فيما يتعلق بذلك المعبد شبه المدمر هو وجود الخالق الحقيقي، أو بعبارة أخرى، التمثال الفريد للخالق الساقط. نحن لا نعرف ما الموجود هناك أيضا، لذا من الطبيعي أننا غير قادرين على إجراء الكثير من التحليل للوضع “.
أومأ ديريك برأسه، عينيه تنظران للأعلى لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “بالإضافة إلى التمثال، هناك أيضًا العديد من اللوحات الجدارية غير المكتملة مع أرواح شريرة مرعبة باقية هناك. ومع ذلك، تم القضاء عليها بالفعل من قبل الفريق الاستكشافي بقيادة اثنين من شيوخ مجلس الستة أعضاء…”
“هناك خدعة؛ طالما أنك تبقي روحانيتك في حالة فراغ لمدة يومين، ستبدأ في سماع الهلوسة السمعية وتظهر علامات فقدان السيطرة. إذا توقفت عن قمع نفسك، فسوف يتحسن وضعك في غضون أسبوع، ولن تفقد السيطرة حقًا.”
تنهد… تنهد لاين، وترك العالم يقول بصوت عالٍ: “آمل أن تتمكن من الحصول على المؤهلات في أقرب وقتٍ ممكن”.
“بالطبع، لدى مدينة الفضية بالتأكيد بعض الحلول والإستعجالات لعلاج أولئك الذين يظهرون علامات فقدان السيطرة. سيكون تعافيك سريعًا بالتأكيد، لذلك تحتاج إلى توقيت نفسك تمامًا. من الأفضل إذا بدأت القيام بذلك في يومين إلى ثلاثة أيام قبل انطلاقكم”.
فجأة، كان لدى أودري وفورز الرغبة في ضرب جبهتيهما.
فاجأ ديريك لفترة طويلة قبل أن يتمتم لنفسه، “نعم، سيتم وضع أولئك الذين تظهر عليهم علامات فقدان السيطرة تحت السيطرة وسيتم حجرهم تحت الأرض في البرج، حيث سيتم علاجهم بالأدوية والطقوس والأغراض الغامضة. إذا لم يكن الوضع خطيرًا للغاية، فحينئذٍ سيحتاجون فقط إلى تناول الدواء… “
‘إنه حقًا طفل يسهل خداعه… ومع ذلك، هذا جيد أيضًا ؛ سيمنع ذلك نادي التاروت من خسارة أحد أعضائه في المستقبل القريب…’ تنهد كلاين بصمت حيث سيطر على العالم ليقول، “لدي سؤال لطرحه على السيد الشمس.”
‘تنهد، طفل صادق وجيد قد أفسده ثعلب قديم هكذا فقط… ولكن، أيها السيد الرجل المعلق، كيف تعرف هذه الحيلة لدفع نفسك إلى حافة فقدان السيطرة؟ إذا إستخدمت هذه الحيلة كثيرًا، فقد يحدث فقدان السيطرة حقًا…’ تنهد كلاين في قلبه.
بعد لحظة صمت قصيرة، أدار ألجر رأسه لينظر إلى الشمس. قال بصوت خفيف ولطيف، “لقد قدمت القليل من المعلومات، لذا يصعب علينا تقديم أي نصيحة مفيدة.”
عندما رأى أن الشمس كان لا يزال متردد كما لو أنه لم يرغب في الكذب على شيوخ مدينة الفضة، سأل ألجر ببطء، “هل يعلم الشيوخ الآخرون في مجلس الستة أعضاء أن الخالق الساقط يسيطر على مسار الراعي؟”
شعرت أودري بالذهول عندما سمعت ذلك. شعرت كما لو تم تعليمها.
“آلألف سنة التي أشير إليها هي تلك التي تعرفونها، لكنني لست متأكدًا تمامًا. في مدينة الفضة، نستخدم تردد البرق لتعداد أيامنا. يُعتبر الليل عندما يخفف البرق والنهار عندما يكون هناك الكثير من البرق. دورة واحدة في اليوم، والفصول الأربعة موجودة فقط في الكتب، لذلك لا يمكننا فهم عدد الأيام المحدد. الزعيم فقط هو الذي يمكنه تأكيد ذلك. “
عندما رأى أن الشمس كان لا يزال متردد كما لو أنه لم يرغب في الكذب على شيوخ مدينة الفضة، سأل ألجر ببطء، “هل يعلم الشيوخ الآخرون في مجلس الستة أعضاء أن الخالق الساقط يسيطر على مسار الراعي؟”
“لذلك، أطلب التبادل الخاص.”
‘إنه حقًا طفل يسهل خداعه… ومع ذلك، هذا جيد أيضًا ؛ سيمنع ذلك نادي التاروت من خسارة أحد أعضائه في المستقبل القريب…’ تنهد كلاين بصمت حيث سيطر على العالم ليقول، “لدي سؤال لطرحه على السيد الشمس.”
“لا يعرفون”. هز ديريك رأسه بصدق.
سألت ألجر مرة أخرى، “هل تعتقد أنه من الممكن أن تلحق الشيخ الراعي لوفيا الضرر بمدينة الفضة؟ فقط أجب بنعم أو لا ؛ ليس هناك حاجة لأي تفسيرات.”
“مقارنا شرفك بذلك، أيهما أكثر أهمية؟”
“…نعم.” لم يستطع ديريك أخيراً أن يكذب على نفسه.
ضحك ألجر وقالت: “إذن أنت الوحيد الذي يعرف هذا الأمر، لكنك لم تجد طريقة لتحذير شيوخ المجلس الستة الآخرين، أليس كذلك؟”
ضحك ألجر وقالت: “إذن أنت الوحيد الذي يعرف هذا الأمر، لكنك لم تجد طريقة لتحذير شيوخ المجلس الستة الآخرين، أليس كذلك؟”
“في زاوية لوحة جدارية معينة، هناك بعض الكلمات الغريبة التي يبدو وكأنها قد تطورت من جوتون. بعد بعض فك التشفير، يعتقد عدد قليل من الشيوخ أنها تعني: خلاص الورود.”
“هل لديكم أي اقتراحات؟ بفهمكم للخالق الساقط، ما الذي يجب علي الانتباه إليه؟”
“نعم.” أصبح تعبير ديريك أثقل.
“مقارنا شرفك بذلك، أيهما أكثر أهمية؟”
ضحك الرجل المعلق وقال “لا شيء ضروري.”
لقد غير ألجر موقفه وهو يتكئ على ظهره.
“هذه المهمة تنطوي على مخاطر هائلة. هذا شيء تعرفه. إذا مت في ذلك المعبد نصف المدمر، فمن سيكون قادرًا على إيجاد طريقة لفضح غرابة الراعي لوفيا؟ من سيستطيع إنقاذ مدينة الفضة من هذه الأزمة الخالق الساقط هو إله شرير حقيقي!”
فجأة، كان لدى أودري وفورز الرغبة في ضرب جبهتيهما.
“أنت لا تتظاهر بفقدان السيطرة أو الكذب على الآخرين لمصالحك الشخصية. إنك تفعل ذلك لإنقاذ مدينة الفضة!”
“مقارنا شرفك بذلك، أيهما أكثر أهمية؟”
استهزأ ألجر.
“لذلك، أطلب التبادل الخاص.”
عض ديريك أسنانه وأومأ بجدية.
“ما زلت لم أرى تلك اللوحات الجدارية بأم عيني. يقال أنها تسجل نبوؤة نهاية الأيام وكيف سينقذ الخالق الساقط مؤمنيه، وكذلك الطقوس الدموية المناظرة…”
“اني افهم.”
“شكرا لك أيها السيد الرجل المعلق.”
غير كلاين بسرعة إلى نفسه وأومأ برأسه بلا مبالاة.
“يمكنك دائمًا التظاهر بأنك على وشك فقدان السيطرة. لا، على وجه الدقة، يمكنك دفع نفسك إلى حافة فقدان السيطرة. في ظل هذه الحالة، أعتقد أن كبار المسؤولين في مدينة الفضة لن يحضىوا معهم “أمتعة خطيرة” في مهمة استكشافية، أليس كذلك؟”
فجأة، كان لدى أودري وفورز الرغبة في ضرب جبهتيهما.
‘إنه حقًا طفل يسهل خداعه… ومع ذلك، هذا جيد أيضًا ؛ سيمنع ذلك نادي التاروت من خسارة أحد أعضائه في المستقبل القريب…’ تنهد كلاين بصمت حيث سيطر على العالم ليقول، “لدي سؤال لطرحه على السيد الشمس.”
“قد يتضمن هذا معاملة.”
“لذلك، أطلب التبادل الخاص.”
غير كلاين بسرعة إلى نفسه وأومأ برأسه بلا مبالاة.
أومأ ديريك برأسه، عينيه تنظران للأعلى لبضع ثوانٍ قبل أن يقول: “بالإضافة إلى التمثال، هناك أيضًا العديد من اللوحات الجدارية غير المكتملة مع أرواح شريرة مرعبة باقية هناك. ومع ذلك، تم القضاء عليها بالفعل من قبل الفريق الاستكشافي بقيادة اثنين من شيوخ مجلس الستة أعضاء…”
“بالتأكيد”.
“هل ستستمر في المشاركة في الدوريات قبل هذه المهمة؟ ابحث عن فرصة ودع الوحوش تصيبك عن عمد. أما مدى خطورة ذلك، فيمكنك الرجوع إلى الحالات السابقة في مدينة الفضة”.
بعد أن تم قطع الآخرين، نظر العالم إلى الشمس وسأل، “هل لدى مدينة الفضة طريقة لإزالة الفساد العقلي لإله شرير عن خاصية متجاوز؟”
كان هذا شيئًا أراد كلاين طرحه عدة مرات من قبل، ولكن مع الأخذ في الاعتبار أن العدالة والآخرين قد يكونون مهتمين أيضًا، وإذا كان الشمس غير قادر على الإجابة على الأسئلة التي تنطوي على إله شرير، فمن المرجح أن يتم توجيه كل العيون نحو السيد الأحمق المشابه للإله؛ لذلك، فقد كبح جماحه. فقط قبل لحظات قد حصل على إلهام من الآنسة عدالة وخرج بفكرة التواصل بشكل خاص.
“اني افهم.”
“لم نواجه إله شرير.” أجاب ديريك بجدية: “يمكننا فقط فصل فساد الهائجين العقلي عن خصائص المتجاوزين”.
ضحك ألجر وقالت: “إذن أنت الوحيد الذي يعرف هذا الأمر، لكنك لم تجد طريقة لتحذير شيوخ المجلس الستة الآخرين، أليس كذلك؟”
سألت ألجر مرة أخرى، “هل تعتقد أنه من الممكن أن تلحق الشيخ الراعي لوفيا الضرر بمدينة الفضة؟ فقط أجب بنعم أو لا ؛ ليس هناك حاجة لأي تفسيرات.”
‘هذا هو! قد ينجح هذا بالفعل ؛ فبعد كل شيء، لدي الضباب الرمادي…’ قام كلاين بقمع فرحته وجعل العالم يتحدث، “ماذا تحتاج في المقابل؟”
“الخالق الساقط إله شرير حقيقي. حتى إذا تم تدمير معبده، فقد لا يزال يحتوي على خطر غير طبيعي لا يمكن اكتشافه بسهولة. إذا كان الشخص الذي يقود فريقك هو أحد شيوخ مجلس الستة أعضاء الأخرين، فلا حرج إذا أصررت على الذهاب. سيكون الأمر محفوفًا بالمخاطر فقط. لكنك ذكرت للتو أن الشخص المسؤول عن هذا الأمر هو الراعي لوفيا، والخالق الحقيقي هو الإله الذي يقف في ذروة مسار التجاوز هذا. لا تذهب مطلقا”. أضاف ألجر.
“هذه المهمة تنطوي على مخاطر هائلة. هذا شيء تعرفه. إذا مت في ذلك المعبد نصف المدمر، فمن سيكون قادرًا على إيجاد طريقة لفضح غرابة الراعي لوفيا؟ من سيستطيع إنقاذ مدينة الفضة من هذه الأزمة الخالق الساقط هو إله شرير حقيقي!”
“إنها ليست مسألة تعويض.” هز الشمس رأسه. “هذه الطريقة والمعرفة المقابلة تتطلب مني أن أكون على الأقل قبطان فريق دورية، أو حتى محاربًا قويًا مثل نقيب فريق استكشافي من أجل أن أكون مطلعاً على مثل هذه الأمور. الأول يتطلب أن أكون في التسلسل 7، بينما يتطلب الأخير الحد الأدنى في التسلسل 6. “
ضحك الرجل المعلق وقال “لا شيء ضروري.”
“أسيعمل ذلك حقا؟”
تنهد… تنهد لاين، وترك العالم يقول بصوت عالٍ: “آمل أن تتمكن من الحصول على المؤهلات في أقرب وقتٍ ممكن”.
توقف ديريك مؤقتًا لمدة ثانيتين وتابع “تم تنظيف أولي للوحوش المرعبة في أنقاض المدينة والمعبد نصف المدمر. مهمتنا هذه المرة هي استكشاف الأجزاء تحت الأرض من المعبد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
