Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of The Mysteries 479

الإبتسامة الغير مفهومة.

الإبتسامة الغير مفهومة.

479: الإبتسامة الغير مفهومة.

تحسدت شخصية أنثوية جميلة بسرعة.

 

كان الشكل يرتدي رداءًا كلاسيكيًا مقنعًا؛ كان وجهها شاحبا وغير معبّر بينما كانت عيونها السوداء مخفية في الظل.

 

كان جسده متعثراً إلى حد ما، وعند ساقيه كان سرواله المكدس الذي تمزق تقريباً في منتصف المعركة.

كان الخبير القديم، فونكل، يهرب عبر حقل قاحل في البرية.

 

 

 

لقد فقد قبعته، وعلق شعره الرمادي الممشط بدقة بطريقة غير مهذبة، وكانت الطبقة الخارجية من ملابسه موحلة.

 

 

كان جسده متعثراً إلى حد ما، وعند ساقيه كان سرواله المكدس الذي تمزق تقريباً في منتصف المعركة.

هااا. هووو… لقد توقف للحظة، يلهث وهو ينظر خلفه. لقد شعر براحة أكبر قليلاً عندما أدرك أنه لم يوجد أحد في الجوار.

 

 

أخرج كلاين صافرة أزيك النحاسية، وجذبها إلى فمه، ونفخ بشدة بين العطس والسعال!

ومع ذلك، عندما أدار رأسه وكان على وشك تغيير الاتجاه، اكتشف أن شخصية قد ظهرت أمامه.

 

 

كلاين لم يتردد وضع القوة في ساقيه وقفز.

كان الشكل يرتدي رداءًا كلاسيكيًا مقنعًا؛ كان وجهها شاحبا وغير معبّر بينما كانت عيونها السوداء مخفية في الظل.

 

 

لقد أدار رأسه ونظر إلى ملعب الغولف والخيول المتحركة.

تضيق بؤبؤا فونكل. فتح فمه وحاول أن يقول كلمة في هيرميس القديمة، لكنه فوجئ عندما اختفى أنفه واختفى صوته.

 

 

لقد كان وجهًا جميلًا، لكن لم يكن له أدنى تعبير. كانت عيونها السوداء عميقة ومظلمة، وخالية من الروحانية.

ظهرت فجأة نظرة يأس على وجهه. ثم، مثل بقعة في الفراغ، تم مسح جسمه بالكامل بقطعة قماش نظيفة كما يبدو، ولم يتم ترك أي أثر وراءه.

كانت ملابسه غارقة بالفعل، وكذلك الأوراق والعملات المتبقية في محفظته.

 

 

 

 

 

أتشوو! أتشوو! سعال! سعال!

سعال! سعال! سعال!

 

‘ابتسامة؟’ ذهل كلاين، متسائلاً عما إذا كان يحلم.

في مواجهة هجومات السيد A المقتربة والتي عنت الموت المحتم، أصيب كلاين بمرض. لقد أدى صداعه والحمى إلى صعوبة استخدامه للتحكم في اللهب أو القفز المشتعلة.

حائر، سبح كلاين إلى الشاطئ وخرج من الماء. بالنظر حوله، وجد أن هذا المكان كان بعيد بشكل غير عادي. لم تكن هناك طرق أو أحياء. فقط مياه النهر العكرة قليلاً المستمرة في التدفق بطريقة لا تتغير.

 

“صاحب السمو، أسرع رجاءً”. ظهر صوت بجانبه.

في تلك اللحظة، لم يتمكن من إنتاج رصاصات هوائية.

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

استحوذ الخوف من المجهول على رأيه. لقد ‘رأى’ حدس المهرج عن الخطر نفسه ينقسم إلى أصغر جزيئات الضوء، مما سيزيل أي فرصة لعودته للحياة على الأرجح.

لو لم يكن رسول الهيكل العظمي هو الذي حجب الضربة من أجله، لما تمكن من قمع أمراضه واستخدام بديل التمثال الورقي!

 

 

في لحظة، مد كلاين يده إلى جيبه وأمسك شيء.

أتشوو! أتشوو! سعال! سعال!

 

 

كان هذا رده على أخطر موقف يمكن أن يفكر فيه مسبقًا!

بمجرد خروجه من الماء واقترابه من الشاطئ، رأى وجه السيد A الشيطاني الجميل، مغطى بقشور الأسماك والخياشيم.

 

 

بغض النظر عن نوع الموقف الذي تم وضعه فيه فجأة، كان على لاعب الخفة أن يكون مستعدًا إلى حد ما، حتى لا يشعر بالذعر في منتصف المعركة.

 

وضع إنس زانغويل شكوكه، أومأ برأسه، وتحول إلى 0.08 التي توقفت عن الكتابة، وأمسك بها.

أخرج كلاين صافرة أزيك النحاسية، وجذبها إلى فمه، ونفخ بشدة بين العطس والسعال!

كلاين لم يتردد وضع القوة في ساقيه وقفز.

 

“صاحب السمو، أسرع رجاءً”. ظهر صوت بجانبه.

بدون أي حركات أهرى، رأى، من خلال رؤيته الروحية، نبعًا من العظام البيضاء ينبثق بينما رسم بسرعة ظهور رسول ضخم يحترق اللهب الأسود في محاجر عينه.

أطلق كلاين كل الرصاصات في المسدس. عبرت أشعة الضوء البرونزية والذهبية الفاتحة والفضية بسرعة المسافة القصيرة بينهما.

 

 

وفي تلك اللحظة، توقفت صفحات الكتاب أمام السيد A عن التقلب، وتوقف الصوت البعيد فجأة.

 

 

كلاين لم يتردد وضع القوة في ساقيه وقفز.

ظهر بريق أخضر ضبابي، والرسول العظمي، الذي كان طوله أربعة أمتار تقريبًا، تصدع وانهار في بقع لا حصر لها من الضوء الخالص.

وراءه، كانت القوة التي تسببت في دخول كلاين في دوائر هي الأولى التي انهارت. ثم تم تغليف الشكل في المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر، وتحول إلى تمثال مصنوع من الرمال الصفراء التي نثرتها الرياح.

 

وراءه، كانت القوة التي تسببت في دخول كلاين في دوائر هي الأولى التي انهارت. ثم تم تغليف الشكل في المعطف الأسود مزدوج جيوب الصدر، وتحول إلى تمثال مصنوع من الرمال الصفراء التي نثرتها الرياح.

 

 

 

ومع ذلك، كانت الرمال المتناثرة بقعًا بيضاء، كما لو كانت قطعًا من الورق تمزقها إلى أقصى حد.

كان جسده متعثراً إلى حد ما، وعند ساقيه كان سرواله المكدس الذي تمزق تقريباً في منتصف المعركة.

 

وسط الصفير والسعال، ركض كلاين في اتجاهات عشوائية، وأحيانًا يتدحرج.

ظهرت شخصية كلاين من الجهة الأخرى، حيث كان يميل ويعطس بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

داخل قصر الزهور الحمراء، جلس الأمير إديساك بجوار النوافذ الطويله مع نظرة فارغة بشكل غير طبيعي في عينيه.

 

كان الشكل يضع غطاء رأس وفي رداء داكن، وعيناها تنظران إلى السيد A.

لو لم يكن رسول الهيكل العظمي هو الذي حجب الضربة من أجله، لما تمكن من قمع أمراضه واستخدام بديل التمثال الورقي!

 

 

 

وبعد تلك المحنة، ساء مرضه لدرجة أنه فقد جميع أشكال المقاومة تقريبًا.

 

 

هسيس!

في تلك اللحظة، سعل السيد A، الذي فشل في الضربة القاتلة، فجأة بطريقة أكثر عنفا من كلاين.

في تلك اللحظة، سعل السيد A، الذي فشل في الضربة القاتلة، فجأة بطريقة أكثر عنفا من كلاين.

 

تضيق بؤبؤا فونكل. فتح فمه وحاول أن يقول كلمة في هيرميس القديمة، لكنه فوجئ عندما اختفى أنفه واختفى صوته.

سقط على الأرض في ألم، وزبد الدم في زوايا فمه.

 

 

 

سعال! سعال! سعال!

بعد لحظة من التأمل، شعر أخيرًا بإحساس بالواقع.

 

إذا لم يهدأ السعال والعطس في اللحظة الأخيرة، لما كان لديه الوقت الكافي لاستخدام بدائل الدمى الورقية، وكان سيعاني من نزيف داخلي ويتوفى على الفور. بالطبع، إذا مات بهذه الطريقة، شعر أن لديه فرصة للبعث.

سعل كومة من الأعضاء المتشظية واللحوم الملتوية. ثم، بصعوبة كبيرة، فتح فمه وحاول أن يلعقهم لفمه لاستهلاكهم بقوة.

 

لو لم يكن رسول الهيكل العظمي هو الذي حجب الضربة من أجله، لما تمكن من قمع أمراضه واستخدام بديل التمثال الورقي!

‘ما الذي يحدث هنا؟’ ذهل كلاين للحظة.

إذا لم يهدأ السعال والعطس في اللحظة الأخيرة، لما كان لديه الوقت الكافي لاستخدام بدائل الدمى الورقية، وكان سيعاني من نزيف داخلي ويتوفى على الفور. بالطبع، إذا مات بهذه الطريقة، شعر أن لديه فرصة للبعث.

 

‘بعد إبعاد نفسي عن السيد A، خفت حدة المرض…’ فكر كلاين مع شعور متبقي بالخوف.

لكن ذلك لم يمنعه من مقاومة سعال،  رفع يده اليمنى، وتوجيه المسدس إلى رأس السيد A.

أتشوو! أتشوو! سعال! سعال!

 

 

في هذه اللحظة، فهم شيئ بشكل ضبابي- بينما يمكن علاج إصابات السيد A من خلال لحمه وسحر دمه، ولا يمكن إبطال التأثير العكسي على عقله وروحانيته من خلال هذه الطريقة.

أطلق كلاين كل الرصاصات في المسدس. عبرت أشعة الضوء البرونزية والذهبية الفاتحة والفضية بسرعة المسافة القصيرة بينهما.

 

 

يجب أن يكون السيد A أن يغير إلى قوة تجاوز أخرى لشفاء الأضرار التي لحقت بجسم روحه ببطء، لكنه كان مدفوعًا بالكراهية. لقد قام بقمع إصاباته وطارد بعد كلاين. وهكذا، بعد استخدام قوى التجاوز التي تجاوزت ما يمكن أن يتحمله جسده بإستمرار، ساءت حالته واشتعلت المشاكل الكامنة.

مع تلتنهد بإرتياح، بدأ كلاين في البحث عن مخرج.

 

‘يجب أن تكون قوة أرسلتها الكنائس. لقد وصلت في الوقت المناسب وأنقذتني بنجاح.’

بانغ! بانغ! بانغ!

 

 

 

أطلق كلاين كل الرصاصات في المسدس. عبرت أشعة الضوء البرونزية والذهبية الفاتحة والفضية بسرعة المسافة القصيرة بينهما.

 

 

 

لسوء الحظ، لم يكن قادرًا على التحكم في العطس والسعال أثناء العملية. لم تضرب جميع الرصاصات السيد A، حيث ضربت اثنان فقط السيد A، وأحدهما حفرت من خلال جبهته والآخرى في جذعه.

لم يكن ميتًا، ولا حتى أصيب بجروح خطيرة.

 

 

هسيس!

 

 

 

دوى صوت أزيز، ولكن بدا وكان رأس السيد A قد كان بلا عظام، لم يكن سوى مزيج من كومة من اللحم الفاسد. وقد أدى ذلك إلى غرق الرصاصة الشاحبة ذات اللون الذهبي في عمق جسده. توقفت بسرعة وفشلت في إحداث أضرار مميتة. كل ما فعلته هو إطلاق إشعاع ذهبي من أشعة الشمس.

 

 

‘بشكل عام، ذلك ينتمي إلى مسار لورد العواصف… لذلك المسار، ماعدا الرياح، هناك أيضًا الماء، مما يعني أنه فعال بشكل خاص للأنشطة تحت الماء… الأنشطة تحت الماء… الراعي شامل جدا ومرعب !’ كاد قلب كلاين يتوقف عن الخفقان بينما أومضت الفكرة في ذهنه.

رفع السيد A رقبته، والتوى اللحم حول الثقب في رأسه بعنف.

“نفي!”

 

كلاين لم يتردد وضع القوة في ساقيه وقفز.

لم يكن ميتًا، ولا حتى أصيب بجروح خطيرة.

مع تلتنهد بإرتياح، بدأ كلاين في البحث عن مخرج.

 

 

لقد كان أسقف ورود حيوي للغاية!

لقد فقد قبعته، وعلق شعره الرمادي الممشط بدقة بطريقة غير مهذبة، وكانت الطبقة الخارجية من ملابسه موحلة.

 

سبح فجأة عكس التيار، ولم يعد يخفي نفسه!

عند رؤية هذا، اتخذ كلاين قراره. لقد استدار وهرب، ولم يعد يبذل أي محاولات للهجوم. أما السيد A، فقد كان يلهث، وعندما أخفض رأسه مرة أخرى، قام بلعق أجزاء اللحم والأعضاء المتشظية التي كان قد سعلها.

 

 

 

وسط الصفير والسعال، ركض كلاين في اتجاهات عشوائية، وأحيانًا يتدحرج.

 

 

سقط على الأرض في ألم، وزبد الدم في زوايا فمه.

وأخيرا، هرب إلى حافة جرف يبعد أكثر من الخمسين مترا.

 

 

 

تحت الجرف، تحرك نهر توسوك العكر قليلاً بشكل متواصل. كان واسع ولكنه هادئ.

 

 

 

كلاين لم يتردد وضع القوة في ساقيه وقفز.

‘ما الذي يحدث هنا؟’ ذهل كلاين للحظة.

 

 

لقد سقط، وشعر بانعدام وزن سقوط حر.

479: الإبتسامة الغير مفهومة.

 

 

مزق جسده عبر الهواء بينما حاول تعديل وضعه في الجو، والتحويل إلى حركة غوص مثالية.

‘يجب أن تكون قوة أرسلتها الكنائس. لقد وصلت في الوقت المناسب وأنقذتني بنجاح.’

 

 

سعال! أتشوو!

 

 

رفع السيد A رقبته، والتوى اللحم حول الثقب في رأسه بعنف.

أوقف مرضه لفاته الثلاث والنصف في منتصف الطريق، وفشل وضع جسده وكفوفه في أن تكون في الموقف الصحيح.

 

 

 

بصوت سبلاش، ضرب سطح الماء، متحولا إلى قطعة رقيقة من الورق الأبيض.

في هذه اللحظة، نظر الاثنان في وقت واحد إلى السماء كما لو كان رد فعل غريزي.

 

لكن ذلك لم يمنعه من مقاومة سعال،  رفع يده اليمنى، وتوجيه المسدس إلى رأس السيد A.

أصبحت الدمية الورقية سريعًا رطبة، نصف غاطسة ونصف عائمة

 

 

‘بشكل عام، ذلك ينتمي إلى مسار لورد العواصف… لذلك المسار، ماعدا الرياح، هناك أيضًا الماء، مما يعني أنه فعال بشكل خاص للأنشطة تحت الماء… الأنشطة تحت الماء… الراعي شامل جدا ومرعب !’ كاد قلب كلاين يتوقف عن الخفقان بينما أومضت الفكرة في ذهنه.

في الجزء السفلي من النهر ليس بعيدًا، تشكلت شخصية كلاين بينما ارتجف قليلاً.

ومع ذلك، عندما أدار رأسه وكان على وشك تغيير الاتجاه، اكتشف أن شخصية قد ظهرت أمامه.

 

 

كانت ملابسه غارقة بالفعل، وكذلك الأوراق والعملات المتبقية في محفظته.

‘لسوء الحظ، هذه ليست مدينة. لا يمكن استخدام قوى عديم الوجه بشكل فعال. وإلا، بمجرد أن انفصل، لن يتمكن السيد A من العثور علي بالتأكيد…’ أثناء السباحة، كان لدى كلاين هذه الفكرة بالفطرة.

 

هااا. هووو… لقد توقف للحظة، يلهث وهو ينظر خلفه. لقد شعر براحة أكبر قليلاً عندما أدرك أنه لم يوجد أحد في الجوار.

‘بعد إبعاد نفسي عن السيد A، خفت حدة المرض…’ فكر كلاين مع شعور متبقي بالخوف.

 

 

 

إذا لم يهدأ السعال والعطس في اللحظة الأخيرة، لما كان لديه الوقت الكافي لاستخدام بدائل الدمى الورقية، وكان سيعاني من نزيف داخلي ويتوفى على الفور. بالطبع، إذا مات بهذه الطريقة، شعر أن لديه فرصة للبعث.

 

 

وضع إنس زانغويل شكوكه، أومأ برأسه، وتحول إلى 0.08 التي توقفت عن الكتابة، وأمسك بها.

أثناء ركل ساقيه ليحافظ على طفو نفسه، ابتكر كلاين أنبوبًا مجوفًا غير مرئي في فمه، وسمح له بالخروج من الماء وجلب هواء نقي له.

 

 

 

كان هذا أداء لاعب الخفة للتنفس تحت الماء!

 

 

 

امتص كلاين بفمه ونفخ من خلال أنفه، ولم يسمح للغاز العكر الذي أخرجه بتلويث الأنبوب عن طريق دخول المياه مباشرة.

 

 

 

في الوقت نفسه، شق طريقه خلسة إلى الشاطئ، على أمل تجنب ملاحقة السيد A.

 

 

‘بعد إبعاد نفسي عن السيد A، خفت حدة المرض…’ فكر كلاين مع شعور متبقي بالخوف.

‘لسوء الحظ، هذه ليست مدينة. لا يمكن استخدام قوى عديم الوجه بشكل فعال. وإلا، بمجرد أن انفصل، لن يتمكن السيد A من العثور علي بالتأكيد…’ أثناء السباحة، كان لدى كلاين هذه الفكرة بالفطرة.

 

 

 

لقد أدى ذلك إلى تفكيره في مشكلة، وكانت تلك هي قوة التجاوز المسيطرة على الرياح التي كان يمتلكها السيد A.

 

 

في الوقت نفسه، شق طريقه خلسة إلى الشاطئ، على أمل تجنب ملاحقة السيد A.

‘بشكل عام، ذلك ينتمي إلى مسار لورد العواصف… لذلك المسار، ماعدا الرياح، هناك أيضًا الماء، مما يعني أنه فعال بشكل خاص للأنشطة تحت الماء… الأنشطة تحت الماء… الراعي شامل جدا ومرعب !’ كاد قلب كلاين يتوقف عن الخفقان بينما أومضت الفكرة في ذهنه.

 

 

نعم، لذلك أيضًا علاقة بإصراري المستمر، وسحب المعركة طوال الطريق حتى هذه اللحظة.’

سبح فجأة عكس التيار، ولم يعد يخفي نفسه!

‘انتهى الأمر هكذا فقط؟ مات السيد A بهذه الطريقة؟ من كانت تلك السيدة للتو؟ كانت قوية لدرجة أن السيد A لم يكن لديه الوقت للصراخ حتى… ولقد ابتسمت لي. ابتسمت… ربما تكون *هي*؟ ومع ذلك، بخلاف الشخصيات على مستوى البابا، كيف يمكن أن يكون هناك ملائكة يسيرون على الأرض من الكنائس الثلاث. علاوة على ذلك، من الواضح أن شخص على مستوى البابا لن يكون في باكلوند…’ لم يصدق كلاين أنه كان خارج نطاق الخطر.

 

نعم، لذلك أيضًا علاقة بإصراري المستمر، وسحب المعركة طوال الطريق حتى هذه اللحظة.’

بمجرد خروجه من الماء واقترابه من الشاطئ، رأى وجه السيد A الشيطاني الجميل، مغطى بقشور الأسماك والخياشيم.

 

 

سقط على الأرض في ألم، وزبد الدم في زوايا فمه.

السيد A، الذي كان يطفو على سطح الماء في ثوبه الأحمر اللامع، لف زوايا فمه. كانت عيناه مليئة بالكراهية الحقيقية.

كان جسده متعثراً إلى حد ما، وعند ساقيه كان سرواله المكدس الذي تمزق تقريباً في منتصف المعركة.

 

 

‘القتال! لا يمكنني سوى القتال! سأحاول الصمود حتى تصل تعزيزات الكنيسة أو أن يفلت السيد أزيك من مأزقه!’ بدون تردد، رفع كلاين، الذي استرد عافيته من أمراضه، يده اليمنى، على استعداد لفرقعت أصابعه.

 

 

سبح فجأة عكس التيار، ولم يعد يخفي نفسه!

في هذه اللحظة، نظر الاثنان في وقت واحد إلى السماء كما لو كان رد فعل غريزي.

ومع ذلك، كانت الرمال المتناثرة بقعًا بيضاء، كما لو كانت قطعًا من الورق تمزقها إلى أقصى حد.

 

بصوت سبلاش، ضرب سطح الماء، متحولا إلى قطعة رقيقة من الورق الأبيض.

تحسدت شخصية أنثوية جميلة بسرعة.

 

 

‘ابتسامة؟’ ذهل كلاين، متسائلاً عما إذا كان يحلم.

كان الشكل يضع غطاء رأس وفي رداء داكن، وعيناها تنظران إلى السيد A.

ظهر بريق أخضر ضبابي، والرسول العظمي، الذي كان طوله أربعة أمتار تقريبًا، تصدع وانهار في بقع لا حصر لها من الضوء الخالص.

 

 

ثم، رأى كلاين السيد A يمحى بسرعة كما لو أنه أصبح رسمًا بقلم الرصاص، ومحته ممحاة بسرعة، ولم يترك شيئًا سوى مظهره من السخط واليأس وسط الفراغ والجنون المحفورة في ذهنه هوالذي كان الجمهور الوحيد الحاضر .

 

 

داخل قصر الزهور الحمراء، جلس الأمير إديساك بجوار النوافذ الطويله مع نظرة فارغة بشكل غير طبيعي في عينيه.

‘هذا… أي مستوى هو هذا  !؟ أي نوع من القوة هي هذه!’ في اللحظة التي فكر فيها كلاين في الأمر، رأى الشكل تتحول لتنظر إليه.

“ليس هناك وقت، لا يمكننا القضاء عليه بهذه السرعة! علينا إخفاء هذه المنطقة بأسرع وقت ممكن. هل تريد أن تكتشف الكنيسة سرنا؟” ضحك الرجل ذو القناع الذهبي بغضب.

 

 

لقد كان وجهًا جميلًا، لكن لم يكن له أدنى تعبير. كانت عيونها السوداء عميقة ومظلمة، وخالية من الروحانية.

 

 

 

تماما عندما كان قلب كلاين ينبض بسرعة، معتقدًا أنه سيختفي دون أن يترك أثراً، دون أدنى فكرة عما إذا كان يمكن إحيائه، رُفعت زوايا فم المرأة ببطء إلى ابتسامة.

 

 

استحوذ الخوف من المجهول على رأيه. لقد ‘رأى’ حدس المهرج عن الخطر نفسه ينقسم إلى أصغر جزيئات الضوء، مما سيزيل أي فرصة لعودته للحياة على الأرجح.

‘ابتسامة؟’ ذهل كلاين، متسائلاً عما إذا كان يحلم.

‘بعد إبعاد نفسي عن السيد A، خفت حدة المرض…’ فكر كلاين مع شعور متبقي بالخوف.

 

 

قبل أن يتمكن من استعادة حواسه، تلاشى الشكل على الفور واختفى من مكانه. وسمع صوت رش الماء من حوله في الهواء.

ظهرت فجأة نظرة يأس على وجهه. ثم، مثل بقعة في الفراغ، تم مسح جسمه بالكامل بقطعة قماش نظيفة كما يبدو، ولم يتم ترك أي أثر وراءه.

 

أصبحت الدمية الورقية سريعًا رطبة، نصف غاطسة ونصف عائمة

حائر، سبح كلاين إلى الشاطئ وخرج من الماء. بالنظر حوله، وجد أن هذا المكان كان بعيد بشكل غير عادي. لم تكن هناك طرق أو أحياء. فقط مياه النهر العكرة قليلاً المستمرة في التدفق بطريقة لا تتغير.

عند رؤية هذا، اتخذ كلاين قراره. لقد استدار وهرب، ولم يعد يبذل أي محاولات للهجوم. أما السيد A، فقد كان يلهث، وعندما أخفض رأسه مرة أخرى، قام بلعق أجزاء اللحم والأعضاء المتشظية التي كان قد سعلها.

 

 

‘انتهى الأمر هكذا فقط؟ مات السيد A بهذه الطريقة؟ من كانت تلك السيدة للتو؟ كانت قوية لدرجة أن السيد A لم يكن لديه الوقت للصراخ حتى… ولقد ابتسمت لي. ابتسمت… ربما تكون *هي*؟ ومع ذلك، بخلاف الشخصيات على مستوى البابا، كيف يمكن أن يكون هناك ملائكة يسيرون على الأرض من الكنائس الثلاث. علاوة على ذلك، من الواضح أن شخص على مستوى البابا لن يكون في باكلوند…’ لم يصدق كلاين أنه كان خارج نطاق الخطر.

 

 

 

بعد لحظة من التأمل، شعر أخيرًا بإحساس بالواقع.

 

 

هااا. هووو… لقد توقف للحظة، يلهث وهو ينظر خلفه. لقد شعر براحة أكبر قليلاً عندما أدرك أنه لم يوجد أحد في الجوار.

‘يجب أن تكون قوة أرسلتها الكنائس. لقد وصلت في الوقت المناسب وأنقذتني بنجاح.’

 

 

 

‘إذا لم أخطر الأنسة العدالة في وقت مبكر، فربما لم يكونوا قد اتخذوا مثل هذا الإجراء في الوقت المناسب. لقد كانت هناك فرصة كبيرة لأن أموت على يد السيد A، مع احتمال أن تكون العودة للحياة سؤالاً…’

 

 

تحت الجرف، تحرك نهر توسوك العكر قليلاً بشكل متواصل. كان واسع ولكنه هادئ.

نعم، لذلك أيضًا علاقة بإصراري المستمر، وسحب المعركة طوال الطريق حتى هذه اللحظة.’

 

 

‘هذا… أي مستوى هو هذا  !؟ أي نوع من القوة هي هذه!’ في اللحظة التي فكر فيها كلاين في الأمر، رأى الشكل تتحول لتنظر إليه.

‘ليس سيئا على الإطلاق…’

 

 

‘بشكل عام، ذلك ينتمي إلى مسار لورد العواصف… لذلك المسار، ماعدا الرياح، هناك أيضًا الماء، مما يعني أنه فعال بشكل خاص للأنشطة تحت الماء… الأنشطة تحت الماء… الراعي شامل جدا ومرعب !’ كاد قلب كلاين يتوقف عن الخفقان بينما أومضت الفكرة في ذهنه.

مع تلتنهد بإرتياح، بدأ كلاين في البحث عن مخرج.

‘ابتسامة؟’ ذهل كلاين، متسائلاً عما إذا كان يحلم.

 

ثم، رأى كلاين السيد A يمحى بسرعة كما لو أنه أصبح رسمًا بقلم الرصاص، ومحته ممحاة بسرعة، ولم يترك شيئًا سوى مظهره من السخط واليأس وسط الفراغ والجنون المحفورة في ذهنه هوالذي كان الجمهور الوحيد الحاضر .

 

 

لو لم يكن رسول الهيكل العظمي هو الذي حجب الضربة من أجله، لما تمكن من قمع أمراضه واستخدام بديل التمثال الورقي!

“نفي!”

 

 

 

أشار الرجل ذو القناع الذهبي إلى أزيك إيغرز وألقى بشكله في الفراغ، مكان لم يعرفه أحد.

 

 

كان هذا أداء لاعب الخفة للتنفس تحت الماء!

ثم استدار لمواجهة إنس زانغويل، الذي كان ينظر إليه بعبوس.

 

 

 

“ليس هناك وقت، لا يمكننا القضاء عليه بهذه السرعة! علينا إخفاء هذه المنطقة بأسرع وقت ممكن. هل تريد أن تكتشف الكنيسة سرنا؟” ضحك الرجل ذو القناع الذهبي بغضب.

 

 

 

وضع إنس زانغويل شكوكه، أومأ برأسه، وتحول إلى 0.08 التي توقفت عن الكتابة، وأمسك بها.

 

 

كانت ملابسه غارقة بالفعل، وكذلك الأوراق والعملات المتبقية في محفظته.

كان جسده متعثراً إلى حد ما، وعند ساقيه كان سرواله المكدس الذي تمزق تقريباً في منتصف المعركة.

في تلك اللحظة، لم يتمكن من إنتاج رصاصات هوائية.

 

 

 

 

 

داخل قصر الزهور الحمراء، جلس الأمير إديساك بجوار النوافذ الطويله مع نظرة فارغة بشكل غير طبيعي في عينيه.

 

 

 

“صاحب السمو، أسرع رجاءً”. ظهر صوت بجانبه.

أشار الرجل ذو القناع الذهبي إلى أزيك إيغرز وألقى بشكله في الفراغ، مكان لم يعرفه أحد.

 

 

أصبحت عيون إديساك بحيوية بينما أخذ نفسا، إلتقط المسدس على الطاولة، وضغطه على صدغه. داخله كانت رصاصة تدمر الأجساد الروحية.

 

 

 

لقد أدار رأسه ونظر إلى ملعب الغولف والخيول المتحركة.

 

 

يجب أن يكون السيد A أن يغير إلى قوة تجاوز أخرى لشفاء الأضرار التي لحقت بجسم روحه ببطء، لكنه كان مدفوعًا بالكراهية. لقد قام بقمع إصاباته وطارد بعد كلاين. وهكذا، بعد استخدام قوى التجاوز التي تجاوزت ما يمكن أن يتحمله جسده بإستمرار، ساءت حالته واشتعلت المشاكل الكامنة.

بانغ!

 

 

 

لقد سحب الزناد.

 

‘لسوء الحظ، هذه ليست مدينة. لا يمكن استخدام قوى عديم الوجه بشكل فعال. وإلا، بمجرد أن انفصل، لن يتمكن السيد A من العثور علي بالتأكيد…’ أثناء السباحة، كان لدى كلاين هذه الفكرة بالفطرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط