قرار أميريوس
626: قرار أميريوس.
قام كلاين بمسح محيطه وقال بهدوء، “حدث شيء غير متوقع. أحتاج إلى الدخول في حالة هادئة للغاية للتعافي.”
بالنظر إلى الأضواء المنبعثة من الفيلا في الظلام، أمضى كلاين عدة ثوانٍ وهو يستعد عقليًا قبل أن ينزل من العربة. لقد اتبع درج الثلاث طبقات وجاء إلى الباب، حيث اصطف حراس الأدميرال وخدمه على الجانبين، قبل التدخل.
كان يعلم أن أميريوس كان سيختار نفس الخيار إذا عاد مبكرًا.
رؤية سينثيا ترتدي ملابس منزلية محافظة بسبب وجود الآخرين، تنهد كلاين مرتاحا بصمت بينما حافظ على تعبيره الصارم ومشى ببطء.
كانت حالته الجسدية الإشكالية مع رد فعل غير طبيعي عذرًا أعده الأدميرال أميريوس للصعلوك البديل، لتجنب محاولات سينثيا للحميمية دون الكشف عن مشكلة. لجعل الأمر أكثر إقناعا، استخدم كلاين قوة عديم الوجه خاصته لتقديم “أدلة”.
أصبحت ابتسامة سينثيا أكثر لمعانًا بينما أعادت خيوط شعرها إلى الجزء الخلفي من أذنها، وكشفت عن رقبتها النحيلة والرقيقة. لم يكن لخط العنق أي علامات خلفتها قلادة.
ثم قال بهدوء: “لقد تم إعفاء أستون من منصبه كحاكم عام”.
عند رؤية السكرتير لوان والحراس الشخصيين للأدميرال يتوجهون إلى غرفهم الخاصة أو ينتقلون خارج المبنى لتولي وظائفهم في الدوريات، سحب كلاين سينثيا في حضن وقال بصوت عميق، “لا حاجة لتحضير أي ماء ساخن. أعطيني غرفة هادئة. أحتاج لقضاء الليلة وحدي. “
بعد ما يقرب العشرين ثانية من الصمت، سمع كلاين نفسه يستخدم لهجة غير مألوفة إلى حد ما، قائلاً، “أخبره أن لدي العديد من الأمور للتعامل معها. ليس لدي الوقت لمقابلته.”
“…” استخدمت سينثيا عينيها للتعبير عن الحيرة والغموض.
أراكم لاحقا إن شاء الله.
قام كلاين بمسح محيطه وقال بهدوء، “حدث شيء غير متوقع. أحتاج إلى الدخول في حالة هادئة للغاية للتعافي.”
قال بصوت مكبوت، “جلالتم، برقية من باكلوند.”
وبينما كان يتحدث، رفع يده اليمنى لسحب طوقه، وكشف عن رقعة من الحبيبات اللحميه باهتة اللون.
“جلالتك السيد أستون يرغب في مقابلتك”.
كانت حالته الجسدية الإشكالية مع رد فعل غير طبيعي عذرًا أعده الأدميرال أميريوس للصعلوك البديل، لتجنب محاولات سينثيا للحميمية دون الكشف عن مشكلة. لجعل الأمر أكثر إقناعا، استخدم كلاين قوة عديم الوجه خاصته لتقديم “أدلة”.
‘ماذا كان سيفعل؟ بعد تلقي تحذير من نظام ناسك الغسق، يجب أن يكون يد أدرك بالفعل أن الأمر قد تم الكشف عنه. كان الهدف جاهزًا منذ فترة طويلة، لذلك مع طبيعته المحافظة، يمكن أن نتخيل أن قراره سيكون…’
فتحت سينثيا فمها من الصدطة بينما صرخت تقريبًا. لحسن الحظ، غطت فمها في الوقت المناسب وأمسكت الصراخ.
“أدخل،” التقى كلاين عواطفه وأجاب بصوت عميق.
في اللحظة التي تعافت فيها سينثيا من صدمتها، سألت على الفور يتوتر، قلقها وعواطفها واضحة، “هل أنت بخير؟ هل تحتاج إلى رؤية طبيب؟”
“حسنًا.” ساعدت سينثيا كلاين على عجل إلى الطابق الثاني وقادته إلى الغرفة الأكثر هدوءًا.
“لا، هذا هو السعر المطلوب لقوة قوية. سأستعيد قوتي بعد يومين إلى ثلاثة أيام من العزلة.” لقد وجد كلاين بالفعل العذر المطلوب للمستقبل.
بعد مرور بعض الوقت، شعر كلاين بالنعاس وقرر أخذ قيلولة قصيرة.
“حسنًا.” ساعدت سينثيا كلاين على عجل إلى الطابق الثاني وقادته إلى الغرفة الأكثر هدوءًا.
أما بالنسبة لغرفة النوم الرئيسية، فقد أشعلت بالفعل بعض الشموع المعطرة وفرقت بعض المستخلصات ذات الرائحة الباهتة، لذلك لم تقدمها له.
مع الكشف عن مخططهم بالكامل، لم يكن هناك أي فرصة أن أميريوس كان سيستنفد شريحته الأخيرة على رهان ويعرض عائلته لخطر التدمير. طالما أنه لم يشارك في ذلك، وطالما أنه لا يزال نصف إله، فإن عائلة ريفيلدت لن تعاني من أي ضرر خطير للغاية حتى لو لم يكن قادرًا على البقاء كقائد أعلى لبحر سونيا الأوسط.
رؤية الباب يغلق، زفر كلاين ببطء. لقد غير من زي الأدميرال واستلقى بارتياح.
‘إنه يقدر العائلة كثيرًا… العائلة…’ تسارعت أفكار كلاين بينما انغمس تمامًا في هوية أميريوس، مختبرا تمامًا مشاعره الخفية لعائلته والأهمية التي يوليها لها.
ليس بعيدًا في غرفة النوم الرئيسية، كانت سينثيا، التي شعرت بالقلق والإحباط تغمس نفسها في الماء الساخن قبل النوم.
‘لدينا قول مأثور من امبراطورية الشرهين، “التحرك ليس جيدًا مثل البقاء.” أتساءل عما إذا كان روزيل قد ترجم هذا…’ سخر كلاين بين قدم إهانة موجهة للنفس.
نظرت إلى السقف بنظرة غير مركزة بينما لم تستطع إلا أن تتذكر نصائح والديها منذ بضعة أيام.
المهم دلك كل شيئ لليوم
أرادوا منها أن تسحر الأدميرال أميريوس وأملوا أن تحمل بطفله. بهذه الطريقة، ستكون عائلتهم قادرة على تولي المزيد من الأعمال التجارية مع الأسطول البحري لبحر سونيا المركزي.
“جلالتك السيد أستون يرغب في مقابلتك”.
‘يبدو أن الأدميرال يخفي الكثير من الأمور في قلبه، لدرجة أن شيئًا غير طبيعي قد حدث لجسمه…’ تجولت أفكار سينثيا أثناء تفرقها ببطء.
“لا، هذا هو السعر المطلوب لقوة قوية. سأستعيد قوتي بعد يومين إلى ثلاثة أيام من العزلة.” لقد وجد كلاين بالفعل العذر المطلوب للمستقبل.
دون أن تدرك ذلك، سقطت نائمة.
الشعور والعواطف كانت هي نفسها!
خلال هذه الفترة، وجدت جهازها الهضمي أدفئ حيث شعر جسدها بالحرارة قليلاً. في حلمها، بدت وكأنها ترى سماء سوداء مغمورة بالنجوم المتألقة.
‘هناك شيء مهم…’ عبس كلاين.
يبدو أن أحدها قد لاحظ نظرتها بينما أنتج توهجًا أكثر إشراقًا.
“ادخل.” تشدد كلاين على الفور.
…
“جلالتك السيد أستون يرغب في مقابلتك”.
في صباح اليوم التالي، استمتع كلاين المنعش بإفطار فخم لم يكن شيئًا مذهلاً للحديث عنه. مرة أخرى، كان محاطًا بالحراس الشخصيين للأدميرال عند وصوله إلى قاعدة أورافي البحرية وتم وضعه في واحد من أكثر المكاتب الفاخرة والواسعة.
‘إنه يقدر العائلة كثيرًا… العائلة…’ تسارعت أفكار كلاين بينما انغمس تمامًا في هوية أميريوس، مختبرا تمامًا مشاعره الخفية لعائلته والأهمية التي يوليها لها.
وفقًا لعادات الأدميرال أميريوس، كان سيقضي بعض الوقت بمفرده كل يومين أو ثلاثة أيام لدراسة وإتقان قوى التجاوز إلى حد أكبر وإنتاج تقنيات أكثر فعالية. لذلك، قضى كلاين معظم اليوم دون إنزعاج، حيث لم يحتاج إلا إلى التعامل مع بعض الأعمال البسيطة.
تجعدت زوايا شفاه كلاين بشكل طفيف بينما أنتج ابتسامة بدون مشاعر.
داخل المكتب الهادئ والواسع، سار كلاين على مهل حول الكتب من رف الكتب أو قلبها. من وقت لآخر، كان سيضع راحة يده في جيوبه للمس تميمة القانون التاسع لتحرير بعض قوته القوية. كان هذا لجعل السكرتير لوان، الذي كان في الخارج، يعتقد أنه لا يوجد خطأ في الأدميرال أميريوس.
أجاب لوان بصدق، “قال إنك بالفعل شخص بارد بالطبيعة.”
بعد مرور بعض الوقت، شعر كلاين بالنعاس وقرر أخذ قيلولة قصيرة.
‘لماذا أستون هنا؟ جاء إلى أميريوس لطلب حمايته؟ أم أنه يخطط للقيام بصراع يائس؟’ أضاق كلاين عينيه قليلاً، مدركًا أنه لم يستطيع اتخاذ قرار للأدميرال أميريوس.
في هذه اللحظة، سمع طرق على الباب.
‘ومع ذلك، فهو يقدر العائلة كثيرًا. حتى أنه قدم بعض الحقائق المثيرة لأستون ريفيلدت. ليس من الصعب أن نقول أنه هناك اهتمام وحب لأخيه الأصغر في هذا الأمر… إنه لا يحب القنب والتبغ. الشرب هو للأغراض الاجتماعية فقط. ماعدا كونه متصل بالنساء الجميلات قليلا، فلا يوجد شيء خاطئ بشكل جاد عنه…’
‘هناك شيء مهم…’ عبس كلاين.
مع الكشف عن مخططهم بالكامل، لم يكن هناك أي فرصة أن أميريوس كان سيستنفد شريحته الأخيرة على رهان ويعرض عائلته لخطر التدمير. طالما أنه لم يشارك في ذلك، وطالما أنه لا يزال نصف إله، فإن عائلة ريفيلدت لن تعاني من أي ضرر خطير للغاية حتى لو لم يكن قادرًا على البقاء كقائد أعلى لبحر سونيا الأوسط.
شيء يمكن أن يجعل السكرتير لوان يزعج تدريب الأدميرال أميريوس المركّز لم يكن شيئًا بسيطًا بالتأكيد!
فووو… خطى كلاين مرة أخرى بينما نظر في ما سيفعله الأدميرال أميريوس إذا كان يقف هنا.
“أدخل،” التقى كلاين عواطفه وأجاب بصوت عميق.
…
الرجل الأشقر الوسيم، لوان، أدار المقبض ودخل. كان يحمل برقية في يده.
رؤية سينثيا ترتدي ملابس منزلية محافظة بسبب وجود الآخرين، تنهد كلاين مرتاحا بصمت بينما حافظ على تعبيره الصارم ومشى ببطء.
قال بصوت مكبوت، “جلالتم، برقية من باكلوند.”
وفقًا لعادات الأدميرال أميريوس، كان سيقضي بعض الوقت بمفرده كل يومين أو ثلاثة أيام لدراسة وإتقان قوى التجاوز إلى حد أكبر وإنتاج تقنيات أكثر فعالية. لذلك، قضى كلاين معظم اليوم دون إنزعاج، حيث لم يحتاج إلا إلى التعامل مع بعض الأعمال البسيطة.
“لقد تم إعفاء السيد أستون من منصبه كحاكم عام. وسيحل محله رئيس مجلس المدينة مؤقتًا.”
نظرت إلى السقف بنظرة غير مركزة بينما لم تستطع إلا أن تتذكر نصائح والديها منذ بضعة أيام.
“ويقال ان الحاكم العام الجديد سيصل اليوم “.
في صباح اليوم التالي، استمتع كلاين المنعش بإفطار فخم لم يكن شيئًا مذهلاً للحديث عنه. مرة أخرى، كان محاطًا بالحراس الشخصيين للأدميرال عند وصوله إلى قاعدة أورافي البحرية وتم وضعه في واحد من أكثر المكاتب الفاخرة والواسعة.
‘تم إعفاء أستون ريفيلدت من منصبه كحاكم عام؟ هل تم اكتشاف سرهم؟ هذا صحيح. لقد حذرني نظام ناسك الغسق بالفعل – لا – أميريوس. هذا يعني أنهم قد فهموا الأمر الفعلي لفترة طويلة. مع قيام عضو آخر بتدوير العجلة، من المحتمل أن تمر المسألة بسلسلة من التغييرات في المواقف، مما يضع نهاية للمسألة… تم إعطاء تحذير في الليلة السابقة، وتم اتخاذ إجراء اليوم. يجب أن يكونوا قد استعدوا لفترة طويلة… نعم، هذا يمكن رؤيته من حقيقة أن الحاكم العام الجديد سيصل اليوم…’ كان كلاين مصدوم أولا قبل أن يشعر أن الأمر كان في حدود المعقول.
كان هذا شيئ مهم حدث خارج توقعاته. لذلك، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يستنتج من شخصية أميريوس وخبراته، بالإضافة إلى بعض الأوصاف الشخصية في المعلومات المقدمة إليه.
لقد حاكى موقف الأدميرال أميريوس عندما واجه مشكلة كبيرة من خلال السير ذهابًا وإيابًا قبل أن يقول بتعبير صارم، “أنا على علم”.
‘إنه شخص محافظ. حتى عندما كان متجاوز متوسط ومنخفض التسلسلات، وكان على متن جميع أنواع السفن المختلفة، نادرًا ما كان يخاطر… إنه يصدق أنه أرستقراطي من لوين يقدر العائلة والأطفال والعواطف. إنه رجل حسن السلوك ويحصل على عاطفة النساء. إيه، هذه النقطة مفتوحة للنقاش. بمكانته وقوته، حتى بابون مجعد الشعر سيحظى بعاطفة الرجال والنساء، لا – ربما أكثر. على أقل تقدير، لا يخبر البابون ذو الشعر المجعد نكتًا قديمة…’ مرت المعلومات في ذهن كلاين بينما تشابكت لتشكيل صورة متعددة الأوجه للأدميرال أميريوس.
لم يعبر كلاين عن آرائه أو يجتاز أي أوامر، وقد بدا وكأنه متعب للغاية.
سأترجم لاحقا فصول لورد أولا قبل فصول منزل
ومع ذلك، كان ذلك لأنه لم يقرر الرد.
يبدو أن أحدها قد لاحظ نظرتها بينما أنتج توهجًا أكثر إشراقًا.
‘لدينا قول مأثور من امبراطورية الشرهين، “التحرك ليس جيدًا مثل البقاء.” أتساءل عما إذا كان روزيل قد ترجم هذا…’ سخر كلاين بين قدم إهانة موجهة للنفس.
“ادخل.” تشدد كلاين على الفور.
رفع لوان رأسه وألقى نظرة خاطفة على الأدميرال أميريوس دون أن ينبس ببنت شفة قبل أن يغادر المكتب بصمت.
الشعور والعواطف كانت هي نفسها!
فووو… خطى كلاين مرة أخرى بينما نظر في ما سيفعله الأدميرال أميريوس إذا كان يقف هنا.
626: قرار أميريوس.
كان هذا شيئ مهم حدث خارج توقعاته. لذلك، لم يكن بإمكان كلاين إلا أن يستنتج من شخصية أميريوس وخبراته، بالإضافة إلى بعض الأوصاف الشخصية في المعلومات المقدمة إليه.
وبينما كان يتحدث، رفع يده اليمنى لسحب طوقه، وكشف عن رقعة من الحبيبات اللحميه باهتة اللون.
‘إنه شخص محافظ. حتى عندما كان متجاوز متوسط ومنخفض التسلسلات، وكان على متن جميع أنواع السفن المختلفة، نادرًا ما كان يخاطر… إنه يصدق أنه أرستقراطي من لوين يقدر العائلة والأطفال والعواطف. إنه رجل حسن السلوك ويحصل على عاطفة النساء. إيه، هذه النقطة مفتوحة للنقاش. بمكانته وقوته، حتى بابون مجعد الشعر سيحظى بعاطفة الرجال والنساء، لا – ربما أكثر. على أقل تقدير، لا يخبر البابون ذو الشعر المجعد نكتًا قديمة…’ مرت المعلومات في ذهن كلاين بينما تشابكت لتشكيل صورة متعددة الأوجه للأدميرال أميريوس.
أما بالنسبة لغرفة النوم الرئيسية، فقد أشعلت بالفعل بعض الشموع المعطرة وفرقت بعض المستخلصات ذات الرائحة الباهتة، لذلك لم تقدمها له.
بينما كان في تفكيره العميق، سمع طرق على بابه مرة أخرى.
المهم دلك كل شيئ لليوم
“ادخل.” تشدد كلاين على الفور.
لم يحدث شيء حتى وصول الحاكم العام الجديد.
دخل لوان وأشار للخارج.
…
“جلالتك السيد أستون يرغب في مقابلتك”.
في هذه اللحظة، سمع طرق على الباب.
‘لماذا أستون هنا؟ جاء إلى أميريوس لطلب حمايته؟ أم أنه يخطط للقيام بصراع يائس؟’ أضاق كلاين عينيه قليلاً، مدركًا أنه لم يستطيع اتخاذ قرار للأدميرال أميريوس.
ولجعل سكرتيره يشتري تذاكره له أوضح أن أميريوس لا يزال يعامل أستون كأخاه. لقد كان تحذيرا للآخرين بعدم إيذائه قبل معرفة ما يحدث.
‘ماذا كان سيفعل؟ بعد تلقي تحذير من نظام ناسك الغسق، يجب أن يكون يد أدرك بالفعل أن الأمر قد تم الكشف عنه. كان الهدف جاهزًا منذ فترة طويلة، لذلك مع طبيعته المحافظة، يمكن أن نتخيل أن قراره سيكون…’
بعد ما يقرب الدقيقة، عاد لوان وقال، “جلالتك السيد أستون غادر”.
‘ومع ذلك، فهو يقدر العائلة كثيرًا. حتى أنه قدم بعض الحقائق المثيرة لأستون ريفيلدت. ليس من الصعب أن نقول أنه هناك اهتمام وحب لأخيه الأصغر في هذا الأمر… إنه لا يحب القنب والتبغ. الشرب هو للأغراض الاجتماعية فقط. ماعدا كونه متصل بالنساء الجميلات قليلا، فلا يوجد شيء خاطئ بشكل جاد عنه…’
“…” استخدمت سينثيا عينيها للتعبير عن الحيرة والغموض.
‘إنه يقدر العائلة كثيرًا… العائلة…’ تسارعت أفكار كلاين بينما انغمس تمامًا في هوية أميريوس، مختبرا تمامًا مشاعره الخفية لعائلته والأهمية التي يوليها لها.
داخل المكتب الهادئ والواسع، سار كلاين على مهل حول الكتب من رف الكتب أو قلبها. من وقت لآخر، كان سيضع راحة يده في جيوبه للمس تميمة القانون التاسع لتحرير بعض قوته القوية. كان هذا لجعل السكرتير لوان، الذي كان في الخارج، يعتقد أنه لا يوجد خطأ في الأدميرال أميريوس.
‘العائلة…’ في تلك اللحظة، بدا وكأنه قد تحول إلى أميريوس، لكنه كان قادرًا على تحليل المشكلات المختلفة بطريقة منفصلة.
626: قرار أميريوس.
بعد ما يقرب العشرين ثانية من الصمت، سمع كلاين نفسه يستخدم لهجة غير مألوفة إلى حد ما، قائلاً، “أخبره أن لدي العديد من الأمور للتعامل معها. ليس لدي الوقت لمقابلته.”
مع الكشف عن مخططهم بالكامل، لم يكن هناك أي فرصة أن أميريوس كان سيستنفد شريحته الأخيرة على رهان ويعرض عائلته لخطر التدمير. طالما أنه لم يشارك في ذلك، وطالما أنه لا يزال نصف إله، فإن عائلة ريفيلدت لن تعاني من أي ضرر خطير للغاية حتى لو لم يكن قادرًا على البقاء كقائد أعلى لبحر سونيا الأوسط.
“أيضا، اشتري له تذكرة العودة إلى باكلوند.”
الشعور والعواطف كانت هي نفسها!
يبدو أن لوان توقع ذلك وهو يرجع نظرته ويجيب، وكأن كل شيء طبيعي، “نعم، جلالتك”.
مع الكشف عن مخططهم بالكامل، لم يكن هناك أي فرصة أن أميريوس كان سيستنفد شريحته الأخيرة على رهان ويعرض عائلته لخطر التدمير. طالما أنه لم يشارك في ذلك، وطالما أنه لا يزال نصف إله، فإن عائلة ريفيلدت لن تعاني من أي ضرر خطير للغاية حتى لو لم يكن قادرًا على البقاء كقائد أعلى لبحر سونيا الأوسط.
بينما كان يشاهد لوان يغادر المكتب ليجد أستون ريفيلدت بالخارج، تنهد كلاين بلطف مثل أميريوس ريفيلدت الحقيقي.
قام كلاين بمسح محيطه وقال بهدوء، “حدث شيء غير متوقع. أحتاج إلى الدخول في حالة هادئة للغاية للتعافي.”
كان يعلم أن أميريوس كان سيختار نفس الخيار إذا عاد مبكرًا.
لبقية الوقت، جلس كلاين في مكتبه ولم يلتقي بأي شخص، ولم يتعامل مع أي عمل رسمي. كل ما فعله كان الإستماع من حين لآخر لتقرير سكرتيره حول الوضع في جزيرة أورافي.
هذه كانت العائلة، شيء يقدره بشكل كبير!
رؤية الباب يغلق، زفر كلاين ببطء. لقد غير من زي الأدميرال واستلقى بارتياح.
مع الكشف عن مخططهم بالكامل، لم يكن هناك أي فرصة أن أميريوس كان سيستنفد شريحته الأخيرة على رهان ويعرض عائلته لخطر التدمير. طالما أنه لم يشارك في ذلك، وطالما أنه لا يزال نصف إله، فإن عائلة ريفيلدت لن تعاني من أي ضرر خطير للغاية حتى لو لم يكن قادرًا على البقاء كقائد أعلى لبحر سونيا الأوسط.
الفصول… متأخرة??????
ولجعل سكرتيره يشتري تذاكره له أوضح أن أميريوس لا يزال يعامل أستون كأخاه. لقد كان تحذيرا للآخرين بعدم إيذائه قبل معرفة ما يحدث.
بالنظر إلى الأضواء المنبعثة من الفيلا في الظلام، أمضى كلاين عدة ثوانٍ وهو يستعد عقليًا قبل أن ينزل من العربة. لقد اتبع درج الثلاث طبقات وجاء إلى الباب، حيث اصطف حراس الأدميرال وخدمه على الجانبين، قبل التدخل.
بعد ما يقرب الدقيقة، عاد لوان وقال، “جلالتك السيد أستون غادر”.
وبينما كان يتحدث، رفع يده اليمنى لسحب طوقه، وكشف عن رقعة من الحبيبات اللحميه باهتة اللون.
‘يعلق أميريوس على العائلة تقديرًا كبيرًا…’ صمت كلاين لمدة ثانيتين قبل أن يسأل بصوت عميق، ظهره يواجه سكرتيره، “هل قال أي شيء؟”
بينما كان في تفكيره العميق، سمع طرق على بابه مرة أخرى.
أجاب لوان بصدق، “قال إنك بالفعل شخص بارد بالطبيعة.”
في صباح اليوم التالي، استمتع كلاين المنعش بإفطار فخم لم يكن شيئًا مذهلاً للحديث عنه. مرة أخرى، كان محاطًا بالحراس الشخصيين للأدميرال عند وصوله إلى قاعدة أورافي البحرية وتم وضعه في واحد من أكثر المكاتب الفاخرة والواسعة.
تجعدت زوايا شفاه كلاين بشكل طفيف بينما أنتج ابتسامة بدون مشاعر.
أرادوا منها أن تسحر الأدميرال أميريوس وأملوا أن تحمل بطفله. بهذه الطريقة، ستكون عائلتهم قادرة على تولي المزيد من الأعمال التجارية مع الأسطول البحري لبحر سونيا المركزي.
كان هذا رد فعل غريزي. ومع ذلك، مع شخصيته تمامًا مثل أميريوس، اعتقد أن الأدميرال كان سيكون له نفس رد الفعل.
يبدو أن كل تنهداته وألمه قد تم تكثيفهما في تلك الجملة التي بدت عديمة العاطفة.
الشعور والعواطف كانت هي نفسها!
‘هناك شيء مهم…’ عبس كلاين.
لبقية الوقت، جلس كلاين في مكتبه ولم يلتقي بأي شخص، ولم يتعامل مع أي عمل رسمي. كل ما فعله كان الإستماع من حين لآخر لتقرير سكرتيره حول الوضع في جزيرة أورافي.
خلال هذه الفترة، وجدت جهازها الهضمي أدفئ حيث شعر جسدها بالحرارة قليلاً. في حلمها، بدت وكأنها ترى سماء سوداء مغمورة بالنجوم المتألقة.
لم يحدث شيء حتى وصول الحاكم العام الجديد.
بالنظر إلى الأضواء المنبعثة من الفيلا في الظلام، أمضى كلاين عدة ثوانٍ وهو يستعد عقليًا قبل أن ينزل من العربة. لقد اتبع درج الثلاث طبقات وجاء إلى الباب، حيث اصطف حراس الأدميرال وخدمه على الجانبين، قبل التدخل.
في المساء، لم يحضر مأدبة كان من المفترض أن يحضرها، وعاد إلى الفيلا. عندما رأى سينثيا تمشي نحوه، عانقها.
كانت هذه الجملة أوضح تعبير عن عواطفه كرجل صارم وعتيق الطراز ومحافظ.
ثم قال بهدوء: “لقد تم إعفاء أستون من منصبه كحاكم عام”.
شيء يمكن أن يجعل السكرتير لوان يزعج تدريب الأدميرال أميريوس المركّز لم يكن شيئًا بسيطًا بالتأكيد!
يبدو أن كل تنهداته وألمه قد تم تكثيفهما في تلك الجملة التي بدت عديمة العاطفة.
لم يحدث شيء حتى وصول الحاكم العام الجديد.
“سمعت عن ذلك. يجب أن يكون الأمر على ما يرام، أليس كذلك؟” سألت سينثيا بقلق.
لقد حاكى موقف الأدميرال أميريوس عندما واجه مشكلة كبيرة من خلال السير ذهابًا وإيابًا قبل أن يقول بتعبير صارم، “أنا على علم”.
أغلق كلاين عينيه ولم يذكر ذلك مرة أخرى. كل ما فعله هو الرد بإيجاز.
في هذه اللحظة، سمع طرق على الباب.
كانت هذه الجملة أوضح تعبير عن عواطفه كرجل صارم وعتيق الطراز ومحافظ.
ومع ذلك، كان ذلك لأنه لم يقرر الرد.
~~~~~~~~
‘يبدو أن الأدميرال يخفي الكثير من الأمور في قلبه، لدرجة أن شيئًا غير طبيعي قد حدث لجسمه…’ تجولت أفكار سينثيا أثناء تفرقها ببطء.
الفصول… متأخرة??????
كان يعلم أن أميريوس كان سيختار نفس الخيار إذا عاد مبكرًا.
أسف على التأخر الطويل، لم أبدأ الترجمة باكرا وكان علي ترجمة فصول منزل أيضا، أسف حقا
أراكم لاحقا إن شاء الله.
سأترجم لاحقا فصول لورد أولا قبل فصول منزل
ليس بعيدًا في غرفة النوم الرئيسية، كانت سينثيا، التي شعرت بالقلق والإحباط تغمس نفسها في الماء الساخن قبل النوم.
المهم دلك كل شيئ لليوم
ليس بعيدًا في غرفة النوم الرئيسية، كانت سينثيا، التي شعرت بالقلق والإحباط تغمس نفسها في الماء الساخن قبل النوم.
أراكم لاحقا إن شاء الله.
أصبحت ابتسامة سينثيا أكثر لمعانًا بينما أعادت خيوط شعرها إلى الجزء الخلفي من أذنها، وكشفت عن رقبتها النحيلة والرقيقة. لم يكن لخط العنق أي علامات خلفتها قلادة.
إستمتعوا~~~~
قال بصوت مكبوت، “جلالتم، برقية من باكلوند.”
“جلالتك السيد أستون يرغب في مقابلتك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
