Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 655

تحليل اللحم.

تحليل اللحم.

655: تحليل الحلم.

‘سراب؟ مصدر الخطر في الليل؟ كل من اختفوا فقدوا عقولهم وذهبوا إلى مكان ما؟’ استيقظ كلاين من أحلامه بينما فكر دون وعي في الأسئلة التي تراكمت لديه.

!

إلى جانب النافذة كانت هناك طاولات بألوانها الخشبية الأصلية وكراسي سوداء مرتفعة الظهر. وعلى مسافة أبعد كانت هناك صفوف من أرفف الكتب وُضعت عليها جميع أنواع الكتب.

صدم كلاين. لقد قام غريزيًا بتحويل جسده إلى الجانب دون كشف ظهره لليوماستر، الذي كان يرتجف من الرعب في غرفة التخزين.

كانت يقظته بسبب الصراع الشديد في الحلم، وليس بسبب حدوث طبيعي!

لم يكن متأكداً من أن السجين المرتدي للرداء القصير من الكتان لم يكن مشكلة!

‘في تلك الحالة، سيولد قديس جيد يفهم نظام الشفق. سيسهل الهجوم على هذه المنظمة الطائفية…’ تنهد كلاين بصمت واستدار نصفيا وشاهد أندرسون هود وهو يخرج من المقصورة.

في هذه اللحظة، سطع الاحمرار العميق للفارس ذو الدرع السوداء والذي كان له نفس وجه ليوماستر بشكل كبير. لقد رفع السيف القاتم في يديه.

‘يمكن التأكيد أن هذا ليس من حلمي… السيدة الناسك؟ المعرفة التي تلاحقها ويتم حقنها فيها قد استُحضرت في هذا الدير الأسود؟’ لم يكن لدى كلاين رغبة في استكشاف ما هو أبعد من مكان وجوده. لقد أمسك بكتاب التمائم وعاد إلى جانب النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. لقد وجد مكانًا ليجلس فيه وبدأ يقرأ بجدية مع وهج غروب الشمس.

بام!

سرعان ما قلب عبره وأدرك أنه كان يعرف معظم المحتوى، ولكن كان هناك جزء صغير لم يتصل به من قبل.

بخطوة إلى الأمام، قطع للأمام بسرعة لم يستطع كلاين التقاطها بعينيه المجردتين.

‘هل يمكن أن يكون ليوماستر هو قديس الظلام من نظام الشفق؟’

في الوقت نفسه، قام كلاين، الذي كان يقف إلى جانبه، برفع صولجان إله البحر دون وعي وجعل الأحجار الكريمة الزرقاء في طرفه تضيء في وقت واحد.

‘سراب؟ مصدر الخطر في الليل؟ كل من اختفوا فقدوا عقولهم وذهبوا إلى مكان ما؟’ استيقظ كلاين من أحلامه بينما فكر دون وعي في الأسئلة التي تراكمت لديه.

ووش!

“عندما كنت أتظاهر بصنع زورق في القاعة آخر مرة، سمعت أصوات فتح باب وخطوات خرجت من أعماق الداخل. ولكن عندما نظرت إلى الأعلى، لم أجد شيئًا.”

ظهر إعصار مادي من فراغ أثناء لفه حول كلاين، مما حماه داخل عين الإعصار.

ووش! شقت تيارات الضوء السوداء طريقها بينما تبددت طبقة تلو طبقة من الرياح القوية، منتشرةً في كل اتجاه، مما تسبب في اهتزاز القاعة بأكملها.

ووش! شقت تيارات الضوء السوداء طريقها بينما تبددت طبقة تلو طبقة من الرياح القوية، منتشرةً في كل اتجاه، مما تسبب في اهتزاز القاعة بأكملها.

ما كان يراه لم يعد الفارس الطويل الذي كان يرتدي درعًا أسود لكامل الجسم، ولم يكن ليوماستر الذي كان يرتدي رداء قصير من الكتان. بدلاً من ذلك، كان يواجه نافذة ممتدة من الأرض حتى السقف في مواجهة غروب الشمس.

بوووم!

تحت السيف العريض الأسود، أنتج الإعصار إنفجار مدوي وتم تقليله إلى موجة صاعدة غمرت المنطقة بأكملها. رفعت كل القمامة في الهواء.

تحت السيف العريض الأسود، أنتج الإعصار إنفجار مدوي وتم تقليله إلى موجة صاعدة غمرت المنطقة بأكملها. رفعت كل القمامة في الهواء.

“ألا يجب أن تعود إلى المكان الذي تركت فيه الحلم عند عودتك مرة أخرى؟”

من الواضح أن الاصطدام الشديد هز الحلم حيث شعر كلاين بعقله يسهو. لم يستطع إلا أن يتدحرج مرتين.

655: تحليل الحلم.

بلووب!

قال ببعض التفكير “لقد ذهبت إلى مكان آخر بعد أن دخلت الحلم”.

لقد سقط من سريره على الأرض، جعله السقوط يفتح عينيه.

“اعتقدت في الأصل أنه قد كان شخصًا من السفينة، لكن في وقت لاحق لم يبدو الأمر كذلك”.

‘إن قديس الظلامر قوي حقًا… أم يجب أن أقول إنني لم أستخدم صولجان إله البحر مطلقًا في العالم الحقيقي، لذلك لا يمكنني تكرار قوته الكاملة في الحلم… انتظر! إنه لا يزال الليل!’ لاحظ كلاين فجأة مشكلة.

‘مكتبة؟ مستودع كتاب؟ في كل مرة أدخل فيها عالم الأحلام هذا، يتم وضعي عشوائيًا في منطقة معينة؟’ راقب كلاين محيطه بعناية وأكد أنه كان آمنًا مؤقتًا بدون ما يسمى بقديس الظلام أو المخلوقات الشريرة الغريبة.

في تلك اللحظة، لم يكن ضوء شمس الظهيرة يشع من النوافذ!

بعد ذلك، جعل نفسه يركز بقوة. لقد استعاد صولجان إله البحر من “منطقة عالم الروح الفريدة!”

كانت يقظته بسبب الصراع الشديد في الحلم، وليس بسبب حدوث طبيعي!

‘لأسباب معينة انفصل في شخصيته فاصلا جانبية الخيّر والشرير؟ ذلك السجن المختوم والمظلم هو انعكاس لحلمه الداخلي؟’

وهذا يعني أيضًا أنه بحاجة إلى النوم على الفور؛ وإلا، هناك فرصة كبيرة أنه قد يختفي في الليل المظلم، ولن يتم العثور عليه مرة أخرى!

‘يمكن التأكيد أن هذا ليس من حلمي… السيدة الناسك؟ المعرفة التي تلاحقها ويتم حقنها فيها قد استُحضرت في هذا الدير الأسود؟’ لم يكن لدى كلاين رغبة في استكشاف ما هو أبعد من مكان وجوده. لقد أمسك بكتاب التمائم وعاد إلى جانب النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. لقد وجد مكانًا ليجلس فيه وبدأ يقرأ بجدية مع وهج غروب الشمس.

مع وميض هذه الفكرة في ذهنه، دفع كلاين يده اليمنى على الأرض، وقلب جسده لأعلى وهو يتجه نحو سريره ويلقي نفسه للأسفل.

دون انتظار أن يتحدث كلاين، فكر قبل أن يتكلم مرة أخرى، “هناك حادثة أخرى غريبة.”

ثم تخيل الأضواء الكروية المكدسة وسرعان ما دخل في حلمه.

قام أندرسون بمسح محيطه.

خلال هذه العملية، جرف كلاين بصره إلى النافذة ورأى بشكل غامض الليل المظلم في الخارج. كان هادئًا وصامتا دون أي شعور بالمرارة.

‘سراب؟ مصدر الخطر في الليل؟ كل من اختفوا فقدوا عقولهم وذهبوا إلى مكان ما؟’ استيقظ كلاين من أحلامه بينما فكر دون وعي في الأسئلة التي تراكمت لديه.

في غضون ذلك، شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك ضباب يحيط بسطح البحر بعيدًا نسبيًا. وسط الضباب، كانت هناك كاتدرائية مكونة من عمارة قديمة نوعًا ما. لقد كانت سوداء بالكامل. لم يكن هناك برج جرس، وعلى قمتها كانت غربان سوداء قاتمة تلف حولها كما لو كانت تقدس شيئ ما أو يرثونه عليه.

ظهر إعصار مادي من فراغ أثناء لفه حول كلاين، مما حماه داخل عين الإعصار.

‘تحتوي هذه الكاتدرائية على العديد من المباني حولها. توجد مساكن عادية من طابقين وأكواخ خشبية بسيطة. توجد متاجر خبز بها لافتات معلقة وطواحين بيضاء مائلة للرمادي تستخدم نواجل المياه لأجل القوة… مر المشاة في الشوارع والأزقة الرئيسية بأشكالهم تومض، ومن المستحيل معرفة أوضاعهم الفعلية.’

أمسك صولجان إله البحر وجاء أولاً إلى النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف ونظر إلى البيئة بالخارج.

‘سراب؟ مصدر الخطر في الليل؟ كل من اختفوا فقدوا عقولهم وذهبوا إلى مكان ما؟’ استيقظ كلاين من أحلامه بينما فكر دون وعي في الأسئلة التي تراكمت لديه.

‘لا عجب أنني شعرت وكأنني حكيم بعد أن تخلصت من جيرمان سبارو في المرآة. هذا لأنني تخلصت من أفكاري الشريرة والسيئع في ذهني…’

بعد ذلك، جعل نفسه يركز بقوة. لقد استعاد صولجان إله البحر من “منطقة عالم الروح الفريدة!”

‘من المحتمل أن يكون ذلك السجن داخل الدير الأسود أيضًا. نعم، قد يكون تحت الأرض. بمعنى آخر، قديس الظلام وليوماستر في أنقاض في مكان قريب.’

لقد تذكر أنه كان في معركة شديدة مع قديس الظلام قبل أن يغادر الحلم!

فتح كلاين عينيه بشكل طبيعي وشعر بالدفء من ضوء الشمس الساطع إلى الداخل.

سطع الضوء الذهبي الخافت قليلاً في عيني كلاين حيث أصبح كل شيء ساطعًا على الفور.

“ألا يجب أن تعود إلى المكان الذي تركت فيه الحلم عند عودتك مرة أخرى؟”

ما كان يراه لم يعد الفارس الطويل الذي كان يرتدي درعًا أسود لكامل الجسم، ولم يكن ليوماستر الذي كان يرتدي رداء قصير من الكتان. بدلاً من ذلك، كان يواجه نافذة ممتدة من الأرض حتى السقف في مواجهة غروب الشمس.

‘لا عجب أن ويل أوسبتين قد أخبرني ألا أحاول استكشاف الحلم. هذه الأماكن مليئة بالمخاطر بالفعل!’

كانت النافذة نظيفة للغاية وتكشف عن إحساس لا يوصف بالنقاء تحت إضاءة الشمس.

عندما وصل بالقرب من رفوف الكتب، اكتشف كلاين أن الكتب الموضوعة عليها كانت تحمل أسماء خاصة بها. لم تكن ضبابية وغير واضحة مثل الأحلام العادية.

إلى جانب النافذة كانت هناك طاولات بألوانها الخشبية الأصلية وكراسي سوداء مرتفعة الظهر. وعلى مسافة أبعد كانت هناك صفوف من أرفف الكتب وُضعت عليها جميع أنواع الكتب.

‘مكتبة؟ مستودع كتاب؟ في كل مرة أدخل فيها عالم الأحلام هذا، يتم وضعي عشوائيًا في منطقة معينة؟’ راقب كلاين محيطه بعناية وأكد أنه كان آمنًا مؤقتًا بدون ما يسمى بقديس الظلام أو المخلوقات الشريرة الغريبة.

‘مكتبة؟ مستودع كتاب؟ في كل مرة أدخل فيها عالم الأحلام هذا، يتم وضعي عشوائيًا في منطقة معينة؟’ راقب كلاين محيطه بعناية وأكد أنه كان آمنًا مؤقتًا بدون ما يسمى بقديس الظلام أو المخلوقات الشريرة الغريبة.

“غريب…” عبس أندرسون كما لو كان في حيرة شديدة.

أمسك صولجان إله البحر وجاء أولاً إلى النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف ونظر إلى البيئة بالخارج.

في الوقت نفسه، قام كلاين، الذي كان يقف إلى جانبه، برفع صولجان إله البحر دون وعي وجعل الأحجار الكريمة الزرقاء في طرفه تضيء في وقت واحد.

أول ما رآه هو المباني الفخمة التي قد غطت قمة الجبل المقابلة. القصور الضخمة والأبراج الرائعة وأسوار المدينة الشاهقة التي بدت مجمدة عند غروب الشمس. لقد كان مشهدًا بصريا مذهلا.

‘هل يمكن أن يكون ليوماستر هو قديس الظلام من نظام الشفق؟’

على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يراها فيها، لا زال كلاين قد حبس أنفاسه، معجبًا بهدوء بهذا المشهد الإعجازي لبضع ثوانٍ.

لقد سقط من سريره على الأرض، جعله السقوط يفتح عينيه.

ثم أبعد بصره باتجاه الجرف. رأى الجدران العالية للدير الأسود والأشجار الذابلة بجانب الصخور. ولكن نظرًا لأنه تم إخفائهم، كان من المستحيل تأكيد ما إذا كانت كاتليا بقيت في مكانها الأصلي.

على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يراها فيها، لا زال كلاين قد حبس أنفاسه، معجبًا بهدوء بهذا المشهد الإعجازي لبضع ثوانٍ.

‘تماما، داخل نصف قطر دائرة معينة، ليس من الممكن مغادرة هذه المنطقة… أنا في أعماق الدير الأسود؟’ أرحع كلاين نظرته في تفكير وهو يمشي إلى رفوف الكتب.

‘تماما، داخل نصف قطر دائرة معينة، ليس من الممكن مغادرة هذه المنطقة… أنا في أعماق الدير الأسود؟’ أرحع كلاين نظرته في تفكير وهو يمشي إلى رفوف الكتب.

لم يكن لديه الوقت مؤقتًا للتفكير فيما حدث بين قديس الظلام وليوماستر في حلمه السابق. كان هذا لأنه كان بحاجة إلى تحديد وضعه الحالي.

خلال هذه العملية، جرف كلاين بصره إلى النافذة ورأى بشكل غامض الليل المظلم في الخارج. كان هادئًا وصامتا دون أي شعور بالمرارة.

عندما وصل بالقرب من رفوف الكتب، اكتشف كلاين أن الكتب الموضوعة عليها كانت تحمل أسماء خاصة بها. لم تكن ضبابية وغير واضحة مثل الأحلام العادية.

مع وميض هذه الفكرة في ذهنه، دفع كلاين يده اليمنى على الأرض، وقلب جسده لأعلى وهو يتجه نحو سريره ويلقي نفسه للأسفل.

ر’وحانية الحياة، كتاب التمائم، الزهرة داخل القلب، الكون الحقيقي والكون الداخلي… هذه كلها كتب عن الغوامض…’ مد كلاين يده بعناية وأخرج كتاب التمائم.

أول ما رآه هو المباني الفخمة التي قد غطت قمة الجبل المقابلة. القصور الضخمة والأبراج الرائعة وأسوار المدينة الشاهقة التي بدت مجمدة عند غروب الشمس. لقد كان مشهدًا بصريا مذهلا.

سرعان ما قلب عبره وأدرك أنه كان يعرف معظم المحتوى، ولكن كان هناك جزء صغير لم يتصل به من قبل.

بلووب!

‘يمكن التأكيد أن هذا ليس من حلمي… السيدة الناسك؟ المعرفة التي تلاحقها ويتم حقنها فيها قد استُحضرت في هذا الدير الأسود؟’ لم يكن لدى كلاين رغبة في استكشاف ما هو أبعد من مكان وجوده. لقد أمسك بكتاب التمائم وعاد إلى جانب النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. لقد وجد مكانًا ليجلس فيه وبدأ يقرأ بجدية مع وهج غروب الشمس.

‘نعم، مرآة كامل الجسم تلك! قال ليوماستر إنه إذا تم تدميرها، فسوف يختفي أيضًا. عندما نظرت إلى المرآة، لقد شكل جيرمان سبارو بداخلها حقا جسداً مادياً. لقد كان شر!’

‘لا يزال بإمكانك الدراسة حتى في الأحلام!’  وهو يسخر، لقد أخرج قلمًا وورقة بينما كتب ورسم.

“عندما كنت أتظاهر بصنع زورق في القاعة آخر مرة، سمعت أصوات فتح باب وخطوات خرجت من أعماق الداخل. ولكن عندما نظرت إلى الأعلى، لم أجد شيئًا.”

بينما كان منغمسًا في هذا، توهج الضوء فجأة حيث غطى البياض المعمي رؤيته.

لم يكن متأكداً من أن السجين المرتدي للرداء القصير من الكتان لم يكن مشكلة!

فتح كلاين عينيه بشكل طبيعي وشعر بالدفء من ضوء الشمس الساطع إلى الداخل.

بلووب!

‘لقد قرأت بضع صفحات فقط وخططت لقراءتها بسرعة قبل استخدام عرافة الأحلام لتذكرها…’ جلس كلاين محبط. لقد شعر أنه قد فقد فرصة جيدة للدراسة. كان هذا لأنه لم يستطع تحديد ما إذا كان سيتم وضعه بشكل عشوائي في مكتبة الدير الأسود مرة أخرى.

لقد سقط من سريره على الأرض، جعله السقوط يفتح عينيه.

لقد قام بمسح شعره ولبس قبعته وذهب إلى سطح السفينة. وبينما كان يلاحظ محيطه، تذكر الحلم.

عبس كلاين سرًا بينما سأل: “لماذا وجب أن أراك؟”

‘من المحتمل أن يكون ذلك السجن داخل الدير الأسود أيضًا. نعم، قد يكون تحت الأرض. بمعنى آخر، قديس الظلام وليوماستر في أنقاض في مكان قريب.’

في هذه اللحظة، سطع الاحمرار العميق للفارس ذو الدرع السوداء والذي كان له نفس وجه ليوماستر بشكل كبير. لقد رفع السيف القاتم في يديه.

‘لا عجب أن ويل أوسبتين قد أخبرني ألا أحاول استكشاف الحلم. هذه الأماكن مليئة بالمخاطر بالفعل!’

لقد تذكر أنه كان في معركة شديدة مع قديس الظلام قبل أن يغادر الحلم!

‘لماذا يبدو قديس الظلام وليوماستر متطابقين؟ كان ذ الحلم غريبًا بعض الشيء. أيضًا، كانت تلك المرآة لكامل الجسم ساحرة للغاية وشريرة. تمكنت في الحقيقة من استنساخ جيرمان سبارو…’

‘في تلك الحالة، سيولد قديس جيد يفهم نظام الشفق. سيسهل الهجوم على هذه المنظمة الطائفية…’ تنهد كلاين بصمت واستدار نصفيا وشاهد أندرسون هود وهو يخرج من المقصورة.

عند تذكر ذلك، بدأ كلاين في العثور على أمثلة من تجاربه السابقة لتأكيد عملياته من خلال المقارنة.

‘تماما، داخل نصف قطر دائرة معينة، ليس من الممكن مغادرة هذه المنطقة… أنا في أعماق الدير الأسود؟’ أرحع كلاين نظرته في تفكير وهو يمشي إلى رفوف الكتب.

كان هذا يدعى الاعتماد على الخبرة.

‘مكتبة؟ مستودع كتاب؟ في كل مرة أدخل فيها عالم الأحلام هذا، يتم وضعي عشوائيًا في منطقة معينة؟’ راقب كلاين محيطه بعناية وأكد أنه كان آمنًا مؤقتًا بدون ما يسمى بقديس الظلام أو المخلوقات الشريرة الغريبة.

سرعان ما فكر في شيء ما. لقد استعار ذات مرة شمعة الإرهاب العقلي في باكلوند وساعد الأب أوترافسكي في القضاء على “هو السابق”. شخصية انفصلت عن نفسه الأصلية!

ر’وحانية الحياة، كتاب التمائم، الزهرة داخل القلب، الكون الحقيقي والكون الداخلي… هذه كلها كتب عن الغوامض…’ مد كلاين يده بعناية وأخرج كتاب التمائم.

‘هل يمكن أن يكون ليوماستر هو قديس الظلام من نظام الشفق؟’

مع وميض هذه الفكرة في ذهنه، دفع كلاين يده اليمنى على الأرض، وقلب جسده لأعلى وهو يتجه نحو سريره ويلقي نفسه للأسفل.

‘لأسباب معينة انفصل في شخصيته فاصلا جانبية الخيّر والشرير؟ ذلك السجن المختوم والمظلم هو انعكاس لحلمه الداخلي؟’

دون انتظار أن يتحدث كلاين، فكر قبل أن يتكلم مرة أخرى، “هناك حادثة أخرى غريبة.”

‘نعم، مرآة كامل الجسم تلك! قال ليوماستر إنه إذا تم تدميرها، فسوف يختفي أيضًا. عندما نظرت إلى المرآة، لقد شكل جيرمان سبارو بداخلها حقا جسداً مادياً. لقد كان شر!’

‘في تلك الحالة، سيولد قديس جيد يفهم نظام الشفق. سيسهل الهجوم على هذه المنظمة الطائفية…’ تنهد كلاين بصمت واستدار نصفيا وشاهد أندرسون هود وهو يخرج من المقصورة.

‘لا عجب أنني شعرت وكأنني حكيم بعد أن تخلصت من جيرمان سبارو في المرآة. هذا لأنني تخلصت من أفكاري الشريرة والسيئع في ذهني…’

في غضون ذلك، شعر بشكل غامض أنه قد كان هناك ضباب يحيط بسطح البحر بعيدًا نسبيًا. وسط الضباب، كانت هناك كاتدرائية مكونة من عمارة قديمة نوعًا ما. لقد كانت سوداء بالكامل. لم يكن هناك برج جرس، وعلى قمتها كانت غربان سوداء قاتمة تلف حولها كما لو كانت تقدس شيئ ما أو يرثونه عليه.

‘نعم، يجب أن تكون مرآة كامل الجسم تلك على شكل مرآة في العالم الحقيقي… ومن الواضح أن هذه المياه تحتوي على بقايا تجاوز بصير. إنه يستحضر العديد من الوحوش غير الواقعية والحقيقية التي يمكن أن تقتل… وهذا ينتمي إلى مسار المتفرج؛ لذلك، فإن القدرة على فصل الخير عن الشر والتسبب في انفصال الشخصيات أمر منطقي…’

وهذا يعني أيضًا أنه بحاجة إلى النوم على الفور؛ وإلا، هناك فرصة كبيرة أنه قد يختفي في الليل المظلم، ولن يتم العثور عليه مرة أخرى!

‘هيه هيه، قديس الظلام ليوماستر هو عضو رفيع المستوى في نظام الشفق. يجب أن يكون قد كان في الأصل شريرًا جدًا، لكن هذه الأنقاض أو الشيء أثار جانبه العكسي، وهو الخير المختبئ في أعماق قلبه. لقد تسبب له بانقسام في الشخصية. ومن ثم، فهو محاصر في مكان قريب.’ شعر كلاين أنه فهم حقيقة الأمر تقريبًا وشعر ببعض الندم.

‘لسوء الحظ، لا يمكنني الدخول إلى نفس المكان مرة أخرى. وإلا، مع صولجان إله البحر والجانب الجيد من ليوماستر، هناك فرصة كبيرة لهزيمة جانبه الشرير، قديس الظلام. سيستمر الضرر المتسبب في عالم الأحلام في العالم الحقيقي…’

لقد تذكر أنه كان في معركة شديدة مع قديس الظلام قبل أن يغادر الحلم!

‘في تلك الحالة، سيولد قديس جيد يفهم نظام الشفق. سيسهل الهجوم على هذه المنظمة الطائفية…’ تنهد كلاين بصمت واستدار نصفيا وشاهد أندرسون هود وهو يخرج من المقصورة.

“ماذا؟” سأل كلاين بشكل تعاوني.

“أين ذهبت في الحلم؟ لم أجدك في الواقع”، سأل أقوى صياد وكأنه أفضل الأصحاب.

لقد سقط من سريره على الأرض، جعله السقوط يفتح عينيه.

عبس كلاين سرًا بينما سأل: “لماذا وجب أن أراك؟”

‘تماما، داخل نصف قطر دائرة معينة، ليس من الممكن مغادرة هذه المنطقة… أنا في أعماق الدير الأسود؟’ أرحع كلاين نظرته في تفكير وهو يمشي إلى رفوف الكتب.

اندهش أندرسون.

بخطوة إلى الأمام، قطع للأمام بسرعة لم يستطع كلاين التقاطها بعينيه المجردتين.

“ألا يجب أن تعود إلى المكان الذي تركت فيه الحلم عند عودتك مرة أخرى؟”

وهذا يعني أيضًا أنه بحاجة إلى النوم على الفور؛ وإلا، هناك فرصة كبيرة أنه قد يختفي في الليل المظلم، ولن يتم العثور عليه مرة أخرى!

‘… هناك عناصر أخرى متضمنة في ظهوري العشوائي في أماكن أخرى ضمن نطاق معين؟ شيء له علاقة مع تفردي؟’ أدرك كلاين أن المشكلة كانت أكثر تعقيدًا مما كان يتصور.

سرعان ما قلب عبره وأدرك أنه كان يعرف معظم المحتوى، ولكن كان هناك جزء صغير لم يتصل به من قبل.

قال ببعض التفكير “لقد ذهبت إلى مكان آخر بعد أن دخلت الحلم”.

عبس كلاين سرًا بينما سأل: “لماذا وجب أن أراك؟”

“غريب…” عبس أندرسون كما لو كان في حيرة شديدة.

ر’وحانية الحياة، كتاب التمائم، الزهرة داخل القلب، الكون الحقيقي والكون الداخلي… هذه كلها كتب عن الغوامض…’ مد كلاين يده بعناية وأخرج كتاب التمائم.

دون انتظار أن يتحدث كلاين، فكر قبل أن يتكلم مرة أخرى، “هناك حادثة أخرى غريبة.”

بلووب!

“ماذا؟” سأل كلاين بشكل تعاوني.

عند تذكر ذلك، بدأ كلاين في العثور على أمثلة من تجاربه السابقة لتأكيد عملياته من خلال المقارنة.

قام أندرسون بمسح محيطه.

“اعتقدت في الأصل أنه قد كان شخصًا من السفينة، لكن في وقت لاحق لم يبدو الأمر كذلك”.

“عندما كنت أتظاهر بصنع زورق في القاعة آخر مرة، سمعت أصوات فتح باب وخطوات خرجت من أعماق الداخل. ولكن عندما نظرت إلى الأعلى، لم أجد شيئًا.”

أول ما رآه هو المباني الفخمة التي قد غطت قمة الجبل المقابلة. القصور الضخمة والأبراج الرائعة وأسوار المدينة الشاهقة التي بدت مجمدة عند غروب الشمس. لقد كان مشهدًا بصريا مذهلا.

“اعتقدت في الأصل أنه قد كان شخصًا من السفينة، لكن في وقت لاحق لم يبدو الأمر كذلك”.

ر’وحانية الحياة، كتاب التمائم، الزهرة داخل القلب، الكون الحقيقي والكون الداخلي… هذه كلها كتب عن الغوامض…’ مد كلاين يده بعناية وأخرج كتاب التمائم.

‘لسوء الحظ، لا يمكنني الدخول إلى نفس المكان مرة أخرى. وإلا، مع صولجان إله البحر والجانب الجيد من ليوماستر، هناك فرصة كبيرة لهزيمة جانبه الشرير، قديس الظلام. سيستمر الضرر المتسبب في عالم الأحلام في العالم الحقيقي…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط