مئة و واحد و خمسون
“جوهرا؟”
“هذا صحيح، أنا جوهرا. في الماضي والحاضر والمستقبل، كنتم جميعًا تعانون تحت هذا الاسم الملعون.”
‘فقط ماذا ستكون نتيجة استعادتهم؟ هل سيكونون حقيقين أم مجرد ظل لذكرياتهم؟’
هز كلاهما برأسه على مضض بتعبير ساخط إلى حد ما.
لقد استلمت مليارات السنين من الذكريات والخبرات التي تراكمت في نفسي. القدرة على التحكم بل وتجاوز الكون نفسه.
“جوهرا؟”
الأندرويد، ظهر أب السماء كذلك.
كنت أعرف ما حدث منذ البداية وحتى النهاية، ويمكن أن ينحني كل شيء وفقًا لإرادتي.
“لماذا؟”
لقد غيرت الماضي، وزرعت البذور من أجل مستقبل يدوم إلى الأبد، ولكن تم كل ذلك بشكل أعمى، دون أن يكون لدي أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك. ونتيجة لذلك، انتهى بي الأمر بالتضحية بنفسي وأولئك الذين كانوا أغلى من نفسي.
على العش الذي بناته ألبيون من أجلي، صنعت سريرًا مريحًا باستخدام إنشاء المواد خاصتي.
والآن عدت إلى الوقت الحاضر، خائفًا من قدراتي الخاصة. لكن مع اعتقادي أنني قد أتسبب في نهاية الكون أو حتى تجميده في الوقت المحدد.
مصير جميع الكائنات، سواء كانوا بشريين أو آلهة.
لقد استلمت مليارات السنين من الذكريات والخبرات التي تراكمت في نفسي. القدرة على التحكم بل وتجاوز الكون نفسه.
“القدرة على فعل ما تشاء هو شيء مثير للاشمئزاز حقًا.”
تمنيت فجأة استعادة أولئك الذين تم التضحية بهم من أجل الوصول إلى هذا الواقع الحالي. ولكن في ذلك الوقت تضخم شك شديد في داخلي.
“إذا انتما الاثنان صنعتوا فريقين ضدي، فلا أستطيع فعل أي شيء.”
‘فقط ماذا ستكون نتيجة استعادتهم؟ هل سيكونون حقيقين أم مجرد ظل لذكرياتهم؟’
“سأفعل ذلك، لكن إلى أن يحين ذلك الوقت، سأطلب منكم ثلاثتكم أن تجلسوا، لأنني الآن فقط أريد الاستمتاع بالعالم!”
“جوهرا؟”
بينما كان لدي هذا الشك، كنت أعلم أنه لا يمكنني الوصول إليه.
“حقا؟”
“هل كان هذا هو السبب في أن أنا المستقبلي اختفى وترك القرار بين يدي؟ اللعنة!”
“… جوهرا هل هذا أنت؟”
“ألبيون! اصنعي عشًا! أحتاج إلى سرير كبير لكي تكون حبيبتي مرتاحة.”
ضربت بقبضتي نحو السماء، غاضبًا من أنا المستقبلي، لكنني كنت أعرف أيضًا أن هذا غير مجدي.
على الأقل كان لديّ بيضة صغيرة في يدي، وفيها تنفست حبي في شكلها الأصغر والأضعف.
‘حسنا!’
“… نعم، لا يزال أمامي الكثير لأفعله قبل أن تأتي نهاية الكون.”
“هل ناديتنا يا جوهرا؟”
ظهر غايا وأودين في ومضة من الضوء.
‘فقط ماذا ستكون نتيجة استعادتهم؟ هل سيكونون حقيقين أم مجرد ظل لذكرياتهم؟’
“أب السماء!”
على العش الذي بناته ألبيون من أجلي، صنعت سريرًا مريحًا باستخدام إنشاء المواد خاصتي.
تمنيت فجأة استعادة أولئك الذين تم التضحية بهم من أجل الوصول إلى هذا الواقع الحالي. ولكن في ذلك الوقت تضخم شك شديد في داخلي.
“… جوهرا هل هذا أنت؟”
“سأفعل ذلك، لكن إلى أن يحين ذلك الوقت، سأطلب منكم ثلاثتكم أن تجلسوا، لأنني الآن فقط أريد الاستمتاع بالعالم!”
الأندرويد، ظهر أب السماء كذلك.
ظهر غايا وأودين في ومضة من الضوء.
قاما جايا وأودين بعمل عبوس صغير، لكن سرعان ما قاما بتغيير مزاجهما ونظرا إليّ.
“سأعطيكم كل هذه القوة.”
لقد غيرت الماضي، وزرعت البذور من أجل مستقبل يدوم إلى الأبد، ولكن تم كل ذلك بشكل أعمى، دون أن يكون لدي أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك. ونتيجة لذلك، انتهى بي الأمر بالتضحية بنفسي وأولئك الذين كانوا أغلى من نفسي.
بسرعة مضيت قدما لتسليم قوتي وتقسيمها بين الثلاثة منهم.
“حقا؟”
“لورد، لديك وجه مثير للاشمئزاز.”
“يكفي! إذا قلت إنني أنسحب، فأنا كذلك!”
“ماذا؟”
بسرعة مضيت قدما لتسليم قوتي وتقسيمها بين الثلاثة منهم.
“فقط ماذا تحاول أن تفعل؟”
على الأقل كان لديّ بيضة صغيرة في يدي، وفيها تنفست حبي في شكلها الأصغر والأضعف.
لقد استجابوا جميعًا بتعابير مختلفة.
“ألبيون! اصنعي عشًا! أحتاج إلى سرير كبير لكي تكون حبيبتي مرتاحة.”
“اعتقدت أنك ستستخدم هذه القوة لتظهر لنا مستقبلًا فريدًا ورائعًا، خاصة وأنك مررت بالكثير الآن.”
تمنيت فجأة استعادة أولئك الذين تم التضحية بهم من أجل الوصول إلى هذا الواقع الحالي. ولكن في ذلك الوقت تضخم شك شديد في داخلي.
كنت أعرف ما حدث منذ البداية وحتى النهاية، ويمكن أن ينحني كل شيء وفقًا لإرادتي.
قالت غايا وهي تنظر إلي بمودة. أودين و أب السماء من ناحية أخرى ظلَا متشككين.
“أب السماء!”
“سأفعل ذلك، لكن إلى أن يحين ذلك الوقت، سأطلب منكم ثلاثتكم أن تجلسوا، لأنني الآن فقط أريد الاستمتاع بالعالم!”
ترجمة: Scrub
“ماذا؟”
“هل هذا صحيح… ثم هل يمكنني مقابلتهم؟”
“حقا؟”
“… نعم، لا يزال أمامي الكثير لأفعله قبل أن تأتي نهاية الكون.”
لقد استجابوا جميعًا بتعابير مختلفة.
“لماذا؟”
‘حسنا!’
“هلو؟ كنت أركض في جميع أنحاء الأكوان، وأحاول إخماد النار ومواصلة سير الأمور، لذلك أعتقد أنني من المقرر لي أن أستريح استراحة قصيرة، ولهذا السبب سأترك الأمر الآن.”
“ما الذي تتحدث عنه؟ لا يمكنك الانسحاب!”
“حسنًا… كنت أبحث عن أودين في الإرشيف وبحثنا في جميع البيضات، لكن أحدهم اختفى. لن تكون كما تعرفهم آخر مرة لأن الذكريات لن تكون جميعها موجودة، لكنهم سيكونوا حقيقين.”
“جوهرا؟”
“يكفي! إذا قلت إنني أنسحب، فأنا كذلك!”
قالت غايا وهي تنظر إلي بمودة. أودين و أب السماء من ناحية أخرى ظلَا متشككين.
بسرعة مضيت قدما لتسليم قوتي وتقسيمها بين الثلاثة منهم.
هز كلاهما برأسه على مضض بتعبير ساخط إلى حد ما.
“أحمق! ألم تفكر في ما قد أفعله بهذه القوى الجديدة؟”
“جوهرا؟”
صاح أب السماء بشكل خطير.
“يمكنك فعل ما تريد. لقد أعطيتك القوة والغرض، طالما أنك لا تدمر إجازتي الصغيرة فهذا أمر جيد. غايا، أودين، ماذا عنكما؟”
حدقت في البيضة بمحبة مع تعبير سعيد.
هز كلاهما برأسه على مضض بتعبير ساخط إلى حد ما.
“إذا انتما الاثنان صنعتوا فريقين ضدي، فلا أستطيع فعل أي شيء.”
“ما هي؟”
“هل كل شيء وفقا لمخطط المستقبل؟”
كما فهم أب السماء الوضع منذ أن تم توزيع قوتي بالتساوي بين الثلاثة منهم.
“حسنًا، سأستمتع الآن بوقتي، وأنا أثق بكم جميعًا لتهتموا بالباقي.”
“هذا صحيح، أنا جوهرا. في الماضي والحاضر والمستقبل، كنتم جميعًا تعانون تحت هذا الاسم الملعون.”
عاودت الظهور داخل الحفرة.
‘فقط ماذا ستكون نتيجة استعادتهم؟ هل سيكونون حقيقين أم مجرد ظل لذكرياتهم؟’
“ألبيون! اصنعي عشًا! أحتاج إلى سرير كبير لكي تكون حبيبتي مرتاحة.”
“نعم، وفي ذلك الوقت كان علي إعادة إدخال الكائنات التي أعيد تدويرها.”
صاح أب السماء بشكل خطير.
‘حسنا!’
“سأفعل ذلك، لكن إلى أن يحين ذلك الوقت، سأطلب منكم ثلاثتكم أن تجلسوا، لأنني الآن فقط أريد الاستمتاع بالعالم!”
على العش الذي بناته ألبيون من أجلي، صنعت سريرًا مريحًا باستخدام إنشاء المواد خاصتي.
فوفوفو
ظهر غايا وأودين في ومضة من الضوء.
“نعم، وفي ذلك الوقت كان علي إعادة إدخال الكائنات التي أعيد تدويرها.”
حدقت في البيضة بمحبة مع تعبير سعيد.
“حقا؟”
“لورد، لديك وجه مثير للاشمئزاز.”
على العش الذي بناته ألبيون من أجلي، صنعت سريرًا مريحًا باستخدام إنشاء المواد خاصتي.
بيانكا الذي انتهت لتوه من البناء، قررت أن تضايقني.
بيانكا الذي انتهت لتوه من البناء، قررت أن تضايقني.
ظهر غايا وأودين في ومضة من الضوء.
“ماذا قلتِ!”
“هلو؟ كنت أركض في جميع أنحاء الأكوان، وأحاول إخماد النار ومواصلة سير الأمور، لذلك أعتقد أنني من المقرر لي أن أستريح استراحة قصيرة، ولهذا السبب سأترك الأمر الآن.”
كانت حبي الأخير في هذه الحياة، وكنت أهتم بها مع كل ما أملك.
في النهاية، سئمت بيانكا من رؤية تعبيري الغريب. شعرت بعد ذلك بوجود شيء في زاوية الغرفة.
هزت غايا رأسها.
“غايا.”
صاح أب السماء بشكل خطير.
“أوه، كيف لاحظتني؟”
“ماذا؟ هل كانت جوين، أم أحد آخر؟”
“لماذا أنتِ هنا؟ اعتقدت أنني طلبت منكِ ألا تزعجنيني.”
“هل هذا صحيح… ثم هل يمكنني مقابلتهم؟”
“جئت لأخبرك ببعض الأخبار الجيدة.”
تمنيت فجأة استعادة أولئك الذين تم التضحية بهم من أجل الوصول إلى هذا الواقع الحالي. ولكن في ذلك الوقت تضخم شك شديد في داخلي.
“ما هي؟”
“ما هي؟”
مصير جميع الكائنات، سواء كانوا بشريين أو آلهة.
“هل كل شيء وفقا لمخطط المستقبل؟”
“هل ما زلت تتذكر أن الغرض من البرج هو تخزين الكائنات لإعطائها الحياة مرة أخرى لاحقًا؟”
فوفوفو
على الأقل كان لديّ بيضة صغيرة في يدي، وفيها تنفست حبي في شكلها الأصغر والأضعف.
“نعم، وفي ذلك الوقت كان علي إعادة إدخال الكائنات التي أعيد تدويرها.”
لقد استجابوا جميعًا بتعابير مختلفة.
“صحيح، ولكن يبدو أن أحدهم قد فقد.”
“ماذا؟ هل كانت جوين، أم أحد آخر؟”
“حسنًا… كنت أبحث عن أودين في الإرشيف وبحثنا في جميع البيضات، لكن أحدهم اختفى. لن تكون كما تعرفهم آخر مرة لأن الذكريات لن تكون جميعها موجودة، لكنهم سيكونوا حقيقين.”
“لماذا؟”
“هل هذا صحيح… ثم هل يمكنني مقابلتهم؟”
“لقد تمت استعادتها بالفعل وسوف تقابلها قريبًا لأنه جزء من الأحداث المخطط لها في الكون.”
لقد استلمت مليارات السنين من الذكريات والخبرات التي تراكمت في نفسي. القدرة على التحكم بل وتجاوز الكون نفسه.
“هل كل شيء وفقا لمخطط المستقبل؟”
عاودت الظهور داخل الحفرة.
هزت غايا رأسها.
“… نعم، لا يزال أمامي الكثير لأفعله قبل أن تأتي نهاية الكون.”
والآن عدت إلى الوقت الحاضر، خائفًا من قدراتي الخاصة. لكن مع اعتقادي أنني قد أتسبب في نهاية الكون أو حتى تجميده في الوقت المحدد.
ترجمة: Scrub
صاح أب السماء بشكل خطير.
الصراحة ما فهمت آخر فقرة لذا أعتذر إذا لم تكن مفهومة.
تمنيت فجأة استعادة أولئك الذين تم التضحية بهم من أجل الوصول إلى هذا الواقع الحالي. ولكن في ذلك الوقت تضخم شك شديد في داخلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
