Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-843

فطر سحري.

فطر سحري.

843: فطر سحري.

‘يمكنه الطيران حتى!’ فرقع كلاين أصابعه باستخدام قفزة اللهب لفتح فجوة.

 

 

 

 

“التسلسل 0: الأحمق!”

ثم ركض نحو مؤخرة التمثال في محاولة للحصول على حجر السبج.

 

والأهم من ذلك، كانت أقوى قوى المتحكم في الدمى عديمة الفائدة لأنه لم يكن “للفطر” العملاق أي خيوط جسد روح!

 

 

بعد تمييز الكلمات الموجودة على ورقة التاروت، شعر كلاين مرةً أخرى بنفس الشعور الذي كان يشعر به عندما سمع زاراتول يقول اسمه.

 

 

‘كان ذلك الكرسي الضخم وتلك الكتلة من اليرقات الشفافة ما رأيته عندما قمت بعرافة فوق الضباب الرمادي.’

 

لم يستطع كلاين إلا أن يجعد شفتيه. على الفور استخدم النيران وقفز. تماما، كما كان متوقعًا، كان لدى “الفطر” العملاق فتحة سخيفة في جزء من ساقه. علاوة على ذلك، لم يتمكن من إصلاحها، مما تسبب في إبطاء سرعته وإعاقته.

في تلك اللحظة شعر بدعوة القدر القوية. لقد شعر أن كل شيء قد تم ترتيبه منذ البداية، تمامًا مثل 0.08.

 

 

 

 

أثناء ترنحه بالفرح، وجده كلاين أيضًا أمر مؤسف للغاية لأنه، مع مستواه الحالي وقوته وأغراضه، لم يكن لديه طريقة للتوجه إلى الكرسي القديم مع الديدان الشفافة والتقاط بطاقة الأحمق.

لقد بدأ يشك في أن حكمه الأصلي، معتقدًا أن مروضة الوحوش من السيرك المتنقل الذي زار تينغن وأدت عرافة التاروت له لم تكن شخصًا عاديًا.

 

 

 

 

 

بينما كانت أفكاره تتسابق، نظر كلاين إلى الأمر من زاوية أخرى وتوصل إلى فكرة جديدة. تدريجيًا، توقف عن الشعور بالرعب والخوف والاكتئاب.

بينما كانت أفكاره تتسابق، ركض كلاين نحو الباب وفرقع أصابعه، مشعلًا أوراق الشجرة في الخارج.

 

 

 

 

ربما لم تكن مكيدة ولكن التغييرات التي أحدثتها بنفسي.

في هذه اللحظة، وجد عقله يصبح ساهي. لقد بدا وكأن كل شيء حوله قد أصبح ضبابي.

 

‘أم الكيان القوي من عائلة أنتيغونوس من الحقبة الرابعة؟’

 

 

‘هذا بسبب الطقس الذي أدى إلى إنتقالي. كان لدي اتصال مع الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي. سوف يتأثر المصير بشكل طبيعي نتيجة لذلك. بتعبير أدق، كزائر من عالم آخر، لم أحصل على “مصيري” هنا. المسار الحالي الذي سلكته هو نتيجة لشخصيتي، ومواجهات كلاين الأصلي، وتأثير الضباب الرمادي، والبيئة المحيطة.’

 

 

 

 

 

‘من الواضح أن الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي مرتبط بقوة بمسار المتنبئ. والتسلسل 0 لهذا المسار هو الأحمق. عندما يتم عرضه على أرض الواقع، وأمام العرافة، سأحصل بالتأكيد على الأحمق كبطاقتي!’

 

 

 

 

 

‘وبالمثل، أدى هذا إلى استخدامي لاحقًا الأحمق كاسمي.’

 

 

 

 

 

هدأ مزاج كلاين شيئًا فشيئًا، معتقدًا أن هذا كان التفسير الأكثر منطقية.

 

 

 

 

هدأ مزاج كلاين شيئًا فشيئًا، معتقدًا أن هذا كان التفسير الأكثر منطقية.

‘باستخدام شفرة أوكام للتخلص من جميع العوامل غير المعروفة حاليًا، لا يزال بإمكاني الحصول على تفسير معقول. هذا يعني أنه من المحتمل جدًا أن يكون الأمر هكذا…’ أجبر كلاين نفسه على التوقف عن التفكير في الأسئلة التي لم يستطع تقديم إجابات معينة لها. ثم حول انتباهه إلى ما حدث للتو.

 

 

 

 

 

‘كان ذلك الكرسي الضخم وتلك الكتلة من اليرقات الشفافة ما رأيته عندما قمت بعرافة فوق الضباب الرمادي.’

 

 

 

 

 

‘من التفكير بعناية واستنتاج الأشياء من ذلك المشهد المروع، قد يكون ملاكًا من مسار المتنبئ، ملاك فقد السيطرة وتحول إلى وحش!’

 

 

 

 

 

‘زاراتول *نفسه*؟’

غالبًا ما كانت رؤية الغرض الذي يرغب فيه المرء أكثر من غيره ولكن عدم القدرة على الحصول عليه أمرًا مؤلمًا.

 

 

 

“التسلسل 0: الأحمق!”

‘أم الكيان القوي من عائلة أنتيغونوس من الحقبة الرابعة؟’

‘هذا… بسبب الطفرة التي أحدثها ملاك التسلسل 1، إندمجت الجوع الزاحف مع السيد A؟ إنها نسخة مطورة من الجوع الزاحف؟’ ثنى كلاين ظهره وهو يلتقط بعناية القفاز ذو البشرة البشرية.

 

فجأة، شعر أن جسده أصبح بارد إلى حد ما بينما عكس عقله بشكل طبيعي مظهره الحالي.

 

تنهد كلاين بإرتياح أولاً بينما بدأ في مراقبة محيطه عندما تجمدت نظرته.

إذا كان الأول، فهذا مدعوم من قبل أروديس وويل أوسبتين. زاراتول هو بالفعل التسلسل 1 وقد فقد السيطرة وقد جن. لقد *انهار* إلى وحش. هذا يتطابق… ويمكن أن يفسر هذا أيضًا سبب رغبة زاراتول فقط في فتح الباب. ذلك لأنه بمجرد فتح باب الأسرار، سيكون للجانبين اتصال، مما يسمح *له* بالتعافي من حالته الحالية شيئًا فشيئًا. كان *تأكيده* المتكرر على *رماده* مجرد تظاهر.’

 

 

843: فطر سحري.

 

 

‘لكن هنا تكمن المشكلة. البيئة التي كان فيها زاراتول، كما قدمها أروديس، لا تشبه القصر القديم في قمة الجبل. وإلا، لكنت قد تعرفت عليها في ذلك الوقت.’

اختفت قبعته المثلثة القديمة، ومعطفه الأحمر الداكن، وبنطاله الأبيض، وحذائه الأسود. كل ما كان لديه هو ملابس داخلية للحفاظ على كرامته الأخيرة.

 

‘من التفكير بعناية واستنتاج الأشياء من ذلك المشهد المروع، قد يكون ملاكًا من مسار المتنبئ، ملاك فقد السيطرة وتحول إلى وحش!’

 

 

‘ماذا لو أنه كان ذلك الملاك من عائلة أنتيغونوس الذي عاش كوجود مذل، الذي جعل زاراتول يعاني بعد أن *جاء* إلى سلسلة جبال هورناكيس بعد الحصول على دفتر الملاحظات من روزيل؟ لقد تم فصل جزء *منه* *عنه* دون أن يدرك ذلك. وبالتالي، تسبب ذلك في جنونه أثناء التقدم. بغض النظر، *إنه* خادم الغوامض ذو التسلسل 1. فبعد كل شيء، كان زاراتول بالفعل محدِث معجزات في ذلك الوقت…’

في غضون ذلك، اكتشف أن أنفه كان يشعر بالحكة بينما أراد العطس.

 

 

 

 

‘من هذه الزاوية، قد يكون هدف زاراتول هو فتح الباب، والسماح لتاريخ البلدة الضبابية ومصيرها بالاختلاط بالعالم الخارجي، و*منعه* من الانفصال مرةً أخرى.’

تنهد كلاين بإرتياح وهو يقترب ببطء وحذر. ورأى أن لحم “الفطر” ودمه كانا يتجمعان بينما تلاقت نقاط الضوء. بعد فترة وجيزة، كل ما تبقى هو قفاز رفيع من جلد بشري.

 

 

 

 

‘على أي، تلك المجموعة من اليرقات الشفافة هي على الأرجح تسلسل 1 فقد السيطرة. لا عجب أن شيطانة اليأس واجهت الانهيار في اللحظة التي *رأته* فيها. تمكنت فقط من الكفاح قليلاً قبل أن يتم تعليقها، وتحولت إلى دمية متحركة يتم تعليقها لتجف. لحسن الحظ، كنت أفتقر إلى الدلائل في ذلك الوقت، ولم تكن المشاهد التي رأيتها من خلال العرافة واضحة بما يكفي. وإلا، كنت سأواجه ضربة مروعة من مشاهدة مخلوق أسطوري كامل ومجنون. كنت سأفقد السيطرة وأتحول…’

تنهد كلاين بإرتياح وهو يقترب ببطء وحذر. ورأى أن لحم “الفطر” ودمه كانا يتجمعان بينما تلاقت نقاط الضوء. بعد فترة وجيزة، كل ما تبقى هو قفاز رفيع من جلد بشري.

 

 

 

لم يستطع كلاين إلا أن يجعد شفتيه. على الفور استخدم النيران وقفز. تماما، كما كان متوقعًا، كان لدى “الفطر” العملاق فتحة سخيفة في جزء من ساقه. علاوة على ذلك، لم يتمكن من إصلاحها، مما تسبب في إبطاء سرعته وإعاقته.

‘انتظر، مهما كانت *قوته*، هل يمكن أن *يكون* أقوى من الشمس المشتعلة الأبدية والخالق الحقيقي؟ حتى لو كان لمتجاوز مسار المتنبئ مقاومة معينة ضد الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، فإنه في أفضل الأحوال ×سيجعلهم* في نفس المستوى. بعبارة أخرى، طالما أنني تحملت الألم، مع تلبية المتطلبات الأساسية، لدي فرصة واحدة للتطفل على أسراره، تختلط حالة المخلوق الأسطوري الكامل بالمعرفة ذات الصلة.’

 

 

 

 

 

‘من يدري، كنت قد أتمكن من الحصول على تركيبة أو اثنتين من تراكيب التسلسلات العليا، تمامًا مثل الطريقة التي حصلت بها على اللامظلل من الشمس المشتعلة الأبدية في ذلك الوقت.’

 

 

 

 

 

في هذا الفكرة، لم يستطع كلاين إلا أن يكون يظهر مشهد في ذهنه.

 

 

 

 

‘من هذه الزاوية، قد يكون هدف زاراتول هو فتح الباب، والسماح لتاريخ البلدة الضبابية ومصيرها بالاختلاط بالعالم الخارجي، و*منعه* من الانفصال مرةً أخرى.’

كان الأحمق فوق الضباب الرمادي يمد يده بصمت مرةً أخرى.

 

 

في هذه اللحظة، فرقع كلاين أصابعه، مشعلًا الفطر الصغير الذي شكل الوحش.

 

 

أثناء ترنحه بالفرح، وجده كلاين أيضًا أمر مؤسف للغاية لأنه، مع مستواه الحالي وقوته وأغراضه، لم يكن لديه طريقة للتوجه إلى الكرسي القديم مع الديدان الشفافة والتقاط بطاقة الأحمق.

بينما كانت أفكاره تتسابق، نظر كلاين إلى الأمر من زاوية أخرى وتوصل إلى فكرة جديدة. تدريجيًا، توقف عن الشعور بالرعب والخوف والاكتئاب.

 

 

 

 

غالبًا ما كانت رؤية الغرض الذي يرغب فيه المرء أكثر من غيره ولكن عدم القدرة على الحصول عليه أمرًا مؤلمًا.

 

 

 

 

 

‘فووو… على الأقل لقد حصلت بالفعل على تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب. في المستقبل، لا يزال لدي فرصة للتطفل على أسراره. لم تكن المخاطرة التي خضتها هذه المرة عبثًا. كل الجنيهات الذهبية التي أنفقتها والدمية التي فقدتها لم تذهب سدا أيضًا… همم، من المحتمل ألا يعطي زاراتول تركيبة مزيفة. بالنسبة *له*، ليست هناك حاجة له ​​لأن يكذب على متجاوز التسلسل 5 قد لا يخرج حياً. بالإضافة إلى ذلك، إذا كان يكذب، *فعليه* أن يكون حذرًا من أنني قد أعرف بالفعل تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب. قد يكون السبب وراء سؤالي هو تحديد ما إذا كان يستحق الثقة… سأقوم بعرافة هذا لاحقًا عندما أعود فوق الضباب الرمادي…’ تنهد كلاين بإرتياح، ورأى أنه لم يكن هناك أي شذوذ في الخارج لفترة طويلة، لقد قرر الاقتراب على الفور من الكاتدرائية المظلمة وملاحظة التغييرات في الداخل.

‘من يدري، كنت قد أتمكن من الحصول على تركيبة أو اثنتين من تراكيب التسلسلات العليا، تمامًا مثل الطريقة التي حصلت بها على اللامظلل من الشمس المشتعلة الأبدية في ذلك الوقت.’

 

 

 

 

بالنسبة له، كل المشاكل التي فكر فيها لم تكن قضايا ملحة. كانت القضية الملحة مغادرة العالم السري، وترك هذه المدينة الضبابية!

 

 

 

 

‘زاراتول *نفسه*؟’

عندما خرج من المبنى الذي كان فيه، جاء كلاين، الذي كان يرتدي قبعة مثلثة قديمة ومعطفًا أحمر داكن، بحذر إلى مدخل الكاتدرائية القديمة. لقد اجتاز بحذر الباب المفتوح ودخل.

في هذا الفكرة، لم يستطع كلاين إلا أن يكون يظهر مشهد في ذهنه.

 

 

 

 

الجثث التي كانت بدت وإرتدت ملابس مختلفة لم تكن مختلفة عن السابق. لقد ظلوا معلقين في الجو، يتمايلون مع الريح وينتجون هذيان “هورناكيس… فليغري…”

 

 

 

 

 

سار كلاين تحتهم بينما اعتادت عيناه على البيئة القاتمة، مما سمح له برؤية المزيد.

لكنه وجد أفكاره تضيع للحظة، وأدرك كلاين أنه كان يسير في الاتجاه الخاطئ.

 

 

 

 

كان تمثال نصف الذئب الشيطاني ونصف بشري لا يزال قائما هناك دون أي علامات على الضرر. كان حجر السبج وجرة القصدير خلف التمثال دون أي علامات على التصدع.

 

 

 

 

 

تنهد كلاين بإرتياح أولاً بينما بدأ في مراقبة محيطه عندما تجمدت نظرته.

 

 

 

 

 

في زاوية مظلمة وقف فطر عملاق أطول منه.

في غضون ذلك، اكتشف أن أنفه كان يشعر بالحكة بينما أراد العطس.

 

 

 

 

كان غطاء الفطر أحمر قرمزي مثل الدم مع أنماط بيضاء متناثرة. تم تشكيل جسمه من الأفطار الصغيرة. ورسمت أنماطهم وجها- وجه السيد A.

 

 

‘من هذه الزاوية، قد يكون هدف زاراتول هو فتح الباب، والسماح لتاريخ البلدة الضبابية ومصيرها بالاختلاط بالعالم الخارجي، و*منعه* من الانفصال مرةً أخرى.’

 

 

ومع ذلك، كانت “عيون” السيد A فارغة. لم يكن لديه اللمعان الذي يمكن أن نطلق عليه بشري. كان هناك فطر ينمو على جانبي الساق، متشكلين لأذرع طويلة. وعلى راحة اليد اليسرى كان هناك قفاز رقيق من جلد بشري. لقد بدا وكأن كلا الطرفين قد إندمجا كواحد.

 

 

‘زاراتول *نفسه*؟’

 

 

‘… أي نوع من المسخ هو هذا…’ أخذ كلاين خطوة إلى الوراء قسراً. لقد وجد معرفته في الغوامض ناقصة تمامًا في تلك اللحظة من الزمن.

فجأة، أصبح لدى كلاين نظرية.

 

 

 

الجثث التي كانت بدت وإرتدت ملابس مختلفة لم تكن مختلفة عن السابق. لقد ظلوا معلقين في الجو، يتمايلون مع الريح وينتجون هذيان “هورناكيس… فليغري…”

لقد بدأ في اتخاذ الإجراءات لحماية نفسه. أثناء القيام بذلك، بما من أنه لم يقم بإلغاء تنشيط الرؤى المقابلة خاصته، لقد اكتشف أنه لم يكن للفطر المرعب أي خيوط جسد روح. لقد بدا وكأنه مات منذ فترة طويلة، وحركاته الوحيدة كانت نتيجة لتشنج الأعصاب.

 

 

 

 

 

فجأة، أصبح لدى كلاين نظرية.

 

 

كان على وشك أن يبعد نفسه عندما سمع عواء ريح.

 

 

لم يتمكن السيد A، الذي كان موبوءًا بالفطر، من الهروب في الوقت المناسب وشاهد مجموعة اليرقات الشفافة. لقد رأى مخلوقًا أسطوريًا كاملاً، مما تسبب في موت عقله على الفور بينما انهار جسده تمامًا. أدى هذا أيضًا إلى حدوث طفرة مرعبة. ثم اندمج مع سينور الذي تفكك من اللعنة، وأصبحوا وحش فطر لم يسبق له مثيل!

في المواقف التي لم يملك فيها فهم لعدوه، ولم يقم فيها بأي استعدادات، لقد ظن أنه كان على لاعب الخفة أن يختار التراجع وتجنب المخاطر في الوقت الحالي.

 

‘من هذه الزاوية، قد يكون هدف زاراتول هو فتح الباب، والسماح لتاريخ البلدة الضبابية ومصيرها بالاختلاط بالعالم الخارجي، و*منعه* من الانفصال مرةً أخرى.’

 

ثم ركض نحو مؤخرة التمثال في محاولة للحصول على حجر السبج.

‘أيضًا، تم ابتلاع الجوع الزاحف… هذا “الفطر” مثير للاشمئزاز حقًا. سأرمي فرانك في البحر إذا ذكر الفطر مرةً أخرى…’ تحركت عينا كلاين قليلاً وهو يتجه لا شعوريًا نحو صخرة حجر السيج. لقد خطط لتجاهل “الفطر” والهرب أولاً.

 

 

‘انتظر، مهما كانت *قوته*، هل يمكن أن *يكون* أقوى من الشمس المشتعلة الأبدية والخالق الحقيقي؟ حتى لو كان لمتجاوز مسار المتنبئ مقاومة معينة ضد الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، فإنه في أفضل الأحوال ×سيجعلهم* في نفس المستوى. بعبارة أخرى، طالما أنني تحملت الألم، مع تلبية المتطلبات الأساسية، لدي فرصة واحدة للتطفل على أسراره، تختلط حالة المخلوق الأسطوري الكامل بالمعرفة ذات الصلة.’

 

 

في هذه اللحظة، وجد عقله يصبح ساهي. لقد بدا وكأن كل شيء حوله قد أصبح ضبابي.

 

 

 

 

كان تحت الجرح لحم بشري وأبواغ صغيرة. سرعان ما إلتوا معيدين تشكيل “جسده”.

فجأةً، أدرك كلاين أنه تم جره بقوة إلى حلم!

 

 

‘على أي، تلك المجموعة من اليرقات الشفافة هي على الأرجح تسلسل 1 فقد السيطرة. لا عجب أن شيطانة اليأس واجهت الانهيار في اللحظة التي *رأته* فيها. تمكنت فقط من الكفاح قليلاً قبل أن يتم تعليقها، وتحولت إلى دمية متحركة يتم تعليقها لتجف. لحسن الحظ، كنت أفتقر إلى الدلائل في ذلك الوقت، ولم تكن المشاهد التي رأيتها من خلال العرافة واضحة بما يكفي. وإلا، كنت سأواجه ضربة مروعة من مشاهدة مخلوق أسطوري كامل ومجنون. كنت سأفقد السيطرة وأتحول…’

 

 

لقد هرب على الفور من الحلم ورأى “الفطر” الذي يبلغ ارتفاعه مترين تقريبًا ينزلق ببطء. كان في يده سيف عظيم كان عبارة عن مزيج من الصهارة القرمزية واللهب الأزرق الساخن.

 

 

 

 

 

‘يمكنه استخدام سيف الحمم…’ لم يتردد كلاين وهو يفتح فمه ويصدر صوتًا: “بانغ!”

 

 

 

 

لم يتمكن السيد A، الذي كان موبوءًا بالفطر، من الهروب في الوقت المناسب وشاهد مجموعة اليرقات الشفافة. لقد رأى مخلوقًا أسطوريًا كاملاً، مما تسبب في موت عقله على الفور بينما انهار جسده تمامًا. أدى هذا أيضًا إلى حدوث طفرة مرعبة. ثم اندمج مع سينور الذي تفكك من اللعنة، وأصبحوا وحش فطر لم يسبق له مثيل!

أصابت رصاصة الهواء شديدة الاختراق “الفطر” الذي تباطأ بسبب قيام بالسيطرة على الأحلام. اخترقت الرصاصة قبعتها، ومزقت جرحًا كبيرًا.

 

 

 

 

 

كان تحت الجرح لحم بشري وأبواغ صغيرة. سرعان ما إلتوا معيدين تشكيل “جسده”.

 

 

 

 

لكنه وجد أفكاره تضيع للحظة، وأدرك كلاين أنه كان يسير في الاتجاه الخاطئ.

‘لتظن أن ذلك ممكن…’ شعر كلاين بإحساس قوي بالخطر بينما اندفع بسرعة إلى الجانب، وتدحرج عدة مرات في هذه العملية.

‘… أي نوع من المسخ هو هذا…’ أخذ كلاين خطوة إلى الوراء قسراً. لقد وجد معرفته في الغوامض ناقصة تمامًا في تلك اللحظة من الزمن.

 

 

 

 

تسارع “الفطر” فجأة بينما جر سيف الحمم في يده ألسنة اللهب القرمزية والزرقاء، ضاربا في المكان الذي كان كلاين يقف فيه. تسبب في تمزق بلاط الأرضيات مع تناثر اللهب.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، فرقع كلاين أصابعه، مشعلًا الفطر الصغير الذي شكل الوحش.

 

 

‘كان ذلك الكرسي الضخم وتلك الكتلة من اليرقات الشفافة ما رأيته عندما قمت بعرافة فوق الضباب الرمادي.’

 

 

ثم ركض نحو مؤخرة التمثال في محاولة للحصول على حجر السبج.

إذا كان الأول، فهذا مدعوم من قبل أروديس وويل أوسبتين. زاراتول هو بالفعل التسلسل 1 وقد فقد السيطرة وقد جن. لقد *انهار* إلى وحش. هذا يتطابق… ويمكن أن يفسر هذا أيضًا سبب رغبة زاراتول فقط في فتح الباب. ذلك لأنه بمجرد فتح باب الأسرار، سيكون للجانبين اتصال، مما يسمح *له* بالتعافي من حالته الحالية شيئًا فشيئًا. كان *تأكيده* المتكرر على *رماده* مجرد تظاهر.’

 

‘كان ذلك الكرسي الضخم وتلك الكتلة من اليرقات الشفافة ما رأيته عندما قمت بعرافة فوق الضباب الرمادي.’

 

‘هذا… بسبب الطفرة التي أحدثها ملاك التسلسل 1، إندمجت الجوع الزاحف مع السيد A؟ إنها نسخة مطورة من الجوع الزاحف؟’ ثنى كلاين ظهره وهو يلتقط بعناية القفاز ذو البشرة البشرية.

لكنه وجد أفكاره تضيع للحظة، وأدرك كلاين أنه كان يسير في الاتجاه الخاطئ.

عندما خرج من المبنى الذي كان فيه، جاء كلاين، الذي كان يرتدي قبعة مثلثة قديمة ومعطفًا أحمر داكن، بحذر إلى مدخل الكاتدرائية القديمة. لقد اجتاز بحذر الباب المفتوح ودخل.

 

لم يستطع كلاين إلا أن يجعد شفتيه. على الفور استخدم النيران وقفز. تماما، كما كان متوقعًا، كان لدى “الفطر” العملاق فتحة سخيفة في جزء من ساقه. علاوة على ذلك، لم يتمكن من إصلاحها، مما تسبب في إبطاء سرعته وإعاقته.

 

 

كان يندفع نحو المدخل.

 

 

 

 

 

‘يمكن أن يشوه إرادتي؟’ إنقبض قلب كلاين بينما لاحظ من زاوية عينه أن سطح “الفطر” الضخم كان مغطى بطبقة من الصقيع. كان الصقيع قد أخمد اللهب القرمزي المتصاعد.

 

 

‘زاراتول *نفسه*؟’

 

 

بينما كانت أفكاره تتسابق، ركض كلاين نحو الباب وفرقع أصابعه، مشعلًا أوراق الشجرة في الخارج.

‘زاراتول *نفسه*؟’

 

‘تعال، دعنا نلعب لعبة الغميضة…’ قال كلاين بصمت وهو يبدأ في الدوران حول شوارع المدينة، مستخدمًا النيران والمباني للانخراط في مطاردة مرحة مع “الفطر” العملاق.

 

‘يمكنه الطيران حتى!’ فرقع كلاين أصابعه باستخدام قفزة اللهب لفتح فجوة.

في المواقف التي لم يملك فيها فهم لعدوه، ولم يقم فيها بأي استعدادات، لقد ظن أنه كان على لاعب الخفة أن يختار التراجع وتجنب المخاطر في الوقت الحالي.

‘أيضًا، تم ابتلاع الجوع الزاحف… هذا “الفطر” مثير للاشمئزاز حقًا. سأرمي فرانك في البحر إذا ذكر الفطر مرةً أخرى…’ تحركت عينا كلاين قليلاً وهو يتجه لا شعوريًا نحو صخرة حجر السيج. لقد خطط لتجاهل “الفطر” والهرب أولاً.

 

 

 

خلال هذه العملية، لم يظهر القمر القرمزي على الإطلاق.

والأهم من ذلك، كانت أقوى قوى المتحكم في الدمى عديمة الفائدة لأنه لم يكن “للفطر” العملاق أي خيوط جسد روح!

 

 

 

 

والأهم من ذلك، كانت أقوى قوى المتحكم في الدمى عديمة الفائدة لأنه لم يكن “للفطر” العملاق أي خيوط جسد روح!

ارتفعت ألسنة اللهب القرمزية مثل الماء، ولفت جسد كلاين. ظهر بسرعة في ألسنة اللهب بالخارج وهو يقفز نحو الأرض.

 

 

بعد أكثر من عشر دقائق، فقد “الفطر” المرعب أخيرًا قدرته على الحركة بينما انهار في الشارع.

 

كان يندفع نحو المدخل.

كان على وشك أن يبعد نفسه عندما سمع عواء ريح.

في هذه اللحظة، فرقع كلاين أصابعه، مشعلًا الفطر الصغير الذي شكل الوحش.

 

 

 

 

لقد خرج “الفطر” المغطى باللون الأحمر من الكاتدرائية تحت مساعدة هبوب رياح قوية!

 

 

 

 

 

‘يمكنه الطيران حتى!’ فرقع كلاين أصابعه باستخدام قفزة اللهب لفتح فجوة.

إذا كان الأول، فهذا مدعوم من قبل أروديس وويل أوسبتين. زاراتول هو بالفعل التسلسل 1 وقد فقد السيطرة وقد جن. لقد *انهار* إلى وحش. هذا يتطابق… ويمكن أن يفسر هذا أيضًا سبب رغبة زاراتول فقط في فتح الباب. ذلك لأنه بمجرد فتح باب الأسرار، سيكون للجانبين اتصال، مما يسمح *له* بالتعافي من حالته الحالية شيئًا فشيئًا. كان *تأكيده* المتكرر على *رماده* مجرد تظاهر.’

 

‘هذا… انتهت الثلاثون دقيقة. انتهت فترة استدعاء سينور من الماضي…’ فهم كلاين على الفور السبب بسنما بدأ في التفكير.

 

 

في غضون ذلك، اكتشف أن أنفه كان يشعر بالحكة بينما أراد العطس.

 

 

 

 

 

‘أنا أيضا مريض… كيف من المفترض أن أقاتل؟ ليس لدي أي أغراض غامضة، ولم أتمكن من إظهار كامل قوتي كمتحكم في الدمى… إنه حقًا فطر سحري!’ كان كلاين في حيرة بشأن ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي بينما اختبأ داخل مبنى.

 

 

 

 

 

فجأة، شعر أن جسده أصبح بارد إلى حد ما بينما عكس عقله بشكل طبيعي مظهره الحالي.

 

 

كان الأحمق فوق الضباب الرمادي يمد يده بصمت مرةً أخرى.

 

 

اختفت قبعته المثلثة القديمة، ومعطفه الأحمر الداكن، وبنطاله الأبيض، وحذائه الأسود. كل ما كان لديه هو ملابس داخلية للحفاظ على كرامته الأخيرة.

 

 

 

 

‘هذا… انتهت الثلاثون دقيقة. انتهت فترة استدعاء سينور من الماضي…’ فهم كلاين على الفور السبب بسنما بدأ في التفكير.

في هذا الفكرة، لم يستطع كلاين إلا أن يكون يظهر مشهد في ذهنه.

 

ثم ركض نحو مؤخرة التمثال في محاولة للحصول على حجر السبج.

 

 

‘ذلك “الفطر” الذي اندمج مع أجزاء من أدميرال الدم قد اختفى أيضًا على الأرجح…’

“التسلسل 0: الأحمق!”

 

تسارع “الفطر” فجأة بينما جر سيف الحمم في يده ألسنة اللهب القرمزية والزرقاء، ضاربا في المكان الذي كان كلاين يقف فيه. تسبب في تمزق بلاط الأرضيات مع تناثر اللهب.

 

ارتفعت ألسنة اللهب القرمزية مثل الماء، ولفت جسد كلاين. ظهر بسرعة في ألسنة اللهب بالخارج وهو يقفز نحو الأرض.

‘أيضًا، في غضون خمسة عشر دقيقة أخرى، ستختفي تأثيرات “السمكة”. سوف يفتقر إلى العنصر الرئيسي الذي يشكله…’

فجأةً، أدرك كلاين أنه تم جره بقوة إلى حلم!

 

‘لكن هنا تكمن المشكلة. البيئة التي كان فيها زاراتول، كما قدمها أروديس، لا تشبه القصر القديم في قمة الجبل. وإلا، لكنت قد تعرفت عليها في ذلك الوقت.’

 

 

لم يستطع كلاين إلا أن يجعد شفتيه. على الفور استخدم النيران وقفز. تماما، كما كان متوقعًا، كان لدى “الفطر” العملاق فتحة سخيفة في جزء من ساقه. علاوة على ذلك، لم يتمكن من إصلاحها، مما تسبب في إبطاء سرعته وإعاقته.

لم يستطع كلاين إلا أن يجعد شفتيه. على الفور استخدم النيران وقفز. تماما، كما كان متوقعًا، كان لدى “الفطر” العملاق فتحة سخيفة في جزء من ساقه. علاوة على ذلك، لم يتمكن من إصلاحها، مما تسبب في إبطاء سرعته وإعاقته.

 

‘أنا أيضا مريض… كيف من المفترض أن أقاتل؟ ليس لدي أي أغراض غامضة، ولم أتمكن من إظهار كامل قوتي كمتحكم في الدمى… إنه حقًا فطر سحري!’ كان كلاين في حيرة بشأن ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي بينما اختبأ داخل مبنى.

 

 

‘تعال، دعنا نلعب لعبة الغميضة…’ قال كلاين بصمت وهو يبدأ في الدوران حول شوارع المدينة، مستخدمًا النيران والمباني للانخراط في مطاردة مرحة مع “الفطر” العملاق.

 

 

 

 

كان على وشك أن يبعد نفسه عندما سمع عواء ريح.

خلال هذه العملية، لم يظهر القمر القرمزي على الإطلاق.

 

 

‘فووو… على الأقل لقد حصلت بالفعل على تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب. في المستقبل، لا يزال لدي فرصة للتطفل على أسراره. لم تكن المخاطرة التي خضتها هذه المرة عبثًا. كل الجنيهات الذهبية التي أنفقتها والدمية التي فقدتها لم تذهب سدا أيضًا… همم، من المحتمل ألا يعطي زاراتول تركيبة مزيفة. بالنسبة *له*، ليست هناك حاجة له ​​لأن يكذب على متجاوز التسلسل 5 قد لا يخرج حياً. بالإضافة إلى ذلك، إذا كان يكذب، *فعليه* أن يكون حذرًا من أنني قد أعرف بالفعل تركيبة جرعة المشعوذ الأغرب. قد يكون السبب وراء سؤالي هو تحديد ما إذا كان يستحق الثقة… سأقوم بعرافة هذا لاحقًا عندما أعود فوق الضباب الرمادي…’ تنهد كلاين بإرتياح، ورأى أنه لم يكن هناك أي شذوذ في الخارج لفترة طويلة، لقد قرر الاقتراب على الفور من الكاتدرائية المظلمة وملاحظة التغييرات في الداخل.

 

 

بعد أكثر من عشر دقائق، فقد “الفطر” المرعب أخيرًا قدرته على الحركة بينما انهار في الشارع.

 

 

كان يندفع نحو المدخل.

 

‘من الواضح أن الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي مرتبط بقوة بمسار المتنبئ. والتسلسل 0 لهذا المسار هو الأحمق. عندما يتم عرضه على أرض الواقع، وأمام العرافة، سأحصل بالتأكيد على الأحمق كبطاقتي!’

تنهد كلاين بإرتياح وهو يقترب ببطء وحذر. ورأى أن لحم “الفطر” ودمه كانا يتجمعان بينما تلاقت نقاط الضوء. بعد فترة وجيزة، كل ما تبقى هو قفاز رفيع من جلد بشري.

 

 

843: فطر سحري.

 

بعد أكثر من عشر دقائق، فقد “الفطر” المرعب أخيرًا قدرته على الحركة بينما انهار في الشارع.

‘هذا… بسبب الطفرة التي أحدثها ملاك التسلسل 1، إندمجت الجوع الزاحف مع السيد A؟ إنها نسخة مطورة من الجوع الزاحف؟’ ثنى كلاين ظهره وهو يلتقط بعناية القفاز ذو البشرة البشرية.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط