Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Lord of the Mysteries-896

تحقيق دالي.

تحقيق دالي.

896: تحقيق دالي.

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

 

“أنا أؤمن بلورد العواصف، وليس بإله المعرفة والحكمة. السبب وراء تلقي بعض السحر الشعائري خاصتي في الماضي رد كان بسبب القبطانة.”

 

 

‘لأن أشتري قاموس في وقت متأخر من الليل، في مدينة فوضوية إلى حد ما. علاوة على ذلك، من الواضح أنني أبدو كشخص من إنتيس. هذا أمر خطير إلى حد ما… لا، لا يمكنني الاستمرار في ارتداء هذا القفاز…’ ذهل دانيتز لبضع ثوان قبل أن يرفع يده ويحاول خلع قفاز الملاكمة.

 

 

“أنا أعلم.”

 

“فقط لو كان بالإمكان أن يكون مثلك، وأن يكون على استعداد لأخذ زمام المبادرة عند مواجهة امرأة، وله مهارة في خلق جوٍ موحٍ، فقط لو كان الأمر كذلك، لكان لدينا أطفال بالفعل على الأرجح.”

عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

 

 

لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة

 

 

 

ظل تعبير أندرسون كما هو مع استمراره في تمسيد ذقنه.

بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.

 

 

 

فوجئت دالي لثانية واحدة قبل أن ترفع حاجبيها وتخفض رأسها وتبتسم.

“إذن، ما الذي تنوي فعله؟”

 

 

 

 

 

أشار دانيتز إلى الدرج وقال، “أخطط للعثور على رئيس الفندق واستعارة قاموسه. أعتقد أنه سيعلم أطفاله الدوتانية”.

 

 

 

 

 

“هذه فكرة تستحق المتابعة. ولكن حتى مع القاموس، لن تتمكن من إتقانها في أي وقت قريب. حتى إذا فهمت بعض المصطلحات، فسيظل الأمر صعبًا إلى حد ما. فبعد كل شيء، اللغة هنا مختلفة تمامًا نظام من القارة الشمالية “، قال أندرسون مع ‘تسك’. “لماذا لا أقترح حلاً لك. من المحتمل أن قبطانتك قد علمتك بعض السحر الشعائري في مجال إله المعرفة والحكمة، أليس كذلك؟”

“خمن.”

 

 

 

 

“نعم”

“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.

 

896: تحقيق دالي.

رد

 

 

 

دانيتز

 

 

 

بإيماءة دون تفكير ثانٍ.

 

 

 

 

 

صفق أندرسون على يديه وقال، “إذا، يمكنني أن أعلمك سحرا شعائريًا جديدًا. من خلال الصلاة إلى إله المعرفة والحكمة، ستتمكن من فهم، التعرف وكتابة الدوتانية.”

 

 

‘السيدة دالي…’ من الواضح أن كلاين تعرف عليها بينما تفاعل على الفور وكأنه قفز من الخوف.

 

 

هز دانيتز رأسه دون تردد.

 

 

 

 

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

“أنا أؤمن بلورد العواصف، وليس بإله المعرفة والحكمة. السبب وراء تلقي بعض السحر الشعائري خاصتي في الماضي رد كان بسبب القبطانة.”

 

 

 

 

“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “

عند قول ذلك، ألقى نظرة على أندرسون.

بعد ذلك، أومأت برأسها.

 

“لدي هذا الشعور المزعج بأنك ترمي لشيئ ما…”

 

 

“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”

 

 

“دعنا نذهب إلى ميدان التدريب. دعنا نقوم ببعض التمارين!”

 

 

“إذن يجب أن تكون أيضًا مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة. ألن يكون أكثر فاعلية إذا كنت من يضع الطقس؟”

لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة

 

 

 

في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.

هز أندرسون رأسه وضحك.

 

 

“إذن، ما الذي تنوي فعله؟”

 

على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.

“على الرغم من كوننا مؤمنين جميعا، فإن أولئك الذين يمكنهم تلقي الرد هم أقلية متطرفة”.

 

 

 

“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “

على ما يبدو في تفكير، قال، “إن أفضل طريقة هي العثور على كاهن أو أسقف من كنيسة المعرفة. وجعلهم يصنعون بعض والتمائم، أه – أذكر أن هناك عددًا قليلاً من الحجاج من لينبورغ هنا في ميناء بيرنس. لماذا لا نزورهم غدا… “

 

 

 

 

بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.

كان دانيتز على وشك أن يقول “نعم” عندما كشف فجأة عن نظرة شك.

 

 

 

 

ظل تعبير أندرسون كما هو مع استمراره في تمسيد ذقنه.

“لدي هذا الشعور المزعج بأنك ترمي لشيئ ما…”

 

 

 

 

توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.

تجمد تعبير أندرسون على الفور.

 

 

 

 

“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”

 

 

‘أمر مجلس الستة أعضاء بشكل خاص فرق الدوريات بتخطي تلك المنطقة؟ هل يخططون لفتح مدخل ضريح الزعيم السابق اليوم؟ أتساءل ما الذي سيحدث… آمل ألا تكون هناك مؤامرة شريرة من جانب الشيخ لوفيا…’ كان ديريك منزعج بينما سارع ببناء اتصالات، لكنه كان في حيرة من أمره.

 

 

على متن المنطاد، كان حزام أمان كلاين مشدود وبطانية فوقه بينما كان يميل على مقعده، وهو بالفعل في نوم عميق.

 

 

 

 

 

في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.

“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”

 

“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”

 

 

بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ كلاين فجأة وهو يمد رقبته.

استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”

 

 

 

لقد كانت نسخًا مبسطة من الطب السحري والمراهم المقدسة وصيغ الزيوت العطرية التي حصلت عليها أجيال من صائدي الشياطين من جرعهم. وهكذا أصبحت هذه المنتجات منخفضة المستوى تقليدًا!

بينما كان يحتفظ بناقوس الموت عليه، كان قد شرب الكثير من الماء. كانت مثانته قد أيقظته.

‘أمر مجلس الستة أعضاء بشكل خاص فرق الدوريات بتخطي تلك المنطقة؟ هل يخططون لفتح مدخل ضريح الزعيم السابق اليوم؟ أتساءل ما الذي سيحدث… آمل ألا تكون هناك مؤامرة شريرة من جانب الشيخ لوفيا…’ كان ديريك منزعج بينما سارع ببناء اتصالات، لكنه كان في حيرة من أمره.

 

 

 

 

سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.

وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.

 

في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.

 

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

بعد أن أراح نفسه، غسل يده وغادر الحمام. عندما دخل القاعة، رأى فجأة شخصية.

 

 

“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “

 

 

كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.

 

 

 

 

 

‘السيدة دالي…’ من الواضح أن كلاين تعرف عليها بينما تفاعل على الفور وكأنه قفز من الخوف.

بينما كان يحتفظ بناقوس الموت عليه، كان قد شرب الكثير من الماء. كانت مثانته قد أيقظته.

 

 

 

أشار دانيتز إلى الدرج وقال، “أخطط للعثور على رئيس الفندق واستعارة قاموسه. أعتقد أنه سيعلم أطفاله الدوتانية”.

مشت دالي بضع خطوات للأمام ونظرت إلى وجه دواين دانتيس. لقد أوقفت نظرتها عند عينيه وهي تلف شفتيها في إبتسامة.

 

 

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

 

 

“عيناك وجوك يشبه صديق لي، وخاصةً العينين”.

ظهر صوت أجش من الخارج:

 

 

 

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

تظاهر كلاين على الفور بالإستناره بيتما قال بابتسامة، “سيدتي، إذا تم تبديل جنسينا، فستكون هذه طريقة نموذجية للتقرب من شخص ما”.

 

 

 

 

 

لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.

بإيماءة دون تفكير ثانٍ.

 

 

 

بعد ذلك، أومأت برأسها.

“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”

 

 

“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”

 

 

“إذا كان هذا في أي وقت آخر، لكنت أحاول حقًا خداعك إلى السرير إذا قلت شيئًا كهذا، حتى أنني كنت أنني سأخدعك طوال الطريق إلى الزواج.”

‘لأن أشتري قاموس في وقت متأخر من الليل، في مدينة فوضوية إلى حد ما. علاوة على ذلك، من الواضح أنني أبدو كشخص من إنتيس. هذا أمر خطير إلى حد ما… لا، لا يمكنني الاستمرار في ارتداء هذا القفاز…’ ذهل دانيتز لبضع ثوان قبل أن يرفع يده ويحاول خلع قفاز الملاكمة.

 

 

 

 

“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”

كان فالير يقف بإرتفاع 2.2 متر وصادق مؤخرًا ديريك. كان ديريك أيضًا أكثر إعجابًا به لأن فالير كان قادرًا على كبح قواه إلى حد كبير وكان شخصًا يعتني جيدًا برفاقه.

 

“لدي هذا الشعور المزعج بأنك ترمي لشيئ ما…”

 

 

‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”

 

 

 

 

دانيتز

فوجئت دالي لثانية واحدة قبل أن ترفع حاجبيها وتخفض رأسها وتبتسم.

 

 

 

 

 

“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”

 

 

“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”

 

 

“فقط لو كان بالإمكان أن يكون مثلك، وأن يكون على استعداد لأخذ زمام المبادرة عند مواجهة امرأة، وله مهارة في خلق جوٍ موحٍ، فقط لو كان الأمر كذلك، لكان لدينا أطفال بالفعل على الأرجح.”

 

 

جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.

 

 

“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “

“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”

 

 

 

 

نظر كلاين إلى رأس دالي بنظرة قاتمة وهو يتنهد لمقاطعتها.

“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”

 

كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.

 

 

“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”

 

 

“هذه فكرة تستحق المتابعة. ولكن حتى مع القاموس، لن تتمكن من إتقانها في أي وقت قريب. حتى إذا فهمت بعض المصطلحات، فسيظل الأمر صعبًا إلى حد ما. فبعد كل شيء، اللغة هنا مختلفة تمامًا نظام من القارة الشمالية “، قال أندرسون مع ‘تسك’. “لماذا لا أقترح حلاً لك. من المحتمل أن قبطانتك قد علمتك بعض السحر الشعائري في مجال إله المعرفة والحكمة، أليس كذلك؟”

 

 

نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.

 

 

“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”

 

 

“اعتقدت أنك ستستمتع بالحديث عن الأمور المتعلقة بهذا الموضوع على مستوى أعمق.”

في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.

 

 

 

 

أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

 

 

 

 

“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”

 

 

نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.

 

‘أمر مجلس الستة أعضاء بشكل خاص فرق الدوريات بتخطي تلك المنطقة؟ هل يخططون لفتح مدخل ضريح الزعيم السابق اليوم؟ أتساءل ما الذي سيحدث… آمل ألا تكون هناك مؤامرة شريرة من جانب الشيخ لوفيا…’ كان ديريك منزعج بينما سارع ببناء اتصالات، لكنه كان في حيرة من أمره.

سخرت دالي.

عند قول ذلك، ألقى نظرة على أندرسون.

 

هز أندرسون رأسه وضحك.

 

 

“خمن.”

سخرت دالي.

 

 

 

 

بعد ذلك، أومأت برأسها.

 

 

 

 

 

“أشكرك على عدم قول إنني كنت أضايقك”.

 

 

 

 

 

وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.

 

 

 

 

 

عندما وصلت إلى مدخل الصالة الواسعة، رأت دالي، التي سقطت عيناه على ألواح الأرضية، فجأة رباط حذاء غير مقيد.

 

 

 

 

 

لقد حولت نظرتها إلى الأعلى بينما عكست عيناها ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.

 

 

كان لفالير شعر بني مائل إلى الأصفر يشبه شعر ديريك ولحية كثيفة. كانت هوايته المفضلة هي القتال مع الآخرين. عند سماع ذلك، قال بابتسامة، “لقد أمر مجلس الستة أعضاء فريقنا للتو بتخطي منطقة ضريح الزعيم السابق. وتلك المنطقة هي آخر مكان لمهمة الدورية خاصتما.”

 

 

نظر ليونارد إلى دواين دانتيس وهو يدخل الردهة وقال بصوت مكبوت، “لديه الكثير من الأسرار. إنه ليس شخصًا بسيطًا.”

 

 

 

 

 

ضحكت دالي وأومئت برأسها.

لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة

 

 

 

في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.

“أنا أعلم.”

عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.

 

 

 

“إذن يجب أن تكون أيضًا مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة. ألن يكون أكثر فاعلية إذا كنت من يضع الطقس؟”

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

 

 

كان لفالير شعر بني مائل إلى الأصفر يشبه شعر ديريك ولحية كثيفة. كانت هوايته المفضلة هي القتال مع الآخرين. عند سماع ذلك، قال بابتسامة، “لقد أمر مجلس الستة أعضاء فريقنا للتو بتخطي منطقة ضريح الزعيم السابق. وتلك المنطقة هي آخر مكان لمهمة الدورية خاصتما.”

 

كان لفالير شعر بني مائل إلى الأصفر يشبه شعر ديريك ولحية كثيفة. كانت هوايته المفضلة هي القتال مع الآخرين. عند سماع ذلك، قال بابتسامة، “لقد أمر مجلس الستة أعضاء فريقنا للتو بتخطي منطقة ضريح الزعيم السابق. وتلك المنطقة هي آخر مكان لمهمة الدورية خاصتما.”

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

مشت دالي بضع خطوات للأمام ونظرت إلى وجه دواين دانتيس. لقد أوقفت نظرتها عند عينيه وهي تلف شفتيها في إبتسامة.

 

 

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

ظهر صوت أجش من الخارج:

 

أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.

 

 

داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.

“أنا أؤمن بلورد العواصف، وليس بإله المعرفة والحكمة. السبب وراء تلقي بعض السحر الشعائري خاصتي في الماضي رد كان بسبب القبطانة.”

 

وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.

 

 

 

 

“فالير”.

 

 

في منزل بيرغ في مدينة الفضة.

 

 

‘السيدة دالي…’ من الواضح أن كلاين تعرف عليها بينما تفاعل على الفور وكأنه قفز من الخوف.

 

تظاهر كلاين على الفور بالإستناره بيتما قال بابتسامة، “سيدتي، إذا تم تبديل جنسينا، فستكون هذه طريقة نموذجية للتقرب من شخص ما”.

جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.

 

 

 

 

 

‘لم أحصل على معلومات المشؤوم الأغرب التي يحتاجها السيد العالم… ما زلت أفتقر إلى النقاط المطلوبة لخاصية تجاوز التسلسل 5 مصاص دماء… لدي ثلاثة أصدقاء فقط. هذا لا يكفي… كل الدلائل التي لدي بشأن ضريح الزعيم السابق ليست كثيرة…’

في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.

 

 

 

 

بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.

~~~~~~~~

 

 

 

 

لقد كانت نسخًا مبسطة من الطب السحري والمراهم المقدسة وصيغ الزيوت العطرية التي حصلت عليها أجيال من صائدي الشياطين من جرعهم. وهكذا أصبحت هذه المنتجات منخفضة المستوى تقليدًا!

 

 

لقد كانت نسخًا مبسطة من الطب السحري والمراهم المقدسة وصيغ الزيوت العطرية التي حصلت عليها أجيال من صائدي الشياطين من جرعهم. وهكذا أصبحت هذه المنتجات منخفضة المستوى تقليدًا!

 

 

بعد أن وضع ديريك المرهم مباشرةً وإستنشق الرائحة القويع قبل أن يرتدي ملابسه، سمع فجأة طرقًا على الباب.

 

 

 

 

 

توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.

 

 

 

 

 

“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.

تجمد تعبير أندرسون على الفور.

 

 

 

 

ظهر صوت أجش من الخارج:

عندما وصلت إلى مدخل الصالة الواسعة، رأت دالي، التي سقطت عيناه على ألواح الأرضية، فجأة رباط حذاء غير مقيد.

 

كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.

 

 

“فالير”.

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.

 

 

توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.

 

بينما كان يحتفظ بناقوس الموت عليه، كان قد شرب الكثير من الماء. كانت مثانته قد أيقظته.

استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”

 

 

“أشكرك على عدم قول إنني كنت أضايقك”.

 

لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.

كان فالير يقف بإرتفاع 2.2 متر وصادق مؤخرًا ديريك. كان ديريك أيضًا أكثر إعجابًا به لأن فالير كان قادرًا على كبح قواه إلى حد كبير وكان شخصًا يعتني جيدًا برفاقه.

“إذن، ما الذي تنوي فعله؟”

 

بعد ذلك، أومأت برأسها.

 

كان دانيتز على وشك أن يقول “نعم” عندما كشف فجأة عن نظرة شك.

بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.

لقد كانت نسخًا مبسطة من الطب السحري والمراهم المقدسة وصيغ الزيوت العطرية التي حصلت عليها أجيال من صائدي الشياطين من جرعهم. وهكذا أصبحت هذه المنتجات منخفضة المستوى تقليدًا!

 

بإيماءة دون تفكير ثانٍ.

 

أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.

كان لفالير شعر بني مائل إلى الأصفر يشبه شعر ديريك ولحية كثيفة. كانت هوايته المفضلة هي القتال مع الآخرين. عند سماع ذلك، قال بابتسامة، “لقد أمر مجلس الستة أعضاء فريقنا للتو بتخطي منطقة ضريح الزعيم السابق. وتلك المنطقة هي آخر مكان لمهمة الدورية خاصتما.”

 

 

“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”

 

 

“دعنا نذهب إلى ميدان التدريب. دعنا نقوم ببعض التمارين!”

 

 

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

 

 

‘أمر مجلس الستة أعضاء بشكل خاص فرق الدوريات بتخطي تلك المنطقة؟ هل يخططون لفتح مدخل ضريح الزعيم السابق اليوم؟ أتساءل ما الذي سيحدث… آمل ألا تكون هناك مؤامرة شريرة من جانب الشيخ لوفيا…’ كان ديريك منزعج بينما سارع ببناء اتصالات، لكنه كان في حيرة من أمره.

كان دانيتز على وشك أن يقول “نعم” عندما كشف فجأة عن نظرة شك.

 

على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.

 

 

تمامًا بينما ارتدى ملابسه بتردد استعدادًا للانضمام إلى فالير في ميدان التدريب، انبثق ظل من الأطراف المظلمة للشارع وقال، “ديريك بيرغ، الزعيم طلب منك زيارته عند البرج”.

كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.

 

 

~~~~~~~~

استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”

 

 

بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.

 

 

 

 

 

بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.

 

 

بعد أن وضع ديريك المرهم مباشرةً وإستنشق الرائحة القويع قبل أن يرتدي ملابسه، سمع فجأة طرقًا على الباب.

 

 

ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.

 

 

 

 

 

داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.

“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”

 

‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”

????????????????

 

توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط