النداء من خلف الباب
1072: النداء من خلف الباب.
“بارد؟ إذا سأضغط صليب اللامظلل على رأسك مباشرةً! إذا كنت لا تريد خاصية التجاوز الخاصة بك، فتبرع بها للأشخاص الذين يحتاجونها!” دون أن يكون قادرًا على استخدام التأمل للتحكم في أفكاره، رد كلاين غريزيًا.
“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم المادي…”
“… قد لا أعرف كيف الآن، لكن هذا لا يعني أنني لن أستطيع في المستقبل. يمكنني تعيين معلم منزلي ليعلمني،” تذمر ليونارد في رده. “وماذا تشير ‘التفاصيل الرئيسية’؟ بنية جسده، أم الرموز والتسميات التي تصور الألوهية؟”
سواء كان كلاين أو ليونارد، لم يسعهما سوى تكرار كلمات الآنسة عدالة في قلوبهم.
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
إذا كانت اللوحات الجدارية الموجودة على الجانب الآخر تحدد تاريخ عالم الكتاب، فإنها تعتبر رائعة إلى حد ما. ومع ذلك، فإن الاكتشاف في هذا الجانب سيكون كافيًا لزعزعة قلوب الجميع وإحداث اضطراب كبير في جميع أنحاء أجسادهم.
“إذا ماذا لو رسمت تنين الخيال؟” ‘إقترح’ ليونارد.
ستظهر الصور التي صورتها بالتأكيد على خشبة المسرح في العالم الحقيقي، وليس في عالم وهمي. كان هذا أداء إله!
في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأن ثلاثتهم قد نطروا من خلال الباب البرونزي إلى الظلام بداخله.
“ليس مبالغًا به لهذه الدرجة، صحيح…” بعد أن كرر ليونارد العبارة، همس بصوت منخفض، لقد وجد صعوبة في قبوله.
“إعتبارات السيد العالم عميقة ومذهلة للغاية. إنها تنطوي على مستويات عالية جدا…” لم تستطع أودري إلا أت “تتنهد”.
من ناحية أخرى، بدأ كلاين تحليله من باب العادة.
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن كلاين والآخرين قد سمعوا نداء صامت. كانت صيحة جذابة للغاية.
“حتى لو كان من الممكن أن تؤثر 0.08 على مدينة كبيرة فقط، مما يجعل من الصعب عليها تجاوز هذا النطاق، يجب أن يكون التسلسل 1 مؤلف من مسار المتفرج مشابهًا… وقد تم التأكد من أن تفرد المتخيل في يد آدم… إذا على ماذا تعتمد مدينة المعجزات هذه لضمان أن تصبح محتويات هذه الجدارية حقيقة؟”
برؤية أن السيد العالم كان بالواضح لا يريد أن يتطور الوضع إلى فوضى مرة أخرى، رفعت أودري رأسها، ونظرت إلى السقف، وركزت انتباهها وانطلقت إلى العمل.
“القوة الإلهية لتنين الخيال من ذلك الحين؟ عندما تم تشكيل هذا الكتاب، كانت محتويات اللوحات الجدارية قد وسمت بالفعل في بحر اللاوعي الجماعي، غرقت في الداخل ونشرت العدوى في كل اتجاه، وذلك لقيادة جيل بعد جيل لتحقيق هذا دون أن يتم إدراك ذلك؟”
“القوة الإلهية لتنين الخيال من ذلك الحين؟ عندما تم تشكيل هذا الكتاب، كانت محتويات اللوحات الجدارية قد وسمت بالفعل في بحر اللاوعي الجماعي، غرقت في الداخل ونشرت العدوى في كل اتجاه، وذلك لقيادة جيل بعد جيل لتحقيق هذا دون أن يتم إدراك ذلك؟”
“إذا كان هذا صحيحًا، فإن إمكانية جعل لوحة جدارية أخرى تصبح حقيقة منعدمة بالتأكيد، لأن تنين الخيال قد هلك بالفعل، ولا توجد فرصة لتقديم أي قوة إلهية أخرى…”
في لحظات حاسمة مثل هذه، تلاعبت أودري ذات الخبرة بأفكارها بالقوة لتبدأ في تلاوة الأسماء لمنع أفكارها من الشرود.
“ولكن يمكننا أن نجربه. إذا كانت محتويات اللوحة الجدارية الجديدة ستحدث حقًا في العالم المادي، فهذا يعني أن مدينة المعجزات هذه هي ليفسييد حقًا، وهي تحتوي على سر كبير. كما تشير إلى أن الأمور المتعلقة بمسار المتفرج أعمق مما كنت أتخيله”.
واحدة تلو الأخرى، إفتتحت عيون متشابهة أيضًا. كانوا مكتظين ببعضهم البعض بشكل كثيف وكانوا يحدقون بهم باهتمام شديد.
“المؤلف؟ هناك اسم جرعة كهذا؟” عند سماع أفكار كلاين، لم يستطع ليونارد إلا أن يتمتم.
مقارنةً بكيف يمكن لإسم “تنين الخيال” أن يستخدم للإستدلال باسم “المتخيل”، كان اسم جرعة “المؤلف” أكثر لفتًا للنظر. لقد جعل خيال المرء يتحرك. كان الأمر أشبه بالسير من الواقع إلى عالم الخيال.
مقارنةً بكيف يمكن لإسم “تنين الخيال” أن يستخدم للإستدلال باسم “المتخيل”، كان اسم جرعة “المؤلف” أكثر لفتًا للنظر. لقد جعل خيال المرء يتحرك. كان الأمر أشبه بالسير من الواقع إلى عالم الخيال.
أودري، التي عرفت منذ فترة طويلة اسم جرعات التسلسلات العليا لمسار المتفرج، حصلت على فكرة أخرى فجأة:
ردت أودري بأدب: “إنها كلاب الصيد والخيول التي تربيها عائلتي”.
“التفرد… تمكن السيد العالم بالفعل من الربط بين العديد من الأشياء وتحليلها في لحظة. إنه أمر مثير للإعجاب! آه، هل مدحته به بشكل مباشر جدا؟ لقد سمع السيد العالم كل شيء… من الصعب حقا التكيف مع هذه القاعة… لا، السيد العالم، أنا أمدحك بك حقًا، أنا أعني ذلك حقًا!”
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
شعرت أودري بالخجل قليلاً في البداية، لكنها سرعان ما عدلت حالتها الذهنية، وحاولت بذل قصارى جهدها للحفاظ على الهدوء.
“ولكن يمكننا أن نجربه. إذا كانت محتويات اللوحة الجدارية الجديدة ستحدث حقًا في العالم المادي، فهذا يعني أن مدينة المعجزات هذه هي ليفسييد حقًا، وهي تحتوي على سر كبير. كما تشير إلى أن الأمور المتعلقة بمسار المتفرج أعمق مما كنت أتخيله”.
“…كما هو متوقع من طبيب نفساني. لقد عدلت نفسها بسرعة كبيرة…” خطرت في ذهن كلاين فكرة.
1072: النداء من خلف الباب.
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم المادي…”
تردد صدى الصوت نفسه حول ليونارد:
ناظرا إلى الطريقة التي كان يرتدي بها جيرمان سبارو، لقد بسط يديه، أمسك ضحكته بينما قال، “انظر، هذا ليس باردًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”
“تنكر كلاين كجيرمان سبارو ليس سيئًا. تقريبًا كل من يعرفه يظن أنه بارد ومجنون. هيهي، من كان ليظن…”
في هذه اللحظة، جكعت أودري شفتيها و “قالت” بنبرة سريعة، متحكمة في نفسها حتى لا تنفجر من الضحك، “يمكنني الرسم”.
تماما عندما كانت أفكار ليونارد على وشك الشرود، قاطعه صوت.
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
“اخرس!”
“حتى لو كان من الممكن أن تؤثر 0.08 على مدينة كبيرة فقط، مما يجعل من الصعب عليها تجاوز هذا النطاق، يجب أن يكون التسلسل 1 مؤلف من مسار المتفرج مشابهًا… وقد تم التأكد من أن تفرد المتخيل في يد آدم… إذا على ماذا تعتمد مدينة المعجزات هذه لضمان أن تصبح محتويات هذه الجدارية حقيقة؟”
ناظرا إلى الطريقة التي كان يرتدي بها جيرمان سبارو، لقد بسط يديه، أمسك ضحكته بينما قال، “انظر، هذا ليس باردًا بما فيه الكفاية، أليس كذلك؟”
نظر إليه كلاين مرة أخرى.
“بارد؟ إذا سأضغط صليب اللامظلل على رأسك مباشرةً! إذا كنت لا تريد خاصية التجاوز الخاصة بك، فتبرع بها للأشخاص الذين يحتاجونها!” دون أن يكون قادرًا على استخدام التأمل للتحكم في أفكاره، رد كلاين غريزيًا.
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
“…” نظرت أودري إلى السيد العالم ثم إلى السيد النجم، وتخطى قلبها نبضة. “إذا لديهم هذا الكم من الدراما في قلوبهم… لم يكن بإمكاني إلا أن أميز أن هذا هو الحال بالنسبة للسيد النجم، لكنني فشلت في قراءة ما هو موجود تحت وجه البوكر الخاص بالعالم. آه… جيانت، رئيس، ميني…”
“لماذا أول شيء يدور في ذهن السيد العالم هو السعر…؟” طار هذا السؤال عبر ذهن أودري.
في لحظات حاسمة مثل هذه، تلاعبت أودري ذات الخبرة بأفكارها بالقوة لتبدأ في تلاوة الأسماء لمنع أفكارها من الشرود.
“تنهد، هذه القاعة تعقد الأمور بسهولة بالغة. النقطة الأساسية هي أنه يتم إبراز خصوصية الجميع في المقدمة إذا لم نكن مركزين… “
“من هؤلاء؟” تم تحويل انتباه ليونارد.
“سلطة تنين الخيال تحتوي على ثلاثة جوانب على الأقل: مملكة ‘متخيلة’ ستنزل على العالم المادي، مستقبل معلن سيحدث في العالم الحقيقي، وكائنات ‘متخيلة’ سيتم استحضارها… النقطة الأولى تتوافق مع اللوحة الجدارية اليمنى، والنقطة الثانية تتوافق مع تخميناتنا عن الجدارية اليسرى. إذا هل يمكن أن تكون البقعة الفارغة في سقف القصر مرتبطة بالسلطة الثالثة؟”
ردت أودري بأدب: “إنها كلاب الصيد والخيول التي تربيها عائلتي”.
“إعتبارات السيد العالم عميقة ومذهلة للغاية. إنها تنطوي على مستويات عالية جدا…” لم تستطع أودري إلا أت “تتنهد”.
“كلب صيد يكلف حوالي الـ450 جنيهًا…” تذكر كلاين فجأة اقتراح كبير الخدم والتر بشراء مجموعة من كلاب الصيد عندما اشترى قصر مايغور.
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
“لماذا أول شيء يدور في ذهن السيد العالم هو السعر…؟” طار هذا السؤال عبر ذهن أودري.
عند سماع الجملة الأخيرة من شكواه، لم تستطع أودري وليونارد إلا أن يضحكا بصوتٍ عالٍ- ولكن ليس بإرادتهما.
جمع ليونارد شفتيه. على الرغم من أنه لم يقل كلمة واحدة، لقد أجاب: “أليس هذا طبيعيًا؟ كان هذا الزميل دائمًا متصلبا بشأن هذا الأمر، أتذكر…”
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
قبل أن يتمكن من “الانتهاء”، سعل كلاين برفق وقال، “سنواصل استكشاف المناطق الأخرى، وعندما يتوفر لدينا الوقت، سنجري تجارب على الجداريات.”
كان هناك عدد لا يحصى من الرموز التي لا توصف تغطي الباب، مثل سلاسل لا تعد ولا تحصى ممتدة خلفه، كما لو كانت تختم شيئًا ما. لقد أعطت شعورًا ثقيلًا وغامضًا.
“تنهد، هذه القاعة تعقد الأمور بسهولة بالغة. النقطة الأساسية هي أنه يتم إبراز خصوصية الجميع في المقدمة إذا لم نكن مركزين… “
عند سماع الجملة الأخيرة من شكواه، لم تستطع أودري وليونارد إلا أن يضحكا بصوتٍ عالٍ- ولكن ليس بإرادتهما.
عند سماع الجملة الأخيرة من شكواه، لم تستطع أودري وليونارد إلا أن يضحكا بصوتٍ عالٍ- ولكن ليس بإرادتهما.
“محتويات هذه اللوحة الجدارية ستصبح حقيقة في العالم المادي…”
برؤية أن السيد العالم كان بالواضح لا يريد أن يتطور الوضع إلى فوضى مرة أخرى، رفعت أودري رأسها، ونظرت إلى السقف، وركزت انتباهها وانطلقت إلى العمل.
“شكرا لك على مديحك. توقف!” مع زجاجة دم صغيرة في يده وصليب اللامظلل في اليد الأخرى، أجبر كلاين نفسه على كبح جماح أفكاره وإلقاء نظرة على “عرش” الإله القديم.
“اللوحة الجدارية على الجانب الأيمن تتحكم في عالم الكتاب، ويبدو أن تلك على الأيسر تؤثر على الواقع… ماذا لو رسمت لوحة جدارية على السقف؟ ماذا سيحدث؟”
تماما عندما كانت أفكار ليونارد على وشك الشرود، قاطعه صوت.
أجرى كلاين اتصالاً على الفور.
من ناحية أخرى، بدأ كلاين تحليله من باب العادة.
“سلطة تنين الخيال تحتوي على ثلاثة جوانب على الأقل: مملكة ‘متخيلة’ ستنزل على العالم المادي، مستقبل معلن سيحدث في العالم الحقيقي، وكائنات ‘متخيلة’ سيتم استحضارها… النقطة الأولى تتوافق مع اللوحة الجدارية اليمنى، والنقطة الثانية تتوافق مع تخميناتنا عن الجدارية اليسرى. إذا هل يمكن أن تكون البقعة الفارغة في سقف القصر مرتبطة بالسلطة الثالثة؟”
“لماذا أول شيء يدور في ذهن السيد العالم هو السعر…؟” طار هذا السؤال عبر ذهن أودري.
“ما دمت سترسم شيئًا تخيلته على السقف، فسيتم استحضاره ويكون قابلاً للاستخدام؟” فهمت أودري بسهولة ما قد عناه العالم.
“ليس مبالغًا به لهذه الدرجة، صحيح…” بعد أن كرر ليونارد العبارة، همس بصوت منخفض، لقد وجد صعوبة في قبوله.
“إذا ماذا لو رسمت تنين الخيال؟” ‘إقترح’ ليونارد.
“ولكن يمكننا أن نجربه. إذا كانت محتويات اللوحة الجدارية الجديدة ستحدث حقًا في العالم المادي، فهذا يعني أن مدينة المعجزات هذه هي ليفسييد حقًا، وهي تحتوي على سر كبير. كما تشير إلى أن الأمور المتعلقة بمسار المتفرج أعمق مما كنت أتخيله”.
نظر إليه كلاين مرة أخرى.
“التفرد… تمكن السيد العالم بالفعل من الربط بين العديد من الأشياء وتحليلها في لحظة. إنه أمر مثير للإعجاب! آه، هل مدحته به بشكل مباشر جدا؟ لقد سمع السيد العالم كل شيء… من الصعب حقا التكيف مع هذه القاعة… لا، السيد العالم، أنا أمدحك بك حقًا، أنا أعني ذلك حقًا!”
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
في الوقت نفسه، فكر في شيء آخر بسبب سؤال ليونارد:
“… قد لا أعرف كيف الآن، لكن هذا لا يعني أنني لن أستطيع في المستقبل. يمكنني تعيين معلم منزلي ليعلمني،” تذمر ليونارد في رده. “وماذا تشير ‘التفاصيل الرئيسية’؟ بنية جسده، أم الرموز والتسميات التي تصور الألوهية؟”
في هذه اللحظة، جكعت أودري شفتيها و “قالت” بنبرة سريعة، متحكمة في نفسها حتى لا تنفجر من الضحك، “يمكنني الرسم”.
في هذه اللحظة، جكعت أودري شفتيها و “قالت” بنبرة سريعة، متحكمة في نفسها حتى لا تنفجر من الضحك، “يمكنني الرسم”.
لم يستطع ليونارد التحكم في الصوت في قلبه أيضًا.
كانت هذه هي المهارة الأساسية لسيدة نبيلة، وكانت أودري موهوبة جدًا في هذا الجانب.
“أولا، يجب أن تكون قد رأيت تنين الخيال دون أن تنهار تمامًا وتفقد السيطرة. ثانيًا، تحتاج إلى تذكر التفاصيل الرئيسية *لجسده*. أخيرًا، عليك أن تعرف كيف ترسم.”
“نعم، يمكننا تجربة ذلك في المستقبل عندما يكون هناك وقت.” أومأ كلاين برأسه وسار باتجاه العمود العملاق أمام القاعة الرئيسية مباشرة.
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
كانت خطته لهذه الرحلة الاستكشافية هي اكتساب فهم كامل للموقف أولاً قبل التفكير في كيفية المغامرة بشكل أعمق.
“ما دمت سترسم شيئًا تخيلته على السقف، فسيتم استحضاره ويكون قابلاً للاستخدام؟” فهمت أودري بسهولة ما قد عناه العالم.
في الوقت نفسه، فكر في شيء آخر بسبب سؤال ليونارد:
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
“اارموز زالتسميات مم الألوهية… تحتوي على الكثير من المعرفة المختلطة. ويمكنها أيضًا أن تتيح للناس تعلم تراكيب الجرعات المقابلة وقوى التجاوز بعد النجاة من التأثير الناتج عن مشاهدتها مباشرة… إذا، قبل ظهور لوح الكفر الأول، ما الذي كان بإمكان المرء الحصول عليه إذا نجوا وهم ينظرون مباشرة إلى نصف إله أو حتى إله قديم؟ لم تكن هناك أشياء مثل تراكيب الجرعات في ذلك الوقت…”
أما بالنسبة لكلاين وأودري وليونارد، فقد شعروا بإحساس محير بالبرودة. كان الأمر كما لو أنه قد كان لكل خلية إحساسها الخاص وقد أرادت تكوين “نفس” أخرى.
“هل فقط من خلال استخدام جرعة سحرية لتعزيز شكل المخلوق الأسطوري خطوة بخطوة يمكن للجانب الإلهي احتواء هذا الجزء من المعرفة؟ أو ربما، بعد ظهور تراكيب الجرعات، كان لدى المخلوقات الأسطورية التي استخدمت أي طريقة للتقدم المعرفة المقابلة محفورة داخلهم؟”
“كما هو متوقع، السيد العالم ليس باردًا كما يبدو. إنه نوع الشخص الذي سيتمتم لنفسه داخليًا- آه… لم أقل شيئًا!” بينما فكرت أودري غريزيًا في شيء ما، أنكرت ذلك على الفور.
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
“إذا ماذا لو رسمت تنين الخيال؟” ‘إقترح’ ليونارد.
“إعتبارات السيد العالم عميقة ومذهلة للغاية. إنها تنطوي على مستويات عالية جدا…” لم تستطع أودري إلا أت “تتنهد”.
عندها فقط أدرك كلاين أنه خلف العمود الذي أشبه عرش تنين الخيال، كان هناك نفق مظلم.
لم يستطع ليونارد التحكم في الصوت في قلبه أيضًا.
أما بالنسبة لكلاين وأودري وليونارد، فقد شعروا بإحساس محير بالبرودة. كان الأمر كما لو أنه قد كان لكل خلية إحساسها الخاص وقد أرادت تكوين “نفس” أخرى.
“هناك شيء من هذا القبيل؟ يجب أن أسأل الرجل العجوز عندما أعود…”
برؤية أن السيد العالم كان بالواضح لا يريد أن يتطور الوضع إلى فوضى مرة أخرى، رفعت أودري رأسها، ونظرت إلى السقف، وركزت انتباهها وانطلقت إلى العمل.
“هذا الزميل يعرف الكثير بالتأكيد… إنه ليس خداعا تمامًا عندما يتصرف كجيرمان سبارو. على الأقل يبدو أن هذا الإحساس بالعمق ينتمي إليه…”
في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأن ثلاثتهم قد نطروا من خلال الباب البرونزي إلى الظلام بداخله.
“شكرا لك على مديحك. توقف!” مع زجاجة دم صغيرة في يده وصليب اللامظلل في اليد الأخرى، أجبر كلاين نفسه على كبح جماح أفكاره وإلقاء نظرة على “عرش” الإله القديم.
جمع ليونارد شفتيه. على الرغم من أنه لم يقل كلمة واحدة، لقد أجاب: “أليس هذا طبيعيًا؟ كان هذا الزميل دائمًا متصلبا بشأن هذا الأمر، أتذكر…”
كانوا في أشكال أجسادهم الروحية الآن. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الطيران بسبب القيود المفروضة من القاعة الرئيسية، إلا أن سرعتهم القصوى كانت لا تزال أسرع بكثير من شكلهم البشري.
“إذا كان ذلك بسبب السببين اللذين توصلت إليهما، فهذا يعني أن معرفة الألوهية يمكن أن تتغير، ويمكن أن تزداد… هل تمتلك ملائكة مسار النهاب القدرة على تغيير هذه المعرفة أو حتى حذفها مباشرةً؟”
عندها فقط أدرك كلاين أنه خلف العمود الذي أشبه عرش تنين الخيال، كان هناك نفق مظلم.
ومع ذلك، كانوا في حالات جسد الروح خاصتهم الآن، لذلك لم يكن هناك شيء مثل القلب!
“لا أستطيع رؤية أي شيء. لو كان هناك ضوء فقط…” ومضت فكرة لا شعورية في ذهن أودري.
عند سماع الجملة الأخيرة من شكواه، لم تستطع أودري وليونارد إلا أن يضحكا بصوتٍ عالٍ- ولكن ليس بإرادتهما.
ثم، في ذلك النفق، سطع ضوء نقي وناعم، وأضاء النفق من الداخل بالكامل.
“اارموز زالتسميات مم الألوهية… تحتوي على الكثير من المعرفة المختلطة. ويمكنها أيضًا أن تتيح للناس تعلم تراكيب الجرعات المقابلة وقوى التجاوز بعد النجاة من التأثير الناتج عن مشاهدتها مباشرة… إذا، قبل ظهور لوح الكفر الأول، ما الذي كان بإمكان المرء الحصول عليه إذا نجوا وهم ينظرون مباشرة إلى نصف إله أو حتى إله قديم؟ لم تكن هناك أشياء مثل تراكيب الجرعات في ذلك الوقت…”
دون الحاجة إلى الدخول، رأى كلاين وليونارد وأودري زوجًا من الأبواب البرونزية المزدوجة في أعمق نهاية النفق.
“ليس مبالغًا به لهذه الدرجة، صحيح…” بعد أن كرر ليونارد العبارة، همس بصوت منخفض، لقد وجد صعوبة في قبوله.
كان هناك عدد لا يحصى من الرموز التي لا توصف تغطي الباب، مثل سلاسل لا تعد ولا تحصى ممتدة خلفه، كما لو كانت تختم شيئًا ما. لقد أعطت شعورًا ثقيلًا وغامضًا.
“المؤلف؟ هناك اسم جرعة كهذا؟” عند سماع أفكار كلاين، لم يستطع ليونارد إلا أن يتمتم.
في مدينة معجزات التنانين، في منزل أحد الآلهة القديمة، كان هناك على ما يبدو باب مختوم خلف عرشه.
“…” نظرت أودري إلى السيد العالم ثم إلى السيد النجم، وتخطى قلبها نبضة. “إذا لديهم هذا الكم من الدراما في قلوبهم… لم يكن بإمكاني إلا أن أميز أن هذا هو الحال بالنسبة للسيد النجم، لكنني فشلت في قراءة ما هو موجود تحت وجه البوكر الخاص بالعالم. آه… جيانت، رئيس، ميني…”
في نفس الوقت تقريبًا، بدا وكأن ثلاثتهم قد نطروا من خلال الباب البرونزي إلى الظلام بداخله.
كانت دقات قلوبهم.
بعد ذلك، سمعوا دوي دقات قلوب.
“سلطة تنين الخيال تحتوي على ثلاثة جوانب على الأقل: مملكة ‘متخيلة’ ستنزل على العالم المادي، مستقبل معلن سيحدث في العالم الحقيقي، وكائنات ‘متخيلة’ سيتم استحضارها… النقطة الأولى تتوافق مع اللوحة الجدارية اليمنى، والنقطة الثانية تتوافق مع تخميناتنا عن الجدارية اليسرى. إذا هل يمكن أن تكون البقعة الفارغة في سقف القصر مرتبطة بالسلطة الثالثة؟”
كانت دقات قلوبهم.
“هل فقط من خلال استخدام جرعة سحرية لتعزيز شكل المخلوق الأسطوري خطوة بخطوة يمكن للجانب الإلهي احتواء هذا الجزء من المعرفة؟ أو ربما، بعد ظهور تراكيب الجرعات، كان لدى المخلوقات الأسطورية التي استخدمت أي طريقة للتقدم المعرفة المقابلة محفورة داخلهم؟”
ومع ذلك، كانوا في حالات جسد الروح خاصتهم الآن، لذلك لم يكن هناك شيء مثل القلب!
“…كما هو متوقع من طبيب نفساني. لقد عدلت نفسها بسرعة كبيرة…” خطرت في ذهن كلاين فكرة.
بعد ذلك، تقشر اللون الأخضر البرونزي على سطح صليب اللامظلل ببطء، ليكشف عن جسم مادي يتكون من ضوء نقي ينبعث منه وهج شبيه بالشمس.
“تنكر كلاين كجيرمان سبارو ليس سيئًا. تقريبًا كل من يعرفه يظن أنه بارد ومجنون. هيهي، من كان ليظن…”
أما بالنسبة لكلاين وأودري وليونارد، فقد شعروا بإحساس محير بالبرودة. كان الأمر كما لو أنه قد كان لكل خلية إحساسها الخاص وقد أرادت تكوين “نفس” أخرى.
“حتى لو كان من الممكن أن تؤثر 0.08 على مدينة كبيرة فقط، مما يجعل من الصعب عليها تجاوز هذا النطاق، يجب أن يكون التسلسل 1 مؤلف من مسار المتفرج مشابهًا… وقد تم التأكد من أن تفرد المتخيل في يد آدم… إذا على ماذا تعتمد مدينة المعجزات هذه لضمان أن تصبح محتويات هذه الجدارية حقيقة؟”
في رؤيتهم الوهمية، في الظلمة خلف الباب البرونزي، انفتحت عين. كان بؤبؤها مظلماً ومليئاً بالشقوق الزرقاء الشبحية.
جمع ليونارد شفتيه. على الرغم من أنه لم يقل كلمة واحدة، لقد أجاب: “أليس هذا طبيعيًا؟ كان هذا الزميل دائمًا متصلبا بشأن هذا الأمر، أتذكر…”
واحدة تلو الأخرى، إفتتحت عيون متشابهة أيضًا. كانوا مكتظين ببعضهم البعض بشكل كثيف وكانوا يحدقون بهم باهتمام شديد.
“تنكر كلاين كجيرمان سبارو ليس سيئًا. تقريبًا كل من يعرفه يظن أنه بارد ومجنون. هيهي، من كان ليظن…”
في هذه اللحظة، لقد بدا وكأن كلاين والآخرين قد سمعوا نداء صامت. كانت صيحة جذابة للغاية.
في مدينة معجزات التنانين، في منزل أحد الآلهة القديمة، كان هناك على ما يبدو باب مختوم خلف عرشه.
بدون أي تردد، إنتفج جسد كلاين الروحي ولف ليونارد وأودري. لقد أنهى الاستدعاء وعاد فوق الضباب الرمادي.
واحدة تلو الأخرى، إفتتحت عيون متشابهة أيضًا. كانوا مكتظين ببعضهم البعض بشكل كثيف وكانوا يحدقون بهم باهتمام شديد.
في رؤيتهم الوهمية، في الظلمة خلف الباب البرونزي، انفتحت عين. كان بؤبؤها مظلماً ومليئاً بالشقوق الزرقاء الشبحية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
