Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

reverend insanity-935

مكاسب مفاجئة

مكاسب مفاجئة

 935 مكاسب مفاجئة –

 

 

 

 

 

 سووش -!

 

 

 

 

 

 كان فانغ يوان مثل السهم وهو يطير في الهواء ، وخلق تيارات هوائية ضخمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحته ، كان هناك عدد لا يحصى من المواد الخالدة ، لكنه لم ينظر إليها حتى. هذه المواد الخالدة “الميتة” لا قيمة لها.

 

 

 

 

 “هذا الضوء هو ضوء علامات الداو للمسار المعدني ، يجب أن تنتمي أجنحة الزيز هذه إلى شيء له أساس مرعب في علامات الداو! فقط مع أسس علامة الداو التي كانت في المرتبة التاسعة ستكون هناك علامات داو مرئية يمكن يمكن رؤيتها بالعين المجردة. هذا هو ضوء علامات الداو! “

 

 

 

 

 فجأة ، ركزت نظرة فانغ يوان.

 

 

 أو بالأحرى ، كان لكل قوة عظمى طريقتها الخاصة في التطور. كانت طريقة البلاط السماوي هي الإمساك بالقارة الوسطى وأن تكون علانية القوة العليا.

 

 

 

 

 

 

 على الأرض المسطحة أدناه ، رأى وحشًا مقفرًا.

 

 

 كانت أجنحة الزيز ممزقة للغاية ، لكنها كانت تتألق مثل جوهرة تحت الضوء. من وقت لآخر ، تحت إضاءة كافية ، كانت تبعث وهجًا ذهبيًا غامقًا.

 

 

 

 

 

 نظرًا لأنه كان وحشًا قديمًا مقفرًا ، كان فيل خشب الصندل المقدس الناضج يتمتع بقوة معركة سيد غو خالد من المرتبة السابعة.

 كان هذا الوحش المقفر كبيرًا مثل تل صغير ، كان ممتدًا على الأرض ولم يتحرك ، لقد كان سلحفاة جوهر خفي .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن فانغ يوان غير مألوف مع هذا الوحش المقفر ، منذ وقت ليس ببعيد ، كان قد استولى على واحد داخل عالم شظايا من مغارة السماء المرصعة بالنجوم في القارة الوسطى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 خفض سرعة طيرانه ، استدار جسد فانغ يوان وهو يطير نحو سلحفاة الجوهر الخفي.

 

 

 

 

 حاول إخراج أجنحة النحل هذه.

 

 

 

 كانت هذه أرض مقفرة.

 عندما اقترب ، أدرك أن هذه كانت سلحفاة جوهر خفي ماتت منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 كان هذا مجرد شيء سمع عنه في حياته السابقة.

 

 

 

 

 كانت ممدودة على الأرض ، ورأسها منخفض ، ودُفن نصفها في الرمال الأرجوانية الناعمة.

 

 

 

 

 

 

 تم الحفاظ على جثة زعيم الأرض بشكل جيد.

 

 

 كانت حالة السلحفاة كما لو أن العمود الفقري أسفل رقبتها مكسور ، وأطرافها الأربعة كانت مرتخية للغاية وفضفاضة.

 

 

 

 

 “إذا لم يكن موقرًا من المرتبة التاسعة ، فيجب أن يكون هذا عمل منظمة عظمى. تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها جمع المواد الخالدة.”

 

 

 

 

 ولكن قبل أن تموت ، كان لها تعبير هادئ ، أو بالأحرى تعبير سلمي ، شعر فانغ يوان ببعض الشك.

 لقد حاول استنتاج تشكيل الغو الضخم هذا في وقت سابق ، وأدرك أنه كان تشكيل الغو لمسار فضائي عملاق.

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا لم يكن موقرًا من المرتبة التاسعة ، فيجب أن يكون هذا عمل منظمة عظمى. تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها جمع المواد الخالدة.”

 “من بين عدد لا يحصى من المواد الخالدة” الميتة “، هناك جثة وحش مقفر ، هاه …

 كان له جسم بشري وذيل ثعبان ، ووجهه يشبه الخفاش ، وأنفه مشدود إلى الأعلى. كان له أذنان كبيرتان وجسم أسود مغطى بدروع سميكة.

 

 

 

 

 

 

 

 أصبح تحالف تحالف زومبي السهول الشمالية قويًا فجأة ، حتى أنه تجاوز المقر الرئيسي في البحر الشرقي. التفسير الذي قدموه هو أن هناك ميراثًا هنا في خندق الأرض.

 حاول فانغ يوان جمع جسد السلحفاة الخفية.

 

 

 

 

 لأن الجدران الإقليمية للمناطق الخمس منعت معظم أعضاء أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة من السفر إلى مناطق أخرى.

 

 

 

 

 بعد لحظة ، غرق قلبه ، ورأى أن قطعة من صدفة السلحفاة الصلبة قد تحولت إلى رمال أرجوانية في يديه ، مبعثرة مع الريح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحته ، كان هناك عدد لا يحصى من المواد الخالدة ، لكنه لم ينظر إليها حتى. هذه المواد الخالدة “الميتة” لا قيمة لها.

 تومض نظرة فانغ يوان ، بعد أنفاس قليلة ، غادر هذا المكان ، واستكشف السماء مرة أخرى.

 “كيلين نصف القمر !” تجمد جسد فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 كان غير متأكد.

 سرعان ما رأى وحشًا مقفرًا ثانيًا.

 

 

 

 

 منذ فترة طويلة ، خلال المزاد الذي عقده تشين باي شنغ والذي شمل السهول الشمالية بأكملها ، عرض شخص ما بيضة فيل مقدسة من خشب الصندل واجتذب ضجة كبيرة.

 

 

 

 

 كان هذا زعيم الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان له جسم بشري وذيل ثعبان ، ووجهه يشبه الخفاش ، وأنفه مشدود إلى الأعلى. كان له أذنان كبيرتان وجسم أسود مغطى بدروع سميكة.

 

 

 

 

 

 

 رأى فانغ يوان ظلًا أرجوانيًا أمامه.

 

 

 كان حول صدره من خمسين إلى ستين سوطًا لحميًا ، يزيد طول كل منها عن عشرين مترًا. كانت هناك أعضاء شفط على سطح السياط اللحمية ، تغطيها بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في مقدمة كل سوط لحمي كانت هناك فتحة تشبه الأقحوان والتي يمكن أن تطلق سائلًا حليبيًا أبيض في اللحظة الحاسمة ، كان السائل شديد التآكل ويحتوي على أعداد كبيرة جدًا من الديدان الطفيلية ، والتي يمكن أن تتوغل في مسام الضحايا و تعيث فسادا من داخل الجسم.

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان عرف أنه لا توجد مثل هذه السجلات.

 

 

 

 

 تم الحفاظ على جثة زعيم الأرض بشكل جيد.

 كانت خبراته ومعرفته السابقة ضحلة جدًا مقارنة بما ظهر في هذا المكان ، ولم يكن يعرف سوى القليل.

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن فانغ يوان غير مألوف مع هذا الوحش المقفر ، منذ وقت ليس ببعيد ، كان قد استولى على واحد داخل عالم شظايا من مغارة السماء المرصعة بالنجوم في القارة الوسطى.

 ولكن عندما حاول فانغ يوان جمع الجثة ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

 

 

 كان هذا وحش خفاش خراب مقفرًا نادرًا من مسار الفضاء ، وكان أدنى من خفاش الخراب المقفر الذي رآه فانغ يوان مرة أخرى في تاي تشيو.

 

 

 

 

 

 

 لم يعد فانغ يوان يشعر بالدهشة ، تمتم: “سلحفاة الجوهر الخفي هي وحش مقفر من القارة الوسطى ، وغالبًا ما يظهر زعماء الأرض في السهول الشمالية …”

 ولكن عندما حاول فانغ يوان جمع الجثة ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

 

 

 

ذئب عواء القمر السماوي ، كلب النجوم المقفر ، فحل الرمال الذهبية الداكن ، القرد الإلهي ذو الحوافر الجليدية ، حصان الحافر الأبيض ، كركي القصر ، نسر التاج الحديدي ، سمك التنين ، خنزير الناب الحاد … تلك التي تطير ، تلك التي تركض ، تلك التي تسبح ، كلها كانت حاضرة ، كان مثل عرض مخيف للعينات.

 

 

 

 

 بمغادرة هذا المكان ، واصل الاستكشاف.

 

 

 

 

 ولكن عندما حاول فانغ يوان جمع الجثة ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

 

 

 

 

 قام فانغ يوان باكتشاف جديد بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 كلما طار نحو المركز ، وجد عددًا أكبر من الجثث ، كانت الأرقام مذهلة!

 

 

 “فيلة خشب الصندل المقدسة ، وثلاثة منهم!” لهث فانغ يوان.

 

 

 على الرغم من وجود سماء الكنوز الصفراء ويمكن لـ أسياد الغو الخالدين استخدامها للتداول ، على هذا المقياس ، لا يمكن أن يكون سماء الكنوز الصفراء موقعًا للصفقة.

 

 

 

 

 

 

 كانت الفيلة المقدسة من خشب الصندل أكثر قيمة بكثير من سلاحف الجوهر الخفي وزعماء الأرض .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 نظرًا لأنه كان وحشًا قديمًا مقفرًا ، كان فيل خشب الصندل المقدس الناضج يتمتع بقوة معركة سيد غو خالد من المرتبة السابعة.

 خفض سرعة طيرانه ، استدار جسد فانغ يوان وهو يطير نحو سلحفاة الجوهر الخفي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 منذ فترة طويلة ، خلال المزاد الذي عقده تشين باي شنغ والذي شمل السهول الشمالية بأكملها ، عرض شخص ما بيضة فيل مقدسة من خشب الصندل واجتذب ضجة كبيرة.

 تحته ، كان هناك عدد لا يحصى من المواد الخالدة ، لكنه لم ينظر إليها حتى. هذه المواد الخالدة “الميتة” لا قيمة لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في المناطق الخمس الحالية ، كانت فيلة خشب الصندل المقدسة نادرة جدًا ، ولم يتم رؤيتها إلا بصعوبة.

 

 

 

 

 

 

 كان نحل عسل النمر المخطط مصدرًا حيًا تم تسجيله في أساطير رن زو.

 

 

 ولكن الآن ، أمام فانغ يوان ، كانت هناك ثلاث جثث لأفيال خشب الصندل مقدسة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حاول فانغ يوان جمع جسد السلحفاة الخفية.

 بعد ذلك ، وجد فانغ يوان المزيد من جثث الوحوش المقفرة والجثث للوحوش القديمة . كانوا جميعًا مستلقين على الأرض ، محاطين بمواد نباتية حمراء أو أرجوانية أو خضراء خالدة.

 

 

 

 

 “إذا كان النحل بحجم النمر ، فإن حجم الأجنحة مناسب تمامًا.” فكر فانغ يوان في هذا وابتسم بمرارة.

 

 

 

 

ذئب عواء القمر السماوي ، كلب النجوم المقفر ، فحل الرمال الذهبية الداكن ، القرد الإلهي ذو الحوافر الجليدية ، حصان الحافر الأبيض ، كركي القصر ، نسر التاج الحديدي ، سمك التنين ، خنزير الناب الحاد … تلك التي تطير ، تلك التي تركض ، تلك التي تسبح ، كلها كانت حاضرة ، كان مثل عرض مخيف للعينات.

 رأى فانغ يوان ظلًا أرجوانيًا أمامه.

 

 

 

 لأن الجدران الإقليمية للمناطق الخمس منعت معظم أعضاء أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة من السفر إلى مناطق أخرى.

 

 

 

 كان هذا وحش خفاش خراب مقفرًا نادرًا من مسار الفضاء ، وكان أدنى من خفاش الخراب المقفر الذي رآه فانغ يوان مرة أخرى في تاي تشيو.

 كلما طار نحو المركز ، وجد عددًا أكبر من الجثث ، كانت الأرقام مذهلة!

 “كيلين نصف القمر !” تجمد جسد فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 قدّر فانغ يوان حجم هذا المكان ، ولكن يبدو الآن ، أن تقديره الأولي قد قلل كثيرًا من قوة تشكيل الغو.

 

 

 كان ملك الماعز الجبلي الملتف في السهول الشمالية ، وتمساح حمم ريش العنقاء من الحدود الجنوبية ، ودب الماس في القارة الوسطى ، وسلاحف بحر الدخان الكبرى في البحر الشرقي ، والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة من جميع المناطق الخمس في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إيه؟ هذا خفاش خراب.” أبطأ فانغ يوان سرعته دون أن يدري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا وحش خفاش خراب مقفرًا نادرًا من مسار الفضاء ، وكان أدنى من خفاش الخراب المقفر الذي رآه فانغ يوان مرة أخرى في تاي تشيو.

 

 

 منذ فترة طويلة ، خلال المزاد الذي عقده تشين باي شنغ والذي شمل السهول الشمالية بأكملها ، عرض شخص ما بيضة فيل مقدسة من خشب الصندل واجتذب ضجة كبيرة.

 

 هذا التخمين جعل قلبه يرتجف.

 

 

 

 

 “كيلين نصف القمر !” تجمد جسد فانغ يوان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 الآن في تحالف زومبي السهول الشمالية ، كان هناك كيلين نصف قمر حي ، تم تربيته ككنز من قبل التحالف بأكمله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا الوحش القديم المقفر ، يبدو أنه… كلب سماوي متبقي؟” فحصه فانغ يوان مرارًا وتكرارًا وحصل على إجابة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يرَ قط كلبًا سماويًا متبقيًا شخصيًا ، فقد قرأ فقط عن أوصافه في السجلات. هذا الوحش القديم المقفر موجود فقط في السماء البيضاء.

 

 

 كانت هذه أرض مقفرة.

 

 كان له جسم بشري وذيل ثعبان ، ووجهه يشبه الخفاش ، وأنفه مشدود إلى الأعلى. كان له أذنان كبيرتان وجسم أسود مغطى بدروع سميكة.

 

 

 

 “إذا لم يكن موقرًا من المرتبة التاسعة ، فيجب أن يكون هذا عمل منظمة عظمى. تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها جمع المواد الخالدة.”

 كلما رأى المزيد ، أصبح فانغ يوان أكثر حساسية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 حاول إخراج أجنحة النحل هذه.

 كانت معرفته واسعة جدًا ، لكنه لم يتعرف على العديد من النباتات القديمة المقفرة والوحوش المقفرة هنا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “المساحة هنا شاسعة للغاية ، لقد سافرت بالفعل لفترة طويلة ، ولكن حتى مع سرعتي ، لم أر حافة تشكيل الغو.”

 

 

 في الخمسمئة عام من حياته السابقة ، ظهرت كل أنواع الوحوش ، كان فانغ يوان على علم بذلك.

 

 

 

 

 

 

 كان هذا من توقعات فانغ يوان.

 

 

 “إذا لم يكن موقرًا من المرتبة التاسعة ، فيجب أن يكون هذا عمل منظمة عظمى. تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها جمع المواد الخالدة.”

 

 

 

 

 

 “كيلين نصف القمر !” تجمد جسد فانغ يوان.

 لقد حاول استنتاج تشكيل الغو الضخم هذا في وقت سابق ، وأدرك أنه كان تشكيل الغو لمسار فضائي عملاق.

 

 

 

 

 

 

 كان غير متأكد.

 

 

 قدّر فانغ يوان حجم هذا المكان ، ولكن يبدو الآن ، أن تقديره الأولي قد قلل كثيرًا من قوة تشكيل الغو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أن استنتاجاتي وتقديراتي لم تصل إلى جوهر تشكيل الغو هذا.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من هو الشخص الذي صنع هذا؟ هذا لم يسمع به من قبل! الكثير من المواد الخالدة ، هذا حقًا مبلغ لا يحصى! هل هو عمل موقر خالد أو موقر شيطان؟”

 

 

 

 

 في الخمسمئة عام من حياته السابقة ، ظهرت كل أنواع الوحوش ، كان فانغ يوان على علم بذلك.

 

 

 

 

 خمّن فانغ يوان داخليًا.

 

 

 كان فانغ يوان مثل السهم وهو يطير في الهواء ، وخلق تيارات هوائية ضخمة.

 

 

 

 

 

 

 حتى فريق أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة لم يكن لديهم مثل هذه القوة لإنشاء هذا بمفردهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “فيلة خشب الصندل المقدسة ، وثلاثة منهم!” لهث فانغ يوان.

 لأن الجدران الإقليمية للمناطق الخمس منعت معظم أعضاء أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة من السفر إلى مناطق أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا هو السبب أيضًا ، حتى مع انهيار مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، أرسلت الطوائف العشرة القديمة العظيمة في القارة الوسطى المرتبة السادسة والسابعة فقط من أسياد الغو الخالدين.

 كانت أجنحة الزيز ممزقة للغاية ، لكنها كانت تتألق مثل جوهرة تحت الضوء. من وقت لآخر ، تحت إضاءة كافية ، كانت تبعث وهجًا ذهبيًا غامقًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بالطبع ، بمجرد أن يصبح الشخص في المرتبة التاسعة ولا يقهر في العالم ، لم يعد بإمكان الأسوار الإقليمية للمناطق الخمس أن تعيقه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 صُدم فانغ يوان داخليًا: “هذا هو الجزء المركزي من تشكيل الغو ، يبدو أن انفجارًا مرعبًا قد حدث هنا!”

 “إذا لم يكن موقرًا من المرتبة التاسعة ، فيجب أن يكون هذا عمل منظمة عظمى. تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها جمع المواد الخالدة.”

 لم يكن فانغ يوان مألوفًا لهذا المكان ، لكن كل ما رآه جعله فضوليًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من وجود سماء الكنوز الصفراء ويمكن لـ أسياد الغو الخالدين استخدامها للتداول ، على هذا المقياس ، لا يمكن أن يكون سماء الكنوز الصفراء موقعًا للصفقة.

 

 

 

 

 

 

ذئب عواء القمر السماوي ، كلب النجوم المقفر ، فحل الرمال الذهبية الداكن ، القرد الإلهي ذو الحوافر الجليدية ، حصان الحافر الأبيض ، كركي القصر ، نسر التاج الحديدي ، سمك التنين ، خنزير الناب الحاد … تلك التي تطير ، تلك التي تركض ، تلك التي تسبح ، كلها كانت حاضرة ، كان مثل عرض مخيف للعينات.

 

 كان هذا الوحش المقفر كبيرًا مثل تل صغير ، كان ممتدًا على الأرض ولم يتحرك ، لقد كان سلحفاة جوهر خفي .

 نظرًا لأن مثل هذه المعاملات سيكون لها نطاق غير مسبوق ، فمن المؤكد أنه سيتم تسجيلها في التاريخ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان عرف أنه لا توجد مثل هذه السجلات.

 

 

 

 

 

 

 لم تكن هناك ريح أو صوت ، كانت صامتة تماما .

 

 لم تكن هذه أجنحة طيور ، ولم يكن هناك ريش ، كانت نصف شفافة ، يجب أن تكون أجنحة الزيز أو اليعسوب.

 على الرغم من أنه كان عميقًا في تكوين غو واستكشفه لفترة طويلة ، فكلما طالت مدة بقائه ، ازداد الغموض المحيط به.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يعرف فانغ يوان الكثير عن هذا المكان.

 

 

 حاول فانغ يوان جمع جسد السلحفاة الخفية.

 

 

 

 

 

 ولكن عندما حاول فانغ يوان جمع الجثة ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

 في حياته السابقة ، كان قد غزا أرض هو خالدة المباركة ، لكنه لم يخطو إلى هذا المكان.

 على الأرض المسطحة أدناه ، رأى وحشًا مقفرًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا مجرد شيء سمع عنه في حياته السابقة.

 

 

 

 

 كانت البلاط السماوي منظمة في القارة الوسطى ، وكانت تسيطر على القارة الوسطى ولديها قوة وقوى أقل في المناطق الأربع الأخرى.

 

 

 

 أصبح تحالف تحالف زومبي السهول الشمالية قويًا فجأة ، حتى أنه تجاوز المقر الرئيسي في البحر الشرقي. التفسير الذي قدموه هو أن هناك ميراثًا هنا في خندق الأرض.

 أصبح تحالف تحالف زومبي السهول الشمالية قويًا فجأة ، حتى أنه تجاوز المقر الرئيسي في البحر الشرقي. التفسير الذي قدموه هو أن هناك ميراثًا هنا في خندق الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قالوا إن خبيرًا عظيمًا من الزومبي قد ترك وراءه طريقة إحياء للزومبي الخالدين. وبسبب هذا ، عاد العديد من أعضاء تحالف تحالف زومبي السهول الشمالية إلى بشر ، وانضم إليهم عدد لا يحصى من الزومبي الخالدين ، مما سمح لتحالف زومبي السهول الشمالية بالتطور في الحجم.

 كان حوله رمال أرجوانية ناعمة ، وبحر المواد الخالدة لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 ولكن بعد فترة وجيزة ، لم تدم الآفاق الجيدة ، تم تدمير تحالف زومبي السهول الشمالية من قبل ما هونغ يون بقوة.

 

 

 حاول فانغ يوان جمع جسد السلحفاة الخفية.

 

 

 

 

 

 

 لم يكن فانغ يوان مألوفًا لهذا المكان ، لكن كل ما رآه جعله فضوليًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “الاتجاه الذي سأذهب إليه يجب أن يكون صحيحًا ، لأن المواد الخالدة التي أراها تزداد ندرة. من هو الشخص الذي رتب هذا؟ إنه أمر مرعب ببساطة ، ربما حتى البلاط السماوي لن يتمكن من تحقيق ذلك؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن فانغ يوان عرف أنه لا توجد مثل هذه السجلات.

 كانت البلاط السماوي منظمة في القارة الوسطى ، وكانت تسيطر على القارة الوسطى ولديها قوة وقوى أقل في المناطق الأربع الأخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في الحال ، شعر فانغ يوان بسعادة غامرة وتفاجؤ!

 في الخمسمئة عام من حياته السابقة ، ظهرت كل أنواع الوحوش ، كان فانغ يوان على علم بذلك.

 قدّر فانغ يوان حجم هذا المكان ، ولكن يبدو الآن ، أن تقديره الأولي قد قلل كثيرًا من قوة تشكيل الغو.

 

 

 

 كان هذا هو السبب أيضًا ، حتى مع انهيار مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، أرسلت الطوائف العشرة القديمة العظيمة في القارة الوسطى المرتبة السادسة والسابعة فقط من أسياد الغو الخالدين.

 

 

 

 

 أو بالأحرى ، كان لكل قوة عظمى طريقتها الخاصة في التطور. كانت طريقة البلاط السماوي هي الإمساك بالقارة الوسطى وأن تكون علانية القوة العليا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا كان الشخص الذي رتب هذا هو منظمة ، فيجب أن تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، بينما تكون مخفية وغامضة. إيه؟ هذا المكان …”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “إذا لم يكن موقرًا من المرتبة التاسعة ، فيجب أن يكون هذا عمل منظمة عظمى. تمتد هذه المنظمة عبر جميع المناطق الخمس ، وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها جمع المواد الخالدة.”

 رأى فانغ يوان ظلًا أرجوانيًا أمامه.

 حاول فانغ يوان جمع جسد السلحفاة الخفية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه أرض مقفرة.

 

 

 

 

 سووش -!

 

 

 

 على الأرض المسطحة أدناه ، رأى وحشًا مقفرًا.

 كان حوله رمال أرجوانية ناعمة ، وبحر المواد الخالدة لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان.

 

 

 

 

 “انتظر ، ربما هذا هو … أجنحة نحل عسل النمر المخطط !”

 

 

 

 

 كان هذا المنظر الطبيعي القاحل من الرمال عبارة عن دائرة عملاقة ، كانت مساحتها لا تقل عن كيلومترين مربعين!

 

 

 

 

 

 

 حاول إخراج أجنحة النحل هذه.

 

 

 لم تكن هناك ريح أو صوت ، كانت صامتة تماما .

 

 

 

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه كان عميقًا في تكوين غو واستكشفه لفترة طويلة ، فكلما طالت مدة بقائه ، ازداد الغموض المحيط به.

 صُدم فانغ يوان داخليًا: “هذا هو الجزء المركزي من تشكيل الغو ، يبدو أن انفجارًا مرعبًا قد حدث هنا!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان هذا الانفجار هو الذي أدى إلى خلق كيلومترين مربعين من الأرض المقفرة. كان يجب أن يكون هناك بحر من المواد الخالدة هنا في الأصل ، ولكن الآن لم يبق شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 قدّر فانغ يوان حجم هذا المكان ، ولكن يبدو الآن ، أن تقديره الأولي قد قلل كثيرًا من قوة تشكيل الغو.

 عندما اقترب تدريجياً من حافة الأرض المقفرة ، جذب الضوء الساطع في الرمال انتباه فانغ يوان.

 “المساحة هنا شاسعة للغاية ، لقد سافرت بالفعل لفترة طويلة ، ولكن حتى مع سرعتي ، لم أر حافة تشكيل الغو.”

 

 لقد حاول استنتاج تشكيل الغو الضخم هذا في وقت سابق ، وأدرك أنه كان تشكيل الغو لمسار فضائي عملاق.

 

 

 

 

 

 

 هبط فانغ يوان ورأى أن هناك أجنحة رقيقة تخترق الرمال.

 

 

 

 

 “إذا كان النحل بحجم النمر ، فإن حجم الأجنحة مناسب تمامًا.” فكر فانغ يوان في هذا وابتسم بمرارة.

 

 

 

 

 لم تكن هذه أجنحة طيور ، ولم يكن هناك ريش ، كانت نصف شفافة ، يجب أن تكون أجنحة الزيز أو اليعسوب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وأصدرت هذه الأجنحة الشبيهة بالزيز هالة جعلت فانغ يوان يبلع.

 

 

 

 

 لقد حاول استنتاج تشكيل الغو الضخم هذا في وقت سابق ، وأدرك أنه كان تشكيل الغو لمسار فضائي عملاق.

 

 كان حول صدره من خمسين إلى ستين سوطًا لحميًا ، يزيد طول كل منها عن عشرين مترًا. كانت هناك أعضاء شفط على سطح السياط اللحمية ، تغطيها بالكامل.

 

 

 هالة وحش مقفر أقدم!

 

 

 

 

 قالوا إن خبيرًا عظيمًا من الزومبي قد ترك وراءه طريقة إحياء للزومبي الخالدين. وبسبب هذا ، عاد العديد من أعضاء تحالف تحالف زومبي السهول الشمالية إلى بشر ، وانضم إليهم عدد لا يحصى من الزومبي الخالدين ، مما سمح لتحالف زومبي السهول الشمالية بالتطور في الحجم.

 

 

 

 

 على الرغم من أنها كانت مجرد بقايا ، فقد كانت صفقة حقيقية ، كان هذا صادمًا!

 

 

 

 

 حتى فريق أسياد الغو الخالدين من الرتبة الثامنة لم يكن لديهم مثل هذه القوة لإنشاء هذا بمفردهم.

 

 

 

 ولكن عندما حاول فانغ يوان جمع الجثة ، حدث نفس الشيء مرة أخرى.

 كانت أجنحة الزيز ممزقة للغاية ، لكنها كانت تتألق مثل جوهرة تحت الضوء. من وقت لآخر ، تحت إضاءة كافية ، كانت تبعث وهجًا ذهبيًا غامقًا.

 في المناطق الخمس الحالية ، كانت فيلة خشب الصندل المقدسة نادرة جدًا ، ولم يتم رؤيتها إلا بصعوبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هذا الضوء هو ضوء علامات الداو للمسار المعدني ، يجب أن تنتمي أجنحة الزيز هذه إلى شيء له أساس مرعب في علامات الداو! فقط مع أسس علامة الداو التي كانت في المرتبة التاسعة ستكون هناك علامات داو مرئية يمكن يمكن رؤيتها بالعين المجردة. هذا هو ضوء علامات الداو! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “انتظر ، ربما هذا هو … أجنحة نحل عسل النمر المخطط !”

 

 

 كان هذا الانفجار هو الذي أدى إلى خلق كيلومترين مربعين من الأرض المقفرة. كان يجب أن يكون هناك بحر من المواد الخالدة هنا في الأصل ، ولكن الآن لم يبق شيء.

 

 كان له جسم بشري وذيل ثعبان ، ووجهه يشبه الخفاش ، وأنفه مشدود إلى الأعلى. كان له أذنان كبيرتان وجسم أسود مغطى بدروع سميكة.

 

 

 

 

 كان فانغ يوان لديه وميض من الإلهام ، خمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هذا التخمين جعل قلبه يرتجف.

 

 

 

 

 كانت معرفته واسعة جدًا ، لكنه لم يتعرف على العديد من النباتات القديمة المقفرة والوحوش المقفرة هنا.

 

 

 

 

 كان نحل عسل النمر المخطط مصدرًا حيًا تم تسجيله في أساطير رن زو.

 كانت البلاط السماوي منظمة في القارة الوسطى ، وكانت تسيطر على القارة الوسطى ولديها قوة وقوى أقل في المناطق الأربع الأخرى.

 

 ولكن بعد فترة وجيزة ، لم تدم الآفاق الجيدة ، تم تدمير تحالف زومبي السهول الشمالية من قبل ما هونغ يون بقوة.

 

 

 

 

 

 

 كان كل من نحل العسل هذا بحجم النمر مع أنماط على أجسامها تشبه خطوط النمر ، ذهبية مع خطوط سوداء في الأعلى. لقد كانت قوية للغاية ، ولم يستطع الموقر الخالد الشمس العملاقة حتى التغلب على أحدها. نبيذ العسل الذي يصنعونه حلو ولذيذ ، إنه لذيذ للغاية ومن بين الأعلى جودة في العالم. “

 على الرغم من أنها كانت مجرد بقايا ، فقد كانت صفقة حقيقية ، كان هذا صادمًا!

 

 وبالتالي ، بشكل أكثر دقة ، كانت هذه شبه مادة خالدة من المرتبة التاسعة!

 

 

 

 

 

 

 “إذا كان النحل بحجم النمر ، فإن حجم الأجنحة مناسب تمامًا.” فكر فانغ يوان في هذا وابتسم بمرارة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان غير متأكد.

 

 

 “يبدو أن استنتاجاتي وتقديراتي لم تصل إلى جوهر تشكيل الغو هذا.”

 

 

 

 هذا التخمين جعل قلبه يرتجف.

 

 

 كانت خبراته ومعرفته السابقة ضحلة جدًا مقارنة بما ظهر في هذا المكان ، ولم يكن يعرف سوى القليل.

 

 

 

 

 

 

 كلما رأى المزيد ، أصبح فانغ يوان أكثر حساسية.

 

 

 حاول إخراج أجنحة النحل هذه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لكن حدث شيء مروع!

 

 

 

 

 

 

 “يبدو أن استنتاجاتي وتقديراتي لم تصل إلى جوهر تشكيل الغو هذا.”

 

 “فيلة خشب الصندل المقدسة ، وثلاثة منهم!” لهث فانغ يوان.

 تركت أجنحة النحل الرمال الأرجوانية ولم تتضرر ، ولم تتحول إلى رمال أرجوانية مثل المواد الخالدة الأخرى.

 

 

 لقد حاول استنتاج تشكيل الغو الضخم هذا في وقت سابق ، وأدرك أنه كان تشكيل الغو لمسار فضائي عملاق.

 

 

 

 

 

 رأى فانغ يوان ظلًا أرجوانيًا أمامه.

 في الحال ، شعر فانغ يوان بسعادة غامرة وتفاجؤ!

 

 

 

 

 صُدم فانغ يوان داخليًا: “هذا هو الجزء المركزي من تشكيل الغو ، يبدو أن انفجارًا مرعبًا قد حدث هنا!”

 

 

 

 كانت أجنحة الزيز ممزقة للغاية ، لكنها كانت تتألق مثل جوهرة تحت الضوء. من وقت لآخر ، تحت إضاءة كافية ، كانت تبعث وهجًا ذهبيًا غامقًا.

 كان هذا من جسد وحش مقفر أقدم ، مادة خالدة لصقل الغو من الدرجة الثامنة !

 

 

 

 

 

 

 

 

 خفض سرعة طيرانه ، استدار جسد فانغ يوان وهو يطير نحو سلحفاة الجوهر الخفي.

 حتى أنه يمكن أن يعطي ضوء علامات الداو.

 

 

 

 

 

 كان ملك الماعز الجبلي الملتف في السهول الشمالية ، وتمساح حمم ريش العنقاء من الحدود الجنوبية ، ودب الماس في القارة الوسطى ، وسلاحف بحر الدخان الكبرى في البحر الشرقي ، والوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة من جميع المناطق الخمس في كل مكان.

 

 

 وبالتالي ، بشكل أكثر دقة ، كانت هذه شبه مادة خالدة من المرتبة التاسعة!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط