أشخاص سخفاء.
1092: أشخاص سخفاء.
“كرهته ذات مرة ولم أستطع فهمه. لهذا السبب لم أدعثه بأبي لسنوات عديدة. لأنه فعل الكثير من الأشياء ضد اتجاه العصر وأذى الأبرياء. لم أستطع قبول تحول أبي البطولي إلى طاغية مجنون…”
كانت برناديت ترتدي بلوزة من طراز إنتيس وكانت تجلس هناك بهدوء. كان شعرها ذو اللون الكستنائي ملفوفًا بشكل طبيعي على كتفيها، وكانت حواجبها المستقيمة مفترقة بشكل مثالي. كانت في الواقع تتمتع بهالة إمرأة محترفة من الأرض، واحدة كانت في منصب رفيع لفترة طويلة من الزمن.
كان الشيئ:
ل’ا يزال لإحساس الإمبراطور بالجمال تأثير كبير على ملكة الغوامض. ومع ذلك، فهي محدودة بالبيئة المحيطة بها، ولا يمكن أن تزهر بشكل كامل…’ نزع كلاين قبعته وضغطها على صدره. انحنى قليلاً قبل أن يسحب كرسيًا ويجلس.
قفز قلم الحبر الذي تم وضعه بشكل طباشر أمامها فجأة، كما لو كان ممسوكًا من قبل قزم غير مرئي قبل الكتابة بسلاسة على الورق.
مع اكتساح عينيها الزرقاوين اللتان تشبهان البحر الأزرق العميق، رن صوت برناديت اللطيف والهادئ:
‘نحن جميعًا أناس “سخفاء”…’ تنهد كلاين وقال، “سأعطيك طريقة لاستدعاء رسولتي.”
“لماذا اتصلت بي بشكل عاجل هذه المرة؟”
جعله هذا يشك في أن حياة السيد أزيك في القارة الشمالية كانت دائمًا تحت ترتيب شقيق آمون. إذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف هرب *هو*، الذي فقد ذكرياته، من مراقبة الكنائس الكبرى المختلفة دون قناع تغيير الشكل؟
‘ألستِ مستبصر؟ ألم تتلقي أي تلميح لوحي؟’ رد كلاين دون وعي في ذهنه قبل أن يشعر أنه كان متعجرفًا جدًا.
الأهم من ذلك هو أن برناديت كانت تستعد بالفعل للطقوس اللازمة للتقدم إلى الحكيم. هذا يعني أنها قد إمتلكت بالتأكيد خاصية تجاوز التسلسل 2 المقابلة في يديها. إلى حد ما، كانت تعادل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
‘يجب أن تكون هذه هي التأثيرات اللاحقة للتفاعل مع روح الملاك الأحمر الشريرة لفترة طويلة جدًا… بـ*مستواه*، سيؤثر بشكل طبيعي على الأشخاص من *حوله*. إذا *كان* راغبًا، فسيتحول هذا التأثير بالتأكيد إلى شكل من أشكال الفساد…’ قام كلاين بسرعة بإجراء تحليل ذاتي وأصدر حكمًا.
“بعض الأسباب السخيفة التي لا تستحق الذكر”.
فكر للحظة قبل أن يسأل، “هل حققتي ما أردتي تحقيقه في باكلوند؟”
“لا.”
هزت برناديت رأسها ببطء.
‘نحن جميعًا أناس “سخفاء”…’ تنهد كلاين وقال، “سأعطيك طريقة لاستدعاء رسولتي.”
“لا.”
تمامًا مثل الوضع الحالي، خطط شقيق آمون لمدة ألف إلى ألفي عام. حتى لو حدث خطأ ما مع الملك جورج الثالث، فإن الحرب ستندلع كما قد *توقع*. كان هذا لأنه لم يتم حل السبب الجذري لتفرد مسار الموت.
“يمكنك حتى أن تقول انني قد فشلت”.
‘بحر النجوم… ماذا يوجد على القمر والكواكب الأخرى…’ بينما كان كلاين يتأمل كلمات ملكة الغوامض، تذكر فجأة عبارة رئيسية وشيء ما.
“اوه؟” استخدم كلاين نبرة للتعبير عن دهشته وحيرته.
“بعض الأسباب السخيفة التي لا تستحق الذكر”.
نظرت إليه برناديت وقالت بتردد، “هناك اسم غريب لجرعة التسلسل 2 من مسار باحث الغوامض. تسمى ‘الحكيم’. للتقدم إلى هذا المستوى، يتعين على المرء أن يمنع وقوع كارثة تنطوي على مستوى أعلى من القوة”.
“تاليا، سيكون هناك العديد من الكوارث، بما في ذلك تصادم القوى على مستوى الملائكة. أعتقد أنه يجب على الأقل أن تكوني مسيطرة على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. يمكنك إيقاف حدوث أمور معينة في اللحظة الحرجة. عليك أن تختاري الوقت المناسب والطريقة”.
‘الحكيم… هذا هو المكان الذي يأتي منه “حكيم” الحكيم المخفي…’ كان كلاين مستنيرًا للحظات. بيتما كان على وشك أن يسأل، سمع ملكة الغوامض تواصل، “لقد توقعت مثل هذه الفرصة في باكلوند، لذلك أتيت إلى هنا قبل بضع سنوات لإجراء الاستعدادات. لقد كنت أنتظرها مؤخرًا لفترة طويلة.”
‘ألستِ مستبصر؟ ألم تتلقي أي تلميح لوحي؟’ رد كلاين دون وعي في ذهنه قبل أن يشعر أنه كان متعجرفًا جدًا.
“لسوء الحظ، توقعت أن تحدث في النصف الثاني من هذا العام. العام الماضي، لم أكن في باكلوند في نهاية العام، لذلك لم أتمكن من إيقاف ضباب باكلوند الدخاني العظيم. وفي هذه الحرب، لقد بذلت قصارى جهدي لفعل شيء ما، وحققت شيئًا ما. ولكن لدهشتي، هاجمت فيزاك مباشرةً باكلوند بغارة جوية، واندلعت الكارثة في النهاية.”
حتى بمعرفة برناديت وخبرتها، كانت لا تزال لديها بعض التغييرات في تعبيرات وجهها عندما سمعت الجملة. لقد كررت بعض الكلمات الرئيسية بصوت منخفض:
‘لهذا السبب قلتِ إنك فشلتِ…’ أومأ كلاين برأسه دون إدراك وقال بحسرة، “لم أتوقع أن يكون من يبدأون الحرب هم الفيزاكيين أيضًا.”
جعله هذا يشك في أن حياة السيد أزيك في القارة الشمالية كانت دائمًا تحت ترتيب شقيق آمون. إذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف هرب *هو*، الذي فقد ذكرياته، من مراقبة الكنائس الكبرى المختلفة دون قناع تغيير الشكل؟
وبينما كان يتكلم، تنهد داخلبا. كانت صعوبة طقس تقدم ملكة الغوامض مثيرة للجدل. كل ذلك قد توقف على حظ المرء.
“ومع ذلك، ما زلت لا أحب الحرب، رغم أنها ستمنحني فرصة.”
كان على المرء أن يعرف أنه قبل أن يصبح نصف إله، كان كلاين قد منع بالفعل الخالق الحقيقي من النزول مرتين. لقد أنقذ تينغن و باكلوند، والتي كانت مآثر يمكن بالتأكيد أن تلبي متطلبات الطقس لتصبح حكيم. لكن في ظل الظروف العادية، لم يكن هناك العديد من الكوارث مثل هذه، ولم تكن أشياء يمكن إيقافها بسهولة.
“كرهته ذات مرة ولم أستطع فهمه. لهذا السبب لم أدعثه بأبي لسنوات عديدة. لأنه فعل الكثير من الأشياء ضد اتجاه العصر وأذى الأبرياء. لم أستطع قبول تحول أبي البطولي إلى طاغية مجنون…”
تمامًا مثل الوضع الحالي، خطط شقيق آمون لمدة ألف إلى ألفي عام. حتى لو حدث خطأ ما مع الملك جورج الثالث، فإن الحرب ستندلع كما قد *توقع*. كان هذا لأنه لم يتم حل السبب الجذري لتفرد مسار الموت.
أومأت برناديت برفق ووافقت على ما قاله. كما اعترفت ضمنيًا بأنها تمتلك تحفة أثرية مختومة واحدة على الأقل من الدرجة 0.
جعله هذا يشك في أن حياة السيد أزيك في القارة الشمالية كانت دائمًا تحت ترتيب شقيق آمون. إذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف هرب *هو*، الذي فقد ذكرياته، من مراقبة الكنائس الكبرى المختلفة دون قناع تغيير الشكل؟
“ومع ذلك، ما زلت لا أحب الحرب، رغم أنها ستمنحني فرصة.”
والأهم من ذلك، لم يكن معروفًا لماذا استخدم أزيك اسمه الحقيقي في هذه الحياة!
ولم هذا شيئ أشتبه به أي أحد، ولم يخضع لأية تحقيقات!
ولم هذا شيئ أشتبه به أي أحد، ولم يخضع لأية تحقيقات!
‘بحر النجوم… ماذا يوجد على القمر والكواكب الأخرى…’ بينما كان كلاين يتأمل كلمات ملكة الغوامض، تذكر فجأة عبارة رئيسية وشيء ما.
‘هل هذا كله جزء من خطتك؟ شقيق آمون…’ عند التفكير في هذا، شعر كلاين بصدمة معينة نتيجة لاضطراب ما بعد الصدمة. ارتجف جسده تقريبا.
بعد فترة، قالت ببطء، “منذ وقت ليس ببعيد، قال لي بفخر، ‘ألم ترغبي دائمًا في معرفة ما يحيط بقمرنا والكواكب الأخرى؟ في المستقبل، قد تكون رحلتنا نحو بحر النجوم’.”
أخذ نفساً عميقاً ونظر إلى ملكة الغوامض وأضاف: “هذه الحرب تشمل ابن الخالق وملك ملائكة والآلهة الحقيقية. إنها ليست شيئاً يمكنك إيقافه”.
في هذا العالم، الأشخاص الوحيدين الذي فهموا هوانغ تاو- روزيل غوستاف- كانا على للأرجح الشخصان الجالسان هنا.
حتى بمعرفة برناديت وخبرتها، كانت لا تزال لديها بعض التغييرات في تعبيرات وجهها عندما سمعت الجملة. لقد كررت بعض الكلمات الرئيسية بصوت منخفض:
‘لقد ذهب الإمبراطور أخيرا؟ صفحة اليوميات الهستيرية تلك [1] كُتبت بعد محاولة الاستكشاف هذه؟ لقد غير شخصيته دون أن يدري، وأصبح متطرفًا؟’ تذكر كلاين المحتوى المقابل. تحت نظرة ملكة الغوامض برناديت، ناقش وقال، “على مستواك، يجب أن تعرفي بشكل أو بآخر أنه هناك فساد قادم من الكون.”
“ابن الخالق… ملك ملائكة… الآلهة…”
‘يجب أن تكون هذه هي التأثيرات اللاحقة للتفاعل مع روح الملاك الأحمر الشريرة لفترة طويلة جدًا… بـ*مستواه*، سيؤثر بشكل طبيعي على الأشخاص من *حوله*. إذا *كان* راغبًا، فسيتحول هذا التأثير بالتأكيد إلى شكل من أشكال الفساد…’ قام كلاين بسرعة بإجراء تحليل ذاتي وأصدر حكمًا.
لم تكن متفاجئة من هذا، كما لو أنها توقعت بالفعل. ومع ذلك، حتى لو كانت مستبصر، فإنها لم تكن قادرة على اقتحام “السيناريو” الذي ألفه شقيق آمون.
بعد فترة، قالت ببطء، “منذ وقت ليس ببعيد، قال لي بفخر، ‘ألم ترغبي دائمًا في معرفة ما يحيط بقمرنا والكواكب الأخرى؟ في المستقبل، قد تكون رحلتنا نحو بحر النجوم’.”
بعد تكرارها مرة أخرى، صمتت برناديت لثانيتين إلى ثلاث ثوان قبل أن تتنهد لنفسها، “هذا هو السبب…”
نظرت إليه برناديت وقالت بتردد، “هناك اسم غريب لجرعة التسلسل 2 من مسار باحث الغوامض. تسمى ‘الحكيم’. للتقدم إلى هذا المستوى، يتعين على المرء أن يمنع وقوع كارثة تنطوي على مستوى أعلى من القوة”.
عدل كلاين وضعه وفكره.
أومأت برناديت برأسها ولم تتابع الأمر. كان الأمر كما لو أنها كانت تعلم أن جيرمان سبارو لم يكن متأكدًا أيضًا. كانت تعلم أن نصف إله على مستوى الملاك فقط سيمكنه اكتشاف الفساد ومقاومته.
“في الواقع، هذه الحرب هي فرصة أيضًا.”
“ومع ذلك، ما زلت لا أحب الحرب، رغم أنها ستمنحني فرصة.”
“تاليا، سيكون هناك العديد من الكوارث، بما في ذلك تصادم القوى على مستوى الملائكة. أعتقد أنه يجب على الأقل أن تكوني مسيطرة على تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0. يمكنك إيقاف حدوث أمور معينة في اللحظة الحرجة. عليك أن تختاري الوقت المناسب والطريقة”.
[1] ملاحظة المؤلف: من الفصل 715
أومأت برناديت برفق ووافقت على ما قاله. كما اعترفت ضمنيًا بأنها تمتلك تحفة أثرية مختومة واحدة على الأقل من الدرجة 0.
قالت برناديت بهدوء: “هذه هي الطريقة اللازمة لاستدعاء رسولي”.
بالطبع، بصفتها ابنة بطل العصر السابق، كالطفل الذي أحبه الإمبراطور روزيل أكثر من غيره، سيكون من غير المعقول إذا لم يترك والدها واحدة أو اثنتين من التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0.
قفز قلم الحبر الذي تم وضعه بشكل طباشر أمامها فجأة، كما لو كان ممسوكًا من قبل قزم غير مرئي قبل الكتابة بسلاسة على الورق.
الأهم من ذلك هو أن برناديت كانت تستعد بالفعل للطقوس اللازمة للتقدم إلى الحكيم. هذا يعني أنها قد إمتلكت بالتأكيد خاصية تجاوز التسلسل 2 المقابلة في يديها. إلى حد ما، كانت تعادل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
“لماذا؟” ضغطت برناديت بنبرة غير متحركة.
بعد الموافقة الضمنية، تغير صوت ملكة الغوامض برناديت اللطيف ولكن عديم العاطفة قليلاً.
“لماذا؟” ضغطت برناديت بنبرة غير متحركة.
“ومع ذلك، ما زلت لا أحب الحرب، رغم أنها ستمنحني فرصة.”
‘الحكيم… هذا هو المكان الذي يأتي منه “حكيم” الحكيم المخفي…’ كان كلاين مستنيرًا للحظات. بيتما كان على وشك أن يسأل، سمع ملكة الغوامض تواصل، “لقد توقعت مثل هذه الفرصة في باكلوند، لذلك أتيت إلى هنا قبل بضع سنوات لإجراء الاستعدادات. لقد كنت أنتظرها مؤخرًا لفترة طويلة.”
“كرهته ذات مرة ولم أستطع فهمه. لهذا السبب لم أدعثه بأبي لسنوات عديدة. لأنه فعل الكثير من الأشياء ضد اتجاه العصر وأذى الأبرياء. لم أستطع قبول تحول أبي البطولي إلى طاغية مجنون…”
“لماذا اتصلت بي بشكل عاجل هذه المرة؟”
“والآن، من خلال إجابات الكيان الذي يقف خلفك وتحقيقاتي الخاصة، أفهم موقفه إلى حد ما. أفهم أنه كان يعاني من اليأس والألم والوحدة. أفهمه كشخص يغرق، يكافح فقط على الغريزة.”
‘هل هذا كله جزء من خطتك؟ شقيق آمون…’ عند التفكير في هذا، شعر كلاين بصدمة معينة نتيجة لاضطراب ما بعد الصدمة. ارتجف جسده تقريبا.
“…” عندما سمع كلاين ذلك، تنهد وشعر بمشاعر الاضطراب.
فكر للحظة قبل أن يسأل، “هل حققتي ما أردتي تحقيقه في باكلوند؟”
في هذا العالم، الأشخاص الوحيدين الذي فهموا هوانغ تاو- روزيل غوستاف- كانا على للأرجح الشخصان الجالسان هنا.
بعد بعض التفكير، تظاهر كلاين بعدم الانتباه، وسأل، “متى بدأ *يتغير*؟ هل تعتقدين أنه كان هناك أي تحذير مسبق، أو شيء يستحق الانتباه إليه؟”
بالطبع، لم يمنعه هذا الشعور من الشعور بأن حالة ملكة الغوامض برناديت كانت مختلفة قليلاً اليوم. في المرات القليلة الماضية التي التقيا فيها، لم تقل ابنة هذا الملك الكثير من قبل، ولم تفتح قلبها بشكل مباشر. على الأكثر، كانت تعزف لحن موسيقي، معبرة بمهارة عن حزنها.
جعله هذا يشك في أن حياة السيد أزيك في القارة الشمالية كانت دائمًا تحت ترتيب شقيق آمون. إذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف هرب *هو*، الذي فقد ذكرياته، من مراقبة الكنائس الكبرى المختلفة دون قناع تغيير الشكل؟
بعد بعض التفكير، تظاهر كلاين بعدم الانتباه، وسأل، “متى بدأ *يتغير*؟ هل تعتقدين أنه كان هناك أي تحذير مسبق، أو شيء يستحق الانتباه إليه؟”
فكر للحظة قبل أن يسأل، “هل حققتي ما أردتي تحقيقه في باكلوند؟”
تحركت عيون ملكة الغوامض برناديت الزرقاء العميقة قليلاً، كما لو أنها غارقة في ذكرياتها.
مع اكتساح عينيها الزرقاوين اللتان تشبهان البحر الأزرق العميق، رن صوت برناديت اللطيف والهادئ:
بعد فترة، قالت ببطء، “منذ وقت ليس ببعيد، قال لي بفخر، ‘ألم ترغبي دائمًا في معرفة ما يحيط بقمرنا والكواكب الأخرى؟ في المستقبل، قد تكون رحلتنا نحو بحر النجوم’.”
عدل كلاين وضعه وفكره.
‘بحر النجوم… ماذا يوجد على القمر والكواكب الأخرى…’ بينما كان كلاين يتأمل كلمات ملكة الغوامض، تذكر فجأة عبارة رئيسية وشيء ما.
[1] ملاحظة المؤلف: من الفصل 715
الكلمة الرئيسية كانت:
“لماذا؟” ضغطت برناديت بنبرة غير متحركة.
‘الكون!’
بعد فترة، قالت ببطء، “منذ وقت ليس ببعيد، قال لي بفخر، ‘ألم ترغبي دائمًا في معرفة ما يحيط بقمرنا والكواكب الأخرى؟ في المستقبل، قد تكون رحلتنا نحو بحر النجوم’.”
كان الشيئ:
بالطبع، بصفتها ابنة بطل العصر السابق، كالطفل الذي أحبه الإمبراطور روزيل أكثر من غيره، سيكون من غير المعقول إذا لم يترك والدها واحدة أو اثنتين من التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0.
لقد أخبر السيد باب الإمبراطور روزيل ذات مرة أنه بمجرد أن يمتلك القدرة، يمكنه إلقاء نظرة على القمر. سيكون من شأن ذلك أن يحل الكثير من شكوكه.
أومأت برناديت برأسها ولم تتابع الأمر. كان الأمر كما لو أنها كانت تعلم أن جيرمان سبارو لم يكن متأكدًا أيضًا. كانت تعلم أن نصف إله على مستوى الملاك فقط سيمكنه اكتشاف الفساد ومقاومته.
‘لقد ذهب الإمبراطور أخيرا؟ صفحة اليوميات الهستيرية تلك [1] كُتبت بعد محاولة الاستكشاف هذه؟ لقد غير شخصيته دون أن يدري، وأصبح متطرفًا؟’ تذكر كلاين المحتوى المقابل. تحت نظرة ملكة الغوامض برناديت، ناقش وقال، “على مستواك، يجب أن تعرفي بشكل أو بآخر أنه هناك فساد قادم من الكون.”
‘الحكيم… هذا هو المكان الذي يأتي منه “حكيم” الحكيم المخفي…’ كان كلاين مستنيرًا للحظات. بيتما كان على وشك أن يسأل، سمع ملكة الغوامض تواصل، “لقد توقعت مثل هذه الفرصة في باكلوند، لذلك أتيت إلى هنا قبل بضع سنوات لإجراء الاستعدادات. لقد كنت أنتظرها مؤخرًا لفترة طويلة.”
أومأت برناديت برأسها ولم تتابع الأمر. كان الأمر كما لو أنها كانت تعلم أن جيرمان سبارو لم يكن متأكدًا أيضًا. كانت تعلم أن نصف إله على مستوى الملاك فقط سيمكنه اكتشاف الفساد ومقاومته.
“لماذا؟” ضغطت برناديت بنبرة غير متحركة.
بعد أكثر من العشر ثوانٍ من الصمت، تم توجيه الموضوع نحو سبب وجود كلاين هنا.
“…” عندما سمع كلاين ذلك، تنهد وشعر بمشاعر الاضطراب.
“أحد أسباب هذه الحرب هو أن ملك لوين، جورج الثالث، اكتشف الأضرحة التسعة السرية التي خلفها إمبراطور الدم، وقام بذلك بهدف التحول إلى مسار الإمبراطور الأسود ليصبح بالتسلسل 0. على هذا النحو، ألغى قانون الحبوب… “
“لماذا اتصلت بي بشكل عاجل هذه المرة؟”
لم يهتم كلاين بما إذا كانت ملكة الغوامض تعرف أي شيء عن هذه الأمور. لقد اتبع وتيرته الخاصة وأخبرها بكل شيء تقريبًا دون أن يفوت أي أمور رئيسية. أخيرًا، قال، “لدى الإمبراطور الأسود القدرة على الإحياء، ولكن بمجرد ظهور إمبراطور أسود جديد، فإن الكيان الأصلي سوف يموت تمامًا.”
والأهم من ذلك، لم يكن معروفًا لماذا استخدم أزيك اسمه الحقيقي في هذه الحياة!
أشار الكيان الأصلي هنا إلى الإمبراطور روزيل، الذي كان من الممكن أنهثقد نجح قبل “اغتياله”.
“حسنا.” مدت برناديت يدها اليمنى ونقرت برفق على الطاولة.
في بعض الأحيان، كان كلاين يشتبه في أن روزيل قد تعمد إعطاء فرصة للآخرين مما أدى إلى هلاكه على الفور. بهذه الطريقة، عندما يعود للحياة من عالم النجوم ويساعيد تفرده ويستعوب خصائص التسلسل 1 الثلاثة، لن يعود يمتلك خصائص إمبراطور المعرفة، وباحث الغامض، خصائص مسار آخر. يمكنه أن يجعل نفسه طاهرًا؛ وبالتالي خالي من الجنون.
تمامًا مثل الوضع الحالي، خطط شقيق آمون لمدة ألف إلى ألفي عام. حتى لو حدث خطأ ما مع الملك جورج الثالث، فإن الحرب ستندلع كما قد *توقع*. كان هذا لأنه لم يتم حل السبب الجذري لتفرد مسار الموت.
كانت هذه طريقة للعيش من خلال الموت، ولكن كان الشرط الأساسي هو نجاح طقس روزيل. أن يموت أثناء الطقس أو بعده، وليس قبله.
جعله هذا يشك في أن حياة السيد أزيك في القارة الشمالية كانت دائمًا تحت ترتيب شقيق آمون. إذا لم يكن الأمر كذلك، فكيف هرب *هو*، الذي فقد ذكرياته، من مراقبة الكنائس الكبرى المختلفة دون قناع تغيير الشكل؟
أخذت ملكة الغامضة برناديت كل شيء قبل أن تقول ببطء، “هل تريد إيقاف جورج الثالث؟”
أخذت ملكة الغامضة برناديت كل شيء قبل أن تقول ببطء، “هل تريد إيقاف جورج الثالث؟”
“نعم.” أومأ كلاين برأسه بصراحة.
‘نحن جميعًا أناس “سخفاء”…’ تنهد كلاين وقال، “سأعطيك طريقة لاستدعاء رسولتي.”
“لماذا؟” ضغطت برناديت بنبرة غير متحركة.
‘الحكيم… هذا هو المكان الذي يأتي منه “حكيم” الحكيم المخفي…’ كان كلاين مستنيرًا للحظات. بيتما كان على وشك أن يسأل، سمع ملكة الغوامض تواصل، “لقد توقعت مثل هذه الفرصة في باكلوند، لذلك أتيت إلى هنا قبل بضع سنوات لإجراء الاستعدادات. لقد كنت أنتظرها مؤخرًا لفترة طويلة.”
إلتفت زوايا فم كلاين وهو يبتسم.
“لماذا؟” ضغطت برناديت بنبرة غير متحركة.
“بعض الأسباب السخيفة التي لا تستحق الذكر”.
وبينما كان يتكلم، تنهد داخلبا. كانت صعوبة طقس تقدم ملكة الغوامض مثيرة للجدل. كل ذلك قد توقف على حظ المرء.
هبطت نظرة برناديت على وجهه للحظة قبل أن تقول، “هذا يكفي. أنا أيضًا أفعل مثل هذه الأشياء لشيء لديه فرص ضئيلة، أمر يكاد يكون من المستحيل حدوثه.”
قالت برناديت بهدوء: “هذه هي الطريقة اللازمة لاستدعاء رسولي”.
“يمكننا التعاون لإيقاف جورج الثالث”.
‘ألستِ مستبصر؟ ألم تتلقي أي تلميح لوحي؟’ رد كلاين دون وعي في ذهنه قبل أن يشعر أنه كان متعجرفًا جدًا.
‘نحن جميعًا أناس “سخفاء”…’ تنهد كلاين وقال، “سأعطيك طريقة لاستدعاء رسولتي.”
تحركت عيون ملكة الغوامض برناديت الزرقاء العميقة قليلاً، كما لو أنها غارقة في ذكرياتها.
“حسنا.” مدت برناديت يدها اليمنى ونقرت برفق على الطاولة.
تحركت عيون ملكة الغوامض برناديت الزرقاء العميقة قليلاً، كما لو أنها غارقة في ذكرياتها.
قفز قلم الحبر الذي تم وضعه بشكل طباشر أمامها فجأة، كما لو كان ممسوكًا من قبل قزم غير مرئي قبل الكتابة بسلاسة على الورق.
أومأت برناديت برأسها ولم تتابع الأمر. كان الأمر كما لو أنها كانت تعلم أن جيرمان سبارو لم يكن متأكدًا أيضًا. كانت تعلم أن نصف إله على مستوى الملاك فقط سيمكنه اكتشاف الفساد ومقاومته.
قالت برناديت بهدوء: “هذه هي الطريقة اللازمة لاستدعاء رسولي”.
‘لهذا السبب قلتِ إنك فشلتِ…’ أومأ كلاين برأسه دون إدراك وقال بحسرة، “لم أتوقع أن يكون من يبدأون الحرب هم الفيزاكيين أيضًا.”
[1] ملاحظة المؤلف: من الفصل 715
“…” عندما سمع كلاين ذلك، تنهد وشعر بمشاعر الاضطراب.
الأهم من ذلك هو أن برناديت كانت تستعد بالفعل للطقوس اللازمة للتقدم إلى الحكيم. هذا يعني أنها قد إمتلكت بالتأكيد خاصية تجاوز التسلسل 2 المقابلة في يديها. إلى حد ما، كانت تعادل تحفة أثرية مختومة من الدرجة 0.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
