رجل عصابة متفائل
الفصل 85: رجل عصابة متفائل
كان الرهان مهنة قديمة للغاية. اعتقد معظم الناس أنه لا يوجد مكان في المجتمع لهذه المهنة ، لم يكن هذا هو الحال. في هذا المجتمع حيث كان المال مطلوبًا لكل شيء ، كانت محلات الرهان لا تزال قادرة على الازدهار.
حل الليل وكان وانغ يو يحتضن زوجته للنوم.
“أنا … الجد موري ، سأخبرك بالحقيقة ، قلادة اليشم هذه أعطاني إياها شخص آخر ، لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا أسرقه.” بكى الأخ هوي كما أوضح.
لكن ظل ظل يمر عبر مصباح شارع بالخارج.
“جدي موري … لقد شاهدتني أكبر …” ناشد الأخ هوي وهو يركع على الأرض.
تم لصق أحد ذراعي الشخصية بجبيرة ، بينما كانت ذراعه الأخرى ملفوفة بضمادات. كان هذا الشخص هو الأخ هوي ، الذي علمه وانغ يو درسًا مؤخرًا.
“إعادة … حقًا؟” سأل الأخ هوي بحماس.
كان الأخ هوي مجرد سفاح بسيط ليس لديه دخل ثابت. كان يحاول إيجاد طريقة للحصول على بعض المال منذ أن حان الوقت تقريبًا للعام الجديد.
“أنت لا تعرف؟ كانت هناك حادثة ضخمة الليلة الماضية! ” رد عليه السيد المنشعب على الفور.
ولكن بالنظر إلى مظهره الحالي ، لا تذكر حتى ضرب الناس وتهديدهم من أجل المال ، فلن يتمكن حتى من نهب أي شخص. نظرًا لعدم وجود طريقة أخرى له للحصول على أي أموال ، فقد كان يخطط لبيع قلادة اليشم التي قدمها له وانغ يو.
“هراء! هذا ينتمي إلى زعيم عشيرة شمال وانغ ، أي من أقاربك كان يحمل لقب وانغ وأعطاك هذا؟ ” وبخ الجد موري بغضب الأخ هوي.
كان الأخ هوي رجل عصابات لسنوات عديدة وبالتأكيد كان لديه بعض الخبرة. كان من الطبيعي أن يرى أن القلادة التي قدمها له وانغ يو تستحق بعض المال. إذا كانت لديه طريقة أخرى لكسب بعض النقود السريعة ، فلن يلجأ بالتأكيد إلى بيع هذه القلادة.
جلس الأخ هوي بعصبية على الأريكة بينما جلس الجد موري أمامه ، وهو يحتسي الشاي وهو يسأل: “ما الأمر يا هوى ، لماذا أتيت تركض في مثل هذه الساعة الغامضة؟ هذا الرجل العجوز يحتاج إلى الراحة أيضًا. ”
تحت ضوء القمر ، وصل الأخ هوي إلى زقاق صغير ، ودفع بابًا إلى دكان البيدق.
“اخرج أيها الشرير الصغير ، ما زلت أريد أن أعيش حياتي بسلام.” قال الجد موري باستخفاف بينما أشار إلى الأخ هوي بالمغادرة.
كان الرهان مهنة قديمة للغاية. اعتقد معظم الناس أنه لا يوجد مكان في المجتمع لهذه المهنة ، لم يكن هذا هو الحال. في هذا المجتمع حيث كان المال مطلوبًا لكل شيء ، كانت محلات الرهان لا تزال قادرة على الازدهار.
كان من قدامى المحاربين في الجمعيات السرية وكان يُعرف باسم الجد موري.
هذا المحل كان يسمى “موري باون شوب”(أي شي انا اترجمة هاكذا اعرف اني لو ترجمته للعربي حيكون الأسم سخيف) ، مملوك لرجل يدعى موري لي.
التقط الأخ هوي قلمًا على عجل وكتب بضعة أسطر قطعة من الورق ملقاة حول محل الرهن قبل أن ينفد في الزقاق.
كان من قدامى المحاربين في الجمعيات السرية وكان يُعرف باسم الجد موري.
الفصل 85: رجل عصابة متفائل
بالعودة إلى شبابه ، كان الجد موري قد باع أسلحة ومخدرات وأي شيء مخالف للقانون سمها ما شئت ، وربما فعل ذلك. لكن اليوم ، كان الجد موري قد كبر بالفعل وترك تلك الحياة وراءه ، وافتتح متجر الرهان هذا لمساعدة الأجيال الشابة. يمكن اعتباره أحد أجمل الأشخاص في هذه الدائرة.
جلس الأخ هوي بعصبية على الأريكة بينما جلس الجد موري أمامه ، وهو يحتسي الشاي وهو يسأل: “ما الأمر يا هوى ، لماذا أتيت تركض في مثل هذه الساعة الغامضة؟ هذا الرجل العجوز يحتاج إلى الراحة أيضًا. ”
بطبيعة الحال ، لم يكن شخص رفيع المستوى مثله مربوطًا بالمال ، فقد فتح هذا المتجر فقط لقتل بعض الوقت.
“جدي موري … لقد شاهدتني أكبر …” ناشد الأخ هوي وهو يركع على الأرض.
جلس الأخ هوي بعصبية على الأريكة بينما جلس الجد موري أمامه ، وهو يحتسي الشاي وهو يسأل: “ما الأمر يا هوى ، لماذا أتيت تركض في مثل هذه الساعة الغامضة؟ هذا الرجل العجوز يحتاج إلى الراحة أيضًا. ”
تحت ضوء القمر ، وصل الأخ هوي إلى زقاق صغير ، ودفع بابًا إلى دكان البيدق.
“جدي موري ، لقد حصلت على شيء جيد ، أردت أن تلقي نظرة!” أجاب الأخ هوي على عجل.
ارتدى الأخ هوي تعبيراً بالغ الخطورة على وجهه. في السابق كان يعتقد أيضًا أن كل قصص الفنانين القتاليين كانت مجرد إشاعات ، لكن بعد ما حدث بالأمس ، لم يعد يشك في صحة هذه القصص. كانت الجروح التي كان قد استخدمها بمثابة تذكير مؤلم بهذه الحقيقة.
بينما كان يتحدث ، مد الأخ هوي يده في جيبه لاستعادة القلادة.
“جدي موري ، لديك الكثير من الخبرة ، لماذا لا تأخذ هذه القلادة. سأكون ممتنا إذا كان بإمكانك إعطائي بعض المال مقابل ذلك ، لكنني لن ألومك إذا كنت لا ترغب في إعطائي سنتا “.
تألقت عيون الجد موري بالإثارة عندما نظر إلى القلادة وهو يتحدث: “هذه بعض السلع عالية الجودة التي لديك هناك ، ليس فقط اليشم نفسه ذو قيمة عالية ، والحرفية رائعة! إنه يساوي 500000 على الأقل! ”
“أنا … حصلت عليه. ثم سأغادر أولا “. أومأ الأخ هوي برأسه بغزارة وهو يستدير ليغادر.
“إعادة … حقًا؟” سأل الأخ هوي بحماس.
تخطى قلب الجد موري الخفقان عندما قرأ هذه الكلمات ، وسأل الأخ هوي بتردد: “من أين لك هذا العنصر؟”
كان الأخ هوي يعتقد في البداية أن قلادة اليشم هذه تستحق القليل من المال ، والذي كان يظن أن الرجل الذي أعطاها له سيكون كريمًا جدًا ، حيث منحه مثل هذا العنصر الثمين …
“أي حادثة؟”
“إذن هل تبيعها أم ترهنها …… ، هاه؟” تمامًا كما كان الجد موري يسأل الأخ هوي عما ينوي فعله بالقلادة ، شعر فجأة بصف صغير من المنحوتات في زاوية القلادة.
“هل هذه هي الحقيقة؟ ماذا حدث بالضبط؟” سأل وانغ يو بفضول.
“قائد عشيرة وانغ”
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا تبدو المدينة وكأنها حطام كامل؟ ” أرسل وانغ يو رسالة إلى دردشة النقابة.
تخطى قلب الجد موري الخفقان عندما قرأ هذه الكلمات ، وسأل الأخ هوي بتردد: “من أين لك هذا العنصر؟”
”فناني القتال! هؤلاء الناس لا يخافون منك مثيري الشغب الذين يركضون حولهم ويلوحون بالأسلحة. روايات ووشيا هذه ليست بعيدة عن الحقيقة ، هؤلاء المجانين لن يضربوا الجفن حتى عندما يذبحو عائلتك! ”
“إنه إرث …” أجاب الأخ هوي على عجل عندما رأى تعبير الجد موري.
“أنت لا تعرف؟ كانت هناك حادثة ضخمة الليلة الماضية! ” رد عليه السيد المنشعب على الفور.
“هراء! هذا ينتمي إلى زعيم عشيرة شمال وانغ ، أي من أقاربك كان يحمل لقب وانغ وأعطاك هذا؟ ” وبخ الجد موري بغضب الأخ هوي.
كان الأخ هوي مجرد سفاح بسيط ليس لديه دخل ثابت. كان يحاول إيجاد طريقة للحصول على بعض المال منذ أن حان الوقت تقريبًا للعام الجديد.
“هذا … أنا …” تلعثم الأخ هوي بعصبية وهو ينظر إلى تعبير الجد موري الغاضب ، وكأن الرجل العجوز كان مستعدًا لقتله.
التقط الأخ هوي قلمًا على عجل وكتب بضعة أسطر قطعة من الورق ملقاة حول محل الرهن قبل أن ينفد في الزقاق.
هدأ الجد موري نفسه عندما رأى مدى الرعب الذي كان يشعر به الأخ هوي ، وتحدث بلطف مرة أخرى: “دعني أخبرك أيها الشاب ، هناك ثلاثة أنواع من الأشخاص لا يمكنك الإساءة إليهم في هذا العالم. رجال الشرطة والجنود ، هؤلاء الناس هم من منفذي القانون ولا ينبغي أبدًا الإساءة إليهم. النوع الآخر هم هؤلاء الأشخاص المختبئون ، يجب عليك إخفاء اللحظة التي تراهم فيها على الفور! ”
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا تبدو المدينة وكأنها حطام كامل؟ ” أرسل وانغ يو رسالة إلى دردشة النقابة.
“المختبئون؟” لم يفهم الأخ هوي ما قصده.
بدأت السمفونية الكاذبة والتحالف المتفائل حربًا هنا الليلة الماضية. من الواضح أنها استمرت طوال الليل ولم تتوقف إلا منذ وقت ليس ببعيد … “أضاف شفرة الجليد.
”فناني القتال! هؤلاء الناس لا يخافون منك مثيري الشغب الذين يركضون حولهم ويلوحون بالأسلحة. روايات ووشيا هذه ليست بعيدة عن الحقيقة ، هؤلاء المجانين لن يضربوا الجفن حتى عندما يذبحو عائلتك! ”
…
“آه …” استغرق الأخ هوي بعض الوقت لمعالجة ما سمعه للتو قبل أن يتحدث: “لقد فهمت ذلك ، فهل عشيرة وانغ الشمالية التي تحدثت عنها عن مجموعة من فناني الدفاع عن النفس أيضًا؟”
“قائد عشيرة وانغ”
ارتدى الأخ هوي تعبيراً بالغ الخطورة على وجهه. في السابق كان يعتقد أيضًا أن كل قصص الفنانين القتاليين كانت مجرد إشاعات ، لكن بعد ما حدث بالأمس ، لم يعد يشك في صحة هذه القصص. كانت الجروح التي كان قد استخدمها بمثابة تذكير مؤلم بهذه الحقيقة.
بالعودة إلى شبابه ، كان الجد موري قد باع أسلحة ومخدرات وأي شيء مخالف للقانون سمها ما شئت ، وربما فعل ذلك. لكن اليوم ، كان الجد موري قد كبر بالفعل وترك تلك الحياة وراءه ، وافتتح متجر الرهان هذا لمساعدة الأجيال الشابة. يمكن اعتباره أحد أجمل الأشخاص في هذه الدائرة.
“هذا صحيح! جنوب لي نورثرن وانغ ، شرق تشين الغربية يانغ. هذه هي العائلات العسكرية الأربع الكبرى في الصين. لا تقلل من شأن عشيرة وانغ رغم أنهم يحتلون المرتبة الثانية. في الواقع ، قوتهم أكبر بكثير من العائلات الثلاث الأخرى مجتمعة! أصبحت أيامك معدودة الآن بعد أن سرقت قلادة اليشم لقائدهم “. أجاب الجد موري.
استيقظ وانغ يو في وقت مبكر من صباح اليوم التالي لتسجيل الدخول إلى المباراة. لم يكن كونك لاعبًا محترفًا أمرًا سهلاً ، بخلاف تحدي الأبراج المحصنة والقيام بالمهام ، كانوا يقضون اليوم بأكمله في قهر الوحوش ، في محاولة يائسة للحفاظ على مستوياتهم فوق البقية.
“أنا … الجد موري ، سأخبرك بالحقيقة ، قلادة اليشم هذه أعطاني إياها شخص آخر ، لم يكن هذا بالتأكيد شيئًا أسرقه.” بكى الأخ هوي كما أوضح.
كان الأخ هوي يعتقد في البداية أن قلادة اليشم هذه تستحق القليل من المال ، والذي كان يظن أن الرجل الذي أعطاها له سيكون كريمًا جدًا ، حيث منحه مثل هذا العنصر الثمين …
“من يهتم كيف تذهب هذا الشيء ، من الأفضل أن ترميه بعيدًا ، لئلا تنزل مصيبة على نفسك. صدقني ، أنت لا تريد أن تسيء إلى هؤلاء الرجال. نحن لسنا سوى النمل في عيونهم … “ضحك الجد موري ببرود.
“المختبئون؟” لم يفهم الأخ هوي ما قصده.
“جدي موري ، لديك الكثير من الخبرة ، لماذا لا تأخذ هذه القلادة. سأكون ممتنا إذا كان بإمكانك إعطائي بعض المال مقابل ذلك ، لكنني لن ألومك إذا كنت لا ترغب في إعطائي سنتا “.
“إذن هل تبيعها أم ترهنها …… ، هاه؟” تمامًا كما كان الجد موري يسأل الأخ هوي عما ينوي فعله بالقلادة ، شعر فجأة بصف صغير من المنحوتات في زاوية القلادة.
كان الأخ هوي خائفًا مما قاله له الجد موري. بعد تعرضه للضرب المبرح مرتين في يوم واحد ، لم يعد يجرؤ على اللعب بالنار بعد الآن.
“لست متأكدًا تمامًا ، لكنني سمعت أن الأمر يتعلق بسرقة شخص ما يقتل …” رد السيد المنعشب.
“اخرج أيها الشرير الصغير ، ما زلت أريد أن أعيش حياتي بسلام.” قال الجد موري باستخفاف بينما أشار إلى الأخ هوي بالمغادرة.
“هل هناك شيء آخر؟” سأل الأخ هوي بخنوع.
“جدي موري … لقد شاهدتني أكبر …” ناشد الأخ هوي وهو يركع على الأرض.
“أي حادثة؟”
“هنا ، فقط اعتبر شفقة رجل عجوز. سأحتفظ بهذه القلادة في الوقت الحالي ، لكن لا تجرؤوا على إلقاء كلمة واحدة حول هذا الأمر لأي شخص ، وإلا فلن يتحمل أي منا العواقب! ” وضع الجد موري أسنانه وهو يحتفظ بالقلادة على مضض.
“آه …” استغرق الأخ هوي بعض الوقت لمعالجة ما سمعه للتو قبل أن يتحدث: “لقد فهمت ذلك ، فهل عشيرة وانغ الشمالية التي تحدثت عنها عن مجموعة من فناني الدفاع عن النفس أيضًا؟”
“أنا … حصلت عليه. ثم سأغادر أولا “. أومأ الأخ هوي برأسه بغزارة وهو يستدير ليغادر.
“هذا صحيح! جنوب لي نورثرن وانغ ، شرق تشين الغربية يانغ. هذه هي العائلات العسكرية الأربع الكبرى في الصين. لا تقلل من شأن عشيرة وانغ رغم أنهم يحتلون المرتبة الثانية. في الواقع ، قوتهم أكبر بكثير من العائلات الثلاث الأخرى مجتمعة! أصبحت أيامك معدودة الآن بعد أن سرقت قلادة اليشم لقائدهم “. أجاب الجد موري.
“انتظر!” صرخ الجد موري.
بمجرد دخوله اللعبة ، أدرك وانغ يو أن هناك شيئًا خاطئًا. من الواضح جدًا أن الشوارع دمرت بسبب بعض المعارك الساخنة التي وقعت هنا. يبدو أنه حتى النظام تعرض لضغوط شديدة لإصلاح الأضرار التي لحقت بالمدينة.
“هل هناك شيء آخر؟” سأل الأخ هوي بخنوع.
تحت ضوء القمر ، وصل الأخ هوي إلى زقاق صغير ، ودفع بابًا إلى دكان البيدق.
أخرج الجد موري كومة من المال ، وحركها على الطاولة بينما قال: “إليك 10000 ، واذهب واكتب وصية أثناء تواجدها معك”
“هل هناك شيء آخر؟” سأل الأخ هوي بخنوع.
“نعم شكرا لك!”
التقط الأخ هوي قلمًا على عجل وكتب بضعة أسطر قطعة من الورق ملقاة حول محل الرهن قبل أن ينفد في الزقاق.
التقط الأخ هوي قلمًا على عجل وكتب بضعة أسطر قطعة من الورق ملقاة حول محل الرهن قبل أن ينفد في الزقاق.
“إذن هل تبيعها أم ترهنها …… ، هاه؟” تمامًا كما كان الجد موري يسأل الأخ هوي عما ينوي فعله بالقلادة ، شعر فجأة بصف صغير من المنحوتات في زاوية القلادة.
جلس الجد موري على أريكته ، وهو يعبث بقناعة بقلادة اليشم وهو يغمغم في نفسه: “الشباب في هذه الأيام يزدادون أكثر فأكثر من فناني الدفاع عن النفس … ها ها ، كيف يمكن أن يكون هناك هؤلاء الأشخاص في مجتمع اليوم؟ حتى أنا لا أصدق حكايات هؤلاء الزوجات العجائز. لكن قلادة اليشم هذه حقيقية … هذا الأحمق الغبي لم يفكر مرتين قبل أن يرمي هذا في وجهي. ما مدى جودة وانغ كلان إذا كان قائدها يستطيع رمي قلادة اليشم بشكل عرضي “.
“نعم شكرا لك!”
…
…
استيقظ وانغ يو في وقت مبكر من صباح اليوم التالي لتسجيل الدخول إلى المباراة. لم يكن كونك لاعبًا محترفًا أمرًا سهلاً ، بخلاف تحدي الأبراج المحصنة والقيام بالمهام ، كانوا يقضون اليوم بأكمله في قهر الوحوش ، في محاولة يائسة للحفاظ على مستوياتهم فوق البقية.
“جدي موري ، لقد حصلت على شيء جيد ، أردت أن تلقي نظرة!” أجاب الأخ هوي على عجل.
بمجرد دخوله اللعبة ، أدرك وانغ يو أن هناك شيئًا خاطئًا. من الواضح جدًا أن الشوارع دمرت بسبب بعض المعارك الساخنة التي وقعت هنا. يبدو أنه حتى النظام تعرض لضغوط شديدة لإصلاح الأضرار التي لحقت بالمدينة.
الفصل 85: رجل عصابة متفائل
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا تبدو المدينة وكأنها حطام كامل؟ ” أرسل وانغ يو رسالة إلى دردشة النقابة.
تحت ضوء القمر ، وصل الأخ هوي إلى زقاق صغير ، ودفع بابًا إلى دكان البيدق.
“أنت لا تعرف؟ كانت هناك حادثة ضخمة الليلة الماضية! ” رد عليه السيد المنشعب على الفور.
جلس الأخ هوي بعصبية على الأريكة بينما جلس الجد موري أمامه ، وهو يحتسي الشاي وهو يسأل: “ما الأمر يا هوى ، لماذا أتيت تركض في مثل هذه الساعة الغامضة؟ هذا الرجل العجوز يحتاج إلى الراحة أيضًا. ”
“أي حادثة؟”
كان الأخ هوي خائفًا مما قاله له الجد موري. بعد تعرضه للضرب المبرح مرتين في يوم واحد ، لم يعد يجرؤ على اللعب بالنار بعد الآن.
بدأت السمفونية الكاذبة والتحالف المتفائل حربًا هنا الليلة الماضية. من الواضح أنها استمرت طوال الليل ولم تتوقف إلا منذ وقت ليس ببعيد … “أضاف شفرة الجليد.
“أي حادثة؟”
“هل هذه هي الحقيقة؟ ماذا حدث بالضبط؟” سأل وانغ يو بفضول.
…
“لست متأكدًا تمامًا ، لكنني سمعت أن الأمر يتعلق بسرقة شخص ما يقتل …” رد السيد المنعشب.
“جدي موري ، لديك الكثير من الخبرة ، لماذا لا تأخذ هذه القلادة. سأكون ممتنا إذا كان بإمكانك إعطائي بعض المال مقابل ذلك ، لكنني لن ألومك إذا كنت لا ترغب في إعطائي سنتا “.
“هاهاها ، يا رفاق لا تعرفون؟ كل هذا كان سببه شخص يدعى رجل العصابة المتفائل “. ضحك شفرة الجليد باقتناع.
كان الرهان مهنة قديمة للغاية. اعتقد معظم الناس أنه لا يوجد مكان في المجتمع لهذه المهنة ، لم يكن هذا هو الحال. في هذا المجتمع حيث كان المال مطلوبًا لكل شيء ، كانت محلات الرهان لا تزال قادرة على الازدهار.
“آه …” لم يكن وانغ يو يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي … رجل عصابة متفائل … ألم يكن ذلك الأخ ربيع؟
“قائد عشيرة وانغ”
ترجمة : 3nedt
…
“هنا ، فقط اعتبر شفقة رجل عجوز. سأحتفظ بهذه القلادة في الوقت الحالي ، لكن لا تجرؤوا على إلقاء كلمة واحدة حول هذا الأمر لأي شخص ، وإلا فلن يتحمل أي منا العواقب! ” وضع الجد موري أسنانه وهو يحتفظ بالقلادة على مضض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
