Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

MMORPG Martial Gamer-108

يا لها من مصادفة

يا لها من مصادفة

الفصل 108: يا لها من مصادفة

“همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”

بعد عودتهم إلى مدينة الشفق ، غادر وانغ يو على عجل. أثناء عودتهم ، تلقى رسالة من مو زي شيان تطلب منه الخروج لتناول العشاء معها إذا لم يكن مشغولاً بمهمة أو رئيس.

كان الموظفون عند مدخل الفندق يرتدون ملابس صينية تقليدية للغاية وكانوا يرتدون منشفة على أكتافهم. عندما رأوا وصول وانغ يو و مو زي شيان ، تم الترحيب على الفور: “نرحب بالضيوف الكرام! تفضل بالدخول! مطعمنا به العديد من الأطباق الشهية! فقط قل لنا ويمكننا ركن مركبتك لك! ”

بعد تسجيل الخروج ، لاحظ وانغ يو أن مو زي شيان قد أعدت ملابسه بالفعل.

“همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”

“مع من نأكل؟ لماذا نرتدي مثل هذه الملابس الرسمية؟ ” ارتجف وانغ يو بعد رؤية البدلة التي اختارتها مو زي شيان له.

“ليتل نو غنية حقًا …” تمتمت مو زي شيان بحسد.

بعد أن أمضى سنوات في تدريب فنون الدفاع عن النفس ، كان وانغ يو معتادًا على ارتداء الملابس الفضفاضة والمتجددة الهواء ولم تعجبه الملابس الضيقة والملائمة.

بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).

“أفضل صديقة لي! لقد مرت خمس سنوات منذ آخر مرة رأيتها فيها. لقد حجزت لنا طاولة في فندق ليك هارت. سوف تحضر صديقها معها حتى تبدو أفضل! لا يمكنك أن تخسر أمام صديقها! ” أجابت مو زي شيان.

“إذا ماذا عن السماح لي بالجلوس خلف الأخت شيان بدلاً من ذلك؟” (يانغ نو)

“…”

“الأخ وانغ ، لماذا أنت لئيم؟ يصادف أنني ذاهب إلى الحي القديم أيضًا! ” ضحكت يانغ نو.

كانت الطبيعة التنافسية للمرأة مرعبة حقًا … حتى أنهم قارنوا شركائهم …

لحسن الحظ ، كانت حواس وانغ يو أكثر حدة من حواس الشخص العادي وابتعد عن الطريق في الوقت المناسب. وإلا لكان قد تم صدمه بالفعل بواسطة السيارة!

بعد أن انتها وانغ يو من ارتداء الملابس ، كانت مو زي شيان لا تزال تحدق في المرآة وهي تضع مكياجها. قالت خائفة من أن يشعر وانغ يو بالملل: “عزيزي ، لماذا لا تنزل إلى الطابق السفلي وتدفع فيسبا(دراجة نارية)للخارج أولاً؟”

الفصل 108: يا لها من مصادفة

“حسنا بالطبع.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يمسك بالمفاتيح وغادر.

بعد أن عثر أخيرًا على موقف للسيارات ، كان وانغ يو قد انتهى لتوه من قفل فيسبا وكان يسير إلى الفندق عندما سمع فجأة صريرًا بينما توقفت سيارة هوندا بيضاء خلفه مباشرة.

يقع فندق بحيرة القلب في الجزء الأقدم من المدينة وعلى بعد بضعة كيلومترات من شقتهم. نظرًا لعدم وجود وسائل النقل العام في الليل ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام فيسبا المستعملة.

“أنا لا أعرف كيف أقود!” أجاب وانغ يو بخجل.

بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).

“الأخت الكبيرة كنت أمزح فقط. لدي سيارة على أي حال “. ضحكت يانغ نو وهي تشير إلى سيارة فيراري حمراء زاهية في موقف سيارات قريب.

“آية! لم أكن أدرك أن الأخ وانغ كان وسيمًا جدًا! ” يانغ نو أشادت بمزاح.

“هل هو من يرتدي البزة الغربية؟”

يانغ نو لم تكن تكذب عندما أثنت على وانغ يو. يقف طوله 1.86 مترًا بفكه المربع وعينيه الحادتين جنبًا إلى جنب مع جسده المدرب جيدًا ، مما أعطى هالة بطولية وآسرة بغض النظر عن المكان الذي ينظر إليه المرء.

كان ارتفاع المرأة أكثر من 1.7 متر وكانت ترتدي ملابس جميلة للغاية. بعد النزول من السيارة ، نظرت لفترة وجيزة إلى وانغ يو قبل أن تحدق في فيسبا.

عند رؤية يانغ نو ، أغمق وجه وانغ يو على الفور وصرخ: “ماذا تفعلين هنا؟”

ترجمة : 3nedt

عادة ، كان وانج يو شخصًا ودودًا للغاية. ولكن لسبب غير معروف ، في كل مرة رأى يانغ نو شعر بعدم الارتياح وانتهى به الأمر بالعداء تجاهها.

“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.

“الأخ وانغ ، لماذا أنت لئيم؟ يصادف أنني ذاهب إلى الحي القديم أيضًا! ” ضحكت يانغ نو.

عند دخول المطعم ، رأى وانغ يو مو زي شيان جالسه بمفردها على مقعد النافذة وسار باتجاهها وسألها: “أفضل صديقه لكي ليست هنا بعد؟”(الكاتب ما يعرف يشوق)

“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.

بعد أن انتها وانغ يو من ارتداء الملابس ، كانت مو زي شيان لا تزال تحدق في المرآة وهي تضع مكياجها. قالت خائفة من أن يشعر وانغ يو بالملل: “عزيزي ، لماذا لا تنزل إلى الطابق السفلي وتدفع فيسبا(دراجة نارية)للخارج أولاً؟”

بطبيعة الحال ، سارت مو زي شيان إلى الأمام وجلست في مقعد السائق.

نظر وانغ يو إلى الأعلى ورأى الزوجين واقفين عند المدخل وفكر: “ألا يمكن أن يكون هذا القدر من الصدفة ، أليس كذلك؟”

”بفت! ههههههههه! ” عند رؤية المشهد أمامها ، لم تستطع يانغ نو المساعدة بل انفجرت في الضحك.(هههههههه)

نظرًا لأنه لم يكن هناك أي سائح في هذا الوقت من العام ، كان معظم المارة والعملاء في المنطقة من السكان المحليين. على طول البحيرة ، أقام الكثيرون من الرجال أكشاكهم الخاصة لبيع المنتجات المحلية . بما أنهم لم يزعجوا السلام ، فإن إدارة المدينة لن تحاول تضييق الخناق عليهم أيضًا.

“ما الذي تضحكين عليه!” احمر وجه وانغ يو.

“انسى ذلك!” رفض وانغ يو الفكرة على الفور. إذا ركض بالفعل على طول الطريق ، فسيبدو كأنه أحمق تمامًا!

“لماذا ليس لديك ذرة من الفروسية؟ كيف يمكنك السماح لزوجتك بالقيادة؟ ” بالكاد تمكنت يانغ نو من إخراج السؤال.

استمتع وانغ يو بسماع الموظفين وهم يروجون لمطعمهم وانتظروا حتى انتهوا من ذلك قبل أن يربت على كتف مو زي شيان وقال: “اذهبي أولاً ، سأذهب لركن السيارة!”(هههه سيارة)

“أنا لا أعرف كيف أقود!” أجاب وانغ يو بخجل.

“ليتل نو غنية حقًا …” تمتمت مو زي شيان بحسد.

“إذا ماذا عن السماح لي بالجلوس خلف الأخت شيان بدلاً من ذلك؟” (يانغ نو)

“انسى ذلك!” رفض وانغ يو الفكرة على الفور. إذا ركض بالفعل على طول الطريق ، فسيبدو كأنه أحمق تمامًا!

“إذن ماذا عني؟” (وانغ يو)

“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.

“يمكنك الركض فقط!” (يانغ نو)

“…”

“انسى ذلك!” رفض وانغ يو الفكرة على الفور. إذا ركض بالفعل على طول الطريق ، فسيبدو كأنه أحمق تمامًا!

ترجمة : 3nedt

“عزيزي ، لماذا لا تأخذ الحافلة إذاً؟” اقترحت مو زي شيان.

“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.

“الأخت الكبيرة كنت أمزح فقط. لدي سيارة على أي حال “. ضحكت يانغ نو وهي تشير إلى سيارة فيراري حمراء زاهية في موقف سيارات قريب.

الفصل 108: يا لها من مصادفة

“ليتل نو غنية حقًا …” تمتمت مو زي شيان بحسد.

كان ارتفاع المرأة أكثر من 1.7 متر وكانت ترتدي ملابس جميلة للغاية. بعد النزول من السيارة ، نظرت لفترة وجيزة إلى وانغ يو قبل أن تحدق في فيسبا.

“همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”

“إذن ماذا عني؟” (وانغ يو)

“أنت تعرف حقًا كيف تزعجني!” وبخت مو زي شيان بشكل هزلي.

أومأ وانغ يو بسرعة وبدأ في دفع فيسبا بعيدًا.

“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”

يقع فندق بحيرة القلب في الجزء الأقدم من المدينة وعلى بعد بضعة كيلومترات من شقتهم. نظرًا لعدم وجود وسائل النقل العام في الليل ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام فيسبا المستعملة.

“حسنًا ، قودي بأمان!”

كان ارتفاع المرأة أكثر من 1.7 متر وكانت ترتدي ملابس جميلة للغاية. بعد النزول من السيارة ، نظرت لفترة وجيزة إلى وانغ يو قبل أن تحدق في فيسبا.

كانت مدينة إل تُعرف أيضًا باسم مدينة البحيرة الشمالية وتتميز بمناظر طبيعية جميلة بشكل لا يصدق. خاصة في الأجزاء القديمة من المدينة. كانت المنطقة القديمة من أهم مناطق الجذب السياحي في المدينة وتم بناؤها فوق بحيرة من صنع الإنسان. عندما انتقل وانغ يو ومو زي شيان لأول مرة إلى هنا ، كانا يلعبان في البحيرة كل يوم تقريبًا.

“آية! لم أكن أدرك أن الأخ وانغ كان وسيمًا جدًا! ” يانغ نو أشادت بمزاح.

في هذا الوقت من العام ، كانت المنطقة القديمة مغطاة بزخارف مختلفة ويمكنهم رؤية تألقها من على بعد عدة كيلومترات!

يقع فندق بحيرة القلب في الجزء الأقدم من المدينة وعلى بعد بضعة كيلومترات من شقتهم. نظرًا لعدم وجود وسائل النقل العام في الليل ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام فيسبا المستعملة.

نظرًا لأنه لم يكن هناك أي سائح في هذا الوقت من العام ، كان معظم المارة والعملاء في المنطقة من السكان المحليين. على طول البحيرة ، أقام الكثيرون من الرجال أكشاكهم الخاصة لبيع المنتجات المحلية . بما أنهم لم يزعجوا السلام ، فإن إدارة المدينة لن تحاول تضييق الخناق عليهم أيضًا.

كان فندق بحيرة القلب أحد المباني الرئيسية في المنطقة القديمة وكان له تصميم قديم للغاية. تقول الشائعات أن الفندق قد تم تصميمه بناءً على أحد الهياكل الموجودة في روايات ووشيا الشعبية ، لذلك كان له طابع قديم للغاية. المظهر الخارجي للفندق يتميز بألوان داكنة للغاية وغير مشؤومة لا يقدرها أحد غير المالك.

كان فندق بحيرة القلب أحد المباني الرئيسية في المنطقة القديمة وكان له تصميم قديم للغاية. تقول الشائعات أن الفندق قد تم تصميمه بناءً على أحد الهياكل الموجودة في روايات ووشيا الشعبية ، لذلك كان له طابع قديم للغاية. المظهر الخارجي للفندق يتميز بألوان داكنة للغاية وغير مشؤومة لا يقدرها أحد غير المالك.

كانت مدينة إل تُعرف أيضًا باسم مدينة البحيرة الشمالية وتتميز بمناظر طبيعية جميلة بشكل لا يصدق. خاصة في الأجزاء القديمة من المدينة. كانت المنطقة القديمة من أهم مناطق الجذب السياحي في المدينة وتم بناؤها فوق بحيرة من صنع الإنسان. عندما انتقل وانغ يو ومو زي شيان لأول مرة إلى هنا ، كانا يلعبان في البحيرة كل يوم تقريبًا.

على عكس الخارج ، كان الطعام الذي تم تقديمه في المطعم لذيذًا وحديثًا بشكل لا يصدق.

بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).

كان الموظفون عند مدخل الفندق يرتدون ملابس صينية تقليدية للغاية وكانوا يرتدون منشفة على أكتافهم. عندما رأوا وصول وانغ يو و مو زي شيان ، تم الترحيب على الفور: “نرحب بالضيوف الكرام! تفضل بالدخول! مطعمنا به العديد من الأطباق الشهية! فقط قل لنا ويمكننا ركن مركبتك لك! ”

“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.

استمتع وانغ يو بسماع الموظفين وهم يروجون لمطعمهم وانتظروا حتى انتهوا من ذلك قبل أن يربت على كتف مو زي شيان وقال: “اذهبي أولاً ، سأذهب لركن السيارة!”(هههه سيارة)

نظر وانغ يو إلى الأعلى ورأى الزوجين واقفين عند المدخل وفكر: “ألا يمكن أن يكون هذا القدر من الصدفة ، أليس كذلك؟”

“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”

بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).

أومأ وانغ يو بسرعة وبدأ في دفع فيسبا بعيدًا.

بعد عودتهم إلى مدينة الشفق ، غادر وانغ يو على عجل. أثناء عودتهم ، تلقى رسالة من مو زي شيان تطلب منه الخروج لتناول العشاء معها إذا لم يكن مشغولاً بمهمة أو رئيس.

بعد أن عثر أخيرًا على موقف للسيارات ، كان وانغ يو قد انتهى لتوه من قفل فيسبا وكان يسير إلى الفندق عندما سمع فجأة صريرًا بينما توقفت سيارة هوندا بيضاء خلفه مباشرة.

“حسنا بالطبع.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يمسك بالمفاتيح وغادر.

لحسن الحظ ، كانت حواس وانغ يو أكثر حدة من حواس الشخص العادي وابتعد عن الطريق في الوقت المناسب. وإلا لكان قد تم صدمه بالفعل بواسطة السيارة!

لم يكلف وانغ يو عناء الرد على الرجل وحدق فيه ببساطة. كان هذا الطريق دائمًا العديد من الأشخاص يمرون به ، لذا فإن السيارات تتباطأ دائمًا عند القيادة. هذا الرجل كان يخالف القواعد بشكل صارخ ويريد أن يلقي باللوم؟

بعد قطع المحرك نزل رجل وامرأة من السيارة.

“حسنا بالطبع.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يمسك بالمفاتيح وغادر.

كان الرجل يبلغ بالكاد 1.6 مترًا وكان يرتدي بدلة براقة بشكل لا يصدق مع ساعة كبيرة الحجم. كان لدى الرجل الكثير من الجل على شعره لدرجة أنه كان يلمع!

في هذا الوقت من العام ، كانت المنطقة القديمة مغطاة بزخارف مختلفة ويمكنهم رؤية تألقها من على بعد عدة كيلومترات!

كان ارتفاع المرأة أكثر من 1.7 متر وكانت ترتدي ملابس جميلة للغاية. بعد النزول من السيارة ، نظرت لفترة وجيزة إلى وانغ يو قبل أن تحدق في فيسبا.

كانت الطبيعة التنافسية للمرأة مرعبة حقًا … حتى أنهم قارنوا شركائهم …

ركض الرجل على عجل إلى مقدمة سيارته وفحصها بحثًا عن أي خدوش قبل أن يصرخ في وانغ يو: “هل أنت كنت واقف هناك؟ لقد كدت أن ادعسك الآن! ”

“لماذا ليس لديك ذرة من الفروسية؟ كيف يمكنك السماح لزوجتك بالقيادة؟ ” بالكاد تمكنت يانغ نو من إخراج السؤال.

لم يكلف وانغ يو عناء الرد على الرجل وحدق فيه ببساطة. كان هذا الطريق دائمًا العديد من الأشخاص يمرون به ، لذا فإن السيارات تتباطأ دائمًا عند القيادة. هذا الرجل كان يخالف القواعد بشكل صارخ ويريد أن يلقي باللوم؟

“همف!” قام وانغ يو ببساطة بشخير ثم تجاهل الزوجين ودخل الفندق.

“همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”

عند دخول المطعم ، رأى وانغ يو مو زي شيان جالسه بمفردها على مقعد النافذة وسار باتجاهها وسألها: “أفضل صديقه لكي ليست هنا بعد؟”(الكاتب ما يعرف يشوق)

“عزيزي ، لماذا لا تأخذ الحافلة إذاً؟” اقترحت مو زي شيان.

“سأتصل بها وأسألها. حسنًا ، أفضل صديق لي هي الجمال نفسه لذا من الأفضل ألا تحدق فيها لاحقاً ، حسنًا؟ ” ضحكت مو زي شيان.

بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).

مع ذلك ، أخرجت مو زي شيان هاتفها وأجرت مكالمة.

“عزيزي ، لماذا لا تأخذ الحافلة إذاً؟” اقترحت مو زي شيان.

“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.

نظرًا لأنه لم يكن هناك أي سائح في هذا الوقت من العام ، كان معظم المارة والعملاء في المنطقة من السكان المحليين. على طول البحيرة ، أقام الكثيرون من الرجال أكشاكهم الخاصة لبيع المنتجات المحلية . بما أنهم لم يزعجوا السلام ، فإن إدارة المدينة لن تحاول تضييق الخناق عليهم أيضًا.

“لقد وصلت للتو إلى الباب ، في أي طاولة أنت؟”

“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”

“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”

كان الرجل يبلغ بالكاد 1.6 مترًا وكان يرتدي بدلة براقة بشكل لا يصدق مع ساعة كبيرة الحجم. كان لدى الرجل الكثير من الجل على شعره لدرجة أنه كان يلمع!

“هل هو من يرتدي البزة الغربية؟”

كان الموظفون عند مدخل الفندق يرتدون ملابس صينية تقليدية للغاية وكانوا يرتدون منشفة على أكتافهم. عندما رأوا وصول وانغ يو و مو زي شيان ، تم الترحيب على الفور: “نرحب بالضيوف الكرام! تفضل بالدخول! مطعمنا به العديد من الأطباق الشهية! فقط قل لنا ويمكننا ركن مركبتك لك! ”

نظر وانغ يو إلى الأعلى ورأى الزوجين واقفين عند المدخل وفكر: “ألا يمكن أن يكون هذا القدر من الصدفة ، أليس كذلك؟”

نظرًا لأنه لم يكن هناك أي سائح في هذا الوقت من العام ، كان معظم المارة والعملاء في المنطقة من السكان المحليين. على طول البحيرة ، أقام الكثيرون من الرجال أكشاكهم الخاصة لبيع المنتجات المحلية . بما أنهم لم يزعجوا السلام ، فإن إدارة المدينة لن تحاول تضييق الخناق عليهم أيضًا.

ترجمة : 3nedt

كان الرجل يبلغ بالكاد 1.6 مترًا وكان يرتدي بدلة براقة بشكل لا يصدق مع ساعة كبيرة الحجم. كان لدى الرجل الكثير من الجل على شعره لدرجة أنه كان يلمع!

“ما الذي تضحكين عليه!” احمر وجه وانغ يو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط