Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-025

الفصل الخامس و العشرين: فتح سيناريو جديد

الفصل الخامس و العشرين: فتح سيناريو جديد

الفصل الخامس والعشرين: فتح سيناريو جديد.

وضع الضابط الشاب الجالس على الطاولة مسجله وأخرج هاتفه ليُظهر لتشن غي صورة فيه. “هل هذا هو الرجل الذي رأيته؟”

“”مدقق.””

لقد كان على الطاولة الخشبية عدة مناديل قطنية، زجاجة من المياه المعدنية، وكعكة غير مفتوحة.

ألقى تشن غي نظرة على صورة لعدة رجال يخرجون من مبنى معًا. أطولهم كان لديه وشم فاوانيا على ظهر يده. “نعم، هذا هو!”

وضع الضابط الشاب الجالس على الطاولة مسجله وأخرج هاتفه ليُظهر لتشن غي صورة فيه. “هل هذا هو الرجل الذي رأيته؟”

لقد كان على الطاولة الخشبية عدة مناديل قطنية، زجاجة من المياه المعدنية، وكعكة غير مفتوحة.

ألقى تشن غي نظرة على صورة لعدة رجال يخرجون من مبنى معًا. أطولهم كان لديه وشم فاوانيا على ظهر يده.
“نعم، هذا هو!”

“مع وصفك، قمنا بمطابقته مع قاعدة بيانات سجلاتنا المرورية. اسم السائق في الصورة هو فنغ تشونلي، وهو رجل من خارج المدينة. لقد كان مسؤولاً عن جريمة ضرب وهرب والقيادة تحت تأثير الكحول”. وضع الضابط الشاب هاتفه جانباً وأعاد ترتيب المعلومات المعروضة أمامه. “أعتقد أنني أخذت جميع المعلومات التي أحتاجها منك، السيد تشن، ولكن مؤقتًا، لا يمكنك المغادرة. في غضون دقيقة، سيحتاج الأشخاص من فريق التحقيق في المدينة الرئيسية إلى الحصول على أفادة أكثر شمولًا منك. نأمل أنك ستكون على استعداد للتعاون مع التحقيق؛ فبعد كل شيء، أنت شاهدنا الوحيد”.

“الفاوانيا تمثل الثروة في الثقافة الصينية وهو وشم شائع بين المقامرين. اسم هذا الرجل هو زانغ بنغ؛ إنه مقامر يركض حالياً من ديون بمئات الآلاف من اليوانات. إنه متورط ف جرائم مثل السرقة والهجوم المسلح لغرض السرقة”. واصل الضابط بتقليب الصور. “الآن، ألقي نظرة على هذا.”

أعطي تشن غي، باعتباره الشاهد الرئيسي، حماية محكمة. في البداية، أرادت الشرطة إرساله إلى المحطة، ولكن لإكمال المهمة التي قدمها له الهاتف الأسود، أصر تشن غي على البقاء. وقال للشرطة أنه قد كان هناك المزيد من الأدلة داخل شقق بينغ أن وأصر على إلقاء إفادته في شقق بينغ أن.

هذه المرة، كانت الصورة تبدو وكأنها مأخوذة من كاميرا مرور. بعد عدة تكبيرات، أخيرا حصل تشن غي على نظرة واضحة للسائق. الجالس في مقعد السائق كان رجل سمين مذعور. لقد كان يشبه الرجل السمين الذي رأه تشن غي في الشقة بحول 90 في المئة.

لذا، مع أربعة ضباط، اثنان داخل واثنان خارج الباب يحمونه، استلقى تشن غي في السرير، منتظرا انتهاء وقت المهمة.

“يبدو مألوفا.”

“الفاوانيا تمثل الثروة في الثقافة الصينية وهو وشم شائع بين المقامرين. اسم هذا الرجل هو زانغ بنغ؛ إنه مقامر يركض حالياً من ديون بمئات الآلاف من اليوانات. إنه متورط ف جرائم مثل السرقة والهجوم المسلح لغرض السرقة”. واصل الضابط بتقليب الصور. “الآن، ألقي نظرة على هذا.”

“مع وصفك، قمنا بمطابقته مع قاعدة بيانات سجلاتنا المرورية. اسم السائق في الصورة هو فنغ تشونلي، وهو رجل من خارج المدينة. لقد كان مسؤولاً عن جريمة ضرب وهرب والقيادة تحت تأثير الكحول”. وضع الضابط الشاب هاتفه جانباً وأعاد ترتيب المعلومات المعروضة أمامه. “أعتقد أنني أخذت جميع المعلومات التي أحتاجها منك، السيد تشن، ولكن مؤقتًا، لا يمكنك المغادرة. في غضون دقيقة، سيحتاج الأشخاص من فريق التحقيق في المدينة الرئيسية إلى الحصول على أفادة أكثر شمولًا منك. نأمل أنك ستكون على استعداد للتعاون مع التحقيق؛ فبعد كل شيء، أنت شاهدنا الوحيد”.

“الفاوانيا تمثل الثروة في الثقافة الصينية وهو وشم شائع بين المقامرين. اسم هذا الرجل هو زانغ بنغ؛ إنه مقامر يركض حالياً من ديون بمئات الآلاف من اليوانات. إنه متورط ف جرائم مثل السرقة والهجوم المسلح لغرض السرقة”. واصل الضابط بتقليب الصور. “الآن، ألقي نظرة على هذا.”

“بكل تأكيد.” انحن تشن غي في السرير، وبدأت مشاعره تهدأ. قبل عدة ساعات، تلقت محطة شرطة غربي جيوجيانغ مكالمة هاتفية قائلة أنه قد كان هناك جريمة قتل تجري في شقق بينغ آن. إستجابة الشرطة على الفور. لقد إلتقو بتشن غي في طريقهم إلى شقق بينغ أن. بعد بعض أسئلة أولية، انقسمت الشرطة إلى فريقين.

ابتسم الضابط الشاب ولم يعلق. ثم عاد إلى مكانه لحراسة الباب.

تبع طرف تشن إلى المنزل الخشبي لاحتجاز وانغ كي، والآخر ذهب إلى الغابة لالتقاط مستأجري شقق بينغ آن. عندما عاد تشن غي إلى البيت الخشبي، لم يكن هناك سوى بركة من الدماء على الأرض. وانغ كي كان قد اختفى بالفعل.

“بسبب الفضول فقط.” استمع تشن غي إلى المفتش لي وابتسم ابتسامة نزيهة. “و لكن لقد سمعت أن مساعدة الشرطة في القبض على الهاربين يخول للمرء بعض المكافآت، صحيح؟”

بعد رؤية الدماء الحديثة والكمية الكبيرة من الملابس في المنزل الخشبي، لقد صدقوا تشن غي أخيرا. وطلبوا المساعدة على الفور من المحطة لإرسال المزيد من الناس لإغلاق الجبل.

“بسبب الفضول فقط.” استمع تشن غي إلى المفتش لي وابتسم ابتسامة نزيهة. “و لكن لقد سمعت أن مساعدة الشرطة في القبض على الهاربين يخول للمرء بعض المكافآت، صحيح؟”

أعطي تشن غي، باعتباره الشاهد الرئيسي، حماية محكمة. في البداية، أرادت الشرطة إرساله إلى المحطة، ولكن لإكمال المهمة التي قدمها له الهاتف الأسود، أصر تشن غي على البقاء. وقال للشرطة أنه قد كان هناك المزيد من الأدلة داخل شقق بينغ أن وأصر على إلقاء إفادته في شقق بينغ أن.

بعد رؤية الدماء الحديثة والكمية الكبيرة من الملابس في المنزل الخشبي، لقد صدقوا تشن غي أخيرا. وطلبوا المساعدة على الفور من المحطة لإرسال المزيد من الناس لإغلاق الجبل.

لذا، مع أربعة ضباط، اثنان داخل واثنان خارج الباب يحمونه، استلقى تشن غي في السرير، منتظرا انتهاء وقت المهمة.

لقد كان على الطاولة الخشبية عدة مناديل قطنية، زجاجة من المياه المعدنية، وكعكة غير مفتوحة.

تم فتح الباب في الساعة 3 صباحا. سار ضابط في في الأربعينيات من عمره، وأزال قبعة الشرطة الخاصة به وأمسك بالزجاجة من على الطاولة لأخذ عدة جرعات كبيرة.

“العم سانباو، هذا لي.” جلس تشن غي في السرير عندما رأى الرجل. الاسم الكامل للضابط كان لي سانباو، نائب رئيس مركز شرطة غربي مدينة جيوجيانغ. من قبيل الصدفة، كان أيضا المسؤول عن حالة اختفاء والدي تشن غي. في ذلك الوقت ،لقد كان هذا العم سانباو هو الذي ساعد تشن غي في الخروج من اكتئابه.

الضابط الشاب الذي رأى هذا ضحك وقال، “المفتش لي يعبث معك فقط. إذا تم تأكيد أن وانغ كي كان هو المحرق منذ أربع سنوات، فإن مبلغ المكافأة الذي يمكن أن تحصل عليه هو حوالي الـ30،000 يوان. سيتم منحها من قبل خزانة الحكومة المحلية وليس قواة تطبيق القانون، وعلاوة على ذلك، لقد قدم الرجل العجوز في ما مض 5،000 يوان كمكافأة على أي معلومات تتعلق بوفاة عائلته”.

“أيها الغبي الصغير، ألم أخبرك ألا تدعوني بالعم سانباو؟ إنني المشرف لي أو المفتش لي”. وضع لي سانباو زجاجة المياه ووبخه بابتسامة لا يمكن كبتها على وجهه. “سأتركها تمر هذه المرة لأنك قد قمت بعمل جيد رائع هذه المرة.”

“مع وصفك، قمنا بمطابقته مع قاعدة بيانات سجلاتنا المرورية. اسم السائق في الصورة هو فنغ تشونلي، وهو رجل من خارج المدينة. لقد كان مسؤولاً عن جريمة ضرب وهرب والقيادة تحت تأثير الكحول”. وضع الضابط الشاب هاتفه جانباً وأعاد ترتيب المعلومات المعروضة أمامه. “أعتقد أنني أخذت جميع المعلومات التي أحتاجها منك، السيد تشن، ولكن مؤقتًا، لا يمكنك المغادرة. في غضون دقيقة، سيحتاج الأشخاص من فريق التحقيق في المدينة الرئيسية إلى الحصول على أفادة أكثر شمولًا منك. نأمل أنك ستكون على استعداد للتعاون مع التحقيق؛ فبعد كل شيء، أنت شاهدنا الوحيد”.

وقف تشن غي ليسأل، “لقد قبضوا على الرجل؟”

“المرأة هي زوجة زانغ بنغ. على الأغلب، ستكون مذنبة بتهمة إخفاء هارب. المالك، من الجهة الأخر ،أكثر تعقيدا بعض الشيء. لقد كان في الأصل راعي، ولكن أصبح جشعا وتعاون مع الباقين للاستيلاء على ملكية الرجل العجوز ولكنه لم يعذب الرجل العجوز. على الأقل لم نستطع رؤية أي جروح واضحة على الرجل.” أجاب المفتش لي وهو يضع القبعة على رأسه مرة أخرى “لماذا قد تسأل عن ذلك؟”

“بالطبع، لا تقلل من شأن أفراد فريق التحقيق. لم يكتفوا فقط بالقبض على وانغ كي، ولكن أيضا الأشخاص الآخرين من الشقة. الشخص الوحيد المفقود هو زانغ بنغ.”

وضع الضابط الشاب الجالس على الطاولة مسجله وأخرج هاتفه ليُظهر لتشن غي صورة فيه. “هل هذا هو الرجل الذي رأيته؟”

“هذه أخبار رائعة!”

هذه المرة، كانت الصورة تبدو وكأنها مأخوذة من كاميرا مرور. بعد عدة تكبيرات، أخيرا حصل تشن غي على نظرة واضحة للسائق. الجالس في مقعد السائق كان رجل سمين مذعور. لقد كان يشبه الرجل السمين الذي رأه تشن غي في الشقة بحول 90 في المئة.

“حتى أنهم عثروا على جثة خطيبة وانغ كي، ويجري النظر إليها من قبل خبير الطب الشرعي الخاص بنا بينما نتحدث. وعل أي حال، إذا كانت لديك أية أسئلة، فمن الأفضل أن تسألهم الآن لأنني سأحتاج إلى المغادرة للتعامل مع أشياء أخرى قريبا”. السبب الوحيد وراء كون المفتش لي هناك كان لإعطاء تشن غي الأخبار الجيدة.

“سيتم إرسال اللافتة والشارة إليك عبر البريد عندما ستغلق القضية، وداعًا.”

“كل من زانغ بنغ وفنغ تشونلي مجرمين هاربين، ولكن ماذا عن الاثنين الآخرين؟” لم يتردد تشن غي في طرح السؤال الذي كان في ذهنه.

لذا، مع أربعة ضباط، اثنان داخل واثنان خارج الباب يحمونه، استلقى تشن غي في السرير، منتظرا انتهاء وقت المهمة.

“المرأة هي زوجة زانغ بنغ. على الأغلب، ستكون مذنبة بتهمة إخفاء هارب. المالك، من الجهة الأخر ،أكثر تعقيدا بعض الشيء. لقد كان في الأصل راعي، ولكن أصبح جشعا وتعاون مع الباقين للاستيلاء على ملكية الرجل العجوز ولكنه لم يعذب الرجل العجوز. على الأقل لم نستطع رؤية أي جروح واضحة على الرجل.” أجاب المفتش لي وهو يضع القبعة على رأسه مرة أخرى “لماذا قد تسأل عن ذلك؟”

الضابط الشاب الذي رأى هذا ضحك وقال، “المفتش لي يعبث معك فقط. إذا تم تأكيد أن وانغ كي كان هو المحرق منذ أربع سنوات، فإن مبلغ المكافأة الذي يمكن أن تحصل عليه هو حوالي الـ30،000 يوان. سيتم منحها من قبل خزانة الحكومة المحلية وليس قواة تطبيق القانون، وعلاوة على ذلك، لقد قدم الرجل العجوز في ما مض 5،000 يوان كمكافأة على أي معلومات تتعلق بوفاة عائلته”.

“بسبب الفضول فقط.” استمع تشن غي إلى المفتش لي وابتسم ابتسامة نزيهة. “و لكن لقد سمعت أن مساعدة الشرطة في القبض على الهاربين يخول للمرء بعض المكافآت، صحيح؟”

“إذن، هناك حقا مكافأة مالية؟” إنحنت شفاه تشن غي إلى ابتسامة عندما تم ذكر المال. “لقد سألت كمزحة فقط. بالطبع، السبب في أنني فعلت كل هذا لم يكن من أجل المال. أن أكون قادرا على المساهمة في الحفاظ على السلام في هذه المدينة الرائعة الخاصة بنا هو شرفي المطلق”.

“سيتم إرسال اللافتة والشارة إليك عبر البريد عندما ستغلق القضية، وداعًا.”

ألقى تشن غي نظرة على صورة لعدة رجال يخرجون من مبنى معًا. أطولهم كان لديه وشم فاوانيا على ظهر يده. “نعم، هذا هو!”

“تبا، انتظر!”

“الفاوانيا تمثل الثروة في الثقافة الصينية وهو وشم شائع بين المقامرين. اسم هذا الرجل هو زانغ بنغ؛ إنه مقامر يركض حالياً من ديون بمئات الآلاف من اليوانات. إنه متورط ف جرائم مثل السرقة والهجوم المسلح لغرض السرقة”. واصل الضابط بتقليب الصور. “الآن، ألقي نظرة على هذا.”

الضابط الشاب الذي رأى هذا ضحك وقال، “المفتش لي يعبث معك فقط. إذا تم تأكيد أن وانغ كي كان هو المحرق منذ أربع سنوات، فإن مبلغ المكافأة الذي يمكن أن تحصل عليه هو حوالي الـ30،000 يوان. سيتم منحها من قبل خزانة الحكومة المحلية وليس قواة تطبيق القانون، وعلاوة على ذلك، لقد قدم الرجل العجوز في ما مض 5،000 يوان كمكافأة على أي معلومات تتعلق بوفاة عائلته”.

“كل من زانغ بنغ وفنغ تشونلي مجرمين هاربين، ولكن ماذا عن الاثنين الآخرين؟” لم يتردد تشن غي في طرح السؤال الذي كان في ذهنه.

“إذن، هناك حقا مكافأة مالية؟” إنحنت شفاه تشن غي إلى ابتسامة عندما تم ذكر المال. “لقد سألت كمزحة فقط. بالطبع، السبب في أنني فعلت كل هذا لم يكن من أجل المال. أن أكون قادرا على المساهمة في الحفاظ على السلام في هذه المدينة الرائعة الخاصة بنا هو شرفي المطلق”.

تم فتح الباب في الساعة 3 صباحا. سار ضابط في في الأربعينيات من عمره، وأزال قبعة الشرطة الخاصة به وأمسك بالزجاجة من على الطاولة لأخذ عدة جرعات كبيرة.

ابتسم الضابط الشاب ولم يعلق. ثم عاد إلى مكانه لحراسة الباب.

ألقى تشن غي نظرة على صورة لعدة رجال يخرجون من مبنى معًا. أطولهم كان لديه وشم فاوانيا على ظهر يده. “نعم، هذا هو!”

في وقت لاحق، بعد استجواب تشن غي من قبل فريق التحقيق، تطوع الضباط لإرساله للمنزل. ومع ذلك، لإكمال المهمة، أعطى تشن غي أعذارا متعددة. رفض التزحزح من المبنى السكني. إما أنه كان بحاجة للحصول على أشيائه من الغرفة 408 أو أراد أن يتبع الضابط إلى الطابق الثالث لرؤية مسرح الجريمة بنفسه. على أية حال، بقي هناك حتى الساعة السادسة صباحاً. لم يكن على إستعداد للمغادرة في سيارة الشرطة. حتى ظهر إشعار إنتهاء المهمة على الهاتف الأسود.

“بسبب الفضول فقط.” استمع تشن غي إلى المفتش لي وابتسم ابتسامة نزيهة. “و لكن لقد سمعت أن مساعدة الشرطة في القبض على الهاربين يخول للمرء بعض المكافآت، صحيح؟”

ناظرًا إلى المنظر الذي كان يمر بجانبه، لم يشعر تشن غي بالتعب على الإطلاق. لقد أخرج الهاتف الأسود بهدوء وبدأ في النظر إلى مكافأة المهمة.

بعد رؤية الدماء الحديثة والكمية الكبيرة من الملابس في المنزل الخشبي، لقد صدقوا تشن غي أخيرا. وطلبوا المساعدة على الفور من المحطة لإرسال المزيد من الناس لإغلاق الجبل.

“لقد تمكن اللاعب من الوصول إلى موقع المهمة في الوقت المناسب، وعثر بنجاح على الطرف المسؤول عن القتل، ونجا حتى الفجر. كانت المهمة التجريبية، جريمة قتل في منتصف الليل ناجحة! تم إطلاق سيناريو جديد. يمكن للاعب أن يتلاعب بالأدوات داخل الموقع بحرية باستخدام الواجهة المتاحة على الهاتف!”

“العم سانباو، هذا لي.” جلس تشن غي في السرير عندما رأى الرجل. الاسم الكامل للضابط كان لي سانباو، نائب رئيس مركز شرطة غربي مدينة جيوجيانغ. من قبيل الصدفة، كان أيضا المسؤول عن حالة اختفاء والدي تشن غي. في ذلك الوقت ،لقد كان هذا العم سانباو هو الذي ساعد تشن غي في الخروج من اكتئابه.

“معدل إتمام المهمة التجريبية أكثر من تسعين بالمائة. تهانينا لقد فتحت الغرض المخفي لهذه المهمة- إشعار وانغ كي للشخص المفقود”.

“بالطبع، لا تقلل من شأن أفراد فريق التحقيق. لم يكتفوا فقط بالقبض على وانغ كي، ولكن أيضا الأشخاص الآخرين من الشقة. الشخص الوحيد المفقود هو زانغ بنغ.”

“إشعار وانغ كي للشخص المفقود (11 نقطة خبث): كل يوم أبحث عن الحب الذي قتلته. لقد قتلتها مراراً وتكراراً، لكنها تمكنت دائماً من العثور علي. كل صباح، عندما أفتح عيني، فإن أشياءها سوف تظهر في الفراش معي، لقد حبستها داخل جدار بالفعل، لكن يبدو أنها قد تسللت داخل قلبي”.

لقد كان على الطاولة الخشبية عدة مناديل قطنية، زجاجة من المياه المعدنية، وكعكة غير مفتوحة.

في وقت لاحق، بعد استجواب تشن غي من قبل فريق التحقيق، تطوع الضباط لإرساله للمنزل. ومع ذلك، لإكمال المهمة، أعطى تشن غي أعذارا متعددة. رفض التزحزح من المبنى السكني. إما أنه كان بحاجة للحصول على أشيائه من الغرفة 408 أو أراد أن يتبع الضابط إلى الطابق الثالث لرؤية مسرح الجريمة بنفسه. على أية حال، بقي هناك حتى الساعة السادسة صباحاً. لم يكن على إستعداد للمغادرة في سيارة الشرطة. حتى ظهر إشعار إنتهاء المهمة على الهاتف الأسود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط