Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-282

الفصل مئتين واثنان وثمانون: منزل جيوجيانغ للأطفال.

الفصل مئتين واثنان وثمانون: منزل جيوجيانغ للأطفال.

الفصل مئتين واثنان وثمانون: منزل جيوجيانغ للأطفال.

كان هناك رجل عجوز في الستينيات من عمره يسقي النباتات عند حافة النافذة. كان يرتدي نظارتين وبدا وكأنه مدرس متقاعد.

 

 

“نعم ، تبنى فان يو عنكبوت كأخته. الوضع معقد بعض الشيء. إذا كان لديك وقت ، فهل تمانع في المجيء إلى منزل جيوجيانغ للأطفال؟”

 

 

 

“بالطبع ، هل الأمر بخير إذا وصلت في الساعة 6 أو 7 مساء؟”

كان منزل جيوجيانغ للأطفال مثل عائلة كبيرة. كان مختلفًا تمامًا عما كان تشن غي يعتقد أن دور الأيتام سيكون عليه. أومضت الممرضة ابتسامة مشمسة. كانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما دفِعت النافذة على الجانب الآخر من الفناء مفتوحة ، ورجل في منتصف العمر يحمل صينية فناجين شاي بين يديه صرخ على الممرضة ، “تشاو ليو ، أنت تركضين مجددًا ارجعي إلى مكانك! راقبي جيانغ لينغ و فان يو! إنهما يزدادان سوءًا!”

 

 

“لا مشكلة. شكرا لتعاونك.”

 

 

 

بعد إغلاق الهاتف ، فكر تشن غي في الجملة الأخيرة التي قالتها العاملة. “لكن ماذا لو لم تكن تلك الأخت إنسانًا بل عنكبوت؟”

 

 

“بالطبع ، هل الأمر بخير إذا وصلت في الساعة 6 أو 7 مساء؟”

كان فان يو أول زائر خاص للمنزل المسكون وطفل مسكين. لقد شهد كيف قتل والده والدته وكيف دفعت عمته والده إلى البئر. ثم عاش لعدة سنوات تحت نفس سقف القاتل.

 

 

“لا مشكلة. شكرا لتعاونك.”

‘لم يعد لدى الصبي أي عائلة في هذا العالم. لا يهم ، يجب أن أذهب لألقي نظرة.’

 

 

 

أراد تشن غي في البداية أن يخرج إلى الشمس ليدير العجلة ، ولكن بفضل المكالمة من دار الأطفال ، فقد فقد مزاجه. استراحة الغداء انتهت قريبا. شغل تشن غي نفسه حتى الساعة 5:30 مساءً ، لكن عدد الزوار لم ينقص. كان على فريق تشن غي تأخير موعد الإغلاق حتى الساعة 7 مساءً تقريبًا.

 

 

“إنها حقيقة محزنة أن العديد من الأطفال الذين واجهوا صدمة أو هجرتهم أسرهم سيواجهون بعض المشكلات النفسية التي تحتاج إلى مشورة”. ابتسم الرئيس بحزن. “يعتبر فان يو مثالاً جيدًا ، لكن هذا الولد يستمر في الجدال مع الطبيب. إنه لا يرفض فقط قبول علاجه ولكنه يواصل قول الأشياء الغريبة للأطفال الآخرين. بعض حالات الأطفال قد ساءت بعد التفاعل معه. دون أي خيار أخر ، كان علينا أن نرسل هؤلاء الأطفال بعيدا “.

كانت السماء مظلمة. لم يكن لتشن غي وقت للقيام بحساباته. بعد أن تركت تشو وان العمل ، اندفع نحو منزل الأطفال. كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بزيارة منزل جيوجيانغ للأطفال. كان الأمر مختلفًا عن دور الأيتام القذرة والباردة وعديمة الأحاسيس التي شاهدها على التلفزيون. كان ديكور منزل جيوجيانغ للأطفال ودودًا للغاية ، وكان به فناء خاص به مليء بالزهور المختلفة.

 

 

 

“مهلا ، ماذا تفعل هنا؟ نحن لا نسمح بالغرباء!” الرجل الذي يحرس الباب منع تشن غي.

“أنت في النهاية هنا ، أرجوك خذ مقعدا.” نظر الرجل إلى تشن غي وكأنه منقذهم. هذا أربك تشن غي أكثر حتى.

 

بدا صوت الرجل غاضبًا ، لكن تشاو ليو لم تكن خائفة. بدلا من ذلك ، كانت محرجة. “نعم أفهم.”

“من الجيد أن ألتقي بك. أنا تشن غي ، عائلة فان يو. بعد ظهر هذا اليوم ، اتصل بي أحد الموظفين هنا.”

“هذا رائع. أنا معجب بذلك.”

 

 

“عائلة فان يو” درس الرجل العجوز تشن غي ، وتغير موقفه على الفور. “الرجاء الانتظار هنا للحظة. سأذهب لاسأل. سأعود في دقيقة واحدة.”

 

 

 

لم يستخدم الرجل هاتفه بل ركض في الفناء ليصرخ على الدرج. لم يمض وقت طويل على ذلك ، خرجت امرأة بدت في عمر تشن غي من المبنى. كانت ترتدي الزي الخاص بممرضة ، وأثارت شعورًا وديًا.

كانت السماء مظلمة. لم يكن لتشن غي وقت للقيام بحساباته. بعد أن تركت تشو وان العمل ، اندفع نحو منزل الأطفال. كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بزيارة منزل جيوجيانغ للأطفال. كان الأمر مختلفًا عن دور الأيتام القذرة والباردة وعديمة الأحاسيس التي شاهدها على التلفزيون. كان ديكور منزل جيوجيانغ للأطفال ودودًا للغاية ، وكان به فناء خاص به مليء بالزهور المختلفة.

 

لم يستخدم الرجل هاتفه بل ركض في الفناء ليصرخ على الدرج. لم يمض وقت طويل على ذلك ، خرجت امرأة بدت في عمر تشن غي من المبنى. كانت ترتدي الزي الخاص بممرضة ، وأثارت شعورًا وديًا.

“السيد تشن ، أنت هنا أخيرا.” أشارت الممرضة إلى تشن غي ليتبعها. “اسمح لي أن أقدم نفسي أولاً. أنا والدة فان يو ، يمكنك أن تدعوني تشاو ليو.”

“سأكون صريحا.” أعطى الرئيس العجوز الممرضة نظرة. كما لو أنه كان يخشى أن يتم سماع نقاشهم ، لقد جعلها تغلق الباب. “أنت الوصي المكلف بفان يو ، لذلك يجب أن تعرف حالته أفضل منا. الولد ليس شخصًا اجتماعيًا … كيف أضع هذا؟ ليس لديه معرفة بمفاهيم مثل الأسرة أو المجموعات أو السعادة. لقد بذلنا قصارى جهدنا لمساعدته ، لكن التأثير كان غير موجود “.

 

“أنت والدته؟”

“أنت والدته؟”

لم يستخدم الرجل هاتفه بل ركض في الفناء ليصرخ على الدرج. لم يمض وقت طويل على ذلك ، خرجت امرأة بدت في عمر تشن غي من المبنى. كانت ترتدي الزي الخاص بممرضة ، وأثارت شعورًا وديًا.

 

 

“نعم ، لقد تبنينا الكثير من الأطفال والرضع المهجورين هنا. لجعلهم يشعرون بدفء المنزل ، نسمح لهم عادة بالإشارة إلينا بصفتنا أمًا وأبًا. بالطبع ، هذا ليس قسريًا ، ولكن معظم الأطفال هنا يحبونه”. كانت الممرضة شخصية ودودة ، لكنها كانت خجولة. لم تجرؤ على النظر إلى عيون تشن غي عندما كانت تتحدث معه.

 

 

“كان هذا الطبيب تشن. يمكن أن يكون غاضبًا جدًا ، لكنه رجل طيب. اعتاد أن يعمل في عيادة كبيرة ، ولكن بعد ذلك ، جاء للعمل هنا.”

“هذا رائع. أنا معجب بذلك.”

هز الرئيس كتفيه. “هذا جيد. لقد رأينا أطفالًا أكثر انغلاقا. المشكلة الرئيسية هي أنه ليس فقط أننا غير قادرين على حل مشكلته ، بل إنه أيضًا تمكن من التأثير على أطفالنا الآخرين الذين يواجهون الشفاء”.

 

“أنت في النهاية هنا ، أرجوك خذ مقعدا.” نظر الرجل إلى تشن غي وكأنه منقذهم. هذا أربك تشن غي أكثر حتى.

كان منزل جيوجيانغ للأطفال مثل عائلة كبيرة. كان مختلفًا تمامًا عما كان تشن غي يعتقد أن دور الأيتام سيكون عليه. أومضت الممرضة ابتسامة مشمسة. كانت على وشك أن تقول شيئًا ما عندما دفِعت النافذة على الجانب الآخر من الفناء مفتوحة ، ورجل في منتصف العمر يحمل صينية فناجين شاي بين يديه صرخ على الممرضة ، “تشاو ليو ، أنت تركضين مجددًا ارجعي إلى مكانك! راقبي جيانغ لينغ و فان يو! إنهما يزدادان سوءًا!”

 

 

كانت السماء مظلمة. لم يكن لتشن غي وقت للقيام بحساباته. بعد أن تركت تشو وان العمل ، اندفع نحو منزل الأطفال. كانت هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشن غي بزيارة منزل جيوجيانغ للأطفال. كان الأمر مختلفًا عن دور الأيتام القذرة والباردة وعديمة الأحاسيس التي شاهدها على التلفزيون. كان ديكور منزل جيوجيانغ للأطفال ودودًا للغاية ، وكان به فناء خاص به مليء بالزهور المختلفة.

بدا صوت الرجل غاضبًا ، لكن تشاو ليو لم تكن خائفة. بدلا من ذلك ، كانت محرجة. “نعم أفهم.”

 

 

قادت الممرضة تشن غي إلى المبنى. تم لصق الجدار بزخارف جميلة ، وكان الممر نظيفًا للغاية.

كان فان يو أول زائر خاص للمنزل المسكون وطفل مسكين. لقد شهد كيف قتل والده والدته وكيف دفعت عمته والده إلى البئر. ثم عاش لعدة سنوات تحت نفس سقف القاتل.

 

“كان هذا الطبيب تشن. يمكن أن يكون غاضبًا جدًا ، لكنه رجل طيب. اعتاد أن يعمل في عيادة كبيرة ، ولكن بعد ذلك ، جاء للعمل هنا.”

“من كان هذا؟ الرئيس؟” سأل تشن غي.

 

 

بعد إغلاق الهاتف ، فكر تشن غي في الجملة الأخيرة التي قالتها العاملة. “لكن ماذا لو لم تكن تلك الأخت إنسانًا بل عنكبوت؟”

“كان هذا الطبيب تشن. يمكن أن يكون غاضبًا جدًا ، لكنه رجل طيب. اعتاد أن يعمل في عيادة كبيرة ، ولكن بعد ذلك ، جاء للعمل هنا.”

 

 

“نعم ، لقد تبنينا الكثير من الأطفال والرضع المهجورين هنا. لجعلهم يشعرون بدفء المنزل ، نسمح لهم عادة بالإشارة إلينا بصفتنا أمًا وأبًا. بالطبع ، هذا ليس قسريًا ، ولكن معظم الأطفال هنا يحبونه”. كانت الممرضة شخصية ودودة ، لكنها كانت خجولة. لم تجرؤ على النظر إلى عيون تشن غي عندما كانت تتحدث معه.

“دكتور تشن؟ هناك اختصاصي مرتبط بمنزل الأطفال؟”

“من الجيد أن ألتقي بك. أنا تشن غي ، عائلة فان يو. بعد ظهر هذا اليوم ، اتصل بي أحد الموظفين هنا.”

 

 

“نعم ، لدينا أطباء وممرضون وخبراء تغذية ومعلمون. كل واحد منا مسؤول عن وظائف مختلفة ، لكننا جميعًا آباء وأمهات هؤلاء الأطفال”. أومأ تشن غي. بالمقارنة مع دار الأيتام التي بناها مدير مدرسة مو يانغ الثانويةبشكل خاص ، كان هذا المكان أكثر رسمية. عندما ساروا في أحد الممرات ، تم فتح أحد الأبواب فجأة ، وهرع طفلان يحملان لعبة بينهما.

 

 

“السيد تشن ، أنت هنا أخيرا.” أشارت الممرضة إلى تشن غي ليتبعها. “اسمح لي أن أقدم نفسي أولاً. أنا والدة فان يو ، يمكنك أن تدعوني تشاو ليو.”

“جيانغ جين ، جيانغ هي! توقفا عن إثارة الضجيج في الممر – لقد تجاوزت الساعة 8 مساءً. عودا إلى غرفتكما!” وبخت الممرضة ، وعاد الأولاد إلى غرفتهم دون رغبة. قبل أن يغلق الباب ، نظر تشن غي إلى ذلك. كانت هناك غرفتي نوم وغرفة معيشة واحدة ، وتضم ستة أطفال.

بعد إغلاق الهاتف ، فكر تشن غي في الجملة الأخيرة التي قالتها العاملة. “لكن ماذا لو لم تكن تلك الأخت إنسانًا بل عنكبوت؟”

 

 

“لديكم مكان جيد هنا. الأطفال لديهم ألعاب جديدة وملابس جديدة.” نظر تشن غي إلى البطاقات المرسومة على الباب. كانت مكتوبة مع أسماء الأطفال. “هذا غريب. لماذا تبدأ أسماء جميع الأطفال هنا بجيانغ؟”

“نعم ، لدينا أطباء وممرضون وخبراء تغذية ومعلمون. كل واحد منا مسؤول عن وظائف مختلفة ، لكننا جميعًا آباء وأمهات هؤلاء الأطفال”. أومأ تشن غي. بالمقارنة مع دار الأيتام التي بناها مدير مدرسة مو يانغ الثانويةبشكل خاص ، كان هذا المكان أكثر رسمية. عندما ساروا في أحد الممرات ، تم فتح أحد الأبواب فجأة ، وهرع طفلان يحملان لعبة بينهما.

 

 

“إنهم أطفال جيوجيانغ ، لذلك استخدمنا جيوجيانغ كمصدر إلهام للقبهم”. أوضحت الممرضة وابتسمت بالحرج. “بالطبع ، يصل بعض الأطفال باسم ، لذلك لن نجبرهم على التغيير”.

 

 

“جيانغ جين ، جيانغ هي! توقفا عن إثارة الضجيج في الممر – لقد تجاوزت الساعة 8 مساءً. عودا إلى غرفتكما!” وبخت الممرضة ، وعاد الأولاد إلى غرفتهم دون رغبة. قبل أن يغلق الباب ، نظر تشن غي إلى ذلك. كانت هناك غرفتي نوم وغرفة معيشة واحدة ، وتضم ستة أطفال.

قادت الممرضة تشن غي إلى الغرفة الأولى على اليسار في الطابق الثالث. لقد دخلت دون طرق.

 

 

“أنت والدته؟”

“أيها الرئيس ، تشن غي موجود هنا.”

“دكتور تشن؟ هناك اختصاصي مرتبط بمنزل الأطفال؟”

 

“بالطبع ، هل الأمر بخير إذا وصلت في الساعة 6 أو 7 مساء؟”

كان هناك رجل عجوز في الستينيات من عمره يسقي النباتات عند حافة النافذة. كان يرتدي نظارتين وبدا وكأنه مدرس متقاعد.

“نعم ، لقد تبنينا الكثير من الأطفال والرضع المهجورين هنا. لجعلهم يشعرون بدفء المنزل ، نسمح لهم عادة بالإشارة إلينا بصفتنا أمًا وأبًا. بالطبع ، هذا ليس قسريًا ، ولكن معظم الأطفال هنا يحبونه”. كانت الممرضة شخصية ودودة ، لكنها كانت خجولة. لم تجرؤ على النظر إلى عيون تشن غي عندما كانت تتحدث معه.

 

كان فان يو أول زائر خاص للمنزل المسكون وطفل مسكين. لقد شهد كيف قتل والده والدته وكيف دفعت عمته والده إلى البئر. ثم عاش لعدة سنوات تحت نفس سقف القاتل.

“أنت في النهاية هنا ، أرجوك خذ مقعدا.” نظر الرجل إلى تشن غي وكأنه منقذهم. هذا أربك تشن غي أكثر حتى.

 

 

لم يستخدم الرجل هاتفه بل ركض في الفناء ليصرخ على الدرج. لم يمض وقت طويل على ذلك ، خرجت امرأة بدت في عمر تشن غي من المبنى. كانت ترتدي الزي الخاص بممرضة ، وأثارت شعورًا وديًا.

“سيدي ، ما هي المشكلة؟ هل قام فان يو الخاص بنا بخلق بعض المشاكل في منزل الأطفال؟” شعر تشن غي وكأنه كان يحضر إجتماع أباء ومعلمين لفان يو. وطُلب منه البقاء حتى النهاية لأن المعلم أراد إجراء محادثة خاصة معه حول فان يو.

 

 

“أيها الرئيس ، تشن غي موجود هنا.”

“سأكون صريحا.” أعطى الرئيس العجوز الممرضة نظرة. كما لو أنه كان يخشى أن يتم سماع نقاشهم ، لقد جعلها تغلق الباب. “أنت الوصي المكلف بفان يو ، لذلك يجب أن تعرف حالته أفضل منا. الولد ليس شخصًا اجتماعيًا … كيف أضع هذا؟ ليس لديه معرفة بمفاهيم مثل الأسرة أو المجموعات أو السعادة. لقد بذلنا قصارى جهدنا لمساعدته ، لكن التأثير كان غير موجود “.

كان فان يو أول زائر خاص للمنزل المسكون وطفل مسكين. لقد شهد كيف قتل والده والدته وكيف دفعت عمته والده إلى البئر. ثم عاش لعدة سنوات تحت نفس سقف القاتل.

 

 

كان تشن غي يعرف فان يو أفضل من معظمهم ، لذلك فهم المشكلة التي كان منزل الأطفال يواجهها. “أنا آسف للغاية لخلق كل هذه المشاكل.”

“نعم ، لدينا أطباء وممرضون وخبراء تغذية ومعلمون. كل واحد منا مسؤول عن وظائف مختلفة ، لكننا جميعًا آباء وأمهات هؤلاء الأطفال”. أومأ تشن غي. بالمقارنة مع دار الأيتام التي بناها مدير مدرسة مو يانغ الثانويةبشكل خاص ، كان هذا المكان أكثر رسمية. عندما ساروا في أحد الممرات ، تم فتح أحد الأبواب فجأة ، وهرع طفلان يحملان لعبة بينهما.

 

“ماذا تعني؟” لقد فهم تشن غي سبب غضب الطبيب تشن عندما رأى تشاو ليو.

هز الرئيس كتفيه. “هذا جيد. لقد رأينا أطفالًا أكثر انغلاقا. المشكلة الرئيسية هي أنه ليس فقط أننا غير قادرين على حل مشكلته ، بل إنه أيضًا تمكن من التأثير على أطفالنا الآخرين الذين يواجهون الشفاء”.

“جيانغ جين ، جيانغ هي! توقفا عن إثارة الضجيج في الممر – لقد تجاوزت الساعة 8 مساءً. عودا إلى غرفتكما!” وبخت الممرضة ، وعاد الأولاد إلى غرفتهم دون رغبة. قبل أن يغلق الباب ، نظر تشن غي إلى ذلك. كانت هناك غرفتي نوم وغرفة معيشة واحدة ، وتضم ستة أطفال.

 

“لديكم مكان جيد هنا. الأطفال لديهم ألعاب جديدة وملابس جديدة.” نظر تشن غي إلى البطاقات المرسومة على الباب. كانت مكتوبة مع أسماء الأطفال. “هذا غريب. لماذا تبدأ أسماء جميع الأطفال هنا بجيانغ؟”

“ماذا تعني؟” لقد فهم تشن غي سبب غضب الطبيب تشن عندما رأى تشاو ليو.

“نعم ، تبنى فان يو عنكبوت كأخته. الوضع معقد بعض الشيء. إذا كان لديك وقت ، فهل تمانع في المجيء إلى منزل جيوجيانغ للأطفال؟”

 

بعد إغلاق الهاتف ، فكر تشن غي في الجملة الأخيرة التي قالتها العاملة. “لكن ماذا لو لم تكن تلك الأخت إنسانًا بل عنكبوت؟”

“إنها حقيقة محزنة أن العديد من الأطفال الذين واجهوا صدمة أو هجرتهم أسرهم سيواجهون بعض المشكلات النفسية التي تحتاج إلى مشورة”. ابتسم الرئيس بحزن. “يعتبر فان يو مثالاً جيدًا ، لكن هذا الولد يستمر في الجدال مع الطبيب. إنه لا يرفض فقط قبول علاجه ولكنه يواصل قول الأشياء الغريبة للأطفال الآخرين. بعض حالات الأطفال قد ساءت بعد التفاعل معه. دون أي خيار أخر ، كان علينا أن نرسل هؤلاء الأطفال بعيدا “.

الفصل مئتين واثنان وثمانون: منزل جيوجيانغ للأطفال.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط