Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-337

الفصل ثلاث مائة وسبعة وثلاثون: بخلافي، جاءوا جميعا.

الفصل ثلاث مائة وسبعة وثلاثون: بخلافي، جاءوا جميعا.

الفصل ثلاث مائة وسبعة وثلاثون: بخلافي، جاءوا جميعا.

 

 

فتح مان نان الباب في قاعة المرضى الثالثة ، وعكس العالم الذي خلفه كيف رأى مان نان العالم – المرضى المحنطون ، والأطباء الملتوية ، والأذرع المكسورة التي تشكلت من الخوف. كان العالم وراء باب قرية التوابيت مغطى بالضباب الدموي وسكانه القرويون الذين أرادوا القبض عليه. هذا تركيب فهم الفتاة للقرية.

أمسكت جيانغ لينغ يد فان يو وهي تمشي في الباب. تشن غي لم يكن لديه خيار آخر. بالمقارنة مع الشبح الأحمر الذي كان مجرد وجوه ، بدى العالم خلف الباب أكثر أمان. الرطوبة في الهواء سمكت ، ورائحة الدم الباقية علقة في الهواء. تأثرت رأيت تشن غي كما لو كان يقف في عالم من الضباب.

فتح مان نان الباب في قاعة المرضى الثالثة ، وعكس العالم الذي خلفه كيف رأى مان نان العالم – المرضى المحنطون ، والأطباء الملتوية ، والأذرع المكسورة التي تشكلت من الخوف. كان العالم وراء باب قرية التوابيت مغطى بالضباب الدموي وسكانه القرويون الذين أرادوا القبض عليه. هذا تركيب فهم الفتاة للقرية.

 

 

‘هذا يختلف عن الباب في قاعة المرضى الثالثة.’

بحث عن رسالة المهمة. رأى اسم قرية التوابيت على الهاتف الأسود. في البداية ، كان يعتقد أن هذا الاسم غريب ، ولم يفكر فيه كثيرًا. ومع ذلك ، بعد الانتهاء من الأشياء التي رآها في القرية ، كان لديه بعض الأفكار.

 

سرعان ما سار الوحش وراءهم واختفى.

هذه هى المرة الثانية التى يدخل فيها تشن غي الى باب الدم. كان العالم وراء الباب في قرية التوابيت مغطىًا بضباب دموي ، ولم يتمكن من رؤية سوى ثلاثة أمتار أمامه.

أمسكت جيانغ لينغ يد فان يو وهي تمشي في الباب. تشن غي لم يكن لديه خيار آخر. بالمقارنة مع الشبح الأحمر الذي كان مجرد وجوه ، بدى العالم خلف الباب أكثر أمان. الرطوبة في الهواء سمكت ، ورائحة الدم الباقية علقة في الهواء. تأثرت رأيت تشن غي كما لو كان يقف في عالم من الضباب.

 

‘في الحياة الواقعية والعالم وراء الباب سواء ، كان هناك جنازة ، جنازة لم تنته حتى اليوم.’ أخرج تشن غي هاتفه الأسود لإلقاء نظرة. ‘حتى بعد أن دخلت العالم خلف الباب ، لم يقل الهاتف أن المهمة قد فشلت. يبدو أنه طالما كنت داخل القرية ، بغض النظر عما إذا كانت داخل الباب أم خارجه ، فإن المهمة لا تزال سارية.’

“احرص على عدم الضياع. فهناك مخلوقات تأكل البشر هنا.” كانت جيانغ لينغ قد نزعت تنكرها بالكامل. كان صوتها الطفولي يزخر بقوة لا يمكن إنكارها.

فتح مان نان الباب في قاعة المرضى الثالثة ، وعكس العالم الذي خلفه كيف رأى مان نان العالم – المرضى المحنطون ، والأطباء الملتوية ، والأذرع المكسورة التي تشكلت من الخوف. كان العالم وراء باب قرية التوابيت مغطى بالضباب الدموي وسكانه القرويون الذين أرادوا القبض عليه. هذا تركيب فهم الفتاة للقرية.

 

 

“مفهوم”. واجه تشن غي صعوبة في تصديق هذا. “من الصعب فهم هذا. فتاة صغيرة لا تستطيع أن تضربني حتى لو قفزت إلى أعلى حدها هي شبح أحمر قوي.”

 

 

“إلى أين تأخذيننا؟” لم يكن للضباب الدموي تأثير على جيانغ لينغ ، لكنه جعل تشن غي و فان يث يشعران بعدم الارتياح. بدى الأمر وكأنهم غرقوا في مستنقع.

“حتى لو أنقذتني ، فأرجوا أن تنتبه لفمك ، أو قد أحتاج إلى رد لطفك في الموت فقط”. نظرت جيانغ لينغ في تشن غي ببرودة. بعد دخول الباب ، بدأ لباسها بالتغير. الدم في الضباب أحاط بها كما لو كانت السيدة هناك. عيون تشن غي إرتعشت قليلا لأن الكلمات كانت مألوفة جدا. لقد ذكرته برسالة حب زانغ يا.

 

 

لقد كانت رؤوس الوحوش مخفوضة، وكانت أجسادهم تواجه قاعة الأجداد. أمامها مباشرة كان تابوت أحمر!

بعد دخول تشن غي ، أغلقت جيانغ لينغ الباب. عندما فتحته مرة أخرى ، تغير المشهد خارج الباب. كانت قرية حمراء كالدم ، والضباب غطى السماء.

 

 

 

“سيصل الشبح أحمر قريبًا. هذا الباب لن يوقفه لفترة طويلة.” عندما اقترب الضباب الدموي من جيانغ لينغ ، كان سيتسرب إلى جسدها. ومع ذلك ، ربما لأنها أصيبت ، لم تستطع أن تستجمع الضباب بمفردها. مع قيادة جيانغ لينغ ، توجه الثلاثة إلى القرية. ارتعش الباب المغلق خلفهم قليلاً ، وكانت هناك أصداء هدر قادمة من خلفها.

“مالذي يفعلونه؟”

 

“إلى أين تأخذيننا؟” لم يكن للضباب الدموي تأثير على جيانغ لينغ ، لكنه جعل تشن غي و فان يث يشعران بعدم الارتياح. بدى الأمر وكأنهم غرقوا في مستنقع.

“إلى أين تأخذيننا؟” لم يكن للضباب الدموي تأثير على جيانغ لينغ ، لكنه جعل تشن غي و فان يث يشعران بعدم الارتياح. بدى الأمر وكأنهم غرقوا في مستنقع.

 

 

 

“كن هادئا.” أشارت جيانغ لينغ لهم للاختباء داخل كوخ صغير. انتظروا لعدة ثوان ، وسار وحش غريب وراءهم في الضباب. كان الوحش كبيرًا و كانت ذراعيه مشوهتان. كانت ملامح وجهه ملتوية ، وكان يرتدي معطفًا مخيطًا بشكل سيئ. نظر حوله وكأنه يبحث عن شيء ما.

 

 

“يسألون التوبة”.

سرعان ما سار الوحش وراءهم واختفى.

“مالذي يفعلونه؟”

 

أمسكت جيانغ لينغ يد فان يو وهي تمشي في الباب. تشن غي لم يكن لديه خيار آخر. بالمقارنة مع الشبح الأحمر الذي كان مجرد وجوه ، بدى العالم خلف الباب أكثر أمان. الرطوبة في الهواء سمكت ، ورائحة الدم الباقية علقة في الهواء. تأثرت رأيت تشن غي كما لو كان يقف في عالم من الضباب.

“ما كان هذا؟” أشار تشن غي في الوحش.

بخلاف الحياة الحقيقية ، أغلق التابوت الموجود خلف الباب مدخل قاعة الأجداد. كانت القاعة هي المكان الذي أرسل فيه القرويون الاحترام لأسلافهم ، لكن التابوت أغلق المدخل بالكامل.

 

 

“القرويون.” لم يمكن إخفاء الكراهية في عيون جيانغ لينغ. “إنهم الشكل الذي يبدو عليه القرويون في عيني”.

 

 

بعد دخول تشن غي ، أغلقت جيانغ لينغ الباب. عندما فتحته مرة أخرى ، تغير المشهد خارج الباب. كانت قرية حمراء كالدم ، والضباب غطى السماء.

“القرويون في عينيك؟ تم بناء عالم الدم الأحمر مع مراعاة نفسيتك؟” أعطى تشن غي قيمة لأ معلومات متعلقة بالعالم وراء الباب.

 

 

فتح مان نان الباب في قاعة المرضى الثالثة ، وعكس العالم الذي خلفه كيف رأى مان نان العالم – المرضى المحنطون ، والأطباء الملتوية ، والأذرع المكسورة التي تشكلت من الخوف. كان العالم وراء باب قرية التوابيت مغطى بالضباب الدموي وسكانه القرويون الذين أرادوا القبض عليه. هذا تركيب فهم الفتاة للقرية.

“لست متأكدًا من كيفية تشكيل هذا العالم ، لكن هذا العالم يشبه إلى حد بعيد الكابوس الذي كنت أعيشه ذات مرة. في هذا الكابوس ، بدا جميع القرويين وكأنهم مشوهون وزائفون. إنهم يبحثون باستمرار عني ويحاولون جري لهذا المكان. ” جيانغ لينغ لم تستمر. لقد غيرت الاتجاه وتوجهت إلى الجزء الداخلي من القرية.

 

 

بعد أن دخل تشن غي قرية التوابيت ، أدرك أن للقرية تقاليد عديدة تتعلق بالجنازات ، مثل الفوانيس البيضاء التي كانت معلقة في الشارع والأموال الورقية والتوابيت.

كان هناك عالم أحمر ملطخ بالدم وراء الباب ، ولكن حتى الآن ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كانت هذه العوالم متصلة أو معزولة. استنادًا إلى المحقق المنتحر ، كان لدى الجميع باب في قلبهم ، وفقط في أكثر اللحظات اليأسية يمكن للمرء أن يفتح الباب.

“القرويون.” لم يمكن إخفاء الكراهية في عيون جيانغ لينغ. “إنهم الشكل الذي يبدو عليه القرويون في عيني”.

 

 

فتح مان نان الباب في قاعة المرضى الثالثة ، وعكس العالم الذي خلفه كيف رأى مان نان العالم – المرضى المحنطون ، والأطباء الملتوية ، والأذرع المكسورة التي تشكلت من الخوف. كان العالم وراء باب قرية التوابيت مغطى بالضباب الدموي وسكانه القرويون الذين أرادوا القبض عليه. هذا تركيب فهم الفتاة للقرية.

 

 

‘العالم وراء الباب يعكس قلب الإنسان؟ هل هو كابوس حقيقي؟’ تم تذكير تشن غي بالباب في منزله المسكون. ‘إذا ماذا عن الباب في منزلي المسكون؟ من ترك هذا الباب وراءه؟’

‘العالم وراء الباب يعكس قلب الإنسان؟ هل هو كابوس حقيقي؟’ تم تذكير تشن غي بالباب في منزله المسكون. ‘إذا ماذا عن الباب في منزلي المسكون؟ من ترك هذا الباب وراءه؟’

“لست متأكدًا من كيفية تشكيل هذا العالم ، لكن هذا العالم يشبه إلى حد بعيد الكابوس الذي كنت أعيشه ذات مرة. في هذا الكابوس ، بدا جميع القرويين وكأنهم مشوهون وزائفون. إنهم يبحثون باستمرار عني ويحاولون جري لهذا المكان. ” جيانغ لينغ لم تستمر. لقد غيرت الاتجاه وتوجهت إلى الجزء الداخلي من القرية.

 

 

جاء صوت القتال من الضباب. لقد كان على الأرجح الشبح الاحمر الخاص بالمجتمع يحارب القرويين وراء الباب.

 

 

ماشية عبرالضباب ، قادت جيانغ لينغ تشن غي و فان يو إلى وسط القرية. كان هناك ضباب خفيف ، وفي وسط القرية ، ركعت مجموعة من القرويين. كانت أجسادهم مشوهة بشدة ، وكانت وجوههم تبدو قبيحة. على الرغم من أنهم كانوا يرتدون ملابس بشرية ، إلا أنه لم يمكن اعتبارهم بشرًا.

“دعهم يتقاتلون ، نحن بحاجة إلى إيجاد شيء ما.”

“سيصل الشبح أحمر قريبًا. هذا الباب لن يوقفه لفترة طويلة.” عندما اقترب الضباب الدموي من جيانغ لينغ ، كان سيتسرب إلى جسدها. ومع ذلك ، ربما لأنها أصيبت ، لم تستطع أن تستجمع الضباب بمفردها. مع قيادة جيانغ لينغ ، توجه الثلاثة إلى القرية. ارتعش الباب المغلق خلفهم قليلاً ، وكانت هناك أصداء هدر قادمة من خلفها.

 

 

ماشية عبرالضباب ، قادت جيانغ لينغ تشن غي و فان يو إلى وسط القرية. كان هناك ضباب خفيف ، وفي وسط القرية ، ركعت مجموعة من القرويين. كانت أجسادهم مشوهة بشدة ، وكانت وجوههم تبدو قبيحة. على الرغم من أنهم كانوا يرتدون ملابس بشرية ، إلا أنه لم يمكن اعتبارهم بشرًا.

جاء صوت القتال من الضباب. لقد كان على الأرجح الشبح الاحمر الخاص بالمجتمع يحارب القرويين وراء الباب.

 

 

“مالذي يفعلونه؟”

ماشية عبرالضباب ، قادت جيانغ لينغ تشن غي و فان يو إلى وسط القرية. كان هناك ضباب خفيف ، وفي وسط القرية ، ركعت مجموعة من القرويين. كانت أجسادهم مشوهة بشدة ، وكانت وجوههم تبدو قبيحة. على الرغم من أنهم كانوا يرتدون ملابس بشرية ، إلا أنه لم يمكن اعتبارهم بشرًا.

 

الثلاثة أمسكوا أنفاسهم أثناء تحركهم ببطء نحو قاعة الأجداد. انتقل الضباب وكأنه يمكن أن يشعر بوجود البشر الأحياء. رفع بعض الوحوش ببطء رؤوسهم.

“يسألون التوبة”.

كان هناك عالم أحمر ملطخ بالدم وراء الباب ، ولكن حتى الآن ، لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عما إذا كانت هذه العوالم متصلة أو معزولة. استنادًا إلى المحقق المنتحر ، كان لدى الجميع باب في قلبهم ، وفقط في أكثر اللحظات اليأسية يمكن للمرء أن يفتح الباب.

 

 

لقد كانت رؤوس الوحوش مخفوضة، وكانت أجسادهم تواجه قاعة الأجداد. أمامها مباشرة كان تابوت أحمر!

 

 

الثلاثة أمسكوا أنفاسهم أثناء تحركهم ببطء نحو قاعة الأجداد. انتقل الضباب وكأنه يمكن أن يشعر بوجود البشر الأحياء. رفع بعض الوحوش ببطء رؤوسهم.

بخلاف الحياة الحقيقية ، أغلق التابوت الموجود خلف الباب مدخل قاعة الأجداد. كانت القاعة هي المكان الذي أرسل فيه القرويون الاحترام لأسلافهم ، لكن التابوت أغلق المدخل بالكامل.

“لست متأكدًا من كيفية تشكيل هذا العالم ، لكن هذا العالم يشبه إلى حد بعيد الكابوس الذي كنت أعيشه ذات مرة. في هذا الكابوس ، بدا جميع القرويين وكأنهم مشوهون وزائفون. إنهم يبحثون باستمرار عني ويحاولون جري لهذا المكان. ” جيانغ لينغ لم تستمر. لقد غيرت الاتجاه وتوجهت إلى الجزء الداخلي من القرية.

 

جنازة؟

“سنكون قادرين على النجاة بعد فتح التابوت”. تجوّلت جيانغ لينغ حول الحشد لتتجه ببطء نحو قاعة الأجداد. “لا توقظوا هؤلاء الوحوش.”

“مالذي يفعلونه؟”

 

 

الثلاثة أمسكوا أنفاسهم أثناء تحركهم ببطء نحو قاعة الأجداد. انتقل الضباب وكأنه يمكن أن يشعر بوجود البشر الأحياء. رفع بعض الوحوش ببطء رؤوسهم.

“إلى أين تأخذيننا؟” لم يكن للضباب الدموي تأثير على جيانغ لينغ ، لكنه جعل تشن غي و فان يث يشعران بعدم الارتياح. بدى الأمر وكأنهم غرقوا في مستنقع.

 

“إلى أين تأخذيننا؟” لم يكن للضباب الدموي تأثير على جيانغ لينغ ، لكنه جعل تشن غي و فان يث يشعران بعدم الارتياح. بدى الأمر وكأنهم غرقوا في مستنقع.

تقدم فان يو وجيانغ لينغ قدما ، وغطى تشن غي من الخلف. برد قلبه وهو ينظر إلى الوحوش على الأرض. غطت النقود الورقية الحمراء الأرض ، وبدا الوحوش وكأنهم كانوا يحضرون جنازة. لقد أُجبروا على وضع تعبيرات حزينة ، لكن الدموع لم تُجبَر.

 

 

“مالذي يفعلونه؟”

جنازة؟

“دعهم يتقاتلون ، نحن بحاجة إلى إيجاد شيء ما.”

 

 

بعد أن دخل تشن غي قرية التوابيت ، أدرك أن للقرية تقاليد عديدة تتعلق بالجنازات ، مثل الفوانيس البيضاء التي كانت معلقة في الشارع والأموال الورقية والتوابيت.

 

 

أمسكت جيانغ لينغ يد فان يو وهي تمشي في الباب. تشن غي لم يكن لديه خيار آخر. بالمقارنة مع الشبح الأحمر الذي كان مجرد وجوه ، بدى العالم خلف الباب أكثر أمان. الرطوبة في الهواء سمكت ، ورائحة الدم الباقية علقة في الهواء. تأثرت رأيت تشن غي كما لو كان يقف في عالم من الضباب.

‘في الحياة الواقعية والعالم وراء الباب سواء ، كان هناك جنازة ، جنازة لم تنته حتى اليوم.’ أخرج تشن غي هاتفه الأسود لإلقاء نظرة. ‘حتى بعد أن دخلت العالم خلف الباب ، لم يقل الهاتف أن المهمة قد فشلت. يبدو أنه طالما كنت داخل القرية ، بغض النظر عما إذا كانت داخل الباب أم خارجه ، فإن المهمة لا تزال سارية.’

 

 

 

بحث عن رسالة المهمة. رأى اسم قرية التوابيت على الهاتف الأسود. في البداية ، كان يعتقد أن هذا الاسم غريب ، ولم يفكر فيه كثيرًا. ومع ذلك ، بعد الانتهاء من الأشياء التي رآها في القرية ، كان لديه بعض الأفكار.

“سيصل الشبح أحمر قريبًا. هذا الباب لن يوقفه لفترة طويلة.” عندما اقترب الضباب الدموي من جيانغ لينغ ، كان سيتسرب إلى جسدها. ومع ذلك ، ربما لأنها أصيبت ، لم تستطع أن تستجمع الضباب بمفردها. مع قيادة جيانغ لينغ ، توجه الثلاثة إلى القرية. ارتعش الباب المغلق خلفهم قليلاً ، وكانت هناك أصداء هدر قادمة من خلفها.

 

 

انتقلت الشاشة ، ونظر تشن غي إلى التفاصيل التي قدمتها المهمة. “في ذلك اليوم ، بخلافي ، جاءوا جميعًا”.

 

 

 

كان تلميح المهمة قصير. تشن غي أضاق عينيه ببطء. لقد فهم أخيرًا معنى ذلك. ‘لقد جاء هؤلاء الأشخاص إلى جنازتي ‘أنا’ ليبكوا نيابة ‘عني’. هذا هو السبب في وجود نفسي. التلميح يخبرني أن المفتاح هو الجنازات.’

 

 

“مالذي يفعلونه؟”

التفت تشن غي إلى النظر إلى قاعة الأجداد ، لقد وصلت جيانغ لينغ بالفعل إلى التابوت الأحمر.

“كن هادئا.” أشارت جيانغ لينغ لهم للاختباء داخل كوخ صغير. انتظروا لعدة ثوان ، وسار وحش غريب وراءهم في الضباب. كان الوحش كبيرًا و كانت ذراعيه مشوهتان. كانت ملامح وجهه ملتوية ، وكان يرتدي معطفًا مخيطًا بشكل سيئ. نظر حوله وكأنه يبحث عن شيء ما.

كان تلميح المهمة قصير. تشن غي أضاق عينيه ببطء. لقد فهم أخيرًا معنى ذلك. ‘لقد جاء هؤلاء الأشخاص إلى جنازتي ‘أنا’ ليبكوا نيابة ‘عني’. هذا هو السبب في وجود نفسي. التلميح يخبرني أن المفتاح هو الجنازات.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط