Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-389

الفصل ثلاث مائة وتسعة وثمانون: المالك.

الفصل ثلاث مائة وتسعة وثمانون: المالك.

الفصل ثلاث مائة وتسعة وثمانون: المالك.

دخل تشن غي غرفة الدراسة. كانت غرفة الدراسة ضعف حجم غرفة النوم. تم تخزين رفين للكتب بأنواع مختلفة من الكتب ، وكان هناك طاولة دراسة بالقرب من النافذة.

 

 

الرجل لعن تحت أنفاسه ، ربت ملابسه ، وتأكد من نظف حذائه قبل مغادرته. لم يلاحظ عدم وجود المفتاح في جيبه. بعد أن اختفى الرجل لعدة دقائق ، استخدم تشن غي مفتاحه للدخول للغرفة.

 

 

“يجب أن يكون الرئيس شخصًا آخر.” حدق تشن غي على شاشة الكمبيوتر. “لماذا قد يهتم المالك الحقيقي لهذا المكان بمنزلي المسكون؟ علاوة على ذلك ، لماذا قام بشراء منزل في المبنى الثالث لشقة فانغ هوا؟”

إذا كان هذا أي شخص آخر في هذا الموقف ، لكانوا حذرين ومتوترين ، قلقين من أن المالك قد يعود لأنه ، وبعد كل شيء ، كان الرجل قاتل مشتبه فيه. ومع ذلك ، لم يكن تشن غي بهذا القلق. كان القاتل الأخير الذي وضع بصره عليه في وحدة العناية المركزة مع ذراعين وساق مكسورة.

 

 

 

“طالما لديّ نوايا حسنة في قلبي ، فلا يوجد شيء أخافه”.

“إن نضج الرجل وثقته هما واجهة. داخلياً ، هو شخص حائر للغاية. بناءً على المحادثة التي أجراها مع صهره ، من الواضح أنه يكره زوج أخته. ربما يكون صهره هو مصدر سخطه “. كان تشن غي مهتمًا بشكل مفاجئ بهذا الصهر. “على الهاتف في وقت سابق ، منعه صهره من الدخول لغرفة الدراسه. وهذا يعني أنه ربما هناك شيء مهم في الداخل. ربما يمكنني استخدام ذلك لمعرفة هوية الصهر”.

 

 

نظر تشن غي إلى الأدراج والخزائن المفتوحة ، لكنه لم يغامر بلمس الأشياء بشكل عشوائي في الغرفة. وبدلاً من ذلك ، دخل إلى غرفة النوم ووضع الهاتف أسفل السرير. قام بلف الهاتف حتى تشبه زاوية الكاميرا الفيديو الموجود على هاتف ما يين.

“لكن تم إرسالهم مباشرة إلى المستشفى بعد زيارتهم. هل هذا يعني أن المالك هو شخص يعمل في المستشفى؟”

 

“رقم 10 هو شخص أعرفه في الحياة الواقعية ، لكن هذا الشخص ربما لم يكن قد زار المنزل المسكون شخصيًا.”

“على الرغم من أنه تمت إضافة أقسام إلى الغرفة ، إلا أن ذلك لم يغير موقع النافذة.” ضرب تشن غي القاسمات بخفة وحفظ تخطيط الغرفة. “هذا الرجل مشبوه للغاية.”

“طالما لديّ نوايا حسنة في قلبي ، فلا يوجد شيء أخافه”.

 

 

وقف تشن غي في وسط الغرفة ، مفكرا في التعليقات التي أدلت بها ليو شيان شيان حول الرجل.

“إن نضج الرجل وثقته هما واجهة. داخلياً ، هو شخص حائر للغاية. بناءً على المحادثة التي أجراها مع صهره ، من الواضح أنه يكره زوج أخته. ربما يكون صهره هو مصدر سخطه “. كان تشن غي مهتمًا بشكل مفاجئ بهذا الصهر. “على الهاتف في وقت سابق ، منعه صهره من الدخول لغرفة الدراسه. وهذا يعني أنه ربما هناك شيء مهم في الداخل. ربما يمكنني استخدام ذلك لمعرفة هوية الصهر”.

 

“لماذا يوجد جهازي كمبيوتر محمول ، ولماذا يتم الاحتفاظ بهما داخل الدرج؟” أخرجهم ووضعهم على الطاولة. ضغط على أزرار الطاقة. تم فتح أحدهما كالمعتاد ، لكن الآخر كان لديه قفل كلمة مرور. “إنهم يخدمون أغراض مختلفة؟”

“بعد أن غادرنا المقهى ، أخبرتني ليو شيان شيان أن هذا الرجل مختلف عن غيره من الرجال. كان لديه كل النقاط الجيدة لرجل ناضج ، لكن كان هناك شيء غريب عنه – لقد كان يعتقد أن زوجته التي توفيت في حادث سيارة قبل بضع سنوات ، كانت لا تزال على قيد الحياة ، الرجل يعبّر عن نفسه كشخص عاطفي وموثوق به ، لكن الواقع لا يبدو هكذا. من وجهة نظري ، لم يتزوج الرجل ، وهذه الغرفة ليست له حتى ؛ إنه لصهره “.

أصبح تشن غي أكثر اهتماما بالمالك. “نظرًا لأن الكمبيوتر المحمول مغلق ، فيجب أن يكون هناك شيء مهم تم حفظه فيه.”

 

سيفقد الأشخاص الذين يعانون من آلام الرومانسية عقلهم ، وكانت ليو شيان شيان فتاة ساذجة ، لذا شك تشن غي في أن هذا الرجل خدعها.

سيفقد الأشخاص الذين يعانون من آلام الرومانسية عقلهم ، وكانت ليو شيان شيان فتاة ساذجة ، لذا شك تشن غي في أن هذا الرجل خدعها.

“هذه أصوات هي سان و أصدقائه!” تشن غي فكر على الفور في مكان الحادث في ذلك الوقت. كان قد فتح للتو جريمة قتل في منتصف الليل عندما جاء طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية لإحداث مشاكل له ، للانتقام لقاو رو تشوي.

 

 

“ربما خدعت أخت ما يين من قبل الرجل كذلك.” جاء تشن غي مع إحتمالات نختلفة. “عندما اكتشفت هوية الرجل الحقيقية ، كان لديهم جدال ، والرجل قتل شقيقة ما يين عن طريق الخطأ.”

 

 

كان الطابق العلوي من المبنى مقرًا لمجتمع قصص الأشباح. كان المالك على دراية بمنزل تشن غي المسكون وعاش في هذا المبنى. كان استنتاج تشن غي يجب أن يكون المالك الحقيقي هو آخر ناجٍ في المجتمع.

أراد الاتصال بـليو شيان شيان لطلب المزيد من التفاصيل ، لكنه كان يخشى أن تتصرف الفتاة بتهور وتفعل شيئًا غير ضروري. لمنع نفسه من الكشف ، قرر تشن غي في النهاية ضد ذلك.

 

 

 

“إن نضج الرجل وثقته هما واجهة. داخلياً ، هو شخص حائر للغاية. بناءً على المحادثة التي أجراها مع صهره ، من الواضح أنه يكره زوج أخته. ربما يكون صهره هو مصدر سخطه “. كان تشن غي مهتمًا بشكل مفاجئ بهذا الصهر. “على الهاتف في وقت سابق ، منعه صهره من الدخول لغرفة الدراسه. وهذا يعني أنه ربما هناك شيء مهم في الداخل. ربما يمكنني استخدام ذلك لمعرفة هوية الصهر”.

إذا كان هذا أي شخص آخر في هذا الموقف ، لكانوا حذرين ومتوترين ، قلقين من أن المالك قد يعود لأنه ، وبعد كل شيء ، كان الرجل قاتل مشتبه فيه. ومع ذلك ، لم يكن تشن غي بهذا القلق. كان القاتل الأخير الذي وضع بصره عليه في وحدة العناية المركزة مع ذراعين وساق مكسورة.

 

“يجب أن يكون الرئيس شخصًا آخر.” حدق تشن غي على شاشة الكمبيوتر. “لماذا قد يهتم المالك الحقيقي لهذا المكان بمنزلي المسكون؟ علاوة على ذلك ، لماذا قام بشراء منزل في المبنى الثالث لشقة فانغ هوا؟”

دخل تشن غي غرفة الدراسة. كانت غرفة الدراسة ضعف حجم غرفة النوم. تم تخزين رفين للكتب بأنواع مختلفة من الكتب ، وكان هناك طاولة دراسة بالقرب من النافذة.

قام تشن غي بالنقر على مجلد عشوائي على سطح المكتب ، وعندما فعل ذلك ، صدم. إحتوى المجلد على أكثر من مائة صورة ونحو عشرين مقطع فيديو. الأهم من ذلك كله ، كلها كانت مرتبطة بمنزل تشن غي المسكون! غطت الصور جميع السيناريوهات ، بما في ذلك قرية التوابيت!

 

 

“يبدو أن صهر الرجل قارئ ثقيل”. كان لدى الرجل مجموعة انتقائية من الفلسفة إلى الفن ، ومن الطب الحديث إلى دراسة السحر. لم يلمس تشن غي الكتب الموجودة على الأرفف لأنهو، بالنسبة لمحبي الكتب الحقيقيين ، كانوا يعرفون الموقع الدقيق لكل كتاب ، وكان تشن غي خائفًا من ترك أثر. فتح الخزانة لإلقاء نظرة ؛ كانت مرتبة جدا في الداخل. مشى تشن غي إلى الطاولة وسحب فتح الدرج. كان لديه اثنين من أجهزة الكمبيوتر المحمولة من نفس الطراز.

 

 

 

“لماذا يوجد جهازي كمبيوتر محمول ، ولماذا يتم الاحتفاظ بهما داخل الدرج؟” أخرجهم ووضعهم على الطاولة. ضغط على أزرار الطاقة. تم فتح أحدهما كالمعتاد ، لكن الآخر كان لديه قفل كلمة مرور. “إنهم يخدمون أغراض مختلفة؟”

أرجوا أنها أعجبتكم, القصة تبدء في التحرك والمزيد من الدلائل تظهر, يمكنكم كتابة توقعاتكم بشأن الرئيس في التعليقات لأن بعض الأدلة الثقيلة ستظهر في الغد…

 

 

أصبح تشن غي أكثر اهتماما بالمالك. “نظرًا لأن الكمبيوتر المحمول مغلق ، فيجب أن يكون هناك شيء مهم تم حفظه فيه.”

 

 

 

قام تشن غي بالنقر على مجلد عشوائي على سطح المكتب ، وعندما فعل ذلك ، صدم. إحتوى المجلد على أكثر من مائة صورة ونحو عشرين مقطع فيديو. الأهم من ذلك كله ، كلها كانت مرتبطة بمنزل تشن غي المسكون! غطت الصور جميع السيناريوهات ، بما في ذلك قرية التوابيت!

“هذه أصوات هي سان و أصدقائه!” تشن غي فكر على الفور في مكان الحادث في ذلك الوقت. كان قد فتح للتو جريمة قتل في منتصف الليل عندما جاء طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية لإحداث مشاكل له ، للانتقام لقاو رو تشوي.

 

 

“الزائرون الوحيدون الذين زاروا قرية التوابيت هم مجموعة الأخت ماو ، لذا من أين أتت هذه الصور؟” تشن غي لم يشعر بحالة جيدة جدا. نظر إلى الطابع الزمني ، وتوافقوا مع يوم زيارة الأخت ماو. بعبارة أخرى ، أخذ صاحب هذا المنزل الصور من مجموعة الأخت ماو بعد أن زاروا المنزل المسكون في الصباح.

 

 

 

“لكن تم إرسالهم مباشرة إلى المستشفى بعد زيارتهم. هل هذا يعني أن المالك هو شخص يعمل في المستشفى؟”

~~~~~~

 

 

كلما بحث تشن غي عبر ملفات الوسائط ، أصبح غير مستقر أكثر. جميع الصور ومقاطع الفيديو تم ختمها بالوقت. لقد فتح أقدم فيديو. تم تصويره قبل حوالي الشهر ، في الوقت الذي فتح فيه جريمة قتل في منتصف الليل تماما!

“هذه أصوات هي سان و أصدقائه!” تشن غي فكر على الفور في مكان الحادث في ذلك الوقت. كان قد فتح للتو جريمة قتل في منتصف الليل عندما جاء طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية لإحداث مشاكل له ، للانتقام لقاو رو تشوي.

 

فصول اليوم جميعا “الفصل الأول كان 2في1”

كان الفيديو غير واضح ، وأمكن سماع أصوات الطلاب في التسجيل.

 

 

 

“هذه أصوات هي سان و أصدقائه!” تشن غي فكر على الفور في مكان الحادث في ذلك الوقت. كان قد فتح للتو جريمة قتل في منتصف الليل عندما جاء طلاب جامعة جيوجيانغ الطبية لإحداث مشاكل له ، للانتقام لقاو رو تشوي.

أرجوا أنها أعجبتكم, القصة تبدء في التحرك والمزيد من الدلائل تظهر, يمكنكم كتابة توقعاتكم بشأن الرئيس في التعليقات لأن بعض الأدلة الثقيلة ستظهر في الغد…

 

“ربما خدعت أخت ما يين من قبل الرجل كذلك.” جاء تشن غي مع إحتمالات نختلفة. “عندما اكتشفت هوية الرجل الحقيقية ، كان لديهم جدال ، والرجل قتل شقيقة ما يين عن طريق الخطأ.”

في ذلك الوقت ، خطط أحد الطلاب لالتقاط شريط فيديو داخل المنزل المسكون ومشاركته عبر الإنترنت. كان تشن غي قد خلط نفسه في مجموعة الطلاب. كان ينبغي أن يكون هناك سبعة أشخاص فقط ، لذلك أصبح هو الثامن.

 

 

 

كان الفيديو يهتز بشدة. عندما أدرك المصور أن هناك شخصًا إضافيًا تم التقاطه بالفيديو ، فقد أسقط الهاتف خوفًا. كانت الكاميرا متجهة لأعلى ، وقبضت على تشو وان وهي تمشي من الجانب الآخر من الممر وهي يرتدي ملابس الدكتور كاسر الجماجم. تجمد الفيديو على وجه تشو وان. كانت ترتدي القناع المخيف الذي تم خياطته من وجوه بشرية كثيرة.

 

 

كان الفيديو غير واضح ، وأمكن سماع أصوات الطلاب في التسجيل.

لم يكن للفيديو نفسه مشكلة ، لكن التوقيت والموقع كانا غريبين للغاية.

أرجوا أنها أعجبتكم, القصة تبدء في التحرك والمزيد من الدلائل تظهر, يمكنكم كتابة توقعاتكم بشأن الرئيس في التعليقات لأن بعض الأدلة الثقيلة ستظهر في الغد…

 

 

“عندما وصلت إلى مجتمع قصص الأشباح لأول مرة ، تعرف علي رقم 10 على الفور لأنه رأى القناع على وجهي.”

“يجب أن يكون الرئيس شخصًا آخر.” حدق تشن غي على شاشة الكمبيوتر. “لماذا قد يهتم المالك الحقيقي لهذا المكان بمنزلي المسكون؟ علاوة على ذلك ، لماذا قام بشراء منزل في المبنى الثالث لشقة فانغ هوا؟”

 

عندما جاءت المجموعة من جامعة جيوجيانغ الطبية لأول مرة ، كان هي فينغ هو الذي قاد المجموعة. تشن غي إشتبه بالشاب إلى حد ما ، ولكن سواء كان ذلك من ناحية العمر والوجود ، لم يعتقد تشن غي أن هي فينغ كان رقم 10.

في البداية ، اعتقد تشن غي أن الرقم 10 كان بالتأكيد أحد عملائه ، ولكن بعد مشاهدة هذا الفيديو ، أدرك أن الأمور ربما لم تكن بهذه البساطة.

 

 

 

“رقم 10 هو شخص أعرفه في الحياة الواقعية ، لكن هذا الشخص ربما لم يكن قد زار المنزل المسكون شخصيًا.”

 

 

المهم أراكم غدا وإستمتعوا~~~~~

عندما جاءت المجموعة من جامعة جيوجيانغ الطبية لأول مرة ، كان هي فينغ هو الذي قاد المجموعة. تشن غي إشتبه بالشاب إلى حد ما ، ولكن سواء كان ذلك من ناحية العمر والوجود ، لم يعتقد تشن غي أن هي فينغ كان رقم 10.

 

 

نظر تشن غي إلى الأدراج والخزائن المفتوحة ، لكنه لم يغامر بلمس الأشياء بشكل عشوائي في الغرفة. وبدلاً من ذلك ، دخل إلى غرفة النوم ووضع الهاتف أسفل السرير. قام بلف الهاتف حتى تشبه زاوية الكاميرا الفيديو الموجود على هاتف ما يين.

“يجب أن يكون الرئيس شخصًا آخر.” حدق تشن غي على شاشة الكمبيوتر. “لماذا قد يهتم المالك الحقيقي لهذا المكان بمنزلي المسكون؟ علاوة على ذلك ، لماذا قام بشراء منزل في المبنى الثالث لشقة فانغ هوا؟”

“لكن تم إرسالهم مباشرة إلى المستشفى بعد زيارتهم. هل هذا يعني أن المالك هو شخص يعمل في المستشفى؟”

 

إذا كان هذا أي شخص آخر في هذا الموقف ، لكانوا حذرين ومتوترين ، قلقين من أن المالك قد يعود لأنه ، وبعد كل شيء ، كان الرجل قاتل مشتبه فيه. ومع ذلك ، لم يكن تشن غي بهذا القلق. كان القاتل الأخير الذي وضع بصره عليه في وحدة العناية المركزة مع ذراعين وساق مكسورة.

كان الطابق العلوي من المبنى مقرًا لمجتمع قصص الأشباح. كان المالك على دراية بمنزل تشن غي المسكون وعاش في هذا المبنى. كان استنتاج تشن غي يجب أن يكون المالك الحقيقي هو آخر ناجٍ في المجتمع.

كان بحاجة ماسة لمعرفة هوية المالك الحقيقية. نقر فاتحا المجلدات الأخرى للعثور على المزيد من الدلائل.

 

 

كان بحاجة ماسة لمعرفة هوية المالك الحقيقية. نقر فاتحا المجلدات الأخرى للعثور على المزيد من الدلائل.

الفصل ثلاث مائة وتسعة وثمانون: المالك.

 

“رقم 10 هو شخص أعرفه في الحياة الواقعية ، لكن هذا الشخص ربما لم يكن قد زار المنزل المسكون شخصيًا.”

~~~~~~

 

 

في البداية ، اعتقد تشن غي أن الرقم 10 كان بالتأكيد أحد عملائه ، ولكن بعد مشاهدة هذا الفيديو ، أدرك أن الأمور ربما لم تكن بهذه البساطة.

فصول اليوم جميعا “الفصل الأول كان 2في1”

“طالما لديّ نوايا حسنة في قلبي ، فلا يوجد شيء أخافه”.

 

“يبدو أن صهر الرجل قارئ ثقيل”. كان لدى الرجل مجموعة انتقائية من الفلسفة إلى الفن ، ومن الطب الحديث إلى دراسة السحر. لم يلمس تشن غي الكتب الموجودة على الأرفف لأنهو، بالنسبة لمحبي الكتب الحقيقيين ، كانوا يعرفون الموقع الدقيق لكل كتاب ، وكان تشن غي خائفًا من ترك أثر. فتح الخزانة لإلقاء نظرة ؛ كانت مرتبة جدا في الداخل. مشى تشن غي إلى الطاولة وسحب فتح الدرج. كان لديه اثنين من أجهزة الكمبيوتر المحمولة من نفس الطراز.

أرجوا أنها أعجبتكم, القصة تبدء في التحرك والمزيد من الدلائل تظهر, يمكنكم كتابة توقعاتكم بشأن الرئيس في التعليقات لأن بعض الأدلة الثقيلة ستظهر في الغد…

 

 

 

المهم أراكم غدا وإستمتعوا~~~~~

“عندما وصلت إلى مجتمع قصص الأشباح لأول مرة ، تعرف علي رقم 10 على الفور لأنه رأى القناع على وجهي.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط