Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-620

الفصل ستمائة وعشرون: الفأل

الفصل ستمائة وعشرون: الفأل

الفصل ستمائة وعشرون: الفأل

اعتقد تشن غي أن هذا المفتاح سيكون مفيداً عندما استكشف قاعة المرضى الثالثة. يمكن أن ينزعج الشخص بسبب ضباب الطاقة السلبية خلف الباب عندما يدخله المرء للمرة الأولى، مما سيتسبب في فقدان الذات. بناءً على شك تشن غي، كان المفتاح للتعامل مع حالات الطوارئ من هذا القبيل.

 

“هل أخفته؟ ولكن هذا أمر جيد. بهذه الطريقة، سيكون قادراً على التركيز على امتحاناته ولن يحتاج إلى التكرار لمرة ثالثة.” مشى تشن غي إلى مقعده، وقام الطبيب بدفعه بخفة وقال: “ما الخطب؟”

.

المهم أراكم غدا

 

 

.

 

 

 

.

 

 

للحظة، ظن الشاب أنه كان هناك شيء خاطئ في أذنيه. لقد جلس حيث كان، متجمد، ونظر إلى تشن غي بغباء وكأن عقله لم يتمكن من معالجة المعلومات.

 

قال الشاب بشكل مصدوم: “لديك نفس المفتاح؟”.

لاستخدام مثل هذه النغمة المداعبة اللطيفة لقول شيء مخيف مثل ‘سوف تموت’…

~~~~~~

 

كان شعرها عالقاً على وجهها، مخفياً عينيها. تم خياطة شفتيها بشئ ما، وبدت شاحبة بشكل إيجابي.

للحظة، ظن الشاب أنه كان هناك شيء خاطئ في أذنيه. لقد جلس حيث كان، متجمد، ونظر إلى تشن غي بغباء وكأن عقله لم يتمكن من معالجة المعلومات.

 

 

برؤية المرأة، وقف تشن غي مباشرة من مقعده. وضع كل الركاب في الحافلة إنتباههم على المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.

“أخبرني بكل ما تعرفه. كلما زادت التفاصيل، زادت الفرصة التي ستتاح لي لإنقاذ أصدقائك. بخلاف ذلك، تذكر هذا – بغض النظر عن مكان منزلك، لا تتجه نحو الشرق بمجرد خروجك من الحافلة. فهمت؟”

فصول اليوم متأخرة قليلا

 

 

أي نوع من الأشخاص كان تشن غي؟ ان يقال بأنه كان شخص قد تسلق جبلاً من الجثث سيكون زيادة في الأمر لكن ليس كثيرا، ولكن بالتفكير في تجربته السابقة، سيحتاج المرء إلى استخدام أكثر من يدين لحساب القتلة المجانين الذين سقطوا تحت يديه.

 

 

 

يعبر المنازل المسكونة كل ليلة، ولديه إتصال وثيق مع الأشباح، لقد تسبب ذلك في وجود جوهر الأشباح في الرجل في نهاية المطاف. لم يفعل تشن غي أي شيء آخر غير تغيير نبرة صوته، لكن الشاب اعتقد بالفعل أن هناك شيئاً ما خطأ. ربما كانت حاجته الجوهرية للبقاء هي التي دفعته إلى الابتعاد عن هذا الشخص الخطير.

كان تحدي تشن غي استفزازياً للغاية، لكن رأس الفطر لم يتفاعل بأي طريقة سوى بمواصلة التحديق في تشن غي، وهو يبتسم طوال الطريق.

 

 

كانت درجة حرارة جسم تشن غي أقل من المعتاد، لكن لا ينبغي أن تكون السبب وراء أي شيء. ومع ذلك، شعر الشاب فجأة وكأنه قد تم اجتياحه من قِبَلْ برودة أزلية. مع ضغط كلتا يديه على الوسادة، إبتعد قليلا عن تشن غي.

 

 

 

“كان باي وين آخر من يختفي. ربما لأنه كان خائفاً، لقد كان يتصرف بطريقة مختلفة عن المعتاد.”

 

 

كان الشاب خائفاً لدرجة أنه حتى مع هطول الأمطار، ركض غرباً دون أن يدير رأسه.

“هذه ليست معلومات مفيدة. أحتاج إلى أدلة عنهم. هل تركوا وراءهم أي شيء مفيد؟ مثل رسائل أو مذكرات.” حاصر تشن غي الشاب في زاوية الصف الأخير. ثم أكمل: “فكر في الأمر بجدية.”

وقف الشاب. بدا الأمر وكأنه كان لديه شيء آخر ليقوله، ولكن عندما نظر إلى وجه تشن غي، فقد ابتلع كلماته في النهاية وركض من على الحافلة.

 

 

كان وجه الشاب متوترا، وبعد فترة طويلة من التذكر، تذكر في النهاية شيئاً ما وقال: “قبل أن يختفي باي وين، أخبرني ألا أخبر الشرطة عن آخر حافلة على الطريق 104 بغض النظر عن السبب. كما انه أعطاني مفتاحاً وقال لي إنه إذا لم يعد في غضون ثلاثة أسابيع يجب أن أخذ هذا المفتاح إلى الحافلة الأخيرة للعثور عليه.”

 

 

 

سأله تشن غي: “هل لديك المفتاح معك؟”

 

 

 

مع مشاهدة تشن غي له، قام الشاب بإخراج مفتاح صدئ من جيبه. لقد كان ملطخ بالدماء.

 

 

صاح تشن غي من النافذة: “مهلا، لقد نسيت المظلة الخاصة بك!”.

أمسك تشن غي المفتاح لفحصه وقال: “اسمح لي أن ألقي نظرة.”.

 

 

 

لم يستطع أن يصدق الأمر. لقد قام بالتفتيش من خلال حقيبته ووجد مفتاحه الخاص في البطانة الداخلية من حقيبته. بدا المفتاحان متشابهان بشكل مدهش.

 

 

“كان باي وين آخر من يختفي. ربما لأنه كان خائفاً، لقد كان يتصرف بطريقة مختلفة عن المعتاد.”

قال الشاب بشكل مصدوم: “لديك نفس المفتاح؟”.

كانت درجة حرارة جسم تشن غي أقل من المعتاد، لكن لا ينبغي أن تكون السبب وراء أي شيء. ومع ذلك، شعر الشاب فجأة وكأنه قد تم اجتياحه من قِبَلْ برودة أزلية. مع ضغط كلتا يديه على الوسادة، إبتعد قليلا عن تشن غي.

 

إستدار تشن غي للنظر في النافذة. لم يتحدث أحد من جديد، ووصلت الحافلة في النهاية إلى المحطة التالية.

“كن هادئاً.”

“مفهوم”. اخذ تشن غي مظلة الشاب وعاد إلى مكانه. عندما رفع عينيه، لاحظ أن رأس الفطر في الصف الثاني كان ينظر إليه. مع الشفاه المتشققة والابتسامة المتجمدة، كان يحدق في تشن غي بشدة حتى شعر الأخير بالرغبة في مكافئته بمطرقة على الوجه. لكن نظراً للحشد في الحافلة، خفف تشن غي تلك الرغبة.

 

كان شعرها عالقاً على وجهها، مخفياً عينيها. تم خياطة شفتيها بشئ ما، وبدت شاحبة بشكل إيجابي.

وضع تشن غي كلا المفتاحين على الكرسي وعبس، لقد كان قد حصل على هذا المفتاح منذ وقت طويل عندما أنهى مهمة شخصية مان نان الثانية. لقد كانت مكافأة من الهاتف الأسود، مفتاح الإدراك الذاتي. سيكون المفتاح قادراً على مساعدته في البحث عن نفسه الحقيقية إذا وقع تحت تأثير الإرباك أو الوهم.

أصبح الجو في الحافلة متوتراً، لكن في تلك اللحظة، اطلق الباب الأمامي صريراً وامتدت يد دامية إلى الحافلة. تقطرت الدماء، لقد وقفت امرأة بمعطف أحمر واقي من المطر عند الباب الأمامي.

 

 

اعتقد تشن غي أن هذا المفتاح سيكون مفيداً عندما استكشف قاعة المرضى الثالثة. يمكن أن ينزعج الشخص بسبب ضباب الطاقة السلبية خلف الباب عندما يدخله المرء للمرة الأولى، مما سيتسبب في فقدان الذات. بناءً على شك تشن غي، كان المفتاح للتعامل مع حالات الطوارئ من هذا القبيل.

فصول اليوم متأخرة قليلا

 

نظراً لأن تشن غي كان يعتقد أنه قد يستخدم هذا المفتاح في المستقبل، فقد احتفظ به داخل حقيبته. ولكن لمفاجأته، في طريقه إلى شرقي جيو جيانغ في ذلك اليوم، صادف مفتاحاً مشابهاً. من حيث المظهر، بخلاف علامة العضة، بدوا متطابقين.

في النهاية، لم يكن مضطراً إلى استخدام المفتاح في ذلك الوقت لأن زانغ يا كانت قوية جداً. كانت قد انقضت عبر الباب وطاردت الرئيس. بخلاف الصدمة، لم يختبر تشن غي الكثير من أي مشاعر أخرى، لذلك لم يكن لديه فائدة لهذا المفتاح.

“الأن ليس الوقت لرعاية الآخرين”. همس الطبيب قبل أن يلف وشاحاً حول عنقه وغطى وجهه بالكامل

 

“أخبرني بكل ما تعرفه. كلما زادت التفاصيل، زادت الفرصة التي ستتاح لي لإنقاذ أصدقائك. بخلاف ذلك، تذكر هذا – بغض النظر عن مكان منزلك، لا تتجه نحو الشرق بمجرد خروجك من الحافلة. فهمت؟”

نظراً لأن تشن غي كان يعتقد أنه قد يستخدم هذا المفتاح في المستقبل، فقد احتفظ به داخل حقيبته. ولكن لمفاجأته، في طريقه إلى شرقي جيو جيانغ في ذلك اليوم، صادف مفتاحاً مشابهاً. من حيث المظهر، بخلاف علامة العضة، بدوا متطابقين.

“أخبرني بكل ما تعرفه. كلما زادت التفاصيل، زادت الفرصة التي ستتاح لي لإنقاذ أصدقائك. بخلاف ذلك، تذكر هذا – بغض النظر عن مكان منزلك، لا تتجه نحو الشرق بمجرد خروجك من الحافلة. فهمت؟”

 

لاستخدام مثل هذه النغمة المداعبة اللطيفة لقول شيء مخيف مثل ‘سوف تموت’…

“هل يدل ظهور هذا المفتاح على شيء ما؟” كان المفتاح قادراً على منع شخص ما من الضياع. قبل ضياع باي وين، كان قد طلب من الشاب المجيء ليجده مع المفتاح. هل هذا يعني أن المكان الذي كان سيذهب إليه هو مكان يمكن أن يضيع فيه الشخص بسهولة؟

 

 

‘المفتاح الأول له علاقة بمان نان. لدى ذلك الطفل شخصيتان، وهما شخصيتان مختلفتان. ويرتبط المفتاح الثاني بالتوأم باي، الذين يبدون متماثلين لكنهم يتصرفون بشكل مختلف.’

وضع تشن غي بشكل طبيعي كلا المفتاحين داخل جيبه وسأل: “هل تعرف من أين حصل باي وين على هذا؟”.

مع مشاهدة تشن غي له، قام الشاب بإخراج مفتاح صدئ من جيبه. لقد كان ملطخ بالدماء.

 

~~~~~~

شاهد الشاب بينما سرق تشن غي مفتاحه بعيداً. لقد أجاب بصراحة ولم يجرؤ على طلب المفتاح: “لم يقل لي”.

 

 

 

“المفتاح مهم للغاية، لكن لا تقلق، بما أنني أخذت المفتاح الخاص بك، فسأقوم بالتأكيد بمساعدة صديقك.” انحنى تشن غي على الكرسي، وشعر فجأة وكأن هذا كان فأل. عندما ظهر المفتاح الأول، دخل إلى قاعة المرضى الثالثة والتقى بأقوى خصم منذ ذلك الحين – مجتمع قصص الأشباح.

الفصل ستمائة وعشرون: الفأل

 

لم يستطع أن يصدق الأمر. لقد قام بالتفتيش من خلال حقيبته ووجد مفتاحه الخاص في البطانة الداخلية من حقيبته. بدا المفتاحان متشابهان بشكل مدهش.

هذه المرة، كان سيذهب إلى شرقي جيوجيانغ بمفرده، وربما كان ظهور المفتاح يدل على أنه سيواجه عدو قوي أخر.

لمس تشن غي المفاتيح في جيبه وتذكِّر فجأة الظل الذي بدا هكذا.

 

لقد ساعد الأخ Mrgaswa “مترجم الساحر المتنوع” في تحرير الفصل الأخير لذلك شكر كبير له

‘المفتاح الأول له علاقة بمان نان. لدى ذلك الطفل شخصيتان، وهما شخصيتان مختلفتان. ويرتبط المفتاح الثاني بالتوأم باي، الذين يبدون متماثلين لكنهم يتصرفون بشكل مختلف.’

وقف الشاب. بدا الأمر وكأنه كان لديه شيء آخر ليقوله، ولكن عندما نظر إلى وجه تشن غي، فقد ابتلع كلماته في النهاية وركض من على الحافلة.

 

.

لمس تشن غي المفاتيح في جيبه وتذكِّر فجأة الظل الذي بدا هكذا.

 

 

 

‘هل هذا يعني أنني سوف أجد في النهاية مفتاح ثالث؟’

 

 

 

إستدار تشن غي للنظر في النافذة. لم يتحدث أحد من جديد، ووصلت الحافلة في النهاية إلى المحطة التالية.

لم يستطع أن يصدق الأمر. لقد قام بالتفتيش من خلال حقيبته ووجد مفتاحه الخاص في البطانة الداخلية من حقيبته. بدا المفتاحان متشابهان بشكل مدهش.

 

 

“إنزل هنا وسر نحو الغرب؛ إنه ليس من الآمن أن تذهب إلى الشرق من هنا.” ضغط تشن غي نفسه للخلف مرة أخرى للسماح للشباب بالمرور.

 

 

 

وقف الشاب. بدا الأمر وكأنه كان لديه شيء آخر ليقوله، ولكن عندما نظر إلى وجه تشن غي، فقد ابتلع كلماته في النهاية وركض من على الحافلة.

“المفتاح مهم للغاية، لكن لا تقلق، بما أنني أخذت المفتاح الخاص بك، فسأقوم بالتأكيد بمساعدة صديقك.” انحنى تشن غي على الكرسي، وشعر فجأة وكأن هذا كان فأل. عندما ظهر المفتاح الأول، دخل إلى قاعة المرضى الثالثة والتقى بأقوى خصم منذ ذلك الحين – مجتمع قصص الأشباح.

 

 

صاح تشن غي من النافذة: “مهلا، لقد نسيت المظلة الخاصة بك!”.

 

 

 

كان الشاب خائفاً لدرجة أنه حتى مع هطول الأمطار، ركض غرباً دون أن يدير رأسه.

الفصل ستمائة وعشرون: الفأل

 

“هل يدل ظهور هذا المفتاح على شيء ما؟” كان المفتاح قادراً على منع شخص ما من الضياع. قبل ضياع باي وين، كان قد طلب من الشاب المجيء ليجده مع المفتاح. هل هذا يعني أن المكان الذي كان سيذهب إليه هو مكان يمكن أن يضيع فيه الشخص بسهولة؟

“هل أخفته؟ ولكن هذا أمر جيد. بهذه الطريقة، سيكون قادراً على التركيز على امتحاناته ولن يحتاج إلى التكرار لمرة ثالثة.” مشى تشن غي إلى مقعده، وقام الطبيب بدفعه بخفة وقال: “ما الخطب؟”

إستدار تشن غي للنظر في النافذة. لم يتحدث أحد من جديد، ووصلت الحافلة في النهاية إلى المحطة التالية.

 

 

“الأن ليس الوقت لرعاية الآخرين”. همس الطبيب قبل أن يلف وشاحاً حول عنقه وغطى وجهه بالكامل

 

 

 

“مفهوم”. اخذ تشن غي مظلة الشاب وعاد إلى مكانه. عندما رفع عينيه، لاحظ أن رأس الفطر في الصف الثاني كان ينظر إليه. مع الشفاه المتشققة والابتسامة المتجمدة، كان يحدق في تشن غي بشدة حتى شعر الأخير بالرغبة في مكافئته بمطرقة على الوجه. لكن نظراً للحشد في الحافلة، خفف تشن غي تلك الرغبة.

كان وجه الشاب متوترا، وبعد فترة طويلة من التذكر، تذكر في النهاية شيئاً ما وقال: “قبل أن يختفي باي وين، أخبرني ألا أخبر الشرطة عن آخر حافلة على الطريق 104 بغض النظر عن السبب. كما انه أعطاني مفتاحاً وقال لي إنه إذا لم يعد في غضون ثلاثة أسابيع يجب أن أخذ هذا المفتاح إلى الحافلة الأخيرة للعثور عليه.”

 

 

“توقف عن الابتسام، هل لأنك ستكون قبيح للغاية بمجرد أن تتوقف؟”

مع مشاهدة تشن غي له، قام الشاب بإخراج مفتاح صدئ من جيبه. لقد كان ملطخ بالدماء.

 

 

كان تحدي تشن غي استفزازياً للغاية، لكن رأس الفطر لم يتفاعل بأي طريقة سوى بمواصلة التحديق في تشن غي، وهو يبتسم طوال الطريق.

لقد ساعد الأخ Mrgaswa “مترجم الساحر المتنوع” في تحرير الفصل الأخير لذلك شكر كبير له

 

 

أصبح الجو في الحافلة متوتراً، لكن في تلك اللحظة، اطلق الباب الأمامي صريراً وامتدت يد دامية إلى الحافلة. تقطرت الدماء، لقد وقفت امرأة بمعطف أحمر واقي من المطر عند الباب الأمامي.

أصبح الجو في الحافلة متوتراً، لكن في تلك اللحظة، اطلق الباب الأمامي صريراً وامتدت يد دامية إلى الحافلة. تقطرت الدماء، لقد وقفت امرأة بمعطف أحمر واقي من المطر عند الباب الأمامي.

 

 

كان شعرها عالقاً على وجهها، مخفياً عينيها. تم خياطة شفتيها بشئ ما، وبدت شاحبة بشكل إيجابي.

“مفهوم”. اخذ تشن غي مظلة الشاب وعاد إلى مكانه. عندما رفع عينيه، لاحظ أن رأس الفطر في الصف الثاني كان ينظر إليه. مع الشفاه المتشققة والابتسامة المتجمدة، كان يحدق في تشن غي بشدة حتى شعر الأخير بالرغبة في مكافئته بمطرقة على الوجه. لكن نظراً للحشد في الحافلة، خفف تشن غي تلك الرغبة.

 

نظراً لأن تشن غي كان يعتقد أنه قد يستخدم هذا المفتاح في المستقبل، فقد احتفظ به داخل حقيبته. ولكن لمفاجأته، في طريقه إلى شرقي جيو جيانغ في ذلك اليوم، صادف مفتاحاً مشابهاً. من حيث المظهر، بخلاف علامة العضة، بدوا متطابقين.

“أخيراً، لقد وصلتِ”.

أي نوع من الأشخاص كان تشن غي؟ ان يقال بأنه كان شخص قد تسلق جبلاً من الجثث سيكون زيادة في الأمر لكن ليس كثيرا، ولكن بالتفكير في تجربته السابقة، سيحتاج المرء إلى استخدام أكثر من يدين لحساب القتلة المجانين الذين سقطوا تحت يديه.

 

قال الشاب بشكل مصدوم: “لديك نفس المفتاح؟”.

برؤية المرأة، وقف تشن غي مباشرة من مقعده. وضع كل الركاب في الحافلة إنتباههم على المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر.

مع مشاهدة تشن غي له، قام الشاب بإخراج مفتاح صدئ من جيبه. لقد كان ملطخ بالدماء.

 

 

~~~~~~

.

 

 

فصول اليوم متأخرة قليلا

 

 

 

لقد ساعد الأخ Mrgaswa “مترجم الساحر المتنوع” في تحرير الفصل الأخير لذلك شكر كبير له

 

 

 

وأيضا أخر مرة سأطلق فيها 4 فصول في هذه الرواية

 

 

 

المهم أراكم غدا

.

 

 

إستمتعوا~~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط