Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-704

الفصل سبعمائة وأربعة: أنا هنا

الفصل سبعمائة وأربعة: أنا هنا

الفصل سبعمائة وأربعة: أنا هنا

 

 

“أولا وقبل كل شيء ، أنا سعيد لأن بمنزلي المسكون تمكن من الحصول على موافقة الجميع. هذا المنزل المسكون هو كل شيء تركه لي والداي ، وهو مشروع حياتي. هذا هو كل ما يمكنني قوله.”

اجتاحت الضجة الصاخبة أذنيه ، وشعرت بشرته بدفء الشمس ، الذي بدا أنه لم يشعر به لفترة طويلة. شخص ما أمسك يده بإحكام ، وكان هذا الشعور يسقط باستمرار حتى اختفى أخيرًا. ترفرف الجفنان الثقيلان بشكل مفرط للكشف عن فجوة.

“إذا كان لللشيطان اسم ، يجب أن يكون لقبه تشن!”

 

 

“أيها الطبيب! ألا يزال بخير؟ من الطبيعي بالنسبة لنا أن يغمى علينا عند زيارتنا للمنزل المسكون ، ولكن لم يفقد أي أحد منا الوعي لهذا الوقت الطويل من قبل! هل من الممكن أنه لن يستيقظ أبدًا مرة أخرى؟” دخل الصةت المألوف دماغه. لقد بدا الأمر وكأن شخصا ما كان يناديه على حافة الجنة. استقر وعيه
ببطء مرة أخرى ، واستعاد ذاكرته من هامش عقله.

كلما تم فتح سيناريو جديد ، سيكون هناك ضجة ، وكان هذا هو التأثير الذي كان تشن غي يبحث عنه. وبسبب ذلك ، قام بإحضار شبحين أحمرين من مدينة لي وان. بعد الركض إلى السيناريو ، عثر تشن غي أولاً على المرأة مقطوعة الرأس لتعزيتها قبل الذهاب إلى مستشفى لي وان الخاص للعثور على الكعب العالي الأحمر.

 

 

‘أنا في زيارة للمنزل المسكون. نعم ، أستطيع أن أتذكر ذلك الآن.’

القوة الخاصة للكعب العالي الأحمر كانت لعنة ، وكان ذلك مشابهًا للظل. بعد إعادتها إلى المنزل المسكون ، قام هو ، إلى جانب مرافقة جميع موظفيه الآخرين ، بتوقيع عقد معها. بعد أن ساعدت جميع العمال على تنظيف لعناتهم ، سيسمح لها تشن غي بالمغادرة.

 

عند سماع إجابة تشن غي ، لم يستطع بعض الزوار إيقاف أنفسهم من الإيماء. فقط الشخص الذي صب كل ما لديه في هذا المشروع يمكنه التوصل إلى هذا الكم من السيناريوهات الرائعة.

حاول وانغ دان فتح كل من عينيه. على الرغم من أنه بذل قصارى جهده ، إلا أن الشيء الوحيد الذي أمكنه فعله هو فتح عينيه قليلاً.

 

 

تم ترتيب الزوار العشرة بدقة على درجات المنزل المسكون ، وكانت وجوههم تبدو مألوفة للغاية. لقد دخلوا المكان معًا ، والآن ، تم وضعهم جنبًا إلى جنب. ربما كانت تلك هي قوة التجمع لمجموعة. رؤية زملائه في الفريق ، وانغ دان لم يشعر بذلك السوء لنفسه بعد الآن ، وأغمض عينيه ببطء. ‘على الأقل ، لقد كنت بطلاً لبضع دقائق …’

‘يانغ تشن؟ رئيس مجلس الطلاب؟ الزملاء الكبار من السنة الرابعة؟ لماذا هناك هذا الكم من الناس …’ أراد وانغ دان الكلام ، لكن شفتيه الشاحبيتين لم تكن قادرة على الحركة.

 

 

“أولا وقبل كل شيء ، أنا سعيد لأن بمنزلي المسكون تمكن من الحصول على موافقة الجميع. هذا المنزل المسكون هو كل شيء تركه لي والداي ، وهو مشروع حياتي. هذا هو كل ما يمكنني قوله.”

“أمم … يجب ألا يكون هناك أي مشكلة. لا تقلق ، بناءً على تجربتنا ، يجب أن يستيقظ قريبًا.” الطبيب سعال بجفاف. “لا تتجمعوا حوله ، تراجعوا! تأكدوا من وجود تدفق هواء مستمر.”

“إذا كان لللشيطان اسم ، يجب أن يكون لقبه تشن!”

 

عند فتح باب المشرحة ، مشى تشن غي إلى السرير المريح الذي كان في أعمق جزء من الغرفة. على الجزء العلوي من السرير وضع شريط كاسيت تم تغطيته في بقع رمادية داكنة تشبه الكدمات.

طلب الأطباء وعمال المتنزه بأدب من الناس الوقوف إلى الخلف. نظر وانغ دان في اتجاه أصواتهم. كان يرقد حاليًا على درجات المنزل المسكون ، وكان حوله الزائرين الذين تجمعوا هناك لمشاهدة عرض. كانوا يتحدثون فيما بينهم. قام البعض بالتقاط الصور على هواتفهم ، وكان البعض منهم يسجلون ، وكان
هناك قلة تم إستخدموا الإنترنت لمشاركة هذا عبر البث المباشر.

“يبدو أنكي في مزاج جيد.” جلس تشن غي عند باب المشرحة ودرس الكعب العالي الأحمر في راحة يده. “لقد فعلت ذلك بشكل رائع هذه المرة. إذا كنت ترغبين في ذلك ، يمكنك العودة في أي وقت تريدينه في المستقبل. منزلي المسكون مفتوح لك دائمًا.”

 

 

أعتقد أنه من الأفضل بالنسبة لي أن يبقى فاقدًا للوعي. حاول وانغ دان قصارى جهده تحويل رأسه إلى الجانب ؛ لم يرغب في الحصول على شهرة على الإنترنت من الإغماء في منزل مسكون. تحركت عيناه قليلاً ، ومن زاوية عينيه ، أدرك وانغ دان أنه في الحقيقة ليس وحده.

“أيها الطبيب! ألا يزال بخير؟ من الطبيعي بالنسبة لنا أن يغمى علينا عند زيارتنا للمنزل المسكون ، ولكن لم يفقد أي أحد منا الوعي لهذا الوقت الطويل من قبل! هل من الممكن أنه لن يستيقظ أبدًا مرة أخرى؟” دخل الصةت المألوف دماغه. لقد بدا الأمر وكأن شخصا ما كان يناديه على حافة الجنة. استقر وعيه ببطء مرة أخرى ، واستعاد ذاكرته من هامش عقله.

 

 

تم ترتيب الزوار العشرة بدقة على درجات المنزل المسكون ، وكانت وجوههم تبدو مألوفة للغاية. لقد دخلوا المكان معًا ، والآن ، تم وضعهم جنبًا إلى جنب. ربما كانت تلك هي قوة التجمع لمجموعة. رؤية زملائه في الفريق ، وانغ دان لم يشعر بذلك السوء لنفسه بعد الآن ، وأغمض عينيه ببطء. ‘على الأقل ،
لقد كنت بطلاً لبضع دقائق …’

 

 

تم ترتيب الزوار العشرة بدقة على درجات المنزل المسكون ، وكانت وجوههم تبدو مألوفة للغاية. لقد دخلوا المكان معًا ، والآن ، تم وضعهم جنبًا إلى جنب. ربما كانت تلك هي قوة التجمع لمجموعة. رؤية زملائه في الفريق ، وانغ دان لم يشعر بذلك السوء لنفسه بعد الآن ، وأغمض عينيه ببطء. ‘على الأقل ، لقد كنت بطلاً لبضع دقائق …’

كانت موجة الحر قوية ، لكن الشمس لم تكن كافية لمنع شغف الزوار. كان السيناريو ذوا الـ3.5 نجوم قد فتح للجمهور لأول مرة ، وكان جميع الزوار العشرة قد أغمي عليهم ؛ لا يمكن وصف هذا إلا بأنه رائع.

 

 

“أكاديمية الكوابيس؟” أشار الرئيس تشن إلى أن الناس أن ينفصلون ، وأشار إلى عدد قليل من الناس الملقين على الدرجات. “لقد حضروا ، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا هنا من أجل التواصل الودي. فيما يتعلق بذلك ، أشعر أنه من المؤسف أيضًا. في المستقبل ، سوف أتأكد من زيارة أكاديمية الكوابيس شخصيًا للحل هذا معهم.”

“تبا! لحسن الحظ ، لم أتصرف بناءً على رغبتي في الاندفاع للداخل. يجب أن يكون هذا القرار هو الأكثر صحة في حياتي!”

الفصل سبعمائة وأربعة: أنا هنا

 

 

“هذا السيناريو الجديد مخيف للغاية! سمعت الرئيس تشن يقول أن هذه ليست سوى المرحلة الأولية لسيناريو الأربع نجوم ، وصعوبتها بين سيناريوهات الثلاث نجوم والأربع نجوم فقط!”

 

 

 

“إذا كان لللشيطان اسم ، يجب أن يكون لقبه تشن!”

 

 

“هنا من فضلك! أيها الرئيس تشن! أنا زائر من شين هاي! منذ نصف ساعة فقط ، قالت أكاديمية الكوابيس الأكثر شهرة في شين هاي أنهم قد أتوا إلى هنا لإجراء زيارة للتعلم والتواصل معك. ما رأيك في ذلك؟ “

“أيها الرئيس تشن ، مرحبًا بك! معك على المقدمة، يمكن القول أن منتهزه القرن الجديد يتمتع بنهضة ثانية. هل تمانع في مشاركة كيف تمكنت من القيام بذلك؟”

 

 

 

عند دفع العربات ، كان تشن غي محاطًا بمجموعة من الزوار. لم يكن يتوقع أن يتسبب الزائر العشرة في إحداث مشهد كبير بهذا الحجم.

 

 

 

“أولا وقبل كل شيء ، أنا سعيد لأن بمنزلي المسكون تمكن من الحصول على موافقة الجميع. هذا المنزل المسكون هو كل شيء تركه لي والداي ، وهو مشروع حياتي. هذا هو كل ما يمكنني قوله.”

الفصل سبعمائة وأربعة: أنا هنا

 

 

بحث تشن غي عن العم تشو بين الجماهير. لقد قرر استخدام هذه الفرصة لنشر اسم سيناريو الـ3.5 نجوم ، وفي الوقت نفسه ، المساعدة في الترويج لسيناريو الأربع نجوم القادم. ومع ذلك ، لدهشته ، كان التأثير أفضل بكثير مما توقع. كان الزوار متحمسين لدرجة أنهم حاصروه.

مع هذا العذر ، انزلق تشن غي أخيرا بعيدا عن الزوار. تنهد بارتياح بعد أن دخل المنزل المسكون. “تخويف عشرة زوار حتى يفقدوا الوعي ، يجب أن يكون ذلك كافياً لجذب انتباه الناس واكتساب بعض الشعبية. لنأمل أن يتمكن المدير لوو من قمع التأثير السلبي من هذا الحدث حتى لا يساء استخدامه من قبل الآخرين.”

 

“هذا السيناريو الجديد مخيف للغاية! سمعت الرئيس تشن يقول أن هذه ليست سوى المرحلة الأولية لسيناريو الأربع نجوم ، وصعوبتها بين سيناريوهات الثلاث نجوم والأربع نجوم فقط!”

“أيها الرئيس تشن! نحن نعلم أن بناء منزل مسكون ليس بالأمر السهل. العثور على الإلهام ، كتابة القصة ، تصميم الدعائم … لا بد أنك واجهت الكثير من المتاعب ، أليس كذلك؟ ما نوع الإيمان الذي يمكّنك من الاستمرار في كل ذلك؟ “

عند سماع إجابة تشن غي ، لم يستطع بعض الزوار إيقاف أنفسهم من الإيماء. فقط الشخص الذي صب كل ما لديه في هذا المشروع يمكنه التوصل إلى هذا الكم من السيناريوهات الرائعة.

 

“أكاديمية الكوابيس؟” أشار الرئيس تشن إلى أن الناس أن ينفصلون ، وأشار إلى عدد قليل من الناس الملقين على الدرجات. “لقد حضروا ، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا هنا من أجل التواصل الودي. فيما يتعلق بذلك ، أشعر أنه من المؤسف أيضًا. في المستقبل ، سوف أتأكد من زيارة أكاديمية الكوابيس شخصيًا للحل هذا معهم.”

عند رؤية التوهج في أعين الزوار ، وجد تشن غي أنه من الصعب للغاية التخلص منهم. “لقد بذلت الكثير من الجهد في هذا المنزل المسكون ، من بناء السيناريوهات إلى الترحيب بالزائرين. هذا النوع من الترقب والفرح ليس شيئًا يمكن أن يقدره الآخرون. لذلك ، فإن الصعوبات التي ذكرتها لا تقدر حقًا بأي
شيء, هناك شعور بالمسؤولية الملقاة على عاتقي ، وأقول لنفسي ، أنني بحاجة إلى أن أصنع أفضل منزل مسكون أستطيع صنعه، لذا بغض النظر عن المكان الذي سأذهب إليه ، أضعه في قلبي ، ولهذا السبب أصبح جزء طبيعي من حياتي “.

 

 

 

عند سماع إجابة تشن غي ، لم يستطع بعض الزوار إيقاف أنفسهم من الإيماء. فقط الشخص الذي صب كل ما لديه في هذا المشروع يمكنه التوصل إلى هذا الكم من السيناريوهات الرائعة.

“يمكنك متابعة حساب البث الخاص بي للحصول على التفاصيل. سأتحدث عنه في المستقبل.”

 

“تبا! لحسن الحظ ، لم أتصرف بناءً على رغبتي في الاندفاع للداخل. يجب أن يكون هذا القرار هو الأكثر صحة في حياتي!”

“هنا من فضلك! أيها الرئيس تشن! أنا زائر من شين هاي! منذ نصف ساعة فقط ، قالت أكاديمية الكوابيس الأكثر شهرة في شين هاي أنهم قد أتوا إلى هنا لإجراء زيارة للتعلم والتواصل معك. ما رأيك في ذلك؟ “

 

 

“أكاديمية الكوابيس؟” أشار الرئيس تشن إلى أن الناس أن ينفصلون ، وأشار إلى عدد قليل من الناس الملقين على الدرجات. “لقد حضروا ، لكنهم بالتأكيد لم يكونوا هنا من أجل التواصل الودي. فيما يتعلق بذلك ، أشعر أنه من المؤسف أيضًا. في المستقبل ، سوف أتأكد من زيارة أكاديمية الكوابيس شخصيًا
للحل هذا معهم.”

‘يانغ تشن؟ رئيس مجلس الطلاب؟ الزملاء الكبار من السنة الرابعة؟ لماذا هناك هذا الكم من الناس …’ أراد وانغ دان الكلام ، لكن شفتيه الشاحبيتين لم تكن قادرة على الحركة.

 

عند دفع العربات ، كان تشن غي محاطًا بمجموعة من الزوار. لم يكن يتوقع أن يتسبب الزائر العشرة في إحداث مشهد كبير بهذا الحجم.

“أيها الرئيس تشن! رأيت من منصة معينة أن ‘الذئب الأصفر’ كان يبث في المنزل المسكون ، ورأيتك في بثه! هل يمكن أن تخبرنا بالتفصيل عما حدث بالفعل؟ عائلتنا المكونة من تسعة وقطتنا فضوليون لحد الموت حول ذلك! “

 

 

 

“يمكنك متابعة حساب البث الخاص بي للحصول على التفاصيل. سأتحدث عنه في المستقبل.”

“أيها الرئيس تشن ، مرحبًا بك! معك على المقدمة، يمكن القول أن منتهزه القرن الجديد يتمتع بنهضة ثانية. هل تمانع في مشاركة كيف تمكنت من القيام بذلك؟”

 

 

“أيها الرئيس تشن ، هناك شائعة على الإنترنت مفادها أن منزلك المسكون حقا مسكون. هل هذا حقيقي أم لا؟”

 

 

الفصل سبعمائة وأربعة: أنا هنا

“بالطبع ، هذا غير صحيح. لا توجد أشباح في العالم. كل شيء مجرد شائعة. إذا كنت لا تصدقني ، فيمكنك توجيه الشخص الذي أخبرك بهذه الإشاعة إلي ، وسأواجهه شخصيًا. ” كانت ابتسامة تشن غي دافئة دائما ؛ لقد عامل الجميع بنفس اللطف. “حسناً ، يجب أن أعود إلى العمل. رغم أنني أملك هذا المنزل
المسكون ، إلا أنني واحد من عماله، وما زالت ساعات العمل.”

 

 

“إذا كان لللشيطان اسم ، يجب أن يكون لقبه تشن!”

مع هذا العذر ، انزلق تشن غي أخيرا بعيدا عن الزوار. تنهد بارتياح بعد أن دخل المنزل المسكون. “تخويف عشرة زوار حتى يفقدوا الوعي ، يجب أن يكون ذلك كافياً لجذب انتباه الناس واكتساب بعض الشعبية. لنأمل أن يتمكن المدير لوو من قمع التأثير السلبي من هذا الحدث حتى لا يساء استخدامه من قبل
الآخرين.”

قدم تشن غي شفرة حادة جدا للإشهار للمنزل المسكون والمتنزه. إذا تم استخدامها بشكل جيد ، يمكن أن يقلل بشكل كبير من الضجة الافتتاحية للمدينة الترفيهية المستقبلية. ومع ذلك ، إذا لم يتم استخدامه بشكل صحيح ، يمكن للمرء قطع نفسه.

 

كانت موجة الحر قوية ، لكن الشمس لم تكن كافية لمنع شغف الزوار. كان السيناريو ذوا الـ3.5 نجوم قد فتح للجمهور لأول مرة ، وكان جميع الزوار العشرة قد أغمي عليهم ؛ لا يمكن وصف هذا إلا بأنه رائع.

قدم تشن غي شفرة حادة جدا للإشهار للمنزل المسكون والمتنزه. إذا تم استخدامها بشكل جيد ، يمكن أن يقلل بشكل كبير من الضجة الافتتاحية للمدينة الترفيهية المستقبلية. ومع ذلك ، إذا لم يتم استخدامه بشكل صحيح ، يمكن للمرء قطع نفسه.

 

 

عند رؤية التوهج في أعين الزوار ، وجد تشن غي أنه من الصعب للغاية التخلص منهم. “لقد بذلت الكثير من الجهد في هذا المنزل المسكون ، من بناء السيناريوهات إلى الترحيب بالزائرين. هذا النوع من الترقب والفرح ليس شيئًا يمكن أن يقدره الآخرون. لذلك ، فإن الصعوبات التي ذكرتها لا تقدر حقًا بأي شيء, هناك شعور بالمسؤولية الملقاة على عاتقي ، وأقول لنفسي ، أنني بحاجة إلى أن أصنع أفضل منزل مسكون أستطيع صنعه، لذا بغض النظر عن المكان الذي سأذهب إليه ، أضعه في قلبي ، ولهذا السبب أصبح جزء طبيعي من حياتي “.

كلما تم فتح سيناريو جديد ، سيكون هناك ضجة ، وكان هذا هو التأثير الذي كان تشن غي يبحث عنه. وبسبب ذلك ، قام بإحضار شبحين أحمرين من مدينة لي وان. بعد الركض إلى السيناريو ، عثر تشن غي أولاً على المرأة مقطوعة الرأس لتعزيتها قبل الذهاب إلى مستشفى لي وان الخاص للعثور على
الكعب العالي الأحمر.

 

 

كانت موجة الحر قوية ، لكن الشمس لم تكن كافية لمنع شغف الزوار. كان السيناريو ذوا الـ3.5 نجوم قد فتح للجمهور لأول مرة ، وكان جميع الزوار العشرة قد أغمي عليهم ؛ لا يمكن وصف هذا إلا بأنه رائع.

في الواقع ، لم يكن حظ الكعب العالي الأحمر جيدًا. أولاً ، لقد فقدت كل قوتها أثناء القتال مع المرأة الشراهة ، ثم أصيبت بجروح خلال معركة الظل ، زانغ يا ، والدكتور قاو. مضيفة إصابة على الإصابة ، والآن لم يتبق منها سوى القشرة.

 

 

 

“يبدو أنكي في مزاج جيد.” جلس تشن غي عند باب المشرحة ودرس الكعب العالي الأحمر في راحة يده. “لقد فعلت ذلك بشكل رائع هذه المرة. إذا كنت ترغبين في ذلك ، يمكنك العودة في أي وقت تريدينه في المستقبل. منزلي المسكون مفتوح لك دائمًا.”

 

 

 

القوة الخاصة للكعب العالي الأحمر كانت لعنة ، وكان ذلك مشابهًا للظل. بعد إعادتها إلى المنزل المسكون ، قام هو ، إلى جانب مرافقة جميع موظفيه الآخرين ، بتوقيع عقد معها. بعد أن ساعدت جميع العمال على تنظيف لعناتهم ، سيسمح لها تشن غي بالمغادرة.

‘يانغ تشن؟ رئيس مجلس الطلاب؟ الزملاء الكبار من السنة الرابعة؟ لماذا هناك هذا الكم من الناس …’ أراد وانغ دان الكلام ، لكن شفتيه الشاحبيتين لم تكن قادرة على الحركة.

 

 

الكعب العالي الأحمر لم يكن لديها حقًا خيار سوى الثقة في تشن غي. وكل يوم ، كانت تحاول إيجاد طرق لتحويل لعنة الظل. تم تنظيف معظم اللعنات داخل زانغ جينغجيو ومقص بالفعل ، ولكن الصعوبة الحقيقية كانت تكمن في اللعنة في جسم تشو يين. كان يعاني بشكل رهيب. إن لم يكن لتطوره المناسب إلى
شبح أحمر ، لكان قد اختفى بالفعل ، عذب من قبل اللعنة.

 

 

 

عند فتح باب المشرحة ، مشى تشن غي إلى السرير المريح الذي كان في أعمق جزء من الغرفة. على الجزء العلوي من السرير وضع شريط كاسيت تم تغطيته في بقع رمادية داكنة تشبه الكدمات.

 

 

 

“إرتح، كل شيء سيكون على ما يرام. أنا هنا.” وضع تشن غي الكعب العالي بجانب الشريط وجلس على السرير لمدة عشر دقائق قبل المغادرة.
——
فصو اليوم, أسف حقا على مواعيد الإطلاق هذه الأيام
أنا أترجم لكن الأنترنت ليست متوفرة لدي كل يوم للأسف المهم أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا—-

“أيها الطبيب! ألا يزال بخير؟ من الطبيعي بالنسبة لنا أن يغمى علينا عند زيارتنا للمنزل المسكون ، ولكن لم يفقد أي أحد منا الوعي لهذا الوقت الطويل من قبل! هل من الممكن أنه لن يستيقظ أبدًا مرة أخرى؟” دخل الصةت المألوف دماغه. لقد بدا الأمر وكأن شخصا ما كان يناديه على حافة الجنة. استقر وعيه ببطء مرة أخرى ، واستعاد ذاكرته من هامش عقله.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط