Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-783

الفصل سبعمائة وثلاثة وثمانون: الجدار.

الفصل سبعمائة وثلاثة وثمانون: الجدار.

الفصل سبعمائة وثلاثة وثمانون: الجدار.

“إن التغيير في غرفة الفن قد أثر على الأرجح على العمال داخل المختبر. لقد رأيت غرفة حراسة في الطابق الثاني ، وقد يرغب الشبح الأحمر هناك في أخذ حياتنا بسبب الدمار الذي أحدثناه في غرفة الفن “. حلل تشن غي الوضع بهدوء. وافق الظل على منطق تشن غي ، لكنه كان فضوليًا. كيف عرف تشن غي أنه كان هناك شبح أحمر داخل غرفة الحراسة؟

 

 

 

 

تشارك الظل الأسود ولين سيسي نفس غرفة النوم. كان يعرف حتى كلمة سر هاتف لين سيسي. هذا أثبت أنهم يتشاركون أكثر من مجرد علاقة عادية.

 

 

واقفا خارج الطابق الثاني ، توقف تشن غي عن التردد وصرخ. “إذا ألقي القبض علي وأصبحت كبش فداء لشبح آخر ، فستقضي بقية حياتك معلق على حائط!”

“أود أن أعرف كل شيء عن لين سيسي. هذا يتعلق بما إذا كنا نستطيع الهروب من هذه المدرسة أم لا.” فتح تشن غي شفتيه ليسأل ، لكن الظل لم يرد ، كما لو أن اسم لين سيسي كان من المحرمات في هذه المدرسة وأن مناقشته ستحدث بعض الحظ السيئ.

رفع رأسه ورصد النافذة في الطابق الرابع التي كانت مفتوحة. كان تعبيره ملتويًا ومخيفًا ، وضل يقول “طالب سيء”.

 

هبطت كلتا قدميه بإحكام على رأس الجهاز المكشوف لمكيف الهواء. انحنى تشن غي إلى الأمام للإلتصاق بالحائط. “لقد أحدث هذا ضجيجًا كبيرًا. من المؤكد أن الوحوش الموجودة داخل المبنى والسيد باي قد سمعوا ذلك. لا يمكنني أن أتردد بعد الآن!”

هازا رأسه ببطء ، أشار الظل إلى تشن غي. لقد أشار إلى أعلى رأسه ثم إلث أسفل قدميه. كان من الصعب معرفة ما كان يحاول التعبير عنه.

واقفا خارج الطابق الثاني ، توقف تشن غي عن التردد وصرخ. “إذا ألقي القبض علي وأصبحت كبش فداء لشبح آخر ، فستقضي بقية حياتك معلق على حائط!”

 

 

“هل تحاول أن تقول إن ما نناقشه قد يتم سماعه من قبل شيء آخر؟” حاول تشن غي قراءة إشارات الظل. هزّ الظل رأسه واستخدم أصابعه لصياغة عدة كلمات – ‘لقد قتلنا لين سيسي. كلنا لين سيسي.’

“هناك وحوش وأشباح داخل كل مبنى هنا – الدخول إليها يعني تحمل الكثير من المخاطر.” بقي تشن غي في الشجيرات بلا حراك. بعد حوالي العشر ثوان، خرج السيد باي من الجانب الآخر من المختبر وتوقف على مقربة من تشن غي.

 

 

“كلنا لين سيسي؟” بدا وكأن تشن غي قد فهم شيئا. كان على وشك طرح سؤال آخر عندما انجرفت رائحة كريهة في الهواء. “شيءٌ ما قادم!”

عند ذكر مصيره المحتمل ، بدأ الظل يتردد. لقد وقف على الحافة وانخفض إلى الأسفل. رأى تشن غي ظلًا يرفرف أسفل الحائط قبل أن يسقط في ظله.

 

لقد شعر بتربيت على كتفه. الظل الرقيق تجسد وراء تشن غي. وأشار إلى الجانب الشرقي من الحرم الجامعي وقام بالإشارة إلى ما يلي – الجدار.

كان رد فعل الظل أسرع من تشن غي. لقد فتح الباب المعاكس وتسلل إليه. بعد أن دخل الغرفة ، لم يغلق الظل الباب. استوعب تشن غي نيته على الفور وتبعه إلى الغرفة.

 

 

“هل تحاول أن تقول إن ما نناقشه قد يتم سماعه من قبل شيء آخر؟” حاول تشن غي قراءة إشارات الظل. هزّ الظل رأسه واستخدم أصابعه لصياغة عدة كلمات – ‘لقد قتلنا لين سيسي. كلنا لين سيسي.’

‘حتى أنه تذكر أن يترك الباب مفتوحًا لي. يبدو أنه مستعد للتعاون الآن.’

 

 

 

لم يكن تشن غي قد كذب ولو مرة واحدة في كلماته – على الأقل ، هكذا قد رأى الأمر. بينما كان الشبح بحاجة إلى كبش فداء ، كان عليه أن يحرص على عدم سرقت كبش فداءه من قبل شبح آخر. وبالمثل ، فإن كبش الفداء كانت بالحاجة للبقاء على قيد الحياة ، وبالتالي لم يكن بإمكانه إلا اختيار الشخص الأكثر موثوقية بين جميع الأشباح.

 

عند النافذة التي هرب منها من قبل ، كان هناك شخص يرتدي زي أحمر يحدق به!

كيف سيتم حل الأمور كانت مشكلة للمستقبل. ما يحتاجه تشن غي الآن هو التفكير في كيفية البقاء على قيد الحياة هذه الليلة. كان سيستفيد من كل شيء تحت تصرفه وسيبذل قصارى جهده لرؤية يوم آخر.

“كان الشبح الأحمر من غرفة الحراسة يتتبعني ، لكن يبدو أنه غير قادر على مغادرة المختبر.” كان قلب تشن غي يرتجف تحت تحديق الشبح الأحمر، وتراجع بصمت.

 

 

“فقط ما الذي يطلق هذه الرائحة؟” بقي تشن غي بعيدا عن الباب واختبأ وراء الظل. بحلول ذلك الوقت ، عاد الظل إلى طبيعته. لقد بدا نحيفًا جدًا ورأسًا واحدًا على الأقل أصغر من تشن غي. من خلال اخفاء تشن غي خلفه ، صنع مشهدًا غريبًا حقًا.

 

 

“كان الشبح الأحمر من غرفة الحراسة يتتبعني ، لكن يبدو أنه غير قادر على مغادرة المختبر.” كان قلب تشن غي يرتجف تحت تحديق الشبح الأحمر، وتراجع بصمت.

“إن التغيير في غرفة الفن قد أثر على الأرجح على العمال داخل المختبر. لقد رأيت غرفة حراسة في الطابق الثاني ، وقد يرغب الشبح الأحمر هناك في أخذ حياتنا بسبب الدمار الذي أحدثناه في غرفة الفن “. حلل تشن غي الوضع بهدوء. وافق الظل على منطق تشن غي ، لكنه كان فضوليًا. كيف عرف تشن غي أنه كان هناك شبح أحمر داخل غرفة الحراسة؟

ومع ذلك ، فإن العودة إلى المصعد لم يختلف عن طلب الموت. كانت النافذة هي الخيار الوحيد. بعد التأكد من أن السيد باي لم يكن بالخارج ، قفز تشن غي عبر النافذة وأمسك بالحافة. ريح باردة رفعت شعره. غرق ظهر تشن غي بالعرق. “أتمنى ألا يكون هذا إلا كابوس. في هذه الحالة ، سأستيقظ بالتأكيد إذا قفزت من هنا”.

 

عند النافذة التي هرب منها من قبل ، كان هناك شخص يرتدي زي أحمر يحدق به!

“هذا المكان لم يعد آمنًا. نحتاج إلى مغادرة هذا المبنى وإيجاد مكان آخر للاختباء ومناقشة الخطوة التالية من خطتنا.” حقق تشن غي هدفه المتمثل في دخول المختبر. لم يكن يرغب في البقاء داخل هذها المبنى الخطير للحظة واحدة أطول. ماشيًا إلى النافذة ، سحب تشن غي الستار. “من الخطير بعض الشيء النزول من هنا.”

 

 

“أود أن أعرف كل شيء عن لين سيسي. هذا يتعلق بما إذا كنا نستطيع الهروب من هذه المدرسة أم لا.” فتح تشن غي شفتيه ليسأل ، لكن الظل لم يرد ، كما لو أن اسم لين سيسي كان من المحرمات في هذه المدرسة وأن مناقشته ستحدث بعض الحظ السيئ.

ومع ذلك ، فإن العودة إلى المصعد لم يختلف عن طلب الموت. كانت النافذة هي الخيار الوحيد. بعد التأكد من أن السيد باي لم يكن بالخارج ، قفز تشن غي عبر النافذة وأمسك بالحافة. ريح باردة رفعت شعره. غرق ظهر تشن غي بالعرق. “أتمنى ألا يكون هذا إلا كابوس. في هذه الحالة ، سأستيقظ بالتأكيد إذا قفزت من هنا”.

 

 

“هل ترغب في الإختباء أكثر؟ هذه المدرسة قفص. مهما طال الوقت الذي تختبئ فيه ، فسوف تظل عالقًا! التعاون معي هو فرصتك الوحيدة! سنهرب من هذا المكان معًا!” بعد توقفه لمدة تقل عن ثانية ، قفز تشن غي إلى مكيف الهواء في الطابق الثاني. رفع رأسه مرة أخرى. ظل الظل قائما في الطابق الرابع.

مستهدفا آلة تكييف الهواء في الطابق الثالث ، قام تشن غي بتعديل وضعه ببطء. “إذا أخطئت ، فقد ينتهى كل شيء. كل شيء يعتمد على هذه القفزة.”

“هناك وحوش وأشباح داخل كل مبنى هنا – الدخول إليها يعني تحمل الكثير من المخاطر.” بقي تشن غي في الشجيرات بلا حراك. بعد حوالي العشر ثوان، خرج السيد باي من الجانب الآخر من المختبر وتوقف على مقربة من تشن غي.

 

“هذا المكان لم يعد آمنًا. نحتاج إلى مغادرة هذا المبنى وإيجاد مكان آخر للاختباء ومناقشة الخطوة التالية من خطتنا.” حقق تشن غي هدفه المتمثل في دخول المختبر. لم يكن يرغب في البقاء داخل هذها المبنى الخطير للحظة واحدة أطول. ماشيًا إلى النافذة ، سحب تشن غي الستار. “من الخطير بعض الشيء النزول من هنا.”

أخذ تشن غي نفسا عميقا ، ولكن عندما كان على وشك أن يترك يده، ظهر الظل الأسود عند النافذة. وقف بجانب الحافة ونظر إلى تشن غي المعلق خارج النافذة. إذا فتح أصابع تشن غي في تلك اللحظة ، سيمكنه بسهولة قتل تشن غي.

بانغ!

 

بدا السيد باي خائفًا من مبنى المختبر هذا أيضًا. لم يجرؤ على الدخول ، بل تجول حول المحيط ثم غادر على عجل. رأى تشن غي ، الذي كان يختبئ ، كل شيء. عندما لم يستطع أن يسمع خطوات السيد باي بعد الآن ، وقف. فحصت عيناه مبنى المختبر وتجمد جسده.

“اتبعني! سنترك هذا المكان معًا!” إمتلئ صوت تشن غي بالثقة والقلق عليه. هذا جعل الظل يشعر بعدم الارتياح. في النهاية ، لم يضر تشن غي.

رفع رأسه ورصد النافذة في الطابق الرابع التي كانت مفتوحة. كان تعبيره ملتويًا ومخيفًا ، وضل يقول “طالب سيء”.

 

 

“بسرعة!” التعلق في الجو كان مرهق جسديا للغاية. بعد أن إستهدف مكان هبوطه ، ترك تشن غي.

“بسرعة!” التعلق في الجو كان مرهق جسديا للغاية. بعد أن إستهدف مكان هبوطه ، ترك تشن غي.

 

“هل تحاول أن تقول إن ما نناقشه قد يتم سماعه من قبل شيء آخر؟” حاول تشن غي قراءة إشارات الظل. هزّ الظل رأسه واستخدم أصابعه لصياغة عدة كلمات – ‘لقد قتلنا لين سيسي. كلنا لين سيسي.’

بانغ!

 

 

كيف سيتم حل الأمور كانت مشكلة للمستقبل. ما يحتاجه تشن غي الآن هو التفكير في كيفية البقاء على قيد الحياة هذه الليلة. كان سيستفيد من كل شيء تحت تصرفه وسيبذل قصارى جهده لرؤية يوم آخر.

هبطت كلتا قدميه بإحكام على رأس الجهاز المكشوف لمكيف الهواء. انحنى تشن غي إلى الأمام للإلتصاق بالحائط. “لقد أحدث هذا ضجيجًا كبيرًا. من المؤكد أن الوحوش الموجودة داخل المبنى والسيد باي قد سمعوا ذلك. لا يمكنني أن أتردد بعد الآن!”

 

 

 

متحركا للنظر في نافذة الطابق الرابع ، ظل الظل واقفًا بجوار النافذة. بدا وكأنه كان لديه خطته الخاصة.

أخذ تشن غي نفسا عميقا ، ولكن عندما كان على وشك أن يترك يده، ظهر الظل الأسود عند النافذة. وقف بجانب الحافة ونظر إلى تشن غي المعلق خارج النافذة. إذا فتح أصابع تشن غي في تلك اللحظة ، سيمكنه بسهولة قتل تشن غي.

 

مستهدفا آلة تكييف الهواء في الطابق الثالث ، قام تشن غي بتعديل وضعه ببطء. “إذا أخطئت ، فقد ينتهى كل شيء. كل شيء يعتمد على هذه القفزة.”

“هل ترغب في الإختباء أكثر؟ هذه المدرسة قفص. مهما طال الوقت الذي تختبئ فيه ، فسوف تظل عالقًا! التعاون معي هو فرصتك الوحيدة! سنهرب من هذا المكان معًا!” بعد توقفه لمدة تقل عن ثانية ، قفز تشن غي إلى مكيف الهواء في الطابق الثاني. رفع رأسه مرة أخرى. ظل الظل قائما في الطابق الرابع.

“كان الشبح الأحمر من غرفة الحراسة يتتبعني ، لكن يبدو أنه غير قادر على مغادرة المختبر.” كان قلب تشن غي يرتجف تحت تحديق الشبح الأحمر، وتراجع بصمت.

 

حصل تشن غي بالفعل على أكثر من معلومات كافية من الظل. في الواقع ، لم يكن الظل مفيدًا لتشن غي. ومع ذلك ، كان تشن غي لا يزال يأمل في أن يتمكن الظل من الرحيل معه. كان بحاجة إلى مساعد ، وأكثر من ذلك ، كان بحاجة إلى محلي من مدرسة الآخرة ليكون دليله.

 

 

هبطت كلتا قدميه بإحكام على رأس الجهاز المكشوف لمكيف الهواء. انحنى تشن غي إلى الأمام للإلتصاق بالحائط. “لقد أحدث هذا ضجيجًا كبيرًا. من المؤكد أن الوحوش الموجودة داخل المبنى والسيد باي قد سمعوا ذلك. لا يمكنني أن أتردد بعد الآن!”

متمنيا تغيير الوضع، كان عليه جمع ما يكفي من القوة ، وكان هذا الظل هو المكان الذي وضع فيه تشن غي أمله. “لا أعرف أي شيء عن قواعد هذه المدرسة ، لكنني أعرف أنه بعد استهلاك أكثر من عددٍ كافٍ من الأشباح العاديين ،حتى شبح عادي يمكن أن يتطور إلى شبح أحمر”

“كلنا لين سيسي؟” بدا وكأن تشن غي قد فهم شيئا. كان على وشك طرح سؤال آخر عندما انجرفت رائحة كريهة في الهواء. “شيءٌ ما قادم!”

 

 

واقفا خارج الطابق الثاني ، توقف تشن غي عن التردد وصرخ. “إذا ألقي القبض علي وأصبحت كبش فداء لشبح آخر ، فستقضي بقية حياتك معلق على حائط!”

 

 

الفصل سبعمائة وثلاثة وثمانون: الجدار.

عند ذكر مصيره المحتمل ، بدأ الظل يتردد. لقد وقف على الحافة وانخفض إلى الأسفل. رأى تشن غي ظلًا يرفرف أسفل الحائط قبل أن يسقط في ظله.

 

 

أخذ تشن غي نفسا عميقا ، ولكن عندما كان على وشك أن يترك يده، ظهر الظل الأسود عند النافذة. وقف بجانب الحافة ونظر إلى تشن غي المعلق خارج النافذة. إذا فتح أصابع تشن غي في تلك اللحظة ، سيمكنه بسهولة قتل تشن غي.

“أ… أنت بخير؟” لم يكن هناك استجابة من ظله. كان قلب تشن غي متضارب، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه. لقد قفز إلى الأرض ثم ركض نحو الشجيرات.

 

 

لقد شعر بتربيت على كتفه. الظل الرقيق تجسد وراء تشن غي. وأشار إلى الجانب الشرقي من الحرم الجامعي وقام بالإشارة إلى ما يلي – الجدار.

“هناك وحوش وأشباح داخل كل مبنى هنا – الدخول إليها يعني تحمل الكثير من المخاطر.” بقي تشن غي في الشجيرات بلا حراك. بعد حوالي العشر ثوان، خرج السيد باي من الجانب الآخر من المختبر وتوقف على مقربة من تشن غي.

“أين يجب أن أذهب تاليًا؟” كان تشن غي بحاجة ماسة لإيجاد مكان آمن للراحة. لقد نظر من خلال هاتف لين سيسي وجمع الدلائل المعروفة للتوصل إلى الخطوة التالية من خطته.

 

 

رفع رأسه ورصد النافذة في الطابق الرابع التي كانت مفتوحة. كان تعبيره ملتويًا ومخيفًا ، وضل يقول “طالب سيء”.

“بسرعة!” التعلق في الجو كان مرهق جسديا للغاية. بعد أن إستهدف مكان هبوطه ، ترك تشن غي.

 

بدا السيد باي خائفًا من مبنى المختبر هذا أيضًا. لم يجرؤ على الدخول ، بل تجول حول المحيط ثم غادر على عجل. رأى تشن غي ، الذي كان يختبئ ، كل شيء. عندما لم يستطع أن يسمع خطوات السيد باي بعد الآن ، وقف. فحصت عيناه مبنى المختبر وتجمد جسده.

بانغ!

 

حصل تشن غي بالفعل على أكثر من معلومات كافية من الظل. في الواقع ، لم يكن الظل مفيدًا لتشن غي. ومع ذلك ، كان تشن غي لا يزال يأمل في أن يتمكن الظل من الرحيل معه. كان بحاجة إلى مساعد ، وأكثر من ذلك ، كان بحاجة إلى محلي من مدرسة الآخرة ليكون دليله.

عند النافذة التي هرب منها من قبل ، كان هناك شخص يرتدي زي أحمر يحدق به!

“هذا المكان لم يعد آمنًا. نحتاج إلى مغادرة هذا المبنى وإيجاد مكان آخر للاختباء ومناقشة الخطوة التالية من خطتنا.” حقق تشن غي هدفه المتمثل في دخول المختبر. لم يكن يرغب في البقاء داخل هذها المبنى الخطير للحظة واحدة أطول. ماشيًا إلى النافذة ، سحب تشن غي الستار. “من الخطير بعض الشيء النزول من هنا.”

 

 

“كان الشبح الأحمر من غرفة الحراسة يتتبعني ، لكن يبدو أنه غير قادر على مغادرة المختبر.” كان قلب تشن غي يرتجف تحت تحديق الشبح الأحمر، وتراجع بصمت.

 

 

عند النافذة التي هرب منها من قبل ، كان هناك شخص يرتدي زي أحمر يحدق به!

“أين يجب أن أذهب تاليًا؟” كان تشن غي بحاجة ماسة لإيجاد مكان آمن للراحة. لقد نظر من خلال هاتف لين سيسي وجمع الدلائل المعروفة للتوصل إلى الخطوة التالية من خطته.

 

 

بانغ!

لقد شعر بتربيت على كتفه. الظل الرقيق تجسد وراء تشن غي. وأشار إلى الجانب الشرقي من الحرم الجامعي وقام بالإشارة إلى ما يلي – الجدار.

بانغ!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط