Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-933

هاي, إستيقظ.

هاي, إستيقظ.

933: هاي, إستيقظ.

بعد إدراك أن المجموعة قد انقسمت، توقف الطالب للحظة في الانقسام قبل أن يقرر المطاردة بعد المجموعة الأكبر. بعد أن اختفى الصوت الحاد البطيء، تنهد ليو غوانغ مينغ بارتياح. “لحسن الحظ، الحظ في جانبي. لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن ؛ أحتاج إلى الخروج. قال الأخ غانغ أنه إذا كان بإمكاني الاستمرار لمدة ستين دقيقة كاملة، فسوف يعطيني مكافأة قدرها ألفين. الوقت، إذا وجدت مكانًا غير واضح للاختباء، فلن تكون هناك مشكلة. “

 

 

 

“الرابع …”

“إنتظروني!” تقدم العجوز زهو ودوان يوي، اللذين قادا المجموعة، في المقدمة، وكان باي بوهوي في الخلف. لكي لا يتم التخلي عنهم، بدأ الجميع في الجري.

“المال ليس بنفس أهمية حياتي!”

 

“المسؤولية: مهمتك هي حماية الصندوق الخشبي في حفرة الشجرة.”

“لنكن اصدقاء! لماذا لا تكونون أصدقائي!” لم يختفي الصوت الذكري، وركض الطالب الذي يرتدي الزي الغريب من الفصل!

 

 

 

“إنتظروني!” كان ليو غوانغ مينغ أكبر أعضاء المجموعة، وكان يحمل الكاميرا. لم يستطع الركض بتلك السرعة بمثل هذه المعدات الثقيلة. ببطء، تم فصل ليو غوانغ مينغ عن بقية المجموعة. كان يشعر بالذعر وأراد إسقاط الكاميرا، ولكن بالنظر إلى مقدار قيمتها وكيف سيطلبون منه تعويضًا في حالة كسرها، حمل الجهاز وركض حوالي العشرين مترًا. لم ينتظره أحد في الفريق. كانوا على وشك الوصول إلى إنقسام. كان زملائه على وشك الاختفاء من بصره، وأخيرا توصل ليو غوانغ مينغ إلى قرار.

رأى ليو غوانغ مينغ كل شيء بوضوح شديد! كانت المرأة تقف على بعد أمتار قليلة منه، وانفصل رأسها عن رقبتها!

 

 

“المال ليس بنفس أهمية حياتي!”

 

 

“إنتظروني!” كان ليو غوانغ مينغ أكبر أعضاء المجموعة، وكان يحمل الكاميرا. لم يستطع الركض بتلك السرعة بمثل هذه المعدات الثقيلة. ببطء، تم فصل ليو غوانغ مينغ عن بقية المجموعة. كان يشعر بالذعر وأراد إسقاط الكاميرا، ولكن بالنظر إلى مقدار قيمتها وكيف سيطلبون منه تعويضًا في حالة كسرها، حمل الجهاز وركض حوالي العشرين مترًا. لم ينتظره أحد في الفريق. كانوا على وشك الوصول إلى إنقسام. كان زملائه على وشك الاختفاء من بصره، وأخيرا توصل ليو غوانغ مينغ إلى قرار.

لتقليل درجة الضرر، تباطأ وانحنى لوضع الكاميرا بلطف قدر استطاعته على الأرض. ولكن عندما رفع رأسه مرة أخرى، كاد الطالب الذي يرتدي الزي الغريب أن يلحق به. “لنكن أصدقاء!”

 

 

 

تردد الصوت الحاد في ذهنه. لم يكن ليو غوانغ مينغ خائفا بذلك القدر في أي وقت مضى في حياته. في تلك اللحظة، كان مثل طفل بائس، يخشى حتى أن يفتح عينيه. كانت شفاهه ترتجف. أراد أن يقول شيئًا، ولكن بمجرد أن فتح فمه، كان الصوت الوحيد الذي أمكنه سماعه هو صوت إصطكاك الأسنان.

“أنا بحاجة لإيجاد مكان للاختباء.” نظر ليو غوانغ مينغ إلى المباني المحيطة به، وكان كل منها أكثر غرابة من السابق. شعر كل ممر وكأنه مسكون. “أين أختبئ؟ هذا المكان مزدحم بالأشباح”.

 

كان يهذي وهو يندفع عبر الفصل الدراسي. لم يجرؤ على التوقف. صاح ليو غوانغ مينغ اعتذاره وهرب من مبنى التعليم. كان يلهث من أجل الهواء. كان ليو غوانغ مينغ مغطى بالعرق، ولكن لم يتضح ما إذا كان من الجري أم الخوف.

“أنا… أنا… أنا آسف!” لم يكن لدى ليو غوانغ مينغ أي فكرة عن سبب اعتذاره، لكنه صرخ بصوتٍ عالٍ وهو يندفع إلى الممر الأيسر بمفرده. “أرجوك لا تأتي لي! هناك ستة أصدقاء جيدين على الجانب الآخر ؛ أنا الوحيد هنا! أرجوك لا تأتي لي!”

لتقليل درجة الضرر، تباطأ وانحنى لوضع الكاميرا بلطف قدر استطاعته على الأرض. ولكن عندما رفع رأسه مرة أخرى، كاد الطالب الذي يرتدي الزي الغريب أن يلحق به. “لنكن أصدقاء!”

 

كان ليو غوانغ مينغ يرتجف. لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تنوي المرأة فعله. لقد حرك عينيه بشكل غريزي ليتبع الكلمات على الورقة التي كانت تحملها المرأة. طُبعت الكلمات بحروف سوداء كبيرة، وكان بها العديد من الصور كشرح.

بعد إدراك أن المجموعة قد انقسمت، توقف الطالب للحظة في الانقسام قبل أن يقرر المطاردة بعد المجموعة الأكبر. بعد أن اختفى الصوت الحاد البطيء، تنهد ليو غوانغ مينغ بارتياح. “لحسن الحظ، الحظ في جانبي. لا أستطيع البقاء هنا بعد الآن ؛ أحتاج إلى الخروج. قال الأخ غانغ أنه إذا كان بإمكاني الاستمرار لمدة ستين دقيقة كاملة، فسوف يعطيني مكافأة قدرها ألفين. الوقت، إذا وجدت مكانًا غير واضح للاختباء، فلن تكون هناك مشكلة. “

“دم!”

 

 

مساحو العرق البارد بأكمامه، إنحنى ليو مينغ غوانغ واستعد لتتبع خطواته. “من غير الملائم الاختباء بالكاميرا، وماذا لو دمرت البث المباشر للأخ غانغ؟”

“القصة: في هذا السيناريو، لستِ بحاجة إلى التمثيل. ما عليك سوى كون نفسك.”

 

كان ليو غوانغ مينغ يشعر بالفخر إلى حد ما. انحنى على الأرض وكان على وشك اختيار بعض الأوراق لإخفاء رأسه الأصلع اللامع عندما وجد فتحة شجرة أمامه، وكان هناك شيء جالس بداخلها.

لذلك، قرر ليو غوانغ مينغ المشي حول الكاميرا وغادر في هرولة. عاد إلى الممر الأولي. كلا أبواب الفصل الدراسي الغريب كانت مفتوحة. كانت هناك أصوات غريبة قادمة من الداخل.

مساحو العرق البارد بأكمامه، إنحنى ليو مينغ غوانغ واستعد لتتبع خطواته. “من غير الملائم الاختباء بالكاميرا، وماذا لو دمرت البث المباشر للأخ غانغ؟”

 

“هذه هي المرة الأولى لي في منزل مسكون. أرجوك سامح خطيئتي. أنا جبان، لذا أرجوك لا تخرج لترعبني بعد الآن. أتوسل إليك!”

“هذه هي المرة الأولى لي في منزل مسكون. أرجوك سامح خطيئتي. أنا جبان، لذا أرجوك لا تخرج لترعبني بعد الآن. أتوسل إليك!”

“القصة: في هذا السيناريو، لستِ بحاجة إلى التمثيل. ما عليك سوى كون نفسك.”

 

“دم!”

نقل جسده المرتجف إلى الفصل الدراسي. عندما كان على وشك المرور به، أضاءت الشاشة في الفصل فجأة. تخطي قلب ليو غوانغ مينغ ضربة، ورفع يديه على رأسه. “أنا لا أعرف أي شيء. أنا مجرد حارس أمن. هذه كله بسبب ليو غانغ. أنا آسف! أنا آسف!”

“المسؤولية: مهمتك هي حماية الصندوق الخشبي في حفرة الشجرة.”

 

 

كان يهذي وهو يندفع عبر الفصل الدراسي. لم يجرؤ على التوقف. صاح ليو غوانغ مينغ اعتذاره وهرب من مبنى التعليم. كان يلهث من أجل الهواء. كان ليو غوانغ مينغ مغطى بالعرق، ولكن لم يتضح ما إذا كان من الجري أم الخوف.

رأى ليو غوانغ مينغ بضع جمل فقط، وكان مغطى بالفعل بالعرق البارد. ‘أي إرشادات شيطانية هي هذه؟’

 

 

“أنا بحاجة لإيجاد مكان للاختباء.” نظر ليو غوانغ مينغ إلى المباني المحيطة به، وكان كل منها أكثر غرابة من السابق. شعر كل ممر وكأنه مسكون. “أين أختبئ؟ هذا المكان مزدحم بالأشباح”.

كان ليو غوانغ مينغ يشعر بالفخر إلى حد ما. انحنى على الأرض وكان على وشك اختيار بعض الأوراق لإخفاء رأسه الأصلع اللامع عندما وجد فتحة شجرة أمامه، وكان هناك شيء جالس بداخلها.

 

معانقةً رأسها، وقفت المرأة بغباء بجانب ليو غوانغ مينغ. بعد مرور بعض الوقت، استخدمت طرف إصبع قدمها لركل ليو غوانغ مينغ كما لو كانت تقول، ‘هاي، استيقظ!’

نظر حوله قبل أن تسقط عيناه على الحديقة الخضراء في وسط المدرسة. بدلاً من القول أنها كانت حديقة، كانت أشبه بقطعة أرض مهجورة. كانت الحشائش غير كافية ونمت بنقص. كانت هناك بعض الأشجار نصف الميتة ظاهرة من خلالها.

 

 

“لا أحد يهتم حتى لو كانت الأشجار تموت. يبدو أن هذه الحديقة بقعة عمياء!” أضاءت عيون ليو قوانغ مينغ. نظر حوله. لم يكن هناك أحد، لذلك سارع إلى الأدغال. “مثل هذا المكان المثالي للاختباء! لن يخمن الممثلون أن شخصًا ما يختبئ هنا.”

“لا أحد يهتم حتى لو كانت الأشجار تموت. يبدو أن هذه الحديقة بقعة عمياء!” أضاءت عيون ليو قوانغ مينغ. نظر حوله. لم يكن هناك أحد، لذلك سارع إلى الأدغال. “مثل هذا المكان المثالي للاختباء! لن يخمن الممثلون أن شخصًا ما يختبئ هنا.”

 

 

لتقليل درجة الضرر، تباطأ وانحنى لوضع الكاميرا بلطف قدر استطاعته على الأرض. ولكن عندما رفع رأسه مرة أخرى، كاد الطالب الذي يرتدي الزي الغريب أن يلحق به. “لنكن أصدقاء!”

كان ليو غوانغ مينغ يشعر بالفخر إلى حد ما. انحنى على الأرض وكان على وشك اختيار بعض الأوراق لإخفاء رأسه الأصلع اللامع عندما وجد فتحة شجرة أمامه، وكان هناك شيء جالس بداخلها.

 

 

“ما هذا؟” زحف ليو غوانغ مينغ نحوها. مد يده الحفرة وأخرج صندوقًا خشبيًا. مستلقي على الأرض، فتح ليو غوانغ مينغ الصندوق. لقد صُدم عندما وجد لوحة زيتية في الداخل!

مساحو العرق البارد بأكمامه، إنحنى ليو مينغ غوانغ واستعد لتتبع خطواته. “من غير الملائم الاختباء بالكاميرا، وماذا لو دمرت البث المباشر للأخ غانغ؟”

 

 

“أليس هذا ما كنا نبحث عنه؟ فقط كم أنا محظوظ؟ لقد تعثرت عليها عمليا!”

 

 

 

كان ليو غوانغ مينغ متحمسًا، وكان يفكر في كيفية طلب مكافأة أكبر من ليو غانغ عندما قام بشم رائحة دم باهتة. جاءت قشعريرة من رأسه الأصلع وكأن الماء كان يقطر على الجزء العلوي من فروة رأسه. لقد مد يده للمسه ورأى أن كفه كان مصبوغ باللون الأحمر.

درستها المرأة لبعض الوقت قبل أن تبدوا وكأنها قد فهمت. وضعت الكتيب بعيدا وأخذت الصندوق الخشبي من ليو غوانغ مينغ المتجمد. لقد مشت إلى حفرة الشجرة. مع ساقيه المهتزتين، أبقى ليو غوانغ مينغ عينيه ملتصقة بالمرأة. كان خائفا جدا، لكنه لم يجرؤ على التحرك. قامت المرأة أولاً بوضع الصندوق الخشبي داخل الجزء العميق من حفرة الشجرة، ثم أمسكت يديها ذقنها.

 

 

“دم!”

إستمتعوا~~~~

 

 

دافعا يده على الأرض، قفز ليو غوانغ مينغ. لقد إستدار للنظر، وغادرت روحه جسده تقريبا. كانت امرأة حمراء تقف خلفه، وانزلق الدم اللزج أسفل لباسها. أراد ليو غوانغ مينغ أن يقول شيئًا، لكنه وجد أن عضلات وجهه قد تجمدت. كزائر لمنزل مسكون لأول مرة، كان هذا بالفعل أكثر من اللازم. المرأة لم تخِف ليو غوانغ مينغ. نظرت إلى الصندوق الخشبي الذي كان يحمله ليو غوانغ مينغ. ثم مدت يداها الشاحبتان إلى ثوبها، وأخرجت كتيباً دموياً. قلبت الأصابع النحيلة عبر الصفحات، وبدأت المرأة في قراءتها بجدية.

“إنتظروني!” تقدم العجوز زهو ودوان يوي، اللذين قادا المجموعة، في المقدمة، وكان باي بوهوي في الخلف. لكي لا يتم التخلي عنهم، بدأ الجميع في الجري.

 

“ما الدي تفعله؟” كانت هذه أول زيارة لليو غوانغ مينغ إلى منزل مسكون. بينما كان مرتبكًا، رأى فجأة المرأة تضغط بقوة ثم تزيل رأسها!

كان ليو غوانغ مينغ يرتجف. لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تنوي المرأة فعله. لقد حرك عينيه بشكل غريزي ليتبع الكلمات على الورقة التي كانت تحملها المرأة. طُبعت الكلمات بحروف سوداء كبيرة، وكان بها العديد من الصور كشرح.

“دم!”

 

 

“القصة: في هذا السيناريو، لستِ بحاجة إلى التمثيل. ما عليك سوى كون نفسك.”

عند سماع ذلك، إستدارت الشبح الأحمر التي كانت تضع رأسها في حفرة الشجرة. نظرت إلى ليو غوانغ مينغ اللاوعي مع عبوس مرتبك.

 

 

“المسؤولية: مهمتك هي حماية الصندوق الخشبي في حفرة الشجرة.”

دافعا يده على الأرض، قفز ليو غوانغ مينغ. لقد إستدار للنظر، وغادرت روحه جسده تقريبا. كانت امرأة حمراء تقف خلفه، وانزلق الدم اللزج أسفل لباسها. أراد ليو غوانغ مينغ أن يقول شيئًا، لكنه وجد أن عضلات وجهه قد تجمدت. كزائر لمنزل مسكون لأول مرة، كان هذا بالفعل أكثر من اللازم. المرأة لم تخِف ليو غوانغ مينغ. نظرت إلى الصندوق الخشبي الذي كان يحمله ليو غوانغ مينغ. ثم مدت يداها الشاحبتان إلى ثوبها، وأخرجت كتيباً دموياً. قلبت الأصابع النحيلة عبر الصفحات، وبدأت المرأة في قراءتها بجدية.

 

 

“اقتراح: سأعطيك عدة طرق لتخويف الناس، لكنها مجرد اقتراحات.”

 

 

‘لم أبدأ المشهد بعد- فكيف أغمي عليك بالفعل؟’

“أولاً: يمكنك وضع رأسك داخل حفرة الشجرة، وعندما يتكئ الزائرون للنظر، سيظهر جسمك خلفهم. مع قدميك تطفوان فوق الأرض، سوف تنظرين إليهم من زاوية 45 درجة عندما يجد الزائر الرأس في حفرة الشجرة سيستدير ويستقبله جسد بلا رأس.”

كان ليو غوانغ مينغ متحمسًا، وكان يفكر في كيفية طلب مكافأة أكبر من ليو غانغ عندما قام بشم رائحة دم باهتة. جاءت قشعريرة من رأسه الأصلع وكأن الماء كان يقطر على الجزء العلوي من فروة رأسه. لقد مد يده للمسه ورأى أن كفه كان مصبوغ باللون الأحمر.

 

 

“ثانيًا: بافتراض أن الزوار يحملون مصباحًا يدويًا ويرون الرأس في حفرة الشجرة من مسافة بعيدة، تحتاجين إلى توسيع عينيك عندما يضربك الضوء! هذا هو المفتاح؛ ستستخدمين رأسك لمطاردتهم وتستخدمين جسمك لسد طريق الهروب!”

“المسؤولية: مهمتك هي حماية الصندوق الخشبي في حفرة الشجرة.”

 

تردد الصوت الحاد في ذهنه. لم يكن ليو غوانغ مينغ خائفا بذلك القدر في أي وقت مضى في حياته. في تلك اللحظة، كان مثل طفل بائس، يخشى حتى أن يفتح عينيه. كانت شفاهه ترتجف. أراد أن يقول شيئًا، ولكن بمجرد أن فتح فمه، كان الصوت الوحيد الذي أمكنه سماعه هو صوت إصطكاك الأسنان.

“ثالثًا: إذا كان هناك لقاء مفاجئ بينك وبين الزائرين، فلا داعي للذعر. يمكنك إسقاط رأسك فجأة عندما يترك الزوار حذرهم!”

 

 

 

“الرابع …”

لذلك، قرر ليو غوانغ مينغ المشي حول الكاميرا وغادر في هرولة. عاد إلى الممر الأولي. كلا أبواب الفصل الدراسي الغريب كانت مفتوحة. كانت هناك أصوات غريبة قادمة من الداخل.

 

“أليس هذا ما كنا نبحث عنه؟ فقط كم أنا محظوظ؟ لقد تعثرت عليها عمليا!”

رأى ليو غوانغ مينغ بضع جمل فقط، وكان مغطى بالفعل بالعرق البارد. ‘أي إرشادات شيطانية هي هذه؟’

 

 

 

درستها المرأة لبعض الوقت قبل أن تبدوا وكأنها قد فهمت. وضعت الكتيب بعيدا وأخذت الصندوق الخشبي من ليو غوانغ مينغ المتجمد. لقد مشت إلى حفرة الشجرة. مع ساقيه المهتزتين، أبقى ليو غوانغ مينغ عينيه ملتصقة بالمرأة. كان خائفا جدا، لكنه لم يجرؤ على التحرك. قامت المرأة أولاً بوضع الصندوق الخشبي داخل الجزء العميق من حفرة الشجرة، ثم أمسكت يديها ذقنها.

 

 

“دم!”

“ما الدي تفعله؟” كانت هذه أول زيارة لليو غوانغ مينغ إلى منزل مسكون. بينما كان مرتبكًا، رأى فجأة المرأة تضغط بقوة ثم تزيل رأسها!

توقف قلبه لمدة ثانية. كانت هذه الصورة تعادل شخصًا يستخدم مطرقة لتدمير رأسه. بدأ بؤبؤاه يفقدان التركيز، وكان وجهه لا يزال يرتجف بينما انهار على الأرض.

 

 

رأى ليو غوانغ مينغ كل شيء بوضوح شديد! كانت المرأة تقف على بعد أمتار قليلة منه، وانفصل رأسها عن رقبتها!

نقل جسده المرتجف إلى الفصل الدراسي. عندما كان على وشك المرور به، أضاءت الشاشة في الفصل فجأة. تخطي قلب ليو غوانغ مينغ ضربة، ورفع يديه على رأسه. “أنا لا أعرف أي شيء. أنا مجرد حارس أمن. هذه كله بسبب ليو غانغ. أنا آسف! أنا آسف!”

 

 

توقف قلبه لمدة ثانية. كانت هذه الصورة تعادل شخصًا يستخدم مطرقة لتدمير رأسه. بدأ بؤبؤاه يفقدان التركيز، وكان وجهه لا يزال يرتجف بينما انهار على الأرض.

 

 

 

عند سماع ذلك، إستدارت الشبح الأحمر التي كانت تضع رأسها في حفرة الشجرة. نظرت إلى ليو غوانغ مينغ اللاوعي مع عبوس مرتبك.

 

 

“إنتظروني!” كان ليو غوانغ مينغ أكبر أعضاء المجموعة، وكان يحمل الكاميرا. لم يستطع الركض بتلك السرعة بمثل هذه المعدات الثقيلة. ببطء، تم فصل ليو غوانغ مينغ عن بقية المجموعة. كان يشعر بالذعر وأراد إسقاط الكاميرا، ولكن بالنظر إلى مقدار قيمتها وكيف سيطلبون منه تعويضًا في حالة كسرها، حمل الجهاز وركض حوالي العشرين مترًا. لم ينتظره أحد في الفريق. كانوا على وشك الوصول إلى إنقسام. كان زملائه على وشك الاختفاء من بصره، وأخيرا توصل ليو غوانغ مينغ إلى قرار.

‘لم أبدأ المشهد بعد- فكيف أغمي عليك بالفعل؟’

 

 

لذلك، قرر ليو غوانغ مينغ المشي حول الكاميرا وغادر في هرولة. عاد إلى الممر الأولي. كلا أبواب الفصل الدراسي الغريب كانت مفتوحة. كانت هناك أصوات غريبة قادمة من الداخل.

معانقةً رأسها، وقفت المرأة بغباء بجانب ليو غوانغ مينغ. بعد مرور بعض الوقت، استخدمت طرف إصبع قدمها لركل ليو غوانغ مينغ كما لو كانت تقول، ‘هاي، استيقظ!’

نقل جسده المرتجف إلى الفصل الدراسي. عندما كان على وشك المرور به، أضاءت الشاشة في الفصل فجأة. تخطي قلب ليو غوانغ مينغ ضربة، ورفع يديه على رأسه. “أنا لا أعرف أي شيء. أنا مجرد حارس أمن. هذه كله بسبب ليو غانغ. أنا آسف! أنا آسف!”

 

لذلك، قرر ليو غوانغ مينغ المشي حول الكاميرا وغادر في هرولة. عاد إلى الممر الأولي. كلا أبواب الفصل الدراسي الغريب كانت مفتوحة. كانت هناك أصوات غريبة قادمة من الداخل.

~~~~~

لذلك، قرر ليو غوانغ مينغ المشي حول الكاميرا وغادر في هرولة. عاد إلى الممر الأولي. كلا أبواب الفصل الدراسي الغريب كانت مفتوحة. كانت هناك أصوات غريبة قادمة من الداخل.

 

“إنتظروني!” تقدم العجوز زهو ودوان يوي، اللذين قادا المجموعة، في المقدمة، وكان باي بوهوي في الخلف. لكي لا يتم التخلي عنهم، بدأ الجميع في الجري.

تبا المرأة مقطوعة الرأس تصبح واحدة من أفضل الشخصيات?? كشخص تم إجباره عمليا إلى حماية تشن غير، إنها تحب وتأخذ عملها على محمل الجد كثيرا ???

كان يهذي وهو يندفع عبر الفصل الدراسي. لم يجرؤ على التوقف. صاح ليو غوانغ مينغ اعتذاره وهرب من مبنى التعليم. كان يلهث من أجل الهواء. كان ليو غوانغ مينغ مغطى بالعرق، ولكن لم يتضح ما إذا كان من الجري أم الخوف.

 

 

المهم فصول اليوم

 

“الرابع …”

أراكم غدا إن شاء الله

 

 

“ثالثًا: إذا كان هناك لقاء مفاجئ بينك وبين الزائرين، فلا داعي للذعر. يمكنك إسقاط رأسك فجأة عندما يترك الزوار حذرهم!”

إستمتعوا~~~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط