Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

my house of horrors-1025

توقف عن البكاء أو إلتقي بالمطرقة "2في1"

توقف عن البكاء أو إلتقي بالمطرقة "2في1"

1025: توقف عن البكاء أو إلتقي بالمطرقة “2في1”

 

 

 

“عمل جيد، دوان يوي. هذا يثبت أنه يمكنك العمل بشكل مستقل بالفعل.”

كلما فكرت شن منغ بينغ في الأمر، أصبحت أكثر توترا. في كل مكان استدارت، كان هناك خطر يحدق بها.

 

 

 

“هذا المكان كبير للغاية. لن نتمكن من التحقق من كل شيء في يوم واحد.” كان لينغ فيجي خائفًا أيضًا. شعر أنه قد وصل إلى حده بالفعل بالفعل، ولكن أمام شن مينغ بينغ، كان عليه أن يتقدم للأمام بشجاعة.

“من المحتمل جدا!”

 

“كان لدى كبار السن الذين أغمي عليهم أفكار مشابهة لتلك.” قام طالب الطب بإجراء مكالمة. “دعني أسأل هي سان. إنه أكثر ألافة بهذا المكان. سنرى ما سيقوله.”

“لنأخذ الأمر ببطء، وانتبه إلى كل باب.” قامت شن منغ بينغ بتعديل تنفسها، وعاد تعبيرها ببطء إلى طبيعتها.

 

 

“ماذا تفعل؟ أنت تستخدم الهاتف داخل المنزل المسكون؟ هل نسيت التحذير من الكبار؟”

“مينغ بينغ، هل أنتِ متأكدة من أن الشيء الذي تبحثين عنه موجود هنا؟ لماذا لا يمكننا إخبار أي شخص آخر عن هذا؟” لينغ فيجي ذهبت خلسة لإمساك شن مينغ بينغ بيدها. “ماذا لو نعود إلى هنا في الليل؟ بدون أي شخص آخر، يجب أن يكون عملنا أسهل بكثير.”

 

 

 

ألقت شن مينغ بينغ يد لينغ فيجي بعيدا. استمرت في إخبار نفسها داخليًا، ‘ليست هناك حاجة للخوف. يمكنني المغادرة عندما يظهر شبح أحمر حقيقي. قبل ذلك، كل شيء على ما يرام.’

“ما زلت لم تدرك المياه العميقة التي نحن فيها؟ فكر في المكان الذي نحن فيه حاليًا! هذا جحيم تسبب في فقدان العديد من كبار السن لعقولهم! أنت تعتقد حقًا أن هذا المكان سيكون به موظف مشرق ولطيف؟ ” نظر طالب الطب إلى صديقه بخيبة أمل عميقة، التعبير على وجهه يقول، ‘كيف لم تكتشف هذا في وقت أبكر؟’

 

لينغ فيجي، الذي كان ملقى على الأرض، نظر إلى تشن غي. لقد تحطم الدفاع العقلي في قلبه تمامًا. بمجرد أن فتح فمه، بدأ ينحب بالدموع.

“هاي، صديقكم لم يعود بعد. لقد رحل لبعض الوقت. هل يمكن أن يكون قد حدث له شيء؟” لقد لاحظ طالبا الطب أيضا كيف تصرف شين مينغ بنغ ولينغ فيجي بغرابة، ووضعا مسافة لا بينهم لا شعوريا.

“نحن مواد الاختبار؟”

 

 

“لا داعي للقلق بشأنه. أعتقد أنه سيعود لينضم إلينا قريبًا”. أجابت شن منغ بينغ دون أن تدير رأسها عند سماع الرد من شن مينغ بينغ، تعمقت شكوك طلاب الطب تجاهها. لقد فقدت صديقها للتو داخل منزل مسكون كبير. كان هذا شيئًا مخيفًا للغاية، ولكن كيف يمكنها التعامل مع الأمر بمثل هذه الطريقة السهلة، وكأن هذا كان جزءًا من خطتها؟ شيء ما لم يكن صحيحا، ولم يرغبوا في المشاركة فيه.

“ماذا تفعل؟ أنت تستخدم الهاتف داخل المنزل المسكون؟ هل نسيت التحذير من الكبار؟”

 

 

مبطأ خطى قدمه، سحب طالب الطب ملابس صديقه بصمت. لقد أمال رأسه إلى الجانب وهمس، “دعينا نذهب إلى ذلك الفصل لإلقاء نظرة.”

“لكن ألم يقل أن هذا هو يومه الأول؟ ربما يعتاد على البيئة فقط.”

 

 

تسلل الاثنان إلى الفصل الدراسي الأقرب إليهما عندما لم تكن مجموعة وو جين بنغ و شين مينغ بينغ تنظر. بمجرد دخولهم الفصل، أغلق طالب الطب الباب وأخرج هاتفه.

 

 

 

“ماذا تفعل؟ أنت تستخدم الهاتف داخل المنزل المسكون؟ هل نسيت التحذير من الكبار؟”

تم دفع غرفة النوم المفتوحة، ودفع رأس دمية واحدة تلو الأخرى إلى الغرفة. نظرت أزواج العيون الميتة إلى لينغ فيجي بفضول. رائحة الدم والرائحة الكريهة تخللت غرفة النوم الصغيرة. ثم ضغط شخص أحمر كبير بشكل مستحيل نفسه في الغرفة. وخلفه كانت هناك امرأة بلا رأس تعانق رأسها بين ذراعيها. كونه محاط بين هذه المجموعة من الناس، بدأت دموع لينغ فيجي التي كان يحاول إمساكها في السقوط. شعر أنه كان على وشك الاختناق والموت.

 

 

“لدي شعور سيئ للغاية بشأن هذا.” أجرى أحد طلاب الطب مكالمة. “قال عم ذيل الحصان أنه موظف هنا، لكنه تصرف بطريقة لطيفة وبريئة. كل تمثيله يهدف إلى نزع سلاحنا وجعلنا أقل حذرا.”

 

 

عندما سمعت شن منغ بينغ اسم جيا مينغ، انخفضت يديها التي كانت تحمي عينيها ببطء. تلاشى الذعر والعصبية على وجهها. اتكأت على الجدار الصلب خلفها ورفعت يديها ببطء فوق رأسها. “كيف اكتشفت أنه أنا؟”

“في الواقع، مضحكٌ جذا كيف يتصرف. إنه يزور مكان عمله الخاص، لكنه أصبح خائفا للغاية وهو يعرج الآن.”

بعد مغادرة مهجع الطلاب، تمكن تشن غي من الاتصال بمعظم الموظفين من خلال روح الهاتف، تونغ تونغ. حشد الجميع للذهاب للبحث عن تلك المرأة، شن مينغ بينغ. هذا يعني أن الزوار الذين كانوا يزورون السيناريوهات تحت الأرض أصبحوا ضحايا سيئي الحظ. تجولت الأشباح الموذيع والأرواح العالقة في المكان بحرية. عادة، كان الزائرون هم الذين ذهبوا للبحث عن الأشباح، ولكن هذه المرة، كانت الأشباح قد تجمعت معًا للبحث عن زائر.

 

 

“ما زلت لم تدرك المياه العميقة التي نحن فيها؟ فكر في المكان الذي نحن فيه حاليًا! هذا جحيم تسبب في فقدان العديد من كبار السن لعقولهم! أنت تعتقد حقًا أن هذا المكان سيكون به موظف مشرق ولطيف؟ ” نظر طالب الطب إلى صديقه بخيبة أمل عميقة، التعبير على وجهه يقول، ‘كيف لم تكتشف هذا في وقت أبكر؟’

تم دفع غرفة النوم المفتوحة، ودفع رأس دمية واحدة تلو الأخرى إلى الغرفة. نظرت أزواج العيون الميتة إلى لينغ فيجي بفضول. رائحة الدم والرائحة الكريهة تخللت غرفة النوم الصغيرة. ثم ضغط شخص أحمر كبير بشكل مستحيل نفسه في الغرفة. وخلفه كانت هناك امرأة بلا رأس تعانق رأسها بين ذراعيها. كونه محاط بين هذه المجموعة من الناس، بدأت دموع لينغ فيجي التي كان يحاول إمساكها في السقوط. شعر أنه كان على وشك الاختناق والموت.

 

 

“لكن ألم يقل أن هذا هو يومه الأول؟ ربما يعتاد على البيئة فقط.”

“نحن مواد الاختبار؟”

 

“تقصد أن تقول أنهم جميعا ممثلون؟”

“قد يكون الأمر كذلك، ولكن هل أدركت أنه بعد أن قال ذلك، تم لفت انتباهنا الكامل إليه؟”

 

 

في أعماق مسكن الطلاب في مدرسة مو يانغ الثانوية، كان لينغ فيجي يعانق جثة ملفوفة في شريط. تقلص بؤبؤاه بينما كان جسده يرقد على الأرض.

“ماذا تقصد بذلك؟”

“ما الذي تفعلانه هنا؟” قبل مرور المكالمة، دفع وو جين بنغ باب الفصل الدراسي مفتوحا. لقد اختار الذهاب والعثور على الطالبين. في الواقع، كان ذلك لأنه كان من المخيف للغاية بالنسبة له أن يبقى هناك بمفرده.

 

بعد لحظات، جاء صوت هي سان الأجش إلى حد ما عبر الخط. “استنادًا إلى فهمي للرئيس تشن، نظرًا لأن هذا هو اليوم الأول لهذا الموظف، فلا بد أنه قام بترتيب ممثل آخر ذو خبرة ليتبعه. فهمت الآن! يجب أن يكون هذا نوعًا من الاختبار للموظف الجديد، وأنتما الاثنان على الأرجح مواد اختباره! “

“كنا حذرين حول العم، لكننا تجاهلنا الزائرين الثلاثة الآخرين تمامًا! ألم تدرك مدى غرابة تصرف أولئك الثلاثة؟ اختفى أحدهم بعد دخولنا السيناريو. إلى أين تعتقد أنه من الممكن أن يكون قد ذهب؟ “

 

 

“مالذي تخطط لفعله؟” إنكمشت شن منغ بينغ، الاي بدت ضعيفة وناعمة، في الصف الخلفي داخل الفصل الدراسي. كانت محاصرة بلا مكان للهروب. أومضت الظلال عند الباب الأمامي والخلفي وحتى النوافذ.

“تقصد أن تقول أنهم جميعا ممثلون؟”

قبل أن يتمكن الطالبان من الإجابة، صدت صرخة لينغ فيجي الموقفة للقلب فجأة من أعمق جزء من الممر.

 

 

“من المحتمل جدا!”

 

 

 

نظر طالبا الطب إلى بعضهما البعض، وكان بإمكانهما رؤية الخوف ينعكس في عيون بعضهما البعض.

 

 

 

“لكن ليس لدينا أي تاريخ مع رئيس المنزل المسكون. نحن مجرد زوار عاديين. لا يوجد سبب قد يجعله يعاملنا بهذه الطريقة، أليس كذلك؟”

“عمل جيد، دوان يوي. هذا يثبت أنه يمكنك العمل بشكل مستقل بالفعل.”

 

“يمكنني أن أراهن أنه لن يحدث لهم شيء. من الأفضل أن نعتني بأنفسنا.” وقف الطالبان ثابتين حيث كانا، والطريقة التي نظرا بها لوو جين بنغ لم تكن ودودة كما كانت من قبل.

“كان لدى كبار السن الذين أغمي عليهم أفكار مشابهة لتلك.” قام طالب الطب بإجراء مكالمة. “دعني أسأل هي سان. إنه أكثر ألافة بهذا المكان. سنرى ما سيقوله.”

 

 

 

“ما الذي تفعلانه هنا؟” قبل مرور المكالمة، دفع وو جين بنغ باب الفصل الدراسي مفتوحا. لقد اختار الذهاب والعثور على الطالبين. في الواقع، كان ذلك لأنه كان من المخيف للغاية بالنسبة له أن يبقى هناك بمفرده.

“كان لدى كبار السن الذين أغمي عليهم أفكار مشابهة لتلك.” قام طالب الطب بإجراء مكالمة. “دعني أسأل هي سان. إنه أكثر ألافة بهذا المكان. سنرى ما سيقوله.”

 

“لا شيئ!” كان طالبا الطب مرتبكين، مرتبكين جدًا في الحقيقة لدرجة أنهما أسقطا الهاتف تقريبًا. كما لو كان القدر يلعب خدعة عليهما، لقد مرت المكالمة في تلك اللحظة.

 

 

“لينغ فيجي، أليس كذلك؟” ركع تشن غي أمام لينغ فيجي. “ما علاقتك بتلك المرأة؟ كيف اتصلت بك، وماذا قالت لك؟”

“هل كنتما على الهاتف؟”

“ما الذي حدث؟” نظرت وو جين بنغ خارج الفصل الدراسي. كان الممر مظلمًا جدًا بحيث لم يمكن رؤية لينغ فيجي و شن مينغ بينغ. “دعونا نسرع ورائهم. قد يحتاجون إلى مساعدتنا.”

 

“قد يكون الأمر كذلك، ولكن هل أدركت أنه بعد أن قال ذلك، تم لفت انتباهنا الكامل إليه؟”

“لا… في الواقع، الأمر على هذا النحو. أردت من صديقي أن يوقع حضورنا. فبعد كل شيء، تجاوزنا المدرسة لزيارة هذا المكان.” استخدم طالب الطب جسده لسد الهاتف وإنهاء المكالمة بصمت. في الوقت نفسه، أعطى شريكه نظرة. تحركت شفتاه ببطء وهو يهمس، “انظر، قلت لك!”

 

 

“عمل جيد، دوان يوي. هذا يثبت أنه يمكنك العمل بشكل مستقل بالفعل.”

“ليس لدي أي اعتراض على رغبتكم في القدوم إلى متنزه ترفيهي للاسترخاء، ولكن ليس شيئا جيدا أن تفوتوا المدرسة. يجب أن تولوا أيها الطلاب اهتمامًا أكبر بدراستكم.” سار وو جين بينغ تجاه طالبي الطب. “هل أنتما بخير أيضًا؟ لماذا تتعرقان كثيرًا؟”

 

 

 

قبل أن يتمكن الطالبان من الإجابة، صدت صرخة لينغ فيجي الموقفة للقلب فجأة من أعمق جزء من الممر.

 

 

تسلل الاثنان إلى الفصل الدراسي الأقرب إليهما عندما لم تكن مجموعة وو جين بنغ و شين مينغ بينغ تنظر. بمجرد دخولهم الفصل، أغلق طالب الطب الباب وأخرج هاتفه.

“ما الذي حدث؟” نظرت وو جين بنغ خارج الفصل الدراسي. كان الممر مظلمًا جدًا بحيث لم يمكن رؤية لينغ فيجي و شن مينغ بينغ. “دعونا نسرع ورائهم. قد يحتاجون إلى مساعدتنا.”

“نعم، ليس من السهل أن تصبح ممثل منزل مسكون. يجب أن يكون المرء موهوبًا ولديه مهارة مراقبة حادة، ولكن الأهم من ذلك كله هو أنه يجب على المرء أن يمتلك إتقانًا استثنائيًا في التمثيل! لقد تم خذاعكما من قبل هذا العم “! ما قاله هي سان تسبب في أخذ طالبي الطب لنفس بارد.

 

 

“يمكنني أن أراهن أنه لن يحدث لهم شيء. من الأفضل أن نعتني بأنفسنا.” وقف الطالبان ثابتين حيث كانا، والطريقة التي نظرا بها لوو جين بنغ لم تكن ودودة كما كانت من قبل.

 

 

 

“لكن الصرخة لم تبدو مزيفة! أخشى أن يكون شيء قد حدث لهم حقا!” وقف وو جين بنغ على حافة باب الفصل. عند رؤية أن الطالبين رفضا التزحزح، قام أخيرا بعض أسنانه وسارع أسفل الممر للتوجه أعمق في مدرسة مو يانغ الثانوية. “على الرغم من أن هذا هو أول يوم لي في العمل، فأنا موظف هنا الآن. لا يمكنني التراجع في الوقت الذي قد يكون فيه الزوار في خطر”.

 

 

في أعماق مسكن الطلاب في مدرسة مو يانغ الثانوية، كان لينغ فيجي يعانق جثة ملفوفة في شريط. تقلص بؤبؤاه بينما كان جسده يرقد على الأرض.

أثناء مشاهدة وو جين بنغ يركض، أكد طالبا الطب تكهناتهما أكثر. في تلك اللحظة، بدأ أحد هواتف طلاب الطب يهتز. ألقى نظرة خاطفة على هوية المتصل واختار استلامه. “هي سان، ليس لدينا الكثير من الوقت. الوضع صعب للغاية. استمع إلينا الآن. نحن الآن في المنزل المسكون في منتزه القرن الجديد…”

 

 

بعد مغادرة مهجع الطلاب، تمكن تشن غي من الاتصال بمعظم الموظفين من خلال روح الهاتف، تونغ تونغ. حشد الجميع للذهاب للبحث عن تلك المرأة، شن مينغ بينغ. هذا يعني أن الزوار الذين كانوا يزورون السيناريوهات تحت الأرض أصبحوا ضحايا سيئي الحظ. تجولت الأشباح الموذيع والأرواح العالقة في المكان بحرية. عادة، كان الزائرون هم الذين ذهبوا للبحث عن الأشباح، ولكن هذه المرة، كانت الأشباح قد تجمعت معًا للبحث عن زائر.

جر طالب الطب الطالب الآخر للاختباء تحت الطاولة وأخبر هي سان بكل ما رأوه وإختبروه حتى الآن.

 

 

لكن الأشباح أحاطت به فقط. لم يلمسه أحد منهم، ناهيك عن إيذائه. سرعان ما اقترب صدى خطوات، وفتح باب غرفة النوم مرة أخرى. تدحرجت رؤوس الدمى إلى الجانب بينما مهد الرائحة الكريهة والمرأة التي بلا رأس مسارًا لرجل يحمل حقيبة ظهر للسير إلى الغرفة.

بعد لحظات، جاء صوت هي سان الأجش إلى حد ما عبر الخط. “استنادًا إلى فهمي للرئيس تشن، نظرًا لأن هذا هو اليوم الأول لهذا الموظف، فلا بد أنه قام بترتيب ممثل آخر ذو خبرة ليتبعه. فهمت الآن! يجب أن يكون هذا نوعًا من الاختبار للموظف الجديد، وأنتما الاثنان على الأرجح مواد اختباره! “

 

 

جر طالب الطب الطالب الآخر للاختباء تحت الطاولة وأخبر هي سان بكل ما رأوه وإختبروه حتى الآن.

“نحن مواد الاختبار؟”

 

 

 

“نعم، ليس من السهل أن تصبح ممثل منزل مسكون. يجب أن يكون المرء موهوبًا ولديه مهارة مراقبة حادة، ولكن الأهم من ذلك كله هو أنه يجب على المرء أن يمتلك إتقانًا استثنائيًا في التمثيل! لقد تم خذاعكما من قبل هذا العم “! ما قاله هي سان تسبب في أخذ طالبي الطب لنفس بارد.

كان بالفعل خائفا للغاية. للهروب من الدمية المعلقة التي كانت تتبعه، هرع إلى الممر بشكل أسرع. كان يركض في منتصف الطريق أسفل الممر عندما رأى صورة ظلية لامرأة جميلة. قفز قلبه بالراحة والفرح، معتقدًا أنها شن مينغ بنغ. لقد سارع بعدها. ولكن عندما اقترب، قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء، رأى رأس المرأة يلف بـ180 درجة. وكانت هذه فقط البداية. مع ابتسامة جميلة على وجهها، انهار جسد المرأة مثل قطع البناء.

 

“ليس لدي أي اعتراض على رغبتكم في القدوم إلى متنزه ترفيهي للاسترخاء، ولكن ليس شيئا جيدا أن تفوتوا المدرسة. يجب أن تولوا أيها الطلاب اهتمامًا أكبر بدراستكم.” سار وو جين بينغ تجاه طالبي الطب. “هل أنتما بخير أيضًا؟ لماذا تتعرقان كثيرًا؟”

“تقصد أنه كان يمثل منذ أن انضم إلينا في بداية هذا السيناريو؟ يا إلهي، كم يجب أن يكون المرء ملتويًا لوضع مثل هذا التنكر المقنع والأشرار!”

 

 

 

“فقط تذكروا هذا. الروح الشريرة غالبا ما تختبئ تحت المظهر الأكثر جمالا!” أنهى هي سان المكالمة بعد أن أعطى نصيحته، تاركا وراءه شخصين يهتزان تحت طاولة الفصل.

 

 

بعد مغادرة مهجع الطلاب، تمكن تشن غي من الاتصال بمعظم الموظفين من خلال روح الهاتف، تونغ تونغ. حشد الجميع للذهاب للبحث عن تلك المرأة، شن مينغ بينغ. هذا يعني أن الزوار الذين كانوا يزورون السيناريوهات تحت الأرض أصبحوا ضحايا سيئي الحظ. تجولت الأشباح الموذيع والأرواح العالقة في المكان بحرية. عادة، كان الزائرون هم الذين ذهبوا للبحث عن الأشباح، ولكن هذه المرة، كانت الأشباح قد تجمعت معًا للبحث عن زائر.

“لكن ألم يقل أن هذا هو يومه الأول؟ ربما يعتاد على البيئة فقط.”

 

 

في أعماق مسكن الطلاب في مدرسة مو يانغ الثانوية، كان لينغ فيجي يعانق جثة ملفوفة في شريط. تقلص بؤبؤاه بينما كان جسده يرقد على الأرض.

 

 

“ما الذي حدث؟” نظرت وو جين بنغ خارج الفصل الدراسي. كان الممر مظلمًا جدًا بحيث لم يمكن رؤية لينغ فيجي و شن مينغ بينغ. “دعونا نسرع ورائهم. قد يحتاجون إلى مساعدتنا.”

عندما دخل مهجع الذكور لأول مرة، كان كل شيء على ما يرام. ولكن عندما سار أعمق في المهجع، أدار رأسه وأدرك أن شن مينغ بنغ كانت قد اختفت فجأة دون أن تترك أثرا.

“لا شيئ!” كان طالبا الطب مرتبكين، مرتبكين جدًا في الحقيقة لدرجة أنهما أسقطا الهاتف تقريبًا. كما لو كان القدر يلعب خدعة عليهما، لقد مرت المكالمة في تلك اللحظة.

 

“لماذا هو اللص الذي يصرخ سارق أولاً؟ أنا متأكد من أنك تعرفين ما أخطط للقيام به.” استدعى تشن غي تشو يين، وزاد عدد الأشباح الحمراء في الغرفة إلى عدد مذهل من خمسة. “هل يجب أن أدعوك شن مينغ بنغ أو جيا مينغ؟ أيهما تفضل؟”

دفع فاتحا أقرب باب وكان هناك دمية معلقة. دعا اسم شن منغ بينغ مرارا وتكرارا. ولكن بدلاً من الحصول على إجابة من الفتاة، لفت انتباه الدمية المعلقة. وقد تبعته الدمية وهو يتعمق أكثر في المهجع. إذا كان لا يزال بإمكانه قبول هذا الموقف، فإن ما حدث بعد ذلك حطم تمامًا عقل لينغ فيجي.

 

كان بالفعل خائفا للغاية. للهروب من الدمية المعلقة التي كانت تتبعه، هرع إلى الممر بشكل أسرع. كان يركض في منتصف الطريق أسفل الممر عندما رأى صورة ظلية لامرأة جميلة. قفز قلبه بالراحة والفرح، معتقدًا أنها شن مينغ بنغ. لقد سارع بعدها. ولكن عندما اقترب، قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء، رأى رأس المرأة يلف بـ180 درجة. وكانت هذه فقط البداية. مع ابتسامة جميلة على وجهها، انهار جسد المرأة مثل قطع البناء.

كان بالفعل خائفا للغاية. للهروب من الدمية المعلقة التي كانت تتبعه، هرع إلى الممر بشكل أسرع. كان يركض في منتصف الطريق أسفل الممر عندما رأى صورة ظلية لامرأة جميلة. قفز قلبه بالراحة والفرح، معتقدًا أنها شن مينغ بنغ. لقد سارع بعدها. ولكن عندما اقترب، قبل أن تتاح له الفرصة لقول أي شيء، رأى رأس المرأة يلف بـ180 درجة. وكانت هذه فقط البداية. مع ابتسامة جميلة على وجهها، انهار جسد المرأة مثل قطع البناء.

 

 

“هاي، صديقكم لم يعود بعد. لقد رحل لبعض الوقت. هل يمكن أن يكون قد حدث له شيء؟” لقد لاحظ طالبا الطب أيضا كيف تصرف شين مينغ بنغ ولينغ فيجي بغرابة، ووضعا مسافة لا بينهم لا شعوريا.

كان لينغ فيجي خائفا لدرجة أنه شعر بضعف ركبتيه. بطريقة ما، زحف إلى غرفة الصبي مع الرائحة الكريهة. رأى الخزانة الكبيرة وإعتقد أنها كانت مكانًا جيدًا للاختباء، ولكن بمجرد أن فتح الباب، سقطت جثة ملفوفة في شريط سيلوفان وانهارت عليه. جاء حرفيا وجها لوجه مع جثة.

سيكون المزيد من الجدل عديم الجدوى، لذلك اتخذ شن مينغ بنغ الخيار الأذكى.

 

 

“يا رئيس، المرأة تخلت عن شريكها وهربت. يحاول العجوز باي تعقبها. لقد حاصرت الرجل المهجور داخل هذه الغرفة.”

 

 

“هل كنتما على الهاتف؟”

“عمل جيد، دوان يوي. هذا يثبت أنه يمكنك العمل بشكل مستقل بالفعل.”

 

 

 

تم دفع غرفة النوم المفتوحة، ودفع رأس دمية واحدة تلو الأخرى إلى الغرفة. نظرت أزواج العيون الميتة إلى لينغ فيجي بفضول. رائحة الدم والرائحة الكريهة تخللت غرفة النوم الصغيرة. ثم ضغط شخص أحمر كبير بشكل مستحيل نفسه في الغرفة. وخلفه كانت هناك امرأة بلا رأس تعانق رأسها بين ذراعيها. كونه محاط بين هذه المجموعة من الناس، بدأت دموع لينغ فيجي التي كان يحاول إمساكها في السقوط. شعر أنه كان على وشك الاختناق والموت.

 

 

“ماذا تفعل؟ أنت تستخدم الهاتف داخل المنزل المسكون؟ هل نسيت التحذير من الكبار؟”

لكن الأشباح أحاطت به فقط. لم يلمسه أحد منهم، ناهيك عن إيذائه. سرعان ما اقترب صدى خطوات، وفتح باب غرفة النوم مرة أخرى. تدحرجت رؤوس الدمى إلى الجانب بينما مهد الرائحة الكريهة والمرأة التي بلا رأس مسارًا لرجل يحمل حقيبة ظهر للسير إلى الغرفة.

عندما دخل مهجع الذكور لأول مرة، كان كل شيء على ما يرام. ولكن عندما سار أعمق في المهجع، أدار رأسه وأدرك أن شن مينغ بنغ كانت قد اختفت فجأة دون أن تترك أثرا.

 

 

“لينغ فيجي، أليس كذلك؟” ركع تشن غي أمام لينغ فيجي. “ما علاقتك بتلك المرأة؟ كيف اتصلت بك، وماذا قالت لك؟”

 

 

 

لينغ فيجي، الذي كان ملقى على الأرض، نظر إلى تشن غي. لقد تحطم الدفاع العقلي في قلبه تمامًا. بمجرد أن فتح فمه، بدأ ينحب بالدموع.

“كان لدى كبار السن الذين أغمي عليهم أفكار مشابهة لتلك.” قام طالب الطب بإجراء مكالمة. “دعني أسأل هي سان. إنه أكثر ألافة بهذا المكان. سنرى ما سيقوله.”

 

 

“لقد سألتك بعض الأسئلة البسيطة فقط. لماذا بدأت في البكاء؟” عبس تشن غي بعمق بينما أخرج مطرقة الطبيب كاسر الجماجم من حقيبة ظهره. “أنت في منتصف العشرينات من العمر، لكنك ما زلت تبكي مثل الطفل. توقف عن البكاء الآن، وإلا سأكتشف طريقة تجعلك غير قادر على الاستمرار في البكاء.”

“لا داعي للقلق بشأنه. أعتقد أنه سيعود لينضم إلينا قريبًا”. أجابت شن منغ بينغ دون أن تدير رأسها عند سماع الرد من شن مينغ بينغ، تعمقت شكوك طلاب الطب تجاهها. لقد فقدت صديقها للتو داخل منزل مسكون كبير. كان هذا شيئًا مخيفًا للغاية، ولكن كيف يمكنها التعامل مع الأمر بمثل هذه الطريقة السهلة، وكأن هذا كان جزءًا من خطتها؟ شيء ما لم يكن صحيحا، ولم يرغبوا في المشاركة فيه.

 

عند رؤية المطرقة التي أخرجها تشن غي من حقيبة ظهره، صرخ لينغ فيجي أكثر. لم يعد يبكي فقط ؛ كان ينحب حتى كان جسده كله يرتجف. لمنع التسبب في ضرر جسدي أو عقلي دائم للينغ فيجي، لم يكن لدى تشن غي خيار سوى أن يأمر الصبي مع الرائحة الكريهة بإفقاد الرجل الوعي. “اصطحبه إلى المشرحة تحت الأرض للعثور على تشانغ يي. أما الباقي، فاتبعوني للذهاب والعثور على المرأة”.

عند رؤية المطرقة التي أخرجها تشن غي من حقيبة ظهره، صرخ لينغ فيجي أكثر. لم يعد يبكي فقط ؛ كان ينحب حتى كان جسده كله يرتجف. لمنع التسبب في ضرر جسدي أو عقلي دائم للينغ فيجي، لم يكن لدى تشن غي خيار سوى أن يأمر الصبي مع الرائحة الكريهة بإفقاد الرجل الوعي. “اصطحبه إلى المشرحة تحت الأرض للعثور على تشانغ يي. أما الباقي، فاتبعوني للذهاب والعثور على المرأة”.

 

 

 

بعد مغادرة مهجع الطلاب، تمكن تشن غي من الاتصال بمعظم الموظفين من خلال روح الهاتف، تونغ تونغ. حشد الجميع للذهاب للبحث عن تلك المرأة، شن مينغ بينغ. هذا يعني أن الزوار الذين كانوا يزورون السيناريوهات تحت الأرض أصبحوا ضحايا سيئي الحظ. تجولت الأشباح الموذيع والأرواح العالقة في المكان بحرية. عادة، كان الزائرون هم الذين ذهبوا للبحث عن الأشباح، ولكن هذه المرة، كانت الأشباح قد تجمعت معًا للبحث عن زائر.

 

 

 

بعد حوالي العشر دقائق، تلقى تشن غي رسالة من تونغ تونغ. قام العجوز باي وطلاب مدرسة الآخرة بالإغلاق على شن مينغ بنغ داخل مدخل فصل دراسي في مدرسة الآخرة.

“لقد سألتك بعض الأسئلة البسيطة فقط. لماذا بدأت في البكاء؟” عبس تشن غي بعمق بينما أخرج مطرقة الطبيب كاسر الجماجم من حقيبة ظهره. “أنت في منتصف العشرينات من العمر، لكنك ما زلت تبكي مثل الطفل. توقف عن البكاء الآن، وإلا سأكتشف طريقة تجعلك غير قادر على الاستمرار في البكاء.”

 

“مع وجود كل ذلك الكم من السيناريوهات للاختيار فيها، لقد اختارت الاختباء في سيناريو أربع نجوم. من المؤكد أنها تتمتع بحدس حاد.”

“تقصد أنه كان يمثل منذ أن انضم إلينا في بداية هذا السيناريو؟ يا إلهي، كم يجب أن يكون المرء ملتويًا لوضع مثل هذا التنكر المقنع والأشرار!”

 

“فقط تذكروا هذا. الروح الشريرة غالبا ما تختبئ تحت المظهر الأكثر جمالا!” أنهى هي سان المكالمة بعد أن أعطى نصيحته، تاركا وراءه شخصين يهتزان تحت طاولة الفصل.

ساحبا مطرقة الطبيب كاسر الجماجم، مع شبحين أحمرين خلفه، لم يخفي تشن غي وجوده وظهر أمام شن مينغ بينغ في كل مجده.

 

 

“مالذي تخطط لفعله؟” إنكمشت شن منغ بينغ، الاي بدت ضعيفة وناعمة، في الصف الخلفي داخل الفصل الدراسي. كانت محاصرة بلا مكان للهروب. أومضت الظلال عند الباب الأمامي والخلفي وحتى النوافذ.

“لماذا تهتم، ولماذا يجب أن أخبرك؟” جعل تشن غي الأشباح الحمراء الأربعة تيط بشن مينغ بنغ في الوسط. كانت هذه معاملة نادرة لأي شخص. “سأعطيك خيار. هل ستخرج بمفردك، أم تريدني أن أجبرك على الخروج؟”

 

 

“لماذا هو اللص الذي يصرخ سارق أولاً؟ أنا متأكد من أنك تعرفين ما أخطط للقيام به.” استدعى تشن غي تشو يين، وزاد عدد الأشباح الحمراء في الغرفة إلى عدد مذهل من خمسة. “هل يجب أن أدعوك شن مينغ بنغ أو جيا مينغ؟ أيهما تفضل؟”

كان لينغ فيجي خائفا لدرجة أنه شعر بضعف ركبتيه. بطريقة ما، زحف إلى غرفة الصبي مع الرائحة الكريهة. رأى الخزانة الكبيرة وإعتقد أنها كانت مكانًا جيدًا للاختباء، ولكن بمجرد أن فتح الباب، سقطت جثة ملفوفة في شريط سيلوفان وانهارت عليه. جاء حرفيا وجها لوجه مع جثة.

 

ألقت شن مينغ بينغ يد لينغ فيجي بعيدا. استمرت في إخبار نفسها داخليًا، ‘ليست هناك حاجة للخوف. يمكنني المغادرة عندما يظهر شبح أحمر حقيقي. قبل ذلك، كل شيء على ما يرام.’

عندما سمعت شن منغ بينغ اسم جيا مينغ، انخفضت يديها التي كانت تحمي عينيها ببطء. تلاشى الذعر والعصبية على وجهها. اتكأت على الجدار الصلب خلفها ورفعت يديها ببطء فوق رأسها. “كيف اكتشفت أنه أنا؟”

“لماذا تهتم، ولماذا يجب أن أخبرك؟” جعل تشن غي الأشباح الحمراء الأربعة تيط بشن مينغ بنغ في الوسط. كانت هذه معاملة نادرة لأي شخص. “سأعطيك خيار. هل ستخرج بمفردك، أم تريدني أن أجبرك على الخروج؟”

 

 

سيكون المزيد من الجدل عديم الجدوى، لذلك اتخذ شن مينغ بنغ الخيار الأذكى.

 

 

كان لينغ فيجي خائفا لدرجة أنه شعر بضعف ركبتيه. بطريقة ما، زحف إلى غرفة الصبي مع الرائحة الكريهة. رأى الخزانة الكبيرة وإعتقد أنها كانت مكانًا جيدًا للاختباء، ولكن بمجرد أن فتح الباب، سقطت جثة ملفوفة في شريط سيلوفان وانهارت عليه. جاء حرفيا وجها لوجه مع جثة.

“لماذا تهتم، ولماذا يجب أن أخبرك؟” جعل تشن غي الأشباح الحمراء الأربعة تيط بشن مينغ بنغ في الوسط. كانت هذه معاملة نادرة لأي شخص. “سأعطيك خيار. هل ستخرج بمفردك، أم تريدني أن أجبرك على الخروج؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط