Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-441

المشاكل الخفيه لزي لينغ

المشاكل الخفيه لزي لينغ

كان لابد من القول أن كلمات أيغى ، في منظور تشو فنغ ، كانت أكثر موثوقية بكثير. حتى لو كانت إيغي روحًا عالمية ، فقد كانت روحا عالمية رائعة و كانت ذات يوم قوية للغاية. حتى لو عاشت في عالم الروح ، فإنه لا يزال لديها بعض الفهم لأمور هذا العالم و لديها خبرة وفيرة ، فهم يمتلكون أساليب خاصة لا يعرفها الكثيرون.

في تلك الفترة الزمنية ، لم يظل تشو فنغ و زي لينغ دائما في قارة المقاطعات التسع. ذهبوا إلى قارات أخرى ، و اكتشفوا حقا عدد غير قليل من بقايا الخبراء القديمة. اكتسبت كل من أيغى و الروح العالميه لزي لينغ مزايا عظيمة.

لذا ، لم يعد تشو فنغ قلقًا و غاضبًا. بدأ يهدأ ، و لم يقم بشكل عشوائي بزيارة الأماكن في قارة تسع مقاطعات ، و لم يذهب في كل مكان لقتل تلاميذ القوى الست الكبرى. بحث سلميا عن قبور الخبراء المجهولين لتنقية مصادر الطاقة و جمع الموارد.

و بينما كانت تتكلم بهذه الكلمات ، كانت زي لينغ لا يزال هناك ابتسامة حلوة في زوايا فمها ، لكن دموعًا براقة و شفافة ظهرت بالفعل من زوج العيون بوضوح . بعد ذلك بفترة وجيزة ، أصبحا مجريان و تدفقتا على طول خدها.

مضى الوقت إلى الماضي ، و مع وميض ، مضت عدة أشهر هكذا . تلاشت طبقة من النضوج بعيدًا عن وجه تشو فنغ و زي لينغ.

لكن بالنسبة إلى تشو فنغ ، يمكنها أن ترمي نفسها و تتجاهل كل شيء. و بغض النظر عما إذا كان عليها أن تناضل من أجل منافع تشو فنغ ، يمكنها أن تتجاهل سلامتها الخاصة لنهب الموارد.

كان زي لينغ أشبه بامرأة ، و أصبحت أكثر جمالا. أصبح تشو فنغ أكثر ذكوره ، و أكثر شبهاً بالرجال. في ذلك العام ، كان تشو فنغ بلغ من العمر سبعة عشر عامًا ، و كانا زي لينغ عمرها ستة عشر عامًا.

لكن لحسن الحظ ، كان هذا المشهد الغريب مجرد على نطاق صغير. بالإضافة إلى أن تشو فنغ و زى لينغ مختبئين في جبل مهجور و بارد ، لم يكن هناك متاعب لا لزوم لها.

في تلك الفترة الزمنية ، لم يظل تشو فنغ و زي لينغ دائما في قارة المقاطعات التسع. ذهبوا إلى قارات أخرى ، و اكتشفوا حقا عدد غير قليل من بقايا الخبراء القديمة. اكتسبت كل من أيغى و الروح العالميه لزي لينغ مزايا عظيمة.

في تلك الفترة الزمنية ، لم يظل تشو فنغ و زي لينغ دائما في قارة المقاطعات التسع. ذهبوا إلى قارات أخرى ، و اكتشفوا حقا عدد غير قليل من بقايا الخبراء القديمة. اكتسبت كل من أيغى و الروح العالميه لزي لينغ مزايا عظيمة.

نجحت الروح العالميه لزي لينغ في الوصول إلى المستوى الثالث من عالم السماء ، بينما دخلت أيغى إلى المستوى التاسع من عالم عميق . ذلك التدريب بالفعل ألقى تشو فنغ ثلاثة مستويات للوراء.

“تشو فنغ ، لن ينفعنا الاستمرار هكذا. دعنا نعود إلى مدرسة ملك النار. بعد دخول عالم السماء ، حصلت قوتي على قفزة كبيره . أعتقد أنني قادر على محاربة شخص ما في المستوى السادس من عالم السماء “.

في الواقع ، بعد العمل الشاق في تلك الفترة ، حصل تشو فنغ على عدد قليل من موارد التدريب ، و لكن بالنسبة إلى تشو فنغ ، كانت الكميات الهائلة من الموارد في أعين الآخرين ضئيلة جدًا لدرجة أنها لم تكن كافيه لتعلق بين أسنانه. لذا ، لم يزد تدريب تشو فنغ بشكل كبير ، و ظل في المستوى السادس من عالم عميق .

كان لابد من القول أن كلمات أيغى ، في منظور تشو فنغ ، كانت أكثر موثوقية بكثير. حتى لو كانت إيغي روحًا عالمية ، فقد كانت روحا عالمية رائعة و كانت ذات يوم قوية للغاية. حتى لو عاشت في عالم الروح ، فإنه لا يزال لديها بعض الفهم لأمور هذا العالم و لديها خبرة وفيرة ، فهم يمتلكون أساليب خاصة لا يعرفها الكثيرون.

كان الحد من العامين لإنقاذ سو رو و سو مي يقتربان أكثر فأكثر. حاليا ، كان هناك أقل من عام واحد ، لذلك كان تشو فنغ يزداد قلقا.

كان ذلك بسبب تعامل زي لينغ مع الغرباء ببرود ، مثل الثلج والصقيع. لمصلحتها ، كانت ترغب في استخدام أي نوع من الأساليب ، و يمكن أن تكون قاسية ولا ترحم.

هذه المرة ، تمكنت زى لينغ التي فشلت في محاولات تحقيق اختراقات لعدد لا يحصى في نهاية المطاف نجحت و دخلت عالم السماء. عندما حققت الاختراق ، ظهر مشهد غير طبيعي. كانت السماء الواضحة و المشمسة في الأصل غلفها على الفور طبقات من الضوء الأرجواني. و بصوت ضعيف للغاية ، يمكن للمرء أن يرى جرسًا أرجواني اللون يمكنه تحطيم كل شيء في الهواء.

كان ذلك بسبب تعامل زي لينغ مع الغرباء ببرود ، مثل الثلج والصقيع. لمصلحتها ، كانت ترغب في استخدام أي نوع من الأساليب ، و يمكن أن تكون قاسية ولا ترحم.

لكن لحسن الحظ ، كان هذا المشهد الغريب مجرد على نطاق صغير. بالإضافة إلى أن تشو فنغ و زى لينغ مختبئين في جبل مهجور و بارد ، لم يكن هناك متاعب لا لزوم لها.

“الماضي ليس مهمًا. أنا أهتم فقط بالحاضر. أعلم أني أحبك حقا كثيرا ، و آمل أيضا أن تعرف أنني على استعداد للتخلي عن كل شيء من أجلك. أستطيع أن أعطيك أي شيء ، لكن ليس هذا فقط. عندي مشاكل خفية ، لذلك آمل أن تتفهمني “.

بعد أن نجحت زي لينغ في النجاح ، أخبرت تشو فنغ عن فكرة لم تخبرها له من قبل و وضعتها لفترة طويلة في قلبها.

و بينما كانت تتكلم بهذه الكلمات ، كانت زي لينغ لا يزال هناك ابتسامة حلوة في زوايا فمها ، لكن دموعًا براقة و شفافة ظهرت بالفعل من زوج العيون بوضوح . بعد ذلك بفترة وجيزة ، أصبحا مجريان و تدفقتا على طول خدها.

“تشو فنغ ، لن ينفعنا الاستمرار هكذا. دعنا نعود إلى مدرسة ملك النار. بعد دخول عالم السماء ، حصلت قوتي على قفزة كبيره . أعتقد أنني قادر على محاربة شخص ما في المستوى السادس من عالم السماء “.

في الواقع ، بعد العمل الشاق في تلك الفترة ، حصل تشو فنغ على عدد قليل من موارد التدريب ، و لكن بالنسبة إلى تشو فنغ ، كانت الكميات الهائلة من الموارد في أعين الآخرين ضئيلة جدًا لدرجة أنها لم تكن كافيه لتعلق بين أسنانه. لذا ، لم يزد تدريب تشو فنغ بشكل كبير ، و ظل في المستوى السادس من عالم عميق .

“أريد أن أذهب إلى مدرسة ملك النار لنهب موارد التدريب التي تراكمت منذ ما يقرب من ألف سنة. أنا متأكد من أنهم سيكونون قادرين على مساعدتك في اقتحام المستوى السابع من عالم عميق . “جلست زي لينغ بجانب تشو فنغ و قالت بجدية .

“حسنا أذا . سأذهب معكى “. و قال تشو فنغ.

“لا”. ومع ذلك ، و دون حتى التفكير ، رفض تشو فنغ على الفور الفكرة.

أقسم أن لا يذكر النوم مع زي لينغ مرة أخرى. حتى لو لم تعطِ زى لينغ موافقتها في حياتها كلها ، فإنه لن يذكرها مرة أخرى بذالك في حياته كلها ، لأنه بالنسبة له ، كانت زى لينغ أكثر أهمية من اكتساب القوة .

كان ذلك لأنه كان يعلم أنه حتى لو أصبحت قوة زي لينغ أقوى ، حتى لو كانت جسدًا ملكيا و حصلت على نعمة السماوات ، عندما واجهت أحدًا في المستوى السادس من عالم السماء ، لم يكن لديها ثقة مطلقة. بدلا من ذلك ، كانت هناك مخاطر كبيرة.

في تلك اللحظة ، أصيب تشو فنغ ، الذي كان هادئًا في العادة ، بالذعر. كان شديد الذعر للغاية. كان يعلم أن هذه المرة ، وضع زي لينغ حقاً في وضع صعب. كان يعلم أن زي لينغ كانت حقاً محطمة القلب ، و كان قلبه متألماً حقاً أيضاً.

بعد أن كانا معا لفترة طويلة ، أكد تشو فنغ بالفعل مشاعره تجاه زي لينغ. كان يحب حقا زي لينغ ، السيدة الصغيرة. جاء هذا الحب من قلبه ، و كان على استعداد للمراهنة بحياته. حتى لو أصيب هو نفسه ، لم يكن مستعدًا لإصابتها …

“تشو فنغ ، لن ينفعنا الاستمرار هكذا. دعنا نعود إلى مدرسة ملك النار. بعد دخول عالم السماء ، حصلت قوتي على قفزة كبيره . أعتقد أنني قادر على محاربة شخص ما في المستوى السادس من عالم السماء “.

كان ذلك بسبب تعامل زي لينغ مع الغرباء ببرود ، مثل الثلج والصقيع. لمصلحتها ، كانت ترغب في استخدام أي نوع من الأساليب ، و يمكن أن تكون قاسية ولا ترحم.

كان لابد من القول أن كلمات أيغى ، في منظور تشو فنغ ، كانت أكثر موثوقية بكثير. حتى لو كانت إيغي روحًا عالمية ، فقد كانت روحا عالمية رائعة و كانت ذات يوم قوية للغاية. حتى لو عاشت في عالم الروح ، فإنه لا يزال لديها بعض الفهم لأمور هذا العالم و لديها خبرة وفيرة ، فهم يمتلكون أساليب خاصة لا يعرفها الكثيرون.

لكن بالنسبة إلى تشو فنغ ، يمكنها أن ترمي نفسها و تتجاهل كل شيء. و بغض النظر عما إذا كان عليها أن تناضل من أجل منافع تشو فنغ ، يمكنها أن تتجاهل سلامتها الخاصة لنهب الموارد.

“لقد قلتى أنكى جسد ملكى ، و إذا ذهبتى إلى الفراش معي ، فربما يمكن أن تنشط القوة في جسدي ، و ربما يمكنها أن تسمح لي بالأقتحام للمستوى السابع من عالم عميق “. تحدث تشو فنغ مرة أخرى.

بمواجهت سيدة مثلها ، كان من المستحيل أن لا يتم نقل قلب تشو فنغ. كان يحب حقا زي لينغ ، و أراد أن يعيش حياته المتبقية معها.

“أنظرى ؟ ليس لديكى ثقة مطلقة ، و إلا لماذا لا تدعني أذهب؟ أنتى خائفه من أنكى لن تكونى قادره على هزيمة الشيخ الأكبر في مدرسة ملك النار “.

“تشو فنغ ، صدقني. لدي قدر معين من التأكيد على أن أعود مع كل شيء. ” ضمنت زي لينغ ذالك مع وجه مليء بالثقة.

في الواقع ، بعد العمل الشاق في تلك الفترة ، حصل تشو فنغ على عدد قليل من موارد التدريب ، و لكن بالنسبة إلى تشو فنغ ، كانت الكميات الهائلة من الموارد في أعين الآخرين ضئيلة جدًا لدرجة أنها لم تكن كافيه لتعلق بين أسنانه. لذا ، لم يزد تدريب تشو فنغ بشكل كبير ، و ظل في المستوى السادس من عالم عميق .

“حسنا أذا . سأذهب معكى “. و قال تشو فنغ.

“الماضي ليس مهمًا. أنا أهتم فقط بالحاضر. أعلم أني أحبك حقا كثيرا ، و آمل أيضا أن تعرف أنني على استعداد للتخلي عن كل شيء من أجلك. أستطيع أن أعطيك أي شيء ، لكن ليس هذا فقط. عندي مشاكل خفية ، لذلك آمل أن تتفهمني “.

“لا”. و مع ذلك ، بعد سماع هذه الكلمات ، رفضت زي لينغ على الفور.

“لا”. و مع ذلك ، بعد سماع هذه الكلمات ، رفضت زي لينغ على الفور.

“أنظرى ؟ ليس لديكى ثقة مطلقة ، و إلا لماذا لا تدعني أذهب؟ أنتى خائفه من أنكى لن تكونى قادره على هزيمة الشيخ الأكبر في مدرسة ملك النار “.

في تلك اللحظة ، إذا تمكن من إيقاف زي لينغ من البكاء ، فإنه سيفعل أي شيء. حتى لو أرادت زي لينغ طعن جثته عدة مرات ، سيكون تشو فنغ على استعداد لذلك.

“في ذلك الوقت ، لن تموتى فقط ، سأموت معك”. سئل ​​تشاو فنغ.

“زي لينغ ، أنا آسف. هذا خطأي. لم أكن أعلم أنكى قد أخفيت مشاكل مثل هذه . ”

“أنا …” في تلك اللحظة ، أرادت زي لينغ أن تجادل ، لكنها لم تجادل. في النهاية ، خفضت رأسها بصمت و لم تعد تتحدث.

في الواقع ، بعد العمل الشاق في تلك الفترة ، حصل تشو فنغ على عدد قليل من موارد التدريب ، و لكن بالنسبة إلى تشو فنغ ، كانت الكميات الهائلة من الموارد في أعين الآخرين ضئيلة جدًا لدرجة أنها لم تكن كافيه لتعلق بين أسنانه. لذا ، لم يزد تدريب تشو فنغ بشكل كبير ، و ظل في المستوى السادس من عالم عميق .

“زي لينغ ، بما أنكى تحبني كثيرًا ، فلماذا لا تنامى معى مرة واحدة ؟”

كان زي لينغ أشبه بامرأة ، و أصبحت أكثر جمالا. أصبح تشو فنغ أكثر ذكوره ، و أكثر شبهاً بالرجال. في ذلك العام ، كان تشو فنغ بلغ من العمر سبعة عشر عامًا ، و كانا زي لينغ عمرها ستة عشر عامًا.

“لقد قلتى أنكى جسد ملكى ، و إذا ذهبتى إلى الفراش معي ، فربما يمكن أن تنشط القوة في جسدي ، و ربما يمكنها أن تسمح لي بالأقتحام للمستوى السابع من عالم عميق “. تحدث تشو فنغ مرة أخرى.

“زي لينغ ، أنا آسف. هذا خطأي. لم أكن أعلم أنكى قد أخفيت مشاكل مثل هذه . ”

في هذه الأيام ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يطلب فيها من زي لينغ أن يفعل الشيء بين رجل و امرأة معه. في البداية ، كان يستخدم نغمة نكتة فقط ، و لكن في وقت لاحق ، فإنه كان من الصعب أن يعيد نفس الأمر مرارا و تكرارا. طوال أيام ، كان مع جمال مثل زي لينغ ، و مع ذلك لم يسمح له بلمسها. كان ببساطة أكثر تعذيب إيلاما فى عالم.

كان زي لينغ أشبه بامرأة ، و أصبحت أكثر جمالا. أصبح تشو فنغ أكثر ذكوره ، و أكثر شبهاً بالرجال. في ذلك العام ، كان تشو فنغ بلغ من العمر سبعة عشر عامًا ، و كانا زي لينغ عمرها ستة عشر عامًا.

في النهاية ، تحدث تشو فنغ عن أفكاره الحقيقية. طالما كان يفعل الشيء بين رجل و امرأة مع زي لينغ ، كان هناك احتمال أن يتم تنشيط قوة البرق الملكى في جسده ، و ربما يمكن أن ينمو تدريبه بشكل كبير ، و ربما يمكنه استيعاب قوة جديدة تمامًا. على الرغم من أنه لا يمكن أن يكون متأكدا ، كان هناك على الأقل فرصة.

و مع ذلك ، قبل أن ينهي تشو فنغ الكلام ، استخدمت زي لينغ يدها البيضاء الشاحبة لتغطية فم تشو فنغ ، ثم بعد ذلك ، تركتها ببطء ، ابتسمت بلطف ، و قالت:

و لكن بغض النظر عن ذلك ، حصل على رفض زي لينغ القاسي. على الرغم من أن زي لينغ يمكن أن تضحي بكل شيء من أجل تشو فنغ ، إلا أنها كانت لا تنفك عن ذلك الشيء الوحيد.

كان لابد من القول أن كلمات أيغى ، في منظور تشو فنغ ، كانت أكثر موثوقية بكثير. حتى لو كانت إيغي روحًا عالمية ، فقد كانت روحا عالمية رائعة و كانت ذات يوم قوية للغاية. حتى لو عاشت في عالم الروح ، فإنه لا يزال لديها بعض الفهم لأمور هذا العالم و لديها خبرة وفيرة ، فهم يمتلكون أساليب خاصة لا يعرفها الكثيرون.

“تشو فنغ ، حول هدفك في البداية عندما أقتربت مني ، هل كان ذلك لأنك أحببتني ، أم كان ذلك لأنك كنت ترغب في الحصول على القوة من جسدي؟” فجأة ، نظرت زى لينغ إلى تشو فنغ مع نظرة مهيبه للغاية.

“تشو فنغ ، لن ينفعنا الاستمرار هكذا. دعنا نعود إلى مدرسة ملك النار. بعد دخول عالم السماء ، حصلت قوتي على قفزة كبيره . أعتقد أنني قادر على محاربة شخص ما في المستوى السادس من عالم السماء “.

“أنا …” في تلك اللحظة ، تردد تشو فنغ قليلا. إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فإنه سيقول بالتأكيد دون تردد: “بالطبع ، لأنني أحبك!”.

و بينما كانت تتكلم بهذه الكلمات ، كانت زي لينغ لا يزال هناك ابتسامة حلوة في زوايا فمها ، لكن دموعًا براقة و شفافة ظهرت بالفعل من زوج العيون بوضوح . بعد ذلك بفترة وجيزة ، أصبحا مجريان و تدفقتا على طول خدها.

لكن الأمر مختلف الآن. كان يحب بالفعل زي لينغ. أحبها كثيراً لدرجة أنه لم يستطع سحب نفسه ، حتى أنه كان على استعداد للتضحية بنفسه. لذا ، في مواجهة المرأة التي كان يحبها ، لم يكن بإمكان تشو فنغ أن يتحملها.

لذا ، لم يعد تشو فنغ قلقًا و غاضبًا. بدأ يهدأ ، و لم يقم بشكل عشوائي بزيارة الأماكن في قارة تسع مقاطعات ، و لم يذهب في كل مكان لقتل تلاميذ القوى الست الكبرى. بحث سلميا عن قبور الخبراء المجهولين لتنقية مصادر الطاقة و جمع الموارد.

لذا ، قام تشو فنغ بالضغط على أسنانه ، و قال لزي لينغ : “أعترف. في البداية أنا … ”

“في ذلك الوقت ، لن تموتى فقط ، سأموت معك”. سئل ​​تشاو فنغ.

و مع ذلك ، قبل أن ينهي تشو فنغ الكلام ، استخدمت زي لينغ يدها البيضاء الشاحبة لتغطية فم تشو فنغ ، ثم بعد ذلك ، تركتها ببطء ، ابتسمت بلطف ، و قالت:

“تشو فنغ ، لن ينفعنا الاستمرار هكذا. دعنا نعود إلى مدرسة ملك النار. بعد دخول عالم السماء ، حصلت قوتي على قفزة كبيره . أعتقد أنني قادر على محاربة شخص ما في المستوى السادس من عالم السماء “.

“الماضي ليس مهمًا. أنا أهتم فقط بالحاضر. أعلم أني أحبك حقا كثيرا ، و آمل أيضا أن تعرف أنني على استعداد للتخلي عن كل شيء من أجلك. أستطيع أن أعطيك أي شيء ، لكن ليس هذا فقط. عندي مشاكل خفية ، لذلك آمل أن تتفهمني “.

كان زي لينغ أشبه بامرأة ، و أصبحت أكثر جمالا. أصبح تشو فنغ أكثر ذكوره ، و أكثر شبهاً بالرجال. في ذلك العام ، كان تشو فنغ بلغ من العمر سبعة عشر عامًا ، و كانا زي لينغ عمرها ستة عشر عامًا.

و بينما كانت تتكلم بهذه الكلمات ، كانت زي لينغ لا يزال هناك ابتسامة حلوة في زوايا فمها ، لكن دموعًا براقة و شفافة ظهرت بالفعل من زوج العيون بوضوح . بعد ذلك بفترة وجيزة ، أصبحا مجريان و تدفقتا على طول خدها.

لكن لحسن الحظ ، كان هذا المشهد الغريب مجرد على نطاق صغير. بالإضافة إلى أن تشو فنغ و زى لينغ مختبئين في جبل مهجور و بارد ، لم يكن هناك متاعب لا لزوم لها.

“زي لينغ ، أنا آسف. هذا خطأي. لم أكن أعلم أنكى قد أخفيت مشاكل مثل هذه . ”

في تلك الفترة الزمنية ، لم يظل تشو فنغ و زي لينغ دائما في قارة المقاطعات التسع. ذهبوا إلى قارات أخرى ، و اكتشفوا حقا عدد غير قليل من بقايا الخبراء القديمة. اكتسبت كل من أيغى و الروح العالميه لزي لينغ مزايا عظيمة.

“لن أذكر هذا الشيء مرة أخرى أذا لم يكن ذالك على ما يرام؟ “لن أضعكى في موقف صعب!”. و بفضل ذلك ، قام تشو فنغ بمسح دموع زى لينغ. كانت تلك المرة الأولى التي يرى فيها زي لينغ تبكي. كانت تلك المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه السيدة الراسخة تبكي.

“لا”. ومع ذلك ، و دون حتى التفكير ، رفض تشو فنغ على الفور الفكرة.

في تلك اللحظة ، أصيب تشو فنغ ، الذي كان هادئًا في العادة ، بالذعر. كان شديد الذعر للغاية. كان يعلم أن هذه المرة ، وضع زي لينغ حقاً في وضع صعب. كان يعلم أن زي لينغ كانت حقاً محطمة القلب ، و كان قلبه متألماً حقاً أيضاً.

كان ذلك لأنه كان يعلم أنه حتى لو أصبحت قوة زي لينغ أقوى ، حتى لو كانت جسدًا ملكيا و حصلت على نعمة السماوات ، عندما واجهت أحدًا في المستوى السادس من عالم السماء ، لم يكن لديها ثقة مطلقة. بدلا من ذلك ، كانت هناك مخاطر كبيرة.

في تلك اللحظة ، إذا تمكن من إيقاف زي لينغ من البكاء ، فإنه سيفعل أي شيء. حتى لو أرادت زي لينغ طعن جثته عدة مرات ، سيكون تشو فنغ على استعداد لذلك.

كان الحد من العامين لإنقاذ سو رو و سو مي يقتربان أكثر فأكثر. حاليا ، كان هناك أقل من عام واحد ، لذلك كان تشو فنغ يزداد قلقا.

أقسم أن لا يذكر النوم مع زي لينغ مرة أخرى. حتى لو لم تعطِ زى لينغ موافقتها في حياتها كلها ، فإنه لن يذكرها مرة أخرى بذالك في حياته كلها ، لأنه بالنسبة له ، كانت زى لينغ أكثر أهمية من اكتساب القوة .

“الماضي ليس مهمًا. أنا أهتم فقط بالحاضر. أعلم أني أحبك حقا كثيرا ، و آمل أيضا أن تعرف أنني على استعداد للتخلي عن كل شيء من أجلك. أستطيع أن أعطيك أي شيء ، لكن ليس هذا فقط. عندي مشاكل خفية ، لذلك آمل أن تتفهمني “.

كان زي لينغ أشبه بامرأة ، و أصبحت أكثر جمالا. أصبح تشو فنغ أكثر ذكوره ، و أكثر شبهاً بالرجال. في ذلك العام ، كان تشو فنغ بلغ من العمر سبعة عشر عامًا ، و كانا زي لينغ عمرها ستة عشر عامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط