Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial god asura-759

غابة الموت الحجريه

غابة الموت الحجريه

بعد التشابك مع بعضهم بعضاً عدة مرات ، إحتضن تشو فنغ الجمال الصغير سو مى و ناموا بعمق للغايه .

“لقد سمحت له بالفعل بمشاهدة هذه المناسبة العظيمة بيننا . و قال تشو فنغ : ” ما هي الصفقة بشأنه ” بعد أن قام بتطهير جثة تشين يو .

عندما إستيقظ ، اكتشف أنه كان ظهرا ، عندما كانت الشمس مرتفعة في السماء مع إشراقه زاهية . عندما جاء إلى هنا بالأمس ، كان لا يزال بعد الظهر ، لذلك كان يعني أنه كان في اليوم التالي .

بوضع تايكو جانبا ، في الوقت الحاضر ، كان الشخص الذي تلقى الدم الامبراطوري جيانغ ووشانغ . من المؤكد أن أكاديمية البحار الأربعه ستقوم بتوجيه كامل مواردها لتطويره .

عندما نظر إلى سو مي ، التي كانت في حضنه ، أغلقت عيناها بمظهر من الإحتواء و السلام ، لم يستطع تشو فنغ مقاومة تمسيد شعرها الطويل الأملس .

أما بالنسبة لأولئك الذين لديهم تدريب قوي ، على الرغم من أنهم يمكن أن يمروا عبر غابة الموت الحجرية ، لم يكن هناك أحد يستطيع تدميرها بشكل كامل .

بعد القيام بشيء ما بين رجل و إمرأة ، أصبحت سو مي تتمتع بشعور ناضج لم يكن لديها من قبل . ربما كان هذا ما يسمى “فتاة تتحول إلى إمرأة”.

أما إسم هذا التشكيل ، فقد أطلق عليه إسم ‘غابة الموت الحجرية’.

في تلك اللحظة ، إبتسم تشو فنغ كرها . تذكر المشهد عندما إلتقى سو مي لأول مرة في مدرسة التنين الأزورى .

عندما إستيقظ ، اكتشف أنه كان ظهرا ، عندما كانت الشمس مرتفعة في السماء مع إشراقه زاهية . عندما جاء إلى هنا بالأمس ، كان لا يزال بعد الظهر ، لذلك كان يعني أنه كان في اليوم التالي .

في ذلك الوقت ، كانت سو مي ، بغض النظر عن المظهر أو القوة المرتفعه و علاوة على ذلك كان لها طابع فخور ، و كانت شخصية كان تلاميذ لا حصر لهم في مدرسة التنين الأزورى لاحقوها في كل مكان .

في ذلك الوقت ، حتى لو كان أحدهم قد تغلب عليه تشو فنغ حتى الموت ، فإنه ما زال لن يصدق أن الفتاة ستقع في يوم من الأيام من أجله ، و أنه أيضا سيسقط على تلك الفتاة .

في ذلك الوقت ، حتى لو كان أحدهم قد تغلب عليه تشو فنغ حتى الموت ، فإنه ما زال لن يصدق أن الفتاة ستقع في يوم من الأيام من أجله ، و أنه أيضا سيسقط على تلك الفتاة .

“إذن هذه هي غابة الموت الحجريّة ، هاااه؟”

“ممممم ~~~” فجأة ، إرتعدت الحواجب الطويلة لسو مى مرتين ، ثم فتحت عينيها ببطء . بعد رؤية تشو فنغ ، إبتسمت بلطف و قالت: “تشو فنغ ، متى إستيقظت؟ لماذا لم تيقظني؟”

كان التلميذ القوي الوحيد المتبقي هو لان شي ، لكن تشو فنغ إعتقد أنها لن تصعب الأمور على سو رو و الآخرين . إلى جانب ذلك ، لم تكن لديها الشجاعة للقيام بذلك .

“إستيقظت للتو . و قال تشو فنغ بابتسامة: “لقد رأيت أنكي نائمه بعمق ، لذا لم أوقظك”.

بعد معرفة مسار الأحداث ، كان تعبير سو مى مليئا أيضًا بالإمتنان . و لكن ، قامت بفرك وجهها في أحضان تشو فنغ لا إراديا ، و كانت الأيدي التي إعتادت عقدها على تشو فنغ أكثر صرامة . كانت تعرف جيدا ما هو نوع شخصية تايكو . السبب في أنه كان يفعل كل ذلك لم يكن لمساعدتها . تم كل شيء لإعطاء وجه لتشو فنغ .

“مممم ، لقد حان الوقت بالفعل.” بالنظر إلى لون السماء بالخارج ، كانت سو مى تضم حواجبها قليلاً ، و ظهر بعض القلق على وجهها .

“ممممم ~~~” فجأة ، إرتعدت الحواجب الطويلة لسو مى مرتين ، ثم فتحت عينيها ببطء . بعد رؤية تشو فنغ ، إبتسمت بلطف و قالت: “تشو فنغ ، متى إستيقظت؟ لماذا لم تيقظني؟”

“ما هذا ، الصغيرة مي ؟ هل أنتى قلقه من أن أختكى ستعرف عن هذا؟ ” و سأل تشو فنغ .

“ما هذا ، الصغيرة مي ؟ هل أنتى قلقه من أن أختكى ستعرف عن هذا؟ ” و سأل تشو فنغ .

“لا ، أنا لست خائفه من أختي على الأطلاق . بعد كل شيء ، أنا لك ، عاجلاً أم آجلاً . لكن ، هذا فقط … أن تشين يو … ” كما تحدثت سو مى ، أشارت إلى بركة الدم الكبيرة القريبة . على بركة الدم كانت جثة مع لب من اللحم و الدم – تشين يو .

عندما نظر إلى سو مي ، التي كانت في حضنه ، أغلقت عيناها بمظهر من الإحتواء و السلام ، لم يستطع تشو فنغ مقاومة تمسيد شعرها الطويل الأملس .

“اللعنة ، كنت قد نسيت تقريبا عن هذا الرجل”. في تلك اللحظة ، إرتفع تشو فنغ فجأة ، و لوح بكعبه الكبير ، و إندفعت قوة لا حدود لها ، و جرفت جثة تشين يو بعيدا . لم يترك أي أثر للدماء على الأرض .

في ذلك الوقت ، كانت سو مي ، بغض النظر عن المظهر أو القوة المرتفعه و علاوة على ذلك كان لها طابع فخور ، و كانت شخصية كان تلاميذ لا حصر لهم في مدرسة التنين الأزورى لاحقوها في كل مكان .

“لقد سمحت له بالفعل بمشاهدة هذه المناسبة العظيمة بيننا . و قال تشو فنغ : ” ما هي الصفقة بشأنه ” بعد أن قام بتطهير جثة تشين يو .

“إنه الكبير تايكو مرة أخرى؟”

“تشو فنغ ، ما الذي تتحدث عنه؟ هو ميت بالفعل ، فكيف كان قد شاهدنا نحن الإثنين؟ رغم ذلك ، توفي تشين يو في مسكني ، لذلك سيكون من الصعب تقديم تفسير . بعد كل شيء ، هو … ” و قالت سو مي بقلق .

بعد القيام بشيء ما بين رجل و إمرأة ، أصبحت سو مي تتمتع بشعور ناضج لم يكن لديها من قبل . ربما كان هذا ما يسمى “فتاة تتحول إلى إمرأة”.

“لا تقلقي .. الفتاة سخيفة . هل تعرفين كيف عرفت أنكى في خطر؟ ” و كما تحدث تشو فنغ ، إقترب مرة أخرى من سو مي و أخذها في عناق .

“كان تايكو . عندما تم إزعاجك بواسطة تشين يو في ذلك الوقت ، شعر الكبير تايكو أنه لن يسمح لهذه المسألة أن تنزلق . لذلك ، تم مراقبة تشين يو سرا . عندما كان على وشك القيام بأعمال غير أخلاقية عليكى ، كان الكبير تايكو يعلم بالفعل .

“بلى! كيف عرفت أنني في خطر؟ ألم يكن الأمر مجرد مصادفة؟” كان وجه سو مي مليئًا بالإلتباس و الفضول .

مثل إسمه ، مات فقط أولئك الذين دخلوا غابة الموت الحجرية .

“كان تايكو . عندما تم إزعاجك بواسطة تشين يو في ذلك الوقت ، شعر الكبير تايكو أنه لن يسمح لهذه المسألة أن تنزلق . لذلك ، تم مراقبة تشين يو سرا . عندما كان على وشك القيام بأعمال غير أخلاقية عليكى ، كان الكبير تايكو يعلم بالفعل .

في ذلك الوقت ، حتى لو كان أحدهم قد تغلب عليه تشو فنغ حتى الموت ، فإنه ما زال لن يصدق أن الفتاة ستقع في يوم من الأيام من أجله ، و أنه أيضا سيسقط على تلك الفتاة .

“حتى لو لم أتمكن من ذلك ، كان من الممكن أن ينقذكى تايكو . و قال تشو فنغ : ” عندما دخلتى ، أخبرني أنه سيتعامل مع وفاة تشين يو” .

بعد القيام بشيء ما بين رجل و إمرأة ، أصبحت سو مي تتمتع بشعور ناضج لم يكن لديها من قبل . ربما كان هذا ما يسمى “فتاة تتحول إلى إمرأة”.

“إنه الكبير تايكو مرة أخرى؟”

بعد بعض السفر ، وصل تشو فنغ الآن إلى منطقة بعيدة .

بعد معرفة مسار الأحداث ، كان تعبير سو مى مليئا أيضًا بالإمتنان . و لكن ، قامت بفرك وجهها في أحضان تشو فنغ لا إراديا ، و كانت الأيدي التي إعتادت عقدها على تشو فنغ أكثر صرامة . كانت تعرف جيدا ما هو نوع شخصية تايكو . السبب في أنه كان يفعل كل ذلك لم يكن لمساعدتها . تم كل شيء لإعطاء وجه لتشو فنغ .

عندما إستيقظ ، اكتشف أنه كان ظهرا ، عندما كانت الشمس مرتفعة في السماء مع إشراقه زاهية . عندما جاء إلى هنا بالأمس ، كان لا يزال بعد الظهر ، لذلك كان يعني أنه كان في اليوم التالي .

بعد ذلك ، ذهب تشو فنغ و رأي تايكو مرة أخرى . كان ذلك في الأساس لشكره ، لأنه إذا لم يكن لتايكو ، لكانت خطيبته لم تنجو حقًا .

كان هناك بالكاد أي آثار للناس هناك ، و أمامه كانت غابة تتكون من أشكال و أحجام مختلفة من الحجارة .

إذا حدث ذلك ، من خلال طبيعة سو مى ، فهي بالتأكيد لن تستمر فى العيش ، و كان هو أيضا قد تلقى ضربة لقلبه .

“اللعنة ، كنت قد نسيت تقريبا عن هذا الرجل”. في تلك اللحظة ، إرتفع تشو فنغ فجأة ، و لوح بكعبه الكبير ، و إندفعت قوة لا حدود لها ، و جرفت جثة تشين يو بعيدا . لم يترك أي أثر للدماء على الأرض .

و مع ذلك ، لا يزال تايكو يحمي تشو فنغ كالمعتاد . حتى أنه قال إنه سيتعامل مع مسألة تشين يو ، وأنه كان على ما يرام بالنسبة لسو مي و تشو فنغ أن يتصرفوا كما لو أنهم لا يعرفون شيئًا . حتى أنه ضمن لتشو فنغ أنه في أكاديمية البحار الأربعه ، لن يكون هناك من يجرؤ على إيذاء سو رو و الآخرين .

“ممممم ~~~” فجأة ، إرتعدت الحواجب الطويلة لسو مى مرتين ، ثم فتحت عينيها ببطء . بعد رؤية تشو فنغ ، إبتسمت بلطف و قالت: “تشو فنغ ، متى إستيقظت؟ لماذا لم تيقظني؟”

و هذا ما جعل تشو فنغ يشعر بالتقدير الذي لا نهاية له لتايكو . قرر أنه في المستقبل ، بغض النظر عن أي شيء ، فسوف يسدد لذلك الخبير بطريقة ما لأن المساعدة التي قدمها تايكو كانت أكثر من اللازم ، و أيضاً مهمة للغاية .

في ذلك الوقت ، حتى لو كان أحدهم قد تغلب عليه تشو فنغ حتى الموت ، فإنه ما زال لن يصدق أن الفتاة ستقع في يوم من الأيام من أجله ، و أنه أيضا سيسقط على تلك الفتاة .

بعد إزالة وانغ لونغ و تشن يو ، لم تعد هناك أي مخاطر محتملة أخرى في أكاديمية البحار الأربعه لسو رو و الآخرين .

مثل إسمه ، مات فقط أولئك الذين دخلوا غابة الموت الحجرية .

كان التلميذ القوي الوحيد المتبقي هو لان شي ، لكن تشو فنغ إعتقد أنها لن تصعب الأمور على سو رو و الآخرين . إلى جانب ذلك ، لم تكن لديها الشجاعة للقيام بذلك .

بعد التشابك مع بعضهم بعضاً عدة مرات ، إحتضن تشو فنغ الجمال الصغير سو مى و ناموا بعمق للغايه .

بوضع تايكو جانبا ، في الوقت الحاضر ، كان الشخص الذي تلقى الدم الامبراطوري جيانغ ووشانغ . من المؤكد أن أكاديمية البحار الأربعه ستقوم بتوجيه كامل مواردها لتطويره .

“ما هذا ، الصغيرة مي ؟ هل أنتى قلقه من أن أختكى ستعرف عن هذا؟ ” و سأل تشو فنغ .

من الواضح أن تايكو أخبر تشو فنغ أنه إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فسيكون هناك إزعاج كبير إذا فقدت أكاديمية البحار الأربعه أربعة تلاميذ ذروة .

أما بالنسبة لأولئك الذين لديهم تدريب قوي ، على الرغم من أنهم يمكن أن يمروا عبر غابة الموت الحجرية ، لم يكن هناك أحد يستطيع تدميرها بشكل كامل .

لكن الآن ، كان الأمر مختلفًا عن الماضي . مع جيانغ ووشانغ ، صاحب الدم الإمبرطوري ، أكاديمية البحار الأربعه لم تعد بحاجة للقلق بشأن خطر تنميتها على الناس الأضعف . كانت كل عقولهم على جيانغ ووشانغ .

“لا ، أنا لست خائفه من أختي على الأطلاق . بعد كل شيء ، أنا لك ، عاجلاً أم آجلاً . لكن ، هذا فقط … أن تشين يو … ” كما تحدثت سو مى ، أشارت إلى بركة الدم الكبيرة القريبة . على بركة الدم كانت جثة مع لب من اللحم و الدم – تشين يو .

إجراءات تشو فنغ حقا لم تساعد جيانغ ووشانغ إلى حد كبير فقط . يمكن القول حتى أن تشو فنغ غير مصير جيانغ ووشانغ و غير مصير الجميع .

بعد القيام بشيء ما بين رجل و إمرأة ، أصبحت سو مي تتمتع بشعور ناضج لم يكن لديها من قبل . ربما كان هذا ما يسمى “فتاة تتحول إلى إمرأة”.

لم يطلب تشو فنغ أي شيء مقابل ما فعله . طالما كان يعرف أن سو رو و الآخرين يمكن أن يمروا بالأيام بسلام ، سيشعر تشو فنغ بالراحة .

بالنسبة لتلك الصغيرة ، كانت تلك الحجارة بطول عشرة أمتار . أما بالنسبة إلى الكبيرة ، فقد كانت شبيهة بقمم الجبال التي لامست السماء و مرت عبر الغيوم . لقد كان مشهدًا رائعًا للغاية للتحديق به ، و على جميع الأحجار ، تم نقش رموز العصر القديم عليها ، مما يجعلها غير قابلة للتدمير فحسب ، بل مشرقة أيضًا .

في ذلك اليوم بالذات ، بعد أن قال تشو فنغ وداعا للحشد ، غادر أكاديمية البحار الأربعة و إتجه نحو ما يسمى الوادي الفاسد .

الأهم من ذلك ، بينما كان واقفا أمام غابة الحجر المهيبة ، ليس فقط يمكن أن يسمع تشو فنغ بصوت خافق دقات من الزئير ، كان قادرا أيضا على الشعور بالأخطار القاتلة في الداخل .

إستفسر تشو فنغ قليلاً عن الوادي الفاسد على الجانب . يبدو أنه كان مقطع سابق من طائفة شيطان الليل المقعدة . منذ تفكك طائفة شيطان الليل المقعدة ، تم إفراغ المنطقة . حتى الآن ، لم يكن هناك من إحتلها .

كان السبب بسيطًا جدًا : عندما بقيت طائفة شيطان الليل المقعدة قائمة ، شكّلت تشكيلًا ضخمًا في الخارج من الوادي الفاسد . إذا أراد المرء الدخول ، فسيكون عليه المرور من خلال التشكيل . لم تكن الآليات المختلفة هي الأشياء الوحيدة داخل التشكيل . كان هناك أيضا العديد من الوحوش الضارية المتعطشة للدماء التي تعيش في الداخل .

إجراءات تشو فنغ حقا لم تساعد جيانغ ووشانغ إلى حد كبير فقط . يمكن القول حتى أن تشو فنغ غير مصير جيانغ ووشانغ و غير مصير الجميع .

أما إسم هذا التشكيل ، فقد أطلق عليه إسم ‘غابة الموت الحجرية’.

“اللعنة ، كنت قد نسيت تقريبا عن هذا الرجل”. في تلك اللحظة ، إرتفع تشو فنغ فجأة ، و لوح بكعبه الكبير ، و إندفعت قوة لا حدود لها ، و جرفت جثة تشين يو بعيدا . لم يترك أي أثر للدماء على الأرض .

مثل إسمه ، مات فقط أولئك الذين دخلوا غابة الموت الحجرية .

“حتى لو لم أتمكن من ذلك ، كان من الممكن أن ينقذكى تايكو . و قال تشو فنغ : ” عندما دخلتى ، أخبرني أنه سيتعامل مع وفاة تشين يو” .

أما بالنسبة لأولئك الذين لديهم تدريب قوي ، على الرغم من أنهم يمكن أن يمروا عبر غابة الموت الحجرية ، لم يكن هناك أحد يستطيع تدميرها بشكل كامل .

“ما هذا ، الصغيرة مي ؟ هل أنتى قلقه من أن أختكى ستعرف عن هذا؟ ” و سأل تشو فنغ .

و قد أدى ذلك أيضًا إلى الحالة التي كانت فيها غابة الموت الحجرية ، إلى جزء كبير من المتدربين ، حاجزًا لا يمكن عبوره و الذي كان دائمًا يحمي الوادي الفاسد . و نتيجة لذلك ، أصبح الوادي الفاسد واحداً من أكثر بقايا طائفة شيطان الليل المقعدة أمانا .

أما إسم هذا التشكيل ، فقد أطلق عليه إسم ‘غابة الموت الحجرية’.

“إذن هذه هي غابة الموت الحجريّة ، هاااه؟”

في تلك اللحظة ، إبتسم تشو فنغ كرها . تذكر المشهد عندما إلتقى سو مي لأول مرة في مدرسة التنين الأزورى .

بعد بعض السفر ، وصل تشو فنغ الآن إلى منطقة بعيدة .

كان هناك بالكاد أي آثار للناس هناك ، و أمامه كانت غابة تتكون من أشكال و أحجام مختلفة من الحجارة .

في ذلك الوقت ، كانت سو مي ، بغض النظر عن المظهر أو القوة المرتفعه و علاوة على ذلك كان لها طابع فخور ، و كانت شخصية كان تلاميذ لا حصر لهم في مدرسة التنين الأزورى لاحقوها في كل مكان .

بالنسبة لتلك الصغيرة ، كانت تلك الحجارة بطول عشرة أمتار . أما بالنسبة إلى الكبيرة ، فقد كانت شبيهة بقمم الجبال التي لامست السماء و مرت عبر الغيوم . لقد كان مشهدًا رائعًا للغاية للتحديق به ، و على جميع الأحجار ، تم نقش رموز العصر القديم عليها ، مما يجعلها غير قابلة للتدمير فحسب ، بل مشرقة أيضًا .

إجراءات تشو فنغ حقا لم تساعد جيانغ ووشانغ إلى حد كبير فقط . يمكن القول حتى أن تشو فنغ غير مصير جيانغ ووشانغ و غير مصير الجميع .

الأهم من ذلك ، بينما كان واقفا أمام غابة الحجر المهيبة ، ليس فقط يمكن أن يسمع تشو فنغ بصوت خافق دقات من الزئير ، كان قادرا أيضا على الشعور بالأخطار القاتلة في الداخل .

بوضع تايكو جانبا ، في الوقت الحاضر ، كان الشخص الذي تلقى الدم الامبراطوري جيانغ ووشانغ . من المؤكد أن أكاديمية البحار الأربعه ستقوم بتوجيه كامل مواردها لتطويره .

ترجمة ABDALLA YOSSREY

“إذن هذه هي غابة الموت الحجريّة ، هاااه؟”

تدقيق : إبراهيم

بعد إزالة وانغ لونغ و تشن يو ، لم تعد هناك أي مخاطر محتملة أخرى في أكاديمية البحار الأربعه لسو رو و الآخرين .

“لا تقلقي .. الفتاة سخيفة . هل تعرفين كيف عرفت أنكى في خطر؟ ” و كما تحدث تشو فنغ ، إقترب مرة أخرى من سو مي و أخذها في عناق .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط