شاهد.
1362: شاهد.
على الرغم من أنه لم يسمع أي شيء، كملك ملائكة كان يتحكم في جزء من سلطة مساره، إلا أنه قد شعر بشدة أن شيئًا ما كان غير صحيح. تم نقل بعض المعلومات السرية إلى أهداف محددة.
كمتجاوز انضم إلى مكتب الأمن العام في إنتيس كعضو في الأمر السري، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها أنطوان شيئًا كهذا.
جعل هذا عقله أكثر استقرارًا مما كان عليه عندما التقى إلهة الليل الدائم.
في الماضي، كلما تقدم، كان سيسمع “هورناكيس… فليغري… هورناكيس… فليغري…” لقد فقد السيطرة تقريبا على نفسه لعدة مرات.
كانت خاصية التجاوز التي استوعبها من زاراتول واحدة إحتوت على مجموعة كاملة من خصائص تجاوز التسلسلات من 9 إلى 1.
على عكس ما سبق، بدا وكأن محتوى الهمسات قد تغير.
لم يكن حتى أعلن القس أن بينسون ولوسي كانا زوجا وزوجة، أن ميليسا قد إبتسمت مرة أخرى.
بعد أن خمد الهذيان، عاد كل شيء أمامه إلى طبيعته. عبس أنطوان وتمتم في نفسه، ‘كانت حالتي العقلية مستقرة جدًا مؤخرًا، ولم أستهلك الجرعة أو أحاول التقدم. لماذا أسمع همسات الوجود السري؟’
هذا قد عنى أيضًا أن هذا قد تضمن خاصية تجاوز محدث معجزات واحدة فقط.
‘هذا لا يبدو كما كان من قبل تماما…’
في اللحظة التي اجتاز فيها المدخل تجمد بصره فجأة.
‘ماذا يعني أورفيل؟ أفتقر إلى المعلومات الكافية. لا أستطيع فهمه على الإطلاق…’
كان هذا حفل زفافه.
‘ديلان، ديلان، نعم، ذكر رؤساء النظام أن قائدنا الغامض والمرعب أخفى ذات مرة قلعة قديمة تسمى ديلان…’
‘تسك، بمجرد أن أتذكر ذلك الوجود، لا يسعني إلا الارتعاش. على الرغم من *أنه* قد عاد إلى *طبيعته* في العامين الماضيين، إلا أن الأساطير المرعبة والدمار المادي الذي *تركه* *وراءه* كافيان لمنح الناس حياة من الكوابيس…’
‘تسك، بمجرد أن أتذكر ذلك الوجود، لا يسعني إلا الارتعاش. على الرغم من *أنه* قد عاد إلى *طبيعته* في العامين الماضيين، إلا أن الأساطير المرعبة والدمار المادي الذي *تركه* *وراءه* كافيان لمنح الناس حياة من الكوابيس…’
على عكس ما سبق، بدا وكأن محتوى الهمسات قد تغير.
هدأ أنطوان نفسه وكبت حيرته. واصل إسناد المهام إلى أتباعه.
بناءً على هذا الموقف، كان كلاين قد إشتبه منذ فترة طويلة في أن زاراتول لم يمت تمامًا.
…
انحنى بينسون واستدار.
أمام شاهد قبر، أدار كلاين، الذي كان قد وضع الزهور البيضاء للتو، رأسه قليلاً، كما لو كان يستمع إلى شيء ما.
أمام شاهد قبر، أدار كلاين، الذي كان قد وضع الزهور البيضاء للتو، رأسه قليلاً، كما لو كان يستمع إلى شيء ما.
على الرغم من أنه لم يسمع أي شيء، كملك ملائكة كان يتحكم في جزء من سلطة مساره، إلا أنه قد شعر بشدة أن شيئًا ما كان غير صحيح. تم نقل بعض المعلومات السرية إلى أهداف محددة.
أول ما ظهر أمامه كان ساحة صغيرة وكاتدرائية تابعة لإلهة الليل الدائم.
‘زاراتول لم يمت تماما بعد؟’ أرجع كلاين نظرته وتمتم في نفسه.
بدأت الموسيقى المبهجة في العزف بينما أصبحت تدريجيًا مهيبة.
في ذلك الوقت، كان قد إعتمد على مستواه ومكانته وسلطته لإيقاف قيامة زاراتول بالقوة. لم يشعر بأي شيء غير طبيعي، لكن بعد دراسة نفسه، أدرك أن شيئًا ما قد مثل مشكلة.
…
كانت خاصية التجاوز التي استوعبها من زاراتول واحدة إحتوت على مجموعة كاملة من خصائص تجاوز التسلسلات من 9 إلى 1.
لقد رأى بينسون.
هذا قد عنى أيضًا أن هذا قد تضمن خاصية تجاوز محدث معجزات واحدة فقط.
بعد أن خمد الهذيان، عاد كل شيء أمامه إلى طبيعته. عبس أنطوان وتمتم في نفسه، ‘كانت حالتي العقلية مستقرة جدًا مؤخرًا، ولم أستهلك الجرعة أو أحاول التقدم. لماذا أسمع همسات الوجود السري؟’
وقد كان ثعبان القدر ويل أوسبتين قد ذكر أن زاراتول وسلف عائلة أنتيغونوس قد أخذ *كلاهما* خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية.
حدق كلاين لمدة ثانيتين قبل أن ينظر بعيدًا بسرعة.
‘لذلك، كانت حقيقة الموقف أنه لم يكن هناك شك في وجود خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية على زاراتول الذي كان قد اختفى. بالنسبة إلى ما إذا كانت هناك أي خصائص تجاوز إضافية لمحدث المعجوات، المشعوذ الأغرب والباقي، لم يكن لدى كلاين أي وسيلة للتخمين بسبب عدم فهمه لزاراتول.
‘ماذا يعني أورفيل؟ أفتقر إلى المعلومات الكافية. لا أستطيع فهمه على الإطلاق…’
بناءً على هذا الموقف، كان كلاين قد إشتبه منذ فترة طويلة في أن زاراتول لم يمت تمامًا.
هدأ أنطوان نفسه وكبت حيرته. واصل إسناد المهام إلى أتباعه.
بالطبع، إذا أراد الطرف الآخر العودة للحياة، فلن يكون الأمر بهذه البساطة. كان هذا لأن استخدام طريقة بسيطة للغاية من شأنه أن يؤدي إلى عدم الإخفاء. سيتم اكتشافه بالتأكيد من خلال متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار، وبالتالي، سيتم إنشاء طريقة وقائية فعالة.
‘ما زالت ترتدي ملابس قديمة الطراز. لحسن الحظ، لم تكن ترتدي الأسود…’ تجعدت زوايا شفتي كلاين وهو يغمغم. مشى إلى زاوية الكاتدرائية ووجد مقعدًا ليجلس فيه.
عندما تمكن زاراتول من فصل خاصية تجاوز التسلسل 2 عن *نفسه*، لقد *كان* بلا شك التسلسل 1 خادم غوامض. لم يكن هناك الكثير من الأعداء الذين يستطيعون *كبحه*- أشخاص كان يجب التعامل *معهم* باستخدام أكثر المواقف حذراً.
وقف بجانب المذبح، مرتديًا بذلة مكوية جيدًا، بدا متوترًا بعض الشيء.
لذلك، اعتقد كلاين *أنه* قد استخدم جزء خصائص التجاوز التي فصلها عن *نفسه* لاغتنام الفرصة. ومع ذلك، لم يكن لاستخدامها لإحياء *نفسه* مباشرة. بدلاً من ذلك، كانت طريقة للقيام بالكثير من الاستعدادات. لقد *كان* بحاجة إلى فرصة أو وسيلة ما لإنجاز الاستعدادات.
لذلك، اعتقد كلاين *أنه* قد استخدم جزء خصائص التجاوز التي فصلها عن *نفسه* لاغتنام الفرصة. ومع ذلك، لم يكن لاستخدامها لإحياء *نفسه* مباشرة. بدلاً من ذلك، كانت طريقة للقيام بالكثير من الاستعدادات. لقد *كان* بحاجة إلى فرصة أو وسيلة ما لإنجاز الاستعدادات.
‘مما يبدو، لقد *أخفى* ذلك الجزء من خاصية التجاوز التي تحتوي على خاصية محدث المعجزات بطريقة معينة وأخفاعا بعناية. وإلا، عندما تقدمت إلى خادم الغوامض، كان يجب أن أتمكن من استخدام قلعة صفيرة لرؤيتها مباشرة…’
أمام شاهد قبر، أدار كلاين، الذي كان قد وضع الزهور البيضاء للتو، رأسه قليلاً، كما لو كان يستمع إلى شيء ما.
‘نعم، يجب أن تكون الخطوة التالية هي استخدام طريقة خفية لتوجيه أو إغراء هدف معين *لإحيائه*. هيه، لم يستوعب التفرد، لذا لا *يمكنه* البث على جميع القنوات. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن *يتأكد* من أن أنا المتقدم أو آمون لن نسمع المحتوى المقابل ونفسد *خططه*. لذلك، فإن عدد الأهداف التي *يستطيع* إغرائها محدود نوعًا ما… جميع أعضاء النظام السري، أم جزء من الأعضاء؟’ أومأ كلاين، الذي كان يركع، رأسه في تفكير.
بعد المرور بكل أنواع الصعودات والهبوطات، كانت أسرتهم ترحب أخيرًا بعضو جديد.
لقد زفر وتذمر دون أن يخفي شيئًا.
‘ما زالت ترتدي ملابس قديمة الطراز. لحسن الحظ، لم تكن ترتدي الأسود…’ تجعدت زوايا شفتي كلاين وهو يغمغم. مشى إلى زاوية الكاتدرائية ووجد مقعدًا ليجلس فيه.
‘لماذا يصعب قتل متجاوزي التسلسلات العليا لمسار المتنبئ لهذه الدرجة؟’
وقد كان ثعبان القدر ويل أوسبتين قد ذكر أن زاراتول وسلف عائلة أنتيغونوس قد أخذ *كلاهما* خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية.
كانت هناك كل أنواع الاستعدادات والأوراق الرابحة.
‘لقد عدت إلى باكلوند؟’ نظر كلاين إلى الشمس التي اخترقت الغيوم الرقيقة وتبع الحشد إلى باب الكاتدرائية.
هذا جعله يفهم حقًا سبب عدم قيام الإلهة بقتل سلف عائلة أنتيغونوس مباشرة.
…
بالنسبة لنصف الأحمق، قد يعني الموت فرصة جديدة للحياة!
‘ديلان، ديلان، نعم، ذكر رؤساء النظام أن قائدنا الغامض والمرعب أخفى ذات مرة قلعة قديمة تسمى ديلان…’
‘ومع ذلك، غالبًا ما يعني الإعداد الدقيق والمعقد أن القدرة على تحمل المخاطر أقل. من يدري ما إذا كانت خطة قيامة زاراتول ستفيد عضو محظوظ في النظام السري. وقد تكون إمكانية حدوث ذلك أعلى من *عودته* من ضباب التاريخ. أيضًا، هناك فرصة للتدخل والتأثير والاستغلال من قبل الآلهة الخارجية…’ سخر كلاين داخليًا وهو يقف ببطء.
في اللحظة التي اجتاز فيها المدخل تجمد بصره فجأة.
لم يكن لديه مؤقتًا أي أفكار لإيجاد خاصية تجاوز محدث المعجزات. كان هذا لأنه، تحت الضغط الهائل الذي مارسه الخطأ آمون، لم يكن لديه خيار سوى اغتنام الفرصة لتقوية إنسانيته وجعل حالته العقلية تستقر. كان عليه أن يتوجه إلى مدينة كالديرون في عالم الروح لاستعادة مياه نهر نهر الظلام الأبدي، وذلك لاستيعاب تفرد الأحمق. لم يكن لديه وقت ليضيعه في الأمور غير العاجلة.
‘ومع ذلك، غالبًا ما يعني الإعداد الدقيق والمعقد أن القدرة على تحمل المخاطر أقل. من يدري ما إذا كانت خطة قيامة زاراتول ستفيد عضو محظوظ في النظام السري. وقد تكون إمكانية حدوث ذلك أعلى من *عودته* من ضباب التاريخ. أيضًا، هناك فرصة للتدخل والتأثير والاستغلال من قبل الآلهة الخارجية…’ سخر كلاين داخليًا وهو يقف ببطء.
بحلول الوقت الذي سيتقدم فيه بنجاح ويستعيد فيع توازنًا جديدًا للوضع الذي كان فيه، لم يكن يمانع في التوجه إلى إنتيس والتعامل مع أعضاء النظام السري بحثًا عن قبو الكنز المخفي الذي أخفاه زاراتول. هذا من شأنه أن يضع الملاك الذي عاش منذ العهد الرابع في راحة أبدية.
بعد مسح المنطقة لعدة ثوانٍ، أرجعت نظرتها ببطء ونظرت إلى المذبح.
كابحا جماح أفكاره ومنزلا رأسه لينظر إلى شاهد القبر أمامه. تراجع كلاين ببطء، وأدخل يده في جيبه، واستدار إلى الجانب ليدخل عالم الروح.
‘لذلك، كانت حقيقة الموقف أنه لم يكن هناك شك في وجود خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية على زاراتول الذي كان قد اختفى. بالنسبة إلى ما إذا كانت هناك أي خصائص تجاوز إضافية لمحدث المعجوات، المشعوذ الأغرب والباقي، لم يكن لدى كلاين أي وسيلة للتخمين بسبب عدم فهمه لزاراتول.
في الآونة الأخيرة، كان مثل السائح في الغوامض. في حين، كان سيعود إلى حيث اعتاد أن يكون، وفي بعض الأحيان، تحت إشراف القدر، كان سيسافر عرضيا حول عالم الروح، متجه إلى حقائق مختلفة ليشهد مشاهد مختلفة.
‘لذلك، كانت حقيقة الموقف أنه لم يكن هناك شك في وجود خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية على زاراتول الذي كان قد اختفى. بالنسبة إلى ما إذا كانت هناك أي خصائص تجاوز إضافية لمحدث المعجوات، المشعوذ الأغرب والباقي، لم يكن لدى كلاين أي وسيلة للتخمين بسبب عدم فهمه لزاراتول.
نتيجةً لذلك، تعافى وعيه النفسي ووعيه الذاتي تدريجياً وتوطدا. أصبح الآن قادرًا على استخدام المراسي لقمع إرادة الإلهي المستحق المستيقظة إلى حد ما.
استمرت في الدردشة مع الأشخاص من حولها، وتعاملت بمهارة مع جميع أنواع الأمور والتواصل الاجتماعي.
جعل هذا عقله أكثر استقرارًا مما كان عليه عندما التقى إلهة الليل الدائم.
…
في عالم الروح- الطبقات المشبعة التي أشبهت لوحة زيتية تجريدية- تجول كلاين بلا هدف بينما كان يسير بضع خطوات في اتجاه لم يكن بالمعنى المعتاد لكلمة إتجاه.
نظرت السيدة المسماة لوسي إلى الشعار المقدس لآلهة الليل الدائم وأومأت برأسها.
باتباع توجيهات القدر والروحانية، غادر هذا المكان وعاد إلى العالم الحقيقي.
رأى كلاين، الذي كان في الزاوية، هذا المشهد وانحنى قليلاً. لقد أخفض رأسه قليلاً وتمتم، “يبتسم مثل قرد مجعد الشعر…”
أول ما ظهر أمامه كان ساحة صغيرة وكاتدرائية تابعة لإلهة الليل الدائم.
في اللحظة التي اجتاز فيها المدخل تجمد بصره فجأة.
في هذه اللحظة، دخل الكثير من الناس إلى الكاتدرائية، وكانوا سعداء.
“أفعل.”
‘لقد عدت إلى باكلوند؟’ نظر كلاين إلى الشمس التي اخترقت الغيوم الرقيقة وتبع الحشد إلى باب الكاتدرائية.
بالطبع، إذا أراد الطرف الآخر العودة للحياة، فلن يكون الأمر بهذه البساطة. كان هذا لأن استخدام طريقة بسيطة للغاية من شأنه أن يؤدي إلى عدم الإخفاء. سيتم اكتشافه بالتأكيد من خلال متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار، وبالتالي، سيتم إنشاء طريقة وقائية فعالة.
في اللحظة التي اجتاز فيها المدخل تجمد بصره فجأة.
نتيجةً لذلك، تعافى وعيه النفسي ووعيه الذاتي تدريجياً وتوطدا. أصبح الآن قادرًا على استخدام المراسي لقمع إرادة الإلهي المستحق المستيقظة إلى حد ما.
لقد رأى بينسون.
‘لذلك، كانت حقيقة الموقف أنه لم يكن هناك شك في وجود خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية على زاراتول الذي كان قد اختفى. بالنسبة إلى ما إذا كانت هناك أي خصائص تجاوز إضافية لمحدث المعجوات، المشعوذ الأغرب والباقي، لم يكن لدى كلاين أي وسيلة للتخمين بسبب عدم فهمه لزاراتول.
بينسون موريتي.
كانت خاصية التجاوز التي استوعبها من زاراتول واحدة إحتوت على مجموعة كاملة من خصائص تجاوز التسلسلات من 9 إلى 1.
بدا وجه الرجل ذو الشعر الأسود والبني العينين مشابهًا إلى حد ما لوجه كلاين. ومع ذلك، تم تمشيط شعر الرجل الأكبر سناً قليلاً إلى الوراء بدقة، وكشف عن جبهته العريضة.
بالطبع، إذا أراد الطرف الآخر العودة للحياة، فلن يكون الأمر بهذه البساطة. كان هذا لأن استخدام طريقة بسيطة للغاية من شأنه أن يؤدي إلى عدم الإخفاء. سيتم اكتشافه بالتأكيد من خلال متجاوزي التسلسلات العليا من نفس المسار، وبالتالي، سيتم إنشاء طريقة وقائية فعالة.
وقف بجانب المذبح، مرتديًا بذلة مكوية جيدًا، بدا متوترًا بعض الشيء.
جعل هذا عقله أكثر استقرارًا مما كان عليه عندما التقى إلهة الليل الدائم.
حدق كلاين لمدة ثانيتين قبل أن ينظر بعيدًا بسرعة.
جمعت ميليسا شفتيها على الفور وهزت رأسها قليلاً.
بعد ذلك، اجتاز بصره عبر المقصورة الأمامية ورأى ميليسا في ثوب أبيض محافظ.
كابحا جماح أفكاره ومنزلا رأسه لينظر إلى شاهد القبر أمامه. تراجع كلاين ببطء، وأدخل يده في جيبه، واستدار إلى الجانب ليدخل عالم الروح.
مقارنةً بمن قبل، لم يعد على وجه الفتاة تلك النظرة المراهقة. كان هناك المزيد من اللحم على وجهها، مما جعلها لم تعد تبدو نحيفة للغاية.
لم أبكي????????????????????????????
استمرت في الدردشة مع الأشخاص من حولها، وتعاملت بمهارة مع جميع أنواع الأمور والتواصل الاجتماعي.
في قصر عائلة هال في مقاطعة شرقي تشيستر، خرج كلاين من الفراغ.
‘ما زالت ترتدي ملابس قديمة الطراز. لحسن الحظ، لم تكن ترتدي الأسود…’ تجعدت زوايا شفتي كلاين وهو يغمغم. مشى إلى زاوية الكاتدرائية ووجد مقعدًا ليجلس فيه.
بدأت الموسيقى المبهجة في العزف بينما أصبحت تدريجيًا مهيبة.
بعد حوالي العشر دقائق، أنهت ميليسا عملها وجلست في مقعدها.
هذا جعله يفهم حقًا سبب عدم قيام الإلهة بقتل سلف عائلة أنتيغونوس مباشرة.
بدأت الموسيقى المبهجة في العزف بينما أصبحت تدريجيًا مهيبة.
بعد أن خمد الهذيان، عاد كل شيء أمامه إلى طبيعته. عبس أنطوان وتمتم في نفسه، ‘كانت حالتي العقلية مستقرة جدًا مؤخرًا، ولم أستهلك الجرعة أو أحاول التقدم. لماذا أسمع همسات الوجود السري؟’
سارت سيدة ترتدي ثوب زفاف أبيض نظيف، تمسك بذراع والدها في يدها، وتمسك ذراع والدتها بيدها الأخرى. في الممر نحو المذبح.
عندما استقر الجميع، أدار الكاهن رأسه وقال للعروس، “هل أنتِ، لوسي بروك، تقبلين بينسون موريتي ليكون زوجك القانوني، واعدة بالحب والاعتزاز، من خلال الفرح والحزن، المرض والصحة، وما إلى ذلك من التحديات التي قد تواجهونها، طالما ستعيشينان؟”
بينسون، الذي كان يقف بالقرب من المذبح، بلع جرعة من اللعاب ولم يسعه إلا الابتسام.
عادت ابتسامة بينسون إلى الظهور.
كان هذا حفل زفافه.
لقد زفر وتذمر دون أن يخفي شيئًا.
رأى كلاين، الذي كان في الزاوية، هذا المشهد وانحنى قليلاً. لقد أخفض رأسه قليلاً وتمتم، “يبتسم مثل قرد مجعد الشعر…”
وقد كان ثعبان القدر ويل أوسبتين قد ذكر أن زاراتول وسلف عائلة أنتيغونوس قد أخذ *كلاهما* خاصية تجاوز محدث معجزات إضافية.
بعد أن أحضر والديها العروس إلى مقدمة المذبح، انحنت لبينسون قبل مواجهة الشعار المقدس والكاهن.
أول ما ظهر أمامه كان ساحة صغيرة وكاتدرائية تابعة لإلهة الليل الدائم.
انحنى بينسون واستدار.
‘لقد عدت إلى باكلوند؟’ نظر كلاين إلى الشمس التي اخترقت الغيوم الرقيقة وتبع الحشد إلى باب الكاتدرائية.
بعد أن جلس والدا العروس، قال الكاهن: “أيها الأصدقاء والعائلة الأعزاء، نجتمع هنا اليوم لنشهد ونحتفل بزواج هذا الزوجين تحت رعاية الإلهة الكريمة.”
نظرت السيدة المسماة لوسي إلى الشعار المقدس لآلهة الليل الدائم وأومأت برأسها.
“إمدحوا السيدة”. رفع جميع الضيوف أيديهم اليمنى طالما كانوا مؤمنين بإلهة الليل الدائم قبل رسم أربع نقاط في اتجاه عقارب الساعة، لرسم نجمة.
‘زاراتول لم يمت تماما بعد؟’ أرجع كلاين نظرته وتمتم في نفسه.
وشمل ذلك كلاين.
رأى كلاين، الذي كان في الزاوية، هذا المشهد وانحنى قليلاً. لقد أخفض رأسه قليلاً وتمتم، “يبتسم مثل قرد مجعد الشعر…”
عندما استقر الجميع، أدار الكاهن رأسه وقال للعروس، “هل أنتِ، لوسي بروك، تقبلين بينسون موريتي ليكون زوجك القانوني، واعدة بالحب والاعتزاز، من خلال الفرح والحزن، المرض والصحة، وما إلى ذلك من التحديات التي قد تواجهونها، طالما ستعيشينان؟”
رأى كلاين، الذي كان في الزاوية، هذا المشهد وانحنى قليلاً. لقد أخفض رأسه قليلاً وتمتم، “يبتسم مثل قرد مجعد الشعر…”
نظرت السيدة المسماة لوسي إلى الشعار المقدس لآلهة الليل الدائم وأومأت برأسها.
1362: شاهد.
“أفعل.”
نتيجةً لذلك، تعافى وعيه النفسي ووعيه الذاتي تدريجياً وتوطدا. أصبح الآن قادرًا على استخدام المراسي لقمع إرادة الإلهي المستحق المستيقظة إلى حد ما.
عادت ابتسامة بينسون إلى الظهور.
1362: شاهد.
التفت الكاهن لينظر إليه وقال، “هل أنت، بينسون موريتي، ستقبل لوسي بروك لتكون زوجتك القانونية، واعدًا بالحب والاعتزاز، من خلال الفرح والحزن، المرض والصحة، وما إلى ذلك من التحديات التي قد تواجهونها، طالما ستعيشان؟”
انحنى بينسون واستدار.
أومأ بينسون برأسه على الفور وقال، “أفعل!”
انحنى بينسون واستدار.
عند رؤية هذا وسماعه، أصبحت رؤية ميليسا ضبابية. لقد قفز قلبها من الفرح.
التفت الكاهن لينظر إليه وقال، “هل أنت، بينسون موريتي، ستقبل لوسي بروك لتكون زوجتك القانونية، واعدًا بالحب والاعتزاز، من خلال الفرح والحزن، المرض والصحة، وما إلى ذلك من التحديات التي قد تواجهونها، طالما ستعيشان؟”
بعد المرور بكل أنواع الصعودات والهبوطات، كانت أسرتهم ترحب أخيرًا بعضو جديد.
بالنسبة لنصف الأحمق، قد يعني الموت فرصة جديدة للحياة!
فجأة، أدارت رأسها إلى الزاوية دون وعي ورأت مقعدًا فارغًا. لم يكن هناك أحد هناك.
بينسون موريتي.
جمعت ميليسا شفتيها على الفور وهزت رأسها قليلاً.
بالنسبة لنصف الأحمق، قد يعني الموت فرصة جديدة للحياة!
بعد مسح المنطقة لعدة ثوانٍ، أرجعت نظرتها ببطء ونظرت إلى المذبح.
في عالم الروح- الطبقات المشبعة التي أشبهت لوحة زيتية تجريدية- تجول كلاين بلا هدف بينما كان يسير بضع خطوات في اتجاه لم يكن بالمعنى المعتاد لكلمة إتجاه.
لم يكن حتى أعلن القس أن بينسون ولوسي كانا زوجا وزوجة، أن ميليسا قد إبتسمت مرة أخرى.
على الرغم من أنه لم يسمع أي شيء، كملك ملائكة كان يتحكم في جزء من سلطة مساره، إلا أنه قد شعر بشدة أن شيئًا ما كان غير صحيح. تم نقل بعض المعلومات السرية إلى أهداف محددة.
…
نتيجةً لذلك، تعافى وعيه النفسي ووعيه الذاتي تدريجياً وتوطدا. أصبح الآن قادرًا على استخدام المراسي لقمع إرادة الإلهي المستحق المستيقظة إلى حد ما.
في قصر عائلة هال في مقاطعة شرقي تشيستر، خرج كلاين من الفراغ.
بعد أن أحضر والديها العروس إلى مقدمة المذبح، انحنت لبينسون قبل مواجهة الشعار المقدس والكاهن.
لقد استقر عقله، وكان بإمكانه الآن طلب العلاج من طبيبته النفسية. في الوقت نفسه، كان بحاجة إلى حل مشكلة.
‘ديلان، ديلان، نعم، ذكر رؤساء النظام أن قائدنا الغامض والمرعب أخفى ذات مرة قلعة قديمة تسمى ديلان…’
~~~~~~~~~
بينسون موريتي.
لم أبكي????????????????????????????
بعد أن خمد الهذيان، عاد كل شيء أمامه إلى طبيعته. عبس أنطوان وتمتم في نفسه، ‘كانت حالتي العقلية مستقرة جدًا مؤخرًا، ولم أستهلك الجرعة أو أحاول التقدم. لماذا أسمع همسات الوجود السري؟’
بدا وجه الرجل ذو الشعر الأسود والبني العينين مشابهًا إلى حد ما لوجه كلاين. ومع ذلك، تم تمشيط شعر الرجل الأكبر سناً قليلاً إلى الوراء بدقة، وكشف عن جبهته العريضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
