البرنامج التعليمي (5)
الفصل السابع : البرنامج التعليمي (5)
طبيعيا ، الخنجر لايجب أن يكون قادرا على اختراق الصخرة ، لكن على عكس التوقعات ، الصخرة تم قطعها بسهولة ، مثل قطع التوفو بسكينة .
وبالطبع ، بهدف فعل ذلك ، كان عليه أولا السيطرة بشكل كامل على جسده .
[355:59:32_11]
< عندما حصلت على أعين التنين لأول مرة ، كنت متفاجئا بالرؤية في هذا العالم الجديد .وقد كان فقط لاحقا ، عندما اكتشفت مامعنى رؤية ’الصدوع(缺)’>
لم يتلكع يون وو بعد الآن .
*سوييش*سوييش*
’اذا كنت بدأت مع المتسابقين الأولين ، سأكون بالتأكيد قد وصلت للمنطقة E الآن ، اذا بقيت في الخلف أكثر من ذلك ، لن استطيع أبدا اللحاق بهم ’
أسهم حديدة كانت تحلق باتجاه يون وو ، ما مجموعه 15 ، لقد كان أكثر من العادة .
*كلانج *كلانج*
لقد كانت نتيجة تقصد يون وو لتفعيل فخاخ أكثر بالركض في شكل متعرج .
*تاك*
كل واحد منهم أتى من زاوية مختلفة ، وبسرعات متفاوته.
قفز يون وو عاليا في الهواء فوق الحفرة .
من قبل ، لقد كان من المستحيل على يون وو تجنبهم جميعا بالاعتماد على حواسة .
تشقلب يون وو برشاقة على الفجوة المتبقية ، كأنه يقدم عرضا بهلوانيا .
*بات*
لقد كانوا يبدون مثل الفزاعات العادية ، الموجودة بكثرة في الأرياف .
لوح يون وو بخنجره لضرب أحد الأسهام القادم من الأمام وقام بإدارة جسده ، في ذات اللحظة ، هو قام بمد بيده الفارغة .
سهم معدني طار كأنه كان ينتظر هذه اللحظة .
أحد الأسهم المعدنية التي مرت بالقرب من صدره تم أمساكه من قبل يده ، أثناء دورانه ، هو بسرعة قام بالتلويح بالسهم لضرب اخر قادم من الخلف .
فتح يون وو عينيه بعد انتهائه من تأمله ، هو شعر بالانتعاش كأنه حظي بليلة نوم هانئة ، جسده شعر بالخفة أكثر مما كان أبدا .
عندها هو قام برفع قدمه اليسرى لركل سهم آخر يهدف لكاحله .
سهم معدني طار كأنه كان ينتظر هذه اللحظة .
*كلانج*
هو قد نمى لدرجة انه لم يعد يحتاج للتركيز للبحث عن الأسهم . هو بشكل حدسي تمكن من التعامل مع الموقف مع حواسه المتطورة ، وتفاديه الغير واعي بفضل مرونته العالية .
قد يبدو الشرح طويلا ، لكن كل شيء قد حدث في خلال أجزاء من الثانية .
عندما استعمل يون وو عين التنين لأول مرة ، لقد كان مذهولا مما رأه .
لقد كان شيئا خلف الحدود الإنسانية .
احتوت المواد فقط على خطوط سوداء توضح شكلها الخارجي . اذا كان هناك بنيات منفصلة بداخل شيء ، لقد كان يظهر أيضا تفاصيل صغيرة.
وبالرغم من ذلك ، لم يظهر يون وو أي علامة على الاجهاد .
قطع مكسورة من المصيدة سقطت من السقف .
بدلا من ذلك ،هو قام بدفع نفسه لمواقف أكثر خطرا بسبب احباطه الشديد.
هو قد نمى لدرجة انه لم يعد يحتاج للتركيز للبحث عن الأسهم . هو بشكل حدسي تمكن من التعامل مع الموقف مع حواسه المتطورة ، وتفاديه الغير واعي بفضل مرونته العالية .
راسما قوسا طويلا في الهواء ، حاول يون وو الهبوط خلف الحفرة ، لكن سهمين حلقا ناحيته من كلا الجانبين .
هو أيضا لم يعد يشعر بالألم بعد الآن أثناء صده الأسهم الحديدية .
هو قام بتحويل عينه ناحية غرفة الزعيم.
*تاك*
لقد كان الفضل كله لكونه قد قام بالضغط على نفسه لدرجة عدم النوم حتى .
توقف يون وو عن الركض عند وصوله لنقطة الوصول .
لقد بدا أنها ’تعكس’ الصورة الحقيقة لشكل الأشياء الأصلي . الخطوط التي كونت أساس الأشياء.
لقد كان بإمكانه سماع الضوضاء القادمة من غرفة الزعيم أمامه ، نفس المشهد كان يحصل لأيام .
لقد كانت المانا .
رغم ذلك ، لم يعر يون وو لغرفة الزعيم أي اهتمام وتفقد الوقت .
وبالرغم من ذلك ، لم يظهر يون وو أي علامة على الاجهاد .
بالإضافة الى السهام المعدنية . تمت إضافة مجموعة واسعة من الفخاخ أيضا . يتضمنها السهام المسممة ، الأسهم النارية ،شرك أرضي ، ورماح وتستمر القائمة .
[351:48:11_78]
مزايا فعل ذلك كانت أنها تمكنه من التخلص من الأفكار المشتتة وتكثيف تركيزه بالكامل على القتال .
*سويش*سويش*
“هوو! هذه المرة لقد أخذ الأمر حوالي 4 ساعات ”
معلومة : التصاحب الحسي :أو الحس المرافق هي حالة عندما يتم مزج حاسة بأخرى أو بحواس عدة ،مثل ربط الألوان بالأصوات ، او الموسيقى بالروائح وهكذا.
لقد كان الوقت الذي استغرقه لإنهاء المنطقة A.
’القوة السحرية ,
لقد كان تقدما مذهلا باعتبار انه أخذ الوقت أكثر من34 ساعة في مرته الأولى .
*قعقعة*
بعد انفاقه 10 بطاقات الإعادة ، أصبح يون وو قادرا على عمل تقدم هائل بمروره خلال المنطقة A عدة مرات .
*سوييش*
في كل مرة يقوم بإعادة المنطقة A ، التوقيت ، المواقع وحتى قوة الفخاخ تتغير .
*راش *سرعة*
بسبب هذا ، خلال اعادته الأولى ، كان على يون وو أن يكون متيقظا للغاية للتعرف على الاتجاهات التي تأتي منها الأسهم .
احتوت المواد فقط على خطوط سوداء توضح شكلها الخارجي . اذا كان هناك بنيات منفصلة بداخل شيء ، لقد كان يظهر أيضا تفاصيل صغيرة.
بالإضافة الى ذلك ، تحت مثل هذه الظروف هو كان عليه وضع قيود على نفسه لتقليل الوقت المنقضي في السفر ذهابا وإيابا .
تشقلب يون وو برشاقة على الفجوة المتبقية ، كأنه يقدم عرضا بهلوانيا .
لقد كان في مواقف قريبة من الموت مرات عديدة .
لكن يون وو كان واثقا .
كان هناك لحظات عندما أخطأ عد عدد الأسهم المعدنية وكاد أن يصيب رأسه ، ولحظات أخرى عندما سهم اخترق خلال يده اليمنى بالكامل ، مما جعله قريبا من فقدان يده بالكامل .
طريقة تدريبه التي تستفيد من الأسهم الملونة قد قامت بتحقيق تقدم كبير في خصائصه ، التغيير في جسده كان عنيفا للغاية لدرجة أن يون وو كاد لايعتاد عليه .
لقد مر خلال كل أنواع الأشياء ، رغم ذلك ، في كل مرة ، يتمكن يون وو من الهروب من الموت وتحقيق أهدافه .
*كلانج *كلانج*
لقد مر 6 أيام منذ ذلك الحين .
(اللاعب : يون وو تشا )
لقد مر خلال كل أنواع الأشياء ، رغم ذلك ، في كل مرة ، يتمكن يون وو من الهروب من الموت وتحقيق أهدافه .
(اللاعب : يون وو تشا )
في حالة ايجاده نفسه في موقف صعب ، بهدف الهروب من الخطر والنجاة ، هو كان عليه ان يتأكد من التحكم بكل حركة بجسده حتى المستوى الخلوي.
السمة : الدم البارد .
الفصل السابع : البرنامج التعليمي (5)
القوة : 51 الخفة :56 الصحة :55 القوة السحرية : 21 .
قفز يون وو عاليا في الهواء فوق الحفرة .
المهارات : عين التنين(0.0%) ، تعزيز الحواس (15.1%)، الاستبصار (0.0%)
وبعد انتهاء تحضيراته ، هو فتح البوابة المعدنية حاملا حقيبة ظهره على كتفه .
(تم تغيير التبصر للاستبصار لأنها افضل اعذروا تغيري المستمر للكثير من المسميات بعود الأمر لخبرتي الضعيفة بالترجمة وسيتم تغيير أيضا نقاط الصفات وتسميتها بالخصائص لأنها اكثر منطقية )
الفزاعات لم تهاجم اللاعبين ، لكن فقط قامت بمنعهم من التقدم .
’ لقد ارتفعوا كثيرا ’
*تاك*
كان لدى يون وو ابتسامة امتنان أثناء نظره لنقاط خصائصه ، لقد ازدادوا بمتوسط يقارب ال40 نقطة بالمقارنة بما كان لديه عندما وصل .
لقد افترض انه قد حان الوقت لسباق شامل .
بالرغم من أن قوته السحرية مازالت نفسها ، جميع الخصائص الأخرى لم تكن تقارب مع ما كانت عليه بالسابق .
*سوييش*سوييش*
’انه لمن العار انه سرعة نمو صفاتي بدأت تتناقص بعد الإعادة الثامنة ’
في مجال الرؤية التي منحته إياه أعين التنين ، كل شيء فقد لونه .
طريقة تدريبه التي تستفيد من الأسهم الملونة قد قامت بتحقيق تقدم كبير في خصائصه ، التغيير في جسده كان عنيفا للغاية لدرجة أن يون وو كاد لايعتاد عليه .
وهو بالفعل تصفح مابداخلها مع حواسه القوية .
على الرغم من ذلك ، بعد نقطة معينة ، نقاط خصائصه لم تزدد على الأطلاق .
يون وو ، رغم ذلك ، لم يكن راضيا .
انه يبدو ان هناك حد لكمية النقاط التي يمكنه الحصول عليها من القطع المخفية ، وحقيقة أن الأسهم لم تعد تهديدا بعد الآن ليون وو أيضا كانت سببا في ابطاء تطوره .
قد يبدو الشرح طويلا ، لكن كل شيء قد حدث في خلال أجزاء من الثانية .
,لكن الآن ، علي أن أكون قادرا على الصمود أمام معظم اللاعبين ،مع أنه سيكون صعبا للحاق بمن هم في المقدمة ’
بدلا من ذلك ،هو قام بدفع نفسه لمواقف أكثر خطرا بسبب احباطه الشديد.
هو بالفعل قد بدأ يعتاد على مهاراته .
قام يون وو بالتلويح بخنجره غريزيا ليضرب السهم المعدني .
الآن هو بامكانه السيطرة ليس فقط على حاستي السمع واللمس ، ولكن أيضا الرؤية ، الحواس الشمية والحسية بحرية .
لقد كان من السهل معرفة ماهيته .
هو أيضا تعلم طريقة فريدة لرفع قدرته في فترة قصيرة من الوقت بتضخيم جميع حواسه في نفس الوقت حالما تأتيه الفرصة لفعلها .
*راش *سرعة*
هو كان قادرا على الحصول على ’التصاحب الحسي (共感覺) والذي كان فقط قد سمع عنه بالماضي .
وبالرغم من ذلك ، لم يظهر يون وو أي علامة على الاجهاد .
’ نفس الأمر مع أعين التنين ’
السمة : الدم البارد .
أعين التنين ، مهارة تسمح للمتعاقد ، لحد معين ، باستعارة ’عين الحقيقة ’ للتنين القديم كالتوس .
أسهم مغطاة بالنار ، أسهم مغطاة بالسم ، أسهم مع رأس معقوفة … الى اخره .
عندما استعمل يون وو عين التنين لأول مرة ، لقد كان مذهولا مما رأه .
الآن هو بامكانه السيطرة ليس فقط على حاستي السمع واللمس ، ولكن أيضا الرؤية ، الحواس الشمية والحسية بحرية .
في مجال الرؤية التي منحته إياه أعين التنين ، كل شيء فقد لونه .
كان هناك لحظات عندما أخطأ عد عدد الأسهم المعدنية وكاد أن يصيب رأسه ، ولحظات أخرى عندما سهم اخترق خلال يده اليمنى بالكامل ، مما جعله قريبا من فقدان يده بالكامل .
العالم كان يتكون من خطوط سوداء في خلفية بيضاء .
على الرغم من ذلك ، بعد نقطة معينة ، نقاط خصائصه لم تزدد على الأطلاق .
احتوت المواد فقط على خطوط سوداء توضح شكلها الخارجي . اذا كان هناك بنيات منفصلة بداخل شيء ، لقد كان يظهر أيضا تفاصيل صغيرة.
معلومة : التصاحب الحسي :أو الحس المرافق هي حالة عندما يتم مزج حاسة بأخرى أو بحواس عدة ،مثل ربط الألوان بالأصوات ، او الموسيقى بالروائح وهكذا.
لقد كان كرسم تخططي في لوحة بيضاء .
لقد كان الوقت الذي استغرقه لإنهاء المنطقة A.
.لا، انه اشبه بصورة أشعة اكس .تقريبا ثل الاستبصار ’
لكن يون وو كان واثقا .
العيون التي محت المظاهر الخارجية وعرضت فقط الشكل والداخل .
لكن يون وو كان معتادا على هذا النوع من الفخاخ .
لقد بدا أنها ’تعكس’ الصورة الحقيقة لشكل الأشياء الأصلي . الخطوط التي كونت أساس الأشياء.
بالإضافة الى ذلك ، تحت مثل هذه الظروف هو كان عليه وضع قيود على نفسه لتقليل الوقت المنقضي في السفر ذهابا وإيابا .
أخوه كان يطلق عليهم ’الصدوع’
هو أيضا تعلم طريقة فريدة لرفع قدرته في فترة قصيرة من الوقت بتضخيم جميع حواسه في نفس الوقت حالما تأتيه الفرصة لفعلها .
يون وو ، رغم ذلك ، لم يكن راضيا .
< عندما حصلت على أعين التنين لأول مرة ، كنت متفاجئا بالرؤية في هذا العالم الجديد .وقد كان فقط لاحقا ، عندما اكتشفت مامعنى رؤية ’الصدوع(缺)’>
في كل مرة يحاول لاعب المرور عبر الفزاعات ، لم ينجح ، هم لم يسقطوا عند الهجوم ، وهم لم يتحركوا انشا واحدا عند الدفع .
الفصل السابع : البرنامج التعليمي (5)
قام يون بعمل تجربة ما من قبل ، هو قام بالتجربة بقطع صخرة صغيرة .
هو قام بمراقبة وطعن صخرة مسطحة كانت مصممة في الأصل للاعبين للراحة عليها في نقطة الوصول .
قطع مكسورة من المصيدة سقطت من السقف .
طبيعيا ، الخنجر لايجب أن يكون قادرا على اختراق الصخرة ، لكن على عكس التوقعات ، الصخرة تم قطعها بسهولة ، مثل قطع التوفو بسكينة .
حركة العضلات عندما تحفز من الخارج ، ردة فعل نظامه العصبي ، إيقاع صوت عظامه ، التغيرات بجسده استنادا للتحركات المختلفة ، والاختلافات الأساسية عند استعمال المهارات .
هو قام بالطرق على الصخرة في البداية ليتأكد مما اذا كانت هشة ، لكنها كانت صلبة من الحجارة التي صنع منها حوائط المنطقة A، قطع المنطقة لن يكن سلسا كما كان اذا كانت الأرضية من الرمال.
(لقد دخلت غرفة زعيم المنطقة A)
منذ وقتها ، كان يون وو يستعمل أعين التنين بشكل مطرد لتدريب نفسه لتمييز نقاط الضعف التي يسهل الهجوم عليها .
*كراك*
لقد كان مستوى من النمو يستحق الفخر به .
أقدامهم وأيديهم كانوا غير مقيدين لذا كان بإمكانهم التحرك بمفردهم ، وبامكانهم إيقاف اللاعبين الذين يمرون بجانبهم .
لقد كان الفضل كله لكونه قد قام بالضغط على نفسه لدرجة عدم النوم حتى .
راقب يون وو الفزاعات التي تملأ الممر .
يون وو ، رغم ذلك ، لم يكن راضيا .
من قبل ، هو قام بتجهيز حواسه فقط لمعرفه محيطه .
’اذا كنت بدأت مع المتسابقين الأولين ، سأكون بالتأكيد قد وصلت للمنطقة E الآن ، اذا بقيت في الخلف أكثر من ذلك ، لن استطيع أبدا اللحاق بهم ’
لقد كان أمرا طبيعيا ان الفجوة سوف تستمر بالاتساع أثناء تقدمهم لأقسام أعلى .
.لا، انه اشبه بصورة أشعة اكس .تقريبا ثل الاستبصار ’
لم يتلكع يون وو بعد الآن .
’اذا كنت بدأت مع المتسابقين الأولين ، سأكون بالتأكيد قد وصلت للمنطقة E الآن ، اذا بقيت في الخلف أكثر من ذلك ، لن استطيع أبدا اللحاق بهم ’
هو قام بتحويل عينه ناحية غرفة الزعيم.
لقد كانت نتيجة تقصد يون وو لتفعيل فخاخ أكثر بالركض في شكل متعرج .
لقد افترض انه قد حان الوقت لسباق شامل .
لقد كان بإمكانه سماع الضوضاء القادمة من غرفة الزعيم أمامه ، نفس المشهد كان يحصل لأيام .
*******
حركة العضلات عندما تحفز من الخارج ، ردة فعل نظامه العصبي ، إيقاع صوت عظامه ، التغيرات بجسده استنادا للتحركات المختلفة ، والاختلافات الأساسية عند استعمال المهارات .
قبل الرحيل ، أخذ يون يون وو لحظات قليلة للتأمل وتنظيم أفكاره .
*******
لقد كانت عادة له قبل الدخول لساحة المعركة .
وضع يون وو المزيد من الطاقة في قدمه .
لقد تعلمها من جندي هندي عندما كان في أفريقيا ، منذ ذلك الحين أصبح ذلك روتينه.
هم لم يعلم متى أو من أين ستحلق الأسهم إليه ، لذا هو كان عليه وضع انتباه شديد لمحيطه الخارجي بهدف النجاة .
مزايا فعل ذلك كانت أنها تمكنه من التخلص من الأفكار المشتتة وتكثيف تركيزه بالكامل على القتال .
في نقطة معينة ، يون وو أصبح قادرا على الشعور بشيء غريب خافت للغاية خلال جسده .
فقط مثل الآن.
قام يون وو بتنظيم كل شيء تدرب عليه في عقله .
’انه لمن العار انه سرعة نمو صفاتي بدأت تتناقص بعد الإعادة الثامنة ’
أشياء متعلقة بشكل أساسي بالتغيرات بجسده الحاصلة بسبب التطور العظيم في حالته ، واضافة مهاراته وحواسه لهيئة جسده الجديدة .
وبالرغم من العوائق ، لم يبطئ يون وو على الإطلاق .
أراد يون وو تحليل تحركات عضلاته وعظامه واستجابتهما لكل فعل مختلف قام به .
وبعد انتهاء تحضيراته ، هو فتح البوابة المعدنية حاملا حقيبة ظهره على كتفه .
من قبل ، هو قام بتجهيز حواسه فقط لمعرفه محيطه .
السهم المعدني ارتد صعودا ، وحلق عائدا للمكان الذي اتى منه ،وعلق في المصيدة .
هم لم يعلم متى أو من أين ستحلق الأسهم إليه ، لذا هو كان عليه وضع انتباه شديد لمحيطه الخارجي بهدف النجاة .
اذا كان ذلك صحيحا ، هو يحتاج فقط لأأخذ الأشياء خطوة بخطوة ، ويوما ما . سيكون قادرا على التحكم بالمانا بحرية .
رغم ذلك ، الآن أصبح عنده بعض المجال ، هو قرر تركيز جزء من حواسه على جسده .
*كلانج*
هو حاول استيعاب أكبر قدر ممكن من التغيرات الفيزيائية بجسده قدر إمكانه .
أقدامهم وأيديهم كانوا غير مقيدين لذا كان بإمكانهم التحرك بمفردهم ، وبامكانهم إيقاف اللاعبين الذين يمرون بجانبهم .
حركة العضلات عندما تحفز من الخارج ، ردة فعل نظامه العصبي ، إيقاع صوت عظامه ، التغيرات بجسده استنادا للتحركات المختلفة ، والاختلافات الأساسية عند استعمال المهارات .
وبالرغم من العوائق ، لم يبطئ يون وو على الإطلاق .
هو حاول تذكرها كلها واحدا تلو الاخر كل تغير دقيق بجسده.
لقد كان من السهل معرفة ماهيته .
في حالة ايجاده نفسه في موقف صعب ، بهدف الهروب من الخطر والنجاة ، هو كان عليه ان يتأكد من التحكم بكل حركة بجسده حتى المستوى الخلوي.
في نفس الوقت ، هو شعر بحرارة من السقف .
وبالطبع ، بهدف فعل ذلك ، كان عليه أولا السيطرة بشكل كامل على جسده .
’علي المضي أسرع وعدم التباطؤ مطلقا ’
*كراك*
على الرغم من ذلك ، بعد نقطة معينة ، نقاط خصائصه لم تزدد على الأطلاق .
وربما هذا هو السبب .
[348:25:10_01]
في نقطة معينة ، يون وو أصبح قادرا على الشعور بشيء غريب خافت للغاية خلال جسده .
هو أعجب بهذه الطريقة لأنها تمكنه من تطوير كلا من دقته وتقنيته في نفس الوقت .
لقد كان من السهل معرفة ماهيته .
تحته بالضبط ، لقد كانت هاوية بلا نهاية تفتح فاهها له .
’القوة السحرية ,
عندها خمس سهام معدنية انهمرت عليه .
لقد كانت المانا .
لقد كان تقدما مذهلا باعتبار انه أخذ الوقت أكثر من34 ساعة في مرته الأولى .
بالرغم من انها كانت ضعيفة ، لقد كانت المانا موجودة بجسده ، وتبدو وكأنها تدور خلاله مع مرور الوقت ، لقد كانت تؤثر بجسده ببطء .
لقد كان كما لو أن لديه أعين في كل مكان .
عند تفعيل مهارة ، كانت المانا تتحرك معها .
وربما هذا هو السبب .
عندما استعمل تعزيز الحواس ، تجمعت المانا حول أجزاء معينة من جسده هو كان مركزا عليها ، وعندما قام باستعمال عين التنين ، تسارعت المانا بداخل عينيه .
حاول يون وو تتبع طرق سير المانا بجسده بهدف محاولة تقليد حركاتها بقدر الإمكان .
بسبب هذا ، خلال اعادته الأولى ، كان على يون وو أن يكون متيقظا للغاية للتعرف على الاتجاهات التي تأتي منها الأسهم .
لكن عند نقطة معينة ، اختفت المانا وكأنها تلعب معه .
هو قام بالطرق على الصخرة في البداية ليتأكد مما اذا كانت هشة ، لكنها كانت صلبة من الحجارة التي صنع منها حوائط المنطقة A، قطع المنطقة لن يكن سلسا كما كان اذا كانت الأرضية من الرمال.
هو كان مركزا حواسه بالكامل بداخل جسده و وتتبع المانا ، لكنها اختفت بلا اثر .
لقد كان كما لو أن لديه أعين في كل مكان .
شعر يون وو بالثقل قليلا ، لذا هو قرر عدم دفع نفسه .
هو اكتشف أن المانا تشكل أساس المهارات ، وبطريقة ما موجودة بجسده لكن بصورة خامدة .
*تاك*
اذا كان ذلك صحيحا ، هو يحتاج فقط لأأخذ الأشياء خطوة بخطوة ، ويوما ما . سيكون قادرا على التحكم بالمانا بحرية .
لقد كانت عادة له قبل الدخول لساحة المعركة .
******
*قعقعة*
[348:25:10_01]
*كلانج*
فتح يون وو عينيه بعد انتهائه من تأمله ، هو شعر بالانتعاش كأنه حظي بليلة نوم هانئة ، جسده شعر بالخفة أكثر مما كان أبدا .
[355:59:32_11]
وبعد انتهاء تحضيراته ، هو فتح البوابة المعدنية حاملا حقيبة ظهره على كتفه .
,لكن الآن ، علي أن أكون قادرا على الصمود أمام معظم اللاعبين ،مع أنه سيكون صعبا للحاق بمن هم في المقدمة ’
*كلانج*
(لقد دخلت غرفة زعيم المنطقة A)
*سوييش*
(هناك 88 فزاعة مع فخاخ متعددة سوف يحاولون ايقافك من التقدم ، اعبر خلال الفزاعات واهزم زعيم الغرفة )
القوة : 51 الخفة :56 الصحة :55 القوة السحرية : 21 .
*قعقعة*
حالما ظهرت الرسالة .
قطع مكسورة من المصيدة سقطت من السقف .
*سوييش*
أخوه كان يطلق عليهم ’الصدوع’
سهم معدني طار كأنه كان ينتظر هذه اللحظة .
قام يون بعمل تجربة ما من قبل ، هو قام بالتجربة بقطع صخرة صغيرة .
*كلانج*
الفخاخ الأخرى لم تصنع أي فرق .
قام يون وو بالتلويح بخنجره غريزيا ليضرب السهم المعدني .
حركة العضلات عندما تحفز من الخارج ، ردة فعل نظامه العصبي ، إيقاع صوت عظامه ، التغيرات بجسده استنادا للتحركات المختلفة ، والاختلافات الأساسية عند استعمال المهارات .
السهم المعدني ارتد صعودا ، وحلق عائدا للمكان الذي اتى منه ،وعلق في المصيدة .
هو أيضا لم يعد يشعر بالألم بعد الآن أثناء صده الأسهم الحديدية .
قطع مكسورة من المصيدة سقطت من السقف .
لقد كان الحركات التي تدرب عليها في اعادته التاسعة للقسم A.
وربما هذا هو السبب .
هو أعجب بهذه الطريقة لأنها تمكنه من تطوير كلا من دقته وتقنيته في نفس الوقت .
لقد كان مستوى من النمو يستحق الفخر به .
راقب يون وو الفزاعات التي تملأ الممر .
كان هناك لحظات عندما أخطأ عد عدد الأسهم المعدنية وكاد أن يصيب رأسه ، ولحظات أخرى عندما سهم اخترق خلال يده اليمنى بالكامل ، مما جعله قريبا من فقدان يده بالكامل .
لقد كانوا يبدون مثل الفزاعات العادية ، الموجودة بكثرة في الأرياف .
في تلك اللحظة ، الفزاعات بدأت بالتحرك.
لكن الفزاعات في غرفة الزعيم بدأوا بالتحرك شيئا فشيئا .
هو أيضا لم يعد يشعر بالألم بعد الآن أثناء صده الأسهم الحديدية .
أقدامهم وأيديهم كانوا غير مقيدين لذا كان بإمكانهم التحرك بمفردهم ، وبامكانهم إيقاف اللاعبين الذين يمرون بجانبهم .
لقد مر خلال كل أنواع الأشياء ، رغم ذلك ، في كل مرة ، يتمكن يون وو من الهروب من الموت وتحقيق أهدافه .
’يبدون صلبين للغاية كذلك ’
لقد كان هناك فريق يحاول هزيمة غرفة الوحش لأسبوع .
بالرغم من أن قوته السحرية مازالت نفسها ، جميع الخصائص الأخرى لم تكن تقارب مع ما كانت عليه بالسابق .
في كل مرة يصل يون وو لأخر القسم A ، يمكنه رؤيتهم محاصرين بالفزاعات دون احراز أي تقدم .
شعر يون وو بالثقل قليلا ، لذا هو قرر عدم دفع نفسه .
الفزاعات لم تهاجم اللاعبين ، لكن فقط قامت بمنعهم من التقدم .
حركة العضلات عندما تحفز من الخارج ، ردة فعل نظامه العصبي ، إيقاع صوت عظامه ، التغيرات بجسده استنادا للتحركات المختلفة ، والاختلافات الأساسية عند استعمال المهارات .
لكن حتى ذلك كان كافيا لكبحهم .
لقد تعلمها من جندي هندي عندما كان في أفريقيا ، منذ ذلك الحين أصبح ذلك روتينه.
في كل مرة يحاول لاعب المرور عبر الفزاعات ، لم ينجح ، هم لم يسقطوا عند الهجوم ، وهم لم يتحركوا انشا واحدا عند الدفع .
(تم تغيير التبصر للاستبصار لأنها افضل اعذروا تغيري المستمر للكثير من المسميات بعود الأمر لخبرتي الضعيفة بالترجمة وسيتم تغيير أيضا نقاط الصفات وتسميتها بالخصائص لأنها اكثر منطقية )
الأثر الوحيد الموجود على الفزاعات كان خدوشا بسيطة وبعض السخام ، هذا عنى أن ضربهم بالقوة الجسدية أو المهارات لم يفلح .
عندها خمس سهام معدنية انهمرت عليه .
بالإضافة ، كان هناك فخاخ في كل مكان .
[351:48:11_78]
الفخاخ في غرفة الزعيم كانت أصعب من أولئك الذي في القسم A.
كل واحد منهم أتى من زاوية مختلفة ، وبسرعات متفاوته.
بالإضافة الى السهام المعدنية . تمت إضافة مجموعة واسعة من الفخاخ أيضا . يتضمنها السهام المسممة ، الأسهم النارية ،شرك أرضي ، ورماح وتستمر القائمة .
[355:59:32_11]
اذا كان اللاعبون مشغولين للغاية بتفادي الفزاعات ، هم ربما قد يقعون بأحد الفخاخ .
*سوييش*
لكن يون وو كان واثقا .
قام يون وو بالتلويح بخنجره غريزيا ليضرب السهم المعدني .
’علي الوصول للمنطقة Bفورا ’
من قبل ، لقد كان من المستحيل على يون وو تجنبهم جميعا بالاعتماد على حواسة .
حمل يون وو خنجره بيده اليمنى وهرول للأمام .
أحد الأسهم المعدنية التي مرت بالقرب من صدره تم أمساكه من قبل يده ، أثناء دورانه ، هو بسرعة قام بالتلويح بالسهم لضرب اخر قادم من الخلف .
*سويش *سويش*
بسبب هذا ، خلال اعادته الأولى ، كان على يون وو أن يكون متيقظا للغاية للتعرف على الاتجاهات التي تأتي منها الأسهم .
عندها خمس سهام معدنية انهمرت عليه .
*قعقعة*
على ارغم من ذلك ،يون وو لم يضع عينيه على الأسهم وقام بالتلويح بخفة بخنجره للجانب .
منذ وقتها ، كان يون وو يستعمل أعين التنين بشكل مطرد لتدريب نفسه لتمييز نقاط الضعف التي يسهل الهجوم عليها .
*تانج *تانج*
لقد كانت نتيجة تقصد يون وو لتفعيل فخاخ أكثر بالركض في شكل متعرج .
’علي المضي أسرع وعدم التباطؤ مطلقا ’
“هوو! هذه المرة لقد أخذ الأمر حوالي 4 ساعات ”
وضع يون وو المزيد من الطاقة في قدمه .
لقد كان كرسم تخططي في لوحة بيضاء .
*روباات *
على ارغم من ذلك ،يون وو لم يضع عينيه على الأسهم وقام بالتلويح بخفة بخنجره للجانب .
*قعقعة*
هو قام بمراقبة وطعن صخرة مسطحة كانت مصممة في الأصل للاعبين للراحة عليها في نقطة الوصول .
الأرض أمام يون وو قد انهارات للأسفل .
يجب أن يكون من الصعب تفاديهم في منتصف الهواء ، لكن يون وو لف جسده في استدارة علوية وبسهولة قام برد الأسهم المحلقة ناحيته .
لكن يون وو كان معتادا على هذا النوع من الفخاخ .
هو ركض باتجاه هذا الطريق دون إضاعة وقت .
وهو بالفعل تصفح مابداخلها مع حواسه القوية .
سهم معدني طار كأنه كان ينتظر هذه اللحظة .
*تا-داك*
لقد كان بإمكانه سماع الضوضاء القادمة من غرفة الزعيم أمامه ، نفس المشهد كان يحصل لأيام .
قفز يون وو عاليا في الهواء فوق الحفرة .
تحته بالضبط ، لقد كانت هاوية بلا نهاية تفتح فاهها له .
,اذا سقطت ، سأكون ميتا بكل تأكيد عندها ’
في تلك اللحظة ، الفزاعات بدأت بالتحرك.
تشقلب يون وو برشاقة على الفجوة المتبقية ، كأنه يقدم عرضا بهلوانيا .
كان هناك لحظات عندما أخطأ عد عدد الأسهم المعدنية وكاد أن يصيب رأسه ، ولحظات أخرى عندما سهم اخترق خلال يده اليمنى بالكامل ، مما جعله قريبا من فقدان يده بالكامل .
راسما قوسا طويلا في الهواء ، حاول يون وو الهبوط خلف الحفرة ، لكن سهمين حلقا ناحيته من كلا الجانبين .
“هوو! هذه المرة لقد أخذ الأمر حوالي 4 ساعات ”
يجب أن يكون من الصعب تفاديهم في منتصف الهواء ، لكن يون وو لف جسده في استدارة علوية وبسهولة قام برد الأسهم المحلقة ناحيته .
راسما قوسا طويلا في الهواء ، حاول يون وو الهبوط خلف الحفرة ، لكن سهمين حلقا ناحيته من كلا الجانبين .
*كلانج *كلانج*
لقد كان من السهل معرفة ماهيته .
الأسهم كانت تهدف لجعله يسقط في الحفرة .
في تلك اللحظة ، الفزاعات بدأت بالتحرك.
*تاك*
كان يون وو قادرا على الهبوط بأمان بعد عبوره الحفرة .
بالإضافة الى ذلك ، تحت مثل هذه الظروف هو كان عليه وضع قيود على نفسه لتقليل الوقت المنقضي في السفر ذهابا وإيابا .
في نفس الوقت ، هو شعر بحرارة من السقف .
في كل مرة يحاول لاعب المرور عبر الفزاعات ، لم ينجح ، هم لم يسقطوا عند الهجوم ، وهم لم يتحركوا انشا واحدا عند الدفع .
مع نزول النار من فتيل خفي ، هي قامت بالرفرفة بلسانها لأافتراس يون وو .
لقد كان شيئا خلف الحدود الإنسانية .
*راش *سرعة*
توقف يون وو عن الركض عند وصوله لنقطة الوصول .
لكن يون وو بالفعل قد اكتسب مقاومة جسدية ضد الحرق بسبب تجربته .
لكن يون وو كان معتادا على هذا النوع من الفخاخ .
هو بسرعة قام بتغطيه فمه بمنديل وركض عبر النار .
لقد كان مستوى من النمو يستحق الفخر به .
حتى اذا التصق بعض الرماد بملابسه ، هو قام بنفضهم ببساطة والأستمرار بالركض بدون اهتمام .
وهو بالفعل تصفح مابداخلها مع حواسه القوية .
هو أمال خنجره لجانبه وقام بأرجحته ، صانعا رياحا سهلت رؤية الطريق أمامه خلال النار في وقت قصير .
*قعقعة*
هو ركض باتجاه هذا الطريق دون إضاعة وقت .
*******
*سويش*سويش*
الفخاخ في غرفة الزعيم كانت أصعب من أولئك الذي في القسم A.
بجانب الأسهم المعدنية ، تشكيلة أسهم أخرى انهمرت عليه .
بالرغم من أن قوته السحرية مازالت نفسها ، جميع الخصائص الأخرى لم تكن تقارب مع ما كانت عليه بالسابق .
أسهم مغطاة بالنار ، أسهم مغطاة بالسم ، أسهم مع رأس معقوفة … الى اخره .
هو حاول استيعاب أكبر قدر ممكن من التغيرات الفيزيائية بجسده قدر إمكانه .
في كل مرة تحلق الأسهم ناحيته مرحبة ،يقوم يون وو بتجنبهن ، اختراقهم ، أو التصدي لهم .
لكن يون وو كان واثقا .
بالرغم من انهمارها من كل الجوانب ، الأسهم لم تستطع حتى لمس شعرة واحدة من يون وو.
******
لقد كان كما لو أن لديه أعين في كل مكان .
مع نزول النار من فتيل خفي ، هي قامت بالرفرفة بلسانها لأافتراس يون وو .
وبالرغم من العوائق ، لم يبطئ يون وو على الإطلاق .
هو قد نمى لدرجة انه لم يعد يحتاج للتركيز للبحث عن الأسهم . هو بشكل حدسي تمكن من التعامل مع الموقف مع حواسه المتطورة ، وتفاديه الغير واعي بفضل مرونته العالية .
على العكس تمام ، كانت سرعته الواضحة تزداد مع ارتقاع نقاط صحته .
لكن يون وو بالفعل قد اكتسب مقاومة جسدية ضد الحرق بسبب تجربته .
الفخاخ الأخرى لم تصنع أي فرق .
يون وو ، رغم ذلك ، لم يكن راضيا .
المزالق الأرضية ، مصائد النار ، فخاخ الرماح ، الصخور المتدحرجة ، جميعهم فشلوا بإيقاف يون وو .
في تلك اللحظة ، الفزاعات بدأت بالتحرك.
لقد كان كما لو أن لديه أعين في كل مكان .
………………………………………………………….
[355:59:32_11]
معلومة : التصاحب الحسي :أو الحس المرافق هي حالة عندما يتم مزج حاسة بأخرى أو بحواس عدة ،مثل ربط الألوان بالأصوات ، او الموسيقى بالروائح وهكذا.
طريقة تدريبه التي تستفيد من الأسهم الملونة قد قامت بتحقيق تقدم كبير في خصائصه ، التغيير في جسده كان عنيفا للغاية لدرجة أن يون وو كاد لايعتاد عليه .
السهم المعدني ارتد صعودا ، وحلق عائدا للمكان الذي اتى منه ،وعلق في المصيدة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
