خطر
عندما تخثرت القوة الروحية ، شكلت بذرة قوة روحية.
“سيكون هذا شرفاً لنا” أومأ باركر برأسه وهو ينادي ماجوساً آخر كان يرتدي زي كبير الخدم “هذا كوبلر ، كبير خدم القلعة ، سوف سيأخذك “.
ومع ذلك ، عندما دخلت هذه البذرة إلى عالم آخر ، فإنها لن تكون قادرة على تقوية نفسها.
“هل تعلم …” حفرت حافة كرة البرق في المخلوق حيث اختفى جسمه ببطء.
بغض النظر عما إذا كانت التجربة السابقة أو طريقة إرسال واستقبال الرسائل ، فقد تطلبوا قدرًا هائلاً من القوة الروحية.
بعد بيان رقاقة AI ، أضاءت الرموز الموجودة على الأرض لتشكيل قفص من البرق القرمزي الذي ربط المخلوق بإحكام.
وبطبيعة الحال ، بمجرد استنزاف هذه القوة الروحية تمامًا ، فإنها تشير إلى نهاية البذرة.
بالنسبة إلى ليلين الذي كان سيد المنطقة ، ستكون هذه الخطة دائمًا جديرة بالاهتمام ومربحة.
في عالم ماجوس ، المساحة الداخلية الضخمة لبرج الماجوس.
انطلقت كهرباء الدم الحمراء على جسم المخلوق حيث تحولت ملابسه إلى رماد.
اهتز تشكيل التعويذة المرعبة بين الكواكب حيث أظلمت أشعة الضوء تدريجياً.
“ماذا؟” نظر ليلين إلى المرآة الفضية أمامه.
“اللعنة! اللعنة! اللعنة! ، فقط عندما تمكنت من بناء اتصال … ” كانت عيون ليلين محتقنة بالدماء بينما كان هائجًا.
لم يكن على استعداد للمخاطرة بذلك ، لأنه حتى حدوث اضطراب طفيف من العالم الخارجي كان من الممكن أن يؤدي إلى نية قاتلة من الوارلوك تستهدفه شخصياً .
“هذا عالم! ، عالم مستقل بالكامل! ، كم مرة يجب أن أجرب بالضبط قبل أن أجد عالمًا آخر لا يتحكم فيه أي شخص خارجي … ” لقد ضرب جبهته وهو يئن.
“لا تقلق رجاء ، لا يزال اللورد يعود مرة كل شهر ” أجاب باركر “لقد مر هذا الوقت تقريبًا منذ ظهوره الأخير ، لذلك أفترض أن الكونت سيتعين عليه الانتظار بصبر لفترة قصيرة من الوقت“.
[تم إيقاف تشكيل التعويذة بين الكواكب ، يؤدي تكوين التعويذة إلى إتلاف 0.19٪ ، واستنفاد طاقة الحجر النجمي بنسبة 37.98٪!] وفي الوقت نفسه ، نقلت رقاقة الذكاء المعلومات إلى ليلين.
في هذا الوقت ، كان يقف أمامه مخلوق له رأس شاة ولكن جسد تمساح.
“النجم الحجري!” لوح ليلين بيده وعلى الفور ، عاد الحجر النجمي الذي كان في وسط تشكيل التعويذة إلى يده.
“كم مرة ضرب جرس فرانك في قرن واحد؟“.
ومع ذلك ، فإن الحجر النجمي قد تقلص قليلاً بالفعل ، كما خف بريقه.
في الأصل ، كان أحد هذه الأحجار النجمية قادرًا على دعم تشكيل التعويذة بين الكواكب لفترة طويلة.
……
ومع ذلك ، أدرك ليلين أنه من أجل مجرد ربط القوة الروحية لكلا الجانبين ، فإن التكوين قد استنفد قدرًا كبيرًا من الطاقة منه.
من المؤكد أنه كان مشهدًا نادرًا في القارة الوسطى لأن يقوم ماجوس من المرتبة الثالثة بإجراء مثل هذا البحث لفترات طويلة من الزمن.
“يا للأسف …” ظل ليلين بلا عاطفة لفترة طويلة قبل أن يتعافى بينما كانت عيناه تتألق.
“كم مرة ضرب جرس فرانك في قرن واحد؟“.
“لقد كانت مصادفة حقًا اكتشاف عالم المطر الأسود بدون مسار أو إحداثيات فضائية!”.
في حين أن هذا كان مجرد الأساس الأساسي لمهاراتهم ، كان من الواضح أن رئيس العشيرة قد أجرى بعض التعديلات لإخفاء بعض أجزاء مهاراتهم.
“لحسن الحظ ، تمكنت من الحصول على بعض المعلومات على الأقل قبل قطع الرابط الخاص بنا …” ثم أصبح تعبير ليلين مظلماً.
ومع ذلك ، أدرك ليلين أنه من أجل مجرد ربط القوة الروحية لكلا الجانبين ، فإن التكوين قد استنفد قدرًا كبيرًا من الطاقة منه.
[تم تجميع تقنيات السباق متعدد الأذرع ] ذكرت رقاقة في غضون ذلك.
“رقاقة AI ، اجمع هذه البيانات الثلاثة معًا وابحث عنها” أمر ليلين.
على الرغم من أن هذا السباق مع نجم الفجر يُطلق على نفسه لقب قبيلة ، إلا أن ليلين كان لا يزال مستمراً في تسميته بالسباق متعدد الأذرع.
ومع ذلك ، أدرك ليلين أنه من أجل مجرد ربط القوة الروحية لكلا الجانبين ، فإن التكوين قد استنفد قدرًا كبيرًا من الطاقة منه.
وبطبيعة الحال ، اتبعت رقاقة الذكاء مخططه الخاص.
على الرغم من أن هذا السباق مع نجم الفجر يُطلق على نفسه لقب قبيلة ، إلا أن ليلين كان لا يزال مستمراً في تسميته بالسباق متعدد الأذرع.
كانت المهارات الأساسية للسباق متعدد الأذرع متباينة ومبعثرة ، وكان معظمها غامضًا.
يمكن أن تمتد هذه اللعنة إلى أحفاد المرء.
في حين أن هذا كان مجرد الأساس الأساسي لمهاراتهم ، كان من الواضح أن رئيس العشيرة قد أجرى بعض التعديلات لإخفاء بعض أجزاء مهاراتهم.
“هذا عالم! ، عالم مستقل بالكامل! ، كم مرة يجب أن أجرب بالضبط قبل أن أجد عالمًا آخر لا يتحكم فيه أي شخص خارجي … ” لقد ضرب جبهته وهو يئن.
ومع ذلك ، كانت بالتأكيد مهمة سهلة لشريحة AI لجمع أجزاء مختلفة من البيانات المرسلة واستخلاص مزيد من المعلومات من ذلك.
ضرب البرق مرة أخرى ، وبدا كما لو أن الزمان والمكان تجمد في تلك اللحظة ، فقط لاستئناف التدفق بعد فترة وجيزة.
“من مظهرها ، يبدو الأمر مشابهًا للطريقة التي يتم بها رعاية السيافين ذوي الهالة و الفرسان …” كان لدى ليلين الكثير من الخبرة ، مما جعل من السهل عليه اكتشاف هذه الحقيقة.
أولئك الذين كانوا ينتظرون في الخارج ، مثل باركر ، شاهدوا البرج يمتص كميات هائلة من الجسيمات الأولية ، وهي ظاهرة ناتجة عن تشكيل التعويذة الذي يعمل على تشغيل أحواض الطاقة الإيجابية والسلبية لتزويد التجربة بين الكواكب.
في عالم ماجوس ، اتبعت معظم الفروع القديمة عن كثب طريق قوة العوالم الأخرى ، ومن ثم كان من الطبيعي تمامًا أن تكون الأشياء متشابهة.
في الأصل ، كان أحد هذه الأحجار النجمية قادرًا على دعم تشكيل التعويذة بين الكواكب لفترة طويلة.
“رقاقة AI ، اجمع هذه البيانات الثلاثة معًا وابحث عنها” أمر ليلين.
يمكن أن تمتد هذه اللعنة إلى أحفاد المرء.
[تم إنشاء المهمة ، متابعة تعداد البيانات.] ردت رقاقة الذكاء على الفور.
“يا للأسف …” ظل ليلين بلا عاطفة لفترة طويلة قبل أن يتعافى بينما كانت عيناه تتألق.
من المؤكد أن ليلين كان لديه القليل من الاهتمام بالبيانات حول كيفية رعاية المبارزين ذوي الهالة ، لأن البيانات التي بحوزته كانت غير كاملة.
إلى جانب ذلك ، كان تيمي في الأصل من عشيرة أوروبوروروس ، وضمنت شبكته داخل العشيرة أنه فرد لا يمكن لأحد أن يستخف به.
مع هذه البيانات غير المكتملة ، كان أكثر ما يمكنه رعايته هو ماجوس من المرتبة الأولى ، والذي لم يكن بالتأكيد مفيدًا له.
ضرب البرق مرة أخرى ، وبدا كما لو أن الزمان والمكان تجمد في تلك اللحظة ، فقط لاستئناف التدفق بعد فترة وجيزة.
وغني عن القول ، حتى الطوفان الحقيقي من المجوس من المرتبة الأولى لن يكون مطابقًا لشخص ما في مرحلة نجم الفجر.
في عالم ماجوس ، اتبعت معظم الفروع القديمة عن كثب طريق قوة العوالم الأخرى ، ومن ثم كان من الطبيعي تمامًا أن تكون الأشياء متشابهة.
ومع ذلك ، كان من المفيد بالتأكيد وجود العديد من المرؤوسين.
علاوة على ذلك ، يبدو أن طريقة التدريب لسباق متعدد الأذرع ، إلى جانب أساليبهم الخاصة في الاختراق ، كانت ذات قيمة لأبحاثه في إزالة أغلال سلالته.
إذا كان بإمكانه رعاية المبارزين من الرتبة 2 أو حتى الرتبة الثالثة ، فسيكون لـ ليلين اليد العليا في العديد من الاشتباكات.
مع هذه البيانات غير المكتملة ، كان أكثر ما يمكنه رعايته هو ماجوس من المرتبة الأولى ، والذي لم يكن بالتأكيد مفيدًا له.
بالنسبة إلى ليلين الذي كان سيد المنطقة ، ستكون هذه الخطة دائمًا جديرة بالاهتمام ومربحة.
في هذا الوقت ، كان يقف أمامه مخلوق له رأس شاة ولكن جسد تمساح.
علاوة على ذلك ، يبدو أن طريقة التدريب لسباق متعدد الأذرع ، إلى جانب أساليبهم الخاصة في الاختراق ، كانت ذات قيمة لأبحاثه في إزالة أغلال سلالته.
“كم مرة ضرب جرس فرانك في قرن واحد؟“.
على الرغم من أنه لم يكن حتى الآن في عنق زجاجة نجم الفجر ، إلا أن حقيقة أن وارلوك كيمويين لم يتمكن من التقدم إلى المرتبة 5 وما بعدها كان يثقل كاهله بشدة.
إن وزن الأحجار النجمية التي كان يمتلكها وحده من شأنه أن يتسبب في إفلاس أي شخص آخر.
……
“اللعنة! اللعنة! اللعنة! ، فقط عندما تمكنت من بناء اتصال … ” كانت عيون ليلين محتقنة بالدماء بينما كان هائجًا.
امتدت عزلة برج الماجوس إلى بضعة أشهر.
كانت جبين ليلين لا يزال يتعرق بجنون ولم يسعه إلا أن يلعن بغضب ‘هذا مستحيل! ، في مرآة البعد الضعيفة هذه ، كيف يمكن لمخلوق مثله أن يتخطى؟ ‘ .
أولئك الذين كانوا ينتظرون في الخارج ، مثل باركر ، شاهدوا البرج يمتص كميات هائلة من الجسيمات الأولية ، وهي ظاهرة ناتجة عن تشكيل التعويذة الذي يعمل على تشغيل أحواض الطاقة الإيجابية والسلبية لتزويد التجربة بين الكواكب.
“أود استكشاف قلعة أونيكس المزدهرة التي سمعت أن الماركيز ليلين استخدم أقل من عشر سنوات لبنائها“.
بصرف النظر عن الصدمة ، كل ما شعروا به هو الإعجاب بثروة ليلين.
من المؤكد أن ليلين كان لديه القليل من الاهتمام بالبيانات حول كيفية رعاية المبارزين ذوي الهالة ، لأن البيانات التي بحوزته كانت غير كاملة.
من المؤكد أنه كان مشهدًا نادرًا في القارة الوسطى لأن يقوم ماجوس من المرتبة الثالثة بإجراء مثل هذا البحث لفترات طويلة من الزمن.
حدق المرؤوسون في برج الماجوس الضخم لأنهم لم يستطيعوا إلا التعبير عن صدمتهم عندما رأوا هذا الرجل.
إن وزن الأحجار النجمية التي كان يمتلكها وحده من شأنه أن يتسبب في إفلاس أي شخص آخر.
مع هذه البيانات غير المكتملة ، كان أكثر ما يمكنه رعايته هو ماجوس من المرتبة الأولى ، والذي لم يكن بالتأكيد مفيدًا له.
“ماركيز ليلين … هذا أمر جاد …“.
لم يكن على استعداد للمخاطرة بذلك ، لأنه حتى حدوث اضطراب طفيف من العالم الخارجي كان من الممكن أن يؤدي إلى نية قاتلة من الوارلوك تستهدفه شخصياً .
إذا كان حتى مرؤوسو ليلين مندهشين ، فسوف يفاجأ الغرباء بالتأكيد.
سقط رأس الغنم على الأرض ، وما زال يصرخ بـ أسئلته.
خذ على سبيل المثال ، وارلوك الذي يقف حاليًا في المقدمة.
بالنسبة إلى ليلين الذي كان سيد المنطقة ، ستكون هذه الخطة دائمًا جديرة بالاهتمام ومربحة.
كان لهذا الساحر مظهر جميل ، وهو ما كان شائعًا بالنسبة لـ الوارلوك.
بعد بيان رقاقة AI ، أضاءت الرموز الموجودة على الأرض لتشكيل قفص من البرق القرمزي الذي ربط المخلوق بإحكام.
جعله هذا يبدو عاديًا مثل أي مجوس آخر هناك ، لكن حقيقة أن هذا الساحر كان لديه سلالة نقية من سلالة روح كيمويين في عروقه خلقت شعورًا بالدونية داخل باركر والباقين ، مما زاد أيضًا من يقظتهم ولا يتجرؤن على أخذ هذا الساحر باستخفاف.
“يا للأسف …” ظل ليلين بلا عاطفة لفترة طويلة قبل أن يتعافى بينما كانت عيناه تتألق.
“يجب أن تكون كمية الأحجار النجمية المستخدمة كافية لدفع ماجوس من رتبة 3 إلى اليأس ، أليس كذلك؟“.
كان هو نفسه يدرك أنه بدون إشعار مسبق ، لن يتحمل هؤلاء الماجوس ذوو الرتب العالية أي مقاطعة أثناء إجراء بحث مهم للغاية.
حدق المرؤوسون في برج الماجوس الضخم لأنهم لم يستطيعوا إلا التعبير عن صدمتهم عندما رأوا هذا الرجل.
على الرغم من أن تيمي كان مجرد ماجوس من الرتبة الثانية ، إلا أن سلالته الملكية جعلت من السهل عليه التقدم إلى المرتبة الثالثة أو حتى أن يصبح ماجوس نجم الفجر.
وقف باركر جانبًا بكل احترام “الكونت تيمي“.
إذا كان حتى مرؤوسو ليلين مندهشين ، فسوف يفاجأ الغرباء بالتأكيد.
على الرغم من أن تيمي كان مجرد ماجوس من الرتبة الثانية ، إلا أن سلالته الملكية جعلت من السهل عليه التقدم إلى المرتبة الثالثة أو حتى أن يصبح ماجوس نجم الفجر.
في حين أن هذا كان مجرد الأساس الأساسي لمهاراتهم ، كان من الواضح أن رئيس العشيرة قد أجرى بعض التعديلات لإخفاء بعض أجزاء مهاراتهم.
بالتأكيد تفوق تيمي على باركر ، الذي كان أكبر منه سناً وأيضًا من الرتبة الثالثة من أفعى هورال .
بصفته وارلوك عالي المستوى ، ومساعد دوق جيلبرت لفترة طويلة ، أدرك ليلين بشكل طبيعي أن مثل هذه التجارب بين الكواكب كانت خطيرة للغاية.
إلى جانب ذلك ، كان تيمي في الأصل من عشيرة أوروبوروروس ، وضمنت شبكته داخل العشيرة أنه فرد لا يمكن لأحد أن يستخف به.
عندما تخثرت القوة الروحية ، شكلت بذرة قوة روحية.
“جئت إلى هنا لتسليمه هذه الدعوة ، ومع ذلك ، يبدو أنني أتيت في الوقت الخطأ … “لم يستطع تيمي إلا التعبير عن عجزه.
“هل تعلم …” حفرت حافة كرة البرق في المخلوق حيث اختفى جسمه ببطء.
“لا تقلق رجاء ، لا يزال اللورد يعود مرة كل شهر ” أجاب باركر “لقد مر هذا الوقت تقريبًا منذ ظهوره الأخير ، لذلك أفترض أن الكونت سيتعين عليه الانتظار بصبر لفترة قصيرة من الوقت“.
على الرغم من أن هذا السباق مع نجم الفجر يُطلق على نفسه لقب قبيلة ، إلا أن ليلين كان لا يزال مستمراً في تسميته بالسباق متعدد الأذرع.
أومأ تيمي برأسه.
سقط رأس الغنم على الأرض ، وما زال يصرخ بـ أسئلته.
كان هو نفسه يدرك أنه بدون إشعار مسبق ، لن يتحمل هؤلاء الماجوس ذوو الرتب العالية أي مقاطعة أثناء إجراء بحث مهم للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن على استعداد للمخاطرة بذلك ، لأنه حتى حدوث اضطراب طفيف من العالم الخارجي كان من الممكن أن يؤدي إلى نية قاتلة من الوارلوك تستهدفه شخصياً .
بصرف النظر عن الصدمة ، كل ما شعروا به هو الإعجاب بثروة ليلين.
“أود استكشاف قلعة أونيكس المزدهرة التي سمعت أن الماركيز ليلين استخدم أقل من عشر سنوات لبنائها“.
بدا هذا المخلوق حكيماً واستجوبه في مواضيع مختلفة.
“سيكون هذا شرفاً لنا” أومأ باركر برأسه وهو ينادي ماجوساً آخر كان يرتدي زي كبير الخدم “هذا كوبلر ، كبير خدم القلعة ، سوف سيأخذك “.
على الرغم من أن تيمي كان مجرد ماجوس من الرتبة الثانية ، إلا أن سلالته الملكية جعلت من السهل عليه التقدم إلى المرتبة الثالثة أو حتى أن يصبح ماجوس نجم الفجر.
حكم أراضيهم كان مجرد مسألة صغيرة للماجوس.
ومع ذلك ، نظرًا لسن تيمي ، فإنه بالتأكيد لديه بعض الاهتمام باستكشاف هذه المناطق.
ومع ذلك ، نظرًا لسن تيمي ، فإنه بالتأكيد لديه بعض الاهتمام باستكشاف هذه المناطق.
“الهجوم بأقصى قوة!” أمر ليلين.
سبب آخر هو أن يمضي الوقت أثناء الانتظار.
حدق المرؤوسون في برج الماجوس الضخم لأنهم لم يستطيعوا إلا التعبير عن صدمتهم عندما رأوا هذا الرجل.
“الكونت تيمي ، كوبلر في خدمتك!” أطلق كوبلر عباراته المبتسمة المخلصة وهو ينحني باحترام.
“يا للأسف …” ظل ليلين بلا عاطفة لفترة طويلة قبل أن يتعافى بينما كانت عيناه تتألق.
……
……
كان الساحرون الذين كانوا يمزحون ويتحدثون بحرارة في الخارج يجهلون بالتأكيد وضع ليلين الذي كان داخل برج الماجوس ، وهو يتعرق بجنون.
من المؤكد أن ليلين كان لديه القليل من الاهتمام بالبيانات حول كيفية رعاية المبارزين ذوي الهالة ، لأن البيانات التي بحوزته كانت غير كاملة.
في هذا الوقت ، كان يقف أمامه مخلوق له رأس شاة ولكن جسد تمساح.
ومع ذلك ، عندما دخلت هذه البذرة إلى عالم آخر ، فإنها لن تكون قادرة على تقوية نفسها.
بدا هذا المخلوق حكيماً واستجوبه في مواضيع مختلفة.
في هذا الوقت ، كان يقف أمامه مخلوق له رأس شاة ولكن جسد تمساح.
“هل تعرف كيف يتفتح كيب الياسمين؟“.
“الهجوم بأقصى قوة!” أمر ليلين.
“ما هو واحد زائد واحد؟“.
كان هو نفسه يدرك أنه بدون إشعار مسبق ، لن يتحمل هؤلاء الماجوس ذوو الرتب العالية أي مقاطعة أثناء إجراء بحث مهم للغاية.
“كم عدد ذيول التي تمتلكها الحلقة اللانهائية من الثعابين؟“.
البرق أحمر مثل الدم ، سقط على المخلوق بقوة هائلة من برج الماجوس ليلين.
كان المخلوق يرتدي سترة واقية سوداء وكان يتحدث بلغة أجنبية ، ولكن من المدهش أن ليلين كان قادرًا على فهمه.
أولئك الذين كانوا ينتظرون في الخارج ، مثل باركر ، شاهدوا البرج يمتص كميات هائلة من الجسيمات الأولية ، وهي ظاهرة ناتجة عن تشكيل التعويذة الذي يعمل على تشغيل أحواض الطاقة الإيجابية والسلبية لتزويد التجربة بين الكواكب.
كانت جبين ليلين لا يزال يتعرق بجنون ولم يسعه إلا أن يلعن بغضب ‘هذا مستحيل! ، في مرآة البعد الضعيفة هذه ، كيف يمكن لمخلوق مثله أن يتخطى؟ ‘ .
ومع ذلك ، عندما دخلت هذه البذرة إلى عالم آخر ، فإنها لن تكون قادرة على تقوية نفسها.
بصفته وارلوك عالي المستوى ، ومساعد دوق جيلبرت لفترة طويلة ، أدرك ليلين بشكل طبيعي أن مثل هذه التجارب بين الكواكب كانت خطيرة للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لقد أدى بالعديد من ماجوس نجم الفجر إلى الموت نتيجة اتصالهم بالعديد من الوجود الغريب والقوي ، أو حتى من خلال الاستماع إلى أصوات هذه الوجود.
“ماذا؟” نظر ليلين إلى المرآة الفضية أمامه.
يمكن أن تمتد هذه اللعنة إلى أحفاد المرء.
يمكن أن تمتد هذه اللعنة إلى أحفاد المرء.
ومع ذلك ، فإن ما كان يفعله اليوم لم يكن متهورًا.
“يا للأسف …” ظل ليلين بلا عاطفة لفترة طويلة قبل أن يتعافى بينما كانت عيناه تتألق.
في اللحظة التي دخلت فيها بذرة قوته الروحية إلى المستوى النجمي ، وجده هذا المخلوق وظهر على الفور داخل تشكيل التعويذة بين الكواكب.
إن وزن الأحجار النجمية التي كان يمتلكها وحده من شأنه أن يتسبب في إفلاس أي شخص آخر.
[تم العثور على مصدر طاقة غير طبيعي! ، الانخراط في التدابير المضادة!] رن صوت رقاقة .
كانت العينان بالفعل تفيضان بالدماء.
أثناء بناء هذا التكوين التعويذي بين الكواكب ، كان من الطبيعي أن يفكر في مشكلة المخلوقات الأخرى ، لا سيما مع وفاة العديد من ماجوس نجم الفجر .
كانت المهارات الأساسية للسباق متعدد الأذرع متباينة ومبعثرة ، وكان معظمها غامضًا.
بعد بيان رقاقة AI ، أضاءت الرموز الموجودة على الأرض لتشكيل قفص من البرق القرمزي الذي ربط المخلوق بإحكام.
سبب آخر هو أن يمضي الوقت أثناء الانتظار.
البرق أحمر مثل الدم ، سقط على المخلوق بقوة هائلة من برج الماجوس ليلين.
“من مظهرها ، يبدو الأمر مشابهًا للطريقة التي يتم بها رعاية السيافين ذوي الهالة و الفرسان …” كان لدى ليلين الكثير من الخبرة ، مما جعل من السهل عليه اكتشاف هذه الحقيقة.
صدع!..
بعد بيان رقاقة AI ، أضاءت الرموز الموجودة على الأرض لتشكيل قفص من البرق القرمزي الذي ربط المخلوق بإحكام.
انطلقت كهرباء الدم الحمراء على جسم المخلوق حيث تحولت ملابسه إلى رماد.
“لقد كانت مصادفة حقًا اكتشاف عالم المطر الأسود بدون مسار أو إحداثيات فضائية!”.
لقد طورت الأورام اللحمية التي تسربت صديدًا أصفر أثناء انفجارها واحدة تلو الأخرى.
جعله هذا يبدو عاديًا مثل أي مجوس آخر هناك ، لكن حقيقة أن هذا الساحر كان لديه سلالة نقية من سلالة روح كيمويين في عروقه خلقت شعورًا بالدونية داخل باركر والباقين ، مما زاد أيضًا من يقظتهم ولا يتجرؤن على أخذ هذا الساحر باستخفاف.
اصطدم الصديد والبرق مع بعضهما البعض ، مما أدى إلى حدوث ضوضاء خارقة للأذن.
اهتز تشكيل التعويذة المرعبة بين الكواكب حيث أظلمت أشعة الضوء تدريجياً.
“كم مرة ضرب جرس فرانك في قرن واحد؟“.
وغني عن القول ، حتى الطوفان الحقيقي من المجوس من المرتبة الأولى لن يكون مطابقًا لشخص ما في مرحلة نجم الفجر.
استمر اللحم المتعفن على المخلوق في الانزلاق ، ومع ذلك بدا أنه لم يلاحظ أنه استمر في استجوابه.
في الأصل ، كان أحد هذه الأحجار النجمية قادرًا على دعم تشكيل التعويذة بين الكواكب لفترة طويلة.
“الهجوم بأقصى قوة!” أمر ليلين.
اصطدم الصديد والبرق مع بعضهما البعض ، مما أدى إلى حدوث ضوضاء خارقة للأذن.
مع طفرة ، تقاربت العديد من صواعق البرق الأحمر لتشكيل كرة ضخمة ضربت المخلوق.
……
“هل تعلم …” حفرت حافة كرة البرق في المخلوق حيث اختفى جسمه ببطء.
بدا المختبر جيدًا تمامًا ، وحتى تشكيل تعويذة النقل بين الكواكب كان يعمل بشكل جيد.
سقط رأس الغنم على الأرض ، وما زال يصرخ بـ أسئلته.
“اللعنة! اللعنة! اللعنة! ، فقط عندما تمكنت من بناء اتصال … ” كانت عيون ليلين محتقنة بالدماء بينما كان هائجًا.
كانت العينان بالفعل تفيضان بالدماء.
حدق المرؤوسون في برج الماجوس الضخم لأنهم لم يستطيعوا إلا التعبير عن صدمتهم عندما رأوا هذا الرجل.
فقاعة!..
وبطبيعة الحال ، اتبعت رقاقة الذكاء مخططه الخاص.
ضرب البرق مرة أخرى ، وبدا كما لو أن الزمان والمكان تجمد في تلك اللحظة ، فقط لاستئناف التدفق بعد فترة وجيزة.
يمكن أن تمتد هذه اللعنة إلى أحفاد المرء.
“ماذا؟” نظر ليلين إلى المرآة الفضية أمامه.
……
بدا المختبر جيدًا تمامًا ، وحتى تشكيل تعويذة النقل بين الكواكب كان يعمل بشكل جيد.
أومأ تيمي برأسه.
لم يكن هناك أثر للمخلوق في المكان الذي كان يسأله قبل ذلك بقليل …
مع طفرة ، تقاربت العديد من صواعق البرق الأحمر لتشكيل كرة ضخمة ضربت المخلوق.
[ المترجم : مسخرة 😀 ] .
كان لهذا الساحر مظهر جميل ، وهو ما كان شائعًا بالنسبة لـ الوارلوك.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
وبطبيعة الحال ، اتبعت رقاقة الذكاء مخططه الخاص.
ترجمة : Sadegyptian
“الكونت تيمي ، كوبلر في خدمتك!” أطلق كوبلر عباراته المبتسمة المخلصة وهو ينحني باحترام.
وبطبيعة الحال ، بمجرد استنزاف هذه القوة الروحية تمامًا ، فإنها تشير إلى نهاية البذرة.
“ماذا؟” نظر ليلين إلى المرآة الفضية أمامه.
“ماذا؟” نظر ليلين إلى المرآة الفضية أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
