238
*الفصل برعاية Man p3 *
* ملك الشر *
تابع غارين الإستلقاء على الأريكة حتى سقطت عيناه على المفكرة السوداء . بعد لحظة توقف ، تعافى ببطء من حالته الخائرة .
كانت هذه أكثر ملكيات برين إنعزالا ، هنا يمكنهم تجنب الكثير من البالغين الذين أرادوا إستغلالهم هم الأربعة لبناء علاقات. لطالما حاول هذا النوع من البالغين صنع اتصالات بعائلاتهم بإستغلال جميع أنواع الشقوق ، مما يجعل من المستحيل رفضهم عندما يقولون إنهم يريدون الزيارة فقط . بمجرد قدوم واحد فسيأتون الواحد تلو الآخر بلا توقف لدرجة حيث لن يكون لديهم فيها وقت لقضاءه منفردين .
“سيا! هل ستذهب إلى حفلة الشواء الليلة؟ ” ركضت فتاة جميلة ذات تصفيفة ذيل حصان كستنائي عبر الباب الزجاجي و هرعت إلى غارين بينما تصرخ ، “إلهتك أكواريوس ستأتي أيضًا ، هل تعلم ذلك ؟ اتريد المجيء؟”
في هذه الأيام القليلة ، كان غارين يعيش نمط الحياة المتوقه من وريث ثري . بصفته الابن الوحيد لعائلة نبيلة عليا ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء و ذوي الشأن الذين يزورونه كل يوم بمجرد خروجه من قصر تريجونز . كلهم أرادوا إقامة علاقة مع فاندرمان من خلاله.
من الأكيد أنه بعد عامين من الآن ، سيأتي بيكستون إلى الغابة المورقة للانتقام ، جمعية الغوامض غير راضية عن فاندرمان بالوقت الحالي كذلك . تبدوا حياته هادئة سطحيا لكنه في الحقيقة محاط بالعديد من المخاطر.
بسبب ذلك لم يمتلك وقت كافي لدراسة الكتيب جدا و وجد الحل بالتسكع مع الثلاثي حيث يتدنبهم ذوي نوايا الإرتباط حين يكونون معا . هذا هو السبب في أنه وافق على التسكع مع ثلاثتهم.
خططوا للبقاء بضع ليالٍ على الجبل ، والعودة إلى المنزل بعد بضعة أيام. يمكنهم استغلال هذه الفرصة للصيد و التمشي لمسافات طويلة أيضًا.
تبدو الأمور كأنها سهلة حين توصف ببساطة لكنها ليست كذلك ، كان عليه أن يتظاهر باستمرار ، وفي نفس الوقت كان ينفق الكثير من الطاقة في دراسة الكتيب . لذلك كانت هذه الأيام متعبة جدًا بالنسبة له في الحقيقة .
كان تعبير برين يظهر الشوق أيضًا.
بينما كان يدرس في هذه الأيام ، كان يفكر أيضًا في كيفية زيادة قوته.
بعبارة أخرى ، كان مستنيروا مجتمع الغوامض و زهرة الأرض في أعلى مستوى ، بعيدًا تمامًا عن متناول المستنيرين العاديين. كان مكان وجودهم و أفعالهم غامضين و لا يمكن التنبؤ بهم ، ولم يكن لدى الأشخاص العاديين أي وسيلة لمعرفة المزيد عنهم.
من الأكيد أنه بعد عامين من الآن ، سيأتي بيكستون إلى الغابة المورقة للانتقام ، جمعية الغوامض غير راضية عن فاندرمان بالوقت الحالي كذلك . تبدوا حياته هادئة سطحيا لكنه في الحقيقة محاط بالعديد من المخاطر.
بدأ غارين يشك بشكل غامض في هوية أكواريوس.
قرر غارين أيضا البحث عن طريقة لفهم الوضع العام لمجتمع المستنيرين بأكمله.
كان تعبير برين يظهر الشوق أيضًا.
خلال الوقت الذي أمضاه مع معلمه أمين ، فهم إلى حد ما أن المستنيرين عبارة عن منظمة واسعة النطاق . من بين عدة مليارات من الناس في إمبراطورية كوفيتان ، كان ما لا يقل عن مائة ألف منهم من أنصار المستنيرين .
أجاب غارين وهو يعاني من الألم بمعدته : “لا تذكر الشعر لي ، فهو يجعلني أشعر بالغثيان …”
بخلاف المستنيرين في القوتين الرئيسيتين ، مجتمع الغوامض و زهرة الأرض ، كان معظمهم من المستنيرين العاديين. شكل المستنيرين العاديون تسعين بالمائة من الإجمالي.
قالت الفتاة ذات ذيل الحصان الكستنائي بشكل غامض : “هناك اثنان من صديقاتها ، كلتاهما فتاتان جميلتان . الشكر لي لأني من سحبهم إلى هنا . إذا لم تكن مختفي كثيرا مؤخرًا ، لما كنت سأتعب نفسي لأخذ زمام المبادرة و دعوتهم “.
بعبارة أخرى ، كان مستنيروا مجتمع الغوامض و زهرة الأرض في أعلى مستوى ، بعيدًا تمامًا عن متناول المستنيرين العاديين. كان مكان وجودهم و أفعالهم غامضين و لا يمكن التنبؤ بهم ، ولم يكن لدى الأشخاص العاديين أي وسيلة لمعرفة المزيد عنهم.
بسبب ذلك لم يمتلك وقت كافي لدراسة الكتيب جدا و وجد الحل بالتسكع مع الثلاثي حيث يتدنبهم ذوي نوايا الإرتباط حين يكونون معا . هذا هو السبب في أنه وافق على التسكع مع ثلاثتهم.
إلى جانب ذلك ، أحب معظم المستنيرين إجراء البحوث و عيش حياة هادئة. لم تكن علاقاتهم الاجتماعية شيئًا يجذب الإهتمام ، لم يتواصلوا كثيرا مع العالم الخارجي و كان الحصول على معلومات عنهم من أكثر الأشياء صعوبة.
مع صوت إغلاق الباب تحولت الغرفة الفوضوية سابقا الى حالة من الهدوء .
كانت هذه كلها أشياء أساسية عن المستنيرين اكتشفها غارين من أمين.
نظر غارين إلى الوجوه الثلاثة المنتظرة أمامه ، و بدأ يتساءل عما إذا كان إحساسه بالجمال هو الذي يعاني من مشاكل . هذا الشعر المقزز كان له في الواقع الكثير من المعجبين!
بعد تنظيم أفكاره ، نظر غارين إلى جزء السمات في الجزء السفلي من مجال رؤيته.
قالت الفتاة ذات ذيل الحصان الكستنائي بشكل غامض : “هناك اثنان من صديقاتها ، كلتاهما فتاتان جميلتان . الشكر لي لأني من سحبهم إلى هنا . إذا لم تكن مختفي كثيرا مؤخرًا ، لما كنت سأتعب نفسي لأخذ زمام المبادرة و دعوتهم “.
القوة 0.9 ، الرشاقة 0.8 ، الحيوية 0.9 ، الذكاء 0.5. يمتلك القدرة على أن يصبح من المستنيرين.
”زنبق جميل! أنت عطرة جدًا ~~ إلهتي أكواريوس ، فن وجهك مثل إناء الزهور هذا … آه ، هناك كلمة إضافية هنا ، إنها مثل تلك الزهرة ، جميلة جدًا و…….. “
تقنية سرية – تقنية تمثال إلهي ، فنون قتال العشرة آلاف ماموث .
“سمح فاندرمان لهذه المرأة أن تلعب بإبنه ، ولم يفعل أي شيء حيال ذلك. لماذا ؟ ” بالعودة إلى ما قاله فاندرمان ، لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لإزعاج هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، قام بالتنظيف بعد فوضى ابنه.
الوقت حتى الشفاء التام: 367 يومًا (سنة واحدة).
“حسنًا ، سنفعل ذلك بأنفسنا.”
“تحسنت قوتي و ذكائي فقط ، التقدم بطيئ للغاية …”
سرعان ما هرع برين لدعوته . قال إن كل شيء كان جاهزًا ، لذا على غارين الذهاب و الاستعداد للمغادرة.
“سيا! هل ستذهب إلى حفلة الشواء الليلة؟ ” ركضت فتاة جميلة ذات تصفيفة ذيل حصان كستنائي عبر الباب الزجاجي و هرعت إلى غارين بينما تصرخ ، “إلهتك أكواريوس ستأتي أيضًا ، هل تعلم ذلك ؟ اتريد المجيء؟”
خططوا للبقاء بضع ليالٍ على الجبل ، والعودة إلى المنزل بعد بضعة أيام. يمكنهم استغلال هذه الفرصة للصيد و التمشي لمسافات طويلة أيضًا.
تردد غارين قليلا . لقد أراد أن يرى هذه المرأة التي كان أكاسيا الأصلي ملفوف حول إصبعها الصغير. “حسنا. من هناك غير أكواريوس؟ “
القوة 0.9 ، الرشاقة 0.8 ، الحيوية 0.9 ، الذكاء 0.5. يمتلك القدرة على أن يصبح من المستنيرين.
قالت الفتاة ذات ذيل الحصان الكستنائي بشكل غامض : “هناك اثنان من صديقاتها ، كلتاهما فتاتان جميلتان . الشكر لي لأني من سحبهم إلى هنا . إذا لم تكن مختفي كثيرا مؤخرًا ، لما كنت سأتعب نفسي لأخذ زمام المبادرة و دعوتهم “.
“أسرع و اقرأه ، ماذا تنتظر؟ لا تقل لي أن الأفكار نفذت منك ؟ “
“شكرًا جزيلاً ، مارين أنت حقا لطيفة جدا .” سارع غارين لشكرها.
بالنهاية وقف و عاد إلى الشرفة حيث كان مستلقيا على الكرسي. أخرج بضع أوراق صغيرة من جيبه و بدأ يكتب المعلومات المهمة ، في الوقت نفسه إكتسح ذكريات أكاسيا .
“قولها على هذا النحو ليس له صدق على الإطلاق ، أعطني شيئًا ما بالمقابل . أنا أحب الشعر الذي تكتبه ، هل من جديد؟ ” ضغطت مارين عليه و طلبت بجدية . كانت تفوح منها رائحة خافتة للورود و التي قام أنف غارين باستنشاقها .
“قولها على هذا النحو ليس له صدق على الإطلاق ، أعطني شيئًا ما بالمقابل . أنا أحب الشعر الذي تكتبه ، هل من جديد؟ ” ضغطت مارين عليه و طلبت بجدية . كانت تفوح منها رائحة خافتة للورود و التي قام أنف غارين باستنشاقها .
“هل تحبين شعري؟ … ” أصبح تعبير غارين فارغًا جليديا و متفاجأ للحظة. هل كان هناك فعلا من أحب شعر أكاسيا ؟! فهمه لمعايير الجمال في هذا العالم تعرض لهجوم وحشي و مفاجئ .
سرعان ما هرع برين لدعوته . قال إن كل شيء كان جاهزًا ، لذا على غارين الذهاب و الاستعداد للمغادرة.
“هذا صحيح ، أخبرنا فقط إذا كان لديك أي شيء جديد حتى نقدره جميعًا . أنت عبقرينا بالنهاية كما تعلم “. جاءت أنديل من الخلف أيضا و معها برين.
“أم … لقد آذيت حلقي مؤخرًا … لماذا لا تقومون بقرائتها بأنفسكم يا رفاق.” أخرج غارين على عجل دفتر الملاحظات الذي كان يحمله أكاسيا دائمًا معه ، و وضعه في ذراعي برين . ثم اندفع بسرعة إلى غرفة المعيشة الكبيرة بالداخل.
كان تعبير برين يظهر الشوق أيضًا.
القوة 0.9 ، الرشاقة 0.8 ، الحيوية 0.9 ، الذكاء 0.5. يمتلك القدرة على أن يصبح من المستنيرين.
“لا تخفيه و تحتفظ به لنفسك ، فقط اقرأه لنا ” سارع برين إليه و كان على وشك أن يهزه .
كانت هذه أكثر ملكيات برين إنعزالا ، هنا يمكنهم تجنب الكثير من البالغين الذين أرادوا إستغلالهم هم الأربعة لبناء علاقات. لطالما حاول هذا النوع من البالغين صنع اتصالات بعائلاتهم بإستغلال جميع أنواع الشقوق ، مما يجعل من المستحيل رفضهم عندما يقولون إنهم يريدون الزيارة فقط . بمجرد قدوم واحد فسيأتون الواحد تلو الآخر بلا توقف لدرجة حيث لن يكون لديهم فيها وقت لقضاءه منفردين .
نظر غارين إلى الوجوه الثلاثة المنتظرة أمامه ، و بدأ يتساءل عما إذا كان إحساسه بالجمال هو الذي يعاني من مشاكل . هذا الشعر المقزز كان له في الواقع الكثير من المعجبين!
بعبارة أخرى ، كان مستنيروا مجتمع الغوامض و زهرة الأرض في أعلى مستوى ، بعيدًا تمامًا عن متناول المستنيرين العاديين. كان مكان وجودهم و أفعالهم غامضين و لا يمكن التنبؤ بهم ، ولم يكن لدى الأشخاص العاديين أي وسيلة لمعرفة المزيد عنهم.
“أسرع و اقرأه ، ماذا تنتظر؟ لا تقل لي أن الأفكار نفذت منك ؟ “
بسبب ذلك لم يمتلك وقت كافي لدراسة الكتيب جدا و وجد الحل بالتسكع مع الثلاثي حيث يتدنبهم ذوي نوايا الإرتباط حين يكونون معا . هذا هو السبب في أنه وافق على التسكع مع ثلاثتهم.
“مستحيل ، لقد سمعت بعض من قصائد سيا الجديدة مؤخرًا!”
”لا تخيب أملنا! هذه واحدة من أنشطتنا المعتادة! “
”لا تخيب أملنا! هذه واحدة من أنشطتنا المعتادة! “
على الأريكة بالداخل ، كان غارين يفكر في كرامته في هذه الحياة ، لا! الحياة السابقة و الحياة قبل ذلك كذلك ! لقد فقد كرامته من ولادته الأولى الى الآن و لقد فقدها بالكامل .
عند رؤية أوجه الثلاثة الذين يحدقون به بترقب ، بدأ غارين يشعر ببعض الألم ببطنه .
“أكواريوس سونبينيتا …” ضيق غارين عينيه. ” ربما تكون هذه المرأة قد تدربت على فنون الدفاع عن النفس … وربما بعض التقنيات ذات الصلة المستخدمة في الاغتيال . إنها ليست كما تبدو … “
القصائد؟ … بالتأكيد هو يتذكر كل ما كتبه أكاسيا سابقا ، لكن تذكرهم و الوقوف أمام الثلاثة و قرائتهم بوجه جاد أمران مختلفان … مستحيل عليه فعل ذلك ، سيكون ذلك مصدر عار أبدي له ..
تظاهر برين وكأنه شخص شاعري ، و بدأ في قراءة الشعر بصوت عالٍ
“أم … لقد آذيت حلقي مؤخرًا … لماذا لا تقومون بقرائتها بأنفسكم يا رفاق.” أخرج غارين على عجل دفتر الملاحظات الذي كان يحمله أكاسيا دائمًا معه ، و وضعه في ذراعي برين . ثم اندفع بسرعة إلى غرفة المعيشة الكبيرة بالداخل.
الوقت حتى الشفاء التام: 367 يومًا (سنة واحدة).
قلب برين دفتر الملاحظات بخيبة أمل لفترة حتى وجد شعر يبدو أنه لم يقرأه سابقا .
“هل تحبين شعري؟ … ” أصبح تعبير غارين فارغًا جليديا و متفاجأ للحظة. هل كان هناك فعلا من أحب شعر أكاسيا ؟! فهمه لمعايير الجمال في هذا العالم تعرض لهجوم وحشي و مفاجئ .
“حسنًا ، سنفعل ذلك بأنفسنا.”
“بالتأكيد …”
”زنبق جميل! أنت عطرة جدًا ~~ إلهتي أكواريوس ، فن وجهك مثل إناء الزهور هذا … آه ، هناك كلمة إضافية هنا ، إنها مثل تلك الزهرة ، جميلة جدًا و…….. “
“سمح فاندرمان لهذه المرأة أن تلعب بإبنه ، ولم يفعل أي شيء حيال ذلك. لماذا ؟ ” بالعودة إلى ما قاله فاندرمان ، لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لإزعاج هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، قام بالتنظيف بعد فوضى ابنه.
تظاهر برين وكأنه شخص شاعري ، و بدأ في قراءة الشعر بصوت عالٍ
“قولها على هذا النحو ليس له صدق على الإطلاق ، أعطني شيئًا ما بالمقابل . أنا أحب الشعر الذي تكتبه ، هل من جديد؟ ” ضغطت مارين عليه و طلبت بجدية . كانت تفوح منها رائحة خافتة للورود و التي قام أنف غارين باستنشاقها .
“أيتها الجميلة أكواريوس ، لا تقلقي من أن تفقدي جمالك و لا تقلقي إذا كنت قبيحة . حتى لو أصبحت ضفدعًا ، فلن أتخلى عنك ، سأحبك دون قيد أو شرط! أكواريوس! آه! أكواريوس! آه! آه! آه ~~~~ !!! “
“مستحيل ، لقد سمعت بعض من قصائد سيا الجديدة مؤخرًا!”
صفق الجميع بالشرفة مع إنتهاء القصيدة .
تقنية سرية – تقنية تمثال إلهي ، فنون قتال العشرة آلاف ماموث .
في الداخل ، شعر غارين أن جسده كله خدر . وقف كل شعر جسده مثل المسامير الحديدية .
كان تعبير برين يظهر الشوق أيضًا.
“يا لها من قصيدة جيدة !! كما هو متوقع من أعز أصدقائي ، أكاسيا! ” كان يمكنه سماع مديح برين من الشرفة. ” أريد أن أنشر هذه القصيدة لمجلة شعر الحب ليشهد الجميع روعة شعر أخي أكاسيا ! انظروا ، هذه العبارات الثلاثة الأخيرة هم عمليا إلهام سماوي ! “
شعر غارين بشيء خاطئ بشأن هذه المرأة من الذكريات .
” المفضلة لدي هي عبارة ” حتى لو أصبحت ضفدعًا ، فلن أتخلى عنك “! مم … مؤثر جدا! ” كانت مارين إلى جانبه توافقه الرأي و تبدو متأثرة بالشعر .
“إذا سنمضي قدما ونستعد. هل ذلك جيد لك ؟ “
“سيا ، كيف يمكنك إخفاء مثل هذه القصيدة الجيدة بعد كتابتها؟ هذا لئيم منك! ” أعرب برين عن عدم رضاه بصوت عالٍ من الشرفة.
تشاك.
على الأريكة بالداخل ، كان غارين يفكر في كرامته في هذه الحياة ، لا! الحياة السابقة و الحياة قبل ذلك كذلك ! لقد فقد كرامته من ولادته الأولى الى الآن و لقد فقدها بالكامل .
بخلاف المستنيرين في القوتين الرئيسيتين ، مجتمع الغوامض و زهرة الأرض ، كان معظمهم من المستنيرين العاديين. شكل المستنيرين العاديون تسعين بالمائة من الإجمالي.
أجاب غارين بضعف: “احترموا أنفسكم …”.
طلب غارين من السائق إبلاغ أسرته ، وركب العربة مع برين و الآخرين . بعدها توجهوا نحو أعماق الغابة ، تبعهم من الخلف عدد قليل من الحراس الشخصيين الأقوياء عن كثب للحفاظ على سلامتهم.
أي نوع من العيون يمكن أن ترى هذا النوع من الأشياء على أنه شعر جيد …
إلى جانب ذلك ، أحب معظم المستنيرين إجراء البحوث و عيش حياة هادئة. لم تكن علاقاتهم الاجتماعية شيئًا يجذب الإهتمام ، لم يتواصلوا كثيرا مع العالم الخارجي و كان الحصول على معلومات عنهم من أكثر الأشياء صعوبة.
كرر برين و الآخرون البيوت الشعرية مرارًا وتكرارًا على الشرفة ، وحتى أنهم أجروا مناقشات ساخنة حول هذا الموضوع. كانوا يتحدثون بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى الخدم في الطابق السفلي كان بإمكانهم سماعهم بوضوح. قرروا الدخول و خفض أصواتهم فقط بعد تدنيس كرامة غارين بالكامل ، و هم ما زالوا غير راضين.
فيما يتعلق بأكواريوس التي كان سيقابلها في الليل ، وجد بعض المعلومات ذات الصلة في ذكريات أكاسيا.
“سيا ، ما خطبك؟ لماذا يبدو أنك تشعر بالإحباط نوعًا ما؟ ” نظر برين إلى غارين الممدد فوق الأريكة كالجثة بعدم تصديق. “كما هو متوقع من شخص واقع في حب عميق. شعرك أفضل من المعتاد! “
“هل تحبين شعري؟ … ” أصبح تعبير غارين فارغًا جليديا و متفاجأ للحظة. هل كان هناك فعلا من أحب شعر أكاسيا ؟! فهمه لمعايير الجمال في هذا العالم تعرض لهجوم وحشي و مفاجئ .
أجاب غارين وهو يعاني من الألم بمعدته : “لا تذكر الشعر لي ، فهو يجعلني أشعر بالغثيان …”
هذه المرأة ، التي بدت ضعيفة جدًا و تشبه الفراشة الاجتماعية ، بدت مرتاحة تمامًا في سلسلة الولائم و المناسبات التي إستطاع أكاسيا رؤيتها بها . في الواقع ، يبدو أنها كانت تتخذ زمام المبادرة للكلام مع الآخرين .
“كما توقعت ، يبدو أن كتابة الشعر تأخذ منك الكثير من الوقت . هذا متوقع بالنهاية فمثل هذه لبيوت الشعرية الكلاسيكية المذهلة يجب أن تستغرق وقتًا طويلاً. في هذه الحالة ، من الأفضل أن تذهب و ترتاح. سنتصل بك عندما يحين الوقت “.
أمسك بالمفكرة السوداء ، و رماها بعنف جانبًا.
“حسنا…”
قرر غارين أيضا البحث عن طريقة لفهم الوضع العام لمجتمع المستنيرين بأكمله.
“إذا سنمضي قدما ونستعد. هل ذلك جيد لك ؟ “
تشاك.
“بالتأكيد …”
من الأكيد أنه بعد عامين من الآن ، سيأتي بيكستون إلى الغابة المورقة للانتقام ، جمعية الغوامض غير راضية عن فاندرمان بالوقت الحالي كذلك . تبدوا حياته هادئة سطحيا لكنه في الحقيقة محاط بالعديد من المخاطر.
تشاك.
تشاك.
مع صوت إغلاق الباب تحولت الغرفة الفوضوية سابقا الى حالة من الهدوء .
الوقت حتى الشفاء التام: 367 يومًا (سنة واحدة).
لم يكن هناك سوى خادمتين صغيرتين تقفان باحترام في الزاوية و تنتظران الأوامر بهدوء.
بعبارة أخرى ، كان مستنيروا مجتمع الغوامض و زهرة الأرض في أعلى مستوى ، بعيدًا تمامًا عن متناول المستنيرين العاديين. كان مكان وجودهم و أفعالهم غامضين و لا يمكن التنبؤ بهم ، ولم يكن لدى الأشخاص العاديين أي وسيلة لمعرفة المزيد عنهم.
تابع غارين الإستلقاء على الأريكة حتى سقطت عيناه على المفكرة السوداء . بعد لحظة توقف ، تعافى ببطء من حالته الخائرة .
“أسرع و اقرأه ، ماذا تنتظر؟ لا تقل لي أن الأفكار نفذت منك ؟ “
أمسك بالمفكرة السوداء ، و رماها بعنف جانبًا.
“أسرع و اقرأه ، ماذا تنتظر؟ لا تقل لي أن الأفكار نفذت منك ؟ “
“من الشخص الطبيعي الذي قد يعجب بمثل هذا الهراء !”
في هذه الأيام القليلة ، كان غارين يعيش نمط الحياة المتوقه من وريث ثري . بصفته الابن الوحيد لعائلة نبيلة عليا ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء و ذوي الشأن الذين يزورونه كل يوم بمجرد خروجه من قصر تريجونز . كلهم أرادوا إقامة علاقة مع فاندرمان من خلاله.
بالنهاية وقف و عاد إلى الشرفة حيث كان مستلقيا على الكرسي. أخرج بضع أوراق صغيرة من جيبه و بدأ يكتب المعلومات المهمة ، في الوقت نفسه إكتسح ذكريات أكاسيا .
تظاهر برين وكأنه شخص شاعري ، و بدأ في قراءة الشعر بصوت عالٍ
فيما يتعلق بأكواريوس التي كان سيقابلها في الليل ، وجد بعض المعلومات ذات الصلة في ذكريات أكاسيا.
نظر غارين إلى الوجوه الثلاثة المنتظرة أمامه ، و بدأ يتساءل عما إذا كان إحساسه بالجمال هو الذي يعاني من مشاكل . هذا الشعر المقزز كان له في الواقع الكثير من المعجبين!
كانت امرأة جميلة للغاية ، ذات خصر صغير ، و أرجل طويلة و صدر كبير و وجه خلاب. كانت لديها عيون لوزية نابضة بالحياة ، عندما تنظر إلى الناس يظهر تعبيرها دائمًا الحب و الشفقة. خاصةً عندما تنظر للشخص مباشرةً مع اتساع عينيها ، نظرتها النقية تجعل المرء يخفض رأسه في خجل دائمًا ، غير قادر على مقابلة عينيها.
“بالتأكيد …”
شعر غارين بشيء خاطئ بشأن هذه المرأة من الذكريات .
كان الممارسون بهذا المستوى قادرين حتى على إنشاء مجموعاتهم الخاصة.
هذه المرأة ، التي بدت ضعيفة جدًا و تشبه الفراشة الاجتماعية ، بدت مرتاحة تمامًا في سلسلة الولائم و المناسبات التي إستطاع أكاسيا رؤيتها بها . في الواقع ، يبدو أنها كانت تتخذ زمام المبادرة للكلام مع الآخرين .
كانت هذه أكثر ملكيات برين إنعزالا ، هنا يمكنهم تجنب الكثير من البالغين الذين أرادوا إستغلالهم هم الأربعة لبناء علاقات. لطالما حاول هذا النوع من البالغين صنع اتصالات بعائلاتهم بإستغلال جميع أنواع الشقوق ، مما يجعل من المستحيل رفضهم عندما يقولون إنهم يريدون الزيارة فقط . بمجرد قدوم واحد فسيأتون الواحد تلو الآخر بلا توقف لدرجة حيث لن يكون لديهم فيها وقت لقضاءه منفردين .
و الأكثر غرابة أن العديد من الأثرياء والأقوياء خفضوا رؤوسهم أمامها و سمحوا لها بفعل وقول كل ما تريد. كان جسدها ناعمًا بشكل غير عادي و بشرتها ناعمة مثل اليشم الأبيض عالي الجودة.
“هل تحبين شعري؟ … ” أصبح تعبير غارين فارغًا جليديا و متفاجأ للحظة. هل كان هناك فعلا من أحب شعر أكاسيا ؟! فهمه لمعايير الجمال في هذا العالم تعرض لهجوم وحشي و مفاجئ .
“أكواريوس سونبينيتا …” ضيق غارين عينيه. ” ربما تكون هذه المرأة قد تدربت على فنون الدفاع عن النفس … وربما بعض التقنيات ذات الصلة المستخدمة في الاغتيال . إنها ليست كما تبدو … “
عند رؤية أوجه الثلاثة الذين يحدقون به بترقب ، بدأ غارين يشعر ببعض الألم ببطنه .
“سمح فاندرمان لهذه المرأة أن تلعب بإبنه ، ولم يفعل أي شيء حيال ذلك. لماذا ؟ ” بالعودة إلى ما قاله فاندرمان ، لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لإزعاج هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، قام بالتنظيف بعد فوضى ابنه.
هذه المرأة ، التي بدت ضعيفة جدًا و تشبه الفراشة الاجتماعية ، بدت مرتاحة تمامًا في سلسلة الولائم و المناسبات التي إستطاع أكاسيا رؤيتها بها . في الواقع ، يبدو أنها كانت تتخذ زمام المبادرة للكلام مع الآخرين .
بدأ غارين يشك بشكل غامض في هوية أكواريوس.
القصائد؟ … بالتأكيد هو يتذكر كل ما كتبه أكاسيا سابقا ، لكن تذكرهم و الوقوف أمام الثلاثة و قرائتهم بوجه جاد أمران مختلفان … مستحيل عليه فعل ذلك ، سيكون ذلك مصدر عار أبدي له ..
“سنرى عندما يحين الوقت. إذا كانت حقًا جاسوسة تم تدريبها على تقنيات الاغتيال ، فستكون هذه أيضًا فرصة رائعة لمعرفة مستوى فنون القتال في هذا العالم “.
“سيا! هل ستذهب إلى حفلة الشواء الليلة؟ ” ركضت فتاة جميلة ذات تصفيفة ذيل حصان كستنائي عبر الباب الزجاجي و هرعت إلى غارين بينما تصرخ ، “إلهتك أكواريوس ستأتي أيضًا ، هل تعلم ذلك ؟ اتريد المجيء؟”
غارين الذي إعتقد أنه إلتقى أخيرا بشخص يتدرب على الفنون القتالية حرك كتفيه بحماس ، كتفيه أصدروا أصوات طقطقة صغيرة.
تظاهر برين وكأنه شخص شاعري ، و بدأ في قراءة الشعر بصوت عالٍ
على الرغم من أن جسده كان يتعافى ببطء شديد ، إلا أنه كان لا يزال فنانًا عسكريًا رفيع المستوى. كان مستوى قوته لا يزال أقل من E لكنه ليس أقل بكثير .
أي نوع من العيون يمكن أن ترى هذا النوع من الأشياء على أنه شعر جيد …
في السابق ، كان المستوى E جزءًا من مستويات الحروف ، وكان أقل فقط من القائد القتالي الكبير. لن تشكل الرشاشات الصغيرة العادية تهديدًا لها ما لم يتم استخدامهم بواسطة مطلق نار من مستوى ثاني و أعلى .
في هذه الأيام القليلة ، كان غارين يعيش نمط الحياة المتوقه من وريث ثري . بصفته الابن الوحيد لعائلة نبيلة عليا ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء و ذوي الشأن الذين يزورونه كل يوم بمجرد خروجه من قصر تريجونز . كلهم أرادوا إقامة علاقة مع فاندرمان من خلاله.
كان الممارسون بهذا المستوى قادرين حتى على إنشاء مجموعاتهم الخاصة.
”زنبق جميل! أنت عطرة جدًا ~~ إلهتي أكواريوس ، فن وجهك مثل إناء الزهور هذا … آه ، هناك كلمة إضافية هنا ، إنها مثل تلك الزهرة ، جميلة جدًا و…….. “
طرد غارين الخادمتين الصغيرتين و وقف بمفرده في غرفة المعيشة. بعد ذلك ، بدأ في تعليم جسده بعض الحركات و الحيل لمكافحة تقنيات المفاصل.
تردد غارين قليلا . لقد أراد أن يرى هذه المرأة التي كان أكاسيا الأصلي ملفوف حول إصبعها الصغير. “حسنا. من هناك غير أكواريوس؟ “
سرعان ما هرع برين لدعوته . قال إن كل شيء كان جاهزًا ، لذا على غارين الذهاب و الاستعداد للمغادرة.
في السابق ، كان المستوى E جزءًا من مستويات الحروف ، وكان أقل فقط من القائد القتالي الكبير. لن تشكل الرشاشات الصغيرة العادية تهديدًا لها ما لم يتم استخدامهم بواسطة مطلق نار من مستوى ثاني و أعلى .
خططوا للبقاء بضع ليالٍ على الجبل ، والعودة إلى المنزل بعد بضعة أيام. يمكنهم استغلال هذه الفرصة للصيد و التمشي لمسافات طويلة أيضًا.
“كما توقعت ، يبدو أن كتابة الشعر تأخذ منك الكثير من الوقت . هذا متوقع بالنهاية فمثل هذه لبيوت الشعرية الكلاسيكية المذهلة يجب أن تستغرق وقتًا طويلاً. في هذه الحالة ، من الأفضل أن تذهب و ترتاح. سنتصل بك عندما يحين الوقت “.
طلب غارين من السائق إبلاغ أسرته ، وركب العربة مع برين و الآخرين . بعدها توجهوا نحو أعماق الغابة ، تبعهم من الخلف عدد قليل من الحراس الشخصيين الأقوياء عن كثب للحفاظ على سلامتهم.
أمسك بالمفكرة السوداء ، و رماها بعنف جانبًا.
كانوا متجهين إلى جبل الزهرة السوداء القريب على بعد أكثر من عشرة أميال ، خططوا لإشعال النار هناك عند وصولهم . كان هناك عدد قليل من الناس و العديد من الحيوانات البرية ، لذلك كان مكان صيد مناسب .
كانت هذه أكثر ملكيات برين إنعزالا ، هنا يمكنهم تجنب الكثير من البالغين الذين أرادوا إستغلالهم هم الأربعة لبناء علاقات. لطالما حاول هذا النوع من البالغين صنع اتصالات بعائلاتهم بإستغلال جميع أنواع الشقوق ، مما يجعل من المستحيل رفضهم عندما يقولون إنهم يريدون الزيارة فقط . بمجرد قدوم واحد فسيأتون الواحد تلو الآخر بلا توقف لدرجة حيث لن يكون لديهم فيها وقت لقضاءه منفردين .
“حسنًا ، سنفعل ذلك بأنفسنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
