موجات لانهائية
‘معركة منفردة؟’
فعل ذلك سمح له بزيادة الوقت الذي يقضيه في التعافي.
فحص نوح محيطه بعناية من خلال طاقته العقلية.
انقض نوح عليهم بدون تردد.
في كل مرة يصطدم فيها بجدران الغرفة، كان إدراكه يرتجف، منزعجًا من “التنفس” الذي صنعوا منه.
بدا وكأنه في منطقة مغلقة تحت الأرض بمساحة خمسين مترًا مربعًا ولم يشعر بأي أشكال حية من حوله.
‘يبدو أنني وحيد هنا حقًا’
راقب ببرود أمامه بعض الأحرف الرونية في التضاريس التي بدأت في التألق والارتفاع في الهواء.
ظهر خلد من الرتبة الثانية بين هالة الضوء وتحدث الصوت مرة أخرى.
بعد أن عاد أربعون خيطًا من الدخان إلى الهالة، تألقت الأحرف الرونية بشدة كما لو كانت تشحن نفسها.
“إذا كنت تريد الاستسلام، يرجى كسر الرون الذي تشكل في بحر وعيك”
اتسعت عينا نوح وقام بفحص مجاله العقلي على عجل.
فتحت شخصيته داخل وعيه عينيها وتفاجأ برون برتقالي بين يديه.
تحول الوحش إلى دخان تراكم مرة أخرى في مكان تواجد الرونية وخرج اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثانية من الهالة.
‘التحدي الحقيقي يبدأ الآن’
عاد نوح إلى الواقع ولم يستطع إلا أن يشعر ببعض التبجيل تجاه الممارس الذي أنشأ البعد المنفصل.
ثم خرج منها خلد من الرتبة 3 ووقف ينظر إلى نوح.
‘يمكن لهذا العالم أن يتدخل بشكل مباشر في دواخل المجال العقلي! هذا أمر لا يصدق!’
وقف الوحش كما لو كان ينتظر نوح لاتخاذ الخطوة الأولى.
فتحت شخصيته داخل وعيه عينيها وتفاجأ برون برتقالي بين يديه.
وقف الوحش كما لو كان ينتظر نوح لاتخاذ الخطوة الأولى.
‘تم إنشاء أرض الميراث هذه للممارسين الذين تقل أعمارهم عن عشرين عامًا، لذا يجب معايرة هذه المرحلة على صعوبة منطقية. قد أحصل على شيء ذي قيمة هنا حقًا’
تكررت نفس العملية وظهرت أربع وحوش خلد.
ركزت عيناه بينما نزع درعه العلوي ووضعه في خاتم الفضاء.
لم يكن في منطقه عيوب، لذلك قرر نوح القيام بمحاولة جادة للحصول على مكافأة جيدة.
ركزت عيناه بينما نزع درعه العلوي ووضعه في خاتم الفضاء.
ثم أجبره نوح على صد ضربة أمامية قوية وقام أسييا بقضم قطعة كبيرة من ظهره الأعزل.
ثم لبس الخاتم في إصبعه وخطى خطوة في اتجاه الوحش.
كان قد أخرج صابريه من غمدهما منذ أن قفز إلى المرحلة الثانية.
قطع رأسه وتحول إلى دخان.
عاد الدخان إلى الهالة وظهر اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثالثة.
انقض الخلد من المرتبة الثانية بمجرد تحركه لكنه قُتل على الفور بضربة عرضية من نوح.
تحول الوحش إلى دخان تراكم مرة أخرى في مكان تواجد الرونية وخرج اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثانية من الهالة.
بدا وكأنه في منطقة مغلقة تحت الأرض بمساحة خمسين مترًا مربعًا ولم يشعر بأي أشكال حية من حوله.
‘أوه، هكذا ستعمل. حسنًا، أردت دائمًا معرفة الحد الحقيقي أيضًا’
مرت عشر دقائق وشعر نوح بالتهديد أمامه.
بعد أن عاد أربعون خيطًا من الدخان إلى الهالة، تألقت الأحرف الرونية بشدة كما لو كانت تشحن نفسها.
ظهرت ابتسامة خفيفة على وجهه وهو يركض نحو الوحشين ليقتلهما في لحظة.
تكررت نفس العملية وظهرت أربع وحوش خلد.
‘زادت الصعوبة مرة أخرى بمقدار مستوى واحد’
في مرحلة ما، ظهر أحدهم في منطقة نوح العمياء وكان على وشك رفع مخالبه ليضربه، لكن سرعان ما غلفها فم أسييا.
انقض نوح عليهم بدون تردد.
بعد أن عاد أربعون خيطًا من الدخان إلى الهالة، تألقت الأحرف الرونية بشدة كما لو كانت تشحن نفسها.
تحول الوحش إلى دخان وجلس نوح للتأمل.
اتجه نحو الوحش ووجه صابريه لتوجيه ضربة.
لقد قاتل نوح الوحوش السحرية في نفس رتبته مرتين بالفعل لكنهم أصيبوا في المرتين.
مر الوقت واستمر عدد الوحوش التي ظهرت معًا في الازدياد.
قتل نوح للتو آخر وحش من أحدث موجة من الأعداء.
عاد الدخان إلى الهالة وظهر اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثالثة.
‘أربعون هذه المرة. أتساءل كم سيكون هناك الآن’
لم يستخدم “التنفس” السائل في الدانتيان على الإطلاق وكان يعتمد فقط على ذاك الموجود في جسده للقتال.
قطع رأسه وتحول إلى دخان.
منذ أن أصبح يتعافى أثناء قتاله، كان استخدامه لهاته الطريقة هو أفضل حل للحفاظ على نفسه في ذروة قوته.
راقب ببرود أمامه بعض الأحرف الرونية في التضاريس التي بدأت في التألق والارتفاع في الهواء.
بعد أن عاد أربعون خيطًا من الدخان إلى الهالة، تألقت الأحرف الرونية بشدة كما لو كانت تشحن نفسها.
ثم خرج منها خلد من الرتبة 3 ووقف ينظر إلى نوح.
‘إذن فقد حان الوقت للتقدم في الرتبة، لحسن الحظ أنا وحدي الآن’
اتجه نحو الوحش ووجه صابريه لتوجيه ضربة.
استعد الخلد لصد النصل رافعا مخالبه، لكن قوبل بالأسنان السوداء لرأس زاحف.
قتل وحش من المرتبة الثالثة بهجومين فقط!
كانت كفوفه مسدودة في فم الثعبان لذا لم يكن لديه أي وسيلة لحماية نفسه من ضربة نوح.
في مرحلة ما، ظهر أحدهم في منطقة نوح العمياء وكان على وشك رفع مخالبه ليضربه، لكن سرعان ما غلفها فم أسييا.
قطع رأسه وتحول إلى دخان.
بعد أن عاد أربعون خيطًا من الدخان إلى الهالة، تألقت الأحرف الرونية بشدة كما لو كانت تشحن نفسها.
قتل وحش من المرتبة الثالثة بهجومين فقط!
‘ذروة الرتبة 3!’
‘إنه أسهل بكثير عندما أستخدم أسييا. التعاويذ السحرية رائعة!’
كانت المعركة شرسة.
عاد الدخان إلى الهالة وظهر اثنين من وحوش الخلد من الرتبة الثالثة.
‘إنه أسهل بكثير عندما أستخدم أسييا. التعاويذ السحرية رائعة!’
‘التحدي الحقيقي يبدأ الآن’
تحول الوحش إلى دخان وجلس نوح للتأمل.
راقب ببرود أمامه بعض الأحرف الرونية في التضاريس التي بدأت في التألق والارتفاع في الهواء.
ثم أجبره نوح على صد ضربة أمامية قوية وقام أسييا بقضم قطعة كبيرة من ظهره الأعزل.
ضد عدو واحد، كان الأمر سهلاً للغاية لأنه كان بإمكانه استغلال الميزة العددية التي قدمها قرين الدم خاصته.
في مرحلة ما، ظهر أحدهم في منطقة نوح العمياء وكان على وشك رفع مخالبه ليضربه، لكن سرعان ما غلفها فم أسييا.
بعد حوالي ساعة، في منطقة المرحلة الثانية.
في البداية، لم يكن بحاجة إلى الراحة، ولكن مع زيادة أعداد وحوش الخلد من المرتبة 3، وجد نفسه يستهلك المزيد والمزيد من “النفس” السائل.
كان نوح محاطًا بستة حيوانات خلد مسعورة من الرتبة الثالثة مع قوتها في الطبقة الوسطى من الرتبة.
ثم لبس الخاتم في إصبعه وخطى خطوة في اتجاه الوحش.
كان قد بدأ في استخدام “أنفاسه” السائلة منذ فترة طويلة وكان يلوح بصابريه بجنون في كل اتجاه.
عاد نوح إلى الواقع ولم يستطع إلا أن يشعر ببعض التبجيل تجاه الممارس الذي أنشأ البعد المنفصل.
ظهر أسييا بشكل عشوائي في كل مرة يحتاج فيها لصد هجوم أو تقديم لدغة خفية إلى وحش.
ثم أجبره نوح على صد ضربة أمامية قوية وقام أسييا بقضم قطعة كبيرة من ظهره الأعزل.
مرت عشر دقائق وشعر نوح بالتهديد أمامه.
استمرت الجروح في التراكم على حيوانات الخلد الستة وبدأت حركتها تتباطأ.
استعد الخلد لصد النصل رافعا مخالبه، لكن قوبل بالأسنان السوداء لرأس زاحف.
في كل مرة يصطدم فيها بجدران الغرفة، كان إدراكه يرتجف، منزعجًا من “التنفس” الذي صنعوا منه.
في مرحلة ما، ظهر أحدهم في منطقة نوح العمياء وكان على وشك رفع مخالبه ليضربه، لكن سرعان ما غلفها فم أسييا.
انقض نوح عليهم بدون تردد.
ركزت عيناه بينما نزع درعه العلوي ووضعه في خاتم الفضاء.
استدار نوح وثقب رأسه على عجل، ثم تحول جسده إلى دخان.
‘ذروة الرتبة 3!’
‘زادت الصعوبة مرة أخرى بمقدار مستوى واحد’
الآن بعد أن تم تخفيض عددهم، أصبح القتال أسهل.
استغرق نوح خمس عشرة دقيقة أخرى لقهر الوحوش وعندما انتهى القتال جلس على الأرض للتأمل.
‘يمكن لهذا العالم أن يتدخل بشكل مباشر في دواخل المجال العقلي! هذا أمر لا يصدق!’
اكتشف أن الاختبار أعطاه استراحة لمدة عشر دقائق بعد كل معركة.
في البداية، لم يكن بحاجة إلى الراحة، ولكن مع زيادة أعداد وحوش الخلد من المرتبة 3، وجد نفسه يستهلك المزيد والمزيد من “النفس” السائل.
كان قد أخرج صابريه من غمدهما منذ أن قفز إلى المرحلة الثانية.
سيتم إنشاء الوحوش الجديدة على الفور لكنها ستبقى ثابتة حتى مرور العشر دقائق.
لم يكن نوح حتى ينظر إلى خصومه وفتح عينيه فقط عندما تعرض لهجوم.
استغرق نوح خمس عشرة دقيقة أخرى لقهر الوحوش وعندما انتهى القتال جلس على الأرض للتأمل.
فعل ذلك سمح له بزيادة الوقت الذي يقضيه في التعافي.
كان قد أخرج صابريه من غمدهما منذ أن قفز إلى المرحلة الثانية.
مرت عشر دقائق وشعر نوح بالتهديد أمامه.
قطع رأسه وتحول إلى دخان.
ضد عدو واحد، كان الأمر سهلاً للغاية لأنه كان بإمكانه استغلال الميزة العددية التي قدمها قرين الدم خاصته.
فتح عينيه فجأة وتجنب الهجوم القادم.
‘ذروة الرتبة 3!’
في مرحلة ما، ظهر أحدهم في منطقة نوح العمياء وكان على وشك رفع مخالبه ليضربه، لكن سرعان ما غلفها فم أسييا.
لم يكن أمامه سوى عدو واحد لكنه كان في ذروة الرتبة.
ظهر خلد من الرتبة الثانية بين هالة الضوء وتحدث الصوت مرة أخرى.
‘زادت الصعوبة مرة أخرى بمقدار مستوى واحد’
قتل وحش من المرتبة الثالثة بهجومين فقط!
ضد عدو واحد، كان الأمر سهلاً للغاية لأنه كان بإمكانه استغلال الميزة العددية التي قدمها قرين الدم خاصته.
راقب ببرود أمامه بعض الأحرف الرونية في التضاريس التي بدأت في التألق والارتفاع في الهواء.
كانت المعركة شرسة.
ظهر خلد من الرتبة الثانية بين هالة الضوء وتحدث الصوت مرة أخرى.
لقد قاتل نوح الوحوش السحرية في نفس رتبته مرتين بالفعل لكنهم أصيبوا في المرتين.
‘ذروة الرتبة 3!’
استغرق نوح خمس عشرة دقيقة أخرى لقهر الوحوش وعندما انتهى القتال جلس على الأرض للتأمل.
ومع ذلك، كان لديه الآن جسد من الرتبة 3 ولم يعقه أي أعداء آخرين.
انقض الخلد من المرتبة الثانية بمجرد تحركه لكنه قُتل على الفور بضربة عرضية من نوح.
انقض الخلد من المرتبة الثانية بمجرد تحركه لكنه قُتل على الفور بضربة عرضية من نوح.
شيئًا فشيئًا، فقد الخلد من المرتبة الثالثة قوته أثناء تعرضه للهجوم من جانبين.
‘معركة منفردة؟’
ثم أجبره نوح على صد ضربة أمامية قوية وقام أسييا بقضم قطعة كبيرة من ظهره الأعزل.
تحول الوحش إلى دخان وجلس نوح للتأمل.
‘إذن فقد حان الوقت للتقدم في الرتبة، لحسن الحظ أنا وحدي الآن’
عندما أعاد فتح عينيه، كان اثنتان من وحوش الخلد من الدرجة الثالثة تهاجمه.
في كل مرة يصطدم فيها بجدران الغرفة، كان إدراكه يرتجف، منزعجًا من “التنفس” الذي صنعوا منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
