وداعاً يا صديقي العزيز (1)
“نعم” .
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
في مكان صامت وفارغ هبت الرياح الباردة في نصف الكرة الشمالي.
–هذا هو السيف الذي يمكنه الاستيلاء على عرش اكاشيك الذي يتمتع بالقدرة المطلقة ، هذا هو هدفي! .
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
“… فوهة بركان؟” .
اختفى الغضب لكن ثيودور كان لا يزال بحاجة للتعامل مع العواقب.
أبيض … كان العالم كله أبيض نقي بسبب عاصفة ثلجية مستعرة.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
ومع ذلك لم تكن هناك مشكلة في التعرف على المكان الذي كان مستلقيًا عليه.
كانت قوة الشراهة الافتراس تحاول التهام متعاقدها.
كان لديه أيضًا جزء من حكمة اكاشيك وسيكون قادرًا على وضع مجرة أو مجرتين تحت قدميه.
“… فوهة بركان؟” .
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
إذا نظر من السماء سيرى حفرة مستديرة.
كان ثيودور بالضبط في مركزها.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
كان هناك سبب واضح للخوف.
–ماذا حدث؟ كنت في الفضاء وعلى وشك الدخول … إنه أمر غريب ، لا أتذكر ما حدث بعد ذلك ، يبدو أنني نسيت شيئًا ما ، لماذا المستخدم هنا وأين اختفى الغضب؟ .
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
لا يستطيع أن ينسى.
ومع ذلك انظر إلى هذه الحفرة.
كانت علامة على أن الضغط الجوي الناجم عن سقوط الغضب وصل إلى عدة كيلومترات وحفر على الأرض.
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
–لا تضعف أيها المستخدم!
في تلك اللحظة…
-…المستخدم؟
“الشراهة” .
الشراهة الذي كان قد نام لسبب غير معروف فتح فمه.
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
“الشراهة” .
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
–ماذا حدث؟ كنت في الفضاء وعلى وشك الدخول … إنه أمر غريب ، لا أتذكر ما حدث بعد ذلك ، يبدو أنني نسيت شيئًا ما ، لماذا المستخدم هنا وأين اختفى الغضب؟ .
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
أدرك ثيودور الموقف.
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
بعد كفاحه للحظة ، غير ثيودور رأيه.
“… هل المزامنة مع جسمك هي المرحلة السابعة؟” .
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
كان هذا أكثر من ذلك لأنه كان الشراهة.
-… ثيودور ميلر! .
“في بضع كلمات بسيطة ، كان ناجحًا” .
–خطوة للأمام ، هل تفكر في ترك الهدف أمامك وحدك؟ ، إذا نجحت يمكنك استعادة الحياة التي تخليت عنها من قبل ، لا ، أنا واثق من أنه ممكن! ، يمكنك اللعب مع هذا القاتل الفخور أو اللعب بالشمس والقمر! .
–ماذا؟
“الانسجام“.
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
-… ثيودور ميلر! .
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
كان هناك صمت فقط.
كانت القوة التي اكتسبها مباشرة من المصدر ، جزء من سجلات اكاشيك التي أعيدت كنتيجة ثانوية لاستعادة روحه.
لم يكن ذلك لأن الشراهة لم تستطع فهم كلمات ثيودور ولكنه لم يستطع قبولها.
إذا تم اتخاذ خطوة أخرى ، فسيتم تجاوز خط لا رجوع فيه.
كان هذا أكثر من ذلك لأنه كان الشراهة.
“… فوهة بركان؟” .
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
كان هذا هو الغرض من الوجود الذي لم تحققه أي من الخطايا السبع! ، لم يستطع أن يشعر أنه حقيقي.
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
لم يكن يعرف مقدار المعلومات المخزنة في جسد الشراهة الرئيسي ، لكنه كان بإمكانه التخمين بصوت ضعيف …
“نعم” .
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
كان هذا هو الغرض من الوجود الذي لم تحققه أي من الخطايا السبع! ، لم يستطع أن يشعر أنه حقيقي.
ابتعد ثيودور عن صوت الشراهة الذي كان يرتجف بدهشة ورفع إحدى يديه مشيرًا إلى السماء.
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
اختفى الغضب لكن ثيودور كان لا يزال بحاجة للتعامل مع العواقب.
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
“هذا ليس صحيحاً“
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
“سمعت ما قلت وما زلت لا تعرف؟ ، الآن لن أعود إذا أطلقت الختم ، أنا لا أتحدث عن الوقت ، أنا لن أعود “.
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
كانت القوة التي اكتسبها مباشرة من المصدر ، جزء من سجلات اكاشيك التي أعيدت كنتيجة ثانوية لاستعادة روحه.
– من الآن فصاعداً سوف أضطر إلى أكل المستخدم .
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
كانت استجابة سريعة.
لم يكن هناك شيء مستحيل أمام قوته.
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
ومع ذلك لم يرد الشراهة.
–ماذا؟
“أنا ثيودور ميلر ، زوج تزوج ثلاث نساء وأب سينجب طفلًا … أقوى ساحر في العالم الحالي ، رئيس برج ميلتور ، إذا لم يتم ترك أي شيء ، فأنا ثيودور ميلر “.
تحركت السماء.
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
تعافت الشقوق في طبقة الأوزون وعاد الغلاف الجوي الذي تم دفعه بعيدًا.
–تزامن مع الغلاف الجوي للكوكب …؟! ، هذا يحتاج إلى مستوى مختلف من الفهم مقارنة بالتدخل في الرياح البينجمية …! .
تلاشى الظلام مع عودة السماء إلى طبيعتها.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
استغرق الأمر سبع ثوان.
أبيض … كان العالم كله أبيض نقي بسبب عاصفة ثلجية مستعرة.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
أدرك ثيودور الموقف.
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
–م.. ماذا؟
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
ابتعد ثيودور عن صوت الشراهة الذي كان يرتجف بدهشة ورفع إحدى يديه مشيرًا إلى السماء.
–تزامن مع الغلاف الجوي للكوكب …؟! ، هذا يحتاج إلى مستوى مختلف من الفهم مقارنة بالتدخل في الرياح البينجمية …! .
كانت لديهم أفكار غير متوافقة.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
كان هناك صمت فقط.
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
“البخيل أنفق المال وإلا سأكون ميتًا “.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
–هذا مفاجئ ، لا إنه ربح يفوق خيالي ، اعتقدت أنني سأضطر إلى الانتظار أكثر من ألف عام ، لم اعتقد ابدا انه سيتم تقصيرها بهذه الطريقة.
كان الشراهة عاجز عن الكلام.
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
ومع ذلك لم يرد الشراهة.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
كان هناك جو غير معروف بين الساحر و جريمويري الذي يشترك في جسد واحد.
–المستخدم .
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
-… ثيودور ميلر! .
– لدي شيء أقترحه.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
“ما هذا؟” .
–لماذا لا تحرر الختم السابع؟ .
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
-… ثيودور ميلر! .
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
كانت قوة الشراهة الافتراس تحاول التهام متعاقدها.
“… هل المزامنة مع جسمك هي المرحلة السابعة؟” .
ابتعد ثيودور عن صوت الشراهة الذي كان يرتجف بدهشة ورفع إحدى يديه مشيرًا إلى السماء.
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
–صحيح ، جسدي المبعثر بأبعاد عديدة … ركز القوة والمعلومات التي تجمعها تلك المحطات في جسد واحد.
–هذا هو السيف الذي يمكنه الاستيلاء على عرش اكاشيك الذي يتمتع بالقدرة المطلقة ، هذا هو هدفي! .
“البخيل أنفق المال وإلا سأكون ميتًا “.
كانت الكلمات صادمة لكن ثيودور كان قادرًا على قبولها دون الكثير من الالتباس.
إذا كان الهدف النهائي لـ الشراهة هو سجلات اكاشيك ، فإن هذه العملية لم تكن غير عادية.
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
كان الهدف من أن يصبح شيئًا شائعًا في كل مكان.
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
– لم ينجح أحد ، اعتقدت أنني لن أكون قادراً على النجاح ، لكن أيها المستخدم لقد دافعت عن نفسك ضد الدوامة اللانهائية ويمكنك فعل ذلك! .
– مستخدم!
قاسه ثيودور.
لم يكن يعرف مقدار المعلومات المخزنة في جسد الشراهة الرئيسي ، لكنه كان بإمكانه التخمين بصوت ضعيف …
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
لم تكن قصة مستحيلة كما قال الشراهة.
كانت هذه فرصة لاكتساب القوة المطلقة ، حتى لو لم تكن سجلات اكاشيك.
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
كان لديه أيضًا جزء من حكمة اكاشيك وسيكون قادرًا على وضع مجرة أو مجرتين تحت قدميه.
‘ولكن هذا مستحيل‘
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
–م.. ماذا؟
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
لم يكن هناك شيء مستحيل أمام قوته.
لم يكن يعرف مقدار المعلومات المخزنة في جسد الشراهة الرئيسي ، لكنه كان بإمكانه التخمين بصوت ضعيف …
كان الشراهة عاجز عن الكلام.
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
لذلك أولئك الذين لديهم ما يخسرونه لا يمكنهم أن يصبحوا قديرون.
–لا تريد أن تتقدم؟ .
كانت الكلمات صادمة لكن ثيودور كان قادرًا على قبولها دون الكثير من الالتباس.
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
تدفقت الظلمة من الذراع اليسرى وشكلت جسداً.
كان هذا هو الاختلاف الأكبر بين ثيودور ميلر والمحققين الآخرين.
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
في الوقت نفسه فتح فم الشراهة على مصراعيه.
على سبيل المثال التضحية بأحبائه ليصبح قديرًا … إذا أعاد أحبابه إلى الحياة بعد أن أصبح كلي القدرة فهل فقد أي شيء؟ .
“هذا ليس صحيحاً“
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
حتى لو لم يتذكر عشاقه أي شيء ، فإن الكائن القدير سيتذكر الماضي ويشعر بالوحدة.
لا يستطيع أن ينسى.
ومع ذلك فقد رفض الشراهة ذلك باعتباره ضعفًا.
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
ومع ذلك لم يرد الشراهة.
لذلك أولئك الذين لديهم ما يخسرونه لا يمكنهم أن يصبحوا قديرون.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
بعد كفاحه للحظة ، غير ثيودور رأيه.
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
–لا تضعف أيها المستخدم!
أبيض … كان العالم كله أبيض نقي بسبب عاصفة ثلجية مستعرة.
ومع ذلك فقد رفض الشراهة ذلك باعتباره ضعفًا.
أول من عبر هذا الخط كان الشراهة.
–خطوة للأمام ، هل تفكر في ترك الهدف أمامك وحدك؟ ، إذا نجحت يمكنك استعادة الحياة التي تخليت عنها من قبل ، لا ، أنا واثق من أنه ممكن! ، يمكنك اللعب مع هذا القاتل الفخور أو اللعب بالشمس والقمر! .
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
“… هذا ليس جيدًا شراهة ” تنهد ثيودور.
ثم ظهرت عيون حمراء في راحة يد ثيودور اليسرى.
كان ذلك لأنه شعر بحدود الإدراك التي لا يمكن التغلب عليها .
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
“أنا ثيودور ميلر ، زوج تزوج ثلاث نساء وأب سينجب طفلًا … أقوى ساحر في العالم الحالي ، رئيس برج ميلتور ، إذا لم يتم ترك أي شيء ، فأنا ثيودور ميلر “.
–وبالتالي؟ .
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
“سمعت ما قلت وما زلت لا تعرف؟ ، الآن لن أعود إذا أطلقت الختم ، أنا لا أتحدث عن الوقت ، أنا لن أعود “.
هل سيكون ثيودور هو نفسه الذي كان عليه الآن إذا كان على اتصال مع وجود متسامي؟ .
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
شكل الجسم يشبه ثيودور.
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
كان ثمن الوجود باهظًا للغاية ، ولن يكون قادرًا على حب كائن مكانة أدنى.
لقد فقد جريمويري إحساسه بالعقل الآن بعد أن كان هدفه من الوجود أمامه مباشرة.
حتى لو شعر بشيء ما ، فلن يكون سوى شفقة.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
“إذا تمكنت من الوصول إليه يومًا ما فلن أعود ، إذن أليس من الأفضل أن نعتز بالحاضر؟ ، لهذا السبب سأرفض عرضك “.
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
–تافه!
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
كانت لديهم أفكار غير متوافقة.
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
“حسناً أنا أعتقد ذلك “
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
كان هناك صمت فقط.
-…المستخدم!
كانت لديهم أفكار غير متوافقة.
-…المستخدم؟
تم رسم خط بين ثيودر و الشراهة اللذين يتشاركان جسدًا واحدًا.
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
إذا تم اتخاذ خطوة أخرى ، فسيتم تجاوز خط لا رجوع فيه.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
أول من عبر هذا الخط كان الشراهة.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
–سأقترح ذلك مرة أخرى أيها المستخدم.
لذلك أولئك الذين لديهم ما يخسرونه لا يمكنهم أن يصبحوا قديرون.
–حرر ختم المرحلة 7 الخاص بي الآن ، إذا لم يكن الأمر كذلك الآن فلن تتمكن من الوصول إليه! ، ليس هناك ما يضمن أن فرصة تجاوز اكاشيك ستعود مرة أخرى حتى نهاية الكون! .
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
لم يكن يعرف مقدار المعلومات المخزنة في جسد الشراهة الرئيسي ، لكنه كان بإمكانه التخمين بصوت ضعيف …
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
تحركت السماء.
ثم ظهرت عيون حمراء في راحة يد ثيودور اليسرى.
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
– من الآن فصاعداً سوف أضطر إلى أكل المستخدم .
في الوقت نفسه فتح فم الشراهة على مصراعيه.
حتى لو لم يتذكر عشاقه أي شيء ، فإن الكائن القدير سيتذكر الماضي ويشعر بالوحدة.
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
كانت قوة الشراهة الافتراس تحاول التهام متعاقدها.
كان هناك صمت شديد للحظة قبل أن يفيض شيء مثل الطين من الذراع اليسرى المقطوعة التي تحتوي على الشراهة.
سوك.!
–ماذا؟
طارت ذراعه اليسرى ، ذراع ثيودر.
واجه الوجودان بعضهما البعض في وسط العاصفة الثلجية.
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
“حسناً أنا أعتقد ذلك “
كانت استجابة سريعة.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
كان هناك صمت فقط.
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
-… لا! ، لماذا تم فسخ العقد؟ .
‘ولكن هذا مستحيل‘
ابتسم ثيودور.
ومع ذلك لم تكن هناك مشكلة في التعرف على المكان الذي كان مستلقيًا عليه.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
في اللحظة التي وصل فيها ثيودور إلى سجلات اكاشيك ، تحطمت روحه وأعيد تجميعها.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
بغض النظر عن مدى قوة عقد الشراهة ، فإنه لا يمكن أن يبقى مع روح محطمة.
بغض النظر عن مدى قوة عقد الشراهة ، فإنه لا يمكن أن يبقى مع روح محطمة.
على هذا النحو تم استعادة ذراع ثيودور الأيسر والتي كانت نقطة الاتصال عندما أعيد بناء جسده.
كان هذا أكثر من ذلك لأنه كان الشراهة.
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
ومع ذلك كان ثيودور يفكر في توقيع العقد مرة أخرى إذا فقد الشراهة جشعه.
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
بدأ الكفاح لإنهاء العلاقة بينهما.
‘ولكن هذا مستحيل‘
–المستخدم .
لا يستطيع أن ينسى.
لقد فقد جريمويري إحساسه بالعقل الآن بعد أن كان هدفه من الوجود أمامه مباشرة.
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
–م.. ماذا؟
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
طارت ذراعه اليسرى ، ذراع ثيودر.
– مستخدم!
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
قال ثيودر بمرارة “لا أكثر“.
في اللحظة التي وصل فيها ثيودور إلى سجلات اكاشيك ، تحطمت روحه وأعيد تجميعها.
هل سيكون ثيودور هو نفسه الذي كان عليه الآن إذا كان على اتصال مع وجود متسامي؟ .
كان هناك صمت شديد للحظة قبل أن يفيض شيء مثل الطين من الذراع اليسرى المقطوعة التي تحتوي على الشراهة.
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
تدفقت الظلمة من الذراع اليسرى وشكلت جسداً.
على سبيل المثال التضحية بأحبائه ليصبح قديرًا … إذا أعاد أحبابه إلى الحياة بعد أن أصبح كلي القدرة فهل فقد أي شيء؟ .
شكل الجسم يشبه ثيودور.
‘ولكن هذا مستحيل‘
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
“البخيل أنفق المال وإلا سأكون ميتًا “.
كان ثمن الوجود باهظًا للغاية ، ولن يكون قادرًا على حب كائن مكانة أدنى.
واجه الوجودان بعضهما البعض في وسط العاصفة الثلجية.
في اللحظة التي وصل فيها ثيودور إلى سجلات اكاشيك ، تحطمت روحه وأعيد تجميعها.
-… ثيودور ميلر! .
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
بدأ الكفاح لإنهاء العلاقة بينهما.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
