Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mystical journey 328

328

328

328

* ملك الشر *

“لا تسير  كل تطورات الطوطم وفقًا لرغباتنا”. هز غارين رأسه  و بينما كان يلوح إصبعه بخفة  ، يتذكر شيئًا مهما .

* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *

أرسل خلف ليلى  أكثر من عشر خنافس معه  إلى القلعة.

* هناك مزيد *

الجانب السلبي الوحيد هو أن نسل الفراشة متغير اللون يستهلك القطع الفضية. كان من الجيد أن غارين أحضر معه بعض القطع الفضية استعدادًا.

قالت أنجل “ألم يكن خروجنا من مدينة الدبابة الحديدية وفقًا لرغباتك على أي حال؟.  إذا كان ذلك ممكنًا ، هل ترغبان في القيام بزيارة قصيرة إلى مسقط رأسيكما يا  داير و فيكي؟” نظرت نحو فيكي و الرجل الأسود حين أنهت كلامها .

الجانب السلبي الوحيد هو أن نسل الفراشة متغير اللون يستهلك القطع الفضية. كان من الجيد أن غارين أحضر معه بعض القطع الفضية استعدادًا.

بقيت  السيدة الصغيرة  و رجل القميص الأسود صامتين لبعض  الوقت.

فكر غارين فجأة في شيء ما – ماذا لو كانت أفكار مجتمع الغوامض الأولية مماثلة لأفكاره؟ لإصدار المشتقات من أجل زيادة قوتهم الإجمالية ، وفي نفس الوقت إبقاء الوضع في متناول أيديهم؟

ردت فيكي بهدوء “شكرا انسة.” ثم خفضت رأسها و صمتت مرة أخرى.

سقط الضوء الفضي على الأرض أمامه وتحول إلى لبؤة ذهبية .

بعد أن إنتهوا قال غارين.”إذا كان ذلك ممكنًا ، آمل أن نتمكن من أخذ كل ما نحتاجه أثناء الرحلة من هناك . يجب أن تكون الموارد في مدينة مدينة آيسلي وفيرة. سنرتب شؤوننا لاحقًا وفقًا للموقف.

تم بناء القلعة بالطوب الحجري و كان يوجد برج طويل يقف في منتصفها. يبدو أن هناك ضررًا ضئيلًا  على القلعة فقط لأن الهياكل لا تزال تبدو كما ينبغي.

“حسنا.” أومأت أنجل برأسها.

هجوم حبوب اللقاح السام (حبوب اللقاح السامة يمكن أن تسبب الدوخة والهلوسة والشلل. التأثير عند الاتصال).

بعد العشاء ، أطعموا خيولهم  وعادوا إلى عرباتهم. تم ربط 3 عربات تجرها الخيول بمجموعة من الأشجار على جانب الطريق. كانت مغطاة ببعض الأغصان والتبن في محاولة لإخفائها.

نظر من النافذة و رأى ريلان و أنجل تتبادلان بضع جمل هنا وهناك . لم يكن لديه فكرة عما يتحدثون عنه. جلس كلاهما قرب النار . كان الجو متناغمًا بشكل غريب.

حين عاد غارين إلى عربته ألقى نظرة على نقاط سماته  .

مع مرور الأيام ، استمر غارين في زيادة عدد العث لتصل الأعداد بسرعة إلى مائة.

كان العداد الآن عند 248 نقطة.

باستخدام هذه الخنافس كمكافآت لأتباعه ، طالما أنهم يساندونه ، فسيكون قادرًا على تحقيق هدف ترقية قدراته بأمان و سيتم استخدام قدرات الخنافس بمعدل أكبر ؛ لن يكون الوضع خارج عن السيطرة أيضًا.

نظر من النافذة و رأى ريلان و أنجل تتبادلان بضع جمل هنا وهناك . لم يكن لديه فكرة عما يتحدثون عنه. جلس كلاهما قرب النار . كان الجو متناغمًا بشكل غريب.

كان الحصن صامتا . لا أضواء ، لا مشاعل ، لا شيء . كان  فقط أسود قاتم.

سحب نظرته و بدأ يفكر بمشاكله كالعادة  .

جعد غارين حواجبه.

“نظرًا لأنني غير قادر على ترقية الطوطم الأساسي ، فلنقم بترقية طوطم بدائي آخر.”

لكنه أدرك ميزة وجود هذه العث.

مد سبابته  و برز من خلفه ضوء أزرق انطلق كالليزر و سقط  على أطراف أصابع غارين ، و تحول فجأة إلى فراشة نيون.

* هناك مزيد *

فراشة النيون بحجم كف اليد  رفرفت  بأجنحتها بخفة على أطراف أصابعه و بعثت توهج أزرق ناعم حولها.

كان العداد الآن عند 248 نقطة.

أخرج غارين هالة من الذهب الأبيض من جسده و جعلها  تغطي محيطه لمنع أي شخص آخر من الدخول عليه دون علمه.

لكن في الوقت الحالي ، كان من الواضح أن الفراشة المتطورة لم تكن الفراشة البيضاء السامة التي  وردت في البيانات .

بعد ذلك ، خفض خط إلى مكان الطواطم أسفل مجال رؤيته.

في أقل من 10 دقائق ، اختفت فراشة النيون بأكملها مباشرة أمام عيون غارين . بسبب الشعور بأطراف الفراشة على إصبعه ، علم  غارين أن فراشة النيون لا تزال في نفس المكان الذي كانت عليه من قبل.

“فراشة النيون: الشكل الأول من الطوطم ، يمكن ترقيته . احتمالية التطور الناجح : 21٪. نقاط الإمكانات  اللازمة لتفعيل الشظايا الجينية: 500٪. التنشيط غير المتسلسل.

بعد مدة  اختفت اثنين من الخنافس الطفيلية التي كانت تتجسس من قبل . و بعدها  قطع كل اتصال له مع تمساح المستنقعات العميقة .

القدرة: هجوم حبوب اللقاح السامة (يشتت  على شكل حبوب لقاح سامة حتى 3 مرات في اليوم فقط)التأثير: شلل ، موت.

نظر من النافذة و رأى ريلان و أنجل تتبادلان بضع جمل هنا وهناك . لم يكن لديه فكرة عما يتحدثون عنه. جلس كلاهما قرب النار . كان الجو متناغمًا بشكل غريب.

” هذا هو الطوطم الذي أعطاني إياه أستاذي ، والذي هو  أيضًا أول طوطم لي . دعنا نرى كيف هو حظي . إذا كانت قوة إمكاناتي  كافية … “

بعد مدة  اختفت اثنين من الخنافس الطفيلية التي كانت تتجسس من قبل . و بعدها  قطع كل اتصال له مع تمساح المستنقعات العميقة .

لم يواصل غارين سرد أفكاره  و ركز بدلاً من ذلك على الأيقونة.

عندما يتعلق الأمر بالتجسس ، كان لديه بالفعل الخنافس . في هذه اللحظة بالذات ، تطير المئات من الخنافس الخاصة به  في كل مكان و هم على استعداد للعودة مع تقارير الخطر إذا حدث ذلك. كانت هذه القدرة نوعًا ما زائدة عن الحاجة. ومع ذلك ، فإن الاختفاء يبدو جيدًا.

بعد 3 ثوانٍ ، تم تعتيم الرمز لفترة “بززززز…” و سرعان ما أصبح واضحًا مرة أخرى …. فشلت.

لقد خيبت قدرات الفراشة المتغيرة اللون أمله قليلاً.

في المرة الثانية – تم طمس الرمز و أصبح واضحًا مرة أخرى بسرعة أيضا …. لقد فشلت مرة أخرى.

كان وجهه مليئا بالدهشة. ” وفقًا لمعلومات المعلم ، ألم يكن من المفترض أن يحولها التطور إلى فراشة بيضاء سامة بدلاً من هذا؟” قبل مغادرته مباشرة تلقى بعض المعلومات من أمين ؛ معلومات متعلقة  بفراشة النيون. من بين المعلومات ، كان هناك قسم يوضح أحد مسارات التطور التي يمكن أن تسلكها هذه الفراشة: الفراشة البيضاء السامة.

المرة الثالثة – الأيقونة صارت مجددا غير  واضحة ، هذه المرة لم تتضح على الفور ، لكنها بقيت على هذه الحالة لبعض الوقت ، بدأ جسم الفراشة في يده  كله يتحول إلى الشفافية بسرعة.

لم يسعه إلا أن ينظر نحو الرمز أسفل جزء الطوطم.

في أقل من 10 دقائق ، اختفت فراشة النيون بأكملها مباشرة أمام عيون غارين . بسبب الشعور بأطراف الفراشة على إصبعه ، علم  غارين أن فراشة النيون لا تزال في نفس المكان الذي كانت عليه من قبل.

وبينما كان يشاهد ، بدأ البيض البيضاوي البني في التمزق. خرج  العث الشفاف واحدا تلو الآخر.

كان وجهه مليئا بالدهشة. ” وفقًا لمعلومات المعلم ، ألم يكن من المفترض أن يحولها التطور إلى فراشة بيضاء سامة بدلاً من هذا؟” قبل مغادرته مباشرة تلقى بعض المعلومات من أمين ؛ معلومات متعلقة  بفراشة النيون. من بين المعلومات ، كان هناك قسم يوضح أحد مسارات التطور التي يمكن أن تسلكها هذه الفراشة: الفراشة البيضاء السامة.

ابتسم وقال بهدوء  “دعونا ننتظر قليلا  و نرى ما سيحدث. إذا تمكن ليلى من العودة بأمان و التحقق من الوضع ، فسأمنحه بعض المكافآت  “.

لكن في الوقت الحالي ، كان من الواضح أن الفراشة المتطورة لم تكن الفراشة البيضاء السامة التي  وردت في البيانات .

* هناك مزيد *

نظر غارين بعناية و بالكاد إستطاع رؤية فراشة النيون على أطراف أصابعه. لم يكن هناك سوى مخطط صغير. إذا كان سيستخدم حواسه الخمس دون إستشعار الهالة  فلن يكون قادرًا على اكتشافها على الإطلاق.

* هناك مزيد *

لم يسعه إلا أن ينظر نحو الرمز أسفل جزء الطوطم.

“حسنا.” أومأت أنجل برأسها.

“الفراشة متغيرة اللون: تطور المستوى الثاني لفراشة النيون ،  النوذج الثاني لطوطم بدائي. لا يمكن ترقيته ، طوطم نهائي.

كانت ثلاث عربات ملتفة  نار مخيم  كما  انبعثت موجات من الحرارة الخافتة من تلك المنطقة.

القدرة: الاختفاء من خلال تغير اللون (يستشعر ويتكيف مع الألوان الدقيقة لأشعة ضوء البيئة ، بغرض تحقيق الاختفاء).

جعد غارين حواجبه.

تكاثر النسل (يمكن استخدام العث المتغير اللون الذي يتم إنتاجه كأداة للتجسس أو التحقيق. مرة واحدة كل يوم.)

تم تأكيد هذه الحقيقة من قبل ريلان ، التي تعرف مجتمع الغوامض بشكل أفضل. تعلمت غارين كل هذا من خلال دفع السؤال  لها بطريقة غير مباشرة.

هجوم حبوب اللقاح السام (حبوب اللقاح السامة يمكن أن تسبب الدوخة والهلوسة والشلل. التأثير عند الاتصال).

لكن في الوقت الحالي ، كان من الواضح أن الفراشة المتطورة لم تكن الفراشة البيضاء السامة التي  وردت في البيانات .

تجعدت حواجب  غارين .

تكاثر النسل (يمكن استخدام العث المتغير اللون الذي يتم إنتاجه كأداة للتجسس أو التحقيق. مرة واحدة كل يوم.)

لقد خيبت قدرات الفراشة المتغيرة اللون أمله قليلاً.

لم تكن هناك حاجة للتغذية ، الشيء الوحيد الذي يتغذون عليه هو قوة ضوء الطوطم .  يمكن التحكم فيه لمدة ساعتين فقط ثم عليه  تركهم  الراحة بعد ذلك.

عندما يتعلق الأمر بالتجسس ، كان لديه بالفعل الخنافس . في هذه اللحظة بالذات ، تطير المئات من الخنافس الخاصة به  في كل مكان و هم على استعداد للعودة مع تقارير الخطر إذا حدث ذلك. كانت هذه القدرة نوعًا ما زائدة عن الحاجة. ومع ذلك ، فإن الاختفاء يبدو جيدًا.

توقفت المجموعة أخيرًا عن التقدم حين حدث ذلك  ؛ أعطى غارين توجيهات لهم بالتوقف . لن يمضوا قدماً إلا بعد أن يحقق في ما حدث.

“لا تسير  كل تطورات الطوطم وفقًا لرغباتنا”. هز غارين رأسه  و بينما كان يلوح إصبعه بخفة  ، يتذكر شيئًا مهما .

تم بناء القلعة بالطوب الحجري و كان يوجد برج طويل يقف في منتصفها. يبدو أن هناك ضررًا ضئيلًا  على القلعة فقط لأن الهياكل لا تزال تبدو كما ينبغي.

خطرت له فكرة و أراد تجريبها .

امتطى الرجل ذو القبعة الحمراء اللبؤة و اختفى في الليل متجهًا نحو القلعة . لم يصدر صوت واحد خلال ذلك .

طارت الفراشة المتغيرة اللون عند طرف أصابعه فجأة  و وضعت من بطنها غير المرئي كمية كبيرة من البيض البني الذي  سقط على المائدة.

لم تكن هناك حاجة للتغذية ، الشيء الوحيد الذي يتغذون عليه هو قوة ضوء الطوطم .  يمكن التحكم فيه لمدة ساعتين فقط ثم عليه  تركهم  الراحة بعد ذلك.

كانت هذه البيوض كبيرة بحجم ظفر و  بيضاوية الشكل.

عرف الناس من مجموعة الصيد أنه شخص غامض  و كان لديه ما لا يقل عن 7 أو 8 طواطم تحت إمرته. على الرغم من تكتمه  وسريته ، فقد تمكن دائمًا من فعل أشياء لا يمكن تخيلها.

أدرك غارين أن الوصف الخاص بالفراشة المتغيرة اللون لم يذكر أن هناك حدًا لعدد النسل على الإطلاق.

ولكن إذا قام بتوزيعهم  على أشخاص آخرين و السماح لجزء من الخنافس باتباع أوامر الآخرين ، فإن هذا من شأنه أن يقوي الباقي و يسمح له باستثمار طاقتهم في إطعام هذه الخنافس ، والوصول في النهاية إلى الهدف الأكبر بسرعة أكبر.

وبينما كان يشاهد ، بدأ البيض البيضاوي البني في التمزق. خرج  العث الشفاف واحدا تلو الآخر.

عد بعناية و وجد أن هناك 25 فراشة / عث (تصححها من يغير الكاتب منهيه ).

عد بعناية و وجد أن هناك 25 فراشة / عث (تصححها من يغير الكاتب منهيه ).

لكنه أدرك ميزة وجود هذه العث.

طارت حشرات العث هذه  بلا صوت من النافذة. تحت سيطرة وعي غارين ، طاروا في الاتجاهات الأربعة المحيطة.

كانت ثلاث عربات ملتفة  نار مخيم  كما  انبعثت موجات من الحرارة الخافتة من تلك المنطقة.

مع مرور الأيام ، استمر غارين في زيادة عدد العث لتصل الأعداد بسرعة إلى مائة.

“حسنا آنستي .” أومأ رجل يرتدي قبعة حمراء برأسه و رفع ذراعه اليمنى.  انطلق ضوء فضي من الكم الواقي على ساعده على الفور.

مر الفريق عبر بضع قرى فارغة  حيث قاموا  بتجديد بعض مواردها الأساسية. خلال هذا الوقت ، بدأت عث غارين ينمو ببطء أكبر.

عندما يتعلق الأمر بالتجسس ، كان لديه بالفعل الخنافس . في هذه اللحظة بالذات ، تطير المئات من الخنافس الخاصة به  في كل مكان و هم على استعداد للعودة مع تقارير الخطر إذا حدث ذلك. كانت هذه القدرة نوعًا ما زائدة عن الحاجة. ومع ذلك ، فإن الاختفاء يبدو جيدًا.

الجانب السلبي الوحيد هو أن نسل الفراشة متغير اللون يستهلك القطع الفضية. كان من الجيد أن غارين أحضر معه بعض القطع الفضية استعدادًا.

* هناك مزيد *

استهلكت أكثر من مئة عثة 3 قطع فضية في المجموع.

في الليل ، وقف غارين على حافة العربة  و نظر إلى القلعة على التلال البعيدة أعلاه.

لكنه أدرك ميزة وجود هذه العث.

مر الفريق عبر بضع قرى فارغة  حيث قاموا  بتجديد بعض مواردها الأساسية. خلال هذا الوقت ، بدأت عث غارين ينمو ببطء أكبر.

لم تكن هناك حاجة للتغذية ، الشيء الوحيد الذي يتغذون عليه هو قوة ضوء الطوطم .  يمكن التحكم فيه لمدة ساعتين فقط ثم عليه  تركهم  الراحة بعد ذلك.

في المرة الثانية – تم طمس الرمز و أصبح واضحًا مرة أخرى بسرعة أيضا …. لقد فشلت مرة أخرى.

كانت مخلوقات العث المتغيرة اللون  هذه بارعة بالتخفي  للغاية. نظرًا لتناثرهم حول المناطق المحيطة ، لم يتمكن أي من الوحوش من اكتشافهم.

عد بعناية و وجد أن هناك 25 فراشة / عث (تصححها من يغير الكاتب منهيه ).

بعد مدة  اختفت اثنين من الخنافس الطفيلية التي كانت تتجسس من قبل . و بعدها  قطع كل اتصال له مع تمساح المستنقعات العميقة .

القدرة: هجوم حبوب اللقاح السامة (يشتت  على شكل حبوب لقاح سامة حتى 3 مرات في اليوم فقط)التأثير: شلل ، موت.

توقفت المجموعة أخيرًا عن التقدم حين حدث ذلك  ؛ أعطى غارين توجيهات لهم بالتوقف . لن يمضوا قدماً إلا بعد أن يحقق في ما حدث.

“حسنا آنستي .” أومأ رجل يرتدي قبعة حمراء برأسه و رفع ذراعه اليمنى.  انطلق ضوء فضي من الكم الواقي على ساعده على الفور.

******************

طارت الفراشة المتغيرة اللون عند طرف أصابعه فجأة  و وضعت من بطنها غير المرئي كمية كبيرة من البيض البني الذي  سقط على المائدة.

في الليل ، وقف غارين على حافة العربة  و نظر إلى القلعة على التلال البعيدة أعلاه.

عندما غادروا مدينة الدبابة الحديدية ، كان الجميع  بما في ذلك أنجل  قلقين وغير واثقين  إلى حد ما. لقد كان غارين الغامض و غير المفهوم  هو الذي منحهم أكبر شعور بالأمان  والدعم. كان هذا هو السبب في أن الجميع دون وعي وجهوا أعينهم إلى غارين قبل إتخاذ أي قرار .

تم بناء القلعة بالطوب الحجري و كان يوجد برج طويل يقف في منتصفها. يبدو أن هناك ضررًا ضئيلًا  على القلعة فقط لأن الهياكل لا تزال تبدو كما ينبغي.

بعد أن إنتهوا قال غارين.”إذا كان ذلك ممكنًا ، آمل أن نتمكن من أخذ كل ما نحتاجه أثناء الرحلة من هناك . يجب أن تكون الموارد في مدينة مدينة آيسلي وفيرة. سنرتب شؤوننا لاحقًا وفقًا للموقف.

كان الحصن صامتا . لا أضواء ، لا مشاعل ، لا شيء . كان  فقط أسود قاتم.

لم يواصل غارين سرد أفكاره  و ركز بدلاً من ذلك على الأيقونة.

جعد غارين حواجبه.

استهلكت أكثر من مئة عثة 3 قطع فضية في المجموع.

“اختفت حشراتي الخفية  و مخلوقات الخنافس في المنطقة القريبة من هذه القلعة.” التفت إلى الوراء ونظر إلى ريلان ، التي كانت مسافرة بجانبه بينما  تتحدث بصوت منخفض.

كان الحصن صامتا . لا أضواء ، لا مشاعل ، لا شيء . كان  فقط أسود قاتم.

كانت ثلاث عربات ملتفة  نار مخيم  كما  انبعثت موجات من الحرارة الخافتة من تلك المنطقة.

ولكن إذا قام بتوزيعهم  على أشخاص آخرين و السماح لجزء من الخنافس باتباع أوامر الآخرين ، فإن هذا من شأنه أن يقوي الباقي و يسمح له باستثمار طاقتهم في إطعام هذه الخنافس ، والوصول في النهاية إلى الهدف الأكبر بسرعة أكبر.

عدى  رجل من مجموعة الصيد الذي كان يقف لحراسة لالا ، احتشد الباقون بالقرب من غارين.

قالت أنجل “ألم يكن خروجنا من مدينة الدبابة الحديدية وفقًا لرغباتك على أي حال؟.  إذا كان ذلك ممكنًا ، هل ترغبان في القيام بزيارة قصيرة إلى مسقط رأسيكما يا  داير و فيكي؟” نظرت نحو فيكي و الرجل الأسود حين أنهت كلامها .

“إذا أفادتني ذاكرتي بشكل صحيح ، فقد تكون هذه القلعة خطيرة. على الرغم من أن المناطق القريبة هي مسارات يجب علينا المرور بها. كلا الجانبين عبارة عن تضاريس وبحيرات أكثر تعقيدًا ويصعب عبورها. إذا أردنا الإتفاف ، فسنحتاج إلى 5 أيام على الأقل بسبب المسافة الكبيرة “. أوضح غارين

كانت مخلوقات العث المتغيرة اللون  هذه بارعة بالتخفي  للغاية. نظرًا لتناثرهم حول المناطق المحيطة ، لم يتمكن أي من الوحوش من اكتشافهم.

“لذا يجب أن نحاول ونرى ما إذا كان من الممكن المرور من هنا. إذا تبين أن الوحوش قوية للغاية ، فسنغادر على الفور ، أليس كذلك؟ ” أضافت أنجل على الفور

بعد ذلك ، خفض خط إلى مكان الطواطم أسفل مجال رؤيته.

“ليلى”.

جعد غارين حواجبه.

“حسنا آنستي .” أومأ رجل يرتدي قبعة حمراء برأسه و رفع ذراعه اليمنى.  انطلق ضوء فضي من الكم الواقي على ساعده على الفور.

عدى  رجل من مجموعة الصيد الذي كان يقف لحراسة لالا ، احتشد الباقون بالقرب من غارين.

سقط الضوء الفضي على الأرض أمامه وتحول إلى لبؤة ذهبية .

“إذا أفادتني ذاكرتي بشكل صحيح ، فقد تكون هذه القلعة خطيرة. على الرغم من أن المناطق القريبة هي مسارات يجب علينا المرور بها. كلا الجانبين عبارة عن تضاريس وبحيرات أكثر تعقيدًا ويصعب عبورها. إذا أردنا الإتفاف ، فسنحتاج إلى 5 أيام على الأقل بسبب المسافة الكبيرة “. أوضح غارين

روارر …

“حسنا آنستي .” أومأ رجل يرتدي قبعة حمراء برأسه و رفع ذراعه اليمنى.  انطلق ضوء فضي من الكم الواقي على ساعده على الفور.

زمجرت  اللبؤة وانحنت لتنظر إلى صاحبها. كان ذيلها  ثعبانًا أصفر حيًا. أصدر رأس الثعبان أصوات هسهسة باستمرار ، إلتف حول نفسه و دار بينما يحدق باهتمام بعينيه الدمويتين.

عندما غادروا مدينة الدبابة الحديدية ، كان الجميع  بما في ذلك أنجل  قلقين وغير واثقين  إلى حد ما. لقد كان غارين الغامض و غير المفهوم  هو الذي منحهم أكبر شعور بالأمان  والدعم. كان هذا هو السبب في أن الجميع دون وعي وجهوا أعينهم إلى غارين قبل إتخاذ أي قرار .

امتطى الرجل ذو القبعة الحمراء اللبؤة و اختفى في الليل متجهًا نحو القلعة . لم يصدر صوت واحد خلال ذلك .

بعد مدة  اختفت اثنين من الخنافس الطفيلية التي كانت تتجسس من قبل . و بعدها  قطع كل اتصال له مع تمساح المستنقعات العميقة .

استشعر غارين الطواطم  التي كانت تحت قيادت ه: لقد وصل عدد  تماسيح المستنقعات العميقة بالفعل إلى 20 ، وعدد الخنافس 200. كان السلمندر ذو الرأسين مثل آلة الحرب التي تولد الأسلحة  ؛ أنتج باستمرار دفقًا ثابتًا من تماسيح المستنقعات العميقة ، مما أدى إلى إنشاء جيش ضخم من الطواطم ذات الشكل الثاني. كل ما يحتاجته بعد ذلك  هو الوقت  و سيكون التمساح  قادر على إنتاج كميات كبيرة من الطفيليات.

في أقل من 10 دقائق ، اختفت فراشة النيون بأكملها مباشرة أمام عيون غارين . بسبب الشعور بأطراف الفراشة على إصبعه ، علم  غارين أن فراشة النيون لا تزال في نفس المكان الذي كانت عليه من قبل.

كان غارين واثقا . بالتأكيد لم يكن هناك شكل ثالث من الطواطم في مجتمع الغوامض و الذي كان مخيفًا مثل هذا. كان هذا الإتجاه  التطوري حصر على  عدد قليل من الأنواع المحددة  و التي تختلف عن اتجاهه في الاعتماد على النقاط الإمكانات  للتطور ؛ كان تطورهم منضبطًا مع اتجاه واضح.

في هذه اللحظة كان عدد تماسيح المستنقعات العميقة التي ينتجها السلمندر ذو الرأسين أكثر من اللازم. كان من المستحيل إدارتها جميعًا بطريقة تسمح لهم  من تكوين الخنافس الطفيلية. مجرد التغذية و التخطيط وحدهما استغرقوا الكثير من الجهد.

الأهم من ذلك ، حتى الآن ، لم يسمع أبدا عن الطواطم الطفيلية. كان الطوطم الأكثر غرابة هو الطوطم من نوع العش التناسلي ، والذي كان تخصصًا منفردا في مجتمع الغوامض.

سقط الضوء الفضي على الأرض أمامه وتحول إلى لبؤة ذهبية .

تم تأكيد هذه الحقيقة من قبل ريلان ، التي تعرف مجتمع الغوامض بشكل أفضل. تعلمت غارين كل هذا من خلال دفع السؤال  لها بطريقة غير مباشرة.

استشعر غارين الطواطم  التي كانت تحت قيادت ه: لقد وصل عدد  تماسيح المستنقعات العميقة بالفعل إلى 20 ، وعدد الخنافس 200. كان السلمندر ذو الرأسين مثل آلة الحرب التي تولد الأسلحة  ؛ أنتج باستمرار دفقًا ثابتًا من تماسيح المستنقعات العميقة ، مما أدى إلى إنشاء جيش ضخم من الطواطم ذات الشكل الثاني. كل ما يحتاجته بعد ذلك  هو الوقت  و سيكون التمساح  قادر على إنتاج كميات كبيرة من الطفيليات.

كان تطوره من خلال نقاط الإمكانات  مختلفًا على ما يبدو عن تطور بقية طواطم  الغوامض.

هجوم حبوب اللقاح السام (حبوب اللقاح السامة يمكن أن تسبب الدوخة والهلوسة والشلل. التأثير عند الاتصال).

بينما كان يشاهد الرجل ذو القبعة الحمراء يتلاشى في الظلام ، خطرت له فكرة.

أخرج غارين هالة من الذهب الأبيض من جسده و جعلها  تغطي محيطه لمنع أي شخص آخر من الدخول عليه دون علمه.

أرسل خلف ليلى  أكثر من عشر خنافس معه  إلى القلعة.

امتطى الرجل ذو القبعة الحمراء اللبؤة و اختفى في الليل متجهًا نحو القلعة . لم يصدر صوت واحد خلال ذلك .

عرف الناس من مجموعة الصيد أنه شخص غامض  و كان لديه ما لا يقل عن 7 أو 8 طواطم تحت إمرته. على الرغم من تكتمه  وسريته ، فقد تمكن دائمًا من فعل أشياء لا يمكن تخيلها.

* هناك مزيد *

عندما غادروا مدينة الدبابة الحديدية ، كان الجميع  بما في ذلك أنجل  قلقين وغير واثقين  إلى حد ما. لقد كان غارين الغامض و غير المفهوم  هو الذي منحهم أكبر شعور بالأمان  والدعم. كان هذا هو السبب في أن الجميع دون وعي وجهوا أعينهم إلى غارين قبل إتخاذ أي قرار .

“فراشة النيون: الشكل الأول من الطوطم ، يمكن ترقيته . احتمالية التطور الناجح : 21٪. نقاط الإمكانات  اللازمة لتفعيل الشظايا الجينية: 500٪. التنشيط غير المتسلسل.

ابتسم وقال بهدوء  “دعونا ننتظر قليلا  و نرى ما سيحدث. إذا تمكن ليلى من العودة بأمان و التحقق من الوضع ، فسأمنحه بعض المكافآت  “.

نظر غارين بعناية و بالكاد إستطاع رؤية فراشة النيون على أطراف أصابعه. لم يكن هناك سوى مخطط صغير. إذا كان سيستخدم حواسه الخمس دون إستشعار الهالة  فلن يكون قادرًا على اكتشافها على الإطلاق.

كان لديه بالفعل فكرة غامضة في الاعتبار.

فراشة النيون بحجم كف اليد  رفرفت  بأجنحتها بخفة على أطراف أصابعه و بعثت توهج أزرق ناعم حولها.

في هذه اللحظة كان عدد تماسيح المستنقعات العميقة التي ينتجها السلمندر ذو الرأسين أكثر من اللازم. كان من المستحيل إدارتها جميعًا بطريقة تسمح لهم  من تكوين الخنافس الطفيلية. مجرد التغذية و التخطيط وحدهما استغرقوا الكثير من الجهد.

نظر غارين بعناية و بالكاد إستطاع رؤية فراشة النيون على أطراف أصابعه. لم يكن هناك سوى مخطط صغير. إذا كان سيستخدم حواسه الخمس دون إستشعار الهالة  فلن يكون قادرًا على اكتشافها على الإطلاق.

ولكن إذا قام بتوزيعهم  على أشخاص آخرين و السماح لجزء من الخنافس باتباع أوامر الآخرين ، فإن هذا من شأنه أن يقوي الباقي و يسمح له باستثمار طاقتهم في إطعام هذه الخنافس ، والوصول في النهاية إلى الهدف الأكبر بسرعة أكبر.

عندما غادروا مدينة الدبابة الحديدية ، كان الجميع  بما في ذلك أنجل  قلقين وغير واثقين  إلى حد ما. لقد كان غارين الغامض و غير المفهوم  هو الذي منحهم أكبر شعور بالأمان  والدعم. كان هذا هو السبب في أن الجميع دون وعي وجهوا أعينهم إلى غارين قبل إتخاذ أي قرار .

باستخدام هذه الخنافس كمكافآت لأتباعه ، طالما أنهم يساندونه ، فسيكون قادرًا على تحقيق هدف ترقية قدراته بأمان و سيتم استخدام قدرات الخنافس بمعدل أكبر ؛ لن يكون الوضع خارج عن السيطرة أيضًا.

القدرة: هجوم حبوب اللقاح السامة (يشتت  على شكل حبوب لقاح سامة حتى 3 مرات في اليوم فقط)التأثير: شلل ، موت.

فكر غارين فجأة في شيء ما – ماذا لو كانت أفكار مجتمع الغوامض الأولية مماثلة لأفكاره؟ لإصدار المشتقات من أجل زيادة قوتهم الإجمالية ، وفي نفس الوقت إبقاء الوضع في متناول أيديهم؟

بعد مدة  اختفت اثنين من الخنافس الطفيلية التي كانت تتجسس من قبل . و بعدها  قطع كل اتصال له مع تمساح المستنقعات العميقة .

الإثارة التي تفجرت في عقله لفترة وجيزة قمعت مرة أخرى.

“لا تسير  كل تطورات الطوطم وفقًا لرغباتنا”. هز غارين رأسه  و بينما كان يلوح إصبعه بخفة  ، يتذكر شيئًا مهما .

“يبدو أنه يتعين علي حل مشكلة التحكم في المشتق بسرعة قبل …”

تكاثر النسل (يمكن استخدام العث المتغير اللون الذي يتم إنتاجه كأداة للتجسس أو التحقيق. مرة واحدة كل يوم.)

تجعدت حواجب  غارين .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط