Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 435

㊎إدفع㊎

㊎إدفع㊎

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

㊎إدفع㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إدفع

▬▬▬▬ ▬▬▬▬

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهدوء وَ أَجاب “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)” .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي الشَاْب الذِيْ كَانَ يَرْتَدِيِ أردية مَطَرْزة ، وأعْتَقِد أَنَّه كَانَ زميلَا مثيراً للإهتَمَام . وَ هَكَذَا ، قَاْلَ بإبتسامَة : “إِذَا كَانَت لَا تزَاَلَ لَدَيْك الشهية ، يرجي الجلوس” .

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

كَانَ الشَاْب الذِيْ يَرْتَدِيِ الثِيَاب المَطَرْزِ مسروراً للغَايَة و جلسَ عَلَيْ عَجَل . وَ وَجْه زَوْجاً مِنْ عِيِدَان الطَعَام وَ بَدَأ عَلَيْ الفَوْر فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام . كَانَ قَدْ رَأَي كَيْفَ كَانَت الأُمُوُر عَلَيْ هَذَهِ المِنْضَدَة ؛ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَأكُل ، فسيتعَيْن عَلَيْه القِتَال عَلَيْ الطَعَام . لَا أَحَدُ سَيَترُكُ لهُ شَيئاً .

“هنغ!” سُمِعَ صَوتٌ رقيقٌ ، و شُوهِدَ شَاْب يَمْشِي . كَانَ لَدَيْهِ تَعْبِيِرٌ قَبِيِحٌ مُظْلِمٌ عَلَيْ وَجْههِ : “يَالَها مِن وَقَاحَة ، فِيْ الوَاقِع تُعَاملُ أتْبَاعِي بِمِثْلِ هَذَا!”

“أجْلِ ، رَائِع! رَائِع جَدَاً!” أَخَذَ لقِمَةً مِنْ الـلَحْم وَ وَجْههُ عَلَيْ الفَوْر عليه علامات المُتْعَة” هَذَا لَحْم وَحْشٍ شَيْطَانيٍ مِنْ المُسْتَوَي الثَانِي ، الغراب العطر ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ لَا ، هَذَا لَيْسَ صحيحاً لَقَد أكلت أيْضَاً عَدَدُ كَبِيِر مِنْ أَطْبَاق اللَحْم ، وَ لكنَّ طعمها لَيْسَ بالتَأكِيد لذيذ مِثْل هَذَا! وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً عَدَدُ كَبِيِر مِنْ النَبَاْتات الثَمِيِنة فِيْ الدَاخلِ . قضمةٌ وَاحِدَةٌ كَافِيَةٌ لجَعَلِ جَمِيْع المَسَام عَلَيْ جَسَدْي مَفتُوُحَة و وَاسِعَة بل و قد عملت علي زِيَادَة طَفِيِفة لزِرَاعَتِي!”

“يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، فِيْ مَدَيْنة يـانج الأقْصَيَ ، مَن الَّذِي سَيَكُوُن مؤهَلاً ليخِبِرَنِي أَنْ أرّحَلْ؟” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) سَخِرَ ، مًعً تَعْبِيِرٍ سَاخِطٍ عَلَيْ وَجْهه .

لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَشْكُو كَمَا قَاْلَ ، “النادل ، طالما لديك هذه الأشْيَاء الجَيْدَة ، لِمَاذَا لَمْ تقدمها لي ؟ هَل لأنَكَ تَعْتَقِد أَنَّه لَا يُمْكِنني الدفع؟”

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) مُتَحَدِياً ، وَ كَانَت قبضته ممسكةً بإحْكَام ، لكنَّه فِيْ النِهَاية قَرَرَ الاستسلام وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَأرّحَلْ ! و إِسْمح لـ هَؤُلَاء الَنَاسِ في الخَارِجِ بِالذَهَاَب!”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يتم تَقْدِيِمِ هَذِهِ الأَطْبَاق للعُمَلَاء”

لم يَكُنْ بوسع (غُوُنُغ لِي تِيَان) المسَاعَدة وَ لكنَّ إلتَفَتَ إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَمْ يتخذ القَرَار دُونَ إذنه.

أضاءت عُيُون الشَاْب ذو الثياب المَطَرْزة . وَ سَأَلَ : “أنْتَ رَئِيِس هَذَا المَطْعَم؟”

“يُمْكِنك الدفع إِذَا كُنْت تُرِيِدُ ذَلِكَ” لَمْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالمزيد ، وَ وَاصَلَ تَنَاوُلِ وجبته .

“هَذَا صحيح” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .

◉ℍ???????◉

“مَاذَا لـَــوْ قمت بتوريد هَذَا النَوْع مِنْ المُكَوِنات لي كُلْ يوم ؟ يُمْكِنك أَنْ تسَأَلَ عَن أَيّ سعر!!!” الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة عرض بِسُرْعَةٍ .

“تشِي ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، متي أصْبَحَت عالياً و قَوِياً؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ فَجْأةً . مُنْذُ لحَظْات ، كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه نَظَرة جرو يرثي لَهَ ، وَ لكنَّ مَعَ دوران رَأْسه ، فَانَّه غير من موقفه الأحمق هذا : “أنـَــا لَسْت مؤهَلَا لأقول لك أَنْ تَرّحَلْ؟”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “لَقَد قُلتُ بالفِعلِ أَنْ هَذِهِ الأَطْبَاق لَا تَقَدُمُ للعُمَلَاء . هم مَحْجُوُزون فَقَطْ لمَنْ حَوْلِي ” .

㊎إدفع㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

عَيْنا الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة وَمَضَت ، وَ قَاْلَ : “إِسْمي (غُوُنُغ لِي تِيَان) . كَيْفَ أُخَاطِبُكَ يا أَخِيِ؟”

“يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، فِيْ مَدَيْنة يـانج الأقْصَيَ ، مَن الَّذِي سَيَكُوُن مؤهَلاً ليخِبِرَنِي أَنْ أرّحَلْ؟” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) سَخِرَ ، مًعً تَعْبِيِرٍ سَاخِطٍ عَلَيْ وَجْهه .

… إِذَا سُمِعَتْ هَذِهِ الكَلِمَاتِ مِنْ قَبِلَ عامة الَنَاس ، لكَانَوا يصرخون بالتَأكِيد فِيْ كفر . كَانَ ذَلِكَ لأَنَّ هَذَا الرَجُل جَاءَ مِنْ خَلْفِيَةٍ مُرَوِعةٍ وَ كَانَ دَائِمَاً يُحَافِظُ عَلَيْ سُلُوكه الرَائِع . حَتَي فِيْ مَدَيْنة اليــانْغِ الأقْصَي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن أخذوه عَلَيْ محَمَلَ الجد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَانَّه فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، سيخاطب شَخْصاً أخوياً ودافئاً أخاً… كَانَ أمراً لَا يُمْكِن تصوره حَقَاً .

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

و لكنَّ هَذَا أيْضَاً أظَهَرَ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ حَقَاً من عُشَاق الطَعَام .

“لَا تؤثر عَلَيْ مزاجِ أثناء تناولي الطَعَام ، إِرّحَلْ!” أظَهَرَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) مَدَيْ طَبِيِعته القَوِية .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهدوء وَ أَجاب “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)” .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (غُوُنُغ لِي تِيَان) كَانَ أيْضَاً سَيِّدَاَ شَاْباً مُسْرِفَاً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْرِفَ طُرُق العَالَم . خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي طَلَبَ إذن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ ببساطة إصدار الأَمْر . إِبْتَسَم قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تأخذهم بَعِيِداً ، فيُمْكِنك . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنْهُم”

“الأَخْ لِـيـِـنــــج ، مِنْ هَذَا اليَوْم فصاعدا ، أنْتَ أَخِيِ!”(غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ بحرارة” وَ بِمَا اننا إخوة ، ثُمَ هَذِهِ المُكَوِنات… “كَانَ يحدق فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بفَارِغ الصَبْرِ ، وَ يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ جروٌ صغَيْرَ .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهدوء وَ أَجاب “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)” .

“هنغ!” سُمِعَ صَوتٌ رقيقٌ ، و شُوهِدَ شَاْب يَمْشِي . كَانَ لَدَيْهِ تَعْبِيِرٌ قَبِيِحٌ مُظْلِمٌ عَلَيْ وَجْههِ : “يَالَها مِن وَقَاحَة ، فِيْ الوَاقِع تُعَاملُ أتْبَاعِي بِمِثْلِ هَذَا!”

عَيْنا الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة وَمَضَت ، وَ قَاْلَ : “إِسْمي (غُوُنُغ لِي تِيَان) . كَيْفَ أُخَاطِبُكَ يا أَخِيِ؟”

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهدوء وَ أَجاب “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)” .

وقفت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَت : “هَذَا المكَانَ لَا يُرَحِبُ بكم ، إِرّحَلْ!”

… إِذَا سُمِعَتْ هَذِهِ الكَلِمَاتِ مِنْ قَبِلَ عامة الَنَاس ، لكَانَوا يصرخون بالتَأكِيد فِيْ كفر . كَانَ ذَلِكَ لأَنَّ هَذَا الرَجُل جَاءَ مِنْ خَلْفِيَةٍ مُرَوِعةٍ وَ كَانَ دَائِمَاً يُحَافِظُ عَلَيْ سُلُوكه الرَائِع . حَتَي فِيْ مَدَيْنة اليــانْغِ الأقْصَي ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن أخذوه عَلَيْ محَمَلَ الجد . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَانَّه فِيْ الوَقْت الحـَـالي ، سيخاطب شَخْصاً أخوياً ودافئاً أخاً… كَانَ أمراً لَا يُمْكِن تصوره حَقَاً .

“يا لَهَا مِنْ مُزْحَة ، فِيْ مَدَيْنة يـانج الأقْصَيَ ، مَن الَّذِي سَيَكُوُن مؤهَلاً ليخِبِرَنِي أَنْ أرّحَلْ؟” (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) سَخِرَ ، مًعً تَعْبِيِرٍ سَاخِطٍ عَلَيْ وَجْهه .

كَانَ السَيِدُ الشَاْب لـِـيـُـوْ الذِيْ كَانَ يتَحَدَث عَنه هـُــوَ حفيد الخيميائي الذِيْ تعتمد عَلَيْه عَشِيِرَةِ لَانْج . هـُــوَ أيْضَاً ، كَانَ سليل خيميائي منخفض المُسْتَوَي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ عَلَيْ قدم المساواة مَعَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) . كَانَت عَشِيِرَةِ لَانْج تابعة لعَشِيِرَةِ لـِـيـُـوْ ، وَ كَانَ ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، بطَبِيِعة الحـَـال ، شاباً فاسداً فِيْ عَشِيِرَةِ لـِـيـُـوْ .

كَانَ ينبغي أَنْ يَكُوْن كل شيءٍ علي ما يرام ، لكنَّه واجه بالفِعل نكسة! كَانَ يقوم بإثارة فَتَاة حسناء فِيْ جناح المتعة كَمَا هـُــوَ مَعَتاد عِنْدَمَا سمَعَ فَجْأة تقرير خَادِمه بان الأشخَاْص الذِيْن أَرْسِلهم فِيْ ذَلِكَ الصباح قَدْ تَمَ ضربهم جَمِيْعاً وَ تَمَ تعَلَيْقهم حـَـالياً في الملأ .

وقفت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ الفَوْر وَ قَاْلَت : “هَذَا المكَانَ لَا يُرَحِبُ بكم ، إِرّحَلْ!”

دفعه هَذَا الأَمْر إِلَي الغَضَب ، وَ لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بَعْدَ ذَلِكَ بهذه الحسناء . وهَرَعَ عَلَيْ الفَوْر إلي هُنَاْ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (غُوُنُغ لِي تِيَان) كَانَ أيْضَاً سَيِّدَاَ شَاْباً مُسْرِفَاً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْرِفَ طُرُق العَالَم . خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي طَلَبَ إذن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ ببساطة إصدار الأَمْر . إِبْتَسَم قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تأخذهم بَعِيِداً ، فيُمْكِنك . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنْهُم”

“تشِي ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، متي أصْبَحَت عالياً و قَوِياً؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ فَجْأةً . مُنْذُ لحَظْات ، كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه نَظَرة جرو يرثي لَهَ ، وَ لكنَّ مَعَ دوران رَأْسه ، فَانَّه غير من موقفه الأحمق هذا : “أنـَــا لَسْت مؤهَلَا لأقول لك أَنْ تَرّحَلْ؟”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“غُوُنُغ ، السَيِدُ الشَاْب غُوُنُغ” إختنق عَلَيْ الفَوْر ، وَ ظَهَرَ تَعْبِيِر مخيف عَلَيْ وَجْهه .

“هَذَا صحيح” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه .

يُمْكِن اعتبار عَشِيِرَةِ لَانْج محترمة فِيْ مَدَيْنة اليـانغ الأقصي ، لكنَّ المصدر الحَقِيْقِيْ لثقتهم جَاءَ مِنْ الخيميائي الذِيْ كَانَ من (دَرَجَة?الأرْضَ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَانَّ عَشِيِرَةِ غُوُنُغ نَفَسْها كَانَت عَشِيِرَةِ مِنْ الخيميائيين . كَانَت جَمِيْع الأجيال الثَلَاثَة ، باستثناء (غُوُنْغ لِي تِيَان) ، مِنْ الخيميائيين ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لدي عشيرة غونغ فِي الجِيلِ الأقدم خيميائياً منخفض المُسْتَوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!

لكنَّ هَل مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ الفوز عَلَيْ (غُوُنْغ لِي تِيَان)؟

بالمُقَارَنة مَعَ عَشِيِرَةِ غوُنْغ ، تَرَاجُعت عَشِيِرَةِ لَانْج بشَكْل كَبِيِر . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة للمُقَارَنة بَيْنَ الإثْنَيْن عَلَيْ الإطْلَاٌق .

أضاءت عُيُون الشَاْب ذو الثياب المَطَرْزة . وَ سَأَلَ : “أنْتَ رَئِيِس هَذَا المَطْعَم؟”

كَانَت المَعَايير للسادة الشَبَاب مِثْلهم بِالطَبْع هي خلفيتهم . حَتَي لـَــوْ كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) وغُوُنُغ لي تيان بالمِثْل فِيْ المَرِحْلَة الخامسة مِنْ [طبقة المحيط الرُوُحي] ، لَن يَكُونَ لدي (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) أَدِنَي ثقة امام غُوُنُغ لي تيان.

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي الشَاْب الذِيْ كَانَ يَرْتَدِيِ أردية مَطَرْزة ، وأعْتَقِد أَنَّه كَانَ زميلَا مثيراً للإهتَمَام . وَ هَكَذَا ، قَاْلَ بإبتسامَة : “إِذَا كَانَت لَا تزَاَلَ لَدَيْك الشهية ، يرجي الجلوس” .

“لَا تؤثر عَلَيْ مزاجِ أثناء تناولي الطَعَام ، إِرّحَلْ!” أظَهَرَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) مَدَيْ طَبِيِعته القَوِية .

◉ℍ???????◉

ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن الإذلال وَ الـغَضَب عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ وَجْه (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . كَانَ سيداً شَاْباً مُحْتَرَمَاً ، لكنَّ شَخْصاً مـَـا وَجْه إصْبَعَاً فِيْ أنْفِه و طالبه بالرَحِيِل ؛ كَيْفَ يُمْكِنه تَحْمِلُ ذَلِكَ؟

و لكنَّ هَذَا أيْضَاً أظَهَرَ أَنْ هَذَا الشَخْص كَانَ حَقَاً من عُشَاق الطَعَام .

لكنَّ هَل مـَـا زَاَلَ بإمكَانَّهُ الفوز عَلَيْ (غُوُنْغ لِي تِيَان)؟

يُمْكِن اعتبار عَشِيِرَةِ لَانْج محترمة فِيْ مَدَيْنة اليـانغ الأقصي ، لكنَّ المصدر الحَقِيْقِيْ لثقتهم جَاءَ مِنْ الخيميائي الذِيْ كَانَ من (دَرَجَة?الأرْضَ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَانَّ عَشِيِرَةِ غُوُنُغ نَفَسْها كَانَت عَشِيِرَةِ مِنْ الخيميائيين . كَانَت جَمِيْع الأجيال الثَلَاثَة ، باستثناء (غُوُنْغ لِي تِيَان) ، مِنْ الخيميائيين ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ لدي عشيرة غونغ فِي الجِيلِ الأقدم خيميائياً منخفض المُسْتَوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!

“السَيِدُ الشَاْب غُوُنْغ ، هَذِهِ المسَأَلَة لَيْسَ لَهَا عِلَاقَة بِكَ . مِنْ فَضلِكَ لَا تَتَدَخَل ، عَلَيْ حساب السَيِدُ الشَاْب ليو” . قَرَرَ أَنَّه لَا يزَاَلُ يتعَيْن عَلَيْ الإستَّمَرَّار للحَظْة أطْوَل .

“هنغ!” سُمِعَ صَوتٌ رقيقٌ ، و شُوهِدَ شَاْب يَمْشِي . كَانَ لَدَيْهِ تَعْبِيِرٌ قَبِيِحٌ مُظْلِمٌ عَلَيْ وَجْههِ : “يَالَها مِن وَقَاحَة ، فِيْ الوَاقِع تُعَاملُ أتْبَاعِي بِمِثْلِ هَذَا!”

كَانَ السَيِدُ الشَاْب لـِـيـُـوْ الذِيْ كَانَ يتَحَدَث عَنه هـُــوَ حفيد الخيميائي الذِيْ تعتمد عَلَيْه عَشِيِرَةِ لَانْج . هـُــوَ أيْضَاً ، كَانَ سليل خيميائي منخفض المُسْتَوَي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ عَلَيْ قدم المساواة مَعَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) . كَانَت عَشِيِرَةِ لَانْج تابعة لعَشِيِرَةِ لـِـيـُـوْ ، وَ كَانَ ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، بطَبِيِعة الحـَـال ، شاباً فاسداً فِيْ عَشِيِرَةِ لـِـيـُـوْ .

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) .

“حَتَي لـَــوْ كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) يقف أمامي ، كُنْت سأقول لـَـهُ أَنْ يَرّحَلَ أيْضَاً ، لذَلِكَ مِنْ تَعْتَقِد أنَكَ؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ بإزدراء ، ثُمَ لوح بيده مَرَّة أُخْرَي ، وَ قَاْلَ :” إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ لَن تِرّحَلْ ، قَدْ لَا تَكُوُن قَادِراً عَلَيْ المُغَادَرة بسُهُوُلة فِيْ وَقْت لاحق!”

“تشِي ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، متي أصْبَحَت عالياً و قَوِياً؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ فَجْأةً . مُنْذُ لحَظْات ، كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه نَظَرة جرو يرثي لَهَ ، وَ لكنَّ مَعَ دوران رَأْسه ، فَانَّه غير من موقفه الأحمق هذا : “أنـَــا لَسْت مؤهَلَا لأقول لك أَنْ تَرّحَلْ؟”

كَانَ (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) مُتَحَدِياً ، وَ كَانَت قبضته ممسكةً بإحْكَام ، لكنَّه فِيْ النِهَاية قَرَرَ الاستسلام وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، سَأرّحَلْ ! و إِسْمح لـ هَؤُلَاء الَنَاسِ في الخَارِجِ بِالذَهَاَب!”

بالمُقَارَنة مَعَ عَشِيِرَةِ غوُنْغ ، تَرَاجُعت عَشِيِرَةِ لَانْج بشَكْل كَبِيِر . لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة للمُقَارَنة بَيْنَ الإثْنَيْن عَلَيْ الإطْلَاٌق .

لم يَكُنْ بوسع (غُوُنُغ لِي تِيَان) المسَاعَدة وَ لكنَّ إلتَفَتَ إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَمْ يتخذ القَرَار دُونَ إذنه.

“أنْتَ!” غَضَب (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنهُم ، لِمَاذَا لَا تذَهَبَ تكون قاطع طريقٍ إذن!

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَبْتَسِمَ , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (غُوُنُغ لِي تِيَان) كَانَ أيْضَاً سَيِّدَاَ شَاْباً مُسْرِفَاً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَعْرِفَ طُرُق العَالَم . خِلَاف ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ بحاجة إِلَي طَلَبَ إذن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ ببساطة إصدار الأَمْر . إِبْتَسَم قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “إِذَا كُنْت تُرِيِدُ أَنْ تأخذهم بَعِيِداً ، فيُمْكِنك . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنْهُم”

كَانَ ينبغي أَنْ يَكُوْن كل شيءٍ علي ما يرام ، لكنَّه واجه بالفِعل نكسة! كَانَ يقوم بإثارة فَتَاة حسناء فِيْ جناح المتعة كَمَا هـُــوَ مَعَتاد عِنْدَمَا سمَعَ فَجْأة تقرير خَادِمه بان الأشخَاْص الذِيْن أَرْسِلهم فِيْ ذَلِكَ الصباح قَدْ تَمَ ضربهم جَمِيْعاً وَ تَمَ تعَلَيْقهم حـَـالياً في الملأ .

“أنْتَ!” غَضَب (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) . مَائَةٌ من كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحيِة لكل مِنهُم ، لِمَاذَا لَا تذَهَبَ تكون قاطع طريقٍ إذن!

“حَتَي لـَــوْ كَانَ (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) يقف أمامي ، كُنْت سأقول لـَـهُ أَنْ يَرّحَلَ أيْضَاً ، لذَلِكَ مِنْ تَعْتَقِد أنَكَ؟” (غُوُنْغ لِي تِيَان) قَاْلَ بإزدراء ، ثُمَ لوح بيده مَرَّة أُخْرَي ، وَ قَاْلَ :” إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ لَن تِرّحَلْ ، قَدْ لَا تَكُوُن قَادِراً عَلَيْ المُغَادَرة بسُهُوُلة فِيْ وَقْت لاحق!”

“يُمْكِنك الدفع إِذَا كُنْت تُرِيِدُ ذَلِكَ” لَمْ يَهْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالمزيد ، وَ وَاصَلَ تَنَاوُلِ وجبته .

كَانَ السَيِدُ الشَاْب لـِـيـُـوْ الذِيْ كَانَ يتَحَدَث عَنه هـُــوَ حفيد الخيميائي الذِيْ تعتمد عَلَيْه عَشِيِرَةِ لَانْج . هـُــوَ أيْضَاً ، كَانَ سليل خيميائي منخفض المُسْتَوَي من (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ كَانَ عَلَيْ قدم المساواة مَعَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) . كَانَت عَشِيِرَةِ لَانْج تابعة لعَشِيِرَةِ لـِـيـُـوْ ، وَ كَانَ ، (لَانْج جُوُن تْشَاوْ) ، بطَبِيِعة الحـَـال ، شاباً فاسداً فِيْ عَشِيِرَةِ لـِـيـُـوْ .

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

عَيْنا الشَاْب فِيْ الثِيَاب المَطَرْزة وَمَضَت ، وَ قَاْلَ : “إِسْمي (غُوُنُغ لِي تِيَان) . كَيْفَ أُخَاطِبُكَ يا أَخِيِ؟”

ترجمة

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَا يتم تَقْدِيِمِ هَذِهِ الأَطْبَاق للعُمَلَاء”

ℍ???????

“أجْلِ ، رَائِع! رَائِع جَدَاً!” أَخَذَ لقِمَةً مِنْ الـلَحْم وَ وَجْههُ عَلَيْ الفَوْر عليه علامات المُتْعَة” هَذَا لَحْم وَحْشٍ شَيْطَانيٍ مِنْ المُسْتَوَي الثَانِي ، الغراب العطر ، أَلَيْسَ كذَلِكَ ؟ لَا ، هَذَا لَيْسَ صحيحاً لَقَد أكلت أيْضَاً عَدَدُ كَبِيِر مِنْ أَطْبَاق اللَحْم ، وَ لكنَّ طعمها لَيْسَ بالتَأكِيد لذيذ مِثْل هَذَا! وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أيْضَاً عَدَدُ كَبِيِر مِنْ النَبَاْتات الثَمِيِنة فِيْ الدَاخلِ . قضمةٌ وَاحِدَةٌ كَافِيَةٌ لجَعَلِ جَمِيْع المَسَام عَلَيْ جَسَدْي مَفتُوُحَة و وَاسِعَة بل و قد عملت علي زِيَادَة طَفِيِفة لزِرَاعَتِي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط