-النار والماء ينضمان إلى المجموعة-
الفصل 212
-النار والماء ينضمان إلى المجموعة-
تابع تشو فان بسحبة خفيفة.(تشو فان يحاول نزع ملابسها)
“من المستحيل أن نخضع!” كان الاثنان شديدي العناد للغاية، وكانا يهزان رأسيهما لكل محاولة من تشو فان لإقناعهما.
لكن كلما اصبحوا على هذا النحو أكثر، كلما طابقوا متطلبات تشو فان أكثر!
ثم تلاشت الابتسامة من وجه تشو فان.
“أندم؟ هاهاها… حياتكم في قبضة يدي ولكن هل تجرؤ على المخاطرة بهذا معي؟” ضحك تشو فان بينما أمسكت يده وشاح شو تشينج جيان “أنتما زوج من الضرطات العجائز، هل تصدقني إذا أخبرتك أنني أستطيع أن أجعل هذه العجوز الشمطاء تبدوا أكثر بشاعة؟ على الرغم من أنني لا أهتم برؤيتها و أردت لعيونك المسنة ان تتلذذ بها لوحدك، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ما مدى اهتمامك، أيها الرجل العجوز، بجسد هذه الأخت الجميل؟”
“بما أنكما غير قادرين على مواجهة الواقع، لن يمكنكما سوى لوم نفسيكما على ما سيحدث تاليًا!” تحدث تشو فان ببرود.
تجمع الدم تحتهما رغم عدم وجود أي جرح مرئي، كان الأمر أشبه بلف منشفة لعصر كل الماء الى خارجها.
مجرد إشارة منه كانت كافية ليتلوى الاثنان على الأرض في عويل من الألم، تلوت أطرافهما و يمكن سماع صوت طحن في كل مرة تتحرك فيها عظمة.
“هوهوهو أيها الغر، لا تنظر إلينا بازدراء، ربما قد وقعنا في فخك، لكن لا توجد وسيلة ستجعلنا نستسلم، احفر هذه الحقيقة في رأسك الغليظ!” تشيو يانهاي همس من خلال الألم.
تجمع الدم تحتهما رغم عدم وجود أي جرح مرئي، كان الأمر أشبه بلف منشفة لعصر كل الماء الى خارجها.
أطلق تشو فان ابتسامة قاسية “أنا لا أعرف الحب، أليس كذلك؟ همف، إذن دعني أخبرك بالحب الذي أراه!”
كان هذا ألمًا لن يستطيع حتى هذان الوحشان القديمان تحمله، لقد طعن في أحشائهم.
على شفا الموت، لا زال بإمكان هذين الشخصين إظهار ابتسامة مبتهجة، حتى تشو فان قد تأثر ‘هؤلاء الرفاق هم الصفقة الحقيقية، عنيدون جدًا!‘
ابتهج لي جينجتيان داخليا ‘حمدًا للّه أني غيرت جانبي بسرعة، من يدري أي نوع من المعاناة التي لا توصف كانت تنتظرني غير هذه المعاناة؟ هذا غير إنساني!‘
ابتهج لي جينجتيان داخليا ‘حمدًا للّه أني غيرت جانبي بسرعة، من يدري أي نوع من المعاناة التي لا توصف كانت تنتظرني غير هذه المعاناة؟ هذا غير إنساني!‘
هذه المرة، نظر الى تشو فان بخوف.
هز تشو فان رأسه “حيواناتكم الأليفة قلقة الى حد المرض، لماذا يجب أن تكونا قاسيين على أنفسكما هكذا؟”
ذعر الحيوانان الروحيان من آلام أسيادهما، طارا مرة أخرى باتجاه تشو فان، لكن لي جينجتيان قفز دفاعًا عنه.
أومأ تشيو يانهاي برأسه واسترخى.
كل هذا بينما تشو فان يحمل علامة يد غير مهتمة.
التفت تشو فان إلى الوحشين “ألا تعلم الوحوش الأليفة كيف تطيع؟ أخبرتكما أن تجلسا وتتأدبا، وإلا فإنهما لن يتمكنا من العيش لمدة أطول!”
بدت سلسلة من اصوات الفرقعات تصدر عندما انفجرت أجساد الزوجين مثل الألعاب النارية حيث انفتحت الجروح في جميع أنحاء أجسادهم ودخلوا في جولة أخرى من العويل المثير للشفقة.
لعن تشيو يانهاي “أيها المتوحش، توقف الآن وإلا ستندم!”
التفت تشو فان إلى الوحشين “ألا تعلم الوحوش الأليفة كيف تطيع؟ أخبرتكما أن تجلسا وتتأدبا، وإلا فإنهما لن يتمكنا من العيش لمدة أطول!”
“هيهيهي،أيها الغر، كيف يمكن لشقي مثلك أن يعرف ماهية الحب؟” بابتسامة عريضة، حدق تشيو يانهاي بعمق في عيون شو تشينج جيان بابتسامة سعيدة “طالما أنها معي، فأنا أرحب بالموت!”
توقف اندفاعهما، واستبدلاه بالطيران في دوائر في قلق، لم يتمكنا من الانسحاب أو التراجع، وأجبرا على مشاهدة سيديهما بعيون دامعة.
أطلق تشو فان ابتسامة قاسية “أنا لا أعرف الحب، أليس كذلك؟ همف، إذن دعني أخبرك بالحب الذي أراه!”
إذا كان بإمكانهما الكلام، كانا سيحثان سيديهما على الاستسلام، يجب على المرء أن يعرف متى يتعرض للهزيمة!
أظهرت شو تشينج جيان ابتسامة حزينة “هاهاها، الضرطة العجوز، لقد فعلنا كل ما رغبنا به لفترة طويلة، فقط لنموت على يد طفل، لقد فقدنا كل كرامتنا، بهجتي الوحيدة هي أنني يمكن لي أموت بجانبك!”
لكن كل ما امكنهما فعله هو الصراخ بأصوات لا يمكن لأي إنسان أن يفهمها.
“بادئ ذي بدء، أنت…” مشيرًا إلى تشيو يانهاي ، سخر تشو فان “لقد تقاتلت مع هذه العجوز الشمطاء طوال حياتك ولكنك لم تفز و لا لمرة واحدة؟ كلاكما لديكما نفس مستوى التدريب، نفس اللهب النادر، لكنها استخدمت جزءًا من زراعتها للحفاظ على شبابها، بالطبع هي الأضعف بينكما، كيف لا يمكنك هزيمتها؟ إنه واضح وضوح الشمس أنك كنت تتساهل معها كل مرة!”
هز تشو فان رأسه “حيواناتكم الأليفة قلقة الى حد المرض، لماذا يجب أن تكونا قاسيين على أنفسكما هكذا؟”
إذا كان بإمكانهما الكلام، كانا سيحثان سيديهما على الاستسلام، يجب على المرء أن يعرف متى يتعرض للهزيمة!
“هوهوهو أيها الغر، لا تنظر إلينا بازدراء، ربما قد وقعنا في فخك، لكن لا توجد وسيلة ستجعلنا نستسلم، احفر هذه الحقيقة في رأسك الغليظ!” تشيو يانهاي همس من خلال الألم.
لكن تشو فان رفع حاجبه و غضب “هل تجرؤان على رفض حبوبي؟”
أظهرت شو تشينج جيان ابتسامة حزينة “هاهاها، الضرطة العجوز، لقد فعلنا كل ما رغبنا به لفترة طويلة، فقط لنموت على يد طفل، لقد فقدنا كل كرامتنا، بهجتي الوحيدة هي أنني يمكن لي أموت بجانبك!”
صرخ تشيو يانهاي في خوف “ماذا تفعل؟ هاجمني إذا كنت رجلاً واترك امرأتي خارجها! ”
“و أنا مثلك، هاهاها…” أومأ تشيو يانهاي ، مصممًا على الوقوف في وجه الموت مباشرة.
ارتجفت شو تشينج جيان من انعكاس المرأة العجوز ذات الشعر الأشيب المسن، صرخت “لا~ ، العجوز الهائج، لا تنظر…”
على شفا الموت، لا زال بإمكان هذين الشخصين إظهار ابتسامة مبتهجة، حتى تشو فان قد تأثر ‘هؤلاء الرفاق هم الصفقة الحقيقية، عنيدون جدًا!‘
ذعر الحيوانان الروحيان من آلام أسيادهما، طارا مرة أخرى باتجاه تشو فان، لكن لي جينجتيان قفز دفاعًا عنه.
لكن كلما اصبحوا على هذا النحو أكثر، كلما طابقوا متطلبات تشو فان أكثر!
كان تشيو يانهاي، الخبير الجبار، يبكي مثل الطفل، سيجذب تعاطف أي شخص يراه، التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان، لير العجوز الشمطاء منزلة رأسها الذي تنهمر من خلاله الدموع.
عندما تتبادر القلوب إلى الذهن، كان تشو فان خبيرًا في ضرب الأماكن الحساسة أكثر من غيرها، ألم ينقلب لي جينجتيان ويان سونج إلى جانبه بالطريقة نفسها؟ كان سبب الشخصية الصعبة للزوجين هو الحب، كانت هذه نقطة قوة ونقطة ضعف في الوقت ذاته.
“بما أنكما غير قادرين على مواجهة الواقع، لن يمكنكما سوى لوم نفسيكما على ما سيحدث تاليًا!” تحدث تشو فان ببرود.
انتقد تشو فان “لقد تعرفت عليكما منذ مدة قصيرة ولكن أمكنني أن أرى مدى عمق حبكما لبعضكما البعض، هل أنتما مستعدان لمشاهدة الآخر يموت؟”
“لا تقع في فخه أيها العجوز الهائج، إذا مات أحدنا، سيتبعه الآخر مباشرةً، لا شيء يفعله سيحدث فرقا! ” حدقت شو تشينج جيان.
“هيهيهي،أيها الغر، كيف يمكن لشقي مثلك أن يعرف ماهية الحب؟” بابتسامة عريضة، حدق تشيو يانهاي بعمق في عيون شو تشينج جيان بابتسامة سعيدة “طالما أنها معي، فأنا أرحب بالموت!”
“أندم؟ هاهاها… حياتكم في قبضة يدي ولكن هل تجرؤ على المخاطرة بهذا معي؟” ضحك تشو فان بينما أمسكت يده وشاح شو تشينج جيان “أنتما زوج من الضرطات العجائز، هل تصدقني إذا أخبرتك أنني أستطيع أن أجعل هذه العجوز الشمطاء تبدوا أكثر بشاعة؟ على الرغم من أنني لا أهتم برؤيتها و أردت لعيونك المسنة ان تتلذذ بها لوحدك، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ما مدى اهتمامك، أيها الرجل العجوز، بجسد هذه الأخت الجميل؟”
هزت شو تشينج جيان رأسها بابتسامة جميلة.
تابع تشو فان بسحبة خفيفة.(تشو فان يحاول نزع ملابسها)
أطلق تشو فان ابتسامة قاسية “أنا لا أعرف الحب، أليس كذلك؟ همف، إذن دعني أخبرك بالحب الذي أراه!”
بدت سلسلة من اصوات الفرقعات تصدر عندما انفجرت أجساد الزوجين مثل الألعاب النارية حيث انفتحت الجروح في جميع أنحاء أجسادهم ودخلوا في جولة أخرى من العويل المثير للشفقة.
“بادئ ذي بدء، أنت…” مشيرًا إلى تشيو يانهاي ، سخر تشو فان “لقد تقاتلت مع هذه العجوز الشمطاء طوال حياتك ولكنك لم تفز و لا لمرة واحدة؟ كلاكما لديكما نفس مستوى التدريب، نفس اللهب النادر، لكنها استخدمت جزءًا من زراعتها للحفاظ على شبابها، بالطبع هي الأضعف بينكما، كيف لا يمكنك هزيمتها؟ إنه واضح وضوح الشمس أنك كنت تتساهل معها كل مرة!”
رد تشيو يانهاي فقط بابتسامة فخر.
رد تشيو يانهاي فقط بابتسامة فخر.
أومأ تشيو يانهاي برأسه واسترخى.
التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان “وأنتِ، ذهبت وأهدرت جزءًا من تدريبك على مظهرك فقط، بالطريقة التي أراها، من الواضح أنك تطلبين الموت، لا بأس إذا كنتِ شخصًا يخرج في الأماكن العامة بشكل يومي، ولكن من سيراك عندما تختبئين في الجبال؟ همف، بالطبع أنا أعلم أنك قمت بتجميل نفسك من أجل رجلك، كيف لي ألا اعلم؟ لكن بالطريقة التي أراها، كان هذا اهدارًا….”
انتقد تشو فان “لقد تعرفت عليكما منذ مدة قصيرة ولكن أمكنني أن أرى مدى عمق حبكما لبعضكما البعض، هل أنتما مستعدان لمشاهدة الآخر يموت؟”
“ماذا يا تشينج جيان، هل بقيت يافعة من أجلي فقط؟” تجاهل تشيو يانهاي ازدراء تشو فان، حيث شاهد شو تشينج جيان بامتنان “أحتاج إلى النظر عن كثب إذًا، لا بد من أنني كنت أعمى حتى لا أقدرك طوال هذه العقود!”
“ماذا يا تشينج جيان، هل بقيت يافعة من أجلي فقط؟” تجاهل تشيو يانهاي ازدراء تشو فان، حيث شاهد شو تشينج جيان بامتنان “أحتاج إلى النظر عن كثب إذًا، لا بد من أنني كنت أعمى حتى لا أقدرك طوال هذه العقود!”
عضت شيويه تشينغ جيان شفاهها بخجل، أخذت انتقادات تشو فان على أنها مجاملة.
أصبح تشو فان فجأة ثنائي الوجه، كما لو كان شيطانيًا الذي ظهر سابقًا هو شخصية مختلفة، ساعد الاثنين مع التقدير المناسب ومنحهم قارورة.
لم يمانع تشو فان، بما ان هذا كان هدفه، أراد أن يشعل حبهما إلى أعلى نقطة ممكنة، فقط ليحطمه بعدها إلى أشلاء.
صرخ تشيو يانهاي في خوف “ماذا تفعل؟ هاجمني إذا كنت رجلاً واترك امرأتي خارجها! ”
“همف، لابد أنك تعتقدين حقًا أنني أسرف عليك بالمديح، أليس كذلك؟ حسنًا، دعاني أخبركما، الحب هو أعظم نقاط ضعفكما!”
هزت شو تشينج جيان رأسها بابتسامة جميلة.
“هراء! حبنا أبدي، نحن سنعيش ونموت معًا وليس هناك ما يمكنك فعله لإيقاف ذلك!” سخر تشيو يانهاي.
على شفا الموت، لا زال بإمكان هذين الشخصين إظهار ابتسامة مبتهجة، حتى تشو فان قد تأثر ‘هؤلاء الرفاق هم الصفقة الحقيقية، عنيدون جدًا!‘
“أوه حقا؟”
انتقد تشو فان “لقد تعرفت عليكما منذ مدة قصيرة ولكن أمكنني أن أرى مدى عمق حبكما لبعضكما البعض، هل أنتما مستعدان لمشاهدة الآخر يموت؟”
صرخ تشيو يانهاي في خوف “ماذا تفعل؟ هاجمني إذا كنت رجلاً واترك امرأتي خارجها! ”
صدرت الطاقة السوداء من تشو فان ودخلت إلى شو تشينج جيان عندما بدأ في استخدام فن تحويل الشيطان.
“لا تقع في فخه أيها العجوز الهائج، إذا مات أحدنا، سيتبعه الآخر مباشرةً، لا شيء يفعله سيحدث فرقا! ” حدقت شو تشينج جيان.
“من المستحيل أن نخضع!” كان الاثنان شديدي العناد للغاية، وكانا يهزان رأسيهما لكل محاولة من تشو فان لإقناعهما.
أومأ تشيو يانهاي برأسه واسترخى.
كان ممتنًا للسماء العالية لتغييره لجانبه بالسرعة التي فعلها، وإلا….
ومع ذلك، قال تشو فان “هل تعتقدان أنه سيكون من السهل أن تموتا على يدي؟ لا تقلقا، لن أقتلكما، على الرغم من شعوري المزعج أنكما ستتوسلان مني ذلك لاحقًا!”
====
صدرت الطاقة السوداء من تشو فان ودخلت إلى شو تشينج جيان عندما بدأ في استخدام فن تحويل الشيطان.
كان هذا ألمًا لن يستطيع حتى هذان الوحشان القديمان تحمله، لقد طعن في أحشائهم.
تم امتصاص اليوان تشي من شو تشينج جيان وبدأ جسدها في التقدم في السن، وشعرها يصبح ابيض.
بدت سلسلة من اصوات الفرقعات تصدر عندما انفجرت أجساد الزوجين مثل الألعاب النارية حيث انفتحت الجروح في جميع أنحاء أجسادهم ودخلوا في جولة أخرى من العويل المثير للشفقة.
لكن هذا لم يكن بسبب احدى فنون التحول الشيطاني، ولكن بسبب تخزينها لليوان تشي لإبقاء مظهرها شابًا.
كان تشيو يانهاي، الخبير الجبار، يبكي مثل الطفل، سيجذب تعاطف أي شخص يراه، التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان، لير العجوز الشمطاء منزلة رأسها الذي تنهمر من خلاله الدموع.
“هاهاها، العجوز الشمطاء، هكذا تبدين في الحقيقة، لم يعد بإمكانك المحافظة على شبابك، لماذا لا تدعين رجلك العجوز يلقي نظرة عميقة لطيفة عليك الآن!”
لكن كلما اصبحوا على هذا النحو أكثر، كلما طابقوا متطلبات تشو فان أكثر!
ضحك تشو فان وقام بلف رأس شو تشينج جيان نحو تشيو يانهاي، بالاضافة الى أنه أنه وضع مرآة أمامها لترى وجهها الحقيقي.
كان ممتنًا للسماء العالية لتغييره لجانبه بالسرعة التي فعلها، وإلا….
ارتجفت شو تشينج جيان من انعكاس المرأة العجوز ذات الشعر الأشيب المسن، صرخت “لا~ ، العجوز الهائج، لا تنظر…”
ارتجفت شو تشينج جيان من انعكاس المرأة العجوز ذات الشعر الأشيب المسن، صرخت “لا~ ، العجوز الهائج، لا تنظر…”
“هاهاها، محاولة لطيفة، لكن جسدك تحت سيطرتي، لن ينجح إغلاقك لعينيك، سوف يرى الرجل العجوز الآن كم أصبحت عجوزًا متجعدة!” قهقه تشو فان.
ابتسم تشو فان في داخله.
“لا، لا تنظر، لا تنظر…” هزت شو تشينج جيان رأسها بينما كانت الدموع تنذرف عينيها، قال تشيو يانهاي ” تشينج جيان، لا تقلقي، بالنسبة لي، أنت الأجمل!”
“كلا!” بكت شو تشينج جيان، وعيناها تتدحرجان بالفعل الى محجرهما، كان تشيو يانهاي يتمزق، متئلمًا بشدة “الم..المنظم تشو، نحن نستسلم، من فضلك ، دعها تذهب فقط، لا تقم باهانتنا بعد الآن، أتوسل إليك…”
ابتسم تشو فان في داخله.
لكن هذا لم يكن بسبب احدى فنون التحول الشيطاني، ولكن بسبب تخزينها لليوان تشي لإبقاء مظهرها شابًا.
‘ المرأة تتجمل من أجل رجلها، وهذا هو تصرف الرجل؟ همف، لماذا قد تفعل أي امرأة ذلك إذا لم يكن من أجل جذب الرجال؟ خاصة تجاه من يحبونه، ستريد المرأة منك أن تنظر إلى جمالها‘
التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان “وأنتِ، ذهبت وأهدرت جزءًا من تدريبك على مظهرك فقط، بالطريقة التي أراها، من الواضح أنك تطلبين الموت، لا بأس إذا كنتِ شخصًا يخرج في الأماكن العامة بشكل يومي، ولكن من سيراك عندما تختبئين في الجبال؟ همف، بالطبع أنا أعلم أنك قمت بتجميل نفسك من أجل رجلك، كيف لي ألا اعلم؟ لكن بالطريقة التي أراها، كان هذا اهدارًا….”
حتى لو تحدث الرجل عن حبها بالكامل، لن ترغب أبدًا في السماح له برؤية جانبها القبيح.
يمواجهة أساليب المنظم تشو القاسية، من كان يعرف الإذلال اللامحدود الذي سيقع به.
رأى تشو فان من خلال هذا لذا قام بزيادة حبهما الى أعلى، ثم أعادها إلى مظهرها المسن والقبيح، لم يكن يستهدف العجوز الهائج منذ البداية، ولكن العجوز الشمطاء عوضًا عنه.
إذا كان بإمكانهما الكلام، كانا سيحثان سيديهما على الاستسلام، يجب على المرء أن يعرف متى يتعرض للهزيمة!
جاء أولاً هدم الأساسات العقلية للعجوز الشمطاء، ثم لاحقًا ستأتي هزيمة الرجل العجوز.
أومأ تشيو يانهاي برأسه واسترخى.
ضحك تشو فان، قفز على شو تشينج جيان وسخر “هاهاها، أختاه، أنت لم تعودي تبدين مثل الأخت الآن، أليس كذلك؟ أشبه بجدة إذا سألتيني…”
الفصل 212 -النار والماء ينضمان إلى المجموعة-
“توقف عن قول هذا رجاءًا” بكت شو تشينج جيان وهي تغطي وجهها.
أظهرت شو تشينج جيان ابتسامة حزينة “هاهاها، الضرطة العجوز، لقد فعلنا كل ما رغبنا به لفترة طويلة، فقط لنموت على يد طفل، لقد فقدنا كل كرامتنا، بهجتي الوحيدة هي أنني يمكن لي أموت بجانبك!”
لعن تشيو يانهاي “أيها المتوحش، توقف الآن وإلا ستندم!”
مراقبًا جميع ماحدث، ارتعش قلب لي جينجتيان الى النخاع ‘المنظم تشو هو شرير لجعله مثل هؤلاء الخبراء الأقوياء ينهارون بأساليبه القاسية في غضون بضع دقائق، إنه شيطاني بقدر بالإمكان‘
“أندم؟ هاهاها… حياتكم في قبضة يدي ولكن هل تجرؤ على المخاطرة بهذا معي؟” ضحك تشو فان بينما أمسكت يده وشاح شو تشينج جيان “أنتما زوج من الضرطات العجائز، هل تصدقني إذا أخبرتك أنني أستطيع أن أجعل هذه العجوز الشمطاء تبدوا أكثر بشاعة؟ على الرغم من أنني لا أهتم برؤيتها و أردت لعيونك المسنة ان تتلذذ بها لوحدك، لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ما مدى اهتمامك، أيها الرجل العجوز، بجسد هذه الأخت الجميل؟”
عضت شيويه تشينغ جيان شفاهها بخجل، أخذت انتقادات تشو فان على أنها مجاملة.
تابع تشو فان بسحبة خفيفة.(تشو فان يحاول نزع ملابسها)
كل هذا بينما تشو فان يحمل علامة يد غير مهتمة.
“كلا!” بكت شو تشينج جيان، وعيناها تتدحرجان بالفعل الى محجرهما، كان تشيو يانهاي يتمزق، متئلمًا بشدة “الم..المنظم تشو، نحن نستسلم، من فضلك ، دعها تذهب فقط، لا تقم باهانتنا بعد الآن، أتوسل إليك…”
حتى لو تحدث الرجل عن حبها بالكامل، لن ترغب أبدًا في السماح له برؤية جانبها القبيح.
كان تشيو يانهاي، الخبير الجبار، يبكي مثل الطفل، سيجذب تعاطف أي شخص يراه، التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان، لير العجوز الشمطاء منزلة رأسها الذي تنهمر من خلاله الدموع.
حتى لو تحدث الرجل عن حبها بالكامل، لن ترغب أبدًا في السماح له برؤية جانبها القبيح.
تحول تشو فان إلى ابتسامة مبهجة على الفور “هل كان ذلك صعبًا جدًا؟ كان بإمكانكما فعل هذا منذ البداية وتجنيب أنفسكما المعاناة، أرجوكما انهضا أيها الشيوخ، أوه ~ ، كيف يمكن لأي شخص أن يصبح قاسيًا جدًا عليكما أيها الشيوخ؟ لدي بعض الحبوب العلاجية، أرجو أن تأخذاهم أيها الشيوخ!”
ومع ذلك، قال تشو فان “هل تعتقدان أنه سيكون من السهل أن تموتا على يدي؟ لا تقلقا، لن أقتلكما، على الرغم من شعوري المزعج أنكما ستتوسلان مني ذلك لاحقًا!”
أصبح تشو فان فجأة ثنائي الوجه، كما لو كان شيطانيًا الذي ظهر سابقًا هو شخصية مختلفة، ساعد الاثنين مع التقدير المناسب ومنحهم قارورة.
كل هذا بينما تشو فان يحمل علامة يد غير مهتمة.
كان الزوجان العجوزان خائفين الي النخاع، رؤية القارورة أصابتهم بنوبة من القشعريرة، لقد تراجعا وهزا رؤوسهما بشدة، لقد خافا من تناول المزيد من حبوب تشو فان.
كان تشيو يانهاي، الخبير الجبار، يبكي مثل الطفل، سيجذب تعاطف أي شخص يراه، التفت تشو فان إلى شو تشينج جيان، لير العجوز الشمطاء منزلة رأسها الذي تنهمر من خلاله الدموع.
لكن تشو فان رفع حاجبه و غضب “هل تجرؤان على رفض حبوبي؟”
ترجمة: Drunken Sailor
ارتجف الزوجان مرة أخرى، وأخذا الحبوب أمام أعين تشو فان الساهرة.
“و أنا مثلك، هاهاها…” أومأ تشيو يانهاي ، مصممًا على الوقوف في وجه الموت مباشرة.
ابتسم تشو فان مرة أخرى، بهذه الطريقة، حصلت عشيرة لوه على ثنائي آخر من الشيوخ المطيعين. (الثنائي الأول هو ملك الحبة و جنقلة المجنون)
ارتجفت شو تشينج جيان من انعكاس المرأة العجوز ذات الشعر الأشيب المسن، صرخت “لا~ ، العجوز الهائج، لا تنظر…”
مراقبًا جميع ماحدث، ارتعش قلب لي جينجتيان الى النخاع ‘المنظم تشو هو شرير لجعله مثل هؤلاء الخبراء الأقوياء ينهارون بأساليبه القاسية في غضون بضع دقائق، إنه شيطاني بقدر بالإمكان‘
ابتسم تشو فان في داخله.
كان ممتنًا للسماء العالية لتغييره لجانبه بالسرعة التي فعلها، وإلا….
هذه المرة، نظر الى تشو فان بخوف.
يمواجهة أساليب المنظم تشو القاسية، من كان يعرف الإذلال اللامحدود الذي سيقع به.
“من المستحيل أن نخضع!” كان الاثنان شديدي العناد للغاية، وكانا يهزان رأسيهما لكل محاولة من تشو فان لإقناعهما.
إذا وصل الى تلك النقطة، لن تكون لديه أي سمعة للتحدث عنها، بوجه مغطى بالوحل….
“و أنا مثلك، هاهاها…” أومأ تشيو يانهاي ، مصممًا على الوقوف في وجه الموت مباشرة.
====
هذه المرة، نظر الى تشو فان بخوف.
ترجمة: Drunken Sailor
ترجمة: Drunken Sailor
كان ممتنًا للسماء العالية لتغييره لجانبه بالسرعة التي فعلها، وإلا….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
