نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 5

دع الرحلة تبدأ

دع الرحلة تبدأ

عم الصمت، بينما أسقطت أمي شوكتها على الصحن.

 

 

 

 

 

“ماذا؟ ، رينولدز! ، أرثر لم يبلغ الرابعة بعد! ، لا، لا! ، علاوة على ذلك ، إذا كان ارث معزز ، أنت ستكون قادراً على تعليمه!”

“… ألم تفهمي بعد؟ ، عندما لاحظت جسده وهو يتأمل ، لم استطع منع نفسي من الشعور أن هذا شيء اعتاد عليه بالفعل! ، عزيزتي أليس ، سنعيقه إذا حاولنا تعليم شيء يجيد فعله وهو نائم!..”

 

 

 

 

“…أنا ايضا لم اتوقع ان يكون ابننا عبقري متوحش هكذا!، هل سمعت من قبل أن هنالك من أستيقظ في عمر الثالثة!” رد أبي بهدوء شديد.

 

 

“أنجيلا ، أنت تؤلمينه” تذمر صوت عميق

 

 

“لكن هذا يعني أنه سوف يجبر على ترك المنزل! ، لا أريد ترك طفلي في عمر الرابعة!.”

 

 

 

 

 

“… ألم تفهمي بعد؟ ، عندما لاحظت جسده وهو يتأمل ، لم استطع منع نفسي من الشعور أن هذا شيء اعتاد عليه بالفعل! ، عزيزتي أليس ، سنعيقه إذا حاولنا تعليم شيء يجيد فعله وهو نائم!..”

 

 

 

 

 

و هكذا بدأ شجار أخر.

 

 

 

 

مع حلول الظلام، بدأت سلسلة الجبال البعيدة تتضح وتتضاعف في الحجم ، تسائلت كم سيكون حجم سلسلة الجبال عندما أصل ، لكن الأن!، لا حاجة حتى للحديث ، لقد كنت متحمس للخروج من البلدة الصغيرة التي كانت مسقط رأسي ، “أشبر”

إستمروا في الشجار طوال الوقت، ظلت أمي تاكد اني طفل صغير ، بينما استمر والدي في قول أنه لا يرغب في منعي من الوصول وإعاقة امكانياتي الكبيرة.

 

 

لقد بذل بعض الجهد في ايجاد هذا الحل ، لكن لا أعتقد انه يدرك أنه يحاول طرح موضوع ، يقرر مصير حياة شخص على طفل لم يبلغ الرابعة بعد!

 

نفضت الغبار عن ملابسي ، استدرت لأرى المراة التي بدت أصغر من أي شخص هنا ، شعر أسود ينسدل الى وسط الظهر ، مع شريط أحمر يشبه عيونها الحمراء ، يربطه في المنصف ، شفاه ضيقة قليلة ، ما جعلها تبدو لطيفة وفظة في نفس الوقت.

في هذه الأثناء ، كنت العب لعبة حرب الطعام ، البازلاء هاجمت الجزرة الأم ، ودافع الأب الجزرة بيأس عن أرضه.

إن كنت ساتحدث، سأقول بكل تاكيد أن فكرة القتال مع شخص ليس في سني ليس قراراً عظيماً ، منذ ان اعظم انجازاتي الحالية، هي صعود السلالم بقدم واحدة ! ، لكن اعتقد ان لا احد هنا حمل نفس الافكار.

 

 

 

 

اخيراً ، هدأ شجار والداي ، والتفت أبي لي.

ياله من رجل ضخم.

 

أدم كرينس *معزز ، سلاحه الرئيسي الرمح*

 

هل دست على لغم أرضي ، لم يكن يجب أن اكون بهذه المنطقية! ، هل يتحدث أطفال الرابعة بهذا الشكل عادة! ، هل هم غاضبون لأني لم أختر إي جانب؟.

“ارث ، هذا يتعلق بك ، لذا لك الرأي الكامل في هذا ، هل تريد الذهاب للحصول على معلم؟.”

 

 

لحسن الحظ، لم تتحقق إي من مخاوفي! ، تحدثت أمي أخيراً بهدوء وقالت، ” سوف أقوم على الأقل بإختبار نواة المانا و قنواته، يمكننا معرفة ما يتوجب علينا فعله من هناك.”

 

” مرحبا، أخبرني أبي أشياء عظيمة عن زملاء فرقة القرن المزدوج ، شكرا لسفركم معنا الى زيروس ، ارجوكم اعتنوا بنا.”

رائع….

 

 

 

 

امرأة لا تتحدث كثيراً ، كم هذا عظيم وساحر!.

لقد بذل بعض الجهد في ايجاد هذا الحل ، لكن لا أعتقد انه يدرك أنه يحاول طرح موضوع ، يقرر مصير حياة شخص على طفل لم يبلغ الرابعة بعد!

 

فكرت في رد يستطيع إرضاء الطرفين ، ” هل يمكننا على الأقل إجراء اختبار يحدد إذا احتجت الى معلم أم لا ؟”

 

 

 

 

 

“….”

نهض ادم من مقعده الحجري ، نظر حوله حتى وجد عصا قصيرة ، إلتقطها ثم وجهها نحوي.

 

 

 

ألقيت نظرة فاحصة على العملاق الذي سحبني.

“….”

لقد بذل بعض الجهد في ايجاد هذا الحل ، لكن لا أعتقد انه يدرك أنه يحاول طرح موضوع ، يقرر مصير حياة شخص على طفل لم يبلغ الرابعة بعد!

 

 

 

أومأ والدي برأسه معرباً عن موافقته ، بدأنا القيام بالتحضيرات في اليوم التالي، عندما قلت انه يجب إختباري أولاً ، ظننت أننا سنذهب الى بلدة قريبة او مدينة ، يوم من السفر كأقصى تقدير!.

*…الصمت….*

لكن كنا نقوم بتحضيرات لرحلة مدتها ثلاث اسابيع ، بإستعمال عربة تجرها الخيول ، و نعبر الجبال لنصل إلى ما يدعوها بوابة النقل الآني ، التي ستقوم بأرسالنا إلى مدينة تدعى “زيروس”

 

بحلول منتصف الصباح، كنا على استعداد للخروج.

 

 

هل دست على لغم أرضي ، لم يكن يجب أن اكون بهذه المنطقية! ، هل يتحدث أطفال الرابعة بهذا الشكل عادة! ، هل هم غاضبون لأني لم أختر إي جانب؟.

 

 

كيف كان من الممكن الحفاظ على قطعة أرض طولها مئات الكيلومترات ، وهي تطفوا؟ ، بإستعمال المغناطيس؟ ، ثم الأرض تحت المدينة ستتأثر كذلك ، هل كان للمدينة مجال جاذبية خاص بها؟.

 

“ارث ، هذا يتعلق بك ، لذا لك الرأي الكامل في هذا ، هل تريد الذهاب للحصول على معلم؟.”

مع عدم ثقتي أني فعلت الشيء الصحيح ، انزلت نظرتي للأسف، منتظراً ردهم.

 

 

 

 

 

لحسن الحظ، لم تتحقق إي من مخاوفي! ، تحدثت أمي أخيراً بهدوء وقالت، ” سوف أقوم على الأقل بإختبار نواة المانا و قنواته، يمكننا معرفة ما يتوجب علينا فعله من هناك.”

 

 

 

 

 

أومأ والدي برأسه معرباً عن موافقته ، بدأنا القيام بالتحضيرات في اليوم التالي، عندما قلت انه يجب إختباري أولاً ، ظننت أننا سنذهب الى بلدة قريبة او مدينة ، يوم من السفر كأقصى تقدير!.

*…الصمت….*

 

أومأ والدي برأسه معرباً عن موافقته ، بدأنا القيام بالتحضيرات في اليوم التالي، عندما قلت انه يجب إختباري أولاً ، ظننت أننا سنذهب الى بلدة قريبة او مدينة ، يوم من السفر كأقصى تقدير!.

 

 

لكن كنا نقوم بتحضيرات لرحلة مدتها ثلاث اسابيع ، بإستعمال عربة تجرها الخيول ، و نعبر الجبال لنصل إلى ما يدعوها بوابة النقل الآني ، التي ستقوم بأرسالنا إلى مدينة تدعى “زيروس”

 

 

” ماهذا؟ يالها من اخلاق! ، هل أنت متأكد انه ابنك يا راي؟”

 

 

برز كتاب بداخل رأسي ، تذكرت ما قرأت فيه حول قطعة الأرض العائمة بنيت من قبل منظمة من الحسرة لغرض وحيد وهو تعليم السحر، فيما بعد بنيت المدينة حول الأكاديمية ، وقد سميت كل من المدينة و الأكاديمية بإسم زعيم المنظمة، زيروس..

 

 

” أليس لطيفاً جداً ، يجب أن تكون سعيداً لأنه لا يشبهك يا رينولدز”

 

هل دست على لغم أرضي ، لم يكن يجب أن اكون بهذه المنطقية! ، هل يتحدث أطفال الرابعة بهذا الشكل عادة! ، هل هم غاضبون لأني لم أختر إي جانب؟.

كيف كان من الممكن الحفاظ على قطعة أرض طولها مئات الكيلومترات ، وهي تطفوا؟ ، بإستعمال المغناطيس؟ ، ثم الأرض تحت المدينة ستتأثر كذلك ، هل كان للمدينة مجال جاذبية خاص بها؟.

رائع….

 

 

 

 

على أي حال!.

” مرحبا، أخبرني أبي أشياء عظيمة عن زملاء فرقة القرن المزدوج ، شكرا لسفركم معنا الى زيروس ، ارجوكم اعتنوا بنا.”

 

 

 

 

في رحلة طويلة كهذه ، تمنيت أن تكون وسائل النقل الحديثة موجودة ، من أجل الوصول إلى مدينة زيروس ، عليك المرور عبر بوابة نقل آني أولاً، وإلا فإن الرحلة ستستغرق أشهر للسفر عبر المدن للوصول إلى البوابة تحت المدينة، التي تقع بالقرب من حدود مملكة باسين و دارف.

 

 

 

 

بعد وضع خيمتين حول النار ، بدأ ابي وامي بالحديث مع فرقة القرن المزدوج ، عن الأيام الخوالي ، عندها جلست هيلين بجانبي ، وقالت بدون تردد ، “سمعت والدك يقول انك ساحر عبقري…. هل من الصحيح أنك استيقظت بالفعل؟”

أحد الأسباب التي شجعت والدي يوافق للذهاب في هذه الرحلة الأن، هو أن أعضاء حزبه السابقين وافقوا على مرافقتنا الى مدينة زيروس ، مما يعني أنه سيكون لدينا ثلاث معززين ، و ساحرين ، إلى جانب أمي بالطبع ، صحيح أن سلسلة الجبال لا يتواجد بها وحوش مانا ، لكن هذا لا يعني أنها خالية من خطر الحيوانات البرية و قطاع الطرق!.

رائع….

 

 

 

بالرغم من أنني سمعت أبي يتحدث عنهم أحياناً ، ستكون هذه أول مرة أقابلهم.

بينما أمي وأبي كانوا يعتنيان بحزم جميع الضروريات، أخذت سيفي الخشبي و كتابين!. [ موسوعة ديكاثين ] [ أسس تلاعب المانا ] من أجل الرحلة.

 

 

أنجيلا روز *ساحرة ، متخصصة في سحر الرياح*

 

 

بحلول منتصف الصباح، كنا على استعداد للخروج.

 

 

 

 

الشيء الوحيد ، الذي كرهته في هذا الجسم هو مقدار النوم الذي يحتاج إليه ، بالرغم من نومي أغلب الطريق ، لا أزال أشعر بالقليل من النعاس والثقل ، وهذا بعد الاستيقاظ لساعات قليلة فقط!.

بعد ربط حقيبتي التي تحتوي على كتبي وبعض الوجبات الخفيفة، على ظهري ، وسيفي الخشبي الى خصري ، أمسكت يد أمي وتبعت والدي لمقابلة أعضاء فرقتهم السابقة.

بدأت تسألني عن شعوري لحظة استيقاظي ، وماهو لون نواة المانا الحالي لدي، اثنين من الاذان الفضولية ارتفعت فجاة ليسأل ادم ” مهلا راي ، هل تمانع ان اختبرت ارث الصغير ؟”.

 

 

 

أقسم أنه أطول من مترين!، مع عصا مربوطة الى ظهره.

بالرغم من أنني سمعت أبي يتحدث عنهم أحياناً ، ستكون هذه أول مرة أقابلهم.

 

 

 

 

أحد الأسباب التي شجعت والدي يوافق للذهاب في هذه الرحلة الأن، هو أن أعضاء حزبه السابقين وافقوا على مرافقتنا الى مدينة زيروس ، مما يعني أنه سيكون لدينا ثلاث معززين ، و ساحرين ، إلى جانب أمي بالطبع ، صحيح أن سلسلة الجبال لا يتواجد بها وحوش مانا ، لكن هذا لا يعني أنها خالية من خطر الحيوانات البرية و قطاع الطرق!.

المعلومات التي تعلمتها من والدي عن اعضاء الفرقة السابقة [ القرن المزدوج ] تتكون من :

” أليس لطيفاً جداً ، يجب أن تكون سعيداً لأنه لا يشبهك يا رينولدز”

 

 

 

 

هيلين شارد *معززة ، متخصصة في الرماية السحرية*

أدم كرينس *معزز ، سلاحه الرئيسي الرمح*

 

إستمروا في الشجار طوال الوقت، ظلت أمي تاكد اني طفل صغير ، بينما استمر والدي في قول أنه لا يرغب في منعي من الوصول وإعاقة امكانياتي الكبيرة.

 

 

أدم كرينس *معزز ، سلاحه الرئيسي الرمح*

 

 

إنحنيت إنحناء بسيط أثناء النظر اليهم ، و قدمت نفسي.

 

 

جاسمين فلاميسورث *معززة ، متخصصة في السرعة وسلاحها خناجر مزدوجة*

 

 

 

 

 

أنجيلا روز *ساحرة ، متخصصة في سحر الرياح*

ألقيت نظرة فاحصة على العملاق الذي سحبني.

 

 

 

برز كتاب بداخل رأسي ، تذكرت ما قرأت فيه حول قطعة الأرض العائمة بنيت من قبل منظمة من الحسرة لغرض وحيد وهو تعليم السحر، فيما بعد بنيت المدينة حول الأكاديمية ، وقد سميت كل من المدينة و الأكاديمية بإسم زعيم المنظمة، زيروس..

دوردن *ساحر متخصص في سحر الأرض*

“ماذا؟ ، رينولدز! ، أرثر لم يبلغ الرابعة بعد! ، لا، لا! ، علاوة على ذلك ، إذا كان ارث معزز ، أنت ستكون قادراً على تعليمه!”

 

 

 

الشخص الذي تحدث يجب ان يكون حامل الرمح ادم ، بعد القاء نظرة فاحصة عليه ، بدا انه من النوع النشيط ، الثرثار ، في حين انه لطيف نوعاً ما ، مع شعر أحمر طويل ، مربوط بشكل فوضوي ، لقد ذكرني نوعاً ما بالمتشرد ، عيناه تبدو مشرقتين ، أول شيء لاحظته هو الندبة التي على وجهه حيث تمتد من أنفه وصولا الى خديه (* أول شيء تلاحظه هو الندبة بعد فقرة الوصف xD)

وصلنا الى النزل الذي يقيمون فيه ، ورأيناهم بالقرب من الإسطبلات.

 

 

 

 

كيف كان من الممكن الحفاظ على قطعة أرض طولها مئات الكيلومترات ، وهي تطفوا؟ ، بإستعمال المغناطيس؟ ، ثم الأرض تحت المدينة ستتأثر كذلك ، هل كان للمدينة مجال جاذبية خاص بها؟.

تحدث والدي بعد معانقة إعضاء فرقته السابقين ، ” يا رفاق أريدكم أن تقابلوا إبني آرثر! ، أرث الصغير هيا قدم نفسك”

 

 

 

 

 

إنحنيت إنحناء بسيط أثناء النظر اليهم ، و قدمت نفسي.

 

 

 

“لكن هذا يعني أنه سوف يجبر على ترك المنزل! ، لا أريد ترك طفلي في عمر الرابعة!.”

” مرحبا، أخبرني أبي أشياء عظيمة عن زملاء فرقة القرن المزدوج ، شكرا لسفركم معنا الى زيروس ، ارجوكم اعتنوا بنا.”

رائع….

 

 

 

 

” ماهذا؟ يالها من اخلاق! ، هل أنت متأكد انه ابنك يا راي؟”

 

 

 

 

ياله من رجل ضخم.

الشخص الذي تحدث يجب ان يكون حامل الرمح ادم ، بعد القاء نظرة فاحصة عليه ، بدا انه من النوع النشيط ، الثرثار ، في حين انه لطيف نوعاً ما ، مع شعر أحمر طويل ، مربوط بشكل فوضوي ، لقد ذكرني نوعاً ما بالمتشرد ، عيناه تبدو مشرقتين ، أول شيء لاحظته هو الندبة التي على وجهه حيث تمتد من أنفه وصولا الى خديه (* أول شيء تلاحظه هو الندبة بعد فقرة الوصف xD)

كيف كان من الممكن الحفاظ على قطعة أرض طولها مئات الكيلومترات ، وهي تطفوا؟ ، بإستعمال المغناطيس؟ ، ثم الأرض تحت المدينة ستتأثر كذلك ، هل كان للمدينة مجال جاذبية خاص بها؟.

 

 

 

“….”

” أليس لطيفاً جداً ، يجب أن تكون سعيداً لأنه لا يشبهك يا رينولدز”

أومأ والدي برأسه معرباً عن موافقته ، بدأنا القيام بالتحضيرات في اليوم التالي، عندما قلت انه يجب إختباري أولاً ، ظننت أننا سنذهب الى بلدة قريبة او مدينة ، يوم من السفر كأقصى تقدير!.

 

 

 

في رحلة طويلة كهذه ، تمنيت أن تكون وسائل النقل الحديثة موجودة ، من أجل الوصول إلى مدينة زيروس ، عليك المرور عبر بوابة نقل آني أولاً، وإلا فإن الرحلة ستستغرق أشهر للسفر عبر المدن للوصول إلى البوابة تحت المدينة، التي تقع بالقرب من حدود مملكة باسين و دارف.

تم سحبي فجاة الى ما شعرت انه فخ الموت، قبل أن يتم خنقي بواسطة تلك الأثداء العملاقة ، اخذت نظرة فاحصة على المراة التي كانت تحاول قتلي ، لقد كانت جميلة ، اعني ، ليست بجمال أمي ، لكنها تعتبر جميلة ، أعطت احساس الأميرة الملكية ، بشعرها الاشقر الطويل ، وأعينها الخضراء..

 

 

 

 

امرأة لا تتحدث كثيراً ، كم هذا عظيم وساحر!.

تماما كما كنت على وشك الإستسلام ، امسك بي زوج من الأيدي القوية وسحبني من حقيبتي المعلقة إلى ظهري.

بالرغم من أنني سمعت أبي يتحدث عنهم أحياناً ، ستكون هذه أول مرة أقابلهم.

 

تماما كما كنت على وشك الإستسلام ، امسك بي زوج من الأيدي القوية وسحبني من حقيبتي المعلقة إلى ظهري.

 

 

“أنجيلا ، أنت تؤلمينه” تذمر صوت عميق

 

 

 

 

 

تم سحبي مثل هرة صغيرة ، وبقيت معلقا في الجو ، غير قادر على التحرك.

تم سحبي فجاة الى ما شعرت انه فخ الموت، قبل أن يتم خنقي بواسطة تلك الأثداء العملاقة ، اخذت نظرة فاحصة على المراة التي كانت تحاول قتلي ، لقد كانت جميلة ، اعني ، ليست بجمال أمي ، لكنها تعتبر جميلة ، أعطت احساس الأميرة الملكية ، بشعرها الاشقر الطويل ، وأعينها الخضراء..

 

بينما كانت تمشي بعيدا، رأيت خنجرين قصيرين، مربوطان على خصرها..

 

كيف كان من الممكن الحفاظ على قطعة أرض طولها مئات الكيلومترات ، وهي تطفوا؟ ، بإستعمال المغناطيس؟ ، ثم الأرض تحت المدينة ستتأثر كذلك ، هل كان للمدينة مجال جاذبية خاص بها؟.

ألقيت نظرة فاحصة على العملاق الذي سحبني.

 

 

 

 

 

أقسم أنه أطول من مترين!، مع عصا مربوطة الى ظهره.

 

 

 

 

“….”

عندما أنزلني إلى الأرض ، بدأت بترتيب ملابسي بلطف.

بالرغم من أنني سمعت أبي يتحدث عنهم أحياناً ، ستكون هذه أول مرة أقابلهم.

 

قفزت إلى العربة ، وانا أعزز جسدي كنت قد إستوعبت كيفية فعل هذا في وقت سابق ، لابد أن اختبر نفسي بشكل كامل ، لأعرف ما كنت قادر عليه ، لا اريد اعطاء والداي نوبة قلبية!.

 

 

ياله من رجل ضخم.

 

 

 

 

 

تخيلت نفسي أركب على كتفيه مثل جواد عظيم!..

“…أنا ايضا لم اتوقع ان يكون ابننا عبقري متوحش هكذا!، هل سمعت من قبل أن هنالك من أستيقظ في عمر الثالثة!” رد أبي بهدوء شديد.

 

“لكن هذا يعني أنه سوف يجبر على ترك المنزل! ، لا أريد ترك طفلي في عمر الرابعة!.”

 

 

عيون سوداء، وحواجب ضيقة جداً انحرفت الى الأسفل ، ما أعطاه ملامح بريئة ، بغض النظر عن جسده الهائل الذي امتد لأكثر من مترين. شعر أسود قصير، لقد بدا قليلاً…مثل كلب…. أشعث؟.. (* الظاهر المؤلف عنده مشكلة مع التشبيه~~)

 

 

 

 

في هذه الأثناء ، كنت العب لعبة حرب الطعام ، البازلاء هاجمت الجزرة الأم ، ودافع الأب الجزرة بيأس عن أرضه.

نفضت الغبار عن ملابسي ، استدرت لأرى المراة التي بدت أصغر من أي شخص هنا ، شعر أسود ينسدل الى وسط الظهر ، مع شريط أحمر يشبه عيونها الحمراء ، يربطه في المنصف ، شفاه ضيقة قليلة ، ما جعلها تبدو لطيفة وفظة في نفس الوقت.

 

 

بحلول منتصف الصباح، كنا على استعداد للخروج.

 

تردد والدي ونظر الى أمي قليلاً في البداية ، ولكن بسبب ثقته في زملائه قال ، ” حسناً ، لكن كن حذراً ، لم تتح لي الفرصة لأعلمه كيفية القتال بشكل صحيح ، لقد كنا نتدرب على تقوية المانا فقط”

“هم” أومأت ثم تحدثت بصوت مكتوم ، لتستدير وتمشي بعيداً.

 

 

بينما أمي وأبي كانوا يعتنيان بحزم جميع الضروريات، أخذت سيفي الخشبي و كتابين!. [ موسوعة ديكاثين ] [ أسس تلاعب المانا ] من أجل الرحلة.

 

عيون سوداء، وحواجب ضيقة جداً انحرفت الى الأسفل ، ما أعطاه ملامح بريئة ، بغض النظر عن جسده الهائل الذي امتد لأكثر من مترين. شعر أسود قصير، لقد بدا قليلاً…مثل كلب…. أشعث؟.. (* الظاهر المؤلف عنده مشكلة مع التشبيه~~)

امرأة لا تتحدث كثيراً ، كم هذا عظيم وساحر!.

 

 

 

 

 

بينما كانت تمشي بعيدا، رأيت خنجرين قصيرين، مربوطان على خصرها..

“…أنا ايضا لم اتوقع ان يكون ابننا عبقري متوحش هكذا!، هل سمعت من قبل أن هنالك من أستيقظ في عمر الثالثة!” رد أبي بهدوء شديد.

 

 

 

 

العضو الأخير في فرقة القرن المزدوج ، كانت هيلين ، ربتت على رأسي بخفة وأظهرت إبتسامة ساحرة ، إذا كنت ساستعمل كلمة واحدة لوصف الأنسة هيلين ستكون حادة! ، عيون حادة ، أنف حاد ، شفاه حمراء رقيقة ، صدر مسطح ، شعر صبياني ينزل على كتفيها ، وصولاً الى ظهرها ، لم يسعني سوى أن أسحر من هيئتها المليئة بالكاريزما ، لقد بدت أنها ستقول ” يمكننا أن نفعل أي شيء إذا كنا نؤمن” الجو المحيط حولها جعلها تبدو صادقة جداً ، مرتدية درعاً جلدياً. خفيفا يغطي صدرها ، قوس مربوط على ظهرها ، لم أستطع إلا أن أقارنها بالألف.

بينما كانت تمشي بعيدا، رأيت خنجرين قصيرين، مربوطان على خصرها..

 

 

 

 

قفزت إلى العربة ، وانا أعزز جسدي كنت قد إستوعبت كيفية فعل هذا في وقت سابق ، لابد أن اختبر نفسي بشكل كامل ، لأعرف ما كنت قادر عليه ، لا اريد اعطاء والداي نوبة قلبية!.

“….”

 

“ارث ، هذا يتعلق بك ، لذا لك الرأي الكامل في هذا ، هل تريد الذهاب للحصول على معلم؟.”

 

 

بعد الإنتهاء من تجميع ضروريات السفر في العربتين، التي كنت اعتقد ان الخيول هي من تجرها ، اتضح أن هذا العالم قام بترويض وحوش مانا تدعى [ سكيترز ]، بدت مثل سحالي عملاقة ، مع حراشف مثل المسامير على طول ظهرها ، مخالب قوية ، إنها وحوش الرتبة E ، بالرغم من تكلفتها العالية ، إلا أنها ذات كفائة أكبر عند السفر في التضاريس الجبلية!.

 

 

أنجيلا روز *ساحرة ، متخصصة في سحر الرياح*

دع الرحلة تبدأ!.

هيلين شارد *معززة ، متخصصة في الرماية السحرية*

 

مع حلول الظلام، بدأت سلسلة الجبال البعيدة تتضح وتتضاعف في الحجم ، تسائلت كم سيكون حجم سلسلة الجبال عندما أصل ، لكن الأن!، لا حاجة حتى للحديث ، لقد كنت متحمس للخروج من البلدة الصغيرة التي كانت مسقط رأسي ، “أشبر”


 

لم أعرف كيف أرد ، لذا أجبت بصدق.

مع حلول الظلام، بدأت سلسلة الجبال البعيدة تتضح وتتضاعف في الحجم ، تسائلت كم سيكون حجم سلسلة الجبال عندما أصل ، لكن الأن!، لا حاجة حتى للحديث ، لقد كنت متحمس للخروج من البلدة الصغيرة التي كانت مسقط رأسي ، “أشبر”

 

 

وصلنا الى النزل الذي يقيمون فيه ، ورأيناهم بالقرب من الإسطبلات.

 

 

توقفنا في نهاية المطاف للتخيم بالقرب من مجموعة صغيرة من الصخور ، كانت بقعة جيدة ، مع العديد من الصخور التي تسد الرياح من كل جانب ، و فروع متناثرة ، لإشعال نار المخيم.

كيف كان من الممكن الحفاظ على قطعة أرض طولها مئات الكيلومترات ، وهي تطفوا؟ ، بإستعمال المغناطيس؟ ، ثم الأرض تحت المدينة ستتأثر كذلك ، هل كان للمدينة مجال جاذبية خاص بها؟.

 

 

 

بحلول منتصف الصباح، كنا على استعداد للخروج.

الشيء الوحيد ، الذي كرهته في هذا الجسم هو مقدار النوم الذي يحتاج إليه ، بالرغم من نومي أغلب الطريق ، لا أزال أشعر بالقليل من النعاس والثقل ، وهذا بعد الاستيقاظ لساعات قليلة فقط!.

 

 

 

 

 

 

وصلنا الى النزل الذي يقيمون فيه ، ورأيناهم بالقرب من الإسطبلات.

بعد وضع خيمتين حول النار ، بدأ ابي وامي بالحديث مع فرقة القرن المزدوج ، عن الأيام الخوالي ، عندها جلست هيلين بجانبي ، وقالت بدون تردد ، “سمعت والدك يقول انك ساحر عبقري…. هل من الصحيح أنك استيقظت بالفعل؟”

في رحلة طويلة كهذه ، تمنيت أن تكون وسائل النقل الحديثة موجودة ، من أجل الوصول إلى مدينة زيروس ، عليك المرور عبر بوابة نقل آني أولاً، وإلا فإن الرحلة ستستغرق أشهر للسفر عبر المدن للوصول إلى البوابة تحت المدينة، التي تقع بالقرب من حدود مملكة باسين و دارف.

 

أنجيلا روز *ساحرة ، متخصصة في سحر الرياح*

 

لم أعرف كيف أرد ، لذا أجبت بصدق.

 

 

برز كتاب بداخل رأسي ، تذكرت ما قرأت فيه حول قطعة الأرض العائمة بنيت من قبل منظمة من الحسرة لغرض وحيد وهو تعليم السحر، فيما بعد بنيت المدينة حول الأكاديمية ، وقد سميت كل من المدينة و الأكاديمية بإسم زعيم المنظمة، زيروس..

 

” تعال الى هنا يا فتى، ارني مما أنت مصنوع!”.

 

لم أعرف كيف أرد ، لذا أجبت بصدق.

بدأت تسألني عن شعوري لحظة استيقاظي ، وماهو لون نواة المانا الحالي لدي، اثنين من الاذان الفضولية ارتفعت فجاة ليسأل ادم ” مهلا راي ، هل تمانع ان اختبرت ارث الصغير ؟”.

 

 

كيف كان من الممكن الحفاظ على قطعة أرض طولها مئات الكيلومترات ، وهي تطفوا؟ ، بإستعمال المغناطيس؟ ، ثم الأرض تحت المدينة ستتأثر كذلك ، هل كان للمدينة مجال جاذبية خاص بها؟.

 

مع حلول الظلام، بدأت سلسلة الجبال البعيدة تتضح وتتضاعف في الحجم ، تسائلت كم سيكون حجم سلسلة الجبال عندما أصل ، لكن الأن!، لا حاجة حتى للحديث ، لقد كنت متحمس للخروج من البلدة الصغيرة التي كانت مسقط رأسي ، “أشبر”

 

 

إن كنت ساتحدث، سأقول بكل تاكيد أن فكرة القتال مع شخص ليس في سني ليس قراراً عظيماً ، منذ ان اعظم انجازاتي الحالية، هي صعود السلالم بقدم واحدة ! ، لكن اعتقد ان لا احد هنا حمل نفس الافكار.

 

 

” تعال الى هنا يا فتى، ارني مما أنت مصنوع!”.

 

قفزت إلى العربة ، وانا أعزز جسدي كنت قد إستوعبت كيفية فعل هذا في وقت سابق ، لابد أن اختبر نفسي بشكل كامل ، لأعرف ما كنت قادر عليه ، لا اريد اعطاء والداي نوبة قلبية!.

تردد والدي ونظر الى أمي قليلاً في البداية ، ولكن بسبب ثقته في زملائه قال ، ” حسناً ، لكن كن حذراً ، لم تتح لي الفرصة لأعلمه كيفية القتال بشكل صحيح ، لقد كنا نتدرب على تقوية المانا فقط”

 

 

على أي حال!.

 

 

نهض ادم من مقعده الحجري ، نظر حوله حتى وجد عصا قصيرة ، إلتقطها ثم وجهها نحوي.

 

” تعال الى هنا يا فتى، ارني مما أنت مصنوع!”.

“هم” أومأت ثم تحدثت بصوت مكتوم ، لتستدير وتمشي بعيداً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط