نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

lord of the mysteries 10

العادي.

العادي.

10: العادي.

“حسنا ، سأكون هناك!” استجاب كلاين بصوت عالية.

 

 

 

لقد اتخذ قرارًا في أقل من ثانية. أجاب بشكل متؤلم وهو يضع يده على جبينه ، “ليس لدي أي فكرة. ليس لدي أي فكرة حقًا … عندما استيقظت هذا الصباح ، شعرت أنني لم أكن على صواب، كما لو كنت قد نسيت شيئًا. بشكل خاص ما حدث مؤخرا، لا أدري لماذا كتبت مثل هذه الجملة “.

“من هناك؟”

“أنا أقول الحقيقة” ، أجاب كلاين بصراحة ، وهو ينظر إلى أعين مونتباتن ومفتش الشرطة في منتصف العمر.

 

‘العادي هو أن يموت الجميع معًا؟ سعيدين جدا لأنني ما زلت على قيد الحياة؟ من حسن الحظ أنني ما زلت على قيد الحياة؟’

كان كلاين يفكر في الانتحار الغامض للمالك الأصلي لهذه الجسد والخطر المجهول الذي قد يواجهه عندما سمع قرع الباب فجأة. لقد فتح الدرج بوعي، وأخرج المسدس ، وسأل بيقظة.

 

 

 

كان الطرف الآخر هادئًا لمدة ثانيتين قبل ان يرد صوت حاد قليلاً، في لهجة أووا  “إنه أنا ، مونتباتن ، بيتش مونتباتن”.

 

 

خارج الباب ، وقف أربعة من رجال الشرطة يرتدون أزياء سوداء وبيضاء مع قبعات. سعل بيتش مونتباتن، ذو اللحية البنية ، وقال لكلاين: “هؤلاء المفتشون الثلاثة لديهم ما يسألونك عنه”.

توقف الصوت للحظة قبل ااإضافة “الشرطة”.

 

 

“هذا سخيف! هل تعتقد أننا حمقى؟” لم يسع بيتش مونتباتن إلا أن يتدخل بغضب.

‘بيتش مونتباتن…’ عندما سمع كلاين بهذا الاسم ، فكر على الفور في مالك هذا الاسم.

كان الطرف الآخر هادئًا لمدة ثانيتين قبل ان يرد صوت حاد قليلاً، في لهجة أووا  “إنه أنا ، مونتباتن ، بيتش مونتباتن”.

 

“ماذا؟” كان وجه كلاين في حيرة.

لقد كان الشرطي المسؤول عن الشارع الذي وقعت فيه الشقة. لقد كان رجلاً وقحًا ووحشيًا، مستعد لإستخدام يديه لكن ربما، فقط مثل هذا الرجل يمكن أن يكون رادعا لمدمني الكحول ، اللصوص ، اللصوص ذوي الدوام الجزئي، الأشرار، ومثيري الشغب.

أجاب المفتش ذو القبعة والمظهر العادي بشكل معتدل: “أنا آسف ، لقد توفي السيد ولش”.

 

وكان صوته الفريد هز علاماته التجارية.

عندما كان المالك الأصلي لهذا الجسد لا يزال طفلاً ، كانوا لا يزالوت يدعون بضباط الأمن العام.

 

 

“حسنا ، سأكون هناك!” استجاب كلاين بصوت عالية.

 

 

“هذا مستحيل …” وقف شعر كلاين على نهايته لأنه بدا قادرًا على تخيل المشهد الغريب.

كان يخطط لإعادة المسدس إلى الدرج لكنه إعتقد أنها ليست فكرة جيدة بسبب وجود الشرطة في الخارج وأنهم قد يقومون بتفتيش الغرفة أو القيام بأشياء أخرى ، فقد ركض بحذر إلى الموقد حيث تم إطفاء النيران بالفعل ووضع المسدس فيها.

كطالب في التاريخ ، لم يكن لدى كلاين سوى القليل إذ لم يكن صفر من البحث في صفوف كتائب الشرطة ، إلا أن بيتش ماونت باتن كان يفتخر غالبًا بكونه رقيب أول.

 

“هذا سخيف! هل تعتقد أننا حمقى؟” لم يسع بيتش مونتباتن إلا أن يتدخل بغضب.

ثم التقط سلة الفحم، ووضع بضع قطع في الموقد، وغطى المسدس ، وأخيراً وضع الغلاية فوق الموقد لإخفاء كل شيء.

 

 

عندما سمع هذا السؤال ، فكر كلاين في الأمر وأجاب عليه بعناية ، “يجب أن يكون في 26 يونيو ، كنا نقرأ فصلاً جديداً في الملاحظات. ثم عدت إلى المنزل للتحضير للمقابلة في 30 يونيو. أه ، المقابلة كانت لقسم التاريخ في جامعة تينغن. “

بعد القيام بكل ذلك ، رتب ملابسه واقترب بسرعة من الباب وتمتم ، “آسف ، لقد غفوت للتو”.

 

 

 

خارج الباب ، وقف أربعة من رجال الشرطة يرتدون أزياء سوداء وبيضاء مع قبعات. سعل بيتش مونتباتن، ذو اللحية البنية ، وقال لكلاين: “هؤلاء المفتشون الثلاثة لديهم ما يسألونك عنه”.

 

 

 

‘المفتشون؟’ نظر كلاين إلى شارات الكتف للثلاثة الآخرين بلاوعي ووجد أن اثنين منهم لديه ثلاثة سداسيات فضية وواحد لديه اثنين، كلاهما بدوا متفوقين على بيتش مونتباتن ، الذي كان لديه ثلاث أشرطة بشكل V فقط.

 

 

كان الطرف الآخر هادئًا لمدة ثانيتين قبل ان يرد صوت حاد قليلاً، في لهجة أووا  “إنه أنا ، مونتباتن ، بيتش مونتباتن”.

كطالب في التاريخ ، لم يكن لدى كلاين سوى القليل إذ لم يكن صفر من البحث في صفوف كتائب الشرطة ، إلا أن بيتش ماونت باتن كان يفتخر غالبًا بكونه رقيب أول.

“أنا أقول الحقيقة” ، أجاب كلاين بصراحة ، وهو ينظر إلى أعين مونتباتن ومفتش الشرطة في منتصف العمر.

 

قبل أن يتكلم كلاين مرة أخرى ، دخل إلى الغرفة وسأل ، متظاهرًا بأنه عرضي “متى كانت آخر مرة رأيت فيها السيد ولش أو السيدة نايا؟”

‘إذن هؤلاء الثلاثة  المفتشون؟’ تأثر كلاين بالمحادثات مع بينسون ، ولش ، وزملائه ، وكان لدى كلاين الفطرة السليمة لإفساح المجال والإشارة إلى الغرفة.

 

 

كطالب في التاريخ ، لم يكن لدى كلاين سوى القليل إذ لم يكن صفر من البحث في صفوف كتائب الشرطة ، إلا أن بيتش ماونت باتن كان يفتخر غالبًا بكونه رقيب أول.

“من فضلكم تعالوا. كيف يمكنني مساعدتكم؟”

وكان صوته الفريد هز علاماته التجارية.

 

 

كان قائد المفتشين الثلاثة رجلاً في منتصف العمر له عيون حادة. بدا أنه قادر على قراءة عقل شخص ما وجعله خائف. كانت عيناه مجعدتين ، وكشفت حافة قبعته عن شعر بني فاتح. نظر حول الغرفة وسأل بصوت عميق ، “هل تعرف ولش ماكغفرن؟”

 

 

 

“ما الذي حدث له؟” رر كلاين.

 

 

 

“أنا الشخص الذي أطرح الأسئلة.” كان لمفتش الشرطة في منتصف العمر نظرة صارمة في عينيه.

 

 

ابتسم المفتش الشاب نحوه ، لكنه لم يتوقف عن التقليب من خلال ملاحظاته ، بينما أوضح المفتش ذو العينين الرماديتين “هذا إجراء ضروري”.

نظر المفتش المجاور له، الذي كان يحمل أيضًا ثلاثة سداسيات من الفضة ، إلى كلاين وابتسم بلطف.

كان كلاين يفكر في الانتحار الغامض للمالك الأصلي لهذه الجسد والخطر المجهول الذي قد يواجهه عندما سمع قرع الباب فجأة. لقد فتح الدرج بوعي، وأخرج المسدس ، وسأل بيقظة.

 

كان مفتشًا شابًا للشرطة وبدا في نفس عمر كلاين. مع السوالف السوداء والبؤبؤ الأخضر ، كان حسن المظهر وكان مزاجه كشاعر رومنسي.

“لا تكن متوترا. إنه مجرد سؤال روتيني.”

بمجرد انتهائه ، رأى مفتش الشرطة الشاب يمشي باتجاه مكتبه في زاوية عينيه ويلتقط الملاحظات التي تشبه يوميات أكثر من أي شيئ.

 

 

كان هذا الشرطي في الثلاثينات من عمره، ذو أنف مستقيم وعيون رمادية ، مثل البحيرة في غابة قديمة لم يزرها أحد، أعطاه إحساسًا لا يوصف بالعمق.

 

 

 

أخذ كلاين نفسًا ونظم كلماته.

بما أنة كان هناك حاجة للاحتفاظ بالمواهب ، فقد أضافت لجنة التعليم العالي في المملكة البروفيسورات المشاركين الأولين في نظام محاضري ذو المستويات الثلاثة، والبروفيسورات المساعدين والبروفيسورات بعد سنوات من الدراسة. تم منح هذا اللقب لأي شخص لديه إنجازات أكاديمية عالية أو بأقدمية كافية ولكنه لم يصل إلى منصب بورفيسور.

 

 

“إذا كنت تقصد ولش ماكغفرن ، خريج جامعة خوي من كونستانت ، فأنا متأكد من أنني أعرفه. نحن زملاء مع نفس المرشد ، وهو البروفيسور المساعد الأول كوينتن كوهين.”

‘اللعنة! نسيت أن أخفيها!’

 

خارج الباب ، وقف أربعة من رجال الشرطة يرتدون أزياء سوداء وبيضاء مع قبعات. سعل بيتش مونتباتن، ذو اللحية البنية ، وقال لكلاين: “هؤلاء المفتشون الثلاثة لديهم ما يسألونك عنه”.

في مملكة لوين ، لم يكن ‘البروفيسور’ مجرد لقب مهني ، بل كان أيضًا منصبًا ، تمامًا مثل الجمع بين البروفيسور وعمداء الأقسام على الأرض. هذا يعني أنه لا يمكن أن يكون هناك سوى بروفيسور واحد في قسم الجامعة. إذا أراد بروفيسور مشارك أن يصبح بروفيسور ، فعليهم الانتظار حتى يتقاعد رئيسه، أو إجباره بقدراته.

“حسنًا ، السيد كلاين ، شكرًا لك على تعاونك. ننصحك بعدم مغادرة تينغن للأيام القادمة. إذا كان عليك ذلك ، فيرجى إخطار المفتش مونتباتن ، أو ستصبح شخصًا هاربًا” حذر مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية.

 

 

بما أنة كان هناك حاجة للاحتفاظ بالمواهب ، فقد أضافت لجنة التعليم العالي في المملكة البروفيسورات المشاركين الأولين في نظام محاضري ذو المستويات الثلاثة، والبروفيسورات المساعدين والبروفيسورات بعد سنوات من الدراسة. تم منح هذا اللقب لأي شخص لديه إنجازات أكاديمية عالية أو بأقدمية كافية ولكنه لم يصل إلى منصب بورفيسور.

 

 

عندما سمع هذا السؤال ، فكر كلاين في الأمر وأجاب عليه بعناية ، “يجب أن يكون في 26 يونيو ، كنا نقرأ فصلاً جديداً في الملاحظات. ثم عدت إلى المنزل للتحضير للمقابلة في 30 يونيو. أه ، المقابلة كانت لقسم التاريخ في جامعة تينغن. “

عند هذه النقطة ، نظر كلاين في عيون مفتش الشرطة في منتصف العمر وفكر لثانية واحدة.

“من هناك؟”

 

قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية ببطء “ربما يكون الأمر كذلك”.

“لأكون صادق، علاقتنا جيدة جدًا. خلال هذه الفترة ، التقيت به ونايا مرارًا وتكرارًا لتفسير ومناقشة دفتر الحقبة الرابع الذي كان له. مفتشون، هل حدث له شيء؟”

‘أين هي مذكرة البحث الخاصة بكك؟’ كان كلاين يعتزم استجوابهم ، لكن بعد فكرة ثانية ، لم يبدو أن النظام القضائي في مملكة لوين كات لديه ما يشبه مذكرات التفتيش. على الأقل لم يكن يعلم ما إذا كان هناك واحدة. فبعد كل شيء ، تم إنشاء قوة الشرطة لمدة خمسة عشر أو ستة عشر عام فقط.

 

 

بدلًا من الإجابة ، نظر مفتش الشرطة في منتصف العمر إلى الجانب لزميله ذوا العيون الرمادية.

‘المفتشون؟’ نظر كلاين إلى شارات الكتف للثلاثة الآخرين بلاوعي ووجد أن اثنين منهم لديه ثلاثة سداسيات فضية وواحد لديه اثنين، كلاهما بدوا متفوقين على بيتش مونتباتن ، الذي كان لديه ثلاث أشرطة بشكل V فقط.

 

 

أجاب المفتش ذو القبعة والمظهر العادي بشكل معتدل: “أنا آسف ، لقد توفي السيد ولش”.

 

 

“إذا كنت تقصد ولش ماكغفرن ، خريج جامعة خوي من كونستانت ، فأنا متأكد من أنني أعرفه. نحن زملاء مع نفس المرشد ، وهو البروفيسور المساعد الأول كوينتن كوهين.”

ماذا؟” على الرغم من وجود بعض الحدس ، لم يستطع كلاين إلا الصراخ في دهشة.

 

 

وتبدء القصة في التحرك والغموض في الزيادة.

‘توفي ولش تماما مثل المالك الأصلي لهذه الجسد؟’

 

 

 

‘هذا مخيف قليلا!’

 

 

 

“ماذا عن نايا؟” إستجوب كلاين على عجل.

لقد كان الشرطي المسؤول عن الشارع الذي وقعت فيه الشقة. لقد كان رجلاً وقحًا ووحشيًا، مستعد لإستخدام يديه لكن ربما، فقط مثل هذا الرجل يمكن أن يكون رادعا لمدمني الكحول ، اللصوص ، اللصوص ذوي الدوام الجزئي، الأشرار، ومثيري الشغب.

 

“من فضلكم تعالوا. كيف يمكنني مساعدتكم؟”

“السيدة نيا توفيت”. قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية بهدوء شديد. “مات الاثنان في منزل السيد ولش.”

 

 

 

“قتلوا؟” كان لكلاين تخمين غامض.

 

 

من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!

‘ربما كان الانتحار …’

 

 

“هاي!” صرخ كلاين.

هز المفتش رمادي العيون رأسه.

“جيد حقًا. أنت محظوظ جدًا.”

 

“ماذا؟” كان وجه كلاين في حيرة.

“لا ، يوحي المشهد بأنهم انتحروا. لقد ضرب السيد ولش رأسه على الحائط عدة مرات، مما غطى الجدار بالدماء. لقد أغرقت السيدة نايا نفسها في حوض. نعم ، النوع المستخدم لغسل الوجه.”

 

 

 

“هذا مستحيل …” وقف شعر كلاين على نهايته لأنه بدا قادرًا على تخيل المشهد الغريب.

 

 

 

فتاة تركع على كرسي وتدفن وجهها في حوض مليء بالماء. شعرها البني الناعم يتمايل في مهب الريح، لكن شخصها كله ظل بلا حراك. ولش يسقط على الأرض ويحدق في السقف بقوة. جبهته في فوضى كاملة مشوهة بالدم ، في حين أن آثار الصدم على الجدار كانت واضحة مع سقوط الدم …

في ظهر هذا اليوم من شهر يونيو، كان كلاين يتجمد.

 

 

تابع المفتش ذو العيون الرمادية ، “نحن نعتقد ذلك أيضًا ، لكن نتائج تشريح الجثة والوضع في مكان الحادث يستثني عوامل مثل المخدرات والقوى الخارجية. وهما – السيد ولش والسيدة نايا – لم تظهر عليهما أي علامات تكافح”.

في هذا الوقت ، كان بيتش مونتباتن ومفتش الشرطة المحترم في منتصف العمر يراقبون فقط دون مقاطعة أو المساعدة في البحث.

 

خرج المفتشون من غرفة واحدت تلو الأخرى ، وقام الشاب في النهاية بتربيت كلاين فجأة على الكتف.

قبل أن يتكلم كلاين مرة أخرى ، دخل إلى الغرفة وسأل ، متظاهرًا بأنه عرضي “متى كانت آخر مرة رأيت فيها السيد ولش أو السيدة نايا؟”

 

 

 

وبينما كان يتكلم ، أشار إلى زميله ذو الخطين بعينه.

 

 

كان الطرف الآخر هادئًا لمدة ثانيتين قبل ان يرد صوت حاد قليلاً، في لهجة أووا  “إنه أنا ، مونتباتن ، بيتش مونتباتن”.

كان مفتشًا شابًا للشرطة وبدا في نفس عمر كلاين. مع السوالف السوداء والبؤبؤ الأخضر ، كان حسن المظهر وكان مزاجه كشاعر رومنسي.

“أنا الشخص الذي أطرح الأسئلة.” كان لمفتش الشرطة في منتصف العمر نظرة صارمة في عينيه.

 

 

عندما سمع هذا السؤال ، فكر كلاين في الأمر وأجاب عليه بعناية ، “يجب أن يكون في 26 يونيو ، كنا نقرأ فصلاً جديداً في الملاحظات. ثم عدت إلى المنزل للتحضير للمقابلة في 30 يونيو. أه ، المقابلة كانت لقسم التاريخ في جامعة تينغن. “

“هذا مستحيل …” وقف شعر كلاين على نهايته لأنه بدا قادرًا على تخيل المشهد الغريب.

 

قبل أن يتكلم كلاين مرة أخرى ، دخل إلى الغرفة وسأل ، متظاهرًا بأنه عرضي “متى كانت آخر مرة رأيت فيها السيد ولش أو السيدة نايا؟”

كانت تينغن معروفة باسم مدينة الجامعات. كانت هناك جامعتان ، تينغن و خوي ، بالإضافة إلى المدارس الفنية وكليات الحقوق وكليات الأعمال. كانت في المرتبة الثانية بعد باكلوند ، العاصمة.

كانت تينغن معروفة باسم مدينة الجامعات. كانت هناك جامعتان ، تينغن و خوي ، بالإضافة إلى المدارس الفنية وكليات الحقوق وكليات الأعمال. كانت في المرتبة الثانية بعد باكلوند ، العاصمة.

 

 

بمجرد انتهائه ، رأى مفتش الشرطة الشاب يمشي باتجاه مكتبه في زاوية عينيه ويلتقط الملاحظات التي تشبه يوميات أكثر من أي شيئ.

هذه كذبة سيئة لدرجة أنها تهين ذكائه وذكاء زملائه!

 

كمحارب خبير في لوحة المفاتيح ، كان كلاين جيدًا أيضًا في مجال السفسطة.

‘اللعنة! نسيت أن أخفيها!’

 

 

كطالب في التاريخ ، لم يكن لدى كلاين سوى القليل إذ لم يكن صفر من البحث في صفوف كتائب الشرطة ، إلا أن بيتش ماونت باتن كان يفتخر غالبًا بكونه رقيب أول.

“هاي!” صرخ كلاين.

 

“هاي!” صرخ كلاين.

ابتسم المفتش الشاب نحوه ، لكنه لم يتوقف عن التقليب من خلال ملاحظاته ، بينما أوضح المفتش ذو العينين الرماديتين “هذا إجراء ضروري”.

 

 

هز المفتش رمادي العيون رأسه.

في هذا الوقت ، كان بيتش مونتباتن ومفتش الشرطة المحترم في منتصف العمر يراقبون فقط دون مقاطعة أو المساعدة في البحث.

 

 

 

‘أين هي مذكرة البحث الخاصة بكك؟’ كان كلاين يعتزم استجوابهم ، لكن بعد فكرة ثانية ، لم يبدو أن النظام القضائي في مملكة لوين كات لديه ما يشبه مذكرات التفتيش. على الأقل لم يكن يعلم ما إذا كان هناك واحدة. فبعد كل شيء ، تم إنشاء قوة الشرطة لمدة خمسة عشر أو ستة عشر عام فقط.

‘مهلا ، ماذا لو كشفت ذكرياته عن الأرض؟’ شعر فجأة بالرغبة في ضرب جبهته.

 

‘المفتشون؟’ نظر كلاين إلى شارات الكتف للثلاثة الآخرين بلاوعي ووجد أن اثنين منهم لديه ثلاثة سداسيات فضية وواحد لديه اثنين، كلاهما بدوا متفوقين على بيتش مونتباتن ، الذي كان لديه ثلاث أشرطة بشكل V فقط.

عندما كان المالك الأصلي لهذا الجسد لا يزال طفلاً ، كانوا لا يزالوت يدعون بضباط الأمن العام.

أتمنى أن تعطيكم لمحة ولو صغيرة عما ستكون هذه الرواية،

 

 

كلاين لم يستطع إيقافه. راقب المفتش الشاب وهو يقلب من خلال ملاحظاته ، لكن المفتش ذو العيون الرمادية لم يطرح أي أسئلة.

 

 

 

“ما هذا الشيء الغريب؟” التفت مفتش الشرطة الشاب إلى نهاية الملاحظات وسأل فجأة: “وماذا يعني هذا؟ سوف يموت الجميع ، بمن فيهم أنا … “

“لا ، يوحي المشهد بأنهم انتحروا. لقد ضرب السيد ولش رأسه على الحائط عدة مرات، مما غطى الجدار بالدماء. لقد أغرقت السيدة نايا نفسها في حوض. نعم ، النوع المستخدم لغسل الوجه.”

 

كلاين لم يستطع إيقافه. راقب المفتش الشاب وهو يقلب من خلال ملاحظاته ، لكن المفتش ذو العيون الرمادية لم يطرح أي أسئلة.

أليس من المنطقي أن يموت الجميع باستثناء الآلهة؟ كان كلاين على استعداد للجدال، لكن فجأة حدث له أنه كان يخطط ‘للتواصل’ مع الشرطة في حالة وجود خطر محتمل ، ولكن لم يكن لديه أي أسباب أو أعذار.

“حسنًا ، السيد كلاين ، شكرًا لك على تعاونك. ننصحك بعدم مغادرة تينغن للأيام القادمة. إذا كان عليك ذلك ، فيرجى إخطار المفتش مونتباتن ، أو ستصبح شخصًا هاربًا” حذر مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية.

 

“من هناك؟”

لقد اتخذ قرارًا في أقل من ثانية. أجاب بشكل متؤلم وهو يضع يده على جبينه ، “ليس لدي أي فكرة. ليس لدي أي فكرة حقًا … عندما استيقظت هذا الصباح ، شعرت أنني لم أكن على صواب، كما لو كنت قد نسيت شيئًا. بشكل خاص ما حدث مؤخرا، لا أدري لماذا كتبت مثل هذه الجملة “.

من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!

 

 

في بعض الأحيان ، كانت الصراحة هي أفضل طريقة لحل مشكلة ما. بالطبع ، كان ذلك يتطلب مهارات. كانت هناك أشياء يمكن أن تقال ولا يمكن أن تقال وترتيب ما قيل أولا كان مهم.

 

 

‘مهلا ، ماذا لو كشفت ذكرياته عن الأرض؟’ شعر فجأة بالرغبة في ضرب جبهته.

كمحارب خبير في لوحة المفاتيح ، كان كلاين جيدًا أيضًا في مجال السفسطة.

 

 

 

“هذا سخيف! هل تعتقد أننا حمقى؟” لم يسع بيتش مونتباتن إلا أن يتدخل بغضب.

في بعض الأحيان ، كانت الصراحة هي أفضل طريقة لحل مشكلة ما. بالطبع ، كان ذلك يتطلب مهارات. كانت هناك أشياء يمكن أن تقال ولا يمكن أن تقال وترتيب ما قيل أولا كان مهم.

 

 

هذه كذبة سيئة لدرجة أنها تهين ذكائه وذكاء زملائه!

في هذا الوقت ، كان بيتش مونتباتن ومفتش الشرطة المحترم في منتصف العمر يراقبون فقط دون مقاطعة أو المساعدة في البحث.

 

 

من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!

 

 

كان قائد المفتشين الثلاثة رجلاً في منتصف العمر له عيون حادة. بدا أنه قادر على قراءة عقل شخص ما وجعله خائف. كانت عيناه مجعدتين ، وكشفت حافة قبعته عن شعر بني فاتح. نظر حول الغرفة وسأل بصوت عميق ، “هل تعرف ولش ماكغفرن؟”

“أنا أقول الحقيقة” ، أجاب كلاين بصراحة ، وهو ينظر إلى أعين مونتباتن ومفتش الشرطة في منتصف العمر.

وكان صوته الفريد هز علاماته التجارية.

 

 

لم يكن بالإمكان أن يكون أكثر صدقا.

 

 

 

قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية ببطء “ربما يكون الأمر كذلك”.

“حسنًا ، السيد كلاين ، شكرًا لك على تعاونك. ننصحك بعدم مغادرة تينغن للأيام القادمة. إذا كان عليك ذلك ، فيرجى إخطار المفتش مونتباتن ، أو ستصبح شخصًا هاربًا” حذر مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية.

 

 

‘ماذا؟ لقد صدق ذلك حقا؟’ كلاين نفسه كان مفاجئ.

“أنا أقول الحقيقة” ، أجاب كلاين بصراحة ، وهو ينظر إلى أعين مونتباتن ومفتش الشرطة في منتصف العمر.

 

من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!

ابتسم المفتش ذو العيون الرمادية تحوه وقال “ستأتي خبيرة في غضون يومين وصدقني، يجب أن تكون قادرة على مساعدتك في تذكر ذكرياتك المفقودة.”

 

 

 

‘خبيرة؟ تساعدني في تذكر ذكرياتي؟ في مجال علم النفس؟’ عبس كلاين.

“السيدة نيا توفيت”. قال مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية بهدوء شديد. “مات الاثنان في منزل السيد ولش.”

 

أتمنى أن تعطيكم لمحة ولو صغيرة عما ستكون هذه الرواية،

‘مهلا ، ماذا لو كشفت ذكرياته عن الأرض؟’ شعر فجأة بالرغبة في ضرب جبهته.

كان الطرف الآخر هادئًا لمدة ثانيتين قبل ان يرد صوت حاد قليلاً، في لهجة أووا  “إنه أنا ، مونتباتن ، بيتش مونتباتن”.

 

 

وضع مفتش الشرطة الشاب ملاحظاته وفتش مكتبه وغرفته. لحسن الحظ ، ركز على الكتب بدلاً من رفع الغلاية.

ثم التقط سلة الفحم، ووضع بضع قطع في الموقد، وغطى المسدس ، وأخيراً وضع الغلاية فوق الموقد لإخفاء كل شيء.

 

كان هذا الشرطي في الثلاثينات من عمره، ذو أنف مستقيم وعيون رمادية ، مثل البحيرة في غابة قديمة لم يزرها أحد، أعطاه إحساسًا لا يوصف بالعمق.

“حسنًا ، السيد كلاين ، شكرًا لك على تعاونك. ننصحك بعدم مغادرة تينغن للأيام القادمة. إذا كان عليك ذلك ، فيرجى إخطار المفتش مونتباتن ، أو ستصبح شخصًا هاربًا” حذر مفتش الشرطة ذو العيون الرمادية.

‘إذن هؤلاء الثلاثة  المفتشون؟’ تأثر كلاين بالمحادثات مع بينسون ، ولش ، وزملائه ، وكان لدى كلاين الفطرة السليمة لإفساح المجال والإشارة إلى الغرفة.

 

هز المفتش رمادي العيون رأسه.

‘ذلك كل شيئ؟ ذلك كل شيئ لليوم؟ لا أسئلة أخرى مع تحقيقات أعمق؟ أو إعادتي إلى مركز الشرطة لتعذيبي للحصول على معلومات؟’ كان كلاين في حيرة.

“إذا كنت تقصد ولش ماكغفرن ، خريج جامعة خوي من كونستانت ، فأنا متأكد من أنني أعرفه. نحن زملاء مع نفس المرشد ، وهو البروفيسور المساعد الأول كوينتن كوهين.”

 

كانت تينغن معروفة باسم مدينة الجامعات. كانت هناك جامعتان ، تينغن و خوي ، بالإضافة إلى المدارس الفنية وكليات الحقوق وكليات الأعمال. كانت في المرتبة الثانية بعد باكلوند ، العاصمة.

ومع ذلك ، فقد أراد حل تحول الأحداث الغريب الذي أحدث ولش أيضًا. لقد أومئ.

 

 

 

“هذا لن يكون مشكلة.”

 

 

عند هذه النقطة ، نظر كلاين في عيون مفتش الشرطة في منتصف العمر وفكر لثانية واحدة.

خرج المفتشون من غرفة واحدت تلو الأخرى ، وقام الشاب في النهاية بتربيت كلاين فجأة على الكتف.

 

 

 

“جيد حقًا. أنت محظوظ جدًا.”

 

 

“ماذا عن نايا؟” إستجوب كلاين على عجل.

“ماذا؟” كان وجه كلاين في حيرة.

 

 

 

ابتسم مفتش الشرطة ذو العيون الخضراء مع مظهر الشاعر وقال: “بشكل عام ، العادي هو أن تموت جميع الأطراف المعنية في مثل هذه الحوادث. نحن سعداء للغاية ومحظوظون لرؤيتك لا تزال حي”.

“جيد حقًا. أنت محظوظ جدًا.”

 

هذه كذبة سيئة لدرجة أنها تهين ذكائه وذكاء زملائه!

بعد ذلك ، غادر الغرفة وأغلق الباب خلفه بطريقة مؤدبة.

 

 

لقد كان الشرطي المسؤول عن الشارع الذي وقعت فيه الشقة. لقد كان رجلاً وقحًا ووحشيًا، مستعد لإستخدام يديه لكن ربما، فقط مثل هذا الرجل يمكن أن يكون رادعا لمدمني الكحول ، اللصوص ، اللصوص ذوي الدوام الجزئي، الأشرار، ومثيري الشغب.

‘العادي هو أن يموت الجميع معًا؟ سعيدين جدا لأنني ما زلت على قيد الحياة؟ من حسن الحظ أنني ما زلت على قيد الحياة؟’

“جيد حقًا. أنت محظوظ جدًا.”

 

“ماذا عن نايا؟” إستجوب كلاين على عجل.

في ظهر هذا اليوم من شهر يونيو، كان كلاين يتجمد.

 

 

‘ذلك كل شيئ؟ ذلك كل شيئ لليوم؟ لا أسئلة أخرى مع تحقيقات أعمق؟ أو إعادتي إلى مركز الشرطة لتعذيبي للحصول على معلومات؟’ كان كلاين في حيرة.

~~~~~

 

 

من الأفضل لك أن تتظاهر بأنك مريض عقلياً من أن تتظاهر بأنه فاقد ذاكرة!

فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.

 

 

 

أتمنى أن تعطيكم لمحة ولو صغيرة عما ستكون هذه الرواية،

 

 

 

 

بما أنة كان هناك حاجة للاحتفاظ بالمواهب ، فقد أضافت لجنة التعليم العالي في المملكة البروفيسورات المشاركين الأولين في نظام محاضري ذو المستويات الثلاثة، والبروفيسورات المساعدين والبروفيسورات بعد سنوات من الدراسة. تم منح هذا اللقب لأي شخص لديه إنجازات أكاديمية عالية أو بأقدمية كافية ولكنه لم يصل إلى منصب بورفيسور.

وتبدء القصة في التحرك والغموض في الزيادة.

كانت تينغن معروفة باسم مدينة الجامعات. كانت هناك جامعتان ، تينغن و خوي ، بالإضافة إلى المدارس الفنية وكليات الحقوق وكليات الأعمال. كانت في المرتبة الثانية بعد باكلوند ، العاصمة.

 

 

أيضا حتى إنتهاء ملك الألهة “”بعد شهر على ما أظن”” سأطلق فصلين منها في اليوم.

ابتسم المفتش ذو العيون الرمادية تحوه وقال “ستأتي خبيرة في غضون يومين وصدقني، يجب أن تكون قادرة على مساعدتك في تذكر ذكرياتك المفقودة.”

 

 

أراكم غدا ان شاء الله

 

 

وكان صوته الفريد هز علاماته التجارية.

إستمتعوا~~~~~

كانت تينغن معروفة باسم مدينة الجامعات. كانت هناك جامعتان ، تينغن و خوي ، بالإضافة إلى المدارس الفنية وكليات الحقوق وكليات الأعمال. كانت في المرتبة الثانية بعد باكلوند ، العاصمة.

ثم التقط سلة الفحم، ووضع بضع قطع في الموقد، وغطى المسدس ، وأخيراً وضع الغلاية فوق الموقد لإخفاء كل شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط