بداية جديدة تماما.
30: بداية جديدة تماما.
2 و 4 و 6 شارع دافوديل كانت عبارة عن مباني على التراس مع أسقف متعددة الجوانب. تم طلاء الخارجيات باللون الأزرق الرمادي ، وتم تشييد ثلاثة مداخن.
“ليس هناك عجلة. إن سمعة شركة مدينة تينغن لتحسين الإسكان جيدة للغاية. باقي المبلغ مخصص لبدلتك الرسمية. ومع ذلك ، قبل ذلك ، نحتاج إلى زيارة السيد فرانكي”. أشار بينسون في اتجاه الشقة.
من الواضح أن المكان لم يحتوي على مروج أو حدائق أو شرفات أمامية. واجهت المداخل الشارع مباشرة.
ومع ذلك ، كان التأثير كبير. شعر كلاين أن انعكاسه في المرآة أظهر صفات علمية أكبر وجعله يبدو أكثر وسامة.
أخرج سكارتر المنتمي لشركة مدينة تينغن لتحسين الإسكان على مجموعة من المفاتيح وأثناء فتح الباب، قدم “لا يوجد في منازل الشرفة لدينا قاعة، لذا تدخل مباشرة إلى غرفة المعيشة. هناك نافذة مواجهة لشارع دافوديل ، لذلك يوجد إضاءة جيدة جدا…”
استقبل كلاين وبينسون وميليسا بأريكة من القماش تستحم في أشعة الشمس الذهبية ، ومنطقة أكثر اتساعًا من شقتهم السابقة المكونة من غرفتي نوم.
أخذ كلين نفسًا عميقًا وأجاب بجدية ، “نعم ، لقد اتخذت قرارًا.”
“يمكن استخدام غرفة المعيشة هذه كردهة. توجد غرفة الطعام على يمينها وعلى اليسار مدفأة تبقيكم دافئين في الشتاء”. أشار سكارتر حوله بألفة كبيرة.
نظر كلاين حوله وأكد أنه كان تصميم عادي مفتوح وصريح. لم يتم فصل غرفة الطعام وغرفة المعيشة عن طريق أي أقسام ، لكنهما أيضًا كانا بعيدين عن النافذة الكبيرة، مما جعل هذه الأماكن باهتة إلى حد ما.
“قل لي إجابتك.”
كان هناك طاولة خشبية حمراء مستطيلة تحيط بها ستة كراسي من الخشب الصلب مع وسائد ناعمة. أشبه الموقد الموجود على الحائط الأيسر تمامًا الموقد الموجود في الأفلام الأجنبية والمسلسلات التلفزيونية التي اعتاد كلاين مشاهدتها.
تردد سكارتر لبضع ثوان قبل أن يقول: “في الشهر الماضي ، باع مالك المنزل 11 في شارع دافوديل صكًا أرضيًا لفترة محدودة مع عقار مشابه يجلس على الأرض. 300 جنيه لمدة خمسة عشر عام. إنه أرخص بكثير من الإيجار مباشرة ولكن لا يمكن لأي شخص أن يتخلى عن هذا المبلغ الكبير من المال ، فإذا كان أحد يرغب في شرائه بالكامل، كان سعر المالك المنشور هو 850 جنيهًا “.
بينسون أخرج نفسا وابتسم.
“خلف منطقة تناول الطعام يوجد المطبخ، لكننا لا نوفر أي أجهزة. أمام غرفة المعيشة يوجد غرفة ضيوف صغيرة وحمام…” تجول سكارتر ووصف التصميم المتبقي للمنزل.
بعد النظر حول الطابق الأول ، أحضر سكارتر الأشقاء الثلاثة إلى الدرج المجاور للحمام.
تم فصل الحمام إلى قسمين. كانت المنطقة الخارجية لغسل الوجه وتنظف الأسنان، بينما
المهم أراكم غدا ان شاء الله
عند سماع هذا السؤال ، صدم بينسون وميليسا. نظروا إلى كلاين كما لو كانوا يرون وحشًا. أجاب سكارتر بهدوء وحزم ، “شراء؟ لا ، نحن لا نبيع الممتلكات. نحن نقدم فقط استئجار العقارات”.
المنطقة الداخلية هي المرحاض. هناك باب الأكورديون الذي يفصل بينهما. تم وصف غرفة الضيوف بأنها صغيرة، لكنها كانت كبيرة مثل الغرفة التي بقيت فيها ميليسا حاليًا.
في الطريق إلى هنا ، كان بينسون قد قال أن أكثر ما سيدفعه كان تعويضًا بـ12 سولي.
شمل الزي قميصًا أبيض، بزة سوداء، قبعة رسمية حريرة وسترة سوداء ومجموعة من سروال وأحذية وربطة عنق. شعر بقرصة دفع ثمانية جنيهات في المجموع.
لقد صُعقت من المنظر.
أثناء حديثه ، فتح سكارتر باب الحمام ووقف جانبا حتى لا يعيق كلاين وبينسون وميليسا عن النظر إليه.
مدركا هذا ، تراجع وأاقى لمحة لبينسون. لقد دعاه للتحدث إلى سكارتر حول الإيجار.
بعد النظر حول الطابق الأول ، أحضر سكارتر الأشقاء الثلاثة إلى الدرج المجاور للحمام.
“يوجد بالأسفل قبو تحت الأرض. إنه خانق لحد ما في الطابق السفلي ، لذا يجب أن تتذكروا ترك بعض الهواء النقي يدخل قبل الدخول”.
وقف كلاين أمام مرآة كاملة الطول بدون أي تشققات، وهو يمسح بجدية طوقه وأكمام قميصه.
أومأ بينسون بهدوء وتبع سكارتر إلى الطابق الثاني.
مدركا هذا ، تراجع وأاقى لمحة لبينسون. لقد دعاه للتحدث إلى سكارتر حول الإيجار.
“على يساري ، يوجد حمام. وعلى نفس الجانب ، هناك غرفتان إضافيتان. إنه نفس التصميم على يميني ، لكن الحمام على هذا الجانب يقع بجوار الشرفة”.
أثناء حديثه ، فتح سكارتر باب الحمام ووقف جانبا حتى لا يعيق كلاين وبينسون وميليسا عن النظر إليه.
ابتعدت عيون فرانكي وتحركت حنجرته مع استمرار بينسون في القول: “علاوة على ذلك ، فأنت تدرك بالتأكيد أن أسعار الإيجارات قد زادت في السنوات الأخيرة. كلما طال أمد بقائنا ، كلما تكبدت خسارة أكبر”.
انحنى بينسون إلى الأمام وابتسم.
وكان للحمام حوض استحمام إضافي. مثل الحمام الآخر ، كان هناك باب الأكورديون بجانب المرحاض. على الرغم من أنها كانت مغبرة قليلاً، إلا أنها لم تكن قذرة أو كريهة الرائحة أو ضيقة.
نظرت ميليسا في حالة ذهول حتى مشى سكارتر إلى غرفة النوم المجاورة لها. عندها فقط توقفت عن النظر وتابعة الباقي ببطء.
ابتعدت عيون فرانكي وتحركت حنجرته مع استمرار بينسون في القول: “علاوة على ذلك ، فأنت تدرك بالتأكيد أن أسعار الإيجارات قد زادت في السنوات الأخيرة. كلما طال أمد بقائنا ، كلما تكبدت خسارة أكبر”.
أخذت خطوات قليلة أخرى قبل النظر إلى الوراء.
في الطريق إلى هنا ، كان بينسون قد قال أن أكثر ما سيدفعه كان تعويضًا بـ12 سولي.
عندما رأى كلاين ، الذي بدا مختلفًا تمامًا في بدلة من رسمية جيدة، أومئ وابتسمت عيناه الرماديتين.
كلاين ، الذي كان من ذوي الخبرة في الحياة، كان مسرورا ومتحمسا كذلك. على الرغم من أن مالك الأرض خاصتهط أشرف غالبًا على تنظيف الحمام ، إلا أنه لم يكن نظيفًا بدرجة كافية. كان غالبًا ما يكون مثيرًا للغثيان ، ناهيك عن حقيقة أنهم سيواجهون بسهولة خط للإنتظار عندما يحتاجون إلى إراحة أنفسهم.
“ادخل.” كان صوت دون عميقًا ولطيفًا كالمعتاد.
الحمام الآخر كان مشابه. كانت إحدى غرف النوم الأربع أكبر قليلاً وتم تزويدها بخزانة. كانت الباقية ذات نفس الحجم وكان بها سرير وطاولة وخزانة ملابس.
“التخلي عن عقد الإيجار الخاص بكم؟ لا! لدينا عقد ، وما زال هناك نصف عام متبقٍ!” نظر فرانكي في غضب ببينسون وهو يرفرف ذراعيه.
“الشرفة صغيرة جدًا ، لذا لن تتمكنوا من تجفيف الكثير من الملابس في الشمس في وقت واحد.” وقف سكارتر في نهاية الممر وأشار إلى مكان به باب وقفل. “هناك نظام صرف صحي كامل تحت الأرض وأنابيب الغاز وعداد وغيرها من المرافق. إنه مناسب جدًا لكما يا سادة وسيدة. إنه لا يتطلب سوى ثلاثة عشر سول من الإيجار وخمسة بنسات لاستخدام الأثاث أسبوعيًا. بالإضافة إلى ذلك ، هناك وديعة تصل إلى أربعة أسابيع من الإيجار “.
ميليسا عضت شفتيها بخفة ولكن الضحك كان معديا. لقد لقت في النهاية بضحكة ناعمة
دون انتظار بينسون ليقول كلمة ، نظر كلاين حوله وسأل بفضول ، “كم يكلف شراء المنزل؟”
في الطريق إلى هنا ، كان بينسون قد قال أن أكثر ما سيدفعه كان تعويضًا بـ12 سولي.
كمنتقل من إمبراطورية الشرهين كان لا يزال لديه رغبة شراء العقارات موجودة داخله.
‘كان ذلك سهل للغاية…’
عند سماع هذا السؤال ، صدم بينسون وميليسا. نظروا إلى كلاين كما لو كانوا يرون وحشًا. أجاب سكارتر بهدوء وحزم ، “شراء؟ لا ، نحن لا نبيع الممتلكات. نحن نقدم فقط استئجار العقارات”.
المنطقة الداخلية هي المرحاض. هناك باب الأكورديون الذي يفصل بينهما. تم وصف غرفة الضيوف بأنها صغيرة، لكنها كانت كبيرة مثل الغرفة التي بقيت فيها ميليسا حاليًا.
“أحاول فقط أحصل على فهم عام للأسعار”. وأوضح كلاين بحرج.
‘850 جنيه؟’ قام كلاين بسرعة بالحسابات الذهنية.
عند سماع هذا السؤال ، صدم بينسون وميليسا. نظروا إلى كلاين كما لو كانوا يرون وحشًا. أجاب سكارتر بهدوء وحزم ، “شراء؟ لا ، نحن لا نبيع الممتلكات. نحن نقدم فقط استئجار العقارات”.
تردد سكارتر لبضع ثوان قبل أن يقول: “في الشهر الماضي ، باع مالك المنزل 11 في شارع دافوديل صكًا أرضيًا لفترة محدودة مع عقار مشابه يجلس على الأرض. 300 جنيه لمدة خمسة عشر عام. إنه أرخص بكثير من الإيجار مباشرة ولكن لا يمكن لأي شخص أن يتخلى عن هذا المبلغ الكبير من المال ، فإذا كان أحد يرغب في شرائه بالكامل، كان سعر المالك المنشور هو 850 جنيهًا “.
‘850 جنيه؟’ قام كلاين بسرعة بالحسابات الذهنية.
‘راتبي الأسبوعي ثلاثة جنيهات ، بينسون يحصل على جنيه واحد وعشرة سولي… الإيجار هو ثلاثة عشر سولي ، وإذا أكلنا جيدًا كل يوم ، فسوف ننفق ما يقرب الجنيهين في الأسبوع. علاوة على ذلك ، هناك نفقات مثل الملابس والنقل والنفقات الاجتماعية، وغيرها وغيرها. يمكننا فقط توفير أقل من عشرين سولي في الأسبوع. سنة واحدة ستصل إلى حوالي الـ35 جنيه. 850 جنيه تتطلب أكثر من عشرين سنة. حتى لو اشترينا الأرض لفترة محدودة من الوقت مقابل 300 جنيه ، فإن الأمر سيستغرق منا ما لا يقل عن الثماني أو التسع سنوات… وهذا لا يشمل الزواج، العيش بشكل مستقل، تربية الأطفال، السفر، وغيرها وغيرها…’
الصباح التالي.
‘في عالم خالٍ من قروض الإسكان الفردية ، من المحتمل أن يختار معظم الناس استئجار…’
مدركا هذا ، تراجع وأاقى لمحة لبينسون. لقد دعاه للتحدث إلى سكارتر حول الإيجار.
أما رأي ميليسا ، فكان واضح من عينيها البراقة!
الصباح التالي.
في تلك اللحظة ، فكر كلاين فجأة في فك ربط بينسون.
أومأ فرانكي برضا.
بعد دفع الوديعة وإيجار الأسبوع الأول ، أضاف المبلغ المتبقي لكلاين وبينسون ما يصل إلى تسعة جنيهات، واثنين من سولي ، وثمانية بنسات.
لقد استخدم بينسون عصاه البسيطة ونظر حوله قبل أن يقول: “يجب أن نلقي نظرة على المنازل الأخرى. إن إضاءة منطقة تناول الطعام ليست جيدة ، والشرفة صغيرة جدًا. انظر ، فقط غرفة النوم بها مدفأة ، والأثاث قديم جدًا. إذا انتقلنا ، فعلينا على الأقل تغيير نصف هذه… “
لقد أشار إلى وجود الأخطاء في لهجة متسارعة، حيث أمضى عشر دقائق لإقناع سكارتر بتخفيض الإيجار إلى 12 سولي ورسوم استخدام الأثاث إلى ثلاثة بنسات ، بينما تم تقريب الوديعة إلى جنيهين.
أخذت خطوات قليلة أخرى قبل النظر إلى الوراء.
دون مزيد من اللغط ، عاد الأشقاء مع سكارتر إلى شركة تحسين الإسكان لمدينة تينغن ووقعوا نسختين من العقد. ثم توجهوا إلى مكتب كاتب العدل في مدينة تينغن لتوثيق العقد.
بعد دفع الوديعة وإيجار الأسبوع الأول ، أضاف المبلغ المتبقي لكلاين وبينسون ما يصل إلى تسعة جنيهات، واثنين من سولي ، وثمانية بنسات.
دون مزيد من اللغط ، عاد الأشقاء مع سكارتر إلى شركة تحسين الإسكان لمدينة تينغن ووقعوا نسختين من العقد. ثم توجهوا إلى مكتب كاتب العدل في مدينة تينغن لتوثيق العقد.
واقفين أمام باب 2 شارع دافوديل ، لقد حمل كل منهم مجموعة من المفاتيح النحاسية. كانوا غير قادرين على النظر بعيدًا ؛ عواطفهم تهتز داخلهم
أخذت خطوات قليلة أخرى قبل النظر إلى الوراء.
“يبدو الأمر وكأنه حلم…” بعد فترة ، رفعت ميليسا رأسها للنظر إلى ‘منزل عائلة موريتي’ المستقبلي، وتحدثت بصوت منخفض لكنه غير مستقر.
بينسون أخرج نفسا وابتسم.
‘850 جنيه؟’ قام كلاين بسرعة بالحسابات الذهنية.
“اذا لا تستيقظي.”
أغلق ساعة جيبه ووضعها في جيبه الداخلي. ثم أخذ عصاه وختبئ مسدسه. أخذ العربة العامة ذات السكك ووصل إلى شارع زوتلاند.
كلاين لم يكن عاطفيا كما كانوا. هز رأسه وقال “نحن بحاجة إلى تغيير أقفال الباب الرئيسي وباب الشرفة في أسرع وقت ممكن.”
“ليس هناك عجلة. إن سمعة شركة مدينة تينغن لتحسين الإسكان جيدة للغاية. باقي المبلغ مخصص لبدلتك الرسمية. ومع ذلك ، قبل ذلك ، نحتاج إلى زيارة السيد فرانكي”. أشار بينسون في اتجاه الشقة.
“إنه ثمن الأناقة”. أجاب كلاين بخفة دم
نظر إليه بينسون بجدية وانتظر للحظة قبل أن يقول بهدوء ، “السيد فرانكي ، يجب أن تفهم أنه كان بإمكانك كسب المزيد من المال”.
…
قام الأشقاء بعمل خبز الجاودار في المنزل قبل التوجه لشقة في شارع الصليب الحديدي. عندما قرعوا باب مالك العقار ، أعلن مالك الأرض السيد فرانكي بشكل مهيب بينما كانت بنيته القصيرة جالسة على الأريكة، “أنتم تعرفوظ قواعدي. لا يُسمح لأحد أن يكون وراء إيجاره!”
انحنى بينسون إلى الأمام وابتسم.
“السيد فرانكي ، نحن هنا للتخلي عن عقد الإيجار خاصتنا.”
‘بهذا الشكل المباشر؟ هل التفاوض بهذه الطريقة سينجح؟’ واقف بجانب بينسون ، صدم كلاين عندما سمعه.
واقفين أمام باب 2 شارع دافوديل ، لقد حمل كل منهم مجموعة من المفاتيح النحاسية. كانوا غير قادرين على النظر بعيدًا ؛ عواطفهم تهتز داخلهم
~~~~~~~
في الطريق إلى هنا ، كان بينسون قد قال أن أكثر ما سيدفعه كان تعويضًا بـ12 سولي.
“التخلي عن عقد الإيجار الخاص بكم؟ لا! لدينا عقد ، وما زال هناك نصف عام متبقٍ!” نظر فرانكي في غضب ببينسون وهو يرفرف ذراعيه.
قام كلاين بلف مقبض الباب وخرج من غرفة نومه. كما كان يستعد ليقول شيئًا ما ، رأى كلا البابين على الجانب الآخر يفتحان في وقت واحد عندما ظهر بينسون وميليسا.
نظر إليه بينسون بجدية وانتظر للحظة قبل أن يقول بهدوء ، “السيد فرانكي ، يجب أن تفهم أنه كان بإمكانك كسب المزيد من المال”.
“اكسب المزيد من المال؟” طلب فرانكي باهتمام ولمس وجهه النحيل.
كمنتقل من إمبراطورية الشرهين كان لا يزال لديه رغبة شراء العقارات موجودة داخله.
جلس بينسون بشكل مستقيم وشرح بابتسامة ، “تم استئجار الوحدة المكونة من غرفتي نوم للثلاثة منا بخمسة سولي وستة بنسات. ولكن إذا كنت ستؤجرها لعائلة مكونة من خمسة أو ستة أشخاص، مع شخصين أو ثلاثة منهم يعملون ويتقاضون رواتبهم، أعتقد أنهم سيكونون على استعداد لدفع المزيد للبقاء هناك بدلاً من البقاء في الشارع الأدنى الممتلئ بالجريمة. أعتقد أن خمسة سولي وعشرة بنسات أو ستة سولي ستكون سعر معقول “.
“يبدو الأمر وكأنه حلم…” بعد فترة ، رفعت ميليسا رأسها للنظر إلى ‘منزل عائلة موريتي’ المستقبلي، وتحدثت بصوت منخفض لكنه غير مستقر.
ابتعدت عيون فرانكي وتحركت حنجرته مع استمرار بينسون في القول: “علاوة على ذلك ، فأنت تدرك بالتأكيد أن أسعار الإيجارات قد زادت في السنوات الأخيرة. كلما طال أمد بقائنا ، كلما تكبدت خسارة أكبر”.
“التخلي عن عقد الإيجار الخاص بكم؟ لا! لدينا عقد ، وما زال هناك نصف عام متبقٍ!” نظر فرانكي في غضب ببينسون وهو يرفرف ذراعيه.
أغلق ساعة جيبه ووضعها في جيبه الداخلي. ثم أخذ عصاه وختبئ مسدسه. أخذ العربة العامة ذات السكك ووصل إلى شارع زوتلاند.
“لكن … أحتاج إلى وقت للبحث عن مستأجر جديد.”
“قل لي إجابتك.”
من الواضح أن السيد فرانكي ، الذي ورث المبنى السكني ، أحب هذه الفكرة.
“أعتقد أنه يمكنك العثور على واحد بسرعة كبيرة لأنه لديك القدرة والموارد للقيام بذلك. ربما يومين ، ربما ثلاثة أيام… سندفع ثمن الخسائر التي تتكبدها خلال هذا الوقت. ماذا عن إيداع الثلاثة سولي الذي لقد دفعناه؟ إنه أمر معقول للغاية! ” قرر بينسون على الفور في مكان فرانكي.
“أحاول فقط أحصل على فهم عام للأسعار”. وأوضح كلاين بحرج.
أومأ فرانكي برضا.
“بينسون ، أنت شاب ضميري وصادق. حسنًا إذن ، دعونا نوقع إنهاء العقد.”
كلاين ، الذي كان من ذوي الخبرة في الحياة، كان مسرورا ومتحمسا كذلك. على الرغم من أن مالك الأرض خاصتهط أشرف غالبًا على تنظيف الحمام ، إلا أنه لم يكن نظيفًا بدرجة كافية. كان غالبًا ما يكون مثيرًا للغثيان ، ناهيك عن حقيقة أنهم سيواجهون بسهولة خط للإنتظار عندما يحتاجون إلى إراحة أنفسهم.
كان كلاين مصدوم من مشاهدة هذا يحدث. لقد فهم تمامًا مدى سهولة ‘إقناع’ السيد فرانكي.
‘كان ذلك سهل للغاية…’
مع حل مشكلة العقد السابق ، ساعد الأشقاء الثلاثة كلاين أولاً في شراء ملابسه الرسمية ثم انشغلوا بالانتقال إلى المنزل.
لم يكن لديهم أي شيء ثقيل أو كبير الحجم حيث أن العناصر الأكبر كانت ملكًا للمالك. وهكذا ، رفض بينسون وميليسا فكرة كلاين لاستئجار عربة ، وبدلاً من ذلك حملوا أشياءهم بأنفسهم. ذهبوا ذهابًا وإيابًا بين شارع دافوديل وشارع الصليب الحديدي.
الشمس الحارقة خارج النافذة التي وقعت في الغرب ، والأشعة الذهبية أشرقت من خلال نافذة، منتشرة عبر سطح المكتب. نظر كلاين إلى الحامل الذي كان يحتوي على كتب ودفاتر رتبت بدقة قبل وضع زجاجة حبر وقلم حبر على الطاولة التي كان قد مسحها سابقًا.
من الواضح أن السيد فرانكي ، الذي ورث المبنى السكني ، أحب هذه الفكرة.
‘لقد انتهى الأمر أخيرًا…’ لقد أطلق نفسًا من الارتياح واستمع إلى هدير معدته. لقد وضع أكمامه الملفوفة وهو يسير نحو الباب.
في تلك اللحظة ، فكر كلاين فجأة في فك ربط بينسون.
كان لديه سرير خاص به. ملاءات وبطانية كانت بيضاء ، قديمة ولكنها نظيفة.
عندما رأى كلاين ، الذي بدا مختلفًا تمامًا في بدلة من رسمية جيدة، أومئ وابتسمت عيناه الرماديتين.
قام كلاين بلف مقبض الباب وخرج من غرفة نومه. كما كان يستعد ليقول شيئًا ما ، رأى كلا البابين على الجانب الآخر يفتحان في وقت واحد عندما ظهر بينسون وميليسا.
عند النظر إلى علامات الأتربة والغبار على وجوههم، اندفع كلاين وبينسون فجأة إلى الضحك ، وبدا صوتهما مبتهجا بشكل غير طبيعي.
في الطريق إلى هنا ، كان بينسون قد قال أن أكثر ما سيدفعه كان تعويضًا بـ12 سولي.
ميليسا عضت شفتيها بخفة ولكن الضحك كان معديا. لقد لقت في النهاية بضحكة ناعمة
…
‘لقد انتهى الأمر أخيرًا…’ لقد أطلق نفسًا من الارتياح واستمع إلى هدير معدته. لقد وضع أكمامه الملفوفة وهو يسير نحو الباب.
أثناء حديثه ، فتح سكارتر باب الحمام ووقف جانبا حتى لا يعيق كلاين وبينسون وميليسا عن النظر إليه.
الصباح التالي.
“خلف منطقة تناول الطعام يوجد المطبخ، لكننا لا نوفر أي أجهزة. أمام غرفة المعيشة يوجد غرفة ضيوف صغيرة وحمام…” تجول سكارتر ووصف التصميم المتبقي للمنزل.
وقف كلاين أمام مرآة كاملة الطول بدون أي تشققات، وهو يمسح بجدية طوقه وأكمام قميصه.
قام كلاين بلف مقبض الباب وخرج من غرفة نومه. كما كان يستعد ليقول شيئًا ما ، رأى كلا البابين على الجانب الآخر يفتحان في وقت واحد عندما ظهر بينسون وميليسا.
شمل الزي قميصًا أبيض، بزة سوداء، قبعة رسمية حريرة وسترة سوداء ومجموعة من سروال وأحذية وربطة عنق. شعر بقرصة دفع ثمانية جنيهات في المجموع.
ومع ذلك ، كان التأثير كبير. شعر كلاين أن انعكاسه في المرآة أظهر صفات علمية أكبر وجعله يبدو أكثر وسامة.
أومئ كلاين. ذهب من خلال القسم وطرق باب مكتب دون سميث.
كلانك!
عند النظر إلى علامات الأتربة والغبار على وجوههم، اندفع كلاين وبينسون فجأة إلى الضحك ، وبدا صوتهما مبتهجا بشكل غير طبيعي.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم، أسف حقا كنت إربد إطلاق كل الفصول اليوم ولكن لم أستطع، غدا دراسة وعلي النوم باكرا… بالرغم من أن باكرا ليست الكلمة الصحيحة لأنها الساعة الرابعة صباحا??”
أغلق ساعة جيبه ووضعها في جيبه الداخلي. ثم أخذ عصاه وختبئ مسدسه. أخذ العربة العامة ذات السكك ووصل إلى شارع زوتلاند.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم، أسف حقا كنت إربد إطلاق كل الفصول اليوم ولكن لم أستطع، غدا دراسة وعلي النوم باكرا… بالرغم من أن باكرا ليست الكلمة الصحيحة لأنها الساعة الرابعة صباحا??”
في اللحظة التي دخل فيها شركة شركة الشوكة السوداء للحماية ، أدرك أنه كان طعتاد على أسلوب حياته السابق لدرجة أنه نسي منح ميليسا أموالاً إضافية لكنه سمح لها بالسير إلى المدرسة بدلاً من ذلك.
هز رأسه ، ووضع ملاحظة ذهنية قبل أن يتوجه إلى شركة الشوكة السوداء للحماية. رأى الفتاة ذات الشعر البني ، روزان ، وهي تصنع القهوة. رائحة غنية تخللت جميع أنحاء المكتب.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم، أسف حقا كنت إربد إطلاق كل الفصول اليوم ولكن لم أستطع، غدا دراسة وعلي النوم باكرا… بالرغم من أن باكرا ليست الكلمة الصحيحة لأنها الساعة الرابعة صباحا??”
“صباح الخير ، كلاين. الجو رائع اليوم” ، رحبت به روزان بابتسامة. “بصراحة ، لقد كنت دائمًا فضولية في مثل هذا الطقس ، ألا تشعرون أنتم يا رجال بالحرارة بارتداء تلك البدلات الرسمية؟ أعرف حقيقة أن صيف تينغن ليس حارًا مثل صيف الجنوب ، لكنه لا يزال صيف. “
قام كلاين بلف مقبض الباب وخرج من غرفة نومه. كما كان يستعد ليقول شيئًا ما ، رأى كلا البابين على الجانب الآخر يفتحان في وقت واحد عندما ظهر بينسون وميليسا.
كان لديه سرير خاص به. ملاءات وبطانية كانت بيضاء ، قديمة ولكنها نظيفة.
“إنه ثمن الأناقة”. أجاب كلاين بخفة دم
“لكن … أحتاج إلى وقت للبحث عن مستأجر جديد.”
“صباح الخير يا آنسة روزان. أين القائد؟”
كلاين ، الذي كان من ذوي الخبرة في الحياة، كان مسرورا ومتحمسا كذلك. على الرغم من أن مالك الأرض خاصتهط أشرف غالبًا على تنظيف الحمام ، إلا أنه لم يكن نظيفًا بدرجة كافية. كان غالبًا ما يكون مثيرًا للغثيان ، ناهيك عن حقيقة أنهم سيواجهون بسهولة خط للإنتظار عندما يحتاجون إلى إراحة أنفسهم.
“نفس المكان القديم.” وأشارت روزان في الداخل.
“يمكن استخدام غرفة المعيشة هذه كردهة. توجد غرفة الطعام على يمينها وعلى اليسار مدفأة تبقيكم دافئين في الشتاء”. أشار سكارتر حوله بألفة كبيرة.
أومئ كلاين. ذهب من خلال القسم وطرق باب مكتب دون سميث.
أومأ فرانكي برضا.
“ادخل.” كان صوت دون عميقًا ولطيفًا كالمعتاد.
“الشرفة صغيرة جدًا ، لذا لن تتمكنوا من تجفيف الكثير من الملابس في الشمس في وقت واحد.” وقف سكارتر في نهاية الممر وأشار إلى مكان به باب وقفل. “هناك نظام صرف صحي كامل تحت الأرض وأنابيب الغاز وعداد وغيرها من المرافق. إنه مناسب جدًا لكما يا سادة وسيدة. إنه لا يتطلب سوى ثلاثة عشر سول من الإيجار وخمسة بنسات لاستخدام الأثاث أسبوعيًا. بالإضافة إلى ذلك ، هناك وديعة تصل إلى أربعة أسابيع من الإيجار “.
عندما رأى كلاين ، الذي بدا مختلفًا تمامًا في بدلة من رسمية جيدة، أومئ وابتسمت عيناه الرماديتين.
2 و 4 و 6 شارع دافوديل كانت عبارة عن مباني على التراس مع أسقف متعددة الجوانب. تم طلاء الخارجيات باللون الأزرق الرمادي ، وتم تشييد ثلاثة مداخن.
“هل قررت؟” سأل.
30: بداية جديدة تماما.
“ادخل.” كان صوت دون عميقًا ولطيفًا كالمعتاد.
أخذ كلين نفسًا عميقًا وأجاب بجدية ، “نعم ، لقد اتخذت قرارًا.”
عند النظر إلى علامات الأتربة والغبار على وجوههم، اندفع كلاين وبينسون فجأة إلى الضحك ، وبدا صوتهما مبتهجا بشكل غير طبيعي.
جلس دون بإستقامة ببطء. أصبح تعبيره مهيبًا ولكن بقي الهدوء العميق لعينيه الرمادية كما هو.
“قل لي إجابتك.”
أما رأي ميليسا ، فكان واضح من عينيها البراقة!
أجاب كلاين دون تردد ، “المتنبئ!”
أومئ كلاين. ذهب من خلال القسم وطرق باب مكتب دون سميث.
~~~~~~~
‘كان ذلك سهل للغاية…’
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم، أسف حقا كنت إربد إطلاق كل الفصول اليوم ولكن لم أستطع، غدا دراسة وعلي النوم باكرا… بالرغم من أن باكرا ليست الكلمة الصحيحة لأنها الساعة الرابعة صباحا??”
كلاين ، الذي كان من ذوي الخبرة في الحياة، كان مسرورا ومتحمسا كذلك. على الرغم من أن مالك الأرض خاصتهط أشرف غالبًا على تنظيف الحمام ، إلا أنه لم يكن نظيفًا بدرجة كافية. كان غالبًا ما يكون مثيرًا للغثيان ، ناهيك عن حقيقة أنهم سيواجهون بسهولة خط للإنتظار عندما يحتاجون إلى إراحة أنفسهم.
المهم أراكم غدا ان شاء الله
“أحاول فقط أحصل على فهم عام للأسعار”. وأوضح كلاين بحرج.
إستمتعوا~~~~~
“ادخل.” كان صوت دون عميقًا ولطيفًا كالمعتاد.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
