“من هذان الشخصان؟”
“أي إعلان؟ ألم تشاهد إعلانا من قبل عائلة تشو؟ إنهم يبحثون عن طبيب لعلاج مرض العجوز تشو! وعدت عائلة تشو بتقديم أي شيء يريده الطبيب إذا كان الطبيب قادرًا على علاج مرض العجوز تشو … “.
طرح فانغ يوان هذا السؤال أثناء تنظيمه مسحوق غاز الرهج من الدرجة الأولى وبينما كان ينظر إلى الأخوين المغادرين.
’ربما …. هل يجب أن أذهب والتقط فنون قتالية من طائفة عودة الروح وامارسها؟ تقول الأسطورة أن طائفة عودة الروح يرأسها وو تسونغ. ما هو وو تسونغ؟ هل هو قوي جدا؟ لكنني لست متأكدًا حقًا مما إذا كان النظام سيعترف بفنون القتال … ’
“إنهم من عائلة تشو. أنت محظوظ جدًا اليوم لمقابلة الابن الثاني لعائلة تشو…. ”
خدش فانغ يوان رأسه واعتقد أنه مظلوم. في بعض الأحيان، كان من الأفضل إزالة أي سوء فهم من قبل الآخرين لأن معدل ذكائه قد لا يكون مساوياً لـ للأخر.
رد أحد أصحاب المتاجر، الذي بدا أنه يعرف عائلة تشو، وبدأ يهز رأسه.
كل حبة من حبيبات أرز الكريستال كانت صافية مثل الكريستال وتتكامل جيدًا مع الخوخ الحامض. لم تكن كرات الأرز هذه تشبه ما يأكله القرويون عادة.
“من الشخص الذين يحاولون علاجه بالجينسنغ الأحمر؟ هل العجوز تشو مريض؟ ”
قام هذا المتسول بإصدار اصوات اثناء اكله كرة الأرز في غضون ثوان وبدأ بلعق أصابعه بعد الانتهاء من كرة الأرز.
“الأمر ليس بهذه البساطة. عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح. يبدو أن العجوز تشو، وهو شماس، يعاني من إصابات داخلية. لهذا السبب يحتاج الجينسنغ الأحمر الآن لكي يتعافى. لسوء الحظ، الجينسنغ الأحمر الخاصة بك ليس بعمر 50. خلاف ذلك، هناك فرصة بالنسبة لك لتلبية المعايير المدرجة في الإعلان! ”
إن التعرف على نظام الإحصائيات الخاص به يعني أن قدرته قد وصلت إلى مستوى معين.
“أي إعلان؟”
شممت الآنسة تشو الرائحة واكتشفت أن الرائحة قادمة من كرات أرز فانغ يوان.
أبدى فانغ يوان اهتمامه وقال لصاحب المتجر، “أخبرني المزيد عنه.”
“الأمر ليس بهذه البساطة. عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح. يبدو أن العجوز تشو، وهو شماس، يعاني من إصابات داخلية. لهذا السبب يحتاج الجينسنغ الأحمر الآن لكي يتعافى. لسوء الحظ، الجينسنغ الأحمر الخاصة بك ليس بعمر 50. خلاف ذلك، هناك فرصة بالنسبة لك لتلبية المعايير المدرجة في الإعلان! ”
“أي إعلان؟ ألم تشاهد إعلانا من قبل عائلة تشو؟ إنهم يبحثون عن طبيب لعلاج مرض العجوز تشو! وعدت عائلة تشو بتقديم أي شيء يريده الطبيب إذا كان الطبيب قادرًا على علاج مرض العجوز تشو … “.
“شكرا لك سيدي! شكرا لك سيدي!”
تنهد صاحب المتجر، مما جعل الأمر يبدو وكأنه من غير المرجح أن يتعافى العجوز تشو.
بدأ بالفرار إلى زاوية شارع آخر.
استمع فانغ يوان قبل مشاهدة إحصائياته دون وعي. تم تسجيل مستوى الطب الخاص به في نافذة الإحصائيات الخاصة به.
قام هذا المتسول بإصدار اصوات اثناء اكله كرة الأرز في غضون ثوان وبدأ بلعق أصابعه بعد الانتهاء من كرة الأرز.
إن التعرف على نظام الإحصائيات الخاص به يعني أن قدرته قد وصلت إلى مستوى معين.
كل حبة من حبيبات أرز الكريستال كانت صافية مثل الكريستال وتتكامل جيدًا مع الخوخ الحامض. لم تكن كرات الأرز هذه تشبه ما يأكله القرويون عادة.
على الرغم من أن فانغ يوان قد تعلم بعض التقنيات، إلا أنه لم يستطع رؤية إلا التقنيات المتعلقة بالطب وعلم النبات.
“إيه؟”
ومن ثم، اعتبر فانغ يوان نفسه طبيبًا ماهرًا جدًا مقارنة بالأطباء العاديين الآخرين.
اشترى فانغ يوان كتابًا من كشك قريب باستخدام بعض العملات النحاسية وكان يقرأه.
الشيء الوحيد هو أن فانغ يوان كان كسولًا بطبيعته ولم يحب مزاج الآنسة تشو. لذلك، لم يتطوع بنفسه لمساعدتها.
“من هذان الشخصان؟”
’بما أن عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح، ربما يمكنني أن أتعلم فنون القتال منهم … ومع ذلك، يبدو هذا خطيرًا، ربما يجب أن أنسى الأمر …’
كانت هذه أخبارًا جيدة لأنها تعني أنه لم يُجبر على مغادرة مسقط رأسه.
على الرغم من أن الأخوين كانا وقحين. الا انهم بتأكيد سيكونون كرماء للغاية من حيث المال. ستسمح المكافأة بالتأكيد لـ فانغ يوان بشراء مسحوق غاز الرهج بكميات كبيرة مع الاحتفاظ ببعض المال الإضافي.
ما جعل فانغ يوان مهتمًا جدًا بالكتاب هو أنه كان قادرًا على معرفة مكان وجوده والأماكن المحيطة من الكتاب نفسه.
بعد الخروج من المتجر، واصل فانغ يوان التسوق بسعادة.
لم يكن هذا بسبب جوعها، ولكن بسبب أن كرات الأرز اللذيذة كانت تغريها!
عند التفكير في الأمر، يجب أن يكون شخص ما من طائفة عودة الروح قد اتخذ هذا القرار دون استشارة أي شخص. هذا يجعل الإعلان أقل موثوقية.
….
في الظهيرة، جلس فانغ يوان في الزاوية وظل يفكر في الإعلان أثناء تناول كرات الأرز التي أحضرها.
“الأمر ليس بهذه البساطة. عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح. يبدو أن العجوز تشو، وهو شماس، يعاني من إصابات داخلية. لهذا السبب يحتاج الجينسنغ الأحمر الآن لكي يتعافى. لسوء الحظ، الجينسنغ الأحمر الخاصة بك ليس بعمر 50. خلاف ذلك، هناك فرصة بالنسبة لك لتلبية المعايير المدرجة في الإعلان! ”
كانت هذه أخبارًا جيدة لأنها تعني أنه لم يُجبر على مغادرة مسقط رأسه.
نظر فانغ يوان إلى نفسه وأصبح عاجزًا عن الكلام.
عندما حاولت عائلة تشو قطع إمداداته من خلال العجوز تيان، لم يجبروه على المغادرة، ولكن كان من الصعب تحديد ما سيحدث بعد ذلك.
طرح فانغ يوان هذا السؤال أثناء تنظيمه مسحوق غاز الرهج من الدرجة الأولى وبينما كان ينظر إلى الأخوين المغادرين.
’ربما …. هل يجب أن أذهب والتقط فنون قتالية من طائفة عودة الروح وامارسها؟ تقول الأسطورة أن طائفة عودة الروح يرأسها وو تسونغ. ما هو وو تسونغ؟ هل هو قوي جدا؟ لكنني لست متأكدًا حقًا مما إذا كان النظام سيعترف بفنون القتال … ’
….
صنعت كرات الأرز من أرز الكريستال اليشم اللؤلؤي ولف الخوخ الحامض بداخلها مما أدى إلى رائحة رائعة.
رد أحد أصحاب المتاجر، الذي بدا أنه يعرف عائلة تشو، وبدأ يهز رأسه.
تجمع عدد قليل من المتسولين حول فانغ يوان. تلمعت عيونهم وكان لعابهم يسيل، من الواضح أن رائحة كرات الأرز جذبتهم.
رفع رأسه ورأى الآنسة تشو تنظر إليه نظرة مغرورة.
لحسن الحظ كان هناك الكثير من الناس على طول الشارع. إذا لم يكن الأمر كذلك، لكان المتسولون الذين تجمعوا قد بدأوا في انتزاع كرات الأرز.
’هاها … إذن أنت هنا أيها المتسول الصغير؟’
’هاها … إذن أنت هنا أيها المتسول الصغير؟’
في تلك اللحظة عندما كان فانغ يوان محاطًا بتلك النظرات المثيرة للشفقة وأراد التخلي عن بعض كرات الأرز الخاصة به، سمع صوت مألوف.
في تلك اللحظة عندما كان فانغ يوان محاطًا بتلك النظرات المثيرة للشفقة وأراد التخلي عن بعض كرات الأرز الخاصة به، سمع صوت مألوف.
لقد اكلت للتو نفس نوع الأرز من أحد المطاعم، لكن رائحة كرات الأرز هذه…. مغرية جدًا….
رفع رأسه ورأى الآنسة تشو تنظر إليه نظرة مغرورة.
عادة، كان القرويون الذين دخلوا المدينة يرتدون ملابس بهذه الطريقة،
“أنا؟ أنا متسول؟”
من الكتاب، عرف فانغ يوان حجم العالم، مما جعله متحمسًا.
ذهل فانغ يوان عندما أشار إلى نفسه.
’هاها … إذن أنت هنا أيها المتسول الصغير؟’
“أنتِ تجلسين مع المتسولين الآخرين. إذا لم تكنِ متسولة فماذا أنتِ؟ ”
“وهنا يقع جبل الروح النقي. ها هي مقاطعة تشينغ وهذه المدينة أصبحت الآن مدينة تشينغ … ”
ابتسمت الأنسة تشو بابتسامة عريضة وأخرجت من المحفظة بعض من الذهب والفضة. “ماذا لو أعطيتك أيها المتسول بعض العملات للذهاب إلى مطعم لتناول وجبة جيدة؟”
في تلك اللحظة عندما كان فانغ يوان محاطًا بتلك النظرات المثيرة للشفقة وأراد التخلي عن بعض كرات الأرز الخاصة به، سمع صوت مألوف.
نظر فانغ يوان إلى نفسه وأصبح عاجزًا عن الكلام.
كان هذا الشاب قادرًا على جعل الآنسة تشو الوقحة تبكي. هذا الرجل قادر على تحقيق أي شيء في المستقبل!
عادة، كان القرويون الذين دخلوا المدينة يرتدون ملابس بهذه الطريقة،
ومع ذلك، كان يعلم أن معدل الذكاء الخاص به منخفض وكان يعلم أنه إذا لم يبدأ في الجري، فسيواجه مشكلة كبيرة عندما يأتي حراس الآنسة تشو الشخصيين من أجله.
أدار عينيه وتجاهل الآنسة تشو. ثم واصل أكل كرات الأرز.
“هل تريدين كرة ارز؟”
“هاها … أنتم أيها القرويون تعاملون كرات الأرز وكأنها كنوز. لقد جئت للتو من مطعم … ما هذه الرائحة؟ ”
شممت الآنسة تشو الرائحة واكتشفت أن الرائحة قادمة من كرات أرز فانغ يوان.
كان توقع فانغ يوان صحيحًا.
كل حبة من حبيبات أرز الكريستال كانت صافية مثل الكريستال وتتكامل جيدًا مع الخوخ الحامض. لم تكن كرات الأرز هذه تشبه ما يأكله القرويون عادة.
بعد الخروج من المتجر، واصل فانغ يوان التسوق بسعادة.
بالطبع، كان عامل الجذب الرئيسي هو رائحة كرات الأرز.
“إنهم من عائلة تشو. أنت محظوظ جدًا اليوم لمقابلة الابن الثاني لعائلة تشو…. ”
لقد اكلت للتو نفس نوع الأرز من أحد المطاعم، لكن رائحة كرات الأرز هذه…. مغرية جدًا….
كان ذلك المتسول يسيل لعابه أمام فانغ يوان. أصبح ممتنًا جدًا لدرجة أنه ظل يشكره أثناء تناول كرة الأرز.
بسبب استيائها، بدأت الآنسة تشو تدرك أن معدتها بدأت تزمجر على الرغم من أنها أكلت للتو وجبة.
على الرغم من أن الأخوين كانا وقحين. الا انهم بتأكيد سيكونون كرماء للغاية من حيث المال. ستسمح المكافأة بالتأكيد لـ فانغ يوان بشراء مسحوق غاز الرهج بكميات كبيرة مع الاحتفاظ ببعض المال الإضافي.
لم يكن هذا بسبب جوعها، ولكن بسبب أن كرات الأرز اللذيذة كانت تغريها!
كانت هذه أخبارًا جيدة لأنها تعني أنه لم يُجبر على مغادرة مسقط رأسه.
فبدأت تشعر ان كرات الارزّ التي يأكلها فانڠ يوان هي كالثقب الأسود، مما يجعلها تلفت انتباهها باستمرار.
اشترى فانغ يوان كتابًا من كشك قريب باستخدام بعض العملات النحاسية وكان يقرأه.
إذا واصلت التحديق، سيسيل لعابها!
“إيه؟”
قررت الآنسة تشو بحكمة العودة للخلف والمغادرة.
“أوه، أنت لا تريدينها!”
“هل تريدين كرة ارز؟”
كان هذا الشاب قادرًا على جعل الآنسة تشو الوقحة تبكي. هذا الرجل قادر على تحقيق أي شيء في المستقبل!
نظر فانغ يوان الى عيون الآنسة تشو وشعر بأنها مثيرة للشفقة. ومن ثم، قدم آخر كرة أرز، “سأعطيك آخر كرة!”
“وهنا يقع جبل الروح النقي. ها هي مقاطعة تشينغ وهذه المدينة أصبحت الآن مدينة تشينغ … ”
ابتلعت الآنسة تشو وبدأت تحمر من الخجل. اهتزت أصابعها قليلاً، وبدا أنها تمد يدها إلى كرات الأرز. أخيرًا، صرخت قائلة: “يا لها من مزحة … أنا تشو وينشين من عائلة تشو المعروفة. كيف يمكن أن آكل هذا….”
الشيء الوحيد هو أن فانغ يوان كان كسولًا بطبيعته ولم يحب مزاج الآنسة تشو. لذلك، لم يتطوع بنفسه لمساعدتها.
“أوه، أنت لا تريدينها!”
“أي إعلان؟ ألم تشاهد إعلانا من قبل عائلة تشو؟ إنهم يبحثون عن طبيب لعلاج مرض العجوز تشو! وعدت عائلة تشو بتقديم أي شيء يريده الطبيب إذا كان الطبيب قادرًا على علاج مرض العجوز تشو … “.
فهمها فانغ يوان وأعطى آخر كرة أرز لأحد المتسولين بدلاً منها، “خذها!”
بعد الخروج من المتجر، واصل فانغ يوان التسوق بسعادة.
“شكرا لك سيدي! شكرا لك سيدي!”
“وهنا يقع جبل الروح النقي. ها هي مقاطعة تشينغ وهذه المدينة أصبحت الآن مدينة تشينغ … ”
كان ذلك المتسول يسيل لعابه أمام فانغ يوان. أصبح ممتنًا جدًا لدرجة أنه ظل يشكره أثناء تناول كرة الأرز.
“هذا….’
أمسك هذا المتسول كرة الأرز بقوة. في هذه الأثناء، بدا أن تشو وينشين على وشك الانفجار من الغضب في أي لحظة.
بالطبع، كان عامل الجذب الرئيسي هو رائحة كرات الأرز.
“اووه….. هذا لذيذ!”
في تلك اللحظة عندما كان فانغ يوان محاطًا بتلك النظرات المثيرة للشفقة وأراد التخلي عن بعض كرات الأرز الخاصة به، سمع صوت مألوف.
قام هذا المتسول بإصدار اصوات اثناء اكله كرة الأرز في غضون ثوان وبدأ بلعق أصابعه بعد الانتهاء من كرة الأرز.
كانت الآنسة تشو غاضبة لعدم معرفة اسم فانغ يوان ولم يكن بإمكانها سوى التخلي مطاردته. انتشر خبر جعل فانغ يوان تشو وينشين تبكي في كل مكان في المدينة، مما تسبب في إحراج الآنسة تشو. شهد الكثيرون وقوع الحادث، مما جعل تشو وينشين أكثر غضبًا. لسوء الحظ، لم يكن هناك شخص للتنفيس عن غضبها عليه.
“أنت….”
لقد اكلت للتو نفس نوع الأرز من أحد المطاعم، لكن رائحة كرات الأرز هذه…. مغرية جدًا….
أصبح وجه تشو وينشين حزينا وخجلًا. فجأة، بدأت بالصراخ بصوت عالٍ، “لقد قمت بتخويفي!”
“من الشخص الذين يحاولون علاجه بالجينسنغ الأحمر؟ هل العجوز تشو مريض؟ ”
لم تكن متأكدة حقًا من سبب شعورها بهذه الطريقة، استدارت وهربت.
في الظهيرة، جلس فانغ يوان في الزاوية وظل يفكر في الإعلان أثناء تناول كرات الأرز التي أحضرها.
اجتمع الأشخاص الذين عرفوا تشو وينشين حول فانغ يوان وأعجبوا به لما فعله.
كان هذا الشاب قادرًا على جعل الآنسة تشو الوقحة تبكي. هذا الرجل قادر على تحقيق أي شيء في المستقبل!
لم يكن هذا بسبب جوعها، ولكن بسبب أن كرات الأرز اللذيذة كانت تغريها!
“هذا….’
عند التفكير في الأمر، يجب أن يكون شخص ما من طائفة عودة الروح قد اتخذ هذا القرار دون استشارة أي شخص. هذا يجعل الإعلان أقل موثوقية.
خدش فانغ يوان رأسه واعتقد أنه مظلوم. في بعض الأحيان، كان من الأفضل إزالة أي سوء فهم من قبل الآخرين لأن معدل ذكائه قد لا يكون مساوياً لـ للأخر.
ابتسمت الأنسة تشو بابتسامة عريضة وأخرجت من المحفظة بعض من الذهب والفضة. “ماذا لو أعطيتك أيها المتسول بعض العملات للذهاب إلى مطعم لتناول وجبة جيدة؟”
ومع ذلك، كان يعلم أن معدل الذكاء الخاص به منخفض وكان يعلم أنه إذا لم يبدأ في الجري، فسيواجه مشكلة كبيرة عندما يأتي حراس الآنسة تشو الشخصيين من أجله.
“لسوء الحظ، لم أتمكن من الحصول على أي كتاب فنون قتالية. لا ينبغي أن أفكر في أنواع أخرى من الكتيبات بعد ذلك … ”
بدأ بالفرار إلى زاوية شارع آخر.
طرح فانغ يوان هذا السؤال أثناء تنظيمه مسحوق غاز الرهج من الدرجة الأولى وبينما كان ينظر إلى الأخوين المغادرين.
….
ومن ثم، اعتبر فانغ يوان نفسه طبيبًا ماهرًا جدًا مقارنة بالأطباء العاديين الآخرين.
كان توقع فانغ يوان صحيحًا.
“حسنًا … إذن وو تسونغ هي مرحلة تدريب يمكن أن يحققها فنان قتالي. أن وو تسونغ قويًا لدرجة أنه قادر على هزيمة الكثيرين. في الطائفة عودة الروح بوحدة، هناك فقط واحد مثل هذا الفنان القتالي … ”
حراس الآنسة تشو الشخصيين، بدوا غاضبين، جاءوا راكضين إلى هنا بعد فترة قصيرة. لحسن الحظ لم يبدأوا بإغلاق المدينة بأكملها
إن امتلاك مزرعة في الجبل سيجذب بالتأكيد جميع أنواع الطيور والحيوانات. لحسن الحظ، كان لدى سيد وينكسين طريقة لمنع أي آفة من دخول المزرعة.
لحسن الحظ، كان فانغ يوان بالفعل خارج المدينة، في طريق عودته إلى الوادي.
ذهل فانغ يوان عندما أشار إلى نفسه.
كان هناك القليل في المدينة الذين تعرفوا على مظهر فانغ يوان، لكن لم يعرف أحد مكان إقامته.
الشيء الوحيد هو أن فانغ يوان كان كسولًا بطبيعته ولم يحب مزاج الآنسة تشو. لذلك، لم يتطوع بنفسه لمساعدتها.
كانت الآنسة تشو غاضبة لعدم معرفة اسم فانغ يوان ولم يكن بإمكانها سوى التخلي مطاردته. انتشر خبر جعل فانغ يوان تشو وينشين تبكي في كل مكان في المدينة، مما تسبب في إحراج الآنسة تشو. شهد الكثيرون وقوع الحادث، مما جعل تشو وينشين أكثر غضبًا. لسوء الحظ، لم يكن هناك شخص للتنفيس عن غضبها عليه.
“وهنا يقع جبل الروح النقي. ها هي مقاطعة تشينغ وهذه المدينة أصبحت الآن مدينة تشينغ … ”
“حسنًا … إذن وو تسونغ هي مرحلة تدريب يمكن أن يحققها فنان قتالي. أن وو تسونغ قويًا لدرجة أنه قادر على هزيمة الكثيرين. في الطائفة عودة الروح بوحدة، هناك فقط واحد مثل هذا الفنان القتالي … ”
كانت الآنسة تشو غاضبة لعدم معرفة اسم فانغ يوان ولم يكن بإمكانها سوى التخلي مطاردته. انتشر خبر جعل فانغ يوان تشو وينشين تبكي في كل مكان في المدينة، مما تسبب في إحراج الآنسة تشو. شهد الكثيرون وقوع الحادث، مما جعل تشو وينشين أكثر غضبًا. لسوء الحظ، لم يكن هناك شخص للتنفيس عن غضبها عليه.
اشترى فانغ يوان كتابًا من كشك قريب باستخدام بعض العملات النحاسية وكان يقرأه.
ابتسمت الأنسة تشو بابتسامة عريضة وأخرجت من المحفظة بعض من الذهب والفضة. “ماذا لو أعطيتك أيها المتسول بعض العملات للذهاب إلى مطعم لتناول وجبة جيدة؟”
يبدو أن هذا الكتاب كتبه عالِم. كانت المحتويات تستند إلى معلومات شخصية ويبدو أن الكاتب كان يحب السفر. ذكر الكتاب شيئًا ما عن وو تسونغ، والذي جذب فانغ يوان.
بمجرد عودته إلى الوادي، شعر فانغ يوان بالراحة.
“وهنا يقع جبل الروح النقي. ها هي مقاطعة تشينغ وهذه المدينة أصبحت الآن مدينة تشينغ … ”
ما جعل فانغ يوان مهتمًا جدًا بالكتاب هو أنه كان قادرًا على معرفة مكان وجوده والأماكن المحيطة من الكتاب نفسه.
حتى لو كانت هذه الطريقة فاشلة، فإن المصائد كانت ستحل مشكلة أي تجاوز.
“العالم كبير جدًا. المقاطعة التي أعيش فيها الآن صغيرة جدًا مقارنة بالعالم. ومع ذلك، قد يعتقد البعض أن هذه المقاطعة كبيرة بالفعل … ”
من الكتاب، عرف فانغ يوان حجم العالم، مما جعله متحمسًا.
من الكتاب، عرف فانغ يوان حجم العالم، مما جعله متحمسًا.
في تلك اللحظة عندما كان فانغ يوان محاطًا بتلك النظرات المثيرة للشفقة وأراد التخلي عن بعض كرات الأرز الخاصة به، سمع صوت مألوف.
“وو تسونغ معروف جيدًا فقط في مجال فنون القتال. يجب أن يكون هناك هياكل أخرى غير فنون القتال…. ”
“لا يزال الأمر أكثر راحة في المنزل …”
أعاد فانغ يوان الكتاب إلى سلة الخيزران الخاصة به وبدأ في التحرك.
لم يكن هذا بسبب جوعها، ولكن بسبب أن كرات الأرز اللذيذة كانت تغريها!
“لسوء الحظ، لم أتمكن من الحصول على أي كتاب فنون قتالية. لا ينبغي أن أفكر في أنواع أخرى من الكتيبات بعد ذلك … ”
بدأ بالفرار إلى زاوية شارع آخر.
بمجرد عودته إلى الوادي، شعر فانغ يوان بالراحة.
أمسك هذا المتسول كرة الأرز بقوة. في هذه الأثناء، بدا أن تشو وينشين على وشك الانفجار من الغضب في أي لحظة.
“لا يزال الأمر أكثر راحة في المنزل …”
عادة، كان القرويون الذين دخلوا المدينة يرتدون ملابس بهذه الطريقة،
على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة، كان فانغ يوان يشعر بالحنين إلى منزله.
كان ذلك المتسول يسيل لعابه أمام فانغ يوان. أصبح ممتنًا جدًا لدرجة أنه ظل يشكره أثناء تناول كرة الأرز.
ذهب على الفور إلى المزرعة بعد أن ترك متعلقاته.
“وو تسونغ معروف جيدًا فقط في مجال فنون القتال. يجب أن يكون هناك هياكل أخرى غير فنون القتال…. ”
“إيه؟”
تستخدم النمور والذئاب والثدييات الأخرى بولها لتحديد أراضيها. لن تجرؤ الحيوانات الأخرى على دخول هذه المناطق عند شم رائحة البول. في الواقع، تم صنع نوع من الأعشاب في صورة سائلة وسيتم سكبه حول محيط المنطقة بالكامل، خداع الحيوانات الأخرى للاعتقاد بأن هذه المنطقة هي أراضي شخص ما وبالتالي لن يدخلها أحد.
عند وصوله إلى المدخل صُدم من وجود بصمة حيوان، “آفة؟”
كان هناك القليل في المدينة الذين تعرفوا على مظهر فانغ يوان، لكن لم يعرف أحد مكان إقامته.
إن امتلاك مزرعة في الجبل سيجذب بالتأكيد جميع أنواع الطيور والحيوانات. لحسن الحظ، كان لدى سيد وينكسين طريقة لمنع أي آفة من دخول المزرعة.
أدار عينيه وتجاهل الآنسة تشو. ثم واصل أكل كرات الأرز.
تستخدم النمور والذئاب والثدييات الأخرى بولها لتحديد أراضيها. لن تجرؤ الحيوانات الأخرى على دخول هذه المناطق عند شم رائحة البول. في الواقع، تم صنع نوع من الأعشاب في صورة سائلة وسيتم سكبه حول محيط المنطقة بالكامل، خداع الحيوانات الأخرى للاعتقاد بأن هذه المنطقة هي أراضي شخص ما وبالتالي لن يدخلها أحد.
بالطبع، كان عامل الجذب الرئيسي هو رائحة كرات الأرز.
حتى لو كانت هذه الطريقة فاشلة، فإن المصائد كانت ستحل مشكلة أي تجاوز.
إن التعرف على نظام الإحصائيات الخاص به يعني أن قدرته قد وصلت إلى مستوى معين.
ومع ذلك، فقد تضررت الفخاخ في المزرعة وفقدت الطعوم كما لو أن المتعدي كان يضحك على من وضعها.
لم يكن هذا بسبب جوعها، ولكن بسبب أن كرات الأرز اللذيذة كانت تغريها!
“أنت….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
