الفصل 313 - ملك الشتاء (ريكس هايميس) (1)
الفصل 313 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (1)
أومأت برأسي بلا مبالاة.
كنت في وسط استمتاعي بالينبوع الساخن تحت الأرض.
سألت سؤالًا وأنا أشعر باسترخاء عضلاتي في الماء.
“هيي، هل دخلت في مشاجرة مع بايمون؟”
“واو. سؤال طفولي حتى الأطفال لن يسألوه…….”
سألت بارباتوس فجأة. كانت تزور قلعة الرب الشيطاني الخاصة بي. اقتحمت طريقها بينما كنت في وسط استحمامي، تجردت من ملابسها، وجلست بجانبي. كانت طريقة إصدارها لأنين الرضا وهي تغمر نفسها في الماء صورة طبق الأصل لرجل في منتصف العمر.
سألت بارباتوس فجأة. كانت تزور قلعة الرب الشيطاني الخاصة بي. اقتحمت طريقها بينما كنت في وسط استحمامي، تجردت من ملابسها، وجلست بجانبي. كانت طريقة إصدارها لأنين الرضا وهي تغمر نفسها في الماء صورة طبق الأصل لرجل في منتصف العمر.
كيف انتهى بشخص مثل هذا أن أصبح عشيقتي؟
همهمت بارباتوس وهي تقف من الينبوع السفلي.
تجدد شكي في العالم وأنا أتنفس من غليوني.
غسلت بارباتوس وجهها بماء الينبوع الساخن.
“لماذا؟ هل هناك شائعات؟”
تجدد شكي في العالم وأنا أتنفس من غليوني.
“شائعات يمشي على رجليه. أنا مجرد أخذ تخمين عشوائي لأن تلك العاهرة بايمون بدت مكتئبة دون داعٍ مؤخراً.”
هناك سبب في أن بارباتوس ذهبت مجنونة بشأن هذا في الماضي.
غسلت بارباتوس وجهها بماء الينبوع الساخن.
غسلت بارباتوس وجهها بماء الينبوع الساخن.
“أعصابها سميكة مثل قضيب أورك، لذلك هي لا تنزعج من معظم الأشياء.”
ومع ذلك، فقد توصل كلاهما إلى نفس الإجابة. ‘يجب التخلص من معظم أرباب الشياطين’. كانت نكتة مضحكة إلى حد ما….
“حسنًا…… كان لدينا نزاع صغير فعلاً.”
في الآونة الأخيرة، كان السبب الوحيد في تفوق جيش رب الشياطين على جيش البشر هو بالكامل بسبب أن لدينا أسبابًا. لم يكن بسبب أي تفوق فطري للشياطين على البشر.
اتكأت على ما يرامي. ابتسمت بارباتوس بدهاء بمجرد سماعها ردي.
كنت أتوقع ذلك.
“هل تريدين أن أخمن ما كان النزاع حوله؟ أراهن أنه لأننا شوينا أولئك البشر، أليس كذلك؟”
ابتسمت بمرارة.
“يا إلهي. يجب أن تتوقفي عن كونك نائبة وتصبحين عرّافة.”
تجدد شكي في العالم وأنا أتنفس من غليوني.
“عرفت ذلك.”
الفصل 313 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (1)
ضحكت بارباتوس بشدة. بدت سعيدة. إن ربة الشياطين الصغيرة هذه عذراء تشعر بالبهجة من كآبة الآخرين. كيف يمكن أن تكون هذه ربة الشياطين التي أحسن أداءها مؤخراً؟ إن العالم حقًا قاسٍ.
“هل تريدين أن أخمن ما كان النزاع حوله؟ أراهن أنه لأننا شوينا أولئك البشر، أليس كذلك؟”
“قلت لكِ. كنت قلقة منذ اللحظة التي بدأتِ فيها التقرّب من بايمون. شخصية بايمون مختلفة تمامًا عن ‘شخصيتنا’. أعتقد أنه كان في التحالف الهلالي الرابع. كان لدينا نزاع كبير أيضًا عندما كنا نحاول تحديد كيفية التعامل مع أسرى البشر.”
سألت سؤالًا وأنا أشعر باسترخاء عضلاتي في الماء.
لم تعجب بارباتوس أبدًا بأنني بدأت علاقة مع بايمون.
من ناحية أخرى، رأت بارباتوس البشر كالكائنات الغريبة. يجب القضاء على البشر من أجل بناء مجتمع منصف تمامًا.
تدعم بارباتوس في الأساس الحب الحر. إنها تلتزم بمبدأ عدم القيام بأي شيء حتى لو لعب شريكها مع أشخاص آخرين. ومع ذلك، لا تزال تعتبر بايمون منافسة.
في الآونة الأخيرة، كان السبب الوحيد في تفوق جيش رب الشياطين على جيش البشر هو بالكامل بسبب أن لدينا أسبابًا. لم يكن بسبب أي تفوق فطري للشياطين على البشر.
هناك سبب في أن بارباتوس ذهبت مجنونة بشأن هذا في الماضي.
“ماذا تقولين؟ أنا لست في جانب فصيل الجبل أو جانب فصيل السهل.”
كان عقلية المنافسة طويلة الأجل بين بارباتوس وبايمون هو السبب وراء ذهابها في كلام لا معنى له مثل كونها الزوجة الشرعية وما إلى ذلك. أرادت مني أن أضمن لها أنها ‘فوق بايمون’.
في اللحظة التي كادت فيها شفتانا أن تلتقيا، تفادت بارباتوس قُبلتي بسرعة. بدا الأمر غريبًا بالنسبة لي، لذلك مالت رأسي جانبًا.
حسنًا، انتهى هذا بأن منحتها قلادة إصبع.
سألت سؤالًا وأنا أشعر باسترخاء عضلاتي في الماء.
حتى الآن، كان لدى بارباتوس قلادة إصبعي حول عنقها بينما بقية جسدها عارية. لهذا السبب غيرة المرأة مزعجة.
كان عقلية المنافسة طويلة الأجل بين بارباتوس وبايمون هو السبب وراء ذهابها في كلام لا معنى له مثل كونها الزوجة الشرعية وما إلى ذلك. أرادت مني أن أضمن لها أنها ‘فوق بايمون’.
“يا بارباتوس، هناك شيء أردت أن أسألك عنه دائمًا. ما هو رأيك في البشر؟”
كان ذلك مصادفة غريبة إلى حد ما.
“بالطبع، أعتبرهم قمامة يجب إزالتها من على السطح في أسرع وقت ممكن.”
حتى الآن، كان لدى بارباتوس قلادة إصبعي حول عنقها بينما بقية جسدها عارية. لهذا السبب غيرة المرأة مزعجة.
إذن أنتِ تؤكدين أنهم قمامة. مخيف للغاية-.
‘زوجي مؤخرتي. إذا لم يعجبك الأمر، إذاً اطلب من بايمون أن تقوم بمكالمة منزلية.”
ابتسمت بمرارة.
الفصل 313 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (1)
“لماذا؟ البشر أيضًا كائنات عاقلة، أليس كذلك؟ يمكنك تحويلهم إلى عبيد بدلاً من قتلهم جميعًا.”
كانت تحمل ابتسامة ماكرة على وجهها كما لو أنها لتّبست حيلة رائعة.
“يا أحمق. إنه لأنهم مجموعة من الناس لديهم العقلانية ملحوقة بجماجمهم، يجب علينا محوهم بشكل أكبر.”
“حسنًا…… كان لدينا نزاع صغير فعلاً.”
غمرت بارباتوس جسدها أكثر في الينبوع الساخن. نظرت بلا مبالاة إلى البخار الصاعد من المياه الساخنة.
تنهدت بارباتوس.
“هل العقلانية شيء خاص؟ إنها عديمة الفائدة. سواء كانوا شياطين أو بشرًا، فإنهم يصبحون ذئابًا ماكرة ويحولون العالم إلى فوضى إذا تركتهم وشأنهم. حاول سؤال أي شخص لديه تلك العقلانية المزعومة المثيرة للإعجاب. لماذا يأكلون الحيوانات والنباتات عندما تكون أيضًا كائنات حية؟”
“توقفي عن العويل كقطة في شبق. حسنًا. انتظري حتى موت القنصل النمساوي وملكة بريتانيا على الأقل.”
تنهدت بارباتوس.
من ناحية أخرى، رأت بارباتوس البشر كالكائنات الغريبة. يجب القضاء على البشر من أجل بناء مجتمع منصف تمامًا.
“أضمن لك أنهم سيردون هكذا: أنا كائن عاقل وأشياء مثل الحيوانات والنباتات كلها غبية، لذلك من المستحسن أكلها. ما هذا العذر الذي يطلق الهراء؟ هل فهمت الآن؟ هذه مشكلة بسيطة. إنهم يأكلونهم لأنهم أقوى من الحيوانات والنباتات.”
كنت في وسط استمتاعي بالينبوع الساخن تحت الأرض.
رفعت بارباتوس قدمها اليمنى. ظهرت قدم شاحبة من الماء مثل غواصة.
“كلام كبير قادم من شخص تخسر أمام طفل بشري—”
“كلما سمعت كلمات مثل العقلانية، أريد أن أقلع آذاني وأحشوها في فم ذلك الشخص. هذا ما يميزني بوضوح عن بايمون. إنها تعامل الإسهال كالذهب وأنا أعامل الإسهال كإسهال.”
صرخت باتجاه بارباتوس التي كانت تغادر الينبوع السفلي.
كنت أتوقع ذلك.
كان ذلك مصادفة غريبة إلى حد ما.
سألت سؤالًا وأنا أشعر باسترخاء عضلاتي في الماء.
فجأة اقترب وجه بارباتوس، وكما لو أن هذا تسلسل أحداث محدد مسبقًا، سرقت شفتيّ بأنعم طريقة ممكنة. كان هجومًا مفاجئًا في لحظة عجلة. فتحت عينيّ على مصراعيهما.
“إذن يجب عليكِ تنظيف كل من الشياطين والبشر. لماذا تريدين القضاء على البشر فقط؟”
لعنة. تلعثمت دون قصد.
“ممم. لحسن الحظ، يمكنني السيطرة على الشياطين.”
“إذن لكم من الوقت سننتظر!؟”
“يا دانتاليان، أعتبر هذا نوعًا من البركة. لدى الشياطين أرباب شياطين. يمكن لأرباب الشياطين قراءة عقول الآخرين دون تمييز والحكم عليهم بالتساوي. بغض النظر عن أي مشكلة تنشأ، فسيكونون دائمًا عادلين.”
“قلت لكِ. كنت قلقة منذ اللحظة التي بدأتِ فيها التقرّب من بايمون. شخصية بايمون مختلفة تمامًا عن ‘شخصيتنا’. أعتقد أنه كان في التحالف الهلالي الرابع. كان لدينا نزاع كبير أيضًا عندما كنا نحاول تحديد كيفية التعامل مع أسرى البشر.”
“…….”
بدت بارباتوس سعيدة بشكل غريب لسبب ما.
“هل هم قمامة يمكن التحكم بها؟ أم هم قمامة بلا طوق؟ هذا هو الفرق. لو لم يكن أرباب الشياطين موجودين، فربما كنت حاولت القضاء على الجميع …….”
“كلما سمعت كلمات مثل العقلانية، أريد أن أقلع آذاني وأحشوها في فم ذلك الشخص. هذا ما يميزني بوضوح عن بايمون. إنها تعامل الإسهال كالذهب وأنا أعامل الإسهال كإسهال.”
أومأت برأسي بلا مبالاة.
“يا دانتاليان، أعتبر هذا نوعًا من البركة. لدى الشياطين أرباب شياطين. يمكن لأرباب الشياطين قراءة عقول الآخرين دون تمييز والحكم عليهم بالتساوي. بغض النظر عن أي مشكلة تنشأ، فسيكونون دائمًا عادلين.”
“مهمم. باستثناء رفاقنا، سأنظف كل أرباب الشياطين غير المجدين.”
كانت تحمل ابتسامة ماكرة على وجهها كما لو أنها لتّبست حيلة رائعة.
كان ذلك مصادفة غريبة إلى حد ما.
“ي-أنتِ تهربين بعد إثارتي!”
بايمون وبارباتوس كلاهما من أرباب الشياطين. وعلى الرغم من ذلك، يعتبر أحدهما أنه لعنة في حين يعتبر الآخر أنه بركة.
“أعصابها سميكة مثل قضيب أورك، لذلك هي لا تنزعج من معظم الأشياء.”
تعتقد بايمون أن أرباب الشياطين هم الكائنات الغريبة الحقيقية في العالم. إذا أراد المجتمع أن يعمل بشكل صحيح، يجب التعامل مع أرباب الشياطين أولاً. هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه. من أجل الوصول إلى مجتمع عادل يتجاوز التمييز بين البشر والشياطين….
وفي تلك اللحظة.
من ناحية أخرى، رأت بارباتوس البشر كالكائنات الغريبة. يجب القضاء على البشر من أجل بناء مجتمع منصف تمامًا.
“……واو، أنت سيئ جدًا في هذا.”
ومع ذلك، فقد توصل كلاهما إلى نفس الإجابة. ‘يجب التخلص من معظم أرباب الشياطين’. كانت نكتة مضحكة إلى حد ما….
“……واو، أنت سيئ جدًا في هذا.”
تحدثت بنبرة جادة.
“بالطبع، أعتبرهم قمامة يجب إزالتها من على السطح في أسرع وقت ممكن.”
“يا بارباتوس، لم أكن قريبًا أبدًا من أشياء مثل العدالة والمبدأ. ليس لديّ الحق في تحديد ما إذا كنتِ أنتِ أو بايمون على حق.”
ضحكت بارباتوس بشدة. بدت سعيدة. إن ربة الشياطين الصغيرة هذه عذراء تشعر بالبهجة من كآبة الآخرين. كيف يمكن أن تكون هذه ربة الشياطين التي أحسن أداءها مؤخراً؟ إن العالم حقًا قاسٍ.
“…….”
ضحكت بارباتوس بشدة. بدت سعيدة. إن ربة الشياطين الصغيرة هذه عذراء تشعر بالبهجة من كآبة الآخرين. كيف يمكن أن تكون هذه ربة الشياطين التي أحسن أداءها مؤخراً؟ إن العالم حقًا قاسٍ.
“ولكنني أريد على الأقل أن أقول هذا. ليس الوقت مناسبًا بعد.”
“نقاء؟ يبدو هذا وكأنه هراء يقوله أوغر يعاني من هوس. أنا لست عذراء لم تسبق لها علاقة من قبل.”
ليس البشر ضعفاء مثلما يعتقد أرباب الشياطين.
حتى الآن، كان لدى بارباتوس قلادة إصبعي حول عنقها بينما بقية جسدها عارية. لهذا السبب غيرة المرأة مزعجة.
في الآونة الأخيرة، كان السبب الوحيد في تفوق جيش رب الشياطين على جيش البشر هو بالكامل بسبب أن لدينا أسبابًا. لم يكن بسبب أي تفوق فطري للشياطين على البشر.
كنت في وسط استمتاعي بالينبوع الساخن تحت الأرض.
“لطالما استفدنا من انقسام العدو. كان النبلاء والعامة منقسمين في سهول برونو. كانت فرانكيا وبريتاني منقسمتين خلال حرب الدمى. هكذا خطفنا انتصاراتنا.”
كان جزئي السفلي يطالب الآن بتحفيز أقوى. لن يكون منطقيًا التوقف هنا. وعلى الرغم من ذلك، تظاهرت تلك البارباتوس الشهوانية بالجهل على الرغم من معرفتها تمامًا بما فعلته.
وحد حلفاءك وافرق عدوك.
“ممم. لحسن الحظ، يمكنني السيطرة على الشياطين.”
كان هذا هو المبدأ الديني الوحيد الذي أعرفه وعاملته كمبدأ مقدس. كانت كل أفعالي حتى الآن من أجل تنفيذ هذا المبدأ الواحد.
“للجحيم، توقف عن التهرب وأجبني!”
“لا يهم إذا داست على الفصيل الجبلي. إنشاء مملكة للشياطين مقبول أيضًا. ومع ذلك، الآن ليست هي اللحظة لمحاربة حلفائك. هذه نصيحتي لكِ، كقائد فيلق، بصفتي مستشارًا لجيش رب الشياطين. انتظري.”
“هل هم قمامة يمكن التحكم بها؟ أم هم قمامة بلا طوق؟ هذا هو الفرق. لو لم يكن أرباب الشياطين موجودين، فربما كنت حاولت القضاء على الجميع …….”
نفخت بارباتوس شفتيها غاضبة.
الفصل 313 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (1)
“إذن لكم من الوقت سننتظر!؟”
“أنا في جانبكِ.”
“توقفي عن العويل كقطة في شبق. حسنًا. انتظري حتى موت القنصل النمساوي وملكة بريتانيا على الأقل.”
“ممم. لحسن الحظ، يمكنني السيطرة على الشياطين.”
يجب أن يموت جميع الشخصيات البشرية المهمة من اللعبة بسبب الشيخوخة بحلول ذلك الوقت.
“مهمم. باستثناء رفاقنا، سأنظف كل أرباب الشياطين غير المجدين.”
وخاصة جمهورية هابسبورغ. ككل، يتم الحفاظ على تلك الأمة بفضل كاريزما إليزابيث. أنا متأكد من أنها ستنهار فورًا بمجرد وفاة إليزابيث.
“…….”
لمست جانب بارباتوس بتلميح.
مر وقت طويل منذ آخر مرة تم فيها استهزاء بي إلى هذه الدرجة حتى ارتجف كامل جسدي. كيف تجرؤ شخص يجره لورا من أنفه على النظر باحتقار إلى حركاتي الرومانسية؟ يمكنني تجاوز معظم الأشياء، ولكن ليس هذا!
“حسنًا، ستكون انتظارة 60 عامًا كحد أقصى. هذا ليس الكثير بالنسبة لنا عندما نعيش إلى الأبد. أليس كذلك؟”
“أضمن لك أنهم سيردون هكذا: أنا كائن عاقل وأشياء مثل الحيوانات والنباتات كلها غبية، لذلك من المستحسن أكلها. ما هذا العذر الذي يطلق الهراء؟ هل فهمت الآن؟ هذه مشكلة بسيطة. إنهم يأكلونهم لأنهم أقوى من الحيوانات والنباتات.”
“لعنة…… أنت تمتص بشدة!”
كيف أقول ذلك؟ كنت أريدها بعض الشيء أن تحمر وجنتيها وتتصرف بخجل. ستسقط لورا وإيفار لي إذا قلت لهما شيئًا مثل هذا، لكن نظرة بارباتوس أصبحت باردة كما لو أنها تحدق في كومة من القمامة.
صفعت بارباتوس يدي بعيدًا.
“يا أحمق. إنه لأنهم مجموعة من الناس لديهم العقلانية ملحوقة بجماجمهم، يجب علينا محوهم بشكل أكبر.”
“هيي! مع من ستكونين إذا قاتل فصيل الجبل وفصيل السهول بعضهما البعض!؟”
اتكأت على ما يرامي. ابتسمت بارباتوس بدهاء بمجرد سماعها ردي.
“واو. سؤال طفولي حتى الأطفال لن يسألوه…….”
كان عقلية المنافسة طويلة الأجل بين بارباتوس وبايمون هو السبب وراء ذهابها في كلام لا معنى له مثل كونها الزوجة الشرعية وما إلى ذلك. أرادت مني أن أضمن لها أنها ‘فوق بايمون’.
“للجحيم، توقف عن التهرب وأجبني!”
“…….”
زمجرت بارباتوس كالقطط.
وفي تلك اللحظة.
“ماذا تقولين؟ أنا لست في جانب فصيل الجبل أو جانب فصيل السهل.”
حسنًا، انتهى هذا بأن منحتها قلادة إصبع.
لمست خدها بيدي.
“ليست مشكلتي. اعصب نفسك أو شيء من هذا القبيل.”
“أنا في جانبكِ.”
هناك سبب في أن بارباتوس ذهبت مجنونة بشأن هذا في الماضي.
“……إيه؟”
“…….”
“لا يهمني إذا كان البشر قمامة أم لا. لا يهمني أيضًا ما إذا كان مثالك ساميًا أم لا. يا بارباتوس، سأكون في جانبكِ فقط.”
“لماذا؟ البشر أيضًا كائنات عاقلة، أليس كذلك؟ يمكنك تحويلهم إلى عبيد بدلاً من قتلهم جميعًا.”
اقتربت ببطء من شفتي بارباتوس.
في الآونة الأخيرة، كان السبب الوحيد في تفوق جيش رب الشياطين على جيش البشر هو بالكامل بسبب أن لدينا أسبابًا. لم يكن بسبب أي تفوق فطري للشياطين على البشر.
في اللحظة التي كادت فيها شفتانا أن تلتقيا، تفادت بارباتوس قُبلتي بسرعة. بدا الأمر غريبًا بالنسبة لي، لذلك مالت رأسي جانبًا.
“هل هم قمامة يمكن التحكم بها؟ أم هم قمامة بلا طوق؟ هذا هو الفرق. لو لم يكن أرباب الشياطين موجودين، فربما كنت حاولت القضاء على الجميع …….”
سرعان ما تحولت تعابير بارباتوس إلى حمض.
“هيي، هل دخلت في مشاجرة مع بايمون؟”
“……واو، أنت سيئ جدًا في هذا.”
ارتجفت زاوية فمي.
هاه؟
“إذن لكم من الوقت سننتظر!؟”
لم تكن هذه ردة الفعل التي كنت أتوقعها.
صفعت بارباتوس يدي بعيدًا.
كيف أقول ذلك؟ كنت أريدها بعض الشيء أن تحمر وجنتيها وتتصرف بخجل. ستسقط لورا وإيفار لي إذا قلت لهما شيئًا مثل هذا، لكن نظرة بارباتوس أصبحت باردة كما لو أنها تحدق في كومة من القمامة.
“……واو، أنت سيئ جدًا في هذا.”
“هل كنت تحاول إغوائي بتلك العبارة؟ أنت متخلف. من سينخدع بمثل هذه الكلمات المقرفة؟ كان ذلك محرجًا للغاية. كاد كبد الإوز الذي تناولته أمس أن يعود إلى أعلى.”
كان هذا هو المبدأ الديني الوحيد الذي أعرفه وعاملته كمبدأ مقدس. كانت كل أفعالي حتى الآن من أجل تنفيذ هذا المبدأ الواحد.
“…….”
تحدثت بنبرة جادة.
فجأة عوملت إيفار ولورا كمتخلفتين من قبل بارباتوس.
ابتسمت بمرارة.
خفضت بارباتوس فجأة إيفار ولورا إلى مستوى المتخلفين.
“لن ينجز فمك أي شيء إذا كنت مجرد كلام. فهمت؟”
ارتجفت زاوية فمي.
كما هو متوقع من السادي.
“أ-بالأحرى أنتِ تفتقرين إلى أي نقاء!”
“لعنة…… أنت تمتص بشدة!”
“نقاء؟ يبدو هذا وكأنه هراء يقوله أوغر يعاني من هوس. أنا لست عذراء لم تسبق لها علاقة من قبل.”
ضحكت بارباتوس بشدة. بدت سعيدة. إن ربة الشياطين الصغيرة هذه عذراء تشعر بالبهجة من كآبة الآخرين. كيف يمكن أن تكون هذه ربة الشياطين التي أحسن أداءها مؤخراً؟ إن العالم حقًا قاسٍ.
تنهدت بارباتوس.
“…….”
“دعيني أعطيك بعض النصائح كشخص بالغ. لا تقل شيئًا مثل هذا مرة أخرى أبدًا. خاصة أمام الآخرين. هل تعرف كم جعلتني أشعر بالاشمئزاز؟ القليل من العاطفة التي ما زالت باقية تجاهك في قلبي كادت أن تهرب بسبب ذلك.”
كما هو متوقع من السادي.
“ماذا……؟”
لمست خدها بيدي.
“بصراحة، يجب أن تكون ممتنًا لأنني لم ألكمك. ربما كنت فقدت لسانك الآن لو لم أكن عشيقتك. كيكي.”
كان هذا هو المبدأ الديني الوحيد الذي أعرفه وعاملته كمبدأ مقدس. كانت كل أفعالي حتى الآن من أجل تنفيذ هذا المبدأ الواحد.
ضحكت بارباتوس ضحكة قلبية.
“ماذا……؟”
مر وقت طويل منذ آخر مرة تم فيها استهزاء بي إلى هذه الدرجة حتى ارتجف كامل جسدي. كيف تجرؤ شخص يجره لورا من أنفه على النظر باحتقار إلى حركاتي الرومانسية؟ يمكنني تجاوز معظم الأشياء، ولكن ليس هذا!
“كلما سمعت كلمات مثل العقلانية، أريد أن أقلع آذاني وأحشوها في فم ذلك الشخص. هذا ما يميزني بوضوح عن بايمون. إنها تعامل الإسهال كالذهب وأنا أعامل الإسهال كإسهال.”
فتحت فمي.
تجدد شكي في العالم وأنا أتنفس من غليوني.
“كلام كبير قادم من شخص تخسر أمام طفل بشري—”
هناك سبب في أن بارباتوس ذهبت مجنونة بشأن هذا في الماضي.
وفي تلك اللحظة.
تجدد شكي في العالم وأنا أتنفس من غليوني.
فجأة اقترب وجه بارباتوس، وكما لو أن هذا تسلسل أحداث محدد مسبقًا، سرقت شفتيّ بأنعم طريقة ممكنة. كان هجومًا مفاجئًا في لحظة عجلة. فتحت عينيّ على مصراعيهما.
كان هذا هو المبدأ الديني الوحيد الذي أعرفه وعاملته كمبدأ مقدس. كانت كل أفعالي حتى الآن من أجل تنفيذ هذا المبدأ الواحد.
دخل لسان بارباتوس الناعم فمي. لم يكن القبل قاسيًا. لف لسانها حول لساني بلطف شديد حتى شعرت كما لو أنها تلاعبه. فوتت توقيت إغلاق فمي وأنا أنساق وراء وتيرة بارباتوس.
اتكأت على ما يرامي. ابتسمت بارباتوس بدهاء بمجرد سماعها ردي.
وبعد فترة وجيزة، انتهى القبل وتراجعت بارباتوس ببطء.
“بالطبع، أعتبرهم قمامة يجب إزالتها من على السطح في أسرع وقت ممكن.”
كانت تحمل ابتسامة ماكرة على وجهها كما لو أنها لتّبست حيلة رائعة.
“أ-بالأحرى أنتِ تفتقرين إلى أي نقاء!”
“يا صبي، هكذا تغوي شخصًا.”
‘زوجي مؤخرتي. إذا لم يعجبك الأمر، إذاً اطلب من بايمون أن تقوم بمكالمة منزلية.”
“…….”
“بالطبع، أعتبرهم قمامة يجب إزالتها من على السطح في أسرع وقت ممكن.”
“لن ينجز فمك أي شيء إذا كنت مجرد كلام. فهمت؟”
زمجرت بارباتوس كالقطط.
همهمت بارباتوس وهي تقف من الينبوع السفلي.
وحد حلفاءك وافرق عدوك.
صرخت باتجاه بارباتوس التي كانت تغادر الينبوع السفلي.
هناك سبب في أن بارباتوس ذهبت مجنونة بشأن هذا في الماضي.
“ي-أنتِ تهربين بعد إثارتي!”
“هيي، هل دخلت في مشاجرة مع بايمون؟”
لعنة. تلعثمت دون قصد.
‘زوجي مؤخرتي. إذا لم يعجبك الأمر، إذاً اطلب من بايمون أن تقوم بمكالمة منزلية.”
كان جزئي السفلي يطالب الآن بتحفيز أقوى. لن يكون منطقيًا التوقف هنا. وعلى الرغم من ذلك، تظاهرت تلك البارباتوس الشهوانية بالجهل على الرغم من معرفتها تمامًا بما فعلته.
“……واو، أنت سيئ جدًا في هذا.”
“ليست مشكلتي. اعصب نفسك أو شيء من هذا القبيل.”
لم تعجب بارباتوس أبدًا بأنني بدأت علاقة مع بايمون.
‘أنت تعاملين زوجك بشكل رهيب جدًا منذ أن بدأتي الخروج مع لورا، أليس كذلك؟’
“أضمن لك أنهم سيردون هكذا: أنا كائن عاقل وأشياء مثل الحيوانات والنباتات كلها غبية، لذلك من المستحسن أكلها. ما هذا العذر الذي يطلق الهراء؟ هل فهمت الآن؟ هذه مشكلة بسيطة. إنهم يأكلونهم لأنهم أقوى من الحيوانات والنباتات.”
‘زوجي مؤخرتي. إذا لم يعجبك الأمر، إذاً اطلب من بايمون أن تقوم بمكالمة منزلية.”
قهقهت بصوت عال.
قهقهت بصوت عال.
لمست خدها بيدي.
كما هو متوقع من السادي.
كيف انتهى بشخص مثل هذا أن أصبح عشيقتي؟
بدت بارباتوس سعيدة بشكل غريب لسبب ما.
ليس البشر ضعفاء مثلما يعتقد أرباب الشياطين.
“ماذا تقولين؟ أنا لست في جانب فصيل الجبل أو جانب فصيل السهل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات