نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 65

قلب الطاولة فقط ببضع كلمات (1)

قلب الطاولة فقط ببضع كلمات (1)

الفصل 65: قلب الطاولة فقط ببضع كلمات (1).

وبالرغم من أنه أراد الإنقضاض على لي تشي يي، إلا أنه تم إيقافه مجددا من قبل القائد الأول، ليبدأ القائد الثاني بالصراخ من جديد:

بعد سماع كلمات لي تشي يي، أعين دونغ لونغ أصبحت باردة تماما وقام بالصراخ بصوت كبير للغاية:

“القائد كاو يريد قتلي لكي يسكتني للأبد، فالقائد الثاني وهذا الدونغ قد تعاونا معا وخططا لقتلي وتحطيم الزواج بين طائفتينا. وأنا متأكد أن القادة والحماة بإمكانهم رؤية من هو الخائن الحقيقي أليس كذلك؟”

“مجرد هراء وتفاهات، أن فقط تشوه سمعت إسمي.”

وجه القائد كاو قد أصبح محمرا الأن لدرجة أنه كان على وشك الإنفجار كليا قبل أن يقول:

لي تشي يي لم يعره أي إهتمام وإلتفت ليخاطب القادة الخمسة بدون أي تعبير على وجهه وكأن ما يحدث الأن ليس لديه أي علاقة به على الإطلاق:

هنالك مختلف الطرق أحسن بكثير من خطتك الغبية. ومن يدري، ربما أنت تريد قتلي بسرعة لكي تسكتني من قول ما عندي؟ فالجثة لا تستطيع أن

“أيها القادة، كلماتي هي الحقيقة. فمن هو أكثر شخص لا يريد أن يرى طائفتنا تتزوج من طائفة بوابة القديس الشيطاني التاسع؟ وأفضل طريقة للتخلص من الزواج بيننا هو قتلي وبسرعة بناءا على تهم كاذبة. فماذا عن كوني خائن أو التخطيط لقتل حامي من الطائفة؟ كل هذه هي مجرد إتهامات كاذبة الهدف منها هو تحطيم الزواج بين طائفتينا.”

وفي هذه اللحظة، الحكم زهو الذي كان مختبئا خلف القائد الثاني قام بالتقدم إلى الأمام وبدأ بالتكلم:

خطط هؤلاء الأشخاص حوله لا تساوي أي شيء في عين لي تشي يي، الذي عاش منذ بدابة الأزمان والذي رأى مختلف العراق تسقط تحت خطط هائل لا يمكن تخيلها، فلو لم يأتي دونغ لونغ إلى هنا فإنه كان سيضطر إلى تبرير نفسه، لكن بعد حظور دونغ لونغ فإنه الأن أصبح يملك شخص يستطيع توجيه جميع اللوم إليه.

بعد سماع كلمات لي تشي ي، فإن القائد غو إلتفت إلى تلاميذ جبل السماء، وبعد النظر إليهم إختار تلميذا عشوائيا قبل أن يسأله:

لي تشي يي قال وهو يتثاءب قليلا:

وبعد سماع هذا، تعابير القائد الأول أصبحت باردة تماما قبل أن يقول:

“أيها القادة والحماة، أنا خائف من أن الشخص الذي خان طائفتنا ليس أنا، بل شخص مختلف تماما. وطلك الشخص قد خان طائفتنا من أجل طائفة الإله السماوي….. وهذا الشخص هو سبب موت أعضاء طائفتنا.”

“مهما قلت فإنه لن يغير حقيقة أن قتلت حامي من الطائفة وثلاثة حكام وحتى عبقري طائفتنا بدم بارد.”

بسبب كبر هذه المسألة في الطائفة، فإن جميع الأعضاء قد بدأوا بالتجمع من القادة حتى التلاميذ العديين. وبعد سماع كلمات لي تشي يي ورؤية سوكه، فإن القائد الثاني كان على وشك الإنفجار من شدة الغضب:

“هراء، أنت بالتأكيد جاسوس تم إرساله من طائفة أخرى وقد قمت بإخفاء قوتك، وعندما قام الحامي هو والأخرين بكشفك فإنك قمت بقتلهم لتسكتهم.”

“أيها الخائن، بالرغم من جرائمك فإنك تتجرأ على تشويه سمعت الأخرين. حتى ولو قتلتك ألاف المرات فإن ذلك لن يكفي للتعويض عن ما فعلته اليوم.”

“القائد كاو يواصل القول بأنني قتلت أعضاء طائتنا. إذا أرجوك أخبرني كيف قتلتهم؟ فلو لا تستطيع فعل حتى ذلك، فإن جميع إتهاماتك ستكون مجرد تلفيق تهم من أجل تحقيق طموحك ورغباتك.”

وبالرغم من أنه أراد الإنقضاض على لي تشي يي، إلا أنه تم إيقافه مجددا من قبل القائد الأول، ليبدأ القائد الثاني بالصراخ من جديد:

بعد سماع كلمات لي تشي ي، فإن القائد غو إلتفت إلى تلاميذ جبل السماء، وبعد النظر إليهم إختار تلميذا عشوائيا قبل أن يسأله:

“أيها الأخ الأكبر، هل حقا تريد حماية هذا الخائن الذي يقتل أعضاء طائفته؟”

“أيها القائد كاو هل تعرف لما قررت تعليم درس للحامي زهو؟ فذلك بسبب أنه قد تم أمره من قبل شخص ما أن يقوم بمهاجمة تلاميذي، وبالرغم من أنني تعبت كثيرا على تدريبهم، إلا أنه قد إتهمني بتعليم التلاميذ طرق محرمة وطرق خاطئة تماما لتلاميذي. وكيف يمكنني تحمل هذا النوع من الإتهامات والسخرية مني؟ لذلك فغنني قررت تعليمه درسا بسبب إهانته لي ولجهدي.”

وبعد سماع هذا، تعابير القائد الأول أصبحت باردة تماما قبل أن يقول:

“يبدوا أنه هنالك من أحس بالذنب فقرر المغادرة.”

“أيها الأخ كاو، جيع الحماة والقادة قد تجمعوا هنا، ومن يملك الحق ومن في المخطئ سنقوم بالتحقق منه، ولكن لما أنت تريد التخلص من لي تشي يي لهه الدرجة؟”

لي تشي يي إبتسم:

القائد الأول لم يكن بشخص غبي، فإنه كان مدركا تماما أن هذه المسألة ليست طبيعية على الإطلاق، بالإضافة إلى أن دونغ لونغ لم يتدخل في شؤون الطائفة من قبل، مما سبب تغيرا في تعابير القائد الأول.

قائلين نفس الشيء مثل القائد كاو بأنني قد خنت طائفتنا وأنني قد قتلت أعضاء طائفتي، ولذلك فإنني لم أملك أي خيار أخر سوى الدفاع عن

ولكن بينما القائد الأول كان يتكلم مع القائد الثاني، لي تشي يي قام بالتكلم مجددا:

دونغ لونغ قام بالصراخ وإستدعاء عجلة حياته بينما طاقة دمه بدأت بالدوران بقوة كافية لتحطيم الفضاء والزمان أكمله، بينا هالته قد بدأت بمهاجمة لي تشي يي.

“القائد كاو يريد قتلي لكي يسكتني للأبد، فالقائد الثاني وهذا الدونغ قد تعاونا معا وخططا لقتلي وتحطيم الزواج بين طائفتينا. وأنا متأكد أن القادة والحماة بإمكانهم رؤية من هو الخائن الحقيقي أليس كذلك؟”

هنالك مختلف الطرق أحسن بكثير من خطتك الغبية. ومن يدري، ربما أنت تريد قتلي بسرعة لكي تسكتني من قول ما عندي؟ فالجثة لا تستطيع أن

“أيها والغد، انت زالت تحاول تشويه سمعتنا.”

“مهما قلت فإنه لن يغير حقيقة أن قتلت حامي من الطائفة وثلاثة حكام وحتى عبقري طائفتنا بدم بارد.”

دونغ لونغ قام بالصراخ وإستدعاء عجلة حياته بينما طاقة دمه بدأت بالدوران بقوة كافية لتحطيم الفضاء والزمان أكمله، بينا هالته قد بدأت بمهاجمة لي تشي يي.

“القائد كاو يريد قتلي لكي يسكتني للأبد، فالقائد الثاني وهذا الدونغ قد تعاونا معا وخططا لقتلي وتحطيم الزواج بين طائفتينا. وأنا متأكد أن القادة والحماة بإمكانهم رؤية من هو الخائن الحقيقي أليس كذلك؟”

“أيها الأخ دونغ، أتمنى أن تتراجع.”

لي تشي يي لم يعره أي إهتمام وإلتفت ليخاطب القادة الخمسة بدون أي تعبير على وجهه وكأن ما يحدث الأن ليس لديه أي علاقة به على الإطلاق:

وفي هذه اللحظة، أعين القائد الأول إمتلأت بنية قتل هائلة بينما تعابيره أصبحت باردة كليا على عكس تعابيره السابقة.

وجه القائد كاو قد أصبح محمرا الأن لدرجة أنه كان على وشك الإنفجار كليا قبل أن يقول:

ولكن دونغ لونغ لم يتراجع وبدأ بإستدعاء كامل هالته في أن واحد خانقا جميع الحماة والقادة الأخرين.

“أيها الأخ غو، هل تريد حقا حماية هذا الوغد؟ إنه وغد يقتل نفس أعضاء طائفته، ولو لم نعاقب شخصا مثله بأسرع وقت ممكن، فإن قلوب تلاميذنا ستكرهنا بالتأكيد، بينما سنصبح مسخرة الجميع.”

القائد الأول قام بالعبوس قليلا، قبل أن يقوم هو الأخر بإستدعاء عجلة حياته، وفور ظهورها طاقة دمائه بدأت بالدوران بقوة هائلة، وفي نفس الوقت من داخل قصر قدره صرخت مدوية صدرت ليقوم الكون بينغ النام في قصر قدر القائد الأول بالنهوض من نومه والقفر إلى الخارج مغطيا السماء والأرض بحجمه الهائل. بينما هالة القائد الأول واصلت الإرتفاع حتى وصلت إلى أقصى حدود قوة هالة نبيل ملكي.

ولكن دونغ لونغ لم يتراجع وبدأ بإستدعاء كامل هالته في أن واحد خانقا جميع الحماة والقادة الأخرين.

وبعد رؤية هذا المشهد فإن جميع الحاضرين كانوا مصدومين للغاية، لأنهم لم يظنوا على الإطلاق بأن القائد الأول قد وصل إلى مرحلة النبيل الملكي، فالجميع قد ظن أنه قد وصل إلى مرحلة بطل مسمى على أكثر تقدير.

وبعدما وجد أنه لا يمكنه تحرك جسده، فإن القائد الثاني عاد إلى الصراخ من جديد:

بينما القائد الأول لم يعر أي إهتمام لصدم الحاضرين وبدأ بإستخدام الكون بينغ لمهاجمة دونغ لونغ بقوة هائلة.
وبعد رؤية هذا ومواجهة بضع ضربات من الكون بينغ، فإن تعابير دونغ لونغ قد تغيرت تماما لأنه بدأ يحس بالخطر على حياته، فإنه الأن يواجه هو نبيل ملكي بمثل قوته، ولكن الأكثر من هذا هو أن القائد الأول قد تدرب على تقنية حركات الكون بينغ الستة، أقوى تقنية من مستوى الإمبراطور التي تركها مين رين خلفه.

الفصل 65: قلب الطاولة فقط ببضع كلمات (1).

“جيد، جيد للغاية، القائد الأول حقا مذهل مثل الإشاعات، لكن لأسف فإنه يبدوا أن الجميع لا يريد تواجدي اليوم هنا لذلك فإنني سأعود إلى منزلي.”

قد جاءوا لنجدتي، ولكنني لم أتوقع أن يقوم هذا الوغد بقتله جميعا، وبدون أي تردد على الإطلاق.”

تعابير دونغ لونغ أصبحت أسوء وبعد تفادي بضع ضربات أخرى من الكون بينغ، فإنه تراجع وغادر بسرعة بعد إدراكه بأن الوضع الحالي سيء بالنسبة له. فلو ظل أكثر من هذا هنا، فإنه على الأرجح سيواجه عدة مشاكل وخصوصا مع قوة القائد الأول التي لم يتوقع أن تكون بهذا الكبر.

بعد سماع كلمات لي تشي يي، أعين دونغ لونغ أصبحت باردة تماما وقام بالصراخ بصوت كبير للغاية:

بينما تعابير القائد الثاني قد أصبحت سيئة للغاية، فالوضع قد أصبح سيئا للغاية بالنسبة له الأن كون القائد الأول قد إستطاع طرد دونغ لونغ بإستخدام قوته.

لي تشي يي لم يعره أي إهتمام وإلتفت ليخاطب القادة الخمسة بدون أي تعبير على وجهه وكأن ما يحدث الأن ليس لديه أي علاقة به على الإطلاق:

أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا

وبعد رؤية دونغ لونغ وهو يتراجع، لي تشي يي إبتسم بدون أي إهتمام وقال:

“أنا متأكد أن الجميع يعرف ما هي التقنيات المحرمة. ولو أردتم تأكيد ما علمته، فإن تلاميذ جبل السماء متواجدون هنا، فأنا متأكد أن شهادة ثلاث مئة شخص سوف تقنعكم.”

“يبدوا أنه هنالك من أحس بالذنب فقرر المغادرة.”

بسبب كبر هذه المسألة في الطائفة، فإن جميع الأعضاء قد بدأوا بالتجمع من القادة حتى التلاميذ العديين. وبعد سماع كلمات لي تشي يي ورؤية سوكه، فإن القائد الثاني كان على وشك الإنفجار من شدة الغضب:

هذا الإنقلاب في الوضع قد سبب تغيرا هائلا في تعابير التلميذ لو والأخرين من جبل السماء، لأنهم أدركوا في هذه اللحظة أن كل شيء قد حدث قد سبق وتوقعه أخوهم الأكبر وأن إستفزازه المتعمد للدونغ لونغ كان من ضمن خطته وأن كل شيء الأن يجري حسب مخططه، وهذا شيء أرعبهم تماما كونه قادر على توقع كل هذه الأشياء وإلى هذه الدرجة.

“أيها القائد، أنا لا أعرف ما هي الخطة التي التي يقول الحمي زهو بأنني قد خططتها ضده. وحتى ولو خططت ضده، فكيف يمكن أن يكون مازال على

بينما القائد الثاني بدأ بالصراخ من جديد:

وبعد سماع هذا، تعابير القائد الأول أصبحت باردة تماما قبل أن يقول:

“أيها الخائن ويا قتل أعضاء طائفتك، اليوم سأحصل على الإنتقام من أجل تلميذي.”

الجميع بدأ يحس بأن الوضع الحالي غريب للغاية، وخصوصا بسبب تواجد دونغ لونغ هنا سابقا، فهذا أمر لم يره القادة من قبل كونه قد ظل في منزله

لي تشي يي نظر إلى القائد وبسمة إستفزازية على وجهه:

بعد سماع كلمات لي تشي يي، أعين دونغ لونغ أصبحت باردة تماما وقام بالصراخ بصوت كبير للغاية:

“أيها القائد الثاني، ما الذي تتحدث عنه؟ قتل أعضاء طائفتي وخيانة طائفتي؟ أنا لم بشيء مثل هذا وال حياتي. ولو أردت تلفيق تهمة لشخص ما فإنه

فإنك أردت الجميع لتسكتهم تماما، ولكن لحسن الحظ فإن تلاميذ تنظيم القانون قد نجحوا في الهروب منه.”

هنالك مختلف الطرق أحسن بكثير من خطتك الغبية. ومن يدري، ربما أنت تريد قتلي بسرعة لكي تسكتني من قول ما عندي؟ فالجثة لا تستطيع أن

تدافع عن نفسها أليس كذلك أيها القائد كاو؟”

تدافع عن نفسها أليس كذلك أيها القائد كاو؟”

هنالك مختلف الطرق أحسن بكثير من خطتك الغبية. ومن يدري، ربما أنت تريد قتلي بسرعة لكي تسكتني من قول ما عندي؟ فالجثة لا تستطيع أن

“أيها الوغد، إتهاماتك قد تجاوزت الحدود.”

“أيها الأخ كاو، جيع الحماة والقادة قد تجمعوا هنا، ومن يملك الحق ومن في المخطئ سنقوم بالتحقق منه، ولكن لما أنت تريد التخلص من لي تشي يي لهه الدرجة؟”

القائد كاو قام بالزئير بشدة، بينما أعينه أصبحت حمراوتين للغاية من شدة الغضب.

“يبدوا أنه هنالك من أحس بالذنب فقرر المغادرة.”

“أيها الأخ كاو، أرجوك هدأ من أعصابك”

ولكن دونغ لونغ لم يتراجع وبدأ بإستدعاء كامل هالته في أن واحد خانقا جميع الحماة والقادة الأخرين.

القائد الأول قام بالتكلم بصوت هادئ، بينما هالته قامت بالإحاطة بالقائد الثاني خانقة إياه في مكانه تماما.

“أيها الأخ غو، هل تريد حقا حماية هذا الوغد؟ إنه وغد يقتل نفس أعضاء طائفته، ولو لم نعاقب شخصا مثله بأسرع وقت ممكن، فإن قلوب تلاميذنا ستكرهنا بالتأكيد، بينما سنصبح مسخرة الجميع.”

وبعدما وجد أنه لا يمكنه تحرك جسده، فإن القائد الثاني عاد إلى الصراخ من جديد:

“أيها الأخ غو، هل تريد حقا حماية هذا الوغد؟ إنه وغد يقتل نفس أعضاء طائفته، ولو لم نعاقب شخصا مثله بأسرع وقت ممكن، فإن قلوب تلاميذنا ستكرهنا بالتأكيد، بينما سنصبح مسخرة الجميع.”

خطط هؤلاء الأشخاص حوله لا تساوي أي شيء في عين لي تشي يي، الذي عاش منذ بدابة الأزمان والذي رأى مختلف العراق تسقط تحت خطط هائل لا يمكن تخيلها، فلو لم يأتي دونغ لونغ إلى هنا فإنه كان سيضطر إلى تبرير نفسه، لكن بعد حظور دونغ لونغ فإنه الأن أصبح يملك شخص يستطيع توجيه جميع اللوم إليه.

لي تشي يي بدأ بالضحك قليلا قبل أن يقول:

“هراء، أنت بالتأكيد جاسوس تم إرساله من طائفة أخرى وقد قمت بإخفاء قوتك، وعندما قام الحامي هو والأخرين بكشفك فإنك قمت بقتلهم لتسكتهم.”

“القائد كاو يواصل القول بأنني قتلت أعضاء طائتنا. إذا أرجوك أخبرني كيف قتلتهم؟ فلو لا تستطيع فعل حتى ذلك، فإن جميع إتهاماتك ستكون مجرد تلفيق تهم من أجل تحقيق طموحك ورغباتك.”

“أيها القائد الثاني، ما الذي تتحدث عنه؟ قتل أعضاء طائفتي وخيانة طائفتي؟ أنا لم بشيء مثل هذا وال حياتي. ولو أردت تلفيق تهمة لشخص ما فإنه

الجميع بدأ يحس بأن الوضع الحالي غريب للغاية، وخصوصا بسبب تواجد دونغ لونغ هنا سابقا، فهذا أمر لم يره القادة من قبل كونه قد ظل في منزله

لي تشي يي نظر إلى القائد وبسمة إستفزازية على وجهه:

ولم يخرج على الإطلاق مهما حدث إلا الأن.

“أيها الأخ غو، هل تريد حقا حماية هذا الوغد؟ إنه وغد يقتل نفس أعضاء طائفته، ولو لم نعاقب شخصا مثله بأسرع وقت ممكن، فإن قلوب تلاميذنا ستكرهنا بالتأكيد، بينما سنصبح مسخرة الجميع.”

تعابير القائد الثاني أصبحت باردة تماما قبل أن يقول:

“أيها الوغد، إتهاماتك قد تجاوزت الحدود.”

“مهما قلت فإنه لن يغير حقيقة أن قتلت حامي من الطائفة وثلاثة حكام وحتى عبقري طائفتنا بدم بارد.”

قيد الحياة؟ فقد إستطعت قتل الحامي هو بسهولة، لذلك فإنني لو أردت قتل شخص مثل الحاكم زهو فإنني لن أحتاج إلى التخطيط ضده. بالإضافة

لي تشي يي رد عليه بهدوء تام:

تدافع عن نفسها أليس كذلك أيها القائد كاو؟”

“وهل ذلك ما تقصد بقتل نفس أعضاء طائفتي؟ ذلك ليس بقتل على الإطلاق بل كان مجرد دفاع عن النفس.”

لي تشي يي قال والبراءة على وجه:

“أيها الأخ غو، هل سمعت؟ لقد إعترف بفمه بأنه قد قتل جميع من مات هنا.”

لي تشي يي إبتسم:

القائد غو تجاهل كلمات القائد الثاني وإلتفت إلى لي تشي يي وقال:

الحاكم زهو قال بالثقة على وجهه، بينما لي تشي يي قد إنفجر ضاحكا بسبب سهولة التحكم في هؤلاء الأغبياء ويقول:

“ما الذي حدث هنا؟ لماذا قتلت ثلاثة حكام وحامي واحد وحتى لينغ شي زهي؟”

“أيها الخائن، بالرغم من جرائمك فإنك تتجرأ على تشويه سمعت الأخرين. حتى ولو قتلتك ألاف المرات فإن ذلك لن يكفي للتعويض عن ما فعلته اليوم.”

لي تشي يي قال والبراءة على وجه:

القائد غو إلتفت إلى لي تشي يي وقام بالسؤال وتعبير قاس على وجهه:

“أيها القائد العزيز، كما قلت سابقا، ما قمت به هو مجرد الدفاع عن نفسي. الحامي هو قد حضر برفقة فرقة تنظيم القانون، وقد بدأوا بمهاجمتي

“مجرد هراء وتفاهات، أن فقط تشوه سمعت إسمي.”

قائلين نفس الشيء مثل القائد كاو بأنني قد خنت طائفتنا وأنني قد قتلت أعضاء طائفتي، ولذلك فإنني لم أملك أي خيار أخر سوى الدفاع عن

الجميع بدأ يحس بأن الوضع الحالي غريب للغاية، وخصوصا بسبب تواجد دونغ لونغ هنا سابقا، فهذا أمر لم يره القادة من قبل كونه قد ظل في منزله

نفسي. وأنا أظن أن هذا كافي لإثبات لكم أن ما يحدث هنا هو مجرد خطة غبية.”

“أيها الأخ غو، هل سمعت؟ لقد إعترف بفمه بأنه قد قتل جميع من مات هنا.”

“أيها اللقيط.”

“أيها القائد، أنا لا أعرف ما هي الخطة التي التي يقول الحمي زهو بأنني قد خططتها ضده. وحتى ولو خططت ضده، فكيف يمكن أن يكون مازال على

وجه القائد كاو قد أصبح محمرا الأن لدرجة أنه كان على وشك الإنفجار كليا قبل أن يقول:

“القائد كاو يواصل القول بأنني قتلت أعضاء طائتنا. إذا أرجوك أخبرني كيف قتلتهم؟ فلو لا تستطيع فعل حتى ذلك، فإن جميع إتهاماتك ستكون مجرد تلفيق تهم من أجل تحقيق طموحك ورغباتك.”

“حسب تقرير التلاميذ من فرقة تنظيم القانون، فإنهم قد وصلوا إلى هنا بعد سماع صرخات الحاكم زهو المطالبة بالنجدة. وبعد كشفك على حقيقتك

“أنت بالتأكيد قد علمتهم تقنيات محرمة، ولأنني أردت إيقاف التلاميذ من تدمير مستقبلهم فإنني قررت التدخل.”

فإنك أردت الجميع لتسكتهم تماما، ولكن لحسن الحظ فإن تلاميذ تنظيم القانون قد نجحوا في الهروب منه.”

ولم يخرج على الإطلاق مهما حدث إلا الأن.

وفي هذه اللحظة، الحكم زهو الذي كان مختبئا خلف القائد الثاني قام بالتقدم إلى الأمام وبدأ بالتكلم:

بينما تعابير القائد الثاني قد أصبحت سيئة للغاية، فالوضع قد أصبح سيئا للغاية بالنسبة له الأن كون القائد الأول قد إستطاع طرد دونغ لونغ بإستخدام قوته.

“أيها القادة والحماة المحترمون، الحقيقة هي أن لي تشي يي قد خطط ضدي وأراد قتلي، ولذلك فإنني صرخت طالبا النجدة. والحامي هو ومجموعته

القائد غو تجاهل كلمات القائد الثاني وإلتفت إلى لي تشي يي وقال:

قد جاءوا لنجدتي، ولكنني لم أتوقع أن يقوم هذا الوغد بقتله جميعا، وبدون أي تردد على الإطلاق.”

خطط هؤلاء الأشخاص حوله لا تساوي أي شيء في عين لي تشي يي، الذي عاش منذ بدابة الأزمان والذي رأى مختلف العراق تسقط تحت خطط هائل لا يمكن تخيلها، فلو لم يأتي دونغ لونغ إلى هنا فإنه كان سيضطر إلى تبرير نفسه، لكن بعد حظور دونغ لونغ فإنه الأن أصبح يملك شخص يستطيع توجيه جميع اللوم إليه.

القائد غو إلتفت إلى لي تشي يي وقام بالسؤال وتعبير قاس على وجهه:

وفي هذه اللحظة، الحكم زهو الذي كان مختبئا خلف القائد الثاني قام بالتقدم إلى الأمام وبدأ بالتكلم:

“هل ما يقوله حقيقة؟”

“أيها الأخ غو، هل سمعت؟ لقد إعترف بفمه بأنه قد قتل جميع من مات هنا.”

في هذه اللحظة، الجميع بدأ بالنظر إلى بعضهم البعض، فمسألة تخطيط فان عادي مثل لي تشي يي وقتل الحامي زهو ونجاحه في قتل الأخرين لأمر سخيف قليلا في نظرهم.

“مهما قلت فإنه لن يغير حقيقة أن قتلت حامي من الطائفة وثلاثة حكام وحتى عبقري طائفتنا بدم بارد.”

لي تشي يي إبتسم قليلا وبدأ بالتكلم بهدوء ووبطء:

“مجرد هراء وتفاهات، أن فقط تشوه سمعت إسمي.”

“أيها القائد، أنا لا أعرف ما هي الخطة التي التي يقول الحمي زهو بأنني قد خططتها ضده. وحتى ولو خططت ضده، فكيف يمكن أن يكون مازال على

وجه القائد كاو قد أصبح محمرا الأن لدرجة أنه كان على وشك الإنفجار كليا قبل أن يقول:

قيد الحياة؟ فقد إستطعت قتل الحامي هو بسهولة، لذلك فإنني لو أردت قتل شخص مثل الحاكم زهو فإنني لن أحتاج إلى التخطيط ضده. بالإضافة

“حسب تقرير التلاميذ من فرقة تنظيم القانون، فإنهم قد وصلوا إلى هنا بعد سماع صرخات الحاكم زهو المطالبة بالنجدة. وبعد كشفك على حقيقتك

إلى أن تلاميذ جبل السماء قد رأونا وأنا أسمح له بالهروب. بالإضافة إلى أنني لم أرد قتله من البدابة، بل كل ما أردت فعله هو تعليمه درسا والقتال

“أيها القائد، أنا لا أعرف ما هي الخطة التي التي يقول الحمي زهو بأنني قد خططتها ضده. وحتى ولو خططت ضده، فكيف يمكن أن يكون مازال على

ضده بعض الشيء، لكنني لم أتوقع أنه سيكون أضعف من شخص عادي مثلي وضعيف مثلي.”

لي تشي يي إبتسم قليلا وبدأ بالتكلم بهدوء ووبطء:

القائد الثاني قام بمقاطعة كلام لي تشي يي والصراخ مجددا:

وفي هذه اللحظة، أعين القائد الأول إمتلأت بنية قتل هائلة بينما تعابيره أصبحت باردة كليا على عكس تعابيره السابقة.

“هراء، أنت بالتأكيد جاسوس تم إرساله من طائفة أخرى وقد قمت بإخفاء قوتك، وعندما قام الحامي هو والأخرين بكشفك فإنك قمت بقتلهم لتسكتهم.”

القائد غو إلتفت إلى لي تشي يي وقام بالسؤال وتعبير قاس على وجهه:

لي تشي يي إبتسم:

بعد سماع كلمات لي تشي يي، أعين دونغ لونغ أصبحت باردة تماما وقام بالصراخ بصوت كبير للغاية:

“أيها القائد كاو هل تعرف لما قررت تعليم درس للحامي زهو؟ فذلك بسبب أنه قد تم أمره من قبل شخص ما أن يقوم بمهاجمة تلاميذي، وبالرغم من أنني تعبت كثيرا على تدريبهم، إلا أنه قد إتهمني بتعليم التلاميذ طرق محرمة وطرق خاطئة تماما لتلاميذي. وكيف يمكنني تحمل هذا النوع من الإتهامات والسخرية مني؟ لذلك فغنني قررت تعليمه درسا بسبب إهانته لي ولجهدي.”

بينما تعابير القائد الثاني قد أصبحت سيئة للغاية، فالوضع قد أصبح سيئا للغاية بالنسبة له الأن كون القائد الأول قد إستطاع طرد دونغ لونغ بإستخدام قوته.

“أنت بالتأكيد قد علمتهم تقنيات محرمة، ولأنني أردت إيقاف التلاميذ من تدمير مستقبلهم فإنني قررت التدخل.”

“أيها والغد، انت زالت تحاول تشويه سمعتنا.”

الحاكم زهو قال بالثقة على وجهه، بينما لي تشي يي قد إنفجر ضاحكا بسبب سهولة التحكم في هؤلاء الأغبياء ويقول:

“أنا متأكد أن الجميع يعرف ما هي التقنيات المحرمة. ولو أردتم تأكيد ما علمته، فإن تلاميذ جبل السماء متواجدون هنا، فأنا متأكد أن شهادة ثلاث مئة شخص سوف تقنعكم.”

وبعد رؤية هذا المشهد فإن جميع الحاضرين كانوا مصدومين للغاية، لأنهم لم يظنوا على الإطلاق بأن القائد الأول قد وصل إلى مرحلة النبيل الملكي، فالجميع قد ظن أنه قد وصل إلى مرحلة بطل مسمى على أكثر تقدير.

بعد سماع كلمات لي تشي ي، فإن القائد غو إلتفت إلى تلاميذ جبل السماء، وبعد النظر إليهم إختار تلميذا عشوائيا قبل أن يسأله:

القائد الأول لم يكن بشخص غبي، فإنه كان مدركا تماما أن هذه المسألة ليست طبيعية على الإطلاق، بالإضافة إلى أن دونغ لونغ لم يتدخل في شؤون الطائفة من قبل، مما سبب تغيرا في تعابير القائد الأول.

“ما الذي علمكم لي تشي يي؟”

بعد سماع كلمات لي تشي ي، فإن القائد غو إلتفت إلى تلاميذ جبل السماء، وبعد النظر إليهم إختار تلميذا عشوائيا قبل أن يسأله:


AdamAborome

“ما الذي علمكم لي تشي يي؟”

فإنك أردت الجميع لتسكتهم تماما، ولكن لحسن الحظ فإن تلاميذ تنظيم القانون قد نجحوا في الهروب منه.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط