يد واحدة لقتل ألف عدو (2)
الفصل 78: يد واحدة لقتل ألف عدو (2)
القائد الأول قام بأخذ نفس عميق والتكلم مع لي تشي يي:
الرموز قد واصلت اللمعان بضوء مذهل، وليتحول بعد هذا ذلك الضور إلى مختلف الحروف السحرية.
“فوووووش……..”
“بوووووم……..”
الملك واصل التحديق في إتجاه الطائفة بتعبير جدي على وجهه.
لي تشي يي قام بتفعيل الحروف السحرية مفعلا بها هالة الإمبراطور الخالد التي مازالت في هذا المكان حتى اليوم، وفور تفعل هذه الهالة فإن الجميع قد خنق تحت قوة هذه الهالة التي لا يمكن حتى النظر إليها دون الإرتجاف من الرعب.
القائد الأول قام بأخذ نفس عميق والتكلم مع لي تشي يي:
“هالة إمبراطورنا الخالد………”
وهذا التغير الهائل في الأحداث لم يصدم المشاهدين فقط بل حتى القائد الأول قد واصل الطوف في السماء دون أن يعرف ما يجب عليه أن يقوم به من شدة الصدمة، فقبل بضع دقائق كان في قتال حتى الموت، ولكن الأن جيش طائفة الإله السماوي قد قتل كليا، وزهان هو قد تم طعنه في الصدر تاركا إياه على شفير الموت.
بعد الإحساس بتلك الهالة، فإن القادة الأربعة كانوا متأثرين لدرجة أن الدموع قد بدأت بالسيلان من أعينهم، فأخيرا وبعد عدد لا يحصى من السنين إستطاعوا اليوم الإحساس بهالة مؤسسهم.
بعد سماع كلمات القادة الأول، الحماة بدأوا بالنظر إلى بعضهم ابعض، قبل أن يبدأ القائد سون بالتكلم:
أما في الخارج فإن القتال بين القائد الأول وزهان هو قد مازال مستمرا حتى الأن، وحتى تحت قوة التشكيلة وقوة زهان هو، فإن القائد الأول قد مازال متعادلا ضد زهان هو.
“تلك فكرة جيدة قليلا.”
وهذا أمر قد حرك قلوب الكثيرين، فبالرغم من أن نتيجة هذا القتال لواضحة للعيان، إلا أن القائد الأول لم يستسلم وواصل القتال من أجل طائفته.
بعد سماع كلمات القادة الأول، الحماة بدأوا بالنظر إلى بعضهم ابعض، قبل أن يبدأ القائد سون بالتكلم:
بينما الجنود الثمان مئة الذي قد حظروا برفقة زهان هو، فإنهم قد بدأوا الإبتسام بقسوة، فبالرغم من أنهم لم يتوقعوا قوة القائد الأول أن تكون كبيرة لهذه الدرجة، إلا أن قتاله هذا عديم المعنى، فطائفة البخور المطهرة ستنتهي اليوم ولن يغير هذا أي شيء.
“لقد سمعت بأن رئيس طائفة الإله السماوي والملك الحالي لمملكة الجوهرة السماوية لشخص ذكي وحكيم للغاية مثل ملك الشياطين لون ري، ولهذا فإنني أخاف أن يتردد ولا يعلن الحرب علينا، فما أريده هو تماما ذلك. أنا أريده أن يعلن الحرب علينا كي يكون هو أول من بدأ الحرب ولكي أقوم بذبح كامل مقاتليه.”
“بووووووم……”
ولكن في الوقت الذي كان يفكر فيه الجميع كيف سينتهي هذا القتال، فجأة ومن داخل طائفة البخور المطهرة، ضوء ساطع بدأ بالطيران في إتجاههم بقوة كافية لتحطيم المكان والزمان.
فالضوء القادم قد تحول إلى سيف متوسط الحجم، ذي هالة يمكنها قطع أي شيء.
وفور رؤية هذا الضوء، فإن جميع الأشخاص القريبين من الطائفة أحسوا بهالة إمبراطور خالد وهي تخنقهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الموت فقط من إتجاه هذا الضوء إليهم.
“روح إمبراطورنا الخالد مين رين مازالت هنا ومازلت تحمينا…..”
“ماالذي يحدث؟”
“الطاقة المتبقية في قصر الأشباح مازال بإمكاننا إستخدامها بعض المرات قبل أن تنفذ، لذلك فإنه لو أعلنت طائفة الإله السماوي الحرب علينا وأرسلت مقاتليهم إلينا فإننا سنستطيع التخلص منهم في أن واحد، مما سيرغم طائفة الإله السماوي على التراجع وعلاج جروحها لبضعة ألاف السنين مما سيمنحنا الوقت لإعادة بناء قوة طائفتنا.”
جميع المشاهدين بدأوا بالإرتجاف من شدة الخوف، فتحت قوة هذه الهالة، الجميع أحس بأنه مجرد حشرة يمكن سحقها بسهولة تامة.
“أنا أخاف أنه لو فعلنا هذا فإننا سنكون قد قمنا بصفع طائفة الإله السماوي.”
“هالة إمبراطور خالد وطاقة من مستوى الإمبراطور الخالد. هل يمكن أن الشائعات حقيقية وأن طائفة البخور المطهرة قد قررت إستخدام سلاحها من مستوى الإمبراطور؟”
وفور رؤية هذا الضوء، فإن جميع الأشخاص القريبين من الطائفة أحسوا بهالة إمبراطور خالد وهي تخنقهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الموت فقط من إتجاه هذا الضوء إليهم.
تحت الضغط الهائل، فإن رئيس طائفة بدأ يتكلم والعرق يملأ وجهه.
“أنا لدي سؤال بشأن هذا الموضوع. أين هي أسلحتنا من نوع الحياة من مستوى الإمبراطور؟ أين هو سلاح مين رين من النوع الحقيقي؟”
“هذا سيء…….”
“هالة إمبراطور خالد وطاقة من مستوى الإمبراطور الخالد….”
بعد رؤية أن الضوء الساطع كان متجها إليهم، فإن تعابير الجنود الثمان مئة قد تغيرت تماما، ولكن الأوان قد فات على فعل أي شيء.
الرموز قد واصلت اللمعان بضوء مذهل، وليتحول بعد هذا ذلك الضور إلى مختلف الحروف السحرية.
فالضوء القادم قد تحول إلى سيف متوسط الحجم، ذي هالة يمكنها قطع أي شيء.
هجوم زهان هو على الطائفة قد إعتقد الجميع بأنه سيكون النهاية لطائفتهم، ولكن من كان ليعتقد بأن الموازين ستقلب تماما مثلما ما إنقلبت، بينما في طائفة البخور المطهرة فإن الجميع كان سعيدا للغاية، فهزيمة زهان هو اليوم لأمر قد رفع معنوياتهم كثيرا، وهذا قد منحهم أملا ، أمل أنه مازالت هنالك فرصة لإنتفاض طائفتهم من جديد.
“فوووووش……..”
بينما الجنود الثمان مئة الذي قد حظروا برفقة زهان هو، فإنهم قد بدأوا الإبتسام بقسوة، فبالرغم من أنهم لم يتوقعوا قوة القائد الأول أن تكون كبيرة لهذه الدرجة، إلا أن قتاله هذا عديم المعنى، فطائفة البخور المطهرة ستنتهي اليوم ولن يغير هذا أي شيء.
ومرفقا بصوت الرياح، السيف إتجه إلى الجنود ودار في وسطهم بسرعة لا يمكن رؤيتها، وبعد مدة قصرة، وقبل أن يستطيع الجنود التفاعل مع ما حدث، فإن رؤوسهم قد سقطت إلى الأرض، ففي اللحظة التي وصل فيها السيف إليهم فإنه قد سبق وقطع جميع رؤوسهم منهيا حياة الجيش بأكمله بضربة واحدة.
ولكن في الوقت الذي كان يفكر فيه الجميع كيف سينتهي هذا القتال، فجأة ومن داخل طائفة البخور المطهرة، ضوء ساطع بدأ بالطيران في إتجاههم بقوة كافية لتحطيم المكان والزمان.
لكن السيف لم يتوقف هنا وواصل الدوران قليلا في مكانه قبل أن يدور ويتجه إلى التشكيلة العملاقة في وسط السماء، وبقوة لا يمكن إيقافها السيف بدأ بقطع التشكيلة وبعد ضربة واحدة فإن التشكيلة قد تحطمت تماما وتحولت إلى غبار، فحتى هذه التشكيلة الأسطورية لم تستطع تحمل ضربة واحدة من هذا السيف.
بعد الإحساس بتلك الهالة، فإن القادة الأربعة كانوا متأثرين لدرجة أن الدموع قد بدأت بالسيلان من أعينهم، فأخيرا وبعد عدد لا يحصى من السنين إستطاعوا اليوم الإحساس بهالة مؤسسهم.
“لا…………”
“لقد سمعت بأن رئيس طائفة الإله السماوي والملك الحالي لمملكة الجوهرة السماوية لشخص ذكي وحكيم للغاية مثل ملك الشياطين لون ري، ولهذا فإنني أخاف أن يتردد ولا يعلن الحرب علينا، فما أريده هو تماما ذلك. أنا أريده أن يعلن الحرب علينا كي يكون هو أول من بدأ الحرب ولكي أقوم بذبح كامل مقاتليه.”
زهان هو قد صرخ بعد رؤية أن ورقته الرابحة قد تحطمت تماما وقد إلتفت وبدأ بالهروب، لكن السيف قط طعنه من الخلف بسرعة لا يمكن رؤيتها حتى مثبتا إياه على الأرض.
“إمبراطورنا الخالد مين رين قد إختارك لتكون منقذنا، لذلك فإنني أمل أن تقوم بإرجاع طائفتنا إلى سابق مجدها.”
وبعد تثبيت زهان هو إلى الأرض، فإن السيف قد حقق هدفه وإختفى تاركا زهان هو على الأرض، وبالرغم من جرحه الكبير إلا أنه مازال على قيد الحياة، فلي تشي يي قد تعمد تركه على قيد الحياة.
“لقد سمعت بأن رئيس طائفة الإله السماوي والملك الحالي لمملكة الجوهرة السماوية لشخص ذكي وحكيم للغاية مثل ملك الشياطين لون ري، ولهذا فإنني أخاف أن يتردد ولا يعلن الحرب علينا، فما أريده هو تماما ذلك. أنا أريده أن يعلن الحرب علينا كي يكون هو أول من بدأ الحرب ولكي أقوم بذبح كامل مقاتليه.”
وهذا التغير الهائل في الأحداث لم يصدم المشاهدين فقط بل حتى القائد الأول قد واصل الطوف في السماء دون أن يعرف ما يجب عليه أن يقوم به من شدة الصدمة، فقبل بضع دقائق كان في قتال حتى الموت، ولكن الأن جيش طائفة الإله السماوي قد قتل كليا، وزهان هو قد تم طعنه في الصدر تاركا إياه على شفير الموت.
هجوم زهان هو على الطائفة قد إعتقد الجميع بأنه سيكون النهاية لطائفتهم، ولكن من كان ليعتقد بأن الموازين ستقلب تماما مثلما ما إنقلبت، بينما في طائفة البخور المطهرة فإن الجميع كان سعيدا للغاية، فهزيمة زهان هو اليوم لأمر قد رفع معنوياتهم كثيرا، وهذا قد منحهم أملا ، أمل أنه مازالت هنالك فرصة لإنتفاض طائفتهم من جديد.
وفي نفس الوقت الذي إختفى فيه السيف، في عاصمة مملكة الإله السماوي، فإن الملك كان جالسا على عرشه وعيناه مغلقتين قبل أن يقوم بفتحهما، وفي داخل عيناه فإنه هنالك قوة يمكنها قتل نبيل ملكي فقط بنظرة واحدة، وليقوم بالإلتفات في إتجاه طائفة البخور المطهرة، وبعد مدة من الزمن بدأ بالتكلم مع نفسه بصوت خافت:
“هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة مازالت تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور؟”
“هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة مازالت تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور؟”
وفور رؤية هذا الضوء، فإن جميع الأشخاص القريبين من الطائفة أحسوا بهالة إمبراطور خالد وهي تخنقهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الموت فقط من إتجاه هذا الضوء إليهم.
الملك واصل التحديق في إتجاه الطائفة بتعبير جدي على وجهه.
وفي نفس الوقت الذي إختفى فيه السيف، في عاصمة مملكة الإله السماوي، فإن الملك كان جالسا على عرشه وعيناه مغلقتين قبل أن يقوم بفتحهما، وفي داخل عيناه فإنه هنالك قوة يمكنها قتل نبيل ملكي فقط بنظرة واحدة، وليقوم بالإلتفات في إتجاه طائفة البخور المطهرة، وبعد مدة من الزمن بدأ بالتكلم مع نفسه بصوت خافت:
بينما في طائفة البخور المطهرة فإن الجميع مازال مصدوما، فمن التلاميذ وحتى رؤساء الطوائف الذين كانوا يشاهدون من بعيد، فإنهم جميعا لم يعرفوا ما يجب عليهم القيام به.
“هالة إمبراطورنا الخالد………”
“هالة إمبراطور خالد وطاقة من مستوى الإمبراطور الخالد….”
حامي أخر سأل والقلق على وجهه، ففي النهاية طائفة الإله السماوي هي وحش لا يمكنهم مواجهته حاليا. فإنهم قد قاموا بإنشاء مملكة الجوهرية السماوية وقد حكموها طوال الثلاثين ألف سنة الماضي مضاعفا قوتهم كثيرا.
بعد مدة طويلة من الصمت، فإن مقاتل من المقاتلين الذين كانوا يشاهدون المعركة من بعيد بدأ بالهمس بصوت مرعوب للغاية.
بعد سماع كلماته، القادة والحماة كانوا مصدومين للغاية من كلماته، فما نوع القرارات هذا؟
هالة إمبراطور خالد وطاقة من مستواه، عدد لا يصحى من المقاتلين قد سمعوا بهذه الكلمات، ولكنهم لم يروا قوة هذه الأشياء حتى اليوم، وفقط اليوم أدركوا مدى قوة إمبراطور خالد، فبالرغم من أن مين رين قد مات منذ مدة طويلة، إلا أن فقط بعضا من الطاقة التي تركها خلفه فإنها كانت كافية تماما لقلب موازين القتال، وهذه الدرجة من لقوة لكافية لإدخال الرعب في روح أي شخص.
القائد الاول هو أعلى شخص مكانة في الطائفة، وبكلماته هذه فإنه قد رفع مكانة لي تشي يي في الطائفة إلى أقصى حدود، فبعد هذا اليوم مكانة لي تشي يي في الطائفة لا يمكن التشكيك فيها، والأن فإنه قد حصل على مساندة القادة الكاملة لفعل كل ما يريده.
وفي الوقت الذي مازال فيه الجميع مصدوما، فإن صوت لي تشي يي صدر من داخل الطائفة:
“إمبراطورنا الخالد مين رين قد إختارك لتكون منقذنا، لذلك فإنني أمل أن تقوم بإرجاع طائفتنا إلى سابق مجدها.”
“إحبسوا زهان هو، فبعد ثلاثة أيام سنعدمه علنيا هنا.”
بعد سماع صوت لي تشي يي، فإن الحاضرين إستعادوا رباطة جأشهم، بينما تلاميذ طائفة البخور المطهرة قد بدأ البعض منهم بالإحتفال والبعض الأخر قام بتقييد زهان هو وجره إلى سجن الطائفة.
بعد سماع صوت لي تشي يي، فإن الحاضرين إستعادوا رباطة جأشهم، بينما تلاميذ طائفة البخور المطهرة قد بدأ البعض منهم بالإحتفال والبعض الأخر قام بتقييد زهان هو وجره إلى سجن الطائفة.
“فوووووش……..”
وأخيرا القائد الأول إستعاد رباطة جأشه قليلا وإتجه عائدا إلى الطائفة، وبعد سماع ما حدث من القادة فإن صدمته قد عادت من جديد.
زهان هو قد صرخ بعد رؤية أن ورقته الرابحة قد تحطمت تماما وقد إلتفت وبدأ بالهروب، لكن السيف قط طعنه من الخلف بسرعة لا يمكن رؤيتها حتى مثبتا إياه على الأرض.
وبعد مدة طويلة، القائد الأول إلتفت إلى لي تشي يي وقال:
“هذا سيء…….”
“روح إمبراطورنا الخالد مين رين مازالت هنا ومازلت تحمينا…..”
لكن السيف لم يتوقف هنا وواصل الدوران قليلا في مكانه قبل أن يدور ويتجه إلى التشكيلة العملاقة في وسط السماء، وبقوة لا يمكن إيقافها السيف بدأ بقطع التشكيلة وبعد ضربة واحدة فإن التشكيلة قد تحطمت تماما وتحولت إلى غبار، فحتى هذه التشكيلة الأسطورية لم تستطع تحمل ضربة واحدة من هذا السيف.
القائد الأول قام بأخذ نفس عميق والتكلم مع لي تشي يي:
وفور رؤية هذا الضوء، فإن جميع الأشخاص القريبين من الطائفة أحسوا بهالة إمبراطور خالد وهي تخنقهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الموت فقط من إتجاه هذا الضوء إليهم.
“إمبراطورنا الخالد مين رين قد إختارك لتكون منقذنا، لذلك فإنني أمل أن تقوم بإرجاع طائفتنا إلى سابق مجدها.”
بينما في طائفة البخور المطهرة فإن الجميع مازال مصدوما، فمن التلاميذ وحتى رؤساء الطوائف الذين كانوا يشاهدون من بعيد، فإنهم جميعا لم يعرفوا ما يجب عليهم القيام به.
القائد الاول هو أعلى شخص مكانة في الطائفة، وبكلماته هذه فإنه قد رفع مكانة لي تشي يي في الطائفة إلى أقصى حدود، فبعد هذا اليوم مكانة لي تشي يي في الطائفة لا يمكن التشكيك فيها، والأن فإنه قد حصل على مساندة القادة الكاملة لفعل كل ما يريده.
بينما الجنود الثمان مئة الذي قد حظروا برفقة زهان هو، فإنهم قد بدأوا الإبتسام بقسوة، فبالرغم من أنهم لم يتوقعوا قوة القائد الأول أن تكون كبيرة لهذه الدرجة، إلا أن قتاله هذا عديم المعنى، فطائفة البخور المطهرة ستنتهي اليوم ولن يغير هذا أي شيء.
هجوم زهان هو على الطائفة قد إعتقد الجميع بأنه سيكون النهاية لطائفتهم، ولكن من كان ليعتقد بأن الموازين ستقلب تماما مثلما ما إنقلبت، بينما في طائفة البخور المطهرة فإن الجميع كان سعيدا للغاية، فهزيمة زهان هو اليوم لأمر قد رفع معنوياتهم كثيرا، وهذا قد منحهم أملا ، أمل أنه مازالت هنالك فرصة لإنتفاض طائفتهم من جديد.
“بووووووم……”
بينما التلاميذ كانوا يحتفلون فإن القادة قاموا بعقد إجتماع يشمل جميع الحماة ولي تشي يي، كاشفين فيها للجميع خيانة كاو شيونغ للطائفة وكيف أنه قد سبق وفارق الحياة، وكون دونغ لونغ وزهان هو سجناء حاليا عندهم.
“إعلان الحرب علينا؟”
وبعد سماع هذا، فإن الحماى قد بدأوا بسب كاو شيونغ، فبسبب رغبته فإنه كان على وشك تسبيب الدمار التام لطائفتهم.
وفور رؤية هذا الضوء، فإن جميع الأشخاص القريبين من الطائفة أحسوا بهالة إمبراطور خالد وهي تخنقهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الموت فقط من إتجاه هذا الضوء إليهم.
ولكن بالرغم من هذا، إلا صدمتهم لم تتوقف هناك، فالقادة قد أخبروا الحماة بأن كل شيء اليوم قد تم تحقيقه من قبل لي تشي يي، وفي نفس الوقت فإن القادة قد أخبروا الحماة بأن لي تشي يي لأن هو مفتاح عودة طائفتهم إلى القمة، وهذا أمر قد إتفق عليه جميع الحماة.
بعد رؤية أن الضوء الساطع كان متجها إليهم، فإن تعابير الجنود الثمان مئة قد تغيرت تماما، ولكن الأوان قد فات على فعل أي شيء.
وبعد إنتهاء الإجتماع، فإن حامي من الحماة سأل عن كيف سيتعاملون مع دونغ لونغ وزهان هو،بينما لي تشي يي رد عليه وهو يضحك:
“بوووووم……..”
“بعد ثلاثة أيام من الأن، فإننا سنعدمهما علنيا، وفي هذه الأيام الثلاثة قوموا بدعوة جميع الطوائف في المملكة لتحظر وتشاركنا الفرحة.”
جميع المشاهدين بدأوا بالإرتجاف من شدة الخوف، فتحت قوة هذه الهالة، الجميع أحس بأنه مجرد حشرة يمكن سحقها بسهولة تامة.
بعد سماع كلماته، القادة والحماة كانوا مصدومين للغاية من كلماته، فما نوع القرارات هذا؟
وبسبب هذا فإن القائد الأول والأخرين أرادوا إستخدام كامل الطاقة الموجودة في الإثنين لإعطاء ضربة هائلة لطائفة الإله السماوي، فلو طال الأمر وأصبحت حربا طويلة المدة، فإن الطاقة ستنفذ من اللوحة والقصر وبعد ذلك لن يملكوا أي وسيلة للدفاع عن أنفسهم.
حامي رد على كلام لي تشي يي بإحترام:
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا حامي رد على كلام لي تشي يي بإحترام:
“أنا أخاف أنه لو فعلنا هذا فإننا سنكون قد قمنا بصفع طائفة الإله السماوي.”
بعد سماع كلمات القادة الأول، الحماة بدأوا بالنظر إلى بعضهم ابعض، قبل أن يبدأ القائد سون بالتكلم:
لي تشي يي رد عليه وهو يضحك:
ولكن بالرغم من هذا، إلا صدمتهم لم تتوقف هناك، فالقادة قد أخبروا الحماة بأن كل شيء اليوم قد تم تحقيقه من قبل لي تشي يي، وفي نفس الوقت فإن القادة قد أخبروا الحماة بأن لي تشي يي لأن هو مفتاح عودة طائفتهم إلى القمة، وهذا أمر قد إتفق عليه جميع الحماة.
“طائفة الإله السماوي هي عدوتنا، فمن يهتم إن قمنا بصفع وجههم علنيا؟”
“روح إمبراطورنا الخالد مين رين مازالت هنا ومازلت تحمينا…..”
“وماذا لو أعلنت طائفة الإله السماوي الحرب علينا؟”
“لقد سمعت بأن رئيس طائفة الإله السماوي والملك الحالي لمملكة الجوهرة السماوية لشخص ذكي وحكيم للغاية مثل ملك الشياطين لون ري، ولهذا فإنني أخاف أن يتردد ولا يعلن الحرب علينا، فما أريده هو تماما ذلك. أنا أريده أن يعلن الحرب علينا كي يكون هو أول من بدأ الحرب ولكي أقوم بذبح كامل مقاتليه.”
حامي أخر سأل والقلق على وجهه، ففي النهاية طائفة الإله السماوي هي وحش لا يمكنهم مواجهته حاليا. فإنهم قد قاموا بإنشاء مملكة الجوهرية السماوية وقد حكموها طوال الثلاثين ألف سنة الماضي مضاعفا قوتهم كثيرا.
ومرفقا بصوت الرياح، السيف إتجه إلى الجنود ودار في وسطهم بسرعة لا يمكن رؤيتها، وبعد مدة قصرة، وقبل أن يستطيع الجنود التفاعل مع ما حدث، فإن رؤوسهم قد سقطت إلى الأرض، ففي اللحظة التي وصل فيها السيف إليهم فإنه قد سبق وقطع جميع رؤوسهم منهيا حياة الجيش بأكمله بضربة واحدة.
“إعلان الحرب علينا؟”
وبسبب هذا فإن القائد الأول والأخرين أرادوا إستخدام كامل الطاقة الموجودة في الإثنين لإعطاء ضربة هائلة لطائفة الإله السماوي، فلو طال الأمر وأصبحت حربا طويلة المدة، فإن الطاقة ستنفذ من اللوحة والقصر وبعد ذلك لن يملكوا أي وسيلة للدفاع عن أنفسهم.
لي تشي يي إنفجر ضاحكا وكأنه سمع نكتة مضحكة وبدأ بالتكلم:
ومرفقا بصوت الرياح، السيف إتجه إلى الجنود ودار في وسطهم بسرعة لا يمكن رؤيتها، وبعد مدة قصرة، وقبل أن يستطيع الجنود التفاعل مع ما حدث، فإن رؤوسهم قد سقطت إلى الأرض، ففي اللحظة التي وصل فيها السيف إليهم فإنه قد سبق وقطع جميع رؤوسهم منهيا حياة الجيش بأكمله بضربة واحدة.
“لقد سمعت بأن رئيس طائفة الإله السماوي والملك الحالي لمملكة الجوهرة السماوية لشخص ذكي وحكيم للغاية مثل ملك الشياطين لون ري، ولهذا فإنني أخاف أن يتردد ولا يعلن الحرب علينا، فما أريده هو تماما ذلك. أنا أريده أن يعلن الحرب علينا كي يكون هو أول من بدأ الحرب ولكي أقوم بذبح كامل مقاتليه.”
القائد الأول إبتسم بحرج ولم يجد ما يقوله، وفي نفس الوقت القادة الأربعة أهبطوا رأسهم دون أي يقولوا أي شيء.
القائد الاول قد أصبح صامتا من شدة غرور تلك الكلمات، ولكن وبعد مدة طويلة من السكوت فإنه بدأ بالرد على لي تشي يي:
بعد سماع كلمات القادة الأول، الحماة بدأوا بالنظر إلى بعضهم ابعض، قبل أن يبدأ القائد سون بالتكلم:
“تلك فكرة جيدة قليلا.”
بعد سماع صوت لي تشي يي، فإن الحاضرين إستعادوا رباطة جأشهم، بينما تلاميذ طائفة البخور المطهرة قد بدأ البعض منهم بالإحتفال والبعض الأخر قام بتقييد زهان هو وجره إلى سجن الطائفة.
“الطاقة المتبقية في قصر الأشباح مازال بإمكاننا إستخدامها بعض المرات قبل أن تنفذ، لذلك فإنه لو أعلنت طائفة الإله السماوي الحرب علينا وأرسلت مقاتليهم إلينا فإننا سنستطيع التخلص منهم في أن واحد، مما سيرغم طائفة الإله السماوي على التراجع وعلاج جروحها لبضعة ألاف السنين مما سيمنحنا الوقت لإعادة بناء قوة طائفتنا.”
فالضوء القادم قد تحول إلى سيف متوسط الحجم، ذي هالة يمكنها قطع أي شيء.
بعد سماع كلمات القادة الأول، الحماة بدأوا بالنظر إلى بعضهم ابعض، قبل أن يبدأ القائد سون بالتكلم:
“هل يمكن أن طائفة البخور المطهرة مازالت تملك سلاحا من مستوى الإمبراطور؟”
“طائفة الإله السماوي مازالت تملك الرغبة في التخلص منا حتى يومنا هذا، وذلك فإنه لا يمكننا مواصلة التراجع والإختباء فكما قال القائد الأول، فلو أعلنت الطائفة الحرب علينا، فإنه يجب علينا إستخدام كامل الطاقة المتواجدة في قصر الأشباح ولوحة إمبراطورنا الخالد مين رين لإيذائهم لدرجة أنهم لن يهاجمونا مرة أخرى.”
وهذا أمر قد حرك قلوب الكثيرين، فبالرغم من أن نتيجة هذا القتال لواضحة للعيان، إلا أن القائد الأول لم يستسلم وواصل القتال من أجل طائفته.
قصر الأشباح ولوحة الإمبراطور الخالد مين رين هما كنزان مذهلان للغاية، ولكن الطافة فيهما محدودة ومع كل إستعمال فإن تلك الطاقة تنفذ شيئا فشيء. وبسبب هذا فإن هذان الإثنان لا يمكن مقارنتهما مع سلاح من مستوى الإمبراطور مهما كان نوعه.
“هذا سيء…….”
فعلى عكس الإثنين السابقين، فإن سلاح من مستوى الإمبراطور يمكن إستخدامه عدد لا يصحى من المرات، على عكس لوحة مين رين وقصر الأشباح.
“طائفة الإله السماوي هي عدوتنا، فمن يهتم إن قمنا بصفع وجههم علنيا؟”
وبسبب هذا فإن القائد الأول والأخرين أرادوا إستخدام كامل الطاقة الموجودة في الإثنين لإعطاء ضربة هائلة لطائفة الإله السماوي، فلو طال الأمر وأصبحت حربا طويلة المدة، فإن الطاقة ستنفذ من اللوحة والقصر وبعد ذلك لن يملكوا أي وسيلة للدفاع عن أنفسهم.
“بووووووم……”
بينما لي تشي يي ظل ساكتا لمدة طويلة وهو يفكر قبل أن يتكلم من جديد:
بعد سماع كلماته، القادة والحماة كانوا مصدومين للغاية من كلماته، فما نوع القرارات هذا؟
“أنا لدي سؤال بشأن هذا الموضوع. أين هي أسلحتنا من نوع الحياة من مستوى الإمبراطور؟ أين هو سلاح مين رين من النوع الحقيقي؟”
“هذا………”
“هذا………”
بعد سماع صوت لي تشي يي، فإن الحاضرين إستعادوا رباطة جأشهم، بينما تلاميذ طائفة البخور المطهرة قد بدأ البعض منهم بالإحتفال والبعض الأخر قام بتقييد زهان هو وجره إلى سجن الطائفة.
القائد الأول إبتسم بحرج ولم يجد ما يقوله، وفي نفس الوقت القادة الأربعة أهبطوا رأسهم دون أي يقولوا أي شيء.
وبعد إنتهاء الإجتماع، فإن حامي من الحماة سأل عن كيف سيتعاملون مع دونغ لونغ وزهان هو،بينما لي تشي يي رد عليه وهو يضحك:
——————————
حامي أخر سأل والقلق على وجهه، ففي النهاية طائفة الإله السماوي هي وحش لا يمكنهم مواجهته حاليا. فإنهم قد قاموا بإنشاء مملكة الجوهرية السماوية وقد حكموها طوال الثلاثين ألف سنة الماضي مضاعفا قوتهم كثيرا.
“روح إمبراطورنا الخالد مين رين مازالت هنا ومازلت تحمينا…..”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
