قانون اله الكيمياء الكبير (2)
الفصل 144: قانون اله الكيمياء الكبير (2)
أما بالنسبة لـ لي تشي، أول شيء فعله بعد عودته للطائفة العثور على كتلة معبد بوذي، وضع الضفدع على الطاولة ثم تمتم “أخيرا وجدتك مرة أخرى، يجب أن أتركك ترى الشمس مجددا”
سيف واحد لا يقهر مقابل أبدية “العفو”، هذا التأثير طغى على كل شيء، على الرغم من أن هذا السيف انخفض على كلمة “العفو”، لا تزال الرونية السحرية التي لا نهاية لها تتحرك دون توقف، أضواء ثقوب السماء ظهرت مثل بركان يقذف رمادا منصهرا
أدار غو تاي تشو اجتماعا بعد الرحلة، لذلك دعا أيضا سو يونغ هوانغ لإظهار احترامه لسيدة الطائفة
دون شك، هذا السيف لم يكن قادرا على قطع التشكيل الكبير!، آلة القانون القديمة في حضن لي تشي أصبحت أكثر غموضا، هذا الاصطدام كان خسارة فادحة لإرادتها الخالدة، إذا استمر، فإن آلة القانون القديمة ستتحطم مثل الشفرات المزدوجة غير المرئية، لتصبح أداة فانية
في وقت الفراق، نظر لي تشي إلى عيني شين باو جياو وقال ببطء”الفتاة الصغيرة، فكري في ذلك، أنا أحفظ مكانا لك بجانبي، ومع ذلك، ليس لفترة طويلة جدا، صبري قليل”
أخيرا، ناضل نيو فين للوقوف وتمتم “تأثير اثنين من الأباطرة!”
كلمات لي تشي أخافت شين باو جياو والخادم المسن، على الرغم من أنه كان يهمس فقط، كانا يعرفان أنه كان يتحدث إلى التشكيل الكبير القمعي، كان هذا تهديدا للإمبراطور الخالد الذي ترك وراءه هذا التشكيل، هذا كان تهديدا لإرادة الإمبراطور الخالد! كم كان هذا متعجرفا ومغرورا!
بدون ذكر شين باو جياو، حتى الخادم المسن بجانبها كان شاحبا بشكل مميت، لا يمكن لأي شخص أن يعارض قوة الإمبراطور، الموت كان أمرا مؤكدا تحت قمع الإمبراطور
كانت هذه الرونية السحرية عالقة في عدد لا يحصى من الأٌقمار كما لو كانت قد عمرت أعمارا لا تعد ولا تحصى
كانوا أيضا خائفين لأن لي تشي يحمل أيضا ملكية الإمبراطور عليه، ما لم يكن لدى الشخص أيضا ملكية إمبراطور أو كنز إمبراطور أو عاهل فاضل معهم، فلن يجرؤ شخص على استفزاز شخص آخر لديه ملكية إمبراطور
بينما كانت أصوات كتلة المعبد ترن، بدأ الضفدع يهتز بنفس إيقاع كتلة المعبد (كتلة المعبد هي نوع من الآلات الموسيقية الإيقاعية غالبا ما يستخدمها الهندوس)
قذفت مجموعة نيو فين على الجدار القمعي حيث كانت الرونية لا تزال متفشية، وأضواء لا تزال تقذف، على الرغم من أن الرونية لم تعد تبعث قوة قمع إمبراطور، إلا أنها كانت لا تزال مخيفة جدا، الرونية البسيطة من الإمبراطور الخالد كانت كافية لقتلهم
شين باو جياو فهمت أن شر التلال المنتشر لم يكن بسيطا كما يبدو، لا يمكن أن يكون مجرد أرض تدريب لطائفة البخور المطهرة العتيقة في ذلك العام، في الجنوب الشجرة العظيمة، وفي الشمال القمع الكبير، وفي الشرق الوجود الشرير… إذا لم يكن لي تشي قد جلبها معه، فلن تكون على علم بكل هذه الأسرار المخيفة حول شر التلال المنتشر
ما هو هذا الشيء القوي الذي جعل الإمبراطور الخالد يقمعه شخصيا؟ بالتفكير في هذا زحفت القشعريرة على مجموعة نيو فين
أخيرا، لم يبق لي تشي هنا لفترة طويلة، قفز على الحلزون وترك الرونية التي بلا نهاية وراءه
في هذه اللحظة، أصبحت نظرة لي تشي باردة وهو يتحدث ببطء “قوي جدا، فكر في ذلك بشكل جيد، وإلا، في المرة القادمة التي آتي فيها إلى هنا، سوف أدمر نسبك الإمبراطوري”
خلال الاجتماع، كشف غو تاي تشو الحساب الكامل للرحلة إلى شر التلال المنتشر، بعد سماع القصص، كل واحد من الشيوخ والحماة صدموا، بل إن بعضهم تفاجؤوا
كلمات لي تشي أخافت شين باو جياو والخادم المسن، على الرغم من أنه كان يهمس فقط، كانا يعرفان أنه كان يتحدث إلى التشكيل الكبير القمعي، كان هذا تهديدا للإمبراطور الخالد الذي ترك وراءه هذا التشكيل، هذا كان تهديدا لإرادة الإمبراطور الخالد! كم كان هذا متعجرفا ومغرورا!
على الطريق، لي تشي لم يتكلم، ولكن لي شوان جيان كخادمته الشخصية سألت “ألن تفتح بوابة الإمبراطور؟”
تهديد إرادة الإمبراطور الخالد، لم يكن هناك الكثير من الناس بهذا الاستبداد، في نظر الآخرين، لي تشي يبدو كشقي متعجرف، ولكن في هذه اللحظة، كل من شين باو جياو والخادم المسن لا يعتقدان أن لي تشي أحمقا
سيف واحد لا يقهر مقابل أبدية “العفو”، هذا التأثير طغى على كل شيء، على الرغم من أن هذا السيف انخفض على كلمة “العفو”، لا تزال الرونية السحرية التي لا نهاية لها تتحرك دون توقف، أضواء ثقوب السماء ظهرت مثل بركان يقذف رمادا منصهرا
ما كان يخيفهم هو أنهم لم يروا أبدا شخصا يهدد إمبراطورا خالدا من قبل
حتى سو يونغ هوانغ فوجئت، كونها قادمة من عشيرة سو، هي تعرف حالة طائفة البخور المطهرة العتيقة، ولكن بعد أن سمعت قصة غو تاي تشو، أخذت نفسا عميقا وتمتمت “لا أستطيع أن أصدق أن شر التلال المنتشر يحمل مثل هذا السر الكبير”
العديد من التلاميذ الآخرين من طائفة البخور المطهرة العتيقة أيضا دهشوا وحسدوا، فقط أخيهم الأكبر لديه مثل هذه الجرأة! كانت الملاك لي بالفعل إلى جانبه، لكن لا يزال يريد أن تكون أميرة دولة وادي اليشم كذلك! ما كان أكثر جرأة هو أن الملاك لي تقف بجانبه، لكنه لا يزال يتكلم بلا مبالاة، هذا كان استبدادا حقا! كان البطل في قلوبهم
أخيرا، لم يبق لي تشي هنا لفترة طويلة، قفز على الحلزون وترك الرونية التي بلا نهاية وراءه
على الطريق، لي تشي لم يتكلم، ولكن لي شوان جيان كخادمته الشخصية سألت “ألن تفتح بوابة الإمبراطور؟”
تهديد إرادة الإمبراطور الخالد، لم يكن هناك الكثير من الناس بهذا الاستبداد، في نظر الآخرين، لي تشي يبدو كشقي متعجرف، ولكن في هذه اللحظة، كل من شين باو جياو والخادم المسن لا يعتقدان أن لي تشي أحمقا
لي شوان جيان تفهم لي تشي أكثر من الغرباء، كانت تعرف أن أساليبه لا تقتصر على ذلك فقط، أن يغادر لي تشي دون الحصول على شيء، هذه لم تكن شخصيته، لهذا سألته
الطائفة في الأصل لم يكن لديها المؤهلات لدخول شر التلال المنتشر، ولكن الآن؟ ليس فقط أنهم دخلوا، ولكن أيضا نجحوا بشكل كبير، كيف يمكن أن لا يكون القادة الساميون متحمسون جدا؟
نظر لي تشي خلفه إلى أعمق جزء، ثم هز رأسه بلطف وقال “لم آت إلى هنا للقتل هذه المرة، إذا فتحت بوابة الإمبراطور وأطلقت سراح كل هيجانها القاتل، فكل شيء في الشمال لن يكون موجودا”
في النهاية، اختار تلاميذ طائفة البخور المطهرة العتيقة العديد من أدوية الروح، والكثير من معادن الحياة، كان هناك حتى أحد التلاميذ الذي تمكن من استخراج خام قدر حقيقي إلهي، كان للطائفة حصاد كبير في هذه الرحلة
سماع هذا ترك لي شوان جيان في حالة تأمل، في الحقيقة تريد أن تسأل عن ما هو الشيء الذي يتم قمعه في الشمال، أو أي نوع من الأشخاص يمكن أن يكون، ولكن بما أن لي تشي لم يقل ذلك، لي شوان جيان لم تتطفل أكثر
ما كان يخيفهم هو أنهم لم يروا أبدا شخصا يهدد إمبراطورا خالدا من قبل
شين باو جياو خادمها المسن كانا في حالة ذهول، بحق الأرض ما الذي قمع في الشمال؟ من الإمبراطور الخالد الذي فعل ذلك؟ كان من الواضح أنه لم يكن الإمبراطور الخالد مين رين، يعني أن هناك إمبراطورا ثان جاء إلى هنا، هذا دفعهما للتفكير بالعديد من التخمينات المختلفة، مكان جاء إليه إمبراطورين خالدين يجب أن يملك أهمية غير عادية!
في هذه اللحظة، أصبحت نظرة لي تشي باردة وهو يتحدث ببطء “قوي جدا، فكر في ذلك بشكل جيد، وإلا، في المرة القادمة التي آتي فيها إلى هنا، سوف أدمر نسبك الإمبراطوري”
شين باو جياو فهمت أن شر التلال المنتشر لم يكن بسيطا كما يبدو، لا يمكن أن يكون مجرد أرض تدريب لطائفة البخور المطهرة العتيقة في ذلك العام، في الجنوب الشجرة العظيمة، وفي الشمال القمع الكبير، وفي الشرق الوجود الشرير… إذا لم يكن لي تشي قد جلبها معه، فلن تكون على علم بكل هذه الأسرار المخيفة حول شر التلال المنتشر
أما بالنسبة لـ لي تشي، أول شيء فعله بعد عودته للطائفة العثور على كتلة معبد بوذي، وضع الضفدع على الطاولة ثم تمتم “أخيرا وجدتك مرة أخرى، يجب أن أتركك ترى الشمس مجددا”
عندما عاد لي تشي والآخرون بأمان، تنفس غو تاي تشو أخيرا الصعداء، استخدام لي تشي لملكية الإمبراطور جعل غو تاي تشو خائفا جدا، اعتقد أن لي تشي قد التقى عدوا قويا
أدار غو تاي تشو اجتماعا بعد الرحلة، لذلك دعا أيضا سو يونغ هوانغ لإظهار احترامه لسيدة الطائفة
في النهاية، اختار تلاميذ طائفة البخور المطهرة العتيقة العديد من أدوية الروح، والكثير من معادن الحياة، كان هناك حتى أحد التلاميذ الذي تمكن من استخراج خام قدر حقيقي إلهي، كان للطائفة حصاد كبير في هذه الرحلة
سيف واحد لا يقهر مقابل أبدية “العفو”، هذا التأثير طغى على كل شيء، على الرغم من أن هذا السيف انخفض على كلمة “العفو”، لا تزال الرونية السحرية التي لا نهاية لها تتحرك دون توقف، أضواء ثقوب السماء ظهرت مثل بركان يقذف رمادا منصهرا
باقتراب وقت ختم شر التلال المنتشر من جديد، أمر لي تشي جميع التلاميذ بمغادرة شر التلال المنتشر
كانوا أيضا خائفين لأن لي تشي يحمل أيضا ملكية الإمبراطور عليه، ما لم يكن لدى الشخص أيضا ملكية إمبراطور أو كنز إمبراطور أو عاهل فاضل معهم، فلن يجرؤ شخص على استفزاز شخص آخر لديه ملكية إمبراطور
الطائفة في الأصل لم يكن لديها المؤهلات لدخول شر التلال المنتشر، ولكن الآن؟ ليس فقط أنهم دخلوا، ولكن أيضا نجحوا بشكل كبير، كيف يمكن أن لا يكون القادة الساميون متحمسون جدا؟
ارتاح الجميع بعد خروجهم، خاصة شين باو جياو والخادم المسن، كانا سعيدين لرؤية أشعة الشمس الحقيقية مرة أخرى أخيرا، بالتفكير في هذه الرحلة، ارتجف الخادم المسن كليا، لقد تم إبادة جميع الطوائف والبلدان كليا تقريبا، باستثنائه وسيدته الشابة، فقط طائفة السحابة البنفسجية وخبراء بحيرة التنين الطائر خرجوا، أما بالنسبة لمملكة أزور الغامضة القديمة، وطائفة الملك السماوي، وعشيرة جيانغ زيو، ومملكة الجنوب السماوي، فقد تم محوهم تماما، حتى القديس القديم هلك
أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا
بالتفكير في هذا، الخادم المسن ابتهج سرا، إذا لم يذهبوا بجانب لي تشي، كانوا سيعانون ويتقاسمون نفس النهاية في الداخل
قانون إله الكيمياء الكبير! كان هذا كتاب الكيمياء المقدس السامي الذي كتب من طرف سلف الكيمياء! في الواقع، إله الكيمياء لم يكتب هذا الكتاب لوحده، بذل لي تشي العديد من الجهود لإكماله في العصر المفقود
في وقت الفراق، نظر لي تشي إلى عيني شين باو جياو وقال ببطء”الفتاة الصغيرة، فكري في ذلك، أنا أحفظ مكانا لك بجانبي، ومع ذلك، ليس لفترة طويلة جدا، صبري قليل”
قذفت مجموعة نيو فين على الجدار القمعي حيث كانت الرونية لا تزال متفشية، وأضواء لا تزال تقذف، على الرغم من أن الرونية لم تعد تبعث قوة قمع إمبراطور، إلا أنها كانت لا تزال مخيفة جدا، الرونية البسيطة من الإمبراطور الخالد كانت كافية لقتلهم
دعوتها فتاة صغيرة من قبل رجل اصغر سنا هذا جعل شين باو جياو منزعجة قليلا، حدقت في لي تشي بعبوس، مثل هذا الجمال المسقط للبلدان، كل عبوس وكل ابتسامة تثير نفوس الناس، كانت حقا تعريفا للمرأة الفاتنة
الفصل 144: قانون اله الكيمياء الكبير (2)
العديد من التلاميذ الآخرين من طائفة البخور المطهرة العتيقة أيضا دهشوا وحسدوا، فقط أخيهم الأكبر لديه مثل هذه الجرأة! كانت الملاك لي بالفعل إلى جانبه، لكن لا يزال يريد أن تكون أميرة دولة وادي اليشم كذلك! ما كان أكثر جرأة هو أن الملاك لي تقف بجانبه، لكنه لا يزال يتكلم بلا مبالاة، هذا كان استبدادا حقا! كان البطل في قلوبهم
ما كان يخيفهم هو أنهم لم يروا أبدا شخصا يهدد إمبراطورا خالدا من قبل
نفس واحدة تلتقط جمالين عظيمين، كم كان هذا مستبدا؟ العديد من التلاميذ لا يمكنهم التوقف عن الإعجاب
شين باو جياو خادمها المسن كانا في حالة ذهول، بحق الأرض ما الذي قمع في الشمال؟ من الإمبراطور الخالد الذي فعل ذلك؟ كان من الواضح أنه لم يكن الإمبراطور الخالد مين رين، يعني أن هناك إمبراطورا ثان جاء إلى هنا، هذا دفعهما للتفكير بالعديد من التخمينات المختلفة، مكان جاء إليه إمبراطورين خالدين يجب أن يملك أهمية غير عادية!
بعد أن غادرت شين باو جياو مع خادمها القديم، عاد لي تشي إلى طائفة البخور المطهرة العتيقة مع التلاميذ
نظر لي تشي خلفه إلى أعمق جزء، ثم هز رأسه بلطف وقال “لم آت إلى هنا للقتل هذه المرة، إذا فتحت بوابة الإمبراطور وأطلقت سراح كل هيجانها القاتل، فكل شيء في الشمال لن يكون موجودا”
عندما عادوا، كان الجو مبهجا جدا، تكللت هذه الرحلة بمحصول كبير جدا مع خسائر قليلة جدا من التلاميذ، بالتحقق من المخزون الحالي، كل الشيوخ والحماة الذين لم يأتوا فوجؤوا وانتشوا
دون شك، هذا السيف لم يكن قادرا على قطع التشكيل الكبير!، آلة القانون القديمة في حضن لي تشي أصبحت أكثر غموضا، هذا الاصطدام كان خسارة فادحة لإرادتها الخالدة، إذا استمر، فإن آلة القانون القديمة ستتحطم مثل الشفرات المزدوجة غير المرئية، لتصبح أداة فانية
الطائفة في الأصل لم يكن لديها المؤهلات لدخول شر التلال المنتشر، ولكن الآن؟ ليس فقط أنهم دخلوا، ولكن أيضا نجحوا بشكل كبير، كيف يمكن أن لا يكون القادة الساميون متحمسون جدا؟
ما كان يخيفهم هو أنهم لم يروا أبدا شخصا يهدد إمبراطورا خالدا من قبل
أدار غو تاي تشو اجتماعا بعد الرحلة، لذلك دعا أيضا سو يونغ هوانغ لإظهار احترامه لسيدة الطائفة
أخيرا، ناضل نيو فين للوقوف وتمتم “تأثير اثنين من الأباطرة!”
على الرغم من أنها كانت بالفعل سيدة الطائفة من قبل، كانت دائما في منطقة الحدود ولم تشارك أبدا في الاجتماعات الهامة، أضفى هذا الاجتماع عليها أيضا صفة رسمية داخل الطائفة
سيف واحد لا يقهر مقابل أبدية “العفو”، هذا التأثير طغى على كل شيء، على الرغم من أن هذا السيف انخفض على كلمة “العفو”، لا تزال الرونية السحرية التي لا نهاية لها تتحرك دون توقف، أضواء ثقوب السماء ظهرت مثل بركان يقذف رمادا منصهرا
كما أن غو تاي تشو أراد دعوة لي تشي، لكن لي تشي لم يكن مهتما بهذه الأنواع من الاجتماعات
بهذا، دق لي تشي ببطء على كتلة المعبد *دوووو**دوووو**دووووو* استمر صوت الدق الإيقاعي بطريقة بطيئة مثل لحن ونمط داو لا يوصف!
كانوا أيضا خائفين لأن لي تشي يحمل أيضا ملكية الإمبراطور عليه، ما لم يكن لدى الشخص أيضا ملكية إمبراطور أو كنز إمبراطور أو عاهل فاضل معهم، فلن يجرؤ شخص على استفزاز شخص آخر لديه ملكية إمبراطور
خلال الاجتماع، كشف غو تاي تشو الحساب الكامل للرحلة إلى شر التلال المنتشر، بعد سماع القصص، كل واحد من الشيوخ والحماة صدموا، بل إن بعضهم تفاجؤوا
نظر لي تشي خلفه إلى أعمق جزء، ثم هز رأسه بلطف وقال “لم آت إلى هنا للقتل هذه المرة، إذا فتحت بوابة الإمبراطور وأطلقت سراح كل هيجانها القاتل، فكل شيء في الشمال لن يكون موجودا”
هذه المرة، نظروا إلى بعضهم البعض، وتعجبوا كيف كان من الحكمة اختيار لي تشي كالشخص الذي يعيد إحياء الطائفة
ارتاح الجميع بعد خروجهم، خاصة شين باو جياو والخادم المسن، كانا سعيدين لرؤية أشعة الشمس الحقيقية مرة أخرى أخيرا، بالتفكير في هذه الرحلة، ارتجف الخادم المسن كليا، لقد تم إبادة جميع الطوائف والبلدان كليا تقريبا، باستثنائه وسيدته الشابة، فقط طائفة السحابة البنفسجية وخبراء بحيرة التنين الطائر خرجوا، أما بالنسبة لمملكة أزور الغامضة القديمة، وطائفة الملك السماوي، وعشيرة جيانغ زيو، ومملكة الجنوب السماوي، فقد تم محوهم تماما، حتى القديس القديم هلك
حتى سو يونغ هوانغ فوجئت، كونها قادمة من عشيرة سو، هي تعرف حالة طائفة البخور المطهرة العتيقة، ولكن بعد أن سمعت قصة غو تاي تشو، أخذت نفسا عميقا وتمتمت “لا أستطيع أن أصدق أن شر التلال المنتشر يحمل مثل هذا السر الكبير”
خلال الاجتماع، كشف غو تاي تشو الحساب الكامل للرحلة إلى شر التلال المنتشر، بعد سماع القصص، كل واحد من الشيوخ والحماة صدموا، بل إن بعضهم تفاجؤوا
أما بالنسبة لـ لي تشي، أول شيء فعله بعد عودته للطائفة العثور على كتلة معبد بوذي، وضع الضفدع على الطاولة ثم تمتم “أخيرا وجدتك مرة أخرى، يجب أن أتركك ترى الشمس مجددا”
شين باو جياو خادمها المسن كانا في حالة ذهول، بحق الأرض ما الذي قمع في الشمال؟ من الإمبراطور الخالد الذي فعل ذلك؟ كان من الواضح أنه لم يكن الإمبراطور الخالد مين رين، يعني أن هناك إمبراطورا ثان جاء إلى هنا، هذا دفعهما للتفكير بالعديد من التخمينات المختلفة، مكان جاء إليه إمبراطورين خالدين يجب أن يملك أهمية غير عادية!
بهذا، دق لي تشي ببطء على كتلة المعبد *دوووو**دوووو**دووووو* استمر صوت الدق الإيقاعي بطريقة بطيئة مثل لحن ونمط داو لا يوصف!
كما أن غو تاي تشو أراد دعوة لي تشي، لكن لي تشي لم يكن مهتما بهذه الأنواع من الاجتماعات
*دوووو**دوووو**دووووو*
في وقت الفراق، نظر لي تشي إلى عيني شين باو جياو وقال ببطء”الفتاة الصغيرة، فكري في ذلك، أنا أحفظ مكانا لك بجانبي، ومع ذلك، ليس لفترة طويلة جدا، صبري قليل”
بينما كانت أصوات كتلة المعبد ترن، بدأ الضفدع يهتز بنفس إيقاع كتلة المعبد (كتلة المعبد هي نوع من الآلات الموسيقية الإيقاعية غالبا ما يستخدمها الهندوس)
قذفت مجموعة نيو فين على الجدار القمعي حيث كانت الرونية لا تزال متفشية، وأضواء لا تزال تقذف، على الرغم من أن الرونية لم تعد تبعث قوة قمع إمبراطور، إلا أنها كانت لا تزال مخيفة جدا، الرونية البسيطة من الإمبراطور الخالد كانت كافية لقتلهم
*أومممممم*
هذه المرة، نظروا إلى بعضهم البعض، وتعجبوا كيف كان من الحكمة اختيار لي تشي كالشخص الذي يعيد إحياء الطائفة
في وقت لاحق، بدا صوت صغير، أضاء ظهر الضفدع وكشف عن رونية سحرية
عندما عاد لي تشي والآخرون بأمان، تنفس غو تاي تشو أخيرا الصعداء، استخدام لي تشي لملكية الإمبراطور جعل غو تاي تشو خائفا جدا، اعتقد أن لي تشي قد التقى عدوا قويا
كانت هذه الرونية السحرية عالقة في عدد لا يحصى من الأٌقمار كما لو كانت قد عمرت أعمارا لا تعد ولا تحصى
ارتاح الجميع بعد خروجهم، خاصة شين باو جياو والخادم المسن، كانا سعيدين لرؤية أشعة الشمس الحقيقية مرة أخرى أخيرا، بالتفكير في هذه الرحلة، ارتجف الخادم المسن كليا، لقد تم إبادة جميع الطوائف والبلدان كليا تقريبا، باستثنائه وسيدته الشابة، فقط طائفة السحابة البنفسجية وخبراء بحيرة التنين الطائر خرجوا، أما بالنسبة لمملكة أزور الغامضة القديمة، وطائفة الملك السماوي، وعشيرة جيانغ زيو، ومملكة الجنوب السماوي، فقد تم محوهم تماما، حتى القديس القديم هلك
برؤية الرونية السحرية، أصبح لي تشي سعيدا “أخيرا عدت!”، فتح قصر قدره وقدره الحقيقي وامتص كل الرونية السحرية في رأسه، في بحر ذكرياته تحولت إلى نصوص
في هذه اللحظة، أصبحت نظرة لي تشي باردة وهو يتحدث ببطء “قوي جدا، فكر في ذلك بشكل جيد، وإلا، في المرة القادمة التي آتي فيها إلى هنا، سوف أدمر نسبك الإمبراطوري”
عندما وصلت الرونية لبحر ذكريات لي تشي، بدأت الذكريات التي محيت بالعود إلى السطح مرة أخرى
قانون إله الكيمياء الكبير! كان هذا كتاب الكيمياء المقدس السامي الذي كتب من طرف سلف الكيمياء! في الواقع، إله الكيمياء لم يكتب هذا الكتاب لوحده، بذل لي تشي العديد من الجهود لإكماله في العصر المفقود
أدار غو تاي تشو اجتماعا بعد الرحلة، لذلك دعا أيضا سو يونغ هوانغ لإظهار احترامه لسيدة الطائفة
كلمات لي تشي أخافت شين باو جياو والخادم المسن، على الرغم من أنه كان يهمس فقط، كانا يعرفان أنه كان يتحدث إلى التشكيل الكبير القمعي، كان هذا تهديدا للإمبراطور الخالد الذي ترك وراءه هذا التشكيل، هذا كان تهديدا لإرادة الإمبراطور الخالد! كم كان هذا متعجرفا ومغرورا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات