الكتاب الثالث والأخير في ثلاثية الرعب لكاتب [منزل أهوالي + لعبة الإياشيكي]
———–
يبدو أنّ الألعاب التي صمّمتُها… قد أصبحت واقعًا. أليس هذا مُدهشًا؟
في زمنٍ تُطحن فيه الأرواح تحت ضغط الحياة، بات بإمكانك الفرار… والعيش داخل عالمٍ من صُنعك. عالمٍ يُلبي كلّ رغباتك، يحقق أحلامك… أو كوابيسك.
لكنّني لستُ مصمّم ألعابٍ عاديًّا.
أنا مصمّم ألعاب رُعب.
صممتُ ١٢٦ جريمة قتل، وأبدعتُ أكثر من عشرة قتلة مضطربين نفسيًا، لكلٍّ منهم ماضٍ مظلم وأسلوب قتلٍ فريد. لأجل الإلهام، انغمستُ في ٩٥ نوعًا فرعيًا من أفلام الرعب، التهمتُ ٤٠٠ قصة رعب مصوّرة، وجمعتُ ٢٠٠٠ أسطورة شعبية تنبض بالخرافات والجنون.
والآن… كل ما صنعته، كل كابوسٍ نسجته… قد تجسَّد!
…ثمّة شيء آخر…
هل… يبدو لك وجهي مألوفًا؟
ياه اصبح لدينا تعليقات
نقدر نقراها بدون ما نقرأ الاياكاشي؟
لا انصحك بهذا، لها علاقة وثيقة بمنزل اهوالي والاياشيكي وسيظهر شخصيات من الروايتين ، الرواية بشكل عام تتعمق بالروايتين السابقتين
فقط ساقول ان الرواية مرتبطة بالاياشيكي ومنزل ، هي الجسر بين الروايتين
هممممم دعنا نبدأ هذه الرواية
ماهو رايك عنها حالياى
تقييم جيد
لا بأس بها حاليا، وصلت للفصل 20، مشكلة الكاتب أنه مستعجل في بناء عالم الرواية، تسلسل الأحداث سريع جدا في بداية الفصول، وأحيانا يكون غير مفهوم، صراحة الرواية لم تجذبني في البداية مثل منزل أهوالي، أو لعبة، والكاتب كعادته في رواية لعبة يستخدم الشخصيات ليعطينا معلومات المفترض أن هذه الشخصيات لا تعلمها، وهذا مزعج، لكن بعض الناس يقولون تتحسن في الفصول المتقدمة، سأكمل قراءتها وأرى قد يتغير رأيي.
الرواية جبارة يبدأ الحماس حوالي الفصل 30، ويصبح كل شيء مفهوم تقريبا، والرواية مهمة جدا لمن قرأ منزل أهوالي ولعبة الإياشيكي
٣
هممم