لم تتغير الشريرة سيليستيا رأيها بغض النظر عن عدد المرات التي أعادة فيها الوقت.
في كل مرة، كانت تتنمر على البطلة، وتستاء من إدانة ولي العهد، وتستدعي تنينًا شريرًا.
هيكارئيل، الملاك الذي رحم سلستيا دائمًا، بكى بشكل هستيري.
هل ستتعلم سيليستيا الحب الحقيقي لتخرج من الحلقة الزمنية؟