بعد أن أجبر على الانتقال من العالم الحديث الى عالم أخر، شعر وانغ تشونغ بالانعزال وعاش حياته بلا هدف. مع ذلك، عندما حلت الكارثة الكبرى ورأى عائلته وكل شيء كان يهتم به يتم تمزيقه إربا، شعر بالندم. وهكذا، نهض وأصبح في النهاية المارشال الأعلى للسهول الوسطى، قائدا جيشا ضد هؤلاء الذين يسعون لتدمير كل ما يحبه. مع ذلك رغم كل جهوده، كان الوقت قد فات لتغيير المصير. لكن، قبل موته، النجم المنطلق، نفس النجم الذي أحضره الى هذا العالم، ظهر مرة أخرى امامه، وتم منحه فرصة أخرى لعكس كل ما ندم عليه.
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
paypal.me/IbrahimShazly