أول من سقط
لقد كنت في حالة ذهول طوال الفترة المتبقية من رحلة التسوق ، لقد كانت أفكاري عالقة في الزقاق المتحول.
…
هل أصبحت خرفا بالفعل؟
ركزت المانا من جسدي كما شكلت قاذفة ريح تحت باطن قدمي ، قفزت من حافة سقف المبنى الذي كنت عليه بأكبر قدر ممكن من القوة.
“أمي … العمة تابيثا … هل الشوارع في زيروس … همم … تتحرك من تلقاء نفسها؟”
نظرت إلى القلادة التي كنت أعبث بها ، حيث وضعت لوحة معدنية ملطخة بالدماء مرتبطة بسلسلة ، كما تم النقش على هذا اللوحة صورة لستة رماح تشكل دائرة ، تحت ذلك الشعار كانت هنالك الأحرف الأولى من إسمها
لقد بدا أن هذا السؤال كام مجنونًا رغم أنه جاء من شفتاي.
قمت بعض شفتي بشكل مركز كما دفعت كل أفكاري غير المرغوب فيها بعيدًا.
“أوتش!.” أمسك صدري بينما وضعت تعبيرًا متألما مما جعل الجميع يضحك.
“هاه؟ الشوارع تتحرك؟ ”
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
لقد كدت أرى علامات الاستفهام وهي تظهر على رؤوسهم وهم يحدقون فيا بحيرة.
“هل يفترض أن أسبب المتاعب في كل مرة ابتعد فيها يا أمي؟”
“اهاها…. لا تهتموا.”
“آه ، اذا كان الأمر كذلك يمكنك الذهاب ، بالطبع يجب ان تعدني بأنك ستعود سالمًا وبصحة جيدة” ، ردت والدتي ، وهي تقرص أنفي مع نظرة صارمة “فقط لا تتجول مرة أخرى في طريق العودة”.
تركت نفسا عميقا عندما نظرت إلى الخلف إلى الشارع حيث وقف مبنى الجرعات الآن.
[ خطوات الوميض]
“هل حدث شيء ما في المتجر ، آرثر؟” سألتني تابيثا.
سواء كان ذلك بسبب الخدر من اندفاع الأدرينالين ، أو فقط من محاولة التخلص بالقوة من الذكريات المحبطة التي كانت تطاردني دائمًا ، لم يسعني إلا إطلاق هدير مطهى الروح ، لقد كان الإحساس بالطيران في الهواء مختلفًا عما كان عليه عندما ركبت على سيلفي.
“لم تسبب أي مشاكل هناك ، أليس كذلك ؟!” سألت أمي كذلك ورائها .
“لم تسبب أي مشاكل هناك ، أليس كذلك ؟!” سألت أمي كذلك ورائها .
“هل يفترض أن أسبب المتاعب في كل مرة ابتعد فيها يا أمي؟”
ركزت المانا من جسدي كما شكلت قاذفة ريح تحت باطن قدمي ، قفزت من حافة سقف المبنى الذي كنت عليه بأكبر قدر ممكن من القوة.
فكرت مرة أخرى عندما قابلت فيريون لأول مرة.
“بالطبع” ، لقد ردت أمي وأختي في انسجام تام
“أوتش!.” أمسك صدري بينما وضعت تعبيرًا متألما مما جعل الجميع يضحك.
مع زيادة السرعة التي حصلت عليها من تنفيذ المهارة أصبحت مرة أخرى في مسار تصادم مباشرة نحو سطح المبنى الذي كان فيه مكتب مدير جودسكي.
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
لقد مرت بقية رحلة التسوق دون أي حوادث أخرى تخالف قوانين الفيزياء ، لقد كان من الضروري أن اطلب زي لجنة جديد من المدرسة لأنه كان مختلفًا عن بقية الملابس لذا لم يكن لدي أي شيء آخر أحتاج لشرائه.
كما حاولت والدتي وأختي جنبا ألى جنب مع تابيثا مرة أخرى لإستخدامب كدمية عرض أزياء بشرية ، لكن هذه المرة ، حتى عمال المتاجر المراهقات انضموا إليهم أثناء أخذهم لنظرات خاطفة من حين لآخر عبر ستائر غرفة تغيير الملابس ، لقد إمتلكوا نظرات مماثلة للحيوانات الجائعة التي تحدق في اللحوم الطازجة.
“لماذا؟ هل هناك شيء هنالك؟” لقد كان الذعر واضحا في أعين أمي.
هل كان من الغريب أنني كنت خائفا على حياتي في هذه الظروف أكثر مما كنت عليه عندما أقاتل في الدانجون؟
لقد شاهدت أنا وسيلفي الجميع يصعدون إلى العربة ويغادرون ، كما كانت أختي تلوح لي بينما تصرخ حول وجوب عودتي في الوقت المناسب لتناول العشاء.
ربما كانت الكمية الهائلة من الملابس التي ملأت الأكياس العديدة بعد ساعات من التسوق كافية لفتح متجر صغير ، لكن لحسن الحظ ، كان سائق العربة يمر كل ساعة تقريبًا ليأخذ الجزء الأكبر من مشترياتنا.
مع عدم وجود الختم الذي يقيدني ، شعرت بالتأثير العميق للمانا المحيط بكل شيء ، لقد ركضت بشكل أسرع ، بأسرع بكثير مما كنت قادر عليه سابقا كما لو كنت أهرب من أفكاري.
من بين تلك الكومة التي اشتريناها كان هنالك شيء وحيد يخصني هي مجموعة من ملابس النوم التي وجدت أنها مريحة للغاية ، كان من المفترض أنها مصنوعة من صوف نوع معين من وحوش المانا.
“كيو !!!” ‘كان هذا ممتعا! لنفعل ذلك مرة أخرى!
“هاه؟ الشوارع تتحرك؟ ”
في النهاية بدأت الشمس بالهبوط إلى أسفل حافة المدينة مما جعلني أتذكر أن زيروس كانت بالفعل قطعة أرض عائمة.
لقد ارتجف جسدي من مجرد التفكير بهذا.
عندما وصلنا إلى العربة التي تنتظرنا على الطرف الآخر من منطقة التسوق ، لاحظت وجود عربة منفصلة اخرة تحمل جميع الملابس والإكسسوارات التي اشتريناها.
” هذا ما حدث”
“أمي ، سوف أتوقف واذهب إلى الأكاديمية قبل أن أعود إلى المنزل”
لابد أنني كنت على ارتفاع حوالي 100 متر في الهواء عندما أدركت أنه من خلال المسار والسرعة التي كنت اطير بها ، ربما لن اكن لاصل إلى المبنى.
تحدثت بعد وضع آخر حقيبة كنت أمسك بها في العربة.
“أمي ، سوف أتوقف واذهب إلى الأكاديمية قبل أن أعود إلى المنزل”
“لماذا؟ هل هناك شيء هنالك؟” لقد كان الذعر واضحا في أعين أمي.
مع عدم وجود الختم الذي يقيدني ، شعرت بالتأثير العميق للمانا المحيط بكل شيء ، لقد ركضت بشكل أسرع ، بأسرع بكثير مما كنت قادر عليه سابقا كما لو كنت أهرب من أفكاري.
“هاها ، لا ، أعتقد أنه لن يكون من الجيد إبقاء الجميع متسائلين عما إذا كنت حياً أم ميتاً”.
لقد ارتجف جسدي من مجرد التفكير بهذا.
“كيو!” “نحن على وشك للوصول!”
“آه ، اذا كان الأمر كذلك يمكنك الذهاب ، بالطبع يجب ان تعدني بأنك ستعود سالمًا وبصحة جيدة” ، ردت والدتي ، وهي تقرص أنفي مع نظرة صارمة “فقط لا تتجول مرة أخرى في طريق العودة”.
“حاضر!” لقد خرج صوتي من خلال أنفي عندما أجبت.
لقد شاهدت أنا وسيلفي الجميع يصعدون إلى العربة ويغادرون ، كما كانت أختي تلوح لي بينما تصرخ حول وجوب عودتي في الوقت المناسب لتناول العشاء.
لقد توقعت أن تتحدث المديرة جودسكي ، لكنها بقيت صامتة.
سحبت نظرتي و استدرت وتوجهت نحو أكاديمية زيروس.
سواء كان ذلك بسبب الخدر من اندفاع الأدرينالين ، أو فقط من محاولة التخلص بالقوة من الذكريات المحبطة التي كانت تطاردني دائمًا ، لم يسعني إلا إطلاق هدير مطهى الروح ، لقد كان الإحساس بالطيران في الهواء مختلفًا عما كان عليه عندما ركبت على سيلفي.
كيف كانت مع كل مجدها وعظمتها السابقين لا تزال تخشى الموت … أن تموت وحيدة ، لكن ماذا لو لم يكن الشخص الذي حملته بين ذراعي هي ألييا ولكن تيس؟
_________________________________________
لقد انحنت الريح إلى إرادتي ، ودفعتني إلى الأمام حيث بدر أن الأسطح الترابية للمباني تحافظ على توازنهل بإرادتها ، كمل أبقتني الرطوبة في الجو باردًا ، وحتى ألسنة اللهب الصغيرة المنبعثة من المصابيح اشتعلت أصبحت أكثر سطوعًا عندما مررت بها.
لم تكن أكاديمية زيروس بعيدة جدًا عن منطقة التسوق ولكنها كانت لا تزال على مسافة طويلة نسبيا سيرًا على الأقدام.
لقد كانت الشمس قد بدأت في الغروب عندما بدأت السير إلى مكتب المديرة جودسكي ، الذي كان في الطابق العلوي من اطول ثاني مبنى ، والذي خسر فقط أمام برج الأجراس الذي كان بمثابة نقطة مراقبة رائعة للجنة التأديب.
“هل حدث شيء ما في المتجر ، آرثر؟” سألتني تابيثا.
في النهاية بدأت الشمس بالهبوط إلى أسفل حافة المدينة مما جعلني أتذكر أن زيروس كانت بالفعل قطعة أرض عائمة.
مع اقتراب أبراج الأكاديمية ، عززت مانا في جسدي وقفزت إلى سطح مبنى قريب ، مع القفز من مبنى إلى آخر أصبح المنظر من حولي ضبابيًا بشكل غير واضح ، كان الشيء الوحيد المرئي بوضوح هو سيلفي ، التي كانت تجري بجانبي مستمتعة بالنسيم.
“هااااااه!”
بدأ عقلي في الشرود في طريقنا إلى المدرسة في صمت.
“!!هههاهه!”
نظرت إلى القلادة التي كنت أعبث بها ، حيث وضعت لوحة معدنية ملطخة بالدماء مرتبطة بسلسلة ، كما تم النقش على هذا اللوحة صورة لستة رماح تشكل دائرة ، تحت ذلك الشعار كانت هنالك الأحرف الأولى من إسمها
عندما تجولت في أفكاري تذكرت تلك الأحداث التي فضلت عدم التفكير فيها.
“حاضر!” لقد خرج صوتي من خلال أنفي عندما أجبت.
لقد أخرجت عقدًا معدنيًا من خاتمي البعدي وبدأت العبث به بلا وعي.
لقد ظهر مشهد اللحظة الأخيرة لألييا في ذهني.
“سمعت أخبار معركتك ، أظن أن المدرسة بأكملها ستتساءل عما حدث “.
عندما وصلنا إلى العربة التي تنتظرنا على الطرف الآخر من منطقة التسوق ، لاحظت وجود عربة منفصلة اخرة تحمل جميع الملابس والإكسسوارات التي اشتريناها.
كيف كانت مع كل مجدها وعظمتها السابقين لا تزال تخشى الموت … أن تموت وحيدة ، لكن ماذا لو لم يكن الشخص الذي حملته بين ذراعي هي ألييا ولكن تيس؟
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
“أمي ، سوف أتوقف واذهب إلى الأكاديمية قبل أن أعود إلى المنزل”
لقد ارتجف جسدي من مجرد التفكير بهذا.
استدرت لمواجهتها مع أفضل نصف ابتسامة استطعت وضعها ورميت العلامة.
كيف كانت حالتها؟ هل كانت بخير؟ هل إنتهى استيعابها بشكل جيد؟ ماذا لو حدث خطأ ما…
“آه ، اذا كان الأمر كذلك يمكنك الذهاب ، بالطبع يجب ان تعدني بأنك ستعود سالمًا وبصحة جيدة” ، ردت والدتي ، وهي تقرص أنفي مع نظرة صارمة “فقط لا تتجول مرة أخرى في طريق العودة”.
لا ، لا يمكنك التفكير بهذه الطريقة أرثر ، فلتكن لديك افكار إيجابية…
قمت بالضغط بالضغط على أسناني ، و قم بضخ المزيد من المانا عبر جسدي وأسرعت.
مع عدم وجود الختم الذي يقيدني ، شعرت بالتأثير العميق للمانا المحيط بكل شيء ، لقد ركضت بشكل أسرع ، بأسرع بكثير مما كنت قادر عليه سابقا كما لو كنت أهرب من أفكاري.
لقد بدا أن هذا السؤال كام مجنونًا رغم أنه جاء من شفتاي.
لقد انحنت الريح إلى إرادتي ، ودفعتني إلى الأمام حيث بدر أن الأسطح الترابية للمباني تحافظ على توازنهل بإرادتها ، كمل أبقتني الرطوبة في الجو باردًا ، وحتى ألسنة اللهب الصغيرة المنبعثة من المصابيح اشتعلت أصبحت أكثر سطوعًا عندما مررت بها.
لقد لاحظت من قبل ولكن كلما تطورت نواة المانا ، كلما أصبحت أكثر حساسية تجاه مانا ، يمكنني حتى أن أقول أنه أبعد من ذلك ، كان الامر كما لو أنني أصبحت أكثر تكاملاً مع المانا من حولي.
ركزت المانا من جسدي كما شكلت قاذفة ريح تحت باطن قدمي ، قفزت من حافة سقف المبنى الذي كنت عليه بأكبر قدر ممكن من القوة.
فكرت مرة أخرى عندما قابلت فيريون لأول مرة.
لقد كانت الشمس قد بدأت في الغروب عندما بدأت السير إلى مكتب المديرة جودسكي ، الذي كان في الطابق العلوي من اطول ثاني مبنى ، والذي خسر فقط أمام برج الأجراس الذي كان بمثابة نقطة مراقبة رائعة للجنة التأديب.
لم أكن حساسًا تجاه المانا في ذلك الوقت ، لكن حتى مع ذلك يمكنني القول أنه من حوله كانت المانا تتقلب وتتحرك لتلائم وجوده.
من بين تلك الكومة التي اشتريناها كان هنالك شيء وحيد يخصني هي مجموعة من ملابس النوم التي وجدت أنها مريحة للغاية ، كان من المفترض أنها مصنوعة من صوف نوع معين من وحوش المانا.
في النهاية بدأت الشمس بالهبوط إلى أسفل حافة المدينة مما جعلني أتذكر أن زيروس كانت بالفعل قطعة أرض عائمة.
على الرغم من أن كلا من فيريون والمديرة غودسكي كانا من سحرة عنصر الرياح ، إلا أن الطريقة التي أثروا بها على المانا من حولهم كانت مختلفة تمامًا.
لقد كنت في حالة ذهول طوال الفترة المتبقية من رحلة التسوق ، لقد كانت أفكاري عالقة في الزقاق المتحول.
بالنسبة للمديرة جودسكي ، شكلت المانا تبارات خفيفة من الرياح وهي ترقصت حولها ، لكن بالنسبة لفيريون ، كان العكس ، لقد أثرت المانا على الهواء حول الجد مع طرد أي رياح في المنطقة المجاورة ، لم يكن الأمر واضحًا بشكل طبيعي ، ولكن عندما يدخل إلى وضع القتال ، كنت أسعر أنه حتى الهواء يصبح خائفًا من التحرك بالقرب منه.
كما حاولت والدتي وأختي جنبا ألى جنب مع تابيثا مرة أخرى لإستخدامب كدمية عرض أزياء بشرية ، لكن هذه المرة ، حتى عمال المتاجر المراهقات انضموا إليهم أثناء أخذهم لنظرات خاطفة من حين لآخر عبر ستائر غرفة تغيير الملابس ، لقد إمتلكوا نظرات مماثلة للحيوانات الجائعة التي تحدق في اللحوم الطازجة.
إذا حدث هذا النوع من التغيير بشكل طبيعي من مجرد مستوى نواة فضي ، فكيف سيكون شكلها إذا اخترقوا المرحلة البيضاء؟
شعرت بوخز من الندم ، عندما أدركت أن ألييا كانت الساحر الوحيد ذو المستوى الابيض الذي رأيته شخصيًا حتى الآن.
” لم يبدو أنه وقت المناسب لطرح الأسئلة ، أنا سعيدة لأنك على قيد الحياة وبصحة جيدة “. كان صوت المديرة جودسكي هادئًا كما كان شبه ضعيف.
لقد كدت أرى علامات الاستفهام وهي تظهر على رؤوسهم وهم يحدقون فيا بحيرة.
ومع ذلك نظرًا لأن نواة المانا الخاص بها قد تحطمت تمامًا بسبب الرمح الأسود الذي اخترقتها ، فقد تجاهلتها المانا كما لو أنها لم تعد الطبيعة تحبها.
لقد أجبته دون الرجوع إلى الوراء: “إنه كذبك…”.
“كيو!” “نحن على وشك للوصول!”
لقد أخرجني صوت سيلفي من أفكاري بينما ركزت نظري على الضوء المنبعث من نافذة مكتب المديرة جودسكي.
مع عدم وجود الختم الذي يقيدني ، شعرت بالتأثير العميق للمانا المحيط بكل شيء ، لقد ركضت بشكل أسرع ، بأسرع بكثير مما كنت قادر عليه سابقا كما لو كنت أهرب من أفكاري.
لقد مرت بقية رحلة التسوق دون أي حوادث أخرى تخالف قوانين الفيزياء ، لقد كان من الضروري أن اطلب زي لجنة جديد من المدرسة لأنه كان مختلفًا عن بقية الملابس لذا لم يكن لدي أي شيء آخر أحتاج لشرائه.
“سيلفي تعالي إلى هنا”.
لقد ارتجف جسدي من مجرد التفكير بهذا.
لقد قفز وحشي بين ذراعي بينما كنت على استعداد للقفز ، لقد كان لأرض الأكاديمية حاجز يصد أي شيء له نواة مانا أو نواة وحش ، لم يكن يُسمح لها بالدخول ، لكن أيضا لم يكن بهذه القوة لأن وظيفته الرئيسية كانت تحديد ما إذا كان هناك أي شخص غير مصرح به قد تسلل ، كان لدي زي اللجنة في الخاتم البعدي الخاص بي ، جنبًا إلى جنب مع السكين الذي تم استخدامه للحصول على إذن الدخول ، لذلك لم أكن لأطلق الإنذار ، لكن سيلفي ، من ناحية أخرى ، ربما ستفعل ، إذا لم تكن متمسكة بي.
مع عدم وجود الختم الذي يقيدني ، شعرت بالتأثير العميق للمانا المحيط بكل شيء ، لقد ركضت بشكل أسرع ، بأسرع بكثير مما كنت قادر عليه سابقا كما لو كنت أهرب من أفكاري.
ركزت المانا من جسدي كما شكلت قاذفة ريح تحت باطن قدمي ، قفزت من حافة سقف المبنى الذي كنت عليه بأكبر قدر ممكن من القوة.
_________________________________________
لقد كنت في حالة ذهول طوال الفترة المتبقية من رحلة التسوق ، لقد كانت أفكاري عالقة في الزقاق المتحول.
“هااااااه!”
عندما وصلنا إلى العربة التي تنتظرنا على الطرف الآخر من منطقة التسوق ، لاحظت وجود عربة منفصلة اخرة تحمل جميع الملابس والإكسسوارات التي اشتريناها.
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
لقد شعرت أن المبنى يكاد ينفجر مع ظهور زوبعة دفعتني إلى الأعلى.
لابد أنني كنت على ارتفاع حوالي 100 متر في الهواء عندما أدركت أنه من خلال المسار والسرعة التي كنت اطير بها ، ربما لن اكن لاصل إلى المبنى.
كيو … “رفعت سيلفي رأسها لأعلى على الحافة وهي تحدق بصمت أيضًا.
“تمسكي جيدا سيلفي!”
“سيلفي تعالي إلى هنا”.
مع تلاشي القلق بداخلي غمرتني الإثارة بينما كنت أصرخ فوق الريح المتدفقة التي حاولت اخماد صوتي. كما شعرت أن كفوف سيلفي تتشبث بقميصي قمت بضمها بقوة أيضًا.
قمت بعض شفتي بشكل مركز كما دفعت كل أفكاري غير المرغوب فيها بعيدًا.
…
شعرت بوخز من الندم ، عندما أدركت أن ألييا كانت الساحر الوحيد ذو المستوى الابيض الذي رأيته شخصيًا حتى الآن.
قمت بتحويل وزن جسدي بحيث يكون تحتي مباشرة ، استدرت في الجو ونفذت ركلة مستديرة.
[ خطوات الوميض]
“هل أنا بخير؟” لقد كرتت ما قلته صوت عالٍ بما يكفي لتسمعني مع مسحة حزن واضحة في نبرة صوتي.
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
عندما وصلنا إلى العربة التي تنتظرنا على الطرف الآخر من منطقة التسوق ، لاحظت وجود عربة منفصلة اخرة تحمل جميع الملابس والإكسسوارات التي اشتريناها.
بالطبع ، هذه المرة ، استهلكت الكثير من المانا لأنني كنت أغير اتجاهي بشكل أساسي في الجو وبسرعة أكبر بكثير ، لكنني حصلت على النتيجة التي كنت أتطلع إليها.
“مم.”
مع زيادة السرعة التي حصلت عليها من تنفيذ المهارة أصبحت مرة أخرى في مسار تصادم مباشرة نحو سطح المبنى الذي كان فيه مكتب مدير جودسكي.
“تمسكي جيدا سيلفي!”
“!!هههاهه!”
تمامًا عندما أدركت أنني لم أخطط لهبوطي تمامًا ، انطلق جسدي بالفعل في الهواء وتحطم بصخب على العديد من الاجسام ، لكن على الرغم من تدمير جزء من السقف ، تمكنت بطريقة ما من الهبوط على قدماي ، كما هو متوقع مني.
سواء كان ذلك بسبب الخدر من اندفاع الأدرينالين ، أو فقط من محاولة التخلص بالقوة من الذكريات المحبطة التي كانت تطاردني دائمًا ، لم يسعني إلا إطلاق هدير مطهى الروح ، لقد كان الإحساس بالطيران في الهواء مختلفًا عما كان عليه عندما ركبت على سيلفي.
“أنا بخير؟” لقد سألت نفس بشكل هامس.
تمامًا عندما أدركت أنني لم أخطط لهبوطي تمامًا ، انطلق جسدي بالفعل في الهواء وتحطم بصخب على العديد من الاجسام ، لكن على الرغم من تدمير جزء من السقف ، تمكنت بطريقة ما من الهبوط على قدماي ، كما هو متوقع مني.
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
“كيو !!!” ‘كان هذا ممتعا! لنفعل ذلك مرة أخرى!
لم تكن الكلمات كافية لمجرد التعبير عن هذه الحالة.
لقد قفزت سيلفي في دوائر من حولي بينما استمرت في طلب جولة ثانية.
“… ما الذي حدث بالضبط هناك ، آرثر؟”
نفضت الغبار عن ملابسي و نظرت إلى الأعلى.
لقد شعرت أن المبنى يكاد ينفجر مع ظهور زوبعة دفعتني إلى الأعلى.
“تمسكي جيدا سيلفي!”
لقد تمكنت من رؤية مشهد من حافة المبنى لم أتمكن من تجربته حتى في حياتي الماضية.
عندما تجولت في أفكاري تذكرت تلك الأحداث التي فضلت عدم التفكير فيها.
أ . ت
كانت زيروس مدينة عائمة ، كان يبدو أنني أنسى هذه الحقيقة باستمرار ، لقد كنت قادرا على رؤية حافة المدينة حيث تطفو السحب المنعزلة في مكان قريب.
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
أجبتها بينما كانت المديرة تطلق لهثًا خفيفًا مع يد واحدة تغطي فمها ، بينما حملت اليد الأخرى القلادة.
لقد ظللت مبهوراً عندما ظهرت أشعة الشمس الغروب بزاوية جعلتها تبدو حمراء نارية على النقيض السماء التي تغمرها الشمس ، كما كان هناك ستارة من اللون الأرجواني الهادئ في الغلاف الجوي.
استدرت لمواجهتها مع أفضل نصف ابتسامة استطعت وضعها ورميت العلامة.
كيو … “رفعت سيلفي رأسها لأعلى على الحافة وهي تحدق بصمت أيضًا.
لم تكن الكلمات كافية لمجرد التعبير عن هذه الحالة.
من بين تلك الكومة التي اشتريناها كان هنالك شيء وحيد يخصني هي مجموعة من ملابس النوم التي وجدت أنها مريحة للغاية ، كان من المفترض أنها مصنوعة من صوف نوع معين من وحوش المانا.
لقد توقعت أن تتحدث المديرة جودسكي ، لكنها بقيت صامتة.
كان الأمر كما لو أن مدينة زيروس كانت تطفو على بحر لا نهاية له من الغيوم الناعمة التي تمتزج بانسجام مع الليل المرصع بالنجوم في الاعلى ، هذا النوع من المناظر الذي بدا وكأنه موجود فقط في القصص الخيالية ، أصبح ممكنًا فقط بسبب ارتفاع المدينة الشاهق.
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
“هل يفترض أن أسبب المتاعب في كل مرة ابتعد فيها يا أمي؟”
لقد أخرجت عقدًا معدنيًا من خاتمي البعدي وبدأت العبث به بلا وعي.
_________________________________________
…
“كيو !!!” ‘كان هذا ممتعا! لنفعل ذلك مرة أخرى!
بالطبع ، هذه المرة ، استهلكت الكثير من المانا لأنني كنت أغير اتجاهي بشكل أساسي في الجو وبسرعة أكبر بكثير ، لكنني حصلت على النتيجة التي كنت أتطلع إليها.
في الوقت الذي وقفت فيه متكئًا على حافة المبنى ، كدت أنسى ما حدث في الدانجون ، في خلال تلك الفترة القصيرة من الوقتو، أصبح العالم يبدو مثالياً.
“سيلفي تعالي إلى هنا”.
“المنظر جميل هنا ، أليس كذلك؟” لقد تردد صوت قديم ومألوف من الخلف.
على الرغم من أن كلا من فيريون والمديرة غودسكي كانا من سحرة عنصر الرياح ، إلا أن الطريقة التي أثروا بها على المانا من حولهم كانت مختلفة تمامًا.
لقد أجبته دون الرجوع إلى الوراء: “إنه كذبك…”.
“هل أنا بخير؟” لقد كرتت ما قلته صوت عالٍ بما يكفي لتسمعني مع مسحة حزن واضحة في نبرة صوتي.
“إنها أكثر الأماكن المفضلة لدي ، كما تعلم … آتي إلى هنا كثيرًا عندما أريد أن أريح ذهني”.
“مم.”
استدرت لمواجهتها مع أفضل نصف ابتسامة استطعت وضعها ورميت العلامة.
…
“أرى أنك قمت بالهبوط هنا ، سأضطر إلى جعل تريشيا تنظف كل هذا “.
عندما وصلنا إلى العربة التي تنتظرنا على الطرف الآخر من منطقة التسوق ، لاحظت وجود عربة منفصلة اخرة تحمل جميع الملابس والإكسسوارات التي اشتريناها.
“أعتذر عن ذلك ، سأساعد أيضًا”.
“سمعت أخبار معركتك ، أظن أن المدرسة بأكملها ستتساءل عما حدث “.
“هاها …” لقد تركت ضحكة مختنقة.
لقد لاحظت من قبل ولكن كلما تطورت نواة المانا ، كلما أصبحت أكثر حساسية تجاه مانا ، يمكنني حتى أن أقول أنه أبعد من ذلك ، كان الامر كما لو أنني أصبحت أكثر تكاملاً مع المانا من حولي.
“…”
لقد توقعت أن تتحدث المديرة جودسكي ، لكنها بقيت صامتة.
“لن تسألني كيف ما زلت على قيد الحياة؟” سألتها بينما بقيت عيناي ملتصقتين بمنظر الأفق.
” لم يبدو أنه وقت المناسب لطرح الأسئلة ، أنا سعيدة لأنك على قيد الحياة وبصحة جيدة “. كان صوت المديرة جودسكي هادئًا كما كان شبه ضعيف.
كان الأمر كما لو أن مدينة زيروس كانت تطفو على بحر لا نهاية له من الغيوم الناعمة التي تمتزج بانسجام مع الليل المرصع بالنجوم في الاعلى ، هذا النوع من المناظر الذي بدا وكأنه موجود فقط في القصص الخيالية ، أصبح ممكنًا فقط بسبب ارتفاع المدينة الشاهق.
“أنا بخير؟” لقد سألت نفس بشكل هامس.
“هل أنا بخير؟” لقد كرتت ما قلته صوت عالٍ بما يكفي لتسمعني مع مسحة حزن واضحة في نبرة صوتي.
سواء كان ذلك بسبب الخدر من اندفاع الأدرينالين ، أو فقط من محاولة التخلص بالقوة من الذكريات المحبطة التي كانت تطاردني دائمًا ، لم يسعني إلا إطلاق هدير مطهى الروح ، لقد كان الإحساس بالطيران في الهواء مختلفًا عما كان عليه عندما ركبت على سيلفي.
“…”
قمت بتحويل وزن جسدي بحيث يكون تحتي مباشرة ، استدرت في الجو ونفذت ركلة مستديرة.
نظرت إلى القلادة التي كنت أعبث بها ، حيث وضعت لوحة معدنية ملطخة بالدماء مرتبطة بسلسلة ، كما تم النقش على هذا اللوحة صورة لستة رماح تشكل دائرة ، تحت ذلك الشعار كانت هنالك الأحرف الأولى من إسمها
فكرت مرة أخرى عندما قابلت فيريون لأول مرة.
قمت بالضغط بالضغط على أسناني ، و قم بضخ المزيد من المانا عبر جسدي وأسرعت.
أ . ت
“هاها …” لقد تركت ضحكة مختنقة.
لمست الحروف بإصبعي ، بينما كنت اسخر من تشابه هذه القلادة مع تلك الرموز التي يرتديها الجنود في عالمي السابق لظمان التعرف عليهم في حالة تشوههم بدرجة كبيرة
لقد قمت بتنشيط المهارة التي استخدمتها ضد ثيو والتي سمحت لي بالتسريع أو تغيير الاتجاه باستخدام قوة طرد معاكسة من الرياح للضغط على قدمي.
“… ما الذي حدث بالضبط هناك ، آرثر؟”
“هل أنا بخير؟” لقد كرتت ما قلته صوت عالٍ بما يكفي لتسمعني مع مسحة حزن واضحة في نبرة صوتي.
هل أصبحت خرفا بالفعل؟
لقد كان صوت المديرة غودسكي مترددًا عندما سألت ذلك.
تحدثت بعد وضع آخر حقيبة كنت أمسك بها في العربة.
استدرت لمواجهتها مع أفضل نصف ابتسامة استطعت وضعها ورميت العلامة.
” هذا ما حدث”
أجبتها بينما كانت المديرة تطلق لهثًا خفيفًا مع يد واحدة تغطي فمها ، بينما حملت اليد الأخرى القلادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
