كارثة من صنع الإنسان
الفصل 1034: كارثة من صنع الإنسان
كان جسم الدب البني الضخم سليمًا تمامًا.
الحدود الجنوبية ، جبل الطين الفاسد.
لم يتغير تعبير الشاب ، فقد قام بتنشيط دودة الغو خلال اللحظة الحاسمة.
يبلغ ارتفاع الدب ثلاثة أمتار ، وله جسم ضخم وفراء بني سميك ولامع. في هذه اللحظة كان الدب يفتح فمه كاشفاً عن أسنانه الحادة وعينيه الحمراوين حيث تحدقان في الشاب بنظرة قاسية.
كانت الظهيرة ، وكانت الشمس عالية في الهواء ، وكانت السماء صافية ولا تلوح في الأفق غيوم.
في منطقة معينة في غابة خلف جبل الطين الفاسد ، كان هناك شاب يتقاتل مع دب ناضج.
أصيب الشاب بالوحل على جسده ووجهه ، لكنه لم يهتم ، فقد استخدم الغو الموحل مرة أخرى.
سمح له غو حركته بالابتعاد مسافة معينة.
كان الجو متوترا.
سمع الجد هذا ونظر بعين واسعة ، على وشك أن يوبخه أكثر.
“غريب! لماذا لا تهاجم هذه الوحوش بعضها البعض ، فهم يتشكلون معًا ويهاجمون قريتنا ؟! ” تمتم الجد ني كون.
يبلغ ارتفاع الدب ثلاثة أمتار ، وله جسم ضخم وفراء بني سميك ولامع. في هذه اللحظة كان الدب يفتح فمه كاشفاً عن أسنانه الحادة وعينيه الحمراوين حيث تحدقان في الشاب بنظرة قاسية.
كانت الأطراف الأربعة للدب البني عالقة بالداخل ، وكلما كافح ، غرق أكثر.
كان الشاب الذي كان يواجه هذا الدب يبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا فقط.
كان طوله خمسة أقدام ونصف فقط ، مقارنة بالدب ، كان صغيرًا وضعيفًا.
ولكن عيون الشاب كانت مشرقة بقوة ، تجرأ على مواجهة الدب وجها لوجه ، دون أي خوف.
الحدود الجنوبية ، جبل الطين الفاسد.
هدير!
زأر الدب البني ، وفتح فمه وانقض على الشاب.
عندما استخدم الشاب الغو الموحل للمرة الثالثة ، تقرر النصر.
قد يبدو الدب البني أخرق وثقيل ، لكن أي صياد متمرس سيعرف أن لديه قوة تفجيرية لا تصدق.
أينما ذهبوا ، كان الغبار يرتفع مع قطع الأشجار في الجبل.
عندما يتحرك الدب البني من وضع ثابت ، ترتفع سرعته بسرعة بينمت يندفع للأمام!
عند رؤية حالة الشاب الصعبة ، ضحك الجد: “يا فتى ، هل تعرف ضعف غو تشي السيف الآن؟ يهاجم عن طريق الاختراق ، بمجرد مواجهته ، سوف تضيع جوهرك البدائي دون التسبب بأي ضرر. تعال ، امسك هذا الغو “.
شعر الشاب فقط بعاصفة من الريح عندما وصل الدب فجأة أمامه.
لم يتغير تعبير الشاب ، فقد قام بتنشيط دودة الغو خلال اللحظة الحاسمة.
سمح له غو حركته بالابتعاد مسافة معينة.
أخطأ الدب البني هدفه ، اصطدم بالشجرة خلف الشاب.
ومع سقوط الشجرة سمع صوت مرتفع آخر وهي ترتطم بالأرض.
عند رؤية فانغ يوان ، صاح أسياد الغو من عشيرة ني في صدمة.
بصوت عال ، قطع الدب البني جذع الشجرة السميك.
هاجم الدب البني بشراسة ، لكنه كان وحشًا ، لم يكن لديه ما يكفي من الذكاء.
ومع سقوط الشجرة سمع صوت مرتفع آخر وهي ترتطم بالأرض.
“تحياتي للورد زعيم عشيرة .”
طارت الطيور المحيطة بعيدًا في حالة ذعر.
هدير!
أطلق الشاب نفساً من الهواء البارد ، قائلاً: حمدًا للرب ، لقد تهربت في الوقت المناسب. إذا أصابني هذا الدب بشكل مباشر ، حتى لو كان لدي ديدان غو دفاعية ، فإن عظامي سوف تنكسر وسأعاني من إصابات خطيرة.
لم تكن دودة الغو هذه خاصة به ، لكن جده قد أعارها له ، يمكن للشاب استخدامها دون أي مشكلة.
بعد أن قطع مسافة ، قفز ووقف مرة أخرى.
ومع ذلك ، بعد تفادي هذا الهجوم ، مالت المعركة لصالح الشاب.
ومع ذلك ، يجب أن نركز على الدفاع عن أنفسنا. هذا المد الوحشي هائل ، والسؤال الآن هو ما إذا كان بإمكاننا حماية القرية “.
صرخ الشاب متعرفًا على دودة الغو.
تلمع عينا الشاب ، وصرخ: “دب غبي ، أشعر بقوة غو تشي سيفي !”
شعر الشاب بالرياح تهب من أمامه ، كل ما رآه كان ظلال أشجار تتحرك بسرعة خلفه.
قبل أن ينتهي من الكلام ، كان قد مد بالفعل أصابعه الوسطى والسبابة في يده اليمنى ، مشيرًا إلى الدب البني.
كان الدب البني عالقًا بالفعل في قاع الوحل ، وقد كافح وكان على وشك الخروج.
في اللحظة التالية.
ووش.
بصوت خافت ، انفجرت دفعة من تشي السيف الشفاف الأبيض الباهت من أصابع الشاب.
“زعيم العشيرة ، الأمر عاجل ، ألق نظرة!”
طار تشي السيف في الهواء ، وضرب ظهر الدب البني.
ولكن كان هناك هالة من الغو البري على الدب البني. تحول الفراء الموجود على ظهره إلى ألواح صلبة.
تباطأ المد الوحشي المرعب قبل أن يتوقف تمامًا.
ضرب تشي السيف الألواح الصلبة وأصدر صوت طنين ، حيث تفرق تشي السيف .
زأر الدب البني ، وفتح فمه وانقض على الشاب.
كان جسم الدب البني الضخم سليمًا تمامًا.
بصوت خافت ، انفجرت دفعة من تشي السيف الشفاف الأبيض الباهت من أصابع الشاب.
قفز الشاب ووقف ونظر إلى قاعدة الجبل قائلاً بقلق: “آه! هذا هو غو جرس الإنذار للعشيرة. الجرس يدق بسرعة كبيرة ، ماذا حدث؟ ”
هز رأسه وهو يتعافى من الدوار في وقت سابق ، واستدار نحو الشاب.
أصيب الشاب بالذهول.
“ماذا؟ هذا الدب لديه غو دفاعي بري. كيف يمكن أن يضربه غو تشي السيف خاصتي؟ جدي ، هل وضعت عن قصد الغو البري على ذلك الدب البني؟ ” صرخ الشاب.
“اللورد زعيم العشيرة .”
“هيهيهي ، حفيدي ، مشيت على طول ممرات الجبل لأكثر من عشرة أعوام للعثور على هذا الدب البني. إنه خصم كبير لك “. هكذا قال صوت من اغصان الشجرة.
الفصل 1034: كارثة من صنع الإنسان
اتضح أن جد الشاب كان جالسًا على قمة الشجرة ، يشاهد حفيده يقاتل هذا الدب البني.
كانت أقوى طريقة للشاب هي غو تشي السيف .
أصيب الشاب بالوحل على جسده ووجهه ، لكنه لم يهتم ، فقد استخدم الغو الموحل مرة أخرى.
“زعيم العشيرة ، الأمر عاجل ، ألق نظرة!”
لكن ضد الدب البني ، كان له تأثير ضئيل. يمكن لكل تشي سيف حلق بعض فرو الدب فقط.
“يا ولد ، هل تعرف مزايا الغو الموحل الآن؟ بدون هذا الغو ، كيف يمكنك هزيمة الدب البني؟ ” وبخ الجد.
لم يكن هناك خيار ، الشاب كان بإمكانه فقط المراوغة في كل مكان.
ولكن لأنه كان يتفاعل بسرعة ، ابتعد عن عضة الدب البني.
هاجم الدب البني بشراسة ، لكنه كان وحشًا ، لم يكن لديه ما يكفي من الذكاء.
شعر الشاب فقط بعاصفة من الريح عندما وصل الدب فجأة أمامه.
هز رأسه وهو يتعافى من الدوار في وقت سابق ، واستدار نحو الشاب.
على الرغم من أن الشاب لم يستطع هزيمة الدب ، إلا أنه كان رشيقًا ولديه خبرة كبيرة. وبسبب ذلك ، تهرب في كل مكان بينما تسبب في اصطدام الدب بالأشجار أثناء القتال.
ولكن عيون الشاب كانت مشرقة بقوة ، تجرأ على مواجهة الدب وجها لوجه ، دون أي خوف.
عند رؤية حالة الشاب الصعبة ، ضحك الجد: “يا فتى ، هل تعرف ضعف غو تشي السيف الآن؟ يهاجم عن طريق الاختراق ، بمجرد مواجهته ، سوف تضيع جوهرك البدائي دون التسبب بأي ضرر. تعال ، امسك هذا الغو “.
“اللورد زعيم العشيرة .”
بقوله هذا ، ألقى الجد دودة غو على الشاب.
من أجل تلقي دودة الغو ، أصيب الشاب من طرف الدب البني تقريبًا ، سقط على الأرض.
لكن بسبب الضوء ، تعمق الوحل.
زأر الدب البني ، وفتح فمه وانقض على الشاب.
ولكن لأنه كان يتفاعل بسرعة ، ابتعد عن عضة الدب البني.
بعد أن قطع مسافة ، قفز ووقف مرة أخرى.
“هذا غو موحل!”
صرخ الشاب متعرفًا على دودة الغو.
كلاهما ذهل.
لم تكن دودة الغو هذه خاصة به ، لكن جده قد أعارها له ، يمكن للشاب استخدامها دون أي مشكلة.
بعد حقن الجوهر البدائي في الغو الموحل ، تألقت دودة الغو بضوء غامض.
أينما ذهبوا ، كان الغبار يرتفع مع قطع الأشجار في الجبل.
تحركت يد الشاب ، وترك الضوء الغامض على دودة الغو يده ، وهبط تحت قدمي الدب.
غيوغيوغيو …
كانت الأطراف الأربعة للدب البني عالقة بالداخل ، وكلما كافح ، غرق أكثر.
ظهرت كمية كبيرة من الفقاعات من التربة تحت أقدام الدب البني.
عندما استخدم الشاب الغو الموحل للمرة الثالثة ، تقرر النصر.
وقفت مجموعة ضخمة من الوحوش من كل الأنواع على بعد عشرة آلاف خطوة من سور القرية ، تراقب الناس بترقب.
في غمضة عين ، أصبحت هذه المنطقة كومة من الطين الناعم.
وقد علقت قدما الدب البني داخل الوحل.
كان تعبير ني كون قاتما.
كان حفيده ، ني جيان ، يحدق في ذهول بصراحة. في وقت سابق ، كان يومًا هادئًا وسلميًا ، ولكن الآن ، كانت قريته على شفا الدمار.
لقد كافح بشدة ، ونفض الكثير من الوحل عليه.
أصيب الشاب بالوحل على جسده ووجهه ، لكنه لم يهتم ، فقد استخدم الغو الموحل مرة أخرى.
“هذا صحيح ، وجدنا أنه غريب أيضًا.”
مع التباطؤ المفاجئ ، شعر بالغثيان ، وكانت معدته تتأرجح حيث كاد يتقيأ .
ذهب الضوء الغامض إلى كومة الطين مرة أخرى.
“ماذا؟ هذا الدب لديه غو دفاعي بري. كيف يمكن أن يضربه غو تشي السيف خاصتي؟ جدي ، هل وضعت عن قصد الغو البري على ذلك الدب البني؟ ” صرخ الشاب.
كان الدب البني عالقًا بالفعل في قاع الوحل ، وقد كافح وكان على وشك الخروج.
تلمع عينا الشاب ، وصرخ: “دب غبي ، أشعر بقوة غو تشي سيفي !”
لكن بسبب الضوء ، تعمق الوحل.
كانت الأطراف الأربعة للدب البني عالقة بالداخل ، وكلما كافح ، غرق أكثر.
حاول الوقوف ، لكنه أدرك أنه كان بالفعل على الحائط المحيط بقرية عشيرة ني.
أينما ذهبوا ، كان الغبار يرتفع مع قطع الأشجار في الجبل.
وقف الدب على قدمين ، لكن عمق الطين كان بالفعل عند خصره.
أصيب الشاب بالذهول.
عندما استخدم الشاب الغو الموحل للمرة الثالثة ، تقرر النصر.
في منطقة معينة في غابة خلف جبل الطين الفاسد ، كان هناك شاب يتقاتل مع دب ناضج.
“يا ولد ، هل تعرف مزايا الغو الموحل الآن؟ بدون هذا الغو ، كيف يمكنك هزيمة الدب البني؟ ” وبخ الجد.
غرق الدب البني مرة أخرى ، وفي النهاية ، تم الكشف عن رأسه فقط ، وهدر ، غير مستعد للاستسلام.
“لقد فزت في النهاية.” كان الشاب متعبًا ، جلس على الأرض يتنفس بصعوبة.
“يا ولد ، هل تعرف مزايا الغو الموحل الآن؟ بدون هذا الغو ، كيف يمكنك هزيمة الدب البني؟ ” وبخ الجد.
كان وجهه شاحبًا ، وكان جوهره البدائي قد نفذ تقريبًا.
بصوت خافت ، قفز جد الشاب من فوق الشجرة ، طاف ببطء لعدة أمتار ، وهبط أمام الشاب.
كان جد الشاب ني كون ، الزعيم الحالي لعشيرة ني وسيد غو من الرتبة الخامسة .
“يا ولد ، هل تعرف مزايا الغو الموحل الآن؟ بدون هذا الغو ، كيف يمكنك هزيمة الدب البني؟ ” وبخ الجد.
كانت الظهيرة ، وكانت الشمس عالية في الهواء ، وكانت السماء صافية ولا تلوح في الأفق غيوم.
لم يرد الشاب ، تنفس بخشونة لبضع ثوان قبل أن يشخر ، ناظرًا إلى جده: “جدي ، لقد فعلت هذا عن قصد. أعلم أنك تريدني أن أتخلى عن مسار السيف وأن أزرع تخصص عشيرة ني ، مسار الأرض ، أليس كذلك؟ ”
ووش.
رفع الجد إصبعه ونقر على رأس الشاب ، فقال بنبرة محبة ولكن مريرة: “أيها الوغد ، أنت ذكي ، سيكون رائعًا إذا كان بإمكانك استخدامها في زراعة مسار الأرض.”
لم يتغير تعبير الشاب ، فقد قام بتنشيط دودة الغو خلال اللحظة الحاسمة.
تباطأ المد الوحشي المرعب قبل أن يتوقف تمامًا.
كان الشاب يحمل وجهه في يديه قائلاً: “لكني أحب تشي السيف . إنه رائع جدًا عندما أطلق تشي السيف . مسار الأرض ضعيف جدًا ، يا جدي ، انظر إلي ، أنا مغطى بالطين. بعد معركة واحدة ، أفقد رباطة جأشي “.
سمع الجد هذا ونظر بعين واسعة ، على وشك أن يوبخه أكثر.
“زعيم العشيرة ، الأمر عاجل ، ألق نظرة!”
إذا كان هناك شذوذ فلا بد أن يكون هناك سبب! أقترح أن نرسل نخبة من أسياد الغو للتحقيق “.
لكن في هذه اللحظة ، بدأت الأجراس من قاعدة الجبل تدق.
“هذا غو موحل!”
كلاهما ذهل.
“هذا غو موحل!”
سمح له غو حركته بالابتعاد مسافة معينة.
قفز الشاب ووقف ونظر إلى قاعدة الجبل قائلاً بقلق: “آه! هذا هو غو جرس الإنذار للعشيرة. الجرس يدق بسرعة كبيرة ، ماذا حدث؟ ”
كانت عيون ني جيان مفتوحة على مصراعيها ، وأدرك أخيرًا – أن المد الوحشي لم يكن كارثة طبيعية ، لقد كانت كارثة من صنع الإنسان!
لم تكن دودة الغو هذه خاصة به ، لكن جده قد أعارها له ، يمكن للشاب استخدامها دون أي مشكلة.
اذهب!” كان الجد أكثر مباشرة ، فمدّ ذراعه وأمسك الشاب ، وركض نحو قاعدة الجبل بسرعة.
شعر الشاب بالرياح تهب من أمامه ، كل ما رآه كان ظلال أشجار تتحرك بسرعة خلفه.
عندما استخدم الشاب الغو الموحل للمرة الثالثة ، تقرر النصر.
بصوت خافت ، قفز جد الشاب من فوق الشجرة ، طاف ببطء لعدة أمتار ، وهبط أمام الشاب.
لقد صُدم: “هذه هي قوة سيد غو من الرتبة الخامسة؟ هذه السرعة … ”
توقفت أنفاسه ، عبس وهو يظهر الارتباك على وجهه: “مد وحشي! غريب ، لقد نجونا بالفعل من المد الوحشي قبل عام. ومجموعات الوحوش المجاورة بالقرب من القرية غير كافية لتشكيل مد وحشي “.
بعد عشرات الأنفاس من الزمن ، عادت رؤية الشاب إلى طبيعتها حيث وضعه جده أرضًا.
يبلغ ارتفاع الدب ثلاثة أمتار ، وله جسم ضخم وفراء بني سميك ولامع. في هذه اللحظة كان الدب يفتح فمه كاشفاً عن أسنانه الحادة وعينيه الحمراوين حيث تحدقان في الشاب بنظرة قاسية.
مع التباطؤ المفاجئ ، شعر بالغثيان ، وكانت معدته تتأرجح حيث كاد يتقيأ .
ومع ذلك ، يجب أن نركز على الدفاع عن أنفسنا. هذا المد الوحشي هائل ، والسؤال الآن هو ما إذا كان بإمكاننا حماية القرية “.
“اللورد زعيم العشيرة .”
كانت أقوى طريقة للشاب هي غو تشي السيف .
“تحياتي للورد زعيم عشيرة .”
بصوت خافت ، قفز جد الشاب من فوق الشجرة ، طاف ببطء لعدة أمتار ، وهبط أمام الشاب.
سمع الشاب أصوات شيوخ العشيرة.
تحركت يد الشاب ، وترك الضوء الغامض على دودة الغو يده ، وهبط تحت قدمي الدب.
تلمع عينا الشاب ، وصرخ: “دب غبي ، أشعر بقوة غو تشي سيفي !”
حاول الوقوف ، لكنه أدرك أنه كان بالفعل على الحائط المحيط بقرية عشيرة ني.
سمح له غو حركته بالابتعاد مسافة معينة.
كان جد الشاب ني كون ، الزعيم الحالي لعشيرة ني وسيد غو من الرتبة الخامسة .
أينما ذهبوا ، كان الغبار يرتفع مع قطع الأشجار في الجبل.
الفصل 1034: كارثة من صنع الإنسان
عبس ني كون ، متسائلاً بتعبير جاد: “ماذا حدث؟ لماذا تم استخدام غو جرس التنبيه على التوالي؟ ”
أخطأ الدب البني هدفه ، اصطدم بالشجرة خلف الشاب.
كان جد الشاب ني كون ، الزعيم الحالي لعشيرة ني وسيد غو من الرتبة الخامسة .
“زعيم العشيرة ، الأمر عاجل ، ألق نظرة!”
طارت الطيور المحيطة بعيدًا في حالة ذعر.
استخدم زعيم العشيرة تشكيل الغو الخاص بالعشيرة ، وكان هذا تشكيلًا استقصائيًا ، وتم توجيهه إلى ني كون.
الحدود الجنوبية ، جبل الطين الفاسد.
تومض رؤية ني كون بكل أنواع الصور ، في لحظة ، رأى مشهدًا على بعد مئة لي من القرية.
تومض رؤية ني كون بكل أنواع الصور ، في لحظة ، رأى مشهدًا على بعد مئة لي من القرية.
توقفت أنفاسه ، عبس وهو يظهر الارتباك على وجهه: “مد وحشي! غريب ، لقد نجونا بالفعل من المد الوحشي قبل عام. ومجموعات الوحوش المجاورة بالقرب من القرية غير كافية لتشكيل مد وحشي “.
بعد أن قطع مسافة ، قفز ووقف مرة أخرى.
“هذا صحيح ، وجدنا أنه غريب أيضًا.”
“ماذا؟ هذا الدب لديه غو دفاعي بري. كيف يمكن أن يضربه غو تشي السيف خاصتي؟ جدي ، هل وضعت عن قصد الغو البري على ذلك الدب البني؟ ” صرخ الشاب.
إذا كان هناك شذوذ فلا بد أن يكون هناك سبب! أقترح أن نرسل نخبة من أسياد الغو للتحقيق “.
حاول الوقوف ، لكنه أدرك أنه كان بالفعل على الحائط المحيط بقرية عشيرة ني.
ومع ذلك ، يجب أن نركز على الدفاع عن أنفسنا. هذا المد الوحشي هائل ، والسؤال الآن هو ما إذا كان بإمكاننا حماية القرية “.
كان تعبير ني كون قاتما.
لقد وصل الخطر فجأة وبشدة.
حاول الوقوف ، لكنه أدرك أنه كان بالفعل على الحائط المحيط بقرية عشيرة ني.
إذا كان هناك شذوذ فلا بد أن يكون هناك سبب! أقترح أن نرسل نخبة من أسياد الغو للتحقيق “.
كان حفيده ، ني جيان ، يحدق في ذهول بصراحة. في وقت سابق ، كان يومًا هادئًا وسلميًا ، ولكن الآن ، كانت قريته على شفا الدمار.
“المد الوحشي شرس ، ولم نشهد هجومًا بهذا الحجم منذ عقود. تواجه عشيرة ني حالة حياة أو موت ، قم بتنشيط الطبقات الثلاث لدفاعاتنا! الشيخ الثاني ، والشيخ الثالث ، اذهبا بسرعة وقُودا نخبنا لاستخدام تشكيل الغو الناري السماوي! الشيخ السادس ، قد قاعة الطب والفريق الطبي. الشيخ السابع ، تحقق من تشكيل الغو الخاص بالنقل. إذا حدث خطأ ما ، أرسل شبابنا بعيدًا … ”أمر ني كون.
كان حفيده ، ني جيان ، يحدق في ذهول بصراحة. في وقت سابق ، كان يومًا هادئًا وسلميًا ، ولكن الآن ، كانت قريته على شفا الدمار.
عرف الشيوخ أن الوضع خطير ، تحركوا على الفور ، مظهرين تصميمًا حازمًا.
“زعيم العشيرة ، الأمر عاجل ، ألق نظرة!”
هاجمت مجموعة الوحوش مثل الأمواج العاتية ، واندفعت إلى الأمام بلا هوادة.
ومع ذلك ، بعد تفادي هذا الهجوم ، مالت المعركة لصالح الشاب.
أينما ذهبوا ، كان الغبار يرتفع مع قطع الأشجار في الجبل.
لكن في هذه اللحظة ، بدأت الأجراس من قاعدة الجبل تدق.
بصوت خافت ، قفز جد الشاب من فوق الشجرة ، طاف ببطء لعدة أمتار ، وهبط أمام الشاب.
رأى الشاب ، ني جيان ، هذا فوق جدار القرية وشعر بخوف شديد ، وشحب تعبيره.
قفز الشاب ووقف ونظر إلى قاعدة الجبل قائلاً بقلق: “آه! هذا هو غو جرس الإنذار للعشيرة. الجرس يدق بسرعة كبيرة ، ماذا حدث؟ ”
لم ير مثل هذا المد الوحشي العنيف.
عادة ، جاء المد الوحشي في نوع واحد ، على سبيل المثال ، مد الذئاب ، أو مد النمور. ولكن الآن ، كان لهذا المد الوحشي العديد من الأنواع المختلفة من الوحوش والذئاب والنمور والفهود والثيران والغزلان والثعالب والثعابين والمزيد.
كان وجهه شاحبًا ، وكان جوهره البدائي قد نفذ تقريبًا.
“يا ولد ، هل تعرف مزايا الغو الموحل الآن؟ بدون هذا الغو ، كيف يمكنك هزيمة الدب البني؟ ” وبخ الجد.
“غريب! لماذا لا تهاجم هذه الوحوش بعضها البعض ، فهم يتشكلون معًا ويهاجمون قريتنا ؟! ” تمتم الجد ني كون.
في اللحظة التالية ، ارتجف ني كون ، حدق أسياد الغو من حوله بعيون مفتوحة على مصراعيها.
“هذا غو موحل!”
كانت نمور التلال من الوحوش المتحورة ، ولها أجسام ضخمة ، أكبر بكثير من المعتاد ، كانت مثل تلال صغيرة.
تباطأ المد الوحشي المرعب قبل أن يتوقف تمامًا.
إذا كان هناك شذوذ فلا بد أن يكون هناك سبب! أقترح أن نرسل نخبة من أسياد الغو للتحقيق “.
وقفت مجموعة ضخمة من الوحوش من كل الأنواع على بعد عشرة آلاف خطوة من سور القرية ، تراقب الناس بترقب.
“هذا صحيح ، وجدنا أنه غريب أيضًا.”
“تحياتي للورد زعيم عشيرة .”
نظر أسياد الغو من عشيرة ني إلى بعضهم البعض ، وشعروا بعدم اليقين والخوف.
تلمع عينا الشاب ، وصرخ: “دب غبي ، أشعر بقوة غو تشي سيفي !”
انتقل نمر تل.
عندما يتحرك الدب البني من وضع ثابت ، ترتفع سرعته بسرعة بينمت يندفع للأمام!
كانت نمور التلال من الوحوش المتحورة ، ولها أجسام ضخمة ، أكبر بكثير من المعتاد ، كانت مثل تلال صغيرة.
شعر الشاب بالرياح تهب من أمامه ، كل ما رآه كان ظلال أشجار تتحرك بسرعة خلفه.
كان فانغ يوان مستلقيًا على ظهر نمر التل ، وكانت عيناه نصف مفتوحتين وهو ينظر إلى عشيرة ني.
كان الجو متوترا.
عند رؤية فانغ يوان ، صاح أسياد الغو من عشيرة ني في صدمة.
كان طوله خمسة أقدام ونصف فقط ، مقارنة بالدب ، كان صغيرًا وضعيفًا.
كانت عيون ني جيان مفتوحة على مصراعيها ، وأدرك أخيرًا – أن المد الوحشي لم يكن كارثة طبيعية ، لقد كانت كارثة من صنع الإنسان!
أطلق الشاب نفساً من الهواء البارد ، قائلاً: حمدًا للرب ، لقد تهربت في الوقت المناسب. إذا أصابني هذا الدب بشكل مباشر ، حتى لو كان لدي ديدان غو دفاعية ، فإن عظامي سوف تنكسر وسأعاني من إصابات خطيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات