التحدر
الفصل 400 | التحدر
“لكن … كيف …”
[منظور آرثر]
مع تعطيل بوابات النقل الآني بعيدة المدى في دارف – وإعادة تنشيطها ، حتى لفترة قصيرة ، يعتبر تهديدل كبيرا – لم تكن هناك طريقة سهلة لنقل هذا العدد الكبير من الأشخاص.
متكئا على قاعدة شجرة تفاح منبسطى امضغ آخر ثمارها الناضجة ، حدقت في الحقول جنوب مدينة بلاك بيند.
بمجرد أن شاهدنا الحراس يراقبون الجنوب ، تباطأنا إلى مسيرة ثابتة.
ذات يوم كانت هذه السهول المنبسطة والمنخفضة، تلالا منحدرة قد تلألأت بالذهب مع حقول القمح التي لا نهاية لها ، ولكن الآن تم سحق مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية بسبب مدينة الخيام التي تطوق الآن الحافة الجنوبية لبلاك بيند والعشرة آلاف أو نحو ذلك من القوات المتمركزة هناك.
لقد مرت بالفعل ساعتان و أنا وريجيس نراقب تحت شجرة التفاح. لسوء الحظ ، لم يكن هناك أي علامة على الخادمة والوصية ، ليرا دريد ، أو المنجلين.
تحرك الجنود الذين يرتدون ملابس رمادية وسوداء بخطوات قصيرة قاسية ، ورأيت العديد من الرؤوس منحنية في محادثة ونظرات خفية تُلقى هنا وهناك.
دوى صوت بوق في معسكر الحرب ، وبدأ الجنود في التجمع.
أكثر من مرة ، توقف كبار الضباط للصراخ على مجموعة من أصحاب القيل والقال بينما كان الرسل يندفعون في جو محموم.
ولما شعر المتزلجون بعدم ارتياح ركابهم أو ربما تسببوا في التوتر بسبب وجود ريجيس ، ارتبكوا وحاولوا التراجع.
بعد رحلة قصيرة إلى المقابر للتأكد من أن كل من ريجيس وأنا في قوتنا الكاملة ، تبعنا رقعة واسعة من الرمال المخضبة التي تركها زحف جيش ألاكريا عبر الصحراء نحو التلال التي تفصل سابين و دارف.
لقد تجاهلت كل الآخرين.
من الممكن أن يجعل جهاز تشوه الإيقاع الذي أخذته من الأطياف الامر بسيطًا للتنقل كل المسافة ، لكني احتجت للتأكد من أن قوة ألاكريا لم تنقسم أو تأخذ جهة مختلفة.
“أنت رقيب” لاحظت، “وعلى الأقل دم مسمى ، كما يبدوا.”
على الرغم من زحفهم الذي استمر لعدة أيام ، فإن الجنود الذين انسحبوا من فيلدوريال لم يصلوا إلا مؤخرًا.
ذات يوم كانت هذه السهول المنبسطة والمنخفضة، تلالا منحدرة قد تلألأت بالذهب مع حقول القمح التي لا نهاية لها ، ولكن الآن تم سحق مساحات كبيرة من الأراضي الزراعية بسبب مدينة الخيام التي تطوق الآن الحافة الجنوبية لبلاك بيند والعشرة آلاف أو نحو ذلك من القوات المتمركزة هناك.
من مكان نظري لهم البعيد ، ومع زيادة حواسي باستخدام الأثير حتى أتمكن من متابعة صخب الجنود العديدين بشكل أكثر وضوحًا ، تتبعت الداخلين والخارجين من معسكر الحرب لفترة من الوقت ، واكتفيت بمشاهدة الألاكريين وهم يطبخون بمفردهم مع ريبتهم.
“فقط استمع” قلت، خففت نبرة صوتي إلى حد ما.
لقد مرت بالفعل ساعتان و أنا وريجيس نراقب تحت شجرة التفاح. لسوء الحظ ، لم يكن هناك أي علامة على الخادمة والوصية ، ليرا دريد ، أو المنجلين.
رن الاهتزاز الثقيل والمدوي للأجراس الكبيرة فجأة في جميع أنحاء مدينة بلاك بيند ، خلف معركتنا كان العديد من الجنود الفارين يندفعون نحو بوابات المدينة المفتوحة ، على الرغم من أن الجيش يسقط المزيد من الجنود ، اضطر العديد منهم إلى الفرار شرقًا أو غربًا على طول خطوط سور المدينة أو المخاطرة بسد البوابات والبقاء في الخارج.
كانوا سيصنعون دعامة مناسبة للمشهد.
رفع ذقنه ، إحدى يديه على لجام المتزلج ، والأخرى على مقبض سيفه.
من الجيد أن أكون في الميدان مرة أخرى ،مع العدو أمامي. عودتي إلى ديكاثين كانت من خلال الإسراع خفية عبر الأنفاق تحت الأرض والعيش في خوف على عائلتي وجميع الديكاثيين الذين هم تحت حمايتي.
من خلال الفتحات الضيقة في الطابق الثاني من بوابة الحراسة ، كان بإمكاني رؤية رجال يتعاركوتدت ويتقاتلون. ثم ، بعد لحظة ، ألقى قزم ذو شعر طحلب حارسًا من ألاكريا من بوابة الحراسة ليتم تحطيمه على الحجارة الموجودة بالأسفل.
لقد سئمت من هراء الاختباء.
يمكن أن أشعر بنظرة كاسبيان القلقة على ظهري حيث شرحت بصوت عالٍ لـ بالدر من الدماء العليا فاسيري ما كنت أتوقعه من هؤلاء الألاكريين إذا كانوا يأملون في رؤية منازلهم مرة أخرى.
هذه حرب.
“انتظر” قلت ، معتمدا على مناورة أخيرة لكسر الخط دون مذبحة واسعة النطاق.
لقد حان الوقت لمحاربتهم.
مهم : تبقى أربع فصول من الدعم…
لكن لا يمكنني فعل ذلك الآن إلا بسبب الرماح. تم شفاء الأضرار الموجودة بانويتهم ، والتي حلت بهم في نفس الطقوس التي ربطتهم بملوكهم وملكاتهم ودفعتهم إلى النواة البيضاء.
وبمجرد أن فعل القليل منهم ذلك ، تبعه العشرات.
إن فاراي وبايرون وميكا ، في الوقت الحالي ، في فيلدوريال ، يتأملون في بقايا المانا في قرون الفريترا التي اكتسبتها من أجل أن أصبح أقوى لأول مرة منذ وقت طويل جدًا.
“لا تهتم” قلت بضحكة “قصدت فقط ، أريد أن أنقذ قارتنا. لا تحكم علي. كلا من فيريون و تيسيا ايريلايث على قيد الحياة ، وكذلك كورتيس وكاثيلن غلايدر. و “- لم أستطع مساعدة الابتسامة السخيفة التي تسللت على وجهي -” هناك حوالي مائة من الأقزام الذين يعتقدون جميعًا أنه يجب عليهم حكم دارف. ”
عندما يواجه الرماح المناجل بعد هذا، أنا واثق من أن النتائج ستكون مختلفة تمامًا.
هززت رأسي بقوة متشجعة بفكرنا الموازي. “فقط لاستعادتها من ألاكريا. بالنسبة لما يحدث عند رحيلهم ، أعدك بأنه ليس لدي رغبة في أن أصبح ملكًا مرة أخرى ”
دوى صوت بوق في معسكر الحرب ، وبدأ الجنود في التجمع.
في اللحظة التالية ، دوى صرير السلاسل السميكة قعقعة عبر ساحة المعركة ، وبدأت البوابات تغلق في وجه الجيش المنسحب.
‘ مستعد؟ ‘
“فقط استمع” قلت، خففت نبرة صوتي إلى حد ما.
خرجت ريجيس من جسدي وتكثف في شكل ذئب ظل كامل النمو.
“بالدر ، أنت الآن مسؤول عن حياة كل الألاكريين المتمركزين في بلاك بيند – حتى أولئك الذين يركضون حاليًا شمالًا كما لو أن حياتهم تعتمد على ذلك.”
“يا، هذا سوف يكون متعة بحق.”
لقد تجاهلت كل الآخرين.
بدأنا معًا بالتحرك سريعًا من قمة التل حيث نمت الشجرة منفردة ، نزولًا إلى وادٍ طفيف انفتح على الحقول المنهارة ، ومباشرة نحو المخيم المترامي الأطراف.
فكر ريجيس من الأعلى : “حسنًا ، كان ذلك مثيرًا”.
بمجرد أن شاهدنا الحراس يراقبون الجنوب ، تباطأنا إلى مسيرة ثابتة.
“أي شخص آخر يهرب سيجعل دمائه خونة أيضًا! بواسطة فريترا ، سأتأكد من أن أمهاتك وبناتك سينزفن بسبب جبنكم! ”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفونا.
لم تتح له الفرصة حتى لاستحضار درع وقائي آخر قبل أن يسقط إلى نصفين محترقين.
دوى بوق آخر ، ثم آخر.
رفع ذقنه ، إحدى يديه على لجام المتزلج ، والأخرى على مقبض سيفه.
‘ كان أكثر وحشية ‘ فكرت ببعض التسلية.
تراجعت أنيابه القاتلة وزأر بتهديد قبل أن يصبح غير مألوف وينجرف إلى جسدي.
خائفين إلى حد ما. قفز العديد من الرجال على وحوش مانا عريضة وسريعة الحركة تسمى المتزلجون واندفعوا لقطعي.
كانوا سيصنعون دعامة مناسبة للمشهد.
على بعد مائة قدم ، أطلق أحدهم صراخًا ، وانزلقت جميع السحالي ذات اللون الرملي الأصفر إلى نقطة التوقف ، منضبطة جيدًا.
نزلت إجابة من أعلى الجدار خلفي بصوت مألوف. “هل أوصي بنهاية النصل؟”
ظهر زعيمهم ، وهو رجل في أوائل العشرينات من عمره وله لحية ذهبية رفيعة ونظرة داكنة وثابتة، وظهر لي شاحبًا.
كانوا سيصنعون دعامة مناسبة للمشهد.
استدار الجنود الآخرون جميعًا في اتجاهه ، ويمكنني القول إنهم تعرفوا عليّ من الشائعات حتى لو لم يروني مباشرة.
على الرغم من زحفهم الذي استمر لعدة أيام ، فإن الجنود الذين انسحبوا من فيلدوريال لم يصلوا إلا مؤخرًا.
ولما شعر المتزلجون بعدم ارتياح ركابهم أو ربما تسببوا في التوتر بسبب وجود ريجيس ، ارتبكوا وحاولوا التراجع.
اختارت العديد من فروع النقابة عدم المشاركة في الحرب ، ثم دخلت بسرعة في المحادثات للعمل جنبًا إلى جنب مع الاكريا عندما فازوا.
“اذكر هويتك”. قال زعيمهم بصوت خشن قليلا
يمكن أن أشعر بنظرة كاسبيان القلقة على ظهري حيث شرحت بصوت عالٍ لـ بالدر من الدماء العليا فاسيري ما كنت أتوقعه من هؤلاء الألاكريين إذا كانوا يأملون في رؤية منازلهم مرة أخرى.
طهر حلقه وجلس منتصبا. دون انتظار الرد ، سأل على الفور ، “هل أنت خائن ألاكريا المعروف باسم جراي؟ إذا كان الأمر كذلك ، فاعلم أن الوصية ليرا من الدماء العليا دريد قد أصدرت أوامر بأن تُقتل على الفور ”
. غير أن الأذكياء كسروا الصفوف وفروا.
نظرت في عينيه مباشرة وقلت “ماذا تنتظر إذن؟”
“مركز خطهم ينهار على نفسه. معظمهم يركضون مثل الجحيم”,
رفع ذقنه ، إحدى يديه على لجام المتزلج ، والأخرى على مقبض سيفه.
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
“ماذا تريد منا هنا؟”
هززت رأسي بقوة متشجعة بفكرنا الموازي. “فقط لاستعادتها من ألاكريا. بالنسبة لما يحدث عند رحيلهم ، أعدك بأنه ليس لدي رغبة في أن أصبح ملكًا مرة أخرى ”
“هذا بسيط” مشيرةً من أمامه إلى مدينة الخيام. “هذا ليختفي. أنت فل تختفي. حالا.”
“لكن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله ، ريجيس. إذا كان بإمكاني أن أضغط على أصابعي وأرسل كل هؤلاء الألاكريين إلى قارتهم دون أي عنف ، فسأفعل ذلك. لكن …”
تشد فك الشاب تحت لحيته الشقراء.
ألقى كاسبين نظرة مدروسة على رجاله ، وشفط أسنانه ثم قال “لم أسمع سوى أشياء جيدة عنك ، آرثر ، وقد تحدثت ابنة أخي عنك كثيرًا. أعتقد أنني أستطيع أن أثق بك ، لذا ، نعم ، يمكنك الوثوق بي ”
للأمانة لم يهرب على الفور رغم أنني أستطيع أن أقول إنه كان يفكر في أمر كـ “أنت رجل واحد فقط. هناك عدة آلاف من الجنود ورائي. بالتأكيد لا – ”
على بعد مائة قدم ، أطلق أحدهم صراخًا ، وانزلقت جميع السحالي ذات اللون الرملي الأصفر إلى نقطة التوقف ، منضبطة جيدًا.
تواصلت مع درع بقايا. إن مشهده وهو يظهر على بشرتي جعل الجندي يهفوا بقوة ، بينما تمايل المتزلج وكاد يقذف به.
“لكن قبل أن أتمكن من التعامل مع القوات هناك ، يجب أن أعرف شيئًا. هل يمكنني الوثوق بك يا كاسبين؟ ”
“إذا كنت قد رأيتني من قبل ، فأنت تعلم أنني أقدم دائمًا فرصة لرفع ذراعيك والمغادرة بحياتك. عشيرة فريترا هي عدوي ، وليس شعب ألاكريا. فكك هذا المعسكر واستعد لمغادرة سابين على الفور ”
“الحقيقة هي أننا كنا ننتظر فرصة للرد منذ أن داهم الرماح قاعة نقابة بلاك بيند. مع تنظيم المعسكر الحربي لمواجهتك ، كانت قيادة المدينة المزعومة في حالة ذعر. حالما سحبنا أسلحتنا ، فروا وتركوا المدينة ”
لقد ظللنا على اتصال بالعين لفترة طويلة بينما كان المتزج لا يزال يتأرجح جنبًا إلى جنب ، ويحاول الآن بنشاط الابتعاد. أخيرًا أبعد عينيه ، ودار وحش المانا وانطلق باتجاه معسكر الحرب.
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
تبعه الباقي سريعًا.
دوى صوت بوق في معسكر الحرب ، وبدأ الجنود في التجمع.
“تعبت مما يبدو وكأنه سجل مكسور حتى الآن؟” سأل ريجيس وترك لسانه يتدلى من جانب واحد من فمه.
“الحقيقة هي أننا كنا ننتظر فرصة للرد منذ أن داهم الرماح قاعة نقابة بلاك بيند. مع تنظيم المعسكر الحربي لمواجهتك ، كانت قيادة المدينة المزعومة في حالة ذعر. حالما سحبنا أسلحتنا ، فروا وتركوا المدينة ”
“تزداد صعوبة تقديم الرأفة في كل مرة يرفضون فيها” اعترفت ، وأنا أشاهد ذراعيّ وأنا أشاهدهم يبتعدون.
كانت في الواقع فكرة فيريون لاستخدام أنقاض الينوار حتى مع تجمع عشرات الآلاف من سكان ألاكريا هناك ، لن يكون لديهم ما يكفي من الموارد لشن أي نوع من الهجمات المضادة عبر الجبال أو الجدار.
“لكن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله ، ريجيس. إذا كان بإمكاني أن أضغط على أصابعي وأرسل كل هؤلاء الألاكريين إلى قارتهم دون أي عنف ، فسأفعل ذلك. لكن …”
لقد تجاهلت كل الآخرين.
أصبح صوتي حازمًا لأنني شعرت أن إرادتي أصبحت أقوى.
“لكن … كيف …”
“أي شخص قد يجعل نفسه بيدقًا لفريترا – سواء ولد في ألاكريا أو ديكاثين – قد اختار مصيره.”
في اللحظة التالية ، دوى صرير السلاسل السميكة قعقعة عبر ساحة المعركة ، وبدأت البوابات تغلق في وجه الجيش المنسحب.
وصل الكشافة إلى المخيم ، وتبع ذلك فوضى من النشاط. دقت الصيحات عبر التلال. شاهدت الضباط ذوي الرتب الأعلى يصطدمون ببعضهم وسرعان ما تتفكك تنظيم المخيم بسبب الافتقار إلى القيادة.
رفع ذقنه ، إحدى يديه على لجام المتزلج ، والأخرى على مقبض سيفه.
اعتقدت أن الألاكريين قد ينهارون في أعمال عنف ، ولكن بعد ذلك اغرق صوت مرعب صيحات الآخرين.
وقفت في وسط الفوضى ، كحجر لا تحركه الأمواج المتراجعة، لم يهاجمني أحد – معظمهم لن ينظروا إليّ ، كما لو أن تجنبي سيجعلني بطريقة ما أقل واقعية.
ألقت امرأة عملاقة ترتدي درعًا أسودًا ثقيلًا رجلاً على الأرض وأشارت إلي بسيف عظيم محترق ، وبدأ الالكريون في الوقوع في الصف.
أصبح صوتي حازمًا لأنني شعرت أن إرادتي أصبحت أقوى.
بينما انشقت مجموعات قليلة من الجنود عن صفوفها وهربت شمالًا ، سارع معظمهم إلى صفوف مجموعات قتالية مرتبة جيدًا في اتجاه المرأة.
أشار خلفه. “نقابة المغامرين تمكنت من استعادة المدينة ، الجنرال آرثر.”
اندلعت الدروع ، واشتعلت النيران في الأسلحة القوية ودروع المانا ، وتم إطلاق قوس قزح من التعاويذ.
“انتظر” قلت ، معتمدا على مناورة أخيرة لكسر الخط دون مذبحة واسعة النطاق.
لم يسعني إلا أن أصاب بخيبة أمل عندما نظرت عبر الميدان إلى الآلاف من سحرة ألاكريا.
إن فاراي وبايرون وميكا ، في الوقت الحالي ، في فيلدوريال ، يتأملون في بقايا المانا في قرون الفريترا التي اكتسبتها من أجل أن أصبح أقوى لأول مرة منذ وقت طويل جدًا.
تمتمت: “سيكون هذا حقًا أسهل بكثير إذا كان لديهم شعور كافٍ للهرب والنجاة بحياتهم”
غاص ريجيس باتجاههم ، وظل يتنقل بين قصف التعويذات قبل أن يستقر أمام الدروع الأولى ، والتي كانت تشكل نوعًا من جدار من اللهب المتذبذب ، والمياه الدوارة ، والبرق المتلألئ ، والألواح الشفافة من المانا.
“لكن أقل متعة” قال ريجيس ضاحكًا “ربما سيكون من المفيد إذا ألقوا نظرة فاحصة علي بكل قوتي؟”
ارتفع ريجيس عن الأرض وأطلق هديرًا هز بلاك بيند. نفخ لهيب الدمار الخالص بينما كان يتحرك في الهواء عالياً فوق العدو.
أومأت بموافقتي. “افعلها.”
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
بابتسامة عريضة ، قام ريجيس بتنشيط رون الدمار. اشتعلت النيران في جسده باللهب الأرجواني ، وتوسع شكله الجسدي وتحول ، ونما بشكل ضخم وحشي ، وأصبح لديه زوايا صلبة وحادة ونيران خشنة ومسامير سوداء طويلة.
لقد حان الوقت لمحاربتهم.
اتسع رأسه وخرجت الأنياب البركانية من فمه. نمت الأجنحة من خلف كتفه المقوس، ثم قفزت على ظهره.
أشار خلفه. “نقابة المغامرين تمكنت من استعادة المدينة ، الجنرال آرثر.”
ارتفع ريجيس عن الأرض وأطلق هديرًا هز بلاك بيند. نفخ لهيب الدمار الخالص بينما كان يتحرك في الهواء عالياً فوق العدو.
ولكن بدون وجود مجلس لتحديد اتجاه ديكاثين أو سابين ككل ، فقد قدم هذا فرصة فريدة لنقابة المغامرين للاستيلاء على السلطة والسلطة.
موجة من الرعب هزت واذهلت الألاكريين. توقفت الحراس عن الإلقاء واستداروا للفرار ، لكن المرأة التي تولت قيادة الجيش ظهرت أمامه في وميض من نيران مشتعلة ، وسيفها يتأرجح بالفعل.
قبض حاجبيه معًا وفتح فمه ، وتردد ، وعض شفته ، ثم قال أخيرًا : “أنا بالدر من الدماء العليا فاسيري ، سيدي.”
لم تتح له الفرصة حتى لاستحضار درع وقائي آخر قبل أن يسقط إلى نصفين محترقين.
لقد ظللنا على اتصال بالعين لفترة طويلة بينما كان المتزج لا يزال يتأرجح جنبًا إلى جنب ، ويحاول الآن بنشاط الابتعاد. أخيرًا أبعد عينيه ، ودار وحش المانا وانطلق باتجاه معسكر الحرب.
“أي شخص آخر يهرب سيجعل دمائه خونة أيضًا! بواسطة فريترا ، سأتأكد من أن أمهاتك وبناتك سينزفن بسبب جبنكم! ”
في المسافة ، لم يعد هناك المزيد من الدمار أو الرد على نيران من الأرض. لقد توقفت كل قوات ألاكريا في بلاك بيند.
بتهديد المرأة ، بدأت التعويذات تطير ، وملء السماء بالأزرق ، والأحمر ، والسود ، والأخضر. اندلعت الأشعة المقطوعة والصواريخ المتفجرة حولنا مثل الألعاب النارية.
“فقط استمع” قلت، خففت نبرة صوتي إلى حد ما.
حرقت أنفاس ريجيس المليئة بالدمار العديد من أقوى التعاويذ. البعض الآخر ، أنا صددته بالأثير. تعاويذ أخرى اخطأتنا أو صدت بدرع البقايا أو الطبقة السميكة من كتلة الأثير التي تغطي الجزء الأكبر من ريجيس.
“لقد كبرت.”
اي ضرر قليل لحقنا شفي على الفور تقريبًا.
تركت حدًا من التهديد يتسلل إلى صوتي بينما أضفت. “سأحملك مسؤولية أي جرائم يرتكبونها.”
“صراصير” هز ريجيس بصوت أعمق بكثير.
مع تعطيل بوابات النقل الآني بعيدة المدى في دارف – وإعادة تنشيطها ، حتى لفترة قصيرة ، يعتبر تهديدل كبيرا – لم تكن هناك طريقة سهلة لنقل هذا العدد الكبير من الأشخاص.
“سيكونون أقل من رماد عندما أنتهي منهم.”
ابتلع بالدر بشدة. “أنا أفهم.”
“انتظر” قلت ، معتمدا على مناورة أخيرة لكسر الخط دون مذبحة واسعة النطاق.
غاص ريجيس باتجاههم ، وظل يتنقل بين قصف التعويذات قبل أن يستقر أمام الدروع الأولى ، والتي كانت تشكل نوعًا من جدار من اللهب المتذبذب ، والمياه الدوارة ، والبرق المتلألئ ، والألواح الشفافة من المانا.
لم أكن مضطرًا للبحث عن المسارات الأثيرية بيني وبين قائدة ألاكريان. عندما غذيت الرون بالأثير ، أرشدني ، واختفيت من ظهر ريجيس وظهرت أمام القائدة ، فقط داخل النطاق الفعال لسيفها الضخم.
لم تتح له الفرصة حتى لاستحضار درع وقائي آخر قبل أن يسقط إلى نصفين محترقين.
شهقت مندهشة ورفعت النصل بشكل دفاعي ، كل من اللهب والبرق الأرجواني الذي يلتف حول أطرافي انعكس في عينيها الداكنتين.
تركت حدًا من التهديد يتسلل إلى صوتي بينما أضفت. “سأحملك مسؤولية أي جرائم يرتكبونها.”
أسرع مما يمكن أن تتفاعل ، قطعت بيدي وأمسكت بالشفرة. اندلع نطاق القلب الى الحياة ، مما جعل المانا مرئية في سلاحها.
هززت رأسي بقوة متشجعة بفكرنا الموازي. “فقط لاستعادتها من ألاكريا. بالنسبة لما يحدث عند رحيلهم ، أعدك بأنه ليس لدي رغبة في أن أصبح ملكًا مرة أخرى ”
لقد قطعت التدفق ، واشتعلت المانا ، ثم دفعت الأثير في الفولاذ. على الرغم من براعة صُنع المعدن ، إلا أنه لم يستطع تحمل الضغط وانفجر ، مما تسبب في إصابة كل منا بشظايا.
على الرغم من زحفهم الذي استمر لعدة أيام ، فإن الجنود الذين انسحبوا من فيلدوريال لم يصلوا إلا مؤخرًا.
على الرغم من أنها غير مؤذية بالنسبة لي ، فقد انقطعت قطعة على خدها ، وأخذت تتعثر وهي تتراجع بسبب الانفجار.
اعتقدت أن الألاكريين قد ينهارون في أعمال عنف ، ولكن بعد ذلك اغرق صوت مرعب صيحات الآخرين.
أخذتني خطوة إله خلفها. اندفعت قبضتي إلى عمودها الفقري حيث انفتح درعها ليكشف عن العديد من الأوشام الرونية.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفونا.
تحطمت العظام ، وتطاير جسدها الذي هامد خلف مجموعة قتالية قريبة ، مما أدى إلى سقوطها على الأرض.
لكن لم يقترب أحد مني بخمسة عشر قدماً ، حتى لو كان تجنبي يعني الغوص وسط ألسنة اللهب العاتية التي كانت نيران طهي أو القضاء على حلفائهم.
كان التبادل سريعًا لدرجة أن معظم جنود ألاكريا لم يلاحظوا ذلك وكانوا لا يزالون يقذفون التعاويذ في ريجيس. لم يشهد مقتل زعيمهم إلا الأقرب منها، ولم يكن بإمكان معظمهم سوى التحديق في رعب شديد
على بعد مائة قدم ، أطلق أحدهم صراخًا ، وانزلقت جميع السحالي ذات اللون الرملي الأصفر إلى نقطة التوقف ، منضبطة جيدًا.
. غير أن الأذكياء كسروا الصفوف وفروا.
لقد سئمت من هراء الاختباء.
وبمجرد أن فعل القليل منهم ذلك ، تبعه العشرات.
استدرت ، أرحت يدي على قمة الشرفة وحدقت في حشد مرتبك من الألاكريين. كان بالدر يصرخ وهو يحاول فرز الجنود ذوي الرتب العالية وغيرهم من كبار الشخصيات ، لكن الجيش كان في حالة صدمة ولم يستجيب إلى حد كبير.
فكر ريجيس من الأعلى : “حسنًا ، كان ذلك مثيرًا”.
أصبح صوتي حازمًا لأنني شعرت أن إرادتي أصبحت أقوى.
“مركز خطهم ينهار على نفسه. معظمهم يركضون مثل الجحيم”,
بدا كاسبين بلايد هارت وكأنه رجل حقيقي وذو شرف. من المؤكد أن كلير كانت ، على الرغم من ذلك ، كما أظهرت ياسمين فلامسوورث ، إن الفاكهة أحيانًا تنتهي بعيدًا عن الشجرة.
فكرت ‘ وضع خط النار خلف خط المواجهة مباشرة. تجنب الجنود الفارين قدر المستطاع ، لكن لا تتردد في حرق أي شخص يواصل القتال’
أسرع مما يمكن أن تتفاعل ، قطعت بيدي وأمسكت بالشفرة. اندلع نطاق القلب الى الحياة ، مما جعل المانا مرئية في سلاحها.
قفزت النار الخشنة والتوت بطريقة عبرت عن الإثارة السعيدة.
. غير أن الأذكياء كسروا الصفوف وفروا.
“فهمتك أيها الزعيم”
اختارت العديد من فروع النقابة عدم المشاركة في الحرب ، ثم دخلت بسرعة في المحادثات للعمل جنبًا إلى جنب مع الاكريا عندما فازوا.
غاص ريجيس باتجاههم ، وظل يتنقل بين قصف التعويذات قبل أن يستقر أمام الدروع الأولى ، والتي كانت تشكل نوعًا من جدار من اللهب المتذبذب ، والمياه الدوارة ، والبرق المتلألئ ، والألواح الشفافة من المانا.
“ماذا حدث في المدينة يا كاسبين؟ كنت أتوقع أن أضطر إلى اقتلاع قيادة ألاكريا الراسخة بعد تفكيك هذا الجيش”
اشتعل الدمار من فمه الوحشي مثل نار التنين ، وامتد فوق الحقل وراح يتناثر على الدروع ، يلتهم المانا.
للأمانة لم يهرب على الفور رغم أنني أستطيع أن أقول إنه كان يفكر في أمر كـ “أنت رجل واحد فقط. هناك عدة آلاف من الجنود ورائي. بالتأكيد لا – ”
وقفت في وسط الفوضى ، كحجر لا تحركه الأمواج المتراجعة، لم يهاجمني أحد – معظمهم لن ينظروا إليّ ، كما لو أن تجنبي سيجعلني بطريقة ما أقل واقعية.
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
تعثروا فوق بعضهم البعض ، ودفعوا وهم يركضون حولي ، بعيدًا عن اللهب البنفسجي باتجاه المدينة.
بدأنا معًا بالتحرك سريعًا من قمة التل حيث نمت الشجرة منفردة ، نزولًا إلى وادٍ طفيف انفتح على الحقول المنهارة ، ومباشرة نحو المخيم المترامي الأطراف.
أصبح المعسكر نفسه عقبة ، لكن موجة الجثث تم دهسها تحت أحذية ثقيلة ، وانهارت الخيام ، وقلبت الطاولات ، وركل رماد نيران المخيم في كل مكان بينما كانوا يتقدمون بلا وجهة.
“سيكونون أقل من رماد عندما أنتهي منهم.”
بدأت أتحرك نحو بوابات المدينة ، واسير ببطء وسط الفوضى والجنون، الخطوط الأمامية قد سحقت مرة أخرى في الخلف ، حيث تم منع أولئك الذين حاولوا الفرار من قبل أولئك الذين قاتلوا ، اندلعت قتالات.
الفصل 400 | التحدر
لكن لم يقترب أحد مني بخمسة عشر قدماً ، حتى لو كان تجنبي يعني الغوص وسط ألسنة اللهب العاتية التي كانت نيران طهي أو القضاء على حلفائهم.
قبض حاجبيه معًا وفتح فمه ، وتردد ، وعض شفته ، ثم قال أخيرًا : “أنا بالدر من الدماء العليا فاسيري ، سيدي.”
رن الاهتزاز الثقيل والمدوي للأجراس الكبيرة فجأة في جميع أنحاء مدينة بلاك بيند ، خلف معركتنا كان العديد من الجنود الفارين يندفعون نحو بوابات المدينة المفتوحة ، على الرغم من أن الجيش يسقط المزيد من الجنود ، اضطر العديد منهم إلى الفرار شرقًا أو غربًا على طول خطوط سور المدينة أو المخاطرة بسد البوابات والبقاء في الخارج.
“يا، هذا سوف يكون متعة بحق.”
“هناك شيء ما داخل المدينة. التعاويذ في كل مكان. الناس يقاومون.”
ارتفع ريجيس عن الأرض وأطلق هديرًا هز بلاك بيند. نفخ لهيب الدمار الخالص بينما كان يتحرك في الهواء عالياً فوق العدو.
من خلال الفتحات الضيقة في الطابق الثاني من بوابة الحراسة ، كان بإمكاني رؤية رجال يتعاركوتدت ويتقاتلون. ثم ، بعد لحظة ، ألقى قزم ذو شعر طحلب حارسًا من ألاكريا من بوابة الحراسة ليتم تحطيمه على الحجارة الموجودة بالأسفل.
ارتجفت ألسنة اللهب الخشنة في جسمه ، ثم انكمش على نفسه ، وارك شكله الوحشي ، حتى أصبح ذئب الظل مرة أخرى.
في اللحظة التالية ، دوى صرير السلاسل السميكة قعقعة عبر ساحة المعركة ، وبدأت البوابات تغلق في وجه الجيش المنسحب.
ألقت امرأة عملاقة ترتدي درعًا أسودًا ثقيلًا رجلاً على الأرض وأشارت إلي بسيف عظيم محترق ، وبدأ الالكريون في الوقوع في الصف.
ظهرت أمام البوابات مكللا في البرق الأثري واستحضرت شفرة بنفسجية متلألئة.
“أريد أن أعرف بالضبط عدد الأرواح التي تشكل سريتك. وإذا تمكنت من مسك أي من المتزلجين ، فأرسل ركابهم إلى الشمال. اعثر على أكبر عدد ممكن من الذين فروا ”
كنت محاطًا بحشد ألاكريا. كان البعض قد اخترق المدينة بالفعل قبل أن يتمكن المحاربون الديكاثيون من إغلاق البوابات ، لكن الكثير منهم ما زالوا يقتربون.
“لكن أقل متعة” قال ريجيس ضاحكًا “ربما سيكون من المفيد إذا ألقوا نظرة فاحصة علي بكل قوتي؟”
صرخت امرأة كانت تتجه نحوي في فزع وأرجحت بعنف صولجانها المتجمد ، لكن نصلي الأثيري شطر سلاحها دون عناء.
من خلال الفتحات الضيقة في الطابق الثاني من بوابة الحراسة ، كان بإمكاني رؤية رجال يتعاركوتدت ويتقاتلون. ثم ، بعد لحظة ، ألقى قزم ذو شعر طحلب حارسًا من ألاكريا من بوابة الحراسة ليتم تحطيمه على الحجارة الموجودة بالأسفل.
التقطت زخمها على كتفي وأرسلتها مقلوبة من فوقي ، ولحظة ربطنا بالرق البنفسجي الساطع.
فجأة ، كان جنود ألاكريان الأقرب إليّ يتعثرون وينهارون على الأرض. تقدمت خطوة نحو القوة المنسحبة ، وسقط المزيد على أيديهم وركبهم ، وأجسادهم ترتجف.
كان يراقبني بعناية من خلال النظارات الموضوعة في نهاية أنفه ، وأعادها إلى مكانها بعبوس قبل أن يجيب.
خطوة أخرى ، ووصلت نيتي إلى ذروتها ، وسحقت كل شخص على بعد مائة قدم مني في التربة المضطربة.
التقطت زخمها على كتفي وأرسلتها مقلوبة من فوقي ، ولحظة ربطنا بالرق البنفسجي الساطع.
استمرت صيحات الرهبة وأصوات الرجال البائسين والبكاء للحظة طويلة خالدة ، ثم سكتت ساحة المعركة تمامًا ، جعلت كل الأصوات تبقى في حناجرهم أو صدورهم حيث سرق ثقل الهالة الهواء من رآتهم.
مع توقف ريجيس عن الانقضاض على ساحة المعركة مثل الخفاش المتحول العملاق ، كان بعض الجنود ينفصلون عن الحشد ويتابعون الآخرين الذين فروا بالفعل في جميع أنحاء المدينة.
أولئك الذين كانوا خارج أسوأ ما في نيتي انسحبوا ، ثم سرعان ما بدأوا يتدافعون. خلفهم ، أطلق ريجيس هديرًا وحشيًا هز الأرض ، وابتلع جدار من نيران البنفسج عشرات المجموعات القتالية التي كانت لا تزال تقاوم.
ابتلع بالدر بشدة. “أنا أفهم.”
“استمعوا إلي” قلت ، خففت الضغط الذي كنت اوجهه لإعادة تركيز انتباههم. “هذه المدينة لم تعد تحت سيطرة ألاكريا ، وقريباً ، سيتم تحرير باقي مدينة ديكاثين. يمكنكم العودة إلى المنزل طالما أنكم لا تؤذون أي ديكاثني. سيتم إعدام جميع سكان ألاكريا الذين يرفضون المغادرة أو يؤذون أي ديكاثني على الفور ”
حرقت أنفاس ريجيس المليئة بالدمار العديد من أقوى التعاويذ. البعض الآخر ، أنا صددته بالأثير. تعاويذ أخرى اخطأتنا أو صدت بدرع البقايا أو الطبقة السميكة من كتلة الأثير التي تغطي الجزء الأكبر من ريجيس.
في المسافة ، لم يعد هناك المزيد من الدمار أو الرد على نيران من الأرض. لقد توقفت كل قوات ألاكريا في بلاك بيند.
‘ كان أكثر وحشية ‘ فكرت ببعض التسلية.
“أين سنذهب إذن؟” صاح رجل رقيق.
كانوا سيصنعون دعامة مناسبة للمشهد.
نزلت إجابة من أعلى الجدار خلفي بصوت مألوف. “هل أوصي بنهاية النصل؟”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اكتشفونا.
استدرت لأرى رجلاً نحيفا بوجه ذو زوايا حادة. كان شعره الأسود مرقطًا بالشيب الآن ، وأقصر من المرة السابقة التي رأيته فيها ، لكن النظارات الخالية من الحواف التي تطفو فوق أنفه كانت هي نفسها ، وكذلك العيون الذكية والمراقبة.
“صراصير” هز ريجيس بصوت أعمق بكثير.
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
قبض حاجبيه معًا وفتح فمه ، وتردد ، وعض شفته ، ثم قال أخيرًا : “أنا بالدر من الدماء العليا فاسيري ، سيدي.”
عندما رآني الرجل أنظر ، أومأ برأسه. ”الجنرال آرثر. لقد كان سكان ألاكريا الذين يديرون المدينة منزعجين تمامًا خلال الأيام القليلة الماضية ، خائفين من أنك ستظهر وتأملوا بشدة ألا تفعل ”
ولكن بدون وجود مجلس لتحديد اتجاه ديكاثين أو سابين ككل ، فقد قدم هذا فرصة فريدة لنقابة المغامرين للاستيلاء على السلطة والسلطة.
“كاسبين” قلت، تفاجأت بظهوره هذا. إن كاسبين بلايد هارت قد أدار ذات مرة قاعة نقابة المغامرين في زيروس ، وكان عم صديقتي القديمة كلير بلايد هارت. .
رن الاهتزاز الثقيل والمدوي للأجراس الكبيرة فجأة في جميع أنحاء مدينة بلاك بيند ، خلف معركتنا كان العديد من الجنود الفارين يندفعون نحو بوابات المدينة المفتوحة ، على الرغم من أن الجيش يسقط المزيد من الجنود ، اضطر العديد منهم إلى الفرار شرقًا أو غربًا على طول خطوط سور المدينة أو المخاطرة بسد البوابات والبقاء في الخارج.
“لقد كبرت.”
لقد تجاهلت كل الآخرين.
سخر وهز رأسه. “وبالكاد تبدو مثل الصبي الذي اختبرت أنه مغامر. لكنني أعتقد أن الوقت لم يحن بعد للحاق بالركب ، أليس كذلك؟ ”
أحاط به حفنة من المغامرين ، ونصفهم يلوح بالأسلحة بينما النصف الآخر جفل متفاجأ
أشار خلفه. “نقابة المغامرين تمكنت من استعادة المدينة ، الجنرال آرثر.”
هذه حرب.
تحولت نظرته إلى جيش ألاكريا ، حيث اجتاحت مئات الجنود المنبطحين حولي ليعلقوا على آلاف الآخرين الذين يحومون بشكل غير مؤكد بين المدينة ونيران الدمار البعيدة.
أصبح المعسكر نفسه عقبة ، لكن موجة الجثث تم دهسها تحت أحذية ثقيلة ، وانهارت الخيام ، وقلبت الطاولات ، وركل رماد نيران المخيم في كل مكان بينما كانوا يتقدمون بلا وجهة.
“الآن ، أقترح بشدة أن ينهي وحشك الباقي قبل أن يتلاشى كل ما فعلته ”
لم يسعني إلا أن أصاب بخيبة أمل عندما نظرت عبر الميدان إلى الآلاف من سحرة ألاكريا.
بدا العالم وكأنه يحبس أنفاسه. ثم “لا ، كاسبين. هذا ليس في نيتي ”
ولكن ، لزيادة تعقيد الأمور ، لم أكن أثق تمامًا في نقابة المغامرين. لم يكونوا جيشًا ، بالضبط ، ولكن العديد من المحاربين الأكثر براعة وأقوى السحرة في ديكاثيين كانوا مغامرين.
ارتجفت عضلة في فكه وتوتر صوته كما قال “لا أعرف أين كنت ، أو ما حدث لك يا آرثر ، لكن ربما لم ترَ وحشية وانتقام هؤلاء الألاكريين القاسي . لا أشعر بالخجل من أن أقول إن كل واحد منهم يجب أن يقطع بحد السيف ”
“مركز خطهم ينهار على نفسه. معظمهم يركضون مثل الجحيم”,
تجاهلته ، وبدلاً من ذلك شاهدت عودة ريجيس ، الذي يلقي حجمه الهائل بظلاله الداكنة على جبال ألاكريا، استغرق لحظة ليحلق أمام بوابة الحراسة ، ويحدق بكاسبيان والمغامرين الديكاثيين الآخرين قبل أن يهبط بجانبي بشدة.
قبض حاجبيه معًا وفتح فمه ، وتردد ، وعض شفته ، ثم قال أخيرًا : “أنا بالدر من الدماء العليا فاسيري ، سيدي.”
ارتجفت ألسنة اللهب الخشنة في جسمه ، ثم انكمش على نفسه ، وارك شكله الوحشي ، حتى أصبح ذئب الظل مرة أخرى.
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
تراجعت أنيابه القاتلة وزأر بتهديد قبل أن يصبح غير مألوف وينجرف إلى جسدي.
من الممكن أن يجعل جهاز تشوه الإيقاع الذي أخذته من الأطياف الامر بسيطًا للتنقل كل المسافة ، لكني احتجت للتأكد من أن قوة ألاكريا لم تنقسم أو تأخذ جهة مختلفة.
‘ كم عدد الذين اختاروا الموت لأجرونا؟ ‘
في اللحظة التالية ، دوى صرير السلاسل السميكة قعقعة عبر ساحة المعركة ، وبدأت البوابات تغلق في وجه الجيش المنسحب.
‘ ألفان على الأقل. كانت لا تزال هناك قوة صغيرة تتراجع ، ومواقف دفاعية فقط ، ولا مزيد من نوبات الرمي ، ولكن إذا بقيت في هذا الشكل لفترة أطول ، كنت لاصبح جروا مرة أخرى ، ولا أعتقد أن أيًا منا يريد ذلك بشكل صحيح حاليا’
“كاسبين” قلت، تفاجأت بظهوره هذا. إن كاسبين بلايد هارت قد أدار ذات مرة قاعة نقابة المغامرين في زيروس ، وكان عم صديقتي القديمة كلير بلايد هارت. .
‘ حسنًا ، إذا نجحت خطتي ، فسيتم التعامل معهم.’
“إذا كنت قد رأيتني من قبل ، فأنت تعلم أنني أقدم دائمًا فرصة لرفع ذراعيك والمغادرة بحياتك. عشيرة فريترا هي عدوي ، وليس شعب ألاكريا. فكك هذا المعسكر واستعد لمغادرة سابين على الفور ”
مع توقف ريجيس عن الانقضاض على ساحة المعركة مثل الخفاش المتحول العملاق ، كان بعض الجنود ينفصلون عن الحشد ويتابعون الآخرين الذين فروا بالفعل في جميع أنحاء المدينة.
ألقى كاسبين نظرة مدروسة على رجاله ، وشفط أسنانه ثم قال “لم أسمع سوى أشياء جيدة عنك ، آرثر ، وقد تحدثت ابنة أخي عنك كثيرًا. أعتقد أنني أستطيع أن أثق بك ، لذا ، نعم ، يمكنك الوثوق بي ”
تركتهم يذهبون.
“هناك شيء ما داخل المدينة. التعاويذ في كل مكان. الناس يقاومون.”
كنت أعلم أنهم يمثلون خطرًا – فهناك العشرات من المجتمعات الزراعية الصغيرة في الشمال حيث يمكن للجنود المدربين والسحرة أن يتسببوا في الفوضى – لكن كان علي التعامل مع التهديد الأكبر أولاً.
استدرت ، أرحت يدي على قمة الشرفة وحدقت في حشد مرتبك من الألاكريين. كان بالدر يصرخ وهو يحاول فرز الجنود ذوي الرتب العالية وغيرهم من كبار الشخصيات ، لكن الجيش كان في حالة صدمة ولم يستجيب إلى حد كبير.
أوقفت نيتي ، قمت بمسح كل جنود ألاكريا. من المؤسف أن ذوي الرتب العالية في المدينة قد فروا بالفعل. بمساعدة بايرون و فيريون ، كنت قد طرحت بالفعل خطة عامة لكيفية التعامل مع جنود العدو الذين هم أذكياء بما يكفي لإلقاء أسلحتهم. ومع ذلك ، لم تكن خالية من المشاكل.
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
“أنت”قلت بعد لحظة ، مشيرًا إلى رجل كان يرفع نفسه بحذر شديد عن الأرض ويزيل الأوساخ عن زيه العسكري.
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
تجمد وحدق في وجهي. تم تشذيب شعره ولحيته بعناية ، وكان يحمل ما يشبه نصلًا باهظ الثمن إلى جانبه ، على الرغم من أنه لم يكن يبدوا بنفسه كمحارب.
هززت رأسي بقوة متشجعة بفكرنا الموازي. “فقط لاستعادتها من ألاكريا. بالنسبة لما يحدث عند رحيلهم ، أعدك بأنه ليس لدي رغبة في أن أصبح ملكًا مرة أخرى ”
“أنت رقيب” لاحظت، “وعلى الأقل دم مسمى ، كما يبدوا.”
“ماذا تريد منا هنا؟”
قبض حاجبيه معًا وفتح فمه ، وتردد ، وعض شفته ، ثم قال أخيرًا : “أنا بالدر من الدماء العليا فاسيري ، سيدي.”
متكئا على قاعدة شجرة تفاح منبسطى امضغ آخر ثمارها الناضجة ، حدقت في الحقول جنوب مدينة بلاك بيند.
”فاسيري؟ أوه ، رائع ” قلت ، وأعطيا الرجل ابتسامة هادئة جعلت عبوسه أكثر عمقًا.
تحطمت العظام ، وتطاير جسدها الذي هامد خلف مجموعة قتالية قريبة ، مما أدى إلى سقوطها على الأرض.
“بالدر ، أنت الآن مسؤول عن حياة كل الألاكريين المتمركزين في بلاك بيند – حتى أولئك الذين يركضون حاليًا شمالًا كما لو أن حياتهم تعتمد على ذلك.”
وقفت في وسط الفوضى ، كحجر لا تحركه الأمواج المتراجعة، لم يهاجمني أحد – معظمهم لن ينظروا إليّ ، كما لو أن تجنبي سيجعلني بطريقة ما أقل واقعية.
تلاشى اللون من وجهه ، ونظر حوله في ذعر.
اعتقدت أن الألاكريين قد ينهارون في أعمال عنف ، ولكن بعد ذلك اغرق صوت مرعب صيحات الآخرين.
“ولكن أنا … أم …” نظف حنجرته “أنا لست قائد هذه القوة -”
ولما شعر المتزلجون بعدم ارتياح ركابهم أو ربما تسببوا في التوتر بسبب وجود ريجيس ، ارتبكوا وحاولوا التراجع.
“الرجال والنساء من حولنا لم يعودوا قوة”. قلت بحزم “إنهم مواطنون تقطعت بهم السبل في قارة بعيدة ، وإذا كانوا يأملون في العودة إلى ديارهم ، فسوف يحتاجون إلى شخص ما لإبقائهم منظمين وبعيدًا عن المشاكل. هذا سيكون أنت يا بالدر. بافتراض أنك تريد رؤية المنزل مرة أخرى. أنت تفعل ، أليس كذلك؟ السيادة المركزية “- أذهل بالدر عندما ذكر السيادة ، ثم أصبح أبيض كالشبح بينما تابع -” دريكير وكل البقية. ”
“لا تهتم” قلت بضحكة “قصدت فقط ، أريد أن أنقذ قارتنا. لا تحكم علي. كلا من فيريون و تيسيا ايريلايث على قيد الحياة ، وكذلك كورتيس وكاثيلن غلايدر. و “- لم أستطع مساعدة الابتسامة السخيفة التي تسللت على وجهي -” هناك حوالي مائة من الأقزام الذين يعتقدون جميعًا أنه يجب عليهم حكم دارف. ”
“لكن … كيف …”
هذه حرب.
“فقط استمع” قلت، خففت نبرة صوتي إلى حد ما.
“أي شخص آخر يهرب سيجعل دمائه خونة أيضًا! بواسطة فريترا ، سأتأكد من أن أمهاتك وبناتك سينزفن بسبب جبنكم! ”
يمكن أن أشعر بنظرة كاسبيان القلقة على ظهري حيث شرحت بصوت عالٍ لـ بالدر من الدماء العليا فاسيري ما كنت أتوقعه من هؤلاء الألاكريين إذا كانوا يأملون في رؤية منازلهم مرة أخرى.
لم يسعني إلا أن أصاب بخيبة أمل عندما نظرت عبر الميدان إلى الآلاف من سحرة ألاكريا.
مع تعطيل بوابات النقل الآني بعيدة المدى في دارف – وإعادة تنشيطها ، حتى لفترة قصيرة ، يعتبر تهديدل كبيرا – لم تكن هناك طريقة سهلة لنقل هذا العدد الكبير من الأشخاص.
-+- NERO
إلى أن أصبح متأكدًا من أن القارة عادت بقوة إلى أيدي الديكاثيين ، عليهم الانتقال إلى مكان لا يمثلون فيه خطرًا.
أومأت بموافقتي. “افعلها.”
كانت في الواقع فكرة فيريون لاستخدام أنقاض الينوار حتى مع تجمع عشرات الآلاف من سكان ألاكريا هناك ، لن يكون لديهم ما يكفي من الموارد لشن أي نوع من الهجمات المضادة عبر الجبال أو الجدار.
عندما رآني الرجل أنظر ، أومأ برأسه. ”الجنرال آرثر. لقد كان سكان ألاكريا الذين يديرون المدينة منزعجين تمامًا خلال الأيام القليلة الماضية ، خائفين من أنك ستظهر وتأملوا بشدة ألا تفعل ”
مجرد البقاء على قيد الحياة عن طريق البحث عن الحواف الخارجية لـ تلال الوحوش سيستغرق كل وقتهم ومواردهم لمثل هذا العدد الكبير من السكان.
“ماذا تريد منا هنا؟”
كان وصولهم إلى هناك من المدن الواقعة في شرق سابين بسيطًا نسبيًا أيضًا ، ويبدو أن الجدار كان لا يزال تحت سيطرة ديكاثيان ، لذلك لن أضطر حتى إلى استعادته للسماح للخطة بالمضي قدمًا.
“لقد كبرت.”
“ابدأ في تنظيم شعبك” ، قلت بعد أن أكد لي بالدر أنه يتفهم ذلك.
”فاسيري؟ أوه ، رائع ” قلت ، وأعطيا الرجل ابتسامة هادئة جعلت عبوسه أكثر عمقًا.
“أريد أن أعرف بالضبط عدد الأرواح التي تشكل سريتك. وإذا تمكنت من مسك أي من المتزلجين ، فأرسل ركابهم إلى الشمال. اعثر على أكبر عدد ممكن من الذين فروا ”
بدأنا معًا بالتحرك سريعًا من قمة التل حيث نمت الشجرة منفردة ، نزولًا إلى وادٍ طفيف انفتح على الحقول المنهارة ، ومباشرة نحو المخيم المترامي الأطراف.
تركت حدًا من التهديد يتسلل إلى صوتي بينما أضفت. “سأحملك مسؤولية أي جرائم يرتكبونها.”
قبض حاجبيه معًا وفتح فمه ، وتردد ، وعض شفته ، ثم قال أخيرًا : “أنا بالدر من الدماء العليا فاسيري ، سيدي.”
ابتلع بالدر بشدة. “أنا أفهم.”
صرخت امرأة كانت تتجه نحوي في فزع وأرجحت بعنف صولجانها المتجمد ، لكن نصلي الأثيري شطر سلاحها دون عناء.
تركت الألاكريين ورائي ، خطوت خطوة إله إلى أعلى الجدار ، وظهرت بجوار كاسبين مباشرة. جفل وذهبت يده إلى حافة سيفه الرفيع ، نفس النصل الذي اختبرني به عندما كنت صبيا فقط في هذا العالم.
فكر ريجيس من الأعلى : “حسنًا ، كان ذلك مثيرًا”.
أحاط به حفنة من المغامرين ، ونصفهم يلوح بالأسلحة بينما النصف الآخر جفل متفاجأ
تركت الألاكريين ورائي ، خطوت خطوة إله إلى أعلى الجدار ، وظهرت بجوار كاسبين مباشرة. جفل وذهبت يده إلى حافة سيفه الرفيع ، نفس النصل الذي اختبرني به عندما كنت صبيا فقط في هذا العالم.
لقد تجاهلت كل الآخرين.
خطوة أخرى ، ووصلت نيتي إلى ذروتها ، وسحقت كل شخص على بعد مائة قدم مني في التربة المضطربة.
“ماذا حدث في المدينة يا كاسبين؟ كنت أتوقع أن أضطر إلى اقتلاع قيادة ألاكريا الراسخة بعد تفكيك هذا الجيش”
من مكان نظري لهم البعيد ، ومع زيادة حواسي باستخدام الأثير حتى أتمكن من متابعة صخب الجنود العديدين بشكل أكثر وضوحًا ، تتبعت الداخلين والخارجين من معسكر الحرب لفترة من الوقت ، واكتفيت بمشاهدة الألاكريين وهم يطبخون بمفردهم مع ريبتهم.
قام بتصويب سترته ذات اللون الرمادي الفاتح ، والتي كانت عليها بقع الدم على الأكمام والصدر ، ولوح لرجاله لينزلوا أسلحتهم.
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
“الحقيقة هي أننا كنا ننتظر فرصة للرد منذ أن داهم الرماح قاعة نقابة بلاك بيند. مع تنظيم المعسكر الحربي لمواجهتك ، كانت قيادة المدينة المزعومة في حالة ذعر. حالما سحبنا أسلحتنا ، فروا وتركوا المدينة ”
“لكن قبل أن أتمكن من التعامل مع القوات هناك ، يجب أن أعرف شيئًا. هل يمكنني الوثوق بك يا كاسبين؟ ”
استدرت ، أرحت يدي على قمة الشرفة وحدقت في حشد مرتبك من الألاكريين. كان بالدر يصرخ وهو يحاول فرز الجنود ذوي الرتب العالية وغيرهم من كبار الشخصيات ، لكن الجيش كان في حالة صدمة ولم يستجيب إلى حد كبير.
“مركز خطهم ينهار على نفسه. معظمهم يركضون مثل الجحيم”,
كثيرًا إلى قدرة هذا الحارس على خلق الهدوء من الفوضى. لم يكن لدي وقت للبقاء في بلاك بيند ، لكنني لم أستطع ترك جيش غير منظم وخائف على أبواب المدينة أيضًا.
“اذكر هويتك”. قال زعيمهم بصوت خشن قليلا
ولكن ، لزيادة تعقيد الأمور ، لم أكن أثق تمامًا في نقابة المغامرين. لم يكونوا جيشًا ، بالضبط ، ولكن العديد من المحاربين الأكثر براعة وأقوى السحرة في ديكاثيين كانوا مغامرين.
ما كنت أحتاجه حقًا هو شخص في بلاك بيند يمكنني الوثوق به ضمنيًا ، ولكنه كان أيضًا عضوًا محترمًا في نقابة المغامرين.
اختارت العديد من فروع النقابة عدم المشاركة في الحرب ، ثم دخلت بسرعة في المحادثات للعمل جنبًا إلى جنب مع الاكريا عندما فازوا.
لقد تقدم في العمر ، وظهرت خطوط قلق على جانب وجهه وعبر جبينه.
بدا كاسبين بلايد هارت وكأنه رجل حقيقي وذو شرف. من المؤكد أن كلير كانت ، على الرغم من ذلك ، كما أظهرت ياسمين فلامسوورث ، إن الفاكهة أحيانًا تنتهي بعيدًا عن الشجرة.
من الجيد أن أكون في الميدان مرة أخرى ،مع العدو أمامي. عودتي إلى ديكاثين كانت من خلال الإسراع خفية عبر الأنفاق تحت الأرض والعيش في خوف على عائلتي وجميع الديكاثيين الذين هم تحت حمايتي.
ولكن بدون وجود مجلس لتحديد اتجاه ديكاثين أو سابين ككل ، فقد قدم هذا فرصة فريدة لنقابة المغامرين للاستيلاء على السلطة والسلطة.
كان التبادل سريعًا لدرجة أن معظم جنود ألاكريا لم يلاحظوا ذلك وكانوا لا يزالون يقذفون التعاويذ في ريجيس. لم يشهد مقتل زعيمهم إلا الأقرب منها، ولم يكن بإمكان معظمهم سوى التحديق في رعب شديد
ما كنت أحتاجه حقًا هو شخص في بلاك بيند يمكنني الوثوق به ضمنيًا ، ولكنه كان أيضًا عضوًا محترمًا في نقابة المغامرين.
تحرك الجنود الذين يرتدون ملابس رمادية وسوداء بخطوات قصيرة قاسية ، ورأيت العديد من الرؤوس منحنية في محادثة ونظرات خفية تُلقى هنا وهناك.
كانت الإجابة واضحة في اللحظة التي فكرت فيها.
مهم : تبقى أربع فصول من الدعم…
“كاسبين ، هل أنت عضو بارز في النقابة هنا في بلاك بيند؟”
“لا مدير قاعة النقابة هنا هو صديق مقرب لي ، لكن العديد من أعضاء لجنة التصنيف موجودون أيضًا خارج قاعة نقابة المغامرين الآن. أصبحت زيروس … مزعجة في التنقل ، خاصة بعد هجوم الرماح على الأكاديمية ”
كان يراقبني بعناية من خلال النظارات الموضوعة في نهاية أنفه ، وأعادها إلى مكانها بعبوس قبل أن يجيب.
“لأنني سأقوم بتسليم هذه المدينة إلى توأم القرن، وأريدك أن تسهل انتقالًا سلسًا للسلطة.”
“لا مدير قاعة النقابة هنا هو صديق مقرب لي ، لكن العديد من أعضاء لجنة التصنيف موجودون أيضًا خارج قاعة نقابة المغامرين الآن. أصبحت زيروس … مزعجة في التنقل ، خاصة بعد هجوم الرماح على الأكاديمية ”
بتهديد المرأة ، بدأت التعويذات تطير ، وملء السماء بالأزرق ، والأحمر ، والسود ، والأخضر. اندلعت الأشعة المقطوعة والصواريخ المتفجرة حولنا مثل الألعاب النارية.
“زيروس هي التالية على قائمتي ” قلت ، مستديرًا لمقابلة نظراته الحادة. ثبت نظرتي عليه ، وأعجبه بواقع أنه قابل تحديقي بلا شيء سوى عينيه.
“أين سنذهب إذن؟” صاح رجل رقيق.
“لكن قبل أن أتمكن من التعامل مع القوات هناك ، يجب أن أعرف شيئًا. هل يمكنني الوثوق بك يا كاسبين؟ ”
عندما يواجه الرماح المناجل بعد هذا، أنا واثق من أن النتائج ستكون مختلفة تمامًا.
ظهرت حواجبه الرفيعة في مفاجأة. “هل هذه خطوة للاستيلاء على السلطة على القارة؟”
“زيروس هي التالية على قائمتي ” قلت ، مستديرًا لمقابلة نظراته الحادة. ثبت نظرتي عليه ، وأعجبه بواقع أنه قابل تحديقي بلا شيء سوى عينيه.
هززت رأسي بقوة متشجعة بفكرنا الموازي. “فقط لاستعادتها من ألاكريا. بالنسبة لما يحدث عند رحيلهم ، أعدك بأنه ليس لدي رغبة في أن أصبح ملكًا مرة أخرى ”
“انتظر” قلت ، معتمدا على مناورة أخيرة لكسر الخط دون مذبحة واسعة النطاق.
“مرة أخرى؟” سأل ، في حيرة من أمره.
اختارت العديد من فروع النقابة عدم المشاركة في الحرب ، ثم دخلت بسرعة في المحادثات للعمل جنبًا إلى جنب مع الاكريا عندما فازوا.
“لا تهتم” قلت بضحكة “قصدت فقط ، أريد أن أنقذ قارتنا. لا تحكم علي. كلا من فيريون و تيسيا ايريلايث على قيد الحياة ، وكذلك كورتيس وكاثيلن غلايدر. و “- لم أستطع مساعدة الابتسامة السخيفة التي تسللت على وجهي -” هناك حوالي مائة من الأقزام الذين يعتقدون جميعًا أنه يجب عليهم حكم دارف. ”
أصبح المعسكر نفسه عقبة ، لكن موجة الجثث تم دهسها تحت أحذية ثقيلة ، وانهارت الخيام ، وقلبت الطاولات ، وركل رماد نيران المخيم في كل مكان بينما كانوا يتقدمون بلا وجهة.
ألقى كاسبين نظرة مدروسة على رجاله ، وشفط أسنانه ثم قال “لم أسمع سوى أشياء جيدة عنك ، آرثر ، وقد تحدثت ابنة أخي عنك كثيرًا. أعتقد أنني أستطيع أن أثق بك ، لذا ، نعم ، يمكنك الوثوق بي ”
أومأت بموافقتي. “افعلها.”
“جيد” قلت و مددت يدي. وأخذها بحزم.
‘ كان أكثر وحشية ‘ فكرت ببعض التسلية.
“لأنني سأقوم بتسليم هذه المدينة إلى توأم القرن، وأريدك أن تسهل انتقالًا سلسًا للسلطة.”
ابتلع بالدر بشدة. “أنا أفهم.”
-+-
NERO
‘ كان أكثر وحشية ‘ فكرت ببعض التسلية.
الفصل 400 ??
اختارت العديد من فروع النقابة عدم المشاركة في الحرب ، ثم دخلت بسرعة في المحادثات للعمل جنبًا إلى جنب مع الاكريا عندما فازوا.
مهم : تبقى أربع فصول من الدعم…
اختارت العديد من فروع النقابة عدم المشاركة في الحرب ، ثم دخلت بسرعة في المحادثات للعمل جنبًا إلى جنب مع الاكريا عندما فازوا.
مع تعطيل بوابات النقل الآني بعيدة المدى في دارف – وإعادة تنشيطها ، حتى لفترة قصيرة ، يعتبر تهديدل كبيرا – لم تكن هناك طريقة سهلة لنقل هذا العدد الكبير من الأشخاص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
