مشاعر وذكريات قديمة
. لقد قمت بتقبيله!.
بينما كنت أركض لخارج الغرفة ، أمكنني أن أحس بدرجة الحرارة في وجهي وهي ترتفع بسرعة ، تلك كانت قبلتي الأولى! أتسائل أذا أحب ذلك؟ هل فعلتها بشكل صحيح؟ لم يبدو وجهي غريبا عندما قبلته صحيح ؟
تنهد ، من كنت أخدع ؟ لم أستطع تخيل نفسي مع أي شخص آخر غير آرثر ، على مر السنوات الماضية كان هناك نبلاء حاولوا إبهاري و الإقتراب مني لكنهم لم يصلوا لدرجة آرثر أبدا.
توقفت في القاعة ونظرت إلى إنعكاسي في النافذة بينما تظاهرت بتقبيل آرث مجددا لأرى كيف أبدو
“إ استيعابها يتقدم بشكل جيد ، هي تصبح أكثر وأكثر إستقرارا ، لقد أصيبت بنوبة واحدة في الأيام الثلاثة الماضية.
“إييك! كلا!!”
يا إلهي ، أنا أتحول إلى منحرفة! ، أتساءل إن كنت فعلتها بشكل قوي جدا ؟ ماذا لو لم تعجبه ؟ ماذا لو ظن أنني منحرفة الآن ؟
ضربت رأسي على النافذة بسبب الاحراج ، أمكنني فقط أن أشعر بالحرج بسبب التفكير في كم كنت غريبة عندما كنت أنظر إليه ، لذا نظرت للخارج من خلال النافذة وجبهتي لا تزال ملتصقة بينما لمست شفتاي بأصابعي
لقد كانت شفتيه ناعمة بالتأكيد ، كانوا متشققين قليلا منذ أن كان مجروحا لكنه كان لطيفا جدا!
تخيلت نفسي أقتحم الغرفة وأنا أضحك وأشير إليه. “خدعتك! هاهاها أنت حقا صدقت المقلب!”
تنفست بقوة كي أشجع نفسي لكن ظللت أتنهد بالتفكير أنه قد لا يحبني.
“هيهي…”
إذا لم يكن هناك شخص ما يعرفنا بشكل أفضل ، فقد يفترض أنها تكرهني لأنها كانت من النوع الذي يتصرف بشكل بارد عندما لا تعرف ماذا تفعل.
لقد قمت بتقبيل تيس…
لاحظت أن وجهي في إننعكاس المراة أظهر ابتسامة منحرفة
هزوت رأسي بعجز ردا على هذا لم أكن متأكدا إن كانت المديرة غودسكي تمتلك حقا بعض الأعمال لتتكفل بها ، لكنها بالتأكيد كانت تعطيني سببا لمقابلة تيس.
يا إلهي ، أنا أتحول إلى منحرفة! ، أتساءل إن كنت فعلتها بشكل قوي جدا ؟ ماذا لو لم تعجبه ؟ ماذا لو ظن أنني منحرفة الآن ؟
“أغغغغ!”إنحنيت إلى الأسفل و إنزلقت جبهتي أسفل النافذة.
أخبرني شيء ما بداخلي ، أنه إذا لم أوضح الأمور معها سيكون هناك سوء تفاهم أكبر.
“إنتظر! ، كيف كان من المفترض أن أواجهه الآن ؟ ، لقد كانت الأمور تتحسن ، هل أفسدت كل شيء؟ ماذا لو تجاهلني في المرة القادمة عندما يراني ؟
شعرت بالألم في صدري عندما بدأت الدموع تتشكل في زوايا عيناي ، لن أكون قادرة على التحمل إذا تجاهلنى أرث بهذا الشكل!.
كنا صغارا على أية حال صحيح ؟ لقد كنت في الثانية عشر من عمري في هذا الجسد ، هل كان هذا الجسد قادرا على التكاثر حتى الآن ؟ يا إلهي الآن أنت تفكر أكثر من اللازم آرثر.
هل يجب أن أعود إلى غرفته وأتظاهر بأنها كانت مجرد مزحة؟
تخيلت نفسي أقتحم الغرفة وأنا أضحك وأشير إليه. “خدعتك! هاهاها أنت حقا صدقت المقلب!”
هل أنا غبية؟
لقد تألمت مجددا بسبب كل هذا.
تنفست بقوة كي أشجع نفسي لكن ظللت أتنهد بالتفكير أنه قد لا يحبني.
” ادخل.” لقد أدرت رأسي لأرى سيلفي تقفز من على السرير و وتتوجه نحو الباب
لا!لا! لقد فعلتي الصواب يا تيس! لن تتطور الأمور أبدا إذا تركت الأمر لأرث! لا يزال يعاملني كطفلة في كل مرة نكون فيها معا ، لقد فعلت ذلك للأفضل!
ربتت على ذراع والدي بشكل ضعيف عندما سحبتها بسرعة لأنني شعرت بأن جسدي بدأ بإطلاق إنذار الألم.
“نعم!”
تنهد ، من كنت أخدع ؟ لم أستطع تخيل نفسي مع أي شخص آخر غير آرثر ، على مر السنوات الماضية كان هناك نبلاء حاولوا إبهاري و الإقتراب مني لكنهم لم يصلوا لدرجة آرثر أبدا.
في اليومين الماضيين ، جاء عدد لا بأس به من الناس لزيارتي بينما بدأ جسدي يتعافى.
تنفست بقوة كي أشجع نفسي لكن ظللت أتنهد بالتفكير أنه قد لا يحبني.
“لا شيء يا سيلفي …اتمنى”
“تشه!”من يهتم إذا اختار ذلك الغبي أن يتجاهلني؟! ، يمكنني أن أجد شخصا أفضل منه! لم يكن بتلك الروعة على أية حال! إنه فقط أجمل بقليل من المتوسط وكذلك أفضل من متوسط السحرة أليس كذلك؟
تنهد ، من كنت أخدع ؟ لم أستطع تخيل نفسي مع أي شخص آخر غير آرثر ، على مر السنوات الماضية كان هناك نبلاء حاولوا إبهاري و الإقتراب مني لكنهم لم يصلوا لدرجة آرثر أبدا.
تبا! ، لقد بدأت أشعر بالألم ، كان النصف من جسدي والنصف الآخر من التفكير فيما سيحدث بيني وبين تيس.
ذلك الغبي! يا له من أحمق!
“لا تبكي يا تيس سيصبح وجهك قبيحا!”
“كيو؟”
تحدثت بنبرة ساخرة بينما أقلده.
بشكل مدهش ، جاءت كاثيلن بمفردها بدلاً القدوم مع أخيها. لقد سألتني إذا كنت بخير حتى أنها جعلتني أقسم لها ، كان لديها تعبير قلق على وجهها ، مما جعلني أتفاجئ بذلك أكثر من أي شيء آخر ، أستطيع أن أقول أن لدى الجميع الكثير من الأسئلة لي ، حتى كورتيس بدا وكأنه يريد أن يسألني شيئًا عدة مرات لكنه تراجع بسبب حالتي ، حتى البروفيسورة غلوري جائت للزيارة ، مع سلة من الفاكهة في يدها.
“فقط امنحها بعض المساحة سوف تتعلم. ”
تشه! لقد جعل قلبي يخفق بقوة بدون سبب، ذلك الغبي!
بعد فترة وجيزة من الصمت سألته شيئا كان يزعجني.
“اهه! من يهتم إن لم يحبك يا تيس! إنه الخاسر! ما الذي لا تمتلكينه؟ أنت ساحرة موهوبة! ، أنت أيضا ذكية جدا وشعبية جدا أليس كذلك؟ لا أريد أن أبدو مغرورة لكنك لست فتاة سيئة المظهر ، صحيح ؟ آرثر هو من سيفتقدك إن لم يجعلك ملكه!”
أشرت إلى إنعكاسي كما لو أنها شخص مختلف.
تسائلت أي نوع من الأعذار التي يمكننب أن أختلقها لأتحدث مع أرثر ، لكن كان هناك الكثير من الأعذار! والدته شخصيا طلبت مني أن أعتني به نعم! وأيضا إستيعاب نواة الوحش! يمكنني أن أطلب منه أن يساعدني بما أنه هو من أعطاني النواة كان من الصواب أن يتحمل المسؤولية صحيح ؟
لقد تحدثت قبل الخروج من الباب بدون انتظار إجابتي كما لو كان هذا شيء علي فعله.
تنهد…
بعد فترة وجيزة من الصمت سألته شيئا كان يزعجني.
لقد قبلت تيسيا إيرليث وهي فتاة في الثالثة عشر من عمرها…
ألقيت نظرة أخيرة على مكان غرفة آرثر قبل أن أتوجه إلى مسكني
—————
في اليومين الماضيين ، جاء عدد لا بأس به من الناس لزيارتي بينما بدأ جسدي يتعافى.
بينما كنت أركض لخارج الغرفة ، أمكنني أن أحس بدرجة الحرارة في وجهي وهي ترتفع بسرعة ، تلك كانت قبلتي الأولى! أتسائل أذا أحب ذلك؟ هل فعلتها بشكل صحيح؟ لم يبدو وجهي غريبا عندما قبلته صحيح ؟
لقد قمت بتقبيل تيس…
ربتت على ذراع والدي بشكل ضعيف عندما سحبتها بسرعة لأنني شعرت بأن جسدي بدأ بإطلاق إنذار الألم.
هل أنا غبية؟
لقد قبلت تيسيا إيرليث وهي فتاة في الثالثة عشر من عمرها…
يا إلهي ، أنا أتحول إلى منحرفة! ، أتساءل إن كنت فعلتها بشكل قوي جدا ؟ ماذا لو لم تعجبه ؟ ماذا لو ظن أنني منحرفة الآن ؟
ألم تكن هذه جريمة؟ هل أصبحت مجرما؟ لا ، علي أن أهدأ ، أنا في جسد صبي في الثانية عشر من عمره لماذا أشعر بالذنب ؟ لا يجب علي أن أشعر بالذنبصحيح ؟
“سأخبرك ، لقد اشتعل لوكاس من الغضب في الفصل ، لا أستطيع إلقاء اللوم عليه لانه من وجهة نظره ، يبدو أنه شعر كأنك كنت تتلقى الضرب من بكل معنى الكلمة ، لكنك اختفيت فجأة وظهرت على بعد بضع مئات الأمتار على الفور “.
هي من قبلتني بعد كل شيء أنا كنت الضحية هنا!
“فقط امنحها بعض المساحة سوف تتعلم. ”
لقد قامت بحركتها ضدي بينما كنت في هذه الحالة الضعيفة … إنها ذكية بالتأكيد ، كنت أحدق في الباب الذي خرجت من خلاله ، كما وصلت يدي أخيرا إلى شفتاي واستلقيت هناك بشكل مصدوم ، عندنا لمست شفتاي كما لم يستطع عقلي إلا أن يتذكر الطعم الناعم والرطب لشفتيها.
إن هذا أمر خاطئ بالتاكيد!.
“أغغغغ!”إنحنيت إلى الأسفل و إنزلقت جبهتي أسفل النافذة.
أنا تقنيا فقط بعمر الثانية عشر ، لكن مع العمر العقلي من حياتي السابقة وهذه الحياة مجتمعين ، سأكون تقريبا في الخمسين! ، حتى لو افترضنا أنه سيكون لدي أطفال في وقت متأخر ، ستكون تيس في عمر إبنتي لو كان لدي واحدة.
اللعنة! كل هذا كان بسبب هذا الجسم الملعون! مع هذه الهرمونات الهائجة في جسدي!.
لا!لا! لقد فعلتي الصواب يا تيس! لن تتطور الأمور أبدا إذا تركت الأمر لأرث! لا يزال يعاملني كطفلة في كل مرة نكون فيها معا ، لقد فعلت ذلك للأفضل!
كان السبب الذي جعلني أشعر بالذنب هو إستمتاعي بذلك ، لقد شعرت بشعور جيد عندما قبلتني تيس ، لم يكن يجب أن أشعر بالراحة و لم يكن من المفترض أن أستمتع بقبلة من فتاة صغيرة ، لكنني فعلت.
“اه بالتأكيد ، يمكنني فعل ذلك”
تبا! ، لقد بدأت أشعر بالألم ، كان النصف من جسدي والنصف الآخر من التفكير فيما سيحدث بيني وبين تيس.
.كدت أضحك بسبب التفكير في ما قد يعتقده الناس عن تيس عندما تكون معي.
لقد تحدثت قبل الخروج من الباب بدون انتظار إجابتي كما لو كان هذا شيء علي فعله.
إذا لم يكن هناك شخص ما يعرفنا بشكل أفضل ، فقد يفترض أنها تكرهني لأنها كانت من النوع الذي يتصرف بشكل بارد عندما لا تعرف ماذا تفعل.
“إنتظر! ، كيف كان من المفترض أن أواجهه الآن ؟ ، لقد كانت الأمور تتحسن ، هل أفسدت كل شيء؟ ماذا لو تجاهلني في المرة القادمة عندما يراني ؟
أخبرني شيء ما بداخلي ، أنه إذا لم أوضح الأمور معها سيكون هناك سوء تفاهم أكبر.
كيف علي توضيح الأمور؟..
“لا تبكي يا تيس سيصبح وجهك قبيحا!”
ان الأمر ليس مثل أعتراف أو أي شيء من هذا القبيل.
أمك مشغولة بالتسكع مع أصدقائها ، أما أختك فقد بدأت تصبح عنيفة قليلا” تحدث كما بدأ يضحك على نفسه
“اه بالتأكيد ، يمكنني فعل ذلك”
هل يجب أن نتواعد ؟ لا ، لا ، هل الأطفال في عمرنا يعرفون حتى ما كانت المواعدة ؟
نظرت إلى الوراء بينما تذكرت الوقت الذي كنت فيه في الثانية عشرة من عمري.
أخبرني شيء ما بداخلي ، أنه إذا لم أوضح الأمور معها سيكون هناك سوء تفاهم أكبر.
في تلك الفترة كانت حياتي مليئة بالتدريب فقط ، بإعتبار أنني نشأت في ملجأ للأيتام وبعدها تم إرسالي إلى معهد مخصص فقط لتدريب المبارزين ، لم أستطع أن أقول أنني أملك أي خبرة في المواعدة.
“تشه!”من يهتم إذا اختار ذلك الغبي أن يتجاهلني؟! ، يمكنني أن أجد شخصا أفضل منه! لم يكن بتلك الروعة على أية حال! إنه فقط أجمل بقليل من المتوسط وكذلك أفضل من متوسط السحرة أليس كذلك؟
كنا صغارا على أية حال صحيح ؟ لقد كنت في الثانية عشر من عمري في هذا الجسد ، هل كان هذا الجسد قادرا على التكاثر حتى الآن ؟ يا إلهي الآن أنت تفكر أكثر من اللازم آرثر.
تنهد ، من كنت أخدع ؟ لم أستطع تخيل نفسي مع أي شخص آخر غير آرثر ، على مر السنوات الماضية كان هناك نبلاء حاولوا إبهاري و الإقتراب مني لكنهم لم يصلوا لدرجة آرثر أبدا.
لم أكن أكره تيس ، في الواقع كنت معجبا بها لكن لا تزال غير ناضجة في بعض الامور ، لكن لا ينبغي أن أدع ذلك يكون عذرا ، أليس كذلك ؟
بعد فترة وجيزة من الصمت سألته شيئا كان يزعجني.
“ما رأيك يا سيلفي؟ “وخزت وحشي النائم بينما كان جسدها يتحرك ببطء صعودا وهبوطا بشكل متزامن مع تنفسها. في الحقيقة لقد تفاجأت بأنها لم تستيقظ عندما قبلتني تيس
بدأت ألعب بأذان و كفوف وحشي حتى بدأت أنفاسي تتخذ نفس إيقاع أنفاسها وسرعان ما نمت
” ادخل.” لقد أدرت رأسي لأرى سيلفي تقفز من على السرير و وتتوجه نحو الباب
_________________________________________
لقد كنت قادرا على تحريك جسمي بحلول هذا الوقت ، لذا رفعت نفسي بشكل كافي حتى أكون في نفس مستوى نظرة البروفيسورة غلوري.
ابتسمت مرة أخرى كما حيته سيلفي قبل القفز مرة أخرى إلى جانبي.
في اليومين الماضيين ، جاء عدد لا بأس به من الناس لزيارتي بينما بدأ جسدي يتعافى.
“هيهي…”
لقد أتى كورتيس وسألني إن كنت بخير ،لكني فقط ابتسمت نحوه إبتسامة خافتة وأخبرته أن حركته كانت قوية جدا مما جعله يضحك.
لقد توقفت كلير أيضا للإطمئنان علي وأبقتني على إطلاع حول مستجدات إجتماعات اللجنة لذا أنا لن اكون ضائعا كليا عندما أعود.
بشكل مدهش ، جاءت كاثيلن بمفردها بدلاً القدوم مع أخيها. لقد سألتني إذا كنت بخير حتى أنها جعلتني أقسم لها ، كان لديها تعبير قلق على وجهها ، مما جعلني أتفاجئ بذلك أكثر من أي شيء آخر ، أستطيع أن أقول أن لدى الجميع الكثير من الأسئلة لي ، حتى كورتيس بدا وكأنه يريد أن يسألني شيئًا عدة مرات لكنه تراجع بسبب حالتي ، حتى البروفيسورة غلوري جائت للزيارة ، مع سلة من الفاكهة في يدها.
لقد كنت قادرا على تحريك جسمي بحلول هذا الوقت ، لذا رفعت نفسي بشكل كافي حتى أكون في نفس مستوى نظرة البروفيسورة غلوري.
“سأخبرك ، لقد اشتعل لوكاس من الغضب في الفصل ، لا أستطيع إلقاء اللوم عليه لانه من وجهة نظره ، يبدو أنه شعر كأنك كنت تتلقى الضرب من بكل معنى الكلمة ، لكنك اختفيت فجأة وظهرت على بعد بضع مئات الأمتار على الفور “.
ربتت على ذراع والدي بشكل ضعيف عندما سحبتها بسرعة لأنني شعرت بأن جسدي بدأ بإطلاق إنذار الألم.
توقفت قبل المتابعة. “ك-كيف فعلت ذلك على أي حال؟ لم أرى شيئًا كهذا من قبل ، يجب أن تعرف أنه حتى المديرة غودسكي ليس قادرًة على فعل ما فعلته هناك ، لطالما كان يُعتقد أن النقل الفوري هو مجرد أسطورة ، ومع ذلك ها أنت في الثانية عشرة من عمرك … ”
لقد كنت قادرا على تحريك جسمي بحلول هذا الوقت ، لذا رفعت نفسي بشكل كافي حتى أكون في نفس مستوى نظرة البروفيسورة غلوري.
“هيي يا أبي. لم لا تستخدم أمي سحرها أبدا؟ أعني أنها كانت تعالج جروحي صغيرة عندما كنت صغيرا وما إلى ذلك ، لكن هذا كل شيء ، أتذكر أنك أخبرتني أنها كانت رائعة في إلقاء التعاويذ”
” لا يتوقف نمو المرء بسبب نقص الموهبة أو الحظ السيء ، بل يتوقف النمو بمجرد أن يستخف الشخص بقدراته الخاصة على التطور، أنا أعتقد ان هذا القول صحيح، لذا فإن كل شخص لديه سر أو اثنين يرغبون في الحفاظ عليهم.” لقد أستلقيت في سريري كما تركت البروفيسورة غلوري مشوشة بدون القدرة للرد.
إن هذا أمر خاطئ بالتاكيد!.
شعرت بالألم في صدري عندما بدأت الدموع تتشكل في زوايا عيناي ، لن أكون قادرة على التحمل إذا تجاهلنى أرث بهذا الشكل!.
لقد زارتني المديرة جودسكي مرة عندما أطلعتني عما حدث للصف الذي كان من المفترض أن أدرسه ، لقد قالت أن البروفيسورة غلوري تطوعت لأخذ الصف كبديل لي حتى أتحسن ، هي لم تبقى لفترة طويلة على أي حال لقد جائت بشكل رئيسي لإخباري كيف كان يسير تدريب تيس.
“يجب أن أتركك ترتاح يا بني.”
“نعم!”
“إ استيعابها يتقدم بشكل جيد ، هي تصبح أكثر وأكثر إستقرارا ، لقد أصيبت بنوبة واحدة في الأيام الثلاثة الماضية.
لقد كنت قادرا على تحريك جسمي بحلول هذا الوقت ، لذا رفعت نفسي بشكل كافي حتى أكون في نفس مستوى نظرة البروفيسورة غلوري.
“شكرا لإعتنائك بها أيتها المديرة”.
اللعنة! كل هذا كان بسبب هذا الجسم الملعون! مع هذه الهرمونات الهائجة في جسدي!.
لقد تحدثت قبل الخروج من الباب بدون انتظار إجابتي كما لو كان هذا شيء علي فعله.
“لا تشكرني آرثر ، هي تلميذتي الثمينة ، أه! هذا يذكرني سأكون خارج الأكاديمية لبضعة أيام لتعامل مع بعض الأعمال ، بما أن فيريون قد عاد بالفعل ، أريدك أن تساعد تيسيا في تدريب الإستيعاب حتى أعود هل يمكنك فعل ذلك من أجلي؟”
توقفت قبل المتابعة. “ك-كيف فعلت ذلك على أي حال؟ لم أرى شيئًا كهذا من قبل ، يجب أن تعرف أنه حتى المديرة غودسكي ليس قادرًة على فعل ما فعلته هناك ، لطالما كان يُعتقد أن النقل الفوري هو مجرد أسطورة ، ومع ذلك ها أنت في الثانية عشرة من عمرك … ”
لقد تحدثت قبل الخروج من الباب بدون انتظار إجابتي كما لو كان هذا شيء علي فعله.
—————
“اه بالتأكيد ، يمكنني فعل ذلك”
توقفت قبل المتابعة. “ك-كيف فعلت ذلك على أي حال؟ لم أرى شيئًا كهذا من قبل ، يجب أن تعرف أنه حتى المديرة غودسكي ليس قادرًة على فعل ما فعلته هناك ، لطالما كان يُعتقد أن النقل الفوري هو مجرد أسطورة ، ومع ذلك ها أنت في الثانية عشرة من عمرك … ”
هزوت رأسي بعجز ردا على هذا لم أكن متأكدا إن كانت المديرة غودسكي تمتلك حقا بعض الأعمال لتتكفل بها ، لكنها بالتأكيد كانت تعطيني سببا لمقابلة تيس.
كان السبب الذي جعلني أشعر بالذنب هو إستمتاعي بذلك ، لقد شعرت بشعور جيد عندما قبلتني تيس ، لم يكن يجب أن أشعر بالراحة و لم يكن من المفترض أن أستمتع بقبلة من فتاة صغيرة ، لكنني فعلت.
تحدثت بنبرة ساخرة بينما أقلده.
كان معدل شفاء جسدي أسرع بكثير بفضل استيعاب إرادة سيلفيا في عضلاتي وعظامي ، كما أمضيت وقت التعافي في التأمل وتطوير نواة المانا ، كنت على حافة الإختراق إلى المرحلة الصفراء الداكنة ولكن كان الأمر سيستغرق وقتًا أطول بقليل حتى أتمكن من الوصول إلى المرحلة الصفراء الصلبة ، كنت ما أزال أشعر بالضعف قليلاً ، لكن لحسن الحظ خططت لترك المستشفى واستئناف حياتي المدرسية العادية ابتداءً من الغد ، لقد شعرت بجسدي وهو يتصلب من البقاء في السرير لفترة طويلة.
“يجب أن أتركك ترتاح يا بني.”
لقد سمعت طرقا قويا على الباب عندما تحدثت
” ادخل.” لقد أدرت رأسي لأرى سيلفي تقفز من على السرير و وتتوجه نحو الباب
بشكل مدهش ، جاءت كاثيلن بمفردها بدلاً القدوم مع أخيها. لقد سألتني إذا كنت بخير حتى أنها جعلتني أقسم لها ، كان لديها تعبير قلق على وجهها ، مما جعلني أتفاجئ بذلك أكثر من أي شيء آخر ، أستطيع أن أقول أن لدى الجميع الكثير من الأسئلة لي ، حتى كورتيس بدا وكأنه يريد أن يسألني شيئًا عدة مرات لكنه تراجع بسبب حالتي ، حتى البروفيسورة غلوري جائت للزيارة ، مع سلة من الفاكهة في يدها.
كان معدل شفاء جسدي أسرع بكثير بفضل استيعاب إرادة سيلفيا في عضلاتي وعظامي ، كما أمضيت وقت التعافي في التأمل وتطوير نواة المانا ، كنت على حافة الإختراق إلى المرحلة الصفراء الداكنة ولكن كان الأمر سيستغرق وقتًا أطول بقليل حتى أتمكن من الوصول إلى المرحلة الصفراء الصلبة ، كنت ما أزال أشعر بالضعف قليلاً ، لكن لحسن الحظ خططت لترك المستشفى واستئناف حياتي المدرسية العادية ابتداءً من الغد ، لقد شعرت بجسدي وهو يتصلب من البقاء في السرير لفترة طويلة.
“لقد جئت لزيارتك!”
ربتت على ذراع والدي بشكل ضعيف عندما سحبتها بسرعة لأنني شعرت بأن جسدي بدأ بإطلاق إنذار الألم.
كان لدى أبي إبتسامة عريضة حالما لاحظ كم بدوت أفضل من قبل.
تشه! لقد جعل قلبي يخفق بقوة بدون سبب، ذلك الغبي!
“أغغغغ!”إنحنيت إلى الأسفل و إنزلقت جبهتي أسفل النافذة.
“مرحبا يا أبي.”
ابتسمت مرة أخرى كما حيته سيلفي قبل القفز مرة أخرى إلى جانبي.
اخذ مقعدا كما بدأ بالحديث بحماس عما حدث في المنزل ، لقد اكتشفت أنه من المريح أن أتحدث إلى أبي ، بالطبع كانت العائلة مختلفة عن بقية الاشخاص ، حقيقة أنه لم يمتلك أي دوافع خفية أو خطط جعلتني مرتاحا ، لقد أراد فقط الافضل لي.
بعد فترة وجيزة من الصمت سألته شيئا كان يزعجني.
“هيي يا أبي. لم لا تستخدم أمي سحرها أبدا؟ أعني أنها كانت تعالج جروحي صغيرة عندما كنت صغيرا وما إلى ذلك ، لكن هذا كل شيء ، أتذكر أنك أخبرتني أنها كانت رائعة في إلقاء التعاويذ”
تنهد…
بالنظر إلى أبي ، تفاجأت أن وجهه المتحمس تحول إلى تعبير عابس قليلا
“كيف حال الجميع في المنزل على أية حال؟”
“أمك … تحمل الكثير من الهموم في قلبها.” تحدث كما أطلق تنهيدة عميقة.
“أمك … تحمل الكثير من الهموم في قلبها.” تحدث كما أطلق تنهيدة عميقة.
“فقط امنحها بعض المساحة سوف تتعلم. ”
لقد تحدثت قبل الخروج من الباب بدون انتظار إجابتي كما لو كان هذا شيء علي فعله.
“أعلم أنك ناضج بما يكفي لتعلم بهذا لكني أريدك أن تكون صبورا ، ستخبرك عندما تشعر أنها مستعدة لذلك أريدك أن تنتظرها لتخبرك مباشرة”
لقد تحدثت قبل الخروج من الباب بدون انتظار إجابتي كما لو كان هذا شيء علي فعله.
لقد تحدث قبل أن نغير الموضوع الذي نتحدث عنه
كان معدل شفاء جسدي أسرع بكثير بفضل استيعاب إرادة سيلفيا في عضلاتي وعظامي ، كما أمضيت وقت التعافي في التأمل وتطوير نواة المانا ، كنت على حافة الإختراق إلى المرحلة الصفراء الداكنة ولكن كان الأمر سيستغرق وقتًا أطول بقليل حتى أتمكن من الوصول إلى المرحلة الصفراء الصلبة ، كنت ما أزال أشعر بالضعف قليلاً ، لكن لحسن الحظ خططت لترك المستشفى واستئناف حياتي المدرسية العادية ابتداءً من الغد ، لقد شعرت بجسدي وهو يتصلب من البقاء في السرير لفترة طويلة.
“كيف حال الجميع في المنزل على أية حال؟”
قام بقرص أنفي بهدوء وخرج من الباب تاركًا إياي ، بينما كنت أتسائل عن ما حدث مع والدتي لدرجة أنها أصيبت بصدمة وأصبحت لا تستخدم قوتها.
لم يكن قد مر الكثير من الوقت منذ غادرت لكني شعرت أنها فترة طويلة بالفعل.
لقد قمت بتقبيل تيس…
“سأخبرك ، لقد اشتعل لوكاس من الغضب في الفصل ، لا أستطيع إلقاء اللوم عليه لانه من وجهة نظره ، يبدو أنه شعر كأنك كنت تتلقى الضرب من بكل معنى الكلمة ، لكنك اختفيت فجأة وظهرت على بعد بضع مئات الأمتار على الفور “.
لقد أتى كورتيس وسألني إن كنت بخير ،لكني فقط ابتسمت نحوه إبتسامة خافتة وأخبرته أن حركته كانت قوية جدا مما جعله يضحك.
أمك مشغولة بالتسكع مع أصدقائها ، أما أختك فقد بدأت تصبح عنيفة قليلا” تحدث كما بدأ يضحك على نفسه
لم يكن قد مر الكثير من الوقت منذ غادرت لكني شعرت أنها فترة طويلة بالفعل.
“لقد كان من السهل تربيتك ، لكن في بضعة أحيان أتسائل حقا حول ما يجب أن افعله مع إيلي” لقد خدش رأسه عندما لاحظت بعض التجاعيد التي لم تكن موجودة على وجهه.
أشرت إلى إنعكاسي كما لو أنها شخص مختلف.
“فقط امنحها بعض المساحة سوف تتعلم. ”
ربتت على ذراع والدي بشكل ضعيف عندما سحبتها بسرعة لأنني شعرت بأن جسدي بدأ بإطلاق إنذار الألم.
“يجب أن أتركك ترتاح يا بني.”
لقد زارتني المديرة جودسكي مرة عندما أطلعتني عما حدث للصف الذي كان من المفترض أن أدرسه ، لقد قالت أن البروفيسورة غلوري تطوعت لأخذ الصف كبديل لي حتى أتحسن ، هي لم تبقى لفترة طويلة على أي حال لقد جائت بشكل رئيسي لإخباري كيف كان يسير تدريب تيس.
بعد فترة وجيزة من الصمت سألته شيئا كان يزعجني.
قام بقرص أنفي بهدوء وخرج من الباب تاركًا إياي ، بينما كنت أتسائل عن ما حدث مع والدتي لدرجة أنها أصيبت بصدمة وأصبحت لا تستخدم قوتها.
أنا تقنيا فقط بعمر الثانية عشر ، لكن مع العمر العقلي من حياتي السابقة وهذه الحياة مجتمعين ، سأكون تقريبا في الخمسين! ، حتى لو افترضنا أنه سيكون لدي أطفال في وقت متأخر ، ستكون تيس في عمر إبنتي لو كان لدي واحدة.
“كيو؟”
سألتني سيلفي عما كنت أفكر به ، عندما هززت رأسي وأجبت.
نظرت إلى الوراء بينما تذكرت الوقت الذي كنت فيه في الثانية عشرة من عمري.
“لا شيء يا سيلفي …اتمنى”
كان السبب الذي جعلني أشعر بالذنب هو إستمتاعي بذلك ، لقد شعرت بشعور جيد عندما قبلتني تيس ، لم يكن يجب أن أشعر بالراحة و لم يكن من المفترض أن أستمتع بقبلة من فتاة صغيرة ، لكنني فعلت.
لقد سمعت طرقا قويا على الباب عندما تحدثت
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
